لم الشمل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف!” كايزى كانت تشخر بهدوء قبل أن تسحب يون تشي “هيا، لنذهب!”
“حسناً” يون تشي أومأ برأسه. لقد بدا هادئاً من الخارج لكنه فقط عرف كم كان يتطلع لهذا الاجتماع.
كايزي لم تتعافى بعد من التجربة المروعة عندما طارت من قصر إله النجم، لكنها لم تنسَ تعليمات ياسمين. بعد ذلك قامت بنشر إدراكها الروحي، أغلقت على موقع شينغ لينغ وطارت باتجاهه. لكن ذهنها كان حائرا جدا…
شينغ لينغ ارتجف في كل مكان قبل أن يجثو على ركبتيه. “أنا … أنا لا أجرؤ.”
غريب، لا أتذكر آخر مرة طلبت فيها الأخت أن يُحضر أحد إلى قصرها إله النجم. من على الأرض هو “إله المخوَّل الأول”؟
………………….
وصلت إلى موقع شينغ لينغ خلال بضع أنفاس. في اللحظة التي هبطت فيها ورأت الشخص الواقف بجانب شينغ لينغ، اتسعت عيناها وفمها “نسيـ — اوه!”
بصرف النظر عن “الأوقات الممتعة”، استطاع أن يرى من وجهها وحده أن كايزي لا تعرف كم ساعدته أحجار الصور العميقة التي تركتها وراءها لمجرد أنها كانت” ممتعة “… في الواقع، كانت أكثر فائدة بكثير من يشم نجوم بوذا التسع الالهية وحجر وهم الفراغ.
لحسن حظها تمكنت من تغطية فمها قبل ان تفضح اللقب المألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ………………….
في ذلك الوقت، كانت قد عادت إلى قصرها إله النجم وبقيت هناك متواضعةً طوال الوقت بعد أن ألقت ياسمين عليها محاضرة قاسية. ونتيجة لذلك، لم يكن لديها أي فكرة عما حدث بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يون تشي “…”
في ذلك الوقت، لم تبدأ معركة إله المخوَّل بعد، وكانت قوة يون تشي من بين الأضعف. لذا بالطبع لم تدرك كايزي أن يون تشي هو “إله المخوَّل الأول” الذي ذكرته ياسمين.
كان يون تشي هو تعريف الجهل وانعدام الخبرة عندما يتعلق الأمر بعالم الاله، ولكنه على الأقل سمع بعالم إله النجم أثناء الفترة التي قضاها مع ياسمين. لم يكن هناك سوى أميرتين في عالم إله النجم، وكانت كلتاهما آلهة نجوم. كانت ياسمين هي الأميرة الأكبر سنا، وكانت الفتاة المسماة “كايزي” هي الأميرة الأصغر سنا وإله نجم الذئب السماوي الجديدة!
كانت صدمة يون تشي أعظم من صدمة كايزي. لقد ظن أن عينيه تخدعانه “ياسمين الصغيرة؟ لماذا… لماذا أنتِ هنا؟”
“إنه داخل قصر إل النجم الآن”
لم ينته بعد من التعبير عن دهشته عندما إنحنى شينغ لينغ بسرعة نحو كايزي. “حارس نجم الذبح السماوي شينغ لينغ يحيي الأميرة الصغيرة.”
………………….
“…” أصبح عقل يون تشي فارغاً للحظة. ثم ضرب فكه الأرض بتحطم مدوي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كايزي لم تتغير منذ اليوم الذي تقابلوا فيه منذ عامين. يون تشي يحدق بها بفراغ
الاميـ … الأميرة الصغيرة !؟
كايزي لم تتعافى بعد من التجربة المروعة عندما طارت من قصر إله النجم، لكنها لم تنسَ تعليمات ياسمين. بعد ذلك قامت بنشر إدراكها الروحي، أغلقت على موقع شينغ لينغ وطارت باتجاهه. لكن ذهنها كان حائرا جدا…
كان يون تشي هو تعريف الجهل وانعدام الخبرة عندما يتعلق الأمر بعالم الاله، ولكنه على الأقل سمع بعالم إله النجم أثناء الفترة التي قضاها مع ياسمين. لم يكن هناك سوى أميرتين في عالم إله النجم، وكانت كلتاهما آلهة نجوم. كانت ياسمين هي الأميرة الأكبر سنا، وكانت الفتاة المسماة “كايزي” هي الأميرة الأصغر سنا وإله نجم الذئب السماوي الجديدة!
في ذلك الوقت، لم تبدأ معركة إله المخوَّل بعد، وكانت قوة يون تشي من بين الأضعف. لذا بالطبع لم تدرك كايزي أن يون تشي هو “إله المخوَّل الأول” الذي ذكرته ياسمين.
هل تقول لي أن فتاة عنيدة، طائشة، غير تقليدية، ومجنونة بعض الشيء، التي كادت أن تسبب له المشاكل عدة مرات، هي الأميرة الصغيرة لعالم إله النجم … إله نجم الذئب السماوي كايزي!؟
“أنا … أنا أخبرتك؟” رد يون تشي بغباء.
قد يكون يون تشي يعاني من حالة معتدلة من متلازمة فرقعة العينين وتجمد الدماغ، ولكن حالة كايزي كانت أسوأ مما كانت عليه. أشارت بإصبع الاتهام إلى يون تشي وسألت: “هل هو الذي منح مركز إله المخوَّل الأول؟”
“همف! لأجلي؟ هل أخذ في الإعتبار مشاعري قبل مجيئه؟ هل تسائل إن كنت أهتم برؤيته؟ هل يدرك مدى صعوبة إبقائه على قيد الحياة طوال تلك السنوات؟ هو فقط لا يستطيع وقف نفسه من القفز إلى موته، أليس كذلك؟” كلما قالت ياسمين أكثر كلما زادت غضبها وأثقلت صدرها المشاعر بينا تابعت قائلة: “كل تعاليمي، كل نصائحي، كانت اذن واحدة وخرجت من الاخرى! كيف يجرؤ على القدوم لرؤيتي بعد كل هذا؟ “
أجاب شينغ لينغ، “نعم، أيتها الأميرة الصغيرة. إن السيد يون تشي هو بالتأكيد إله رقم واحد في مؤتمر الاله العميق هذا. إمبراطور إله أحضره معه عالم إله النجم بنفسه”
في البداية، ظن أن القدر هو الذي باركه على النجاح. الآن، أدرك أن هذه المشاكسة هي من كانت تضع بصمت طريقه إلى ياسمين طوال هذا الوقت.
حدق الشاب والشابة ببعضهما البعض لعدة أنفاس قبل أن تذهب كايزي أخيراً إلى جانب يون تشي وتمسك به “سيأتي معي إلى قصر إله النجم!”
ياسمين، أخيراً أستطيع رؤيتك مجدداً… خلال الأربع سنوات الماضية، مر علي كل شيء بسرعة الريح… كل شيء، ماعدا اشتياقي إليك …
“أميرتي الصغيرة” شينغ لينغ قال سريعا “أمرني إمبراطور إله بمرافقة السيد الشاب يون تشي بينما ننتظره هنا.”
“فهمت …” أجابت كايزي بلطف امام اختها الغاضبة.
كايزي ألقت عليه نظرة جانبية “أختي هي التي أمرت أن يؤخذ بعيدا. هل ستعصيها؟”
يون تشي استدار فجأة للنظر إلى كايزي. “أنتِ من شل طائفة الروح السوداء بأكملها في يوم واحد، أليس كذلك؟”
شينغ لينغ ارتجف في كل مكان قبل أن يجثو على ركبتيه. “أنا … أنا لا أجرؤ.”
“حسناً” يون تشي أومأ برأسه. لقد بدا هادئاً من الخارج لكنه فقط عرف كم كان يتطلع لهذا الاجتماع.
“همف!” كايزى كانت تشخر بهدوء قبل أن تسحب يون تشي “هيا، لنذهب!”
كايزي ألقت عليه نظرة جانبية “أختي هي التي أمرت أن يؤخذ بعيدا. هل ستعصيها؟”
ردة فعل شينغ لينغ فاجأت يون تشي بشدة: لماذا أشعر بأن خوفه من ياسمين أعظم من خوفه من إمبراطور إله النجم نفسه؟ هل ياسمين مخيفة لهذه الدرجة؟ هيا بنا..
لماذا تخلى يون تشي عن كل شيء ليأتي إلى عالم الاله… لماذا شق يون تشي طريقه عنوة إلى عالم السماء الخالدة بالقوة أو الخداع، لماذا خاطر يون تشي بفضح أسراره بعد أن أجبر على مواقف موت مرة تلو الأخرى … لماذا رفض يون تشي التخلي عن وعيه على الرغم من دفعه إلى حافة الموت…
“ياسمين الصغيرة، أنتِ …”
………………..
“اهدأ!”
“أنظر هنا، نسيبي. الأخت الكبرى ياسمين هي زوجتك وأنا ياسمين الصغيرة. هذا يعني أن أختي ياسمين الكبيرة يجب أن اكون ياسمين الصغيرة، مما يجعلني أختك الصغيرة، مما يجعلك أخي. وهذا منطقي تماما”
كايزي أوقفت يون تشي قبل أن يسأل أي شيء. لقد كانت سريعة بشكل لا يصدق ولم يمض وقت طويل قبل أن يصلوا إلى قصر إله النجم… قصر ياسمين إله النجم.
“فعلت شيئاً فظيعاً؟” يون تشي عابس. “ماذا كان؟”
قادت كايزي يون تشي عبر القاعة الرئيسية وبعد ذلك ظهر أمام يون تشي عالم مستقل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ………………….
كانت السماء زرقاء اللون، لكنها امتلأت بعدد لا يحصى من النجوم المنظورة. وللوهلة الاولى، رأى عددا لا يُحصى من الجبال، النباتات الخضراء، والأنهار، والقصور… بعض هذه القصور كانت لا شيء سوى غيوم، تبدو كبعض قصور الخالدين من خارج العالم.
انزلقت صرخة يون تشي إلى أعماق روحها. وكانت الكلمات عديمة الوزن، لكنها انغلقت في قلبها وأيقظت حلما ظنت انه لن يتحقق مرة اخرى.
في بعض الأحيان، كان يُسمع زئير الكثير من الوحوش العميقة الخافت من بعيد. عندما نظر الى الاعلى، عبرت القبة الزرقاء في السماء وحوش روحانية لم يرها قط في حياته.
“هل تعلمين … ماذا حدث بيني وبين شقيقتك؟” عندما انزلق السؤال من فم يون تشي، شعر وكأنه أهدر أنفاسه.
كل قصر إله نجم كان عالما خاصا به. لم يكن كبير، لكنه كان بعرض عدة آلاف من الكيلومترات.
لا عجب أنها كانت جريئة بما يكفي للتباهي بأراضي طائفة الروح السوداء، لا عجب أنه صادفها أينما ذهب، لا عجب أنها تضعه في كل أنواع المشاكل والأخطار…
نسي يون تشي مكانه وحدق ببساطة في المشهد الجميل أمامه. وبعد فترة قصيرة، عاد اخيرا الى نفسه وحدق الى الفتاة وعيناه تؤلمانها وتزيّنانها بلباس زاهي الالوان. حتى الآن، دماغه يعمل بشكل بطيء وكأن هناك أجزاء صدئة في مكان ما
“همف، لم يكن أنا!” أجابت كايزي “قالت لي الاخت ألّا اقتل احدا دون سبب وجيه. تلك السلحفاة الصغيرة من عالم القتال الإلهي هو الذي قتله! لابد أنه كان بسبب أفعاله القذرة مع شياو تشينغ تونغ وفعله… أوه !!”
“هل … هل أنتِ حقًا … الأميرة كايزي من … عالم إله النجم؟” لم تكن جملة طويلة، لكن لسبب ما لم يستطع سوى التأتأة طوال الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردها سبباً في جعل رأس يون تشي فارغاً. بعد ثانية، واجه وجهه لحم كفّه بصوتٍ عالٍ.
كان ذلك لأنه لم يستطع التوفيق بين اسم “ياسمين الصغيرة” ولقب “إله النجم الذئب السماوي” في ذهنه مهما حدث.
فجأة، استدار وكأنه استشعر شيئا. ثم تلتصق نظراتهم ببعضها كما لو أنها منجذبة بمغناطيس غير مرئي.
“همف!” ياسمين الصغيرة رفعت أنفها عاليا. “أنت حقاً أحمق كبير”
انفجارات الغضب المفاجئة صدمت كايزي كثيرا، “أختي الكبرى، لا تغضبي، هو … هو فقط فعل تلك الأشياء لك …”
يون تشي “！ @ # ￥٪ ……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل … هل أنتِ حقًا … الأميرة كايزي من … عالم إله النجم؟” لم تكن جملة طويلة، لكن لسبب ما لم يستطع سوى التأتأة طوال الطريق.
“ياسمين الصغيرة” هي كايزي … وهي أيضًا إله النجم الذئب السماوي … وأخت ياسمين …
كان يون تشي متفاجئاً ومسلياً وبغيضاً في نفس الوقت… القدر كان حقاً شيء غريب. للاعتقاد بأن الفتاة التي أنقذها عن طريق الخطأ في عالم داركيا بعد هروبه من عالم إله اللهب، ستكون أخت ياسمين الصغرى …
كايزي لم تتغير منذ اليوم الذي تقابلوا فيه منذ عامين. يون تشي يحدق بها بفراغ
كانت السماء زرقاء اللون، لكنها امتلأت بعدد لا يحصى من النجوم المنظورة. وللوهلة الاولى، رأى عددا لا يُحصى من الجبال، النباتات الخضراء، والأنهار، والقصور… بعض هذه القصور كانت لا شيء سوى غيوم، تبدو كبعض قصور الخالدين من خارج العالم.
لمدة طويلة…
كان من الغريب جدا أنه يمكن تقريبا تبرير ذلك على أنه هراء مطلق.
………………..
طائفة الروح السوداء … لي تشيان فينغ …
“إذا قد تقرر! يجب أن يكون اسمي … ياسمين الصغيرة !! “
كانت السماء زرقاء اللون، لكنها امتلأت بعدد لا يحصى من النجوم المنظورة. وللوهلة الاولى، رأى عددا لا يُحصى من الجبال، النباتات الخضراء، والأنهار، والقصور… بعض هذه القصور كانت لا شيء سوى غيوم، تبدو كبعض قصور الخالدين من خارج العالم.
………………….
قد يكون يون تشي يعاني من حالة معتدلة من متلازمة فرقعة العينين وتجمد الدماغ، ولكن حالة كايزي كانت أسوأ مما كانت عليه. أشارت بإصبع الاتهام إلى يون تشي وسألت: “هل هو الذي منح مركز إله المخوَّل الأول؟”
“هكذا هو الأمر إذا … آه … ياسمين هي زوجة الأخ الأكبر، لذا ياسمين الصغيرة يجب أن تكون زوجة الأخ الأكبر… لذا على طول هذا المنوال، الأَخ الأكبر نسيبي … آه! تحياتي يا نسيبي!”
هل تقول لي أن فتاة عنيدة، طائشة، غير تقليدية، ومجنونة بعض الشيء، التي كادت أن تسبب له المشاكل عدة مرات، هي الأميرة الصغيرة لعالم إله النجم … إله نجم الذئب السماوي كايزي!؟
………………….
لماذا تخلى يون تشي عن كل شيء ليأتي إلى عالم الاله… لماذا شق يون تشي طريقه عنوة إلى عالم السماء الخالدة بالقوة أو الخداع، لماذا خاطر يون تشي بفضح أسراره بعد أن أجبر على مواقف موت مرة تلو الأخرى … لماذا رفض يون تشي التخلي عن وعيه على الرغم من دفعه إلى حافة الموت…
“أنظر هنا، نسيبي. الأخت الكبرى ياسمين هي زوجتك وأنا ياسمين الصغيرة. هذا يعني أن أختي ياسمين الكبيرة يجب أن اكون ياسمين الصغيرة، مما يجعلني أختك الصغيرة، مما يجعلك أخي. وهذا منطقي تماما”
غريب، لا أتذكر آخر مرة طلبت فيها الأخت أن يُحضر أحد إلى قصرها إله النجم. من على الأرض هو “إله المخوَّل الأول”؟
………………….
نسي يون تشي مكانه وحدق ببساطة في المشهد الجميل أمامه. وبعد فترة قصيرة، عاد اخيرا الى نفسه وحدق الى الفتاة وعيناه تؤلمانها وتزيّنانها بلباس زاهي الالوان. حتى الآن، دماغه يعمل بشكل بطيء وكأن هناك أجزاء صدئة في مكان ما
“إنها ياسمين وأنا ياسمين صغيرة، علاوة على ذلك، نحن على حد سواء فتيات. لذا فياسمين طبيعياً هي أخت ياسمين الكبرى وياسمين الصغيرة طبيعياً هي أخت ياسمين الصغرى! المسألة واضحة جداً ومع ذلك تريد أن تعارضني؟
“ياسمين الصغيرة” هي كايزي … وهي أيضًا إله النجم الذئب السماوي … وأخت ياسمين …
………………….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” فم يون تشي يرتعش “هل قتلتِ لي تشيان فينغ أيضا؟”
عندما تذكّر كلماتها السخيفة ومنطقها في ذلك الوقت، فهم أخيرا ما تعنيه كلها حقا
كان يون تشي متفاجئاً ومسلياً وبغيضاً في نفس الوقت… القدر كان حقاً شيء غريب. للاعتقاد بأن الفتاة التي أنقذها عن طريق الخطأ في عالم داركيا بعد هروبه من عالم إله اللهب، ستكون أخت ياسمين الصغرى …
أول مرة إلتقيا كانت قد دعت نفسها ياسمين لتختبر ردة فعله. والسبب الذي من أجله أصرت على أن “ياسمين الصغيرة” هي “الأخت الصغرى لياسمين” هو أنها كانت في المقام الأول الأخت الصغرى لـ ياسمين… في الواقع، بعدما فكّر في الأمر، كانت طريقة شتمها للآخرين تشبه ياسمين.
استعمل أسلوب السيف الأول من إله ذئب الجحيم السماوي … لإنقاذ إله النجم الذئب السماوي نفسه …
همم؟ إنتظر لحظة! لماذا أرادت أن تختبرني في المقام الأول؟ ناهيك عن كل الأشياء الغريبة التي فعلتها بعد ذلك… من الواضح أننا لم نلتقي حتى تلك النقطة!
“أختاه!” كانت كايزي سعيدة وقلقة على حد سواء لرؤية ياسمين تعود سالمة بهذه السرعة. “زهرة القمر…”
“هل تعلمين … ماذا حدث بيني وبين شقيقتك؟” عندما انزلق السؤال من فم يون تشي، شعر وكأنه أهدر أنفاسه.
غريب، لا أتذكر آخر مرة طلبت فيها الأخت أن يُحضر أحد إلى قصرها إله النجم. من على الأرض هو “إله المخوَّل الأول”؟
“طبعا! أختي هي التي أخبرتني بكل شيء”. قالت كايزي مسألة حقيقة “انا وأختي اقرب الاخوات، لذلك اعرف كل ما يلزم معرفته عنها. أنا الوحيدة مع ذلك. “
من الواضح أن نغمة يون تشي أصبحت ملحة عندما ذكر ياسمين. أطلقت عليه كايزي نظرة خاطفة قبل أن يعصر أثر من القلق حواجبها الحساسة معاً، “الأخت ليست هنا الآن. لقد فعلت شيئاً فظيعاً الآن، وقد تكون … هي … “
لقد كانت محقة. ياسمين لم تكن لتتحدث عن نفسها أبداً ما لم يكن الطرف الآخر شخصاً مقرباً منها. بعد أن تنعم للحظة بالذكريات القديمة، سأل سؤالا آخر، “كيف عرفتي أنني كنت ذلك الرجل… في قصة أختك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قادت كايزي يون تشي عبر القاعة الرئيسية وبعد ذلك ظهر أمام يون تشي عالم مستقل لا يصدق.
“أنت من أخبرني بنفسك بالطبع!”
همم؟ إنتظر لحظة! لماذا أرادت أن تختبرني في المقام الأول؟ ناهيك عن كل الأشياء الغريبة التي فعلتها بعد ذلك… من الواضح أننا لم نلتقي حتى تلك النقطة!
“أنا … أنا أخبرتك؟” رد يون تشي بغباء.
الآن فقط تذكر بأنه إستعمل النار المقوّاة بتلويحة الذئب السماوي لـ “إنقاذ” ياسمين الصغيرة …
“أجل، أنت فعلت” كايزى أشعّت إليه. “لو لم تخف هؤلاء الناس بأسلوب السيف الاول من إله ذئب الجحيم السماوي، لكنت وقعت في أيديهم بالفعل هيهيي، أنت قوي جداً، نسيبي. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، الآن وقد فكر في الأمر، لم يكن عليه استخدام إنعكاس نجم القمر “لينقذ” نفسه و كايزي في ذلك اليوم! كانوا سيكونوا بخير بطريقة أو بأخرى!
ردها سبباً في جعل رأس يون تشي فارغاً. بعد ثانية، واجه وجهه لحم كفّه بصوتٍ عالٍ.
لم ينته بعد من التعبير عن دهشته عندما إنحنى شينغ لينغ بسرعة نحو كايزي. “حارس نجم الذبح السماوي شينغ لينغ يحيي الأميرة الصغيرة.”
الآن فقط تذكر بأنه إستعمل النار المقوّاة بتلويحة الذئب السماوي لـ “إنقاذ” ياسمين الصغيرة …
عيون كايزي مثل النجوم تدور. اعترفت: “نعم، لقد كنت انا! لم يكن يشم نجوم بوذا التسع الالهية ولا حجر وهم الفراغ ملكيتي في البداية، لكنني أقسم أنني لم أسرقهم من تلك السلحفاة الصغيرة، حسناً؟ لقد قايضتهم بعدل وإنصاف باستخدام حجري تصوير عميقين، وكانت طوعية تماما من البداية حتى النهاية، لذلك لا تقول اني كنت اتنمر عليه، حسنا!”
استعمل أسلوب السيف الأول من إله ذئب الجحيم السماوي … لإنقاذ إله النجم الذئب السماوي نفسه …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف!” كايزى كانت تشخر بهدوء قبل أن تسحب يون تشي “هيا، لنذهب!”
كان هذا محرجا للغاية …
غريب، لا أتذكر آخر مرة طلبت فيها الأخت أن يُحضر أحد إلى قصرها إله النجم. من على الأرض هو “إله المخوَّل الأول”؟
قد يكون قوّى هجومه بالنار، لكن بالطبع إله نجم الذئب السماوي لن يخطأ في معرفة أسلوب السيف الأول من إله ذئب الجحيم السماوي! بعد كل شيء، كان فنها السيف السماوي لـ إله ذئب الجحيم السماوي!
“فعلت شيئاً فظيعاً؟” يون تشي عابس. “ماذا كان؟”
منذ أن تعلم تلويحة الذئب السماوية من ياسمين، أصبح الشخص الوحيد في العالم الذي يمكنه تنفيذ هذه التقنية إلى جانب إله نجم الذئب السماوي نفسه… أدرك الآن أن تلك النظرة الغريبة على وجه ياسمين الصغيرة في ذلك الوقت كانت نظرة شك. وفي تلك اللحظة، أفصحت بوضوح عن صلتها به، واشتبهت انه الرجل الذي تحدثت عنه اختها.
كما في الماضي، كانت ترتدي فستانها الأحمر المفضل. شعرها الأحمر كان لا يزال جميلاً بشكل سخيف كالسابق. كانت عيناها لا تزالان باردة مثل النصل الدموي. لكن لسبب ما، لم يكن يخاف منهم أبداً، الآن وللأبد
كل ما فعلته بعد ذلك، من تسمية نفسها “ياسمين” إلى ارتكاب سلسلة من الأفعال “البريئة”، كان لتأكيد هويته الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن حظها تمكنت من تغطية فمها قبل ان تفضح اللقب المألوف.
كان يون تشي متفاجئاً ومسلياً وبغيضاً في نفس الوقت… القدر كان حقاً شيء غريب. للاعتقاد بأن الفتاة التي أنقذها عن طريق الخطأ في عالم داركيا بعد هروبه من عالم إله اللهب، ستكون أخت ياسمين الصغرى …
“همف!” ياسمين الصغيرة رفعت أنفها عاليا. “أنت حقاً أحمق كبير”
كان من الغريب جدا أنه يمكن تقريبا تبرير ذلك على أنه هراء مطلق.
كانت صدمة يون تشي أعظم من صدمة كايزي. لقد ظن أن عينيه تخدعانه “ياسمين الصغيرة؟ لماذا… لماذا أنتِ هنا؟”
لا عجب أنها كانت جريئة بما يكفي للتباهي بأراضي طائفة الروح السوداء، لا عجب أنه صادفها أينما ذهب، لا عجب أنها تضعه في كل أنواع المشاكل والأخطار…
“أختاه!” كانت كايزي سعيدة وقلقة على حد سواء لرؤية ياسمين تعود سالمة بهذه السرعة. “زهرة القمر…”
في الواقع، الآن وقد فكر في الأمر، لم يكن عليه استخدام إنعكاس نجم القمر “لينقذ” نفسه و كايزي في ذلك اليوم! كانوا سيكونوا بخير بطريقة أو بأخرى!
“أين أختك الآن؟” يون تشي سأل. “قلت أنها هي من أمرتك بإحضاري إلى هنا، لذا … هل هي هنا الآن؟”
الأسوأ من ذلك، أنهم هربوا بالكاد من براثن لي تشيان فينغ تلك الليلة… لقد أخبر ياسمين الصغيرة الكثير من الأشياء الشخصية بينما كان يحوم حول الخط الفاصل بين الوعي واللاوعي …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قادت كايزي يون تشي عبر القاعة الرئيسية وبعد ذلك ظهر أمام يون تشي عالم مستقل لا يصدق.
طائفة الروح السوداء … لي تشيان فينغ …
كل ما فعلته بعد ذلك، من تسمية نفسها “ياسمين” إلى ارتكاب سلسلة من الأفعال “البريئة”، كان لتأكيد هويته الحقيقية.
يون تشي استدار فجأة للنظر إلى كايزي. “أنتِ من شل طائفة الروح السوداء بأكملها في يوم واحد، أليس كذلك؟”
كل ما فعلته بعد ذلك، من تسمية نفسها “ياسمين” إلى ارتكاب سلسلة من الأفعال “البريئة”، كان لتأكيد هويته الحقيقية.
“طبعا فعلت!” اشتكت كايزي قائلة: “كان عليّ ان أفعل ذلك لأمنع أحمقا ضعيفا من الركض الى موته!”
أدرك يون تشي على الفور عندما قال: “أنتِ من صنع هذين الصورتين العميقتين! … هل تركتِ وراءك يشم نجوم بوذا التسع الالهية وحجر وهم الفراغ أيضاً؟ “
“…” فم يون تشي يرتعش “هل قتلتِ لي تشيان فينغ أيضا؟”
وصلت إلى موقع شينغ لينغ خلال بضع أنفاس. في اللحظة التي هبطت فيها ورأت الشخص الواقف بجانب شينغ لينغ، اتسعت عيناها وفمها “نسيـ — اوه!”
“همف، لم يكن أنا!” أجابت كايزي “قالت لي الاخت ألّا اقتل احدا دون سبب وجيه. تلك السلحفاة الصغيرة من عالم القتال الإلهي هو الذي قتله! لابد أنه كان بسبب أفعاله القذرة مع شياو تشينغ تونغ وفعله… أوه !!”
الآن فقط تذكر بأنه إستعمل النار المقوّاة بتلويحة الذئب السماوي لـ “إنقاذ” ياسمين الصغيرة …
سرعان ما استرت كايزي على فمها حين أدركت فجأة انها كشفت امرا لا ينبغي ان تكشفه. عيناها السوداوتان تبدوان بريئتان تماماً
“حسناً” يون تشي أومأ برأسه. لقد بدا هادئاً من الخارج لكنه فقط عرف كم كان يتطلع لهذا الاجتماع.
أدرك يون تشي على الفور عندما قال: “أنتِ من صنع هذين الصورتين العميقتين! … هل تركتِ وراءك يشم نجوم بوذا التسع الالهية وحجر وهم الفراغ أيضاً؟ “
ردة فعل شينغ لينغ فاجأت يون تشي بشدة: لماذا أشعر بأن خوفه من ياسمين أعظم من خوفه من إمبراطور إله النجم نفسه؟ هل ياسمين مخيفة لهذه الدرجة؟ هيا بنا..
حيَّرته هاتان النقطتان كثيرا عندما اكتشفهما للمرة الاولى. كل من يشم نجوم بوذا التسع الالهية وحجر وهم الفراغ من الأشياء التي لم يكن من الممكن أن يمتلكها لي تشيان فينغ. لم يكن هناك أي طريقة لديه القدرة أو الشجاعة لتسجيل تلك اللقطات اللعينة لـ وو جيكي أيضاً.
“ياسمين الصغيرة، أنتِ …”
الآن، أدرك أخيرا أن كايزي هي وراء كل ذلك!
كان من الغريب جدا أنه يمكن تقريبا تبرير ذلك على أنه هراء مطلق.
لقد كانت إله النجم الذئب السماوي وو جيكس كان من الممكن أن يتبعه عشر سادة إلهيين في وقت واحد، ولا يزال غير قادر على اكتشاف وجودها على الإطلاق.
………………….
عيون كايزي مثل النجوم تدور. اعترفت: “نعم، لقد كنت انا! لم يكن يشم نجوم بوذا التسع الالهية ولا حجر وهم الفراغ ملكيتي في البداية، لكنني أقسم أنني لم أسرقهم من تلك السلحفاة الصغيرة، حسناً؟ لقد قايضتهم بعدل وإنصاف باستخدام حجري تصوير عميقين، وكانت طوعية تماما من البداية حتى النهاية، لذلك لا تقول اني كنت اتنمر عليه، حسنا!”
لفترة طويلة، لم يستطع يون شي أن يغلق فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :
“صحيح! تركت لك اثنين من حجري تصوير عميقين، أليس كذلك؟ هيهيهي، لا بد أنك قضيت وقتاً ممتعاً، أليس كذلك؟” قالت كايزي بنظرة سعيدة.
يون تشي استدار فجأة للنظر إلى كايزي. “أنتِ من شل طائفة الروح السوداء بأكملها في يوم واحد، أليس كذلك؟”
يون تشي “…”
“أجل، أنت فعلت” كايزى أشعّت إليه. “لو لم تخف هؤلاء الناس بأسلوب السيف الاول من إله ذئب الجحيم السماوي، لكنت وقعت في أيديهم بالفعل هيهيي، أنت قوي جداً، نسيبي. “
بصرف النظر عن “الأوقات الممتعة”، استطاع أن يرى من وجهها وحده أن كايزي لا تعرف كم ساعدته أحجار الصور العميقة التي تركتها وراءها لمجرد أنها كانت” ممتعة “… في الواقع، كانت أكثر فائدة بكثير من يشم نجوم بوذا التسع الالهية وحجر وهم الفراغ.
في ذلك الوقت، لم تبدأ معركة إله المخوَّل بعد، وكانت قوة يون تشي من بين الأضعف. لذا بالطبع لم تدرك كايزي أن يون تشي هو “إله المخوَّل الأول” الذي ذكرته ياسمين.
بدون حجري التصوير العميقين، يون تشي ما كان لينجو حتى في الجولة التمهيدية الأولى. بطبيعة الحال، لم يكن ليصبح إله المخوَّل الأول لو حدث ذلك.
“أنت… ابقَ هنا ولا تذهب لأي مكان. سأذهب لأبحث عن أختي الكبرى الآن. إذا اختارت ان تعود معي، فستتمكن عندئذ من مقابلتها”
لم يدرك يون تشي إلا الآن أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يُبتز فيها وو جيكي بهذين الصورتين العميقتين… في باديء الأمر، كايزي ابتزته – تصحيح، قايضته بيشم نجوم بوذا التسع الإلهية وحجر وهم الفراغ. لابد أنه يتقيأ دماً بالفعل في ذلك الوقت. ثم، ركض إلى يون تشي في مؤتمر الإله العميق …
“لا داعي للقلق، ذلك العجوز الشرير سيعتني بالأمر” كانت نبرة ياسمين غير مبالية جدا، وكأن المسألة لم تزعجها البتة. “أين يون تشي؟”
الرجل المسكين لم ينل الأمر بسهولة …
“كيازي… أنتِ لن تتحدثي لصالحه حتى لو كسرت كلتا ساقيه، هل تسمعيني!”
موجة من الإمتنان العميق غمرت قلب يون تشي حتى عندما سمح للبوح بالتغلب عليه … لو لم يكن الأمر بفضل كايزي، لم يكن ليحصل على يشم نجوم بوذا التسع الإلهية أو دخول عالم السماء الخالدة أو وقف في عالم إله النجم الآن
في البداية، ظن أن القدر هو الذي باركه على النجاح. الآن، أدرك أن هذه المشاكسة هي من كانت تضع بصمت طريقه إلى ياسمين طوال هذا الوقت.
كل قصر إله نجم كان عالما خاصا به. لم يكن كبير، لكنه كان بعرض عدة آلاف من الكيلومترات.
في ذلك الوقت، كانت تناديه بالفعل بلقب “نسيب” دون تردد.
“كم هذا غريب هل انت حقا إله المخوَّل رقم واحد؟” حدقت كايزي في يون تشي بغرابة حتى لاحظت أخيراً قوته العميقة. أطلقت تعبيرا مبالغ فيه: “واااه!؟ عالم الجوهر الإلهي بالفعل؟ لكن… لقد كنت في مرحلة مبكرة من المحنة الإلهي قبل شهر. أ-أ-أنت… كيف فعلتِ ذلك بحق السماء؟”
“كم هذا غريب هل انت حقا إله المخوَّل رقم واحد؟” حدقت كايزي في يون تشي بغرابة حتى لاحظت أخيراً قوته العميقة. أطلقت تعبيرا مبالغ فيه: “واااه!؟ عالم الجوهر الإلهي بالفعل؟ لكن… لقد كنت في مرحلة مبكرة من المحنة الإلهي قبل شهر. أ-أ-أنت… كيف فعلتِ ذلك بحق السماء؟”
1261 – لم الشمل
“… الشكر لذلك يشم نجوم بوذا التسع الإلهية الذي تركته وراءك بالطبع” يون تشي قرر قول نصف الحقيقة.
لفترة طويلة، لم يستطع يون شي أن يغلق فمه.
“همف، لقد فعلت هذا من أجل أختي وليس من أجلك، حسناً؟” نظرت كايزي بعيداً وهي عابسة، ثم قالت بصوت هادئ جدا: “حتى ان اختي وبختني بشدة بسبب ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف!” كايزى كانت تشخر بهدوء قبل أن تسحب يون تشي “هيا، لنذهب!”
“أين أختك الآن؟” يون تشي سأل. “قلت أنها هي من أمرتك بإحضاري إلى هنا، لذا … هل هي هنا الآن؟”
الاميـ … الأميرة الصغيرة !؟
من الواضح أن نغمة يون تشي أصبحت ملحة عندما ذكر ياسمين. أطلقت عليه كايزي نظرة خاطفة قبل أن يعصر أثر من القلق حواجبها الحساسة معاً، “الأخت ليست هنا الآن. لقد فعلت شيئاً فظيعاً الآن، وقد تكون … هي … “
الآن فقط تذكر بأنه إستعمل النار المقوّاة بتلويحة الذئب السماوي لـ “إنقاذ” ياسمين الصغيرة …
“فعلت شيئاً فظيعاً؟” يون تشي عابس. “ماذا كان؟”
“فعلت شيئاً فظيعاً؟” يون تشي عابس. “ماذا كان؟”
“كل هذا بسببك”
همم؟ إنتظر لحظة! لماذا أرادت أن تختبرني في المقام الأول؟ ناهيك عن كل الأشياء الغريبة التي فعلتها بعد ذلك… من الواضح أننا لم نلتقي حتى تلك النقطة!
فكّرت كايزي بشراسة داخل رأسها. والآن بعد أن التقت يون تشي، عرفت أخيراً لماذا قتلت ياسمين زهرة القمر في خطر كبير على نفسها. قد تكون زهرة القمر ميتة، لكن العواقب التي ستنجم عن وفاتها… لا يمكن التنبؤ بتصرفاتها على أقل تقدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يتخلى عن منزله وعائلته فقط ليراني؟ هاه؟ يا له من متغطرس، يا له من تهور، يا له من تهور! هيه، اراهن انه يعتقد انه يفعل شيئا مميزا، في حين انه في الواقع يتصرف بحماقة تامة!”
“أنت… ابقَ هنا ولا تذهب لأي مكان. سأذهب لأبحث عن أختي الكبرى الآن. إذا اختارت ان تعود معي، فستتمكن عندئذ من مقابلتها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم يكن هناك غرباء هنا لإبقائها تحت المراقبة، لا عالم خارجي لوضعها على حراستها. والأسوأ أن يون تشي كان أمامها مباشرة. عندما حدَّقت في وجهه ورتجفت عيناه، غشت بصرها فجأة. مشاعرها، الكلمات التي احتفظت بها في قلبها، انهارت فجأة في فوضى، تاركة لها لا شيء سوى فراغ.
“شيء آخر! لا تقول أنني لم أحذرك، لكن أختي الكبرى غاضبة جداً لمجيئك إلى عالم الاله. إذا صرخت عليك عندما تأتي، لا تلومني لعدم وقوفي بجانبك”
“حسناً” يون تشي أومأ برأسه. لقد بدا هادئاً من الخارج لكنه فقط عرف كم كان يتطلع لهذا الاجتماع.
“حسناً” يون تشي أومأ برأسه. لقد بدا هادئاً من الخارج لكنه فقط عرف كم كان يتطلع لهذا الاجتماع.
ياسمين ارتعدت. فجأة، طارت من عتبة الباب وتحطمت مباشرة في يون تشي.
ياسمين، أخيراً أستطيع رؤيتك مجدداً… خلال الأربع سنوات الماضية، مر علي كل شيء بسرعة الريح… كل شيء، ماعدا اشتياقي إليك …
كايزي ألقت عليه نظرة جانبية “أختي هي التي أمرت أن يؤخذ بعيدا. هل ستعصيها؟”
انتقلت كايزي بشكل متكرر حتى وصلت أمام باب القصر. كانت على وشك أن تفتح الباب وتتجه للخارج عندما رأت ياسمين تعوم من بعيد وتهبط أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” فم يون تشي يرتعش “هل قتلتِ لي تشيان فينغ أيضا؟”
“أختاه!” كانت كايزي سعيدة وقلقة على حد سواء لرؤية ياسمين تعود سالمة بهذه السرعة. “زهرة القمر…”
“همف! لأجلي؟ هل أخذ في الإعتبار مشاعري قبل مجيئه؟ هل تسائل إن كنت أهتم برؤيته؟ هل يدرك مدى صعوبة إبقائه على قيد الحياة طوال تلك السنوات؟ هو فقط لا يستطيع وقف نفسه من القفز إلى موته، أليس كذلك؟” كلما قالت ياسمين أكثر كلما زادت غضبها وأثقلت صدرها المشاعر بينا تابعت قائلة: “كل تعاليمي، كل نصائحي، كانت اذن واحدة وخرجت من الاخرى! كيف يجرؤ على القدوم لرؤيتي بعد كل هذا؟ “
“لا داعي للقلق، ذلك العجوز الشرير سيعتني بالأمر” كانت نبرة ياسمين غير مبالية جدا، وكأن المسألة لم تزعجها البتة. “أين يون تشي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طبعا! أختي هي التي أخبرتني بكل شيء”. قالت كايزي مسألة حقيقة “انا وأختي اقرب الاخوات، لذلك اعرف كل ما يلزم معرفته عنها. أنا الوحيدة مع ذلك. “
“إنه داخل قصر إل النجم الآن”
“لا داعي للقلق، ذلك العجوز الشرير سيعتني بالأمر” كانت نبرة ياسمين غير مبالية جدا، وكأن المسألة لم تزعجها البتة. “أين يون تشي؟”
ياسمين تجمدت فجأة في مكانها. كان من الواضح أن تنفسها كان غير منتظم على الرغم من أنها كانت تبذل قصارى جهدها لقمعه.
الآن فقط تذكر بأنه إستعمل النار المقوّاة بتلويحة الذئب السماوي لـ “إنقاذ” ياسمين الصغيرة …
“يتخلى عن منزله وعائلته فقط ليراني؟ هاه؟ يا له من متغطرس، يا له من تهور، يا له من تهور! هيه، اراهن انه يعتقد انه يفعل شيئا مميزا، في حين انه في الواقع يتصرف بحماقة تامة!”
“هل تعلمين … ماذا حدث بيني وبين شقيقتك؟” عندما انزلق السؤال من فم يون تشي، شعر وكأنه أهدر أنفاسه.
انفجارات الغضب المفاجئة صدمت كايزي كثيرا، “أختي الكبرى، لا تغضبي، هو … هو فقط فعل تلك الأشياء لك …”
“همف!” ياسمين الصغيرة رفعت أنفها عاليا. “أنت حقاً أحمق كبير”
“همف! لأجلي؟ هل أخذ في الإعتبار مشاعري قبل مجيئه؟ هل تسائل إن كنت أهتم برؤيته؟ هل يدرك مدى صعوبة إبقائه على قيد الحياة طوال تلك السنوات؟ هو فقط لا يستطيع وقف نفسه من القفز إلى موته، أليس كذلك؟” كلما قالت ياسمين أكثر كلما زادت غضبها وأثقلت صدرها المشاعر بينا تابعت قائلة: “كل تعاليمي، كل نصائحي، كانت اذن واحدة وخرجت من الاخرى! كيف يجرؤ على القدوم لرؤيتي بعد كل هذا؟ “
كما في الماضي، كانت ترتدي فستانها الأحمر المفضل. شعرها الأحمر كان لا يزال جميلاً بشكل سخيف كالسابق. كانت عيناها لا تزالان باردة مثل النصل الدموي. لكن لسبب ما، لم يكن يخاف منهم أبداً، الآن وللأبد
“كيازي… أنتِ لن تتحدثي لصالحه حتى لو كسرت كلتا ساقيه، هل تسمعيني!”
“طبعا فعلت!” اشتكت كايزي قائلة: “كان عليّ ان أفعل ذلك لأمنع أحمقا ضعيفا من الركض الى موته!”
“فهمت …” أجابت كايزي بلطف امام اختها الغاضبة.
بالنسبة ليون تشي، لم يكن هناك كلمات مألوفة لديه أكثر من هذه.
كان قصر إله الذبح السماوي منطقة ياسمين، لذا كان كل شيء ـ بما في ذلك وجود يون تشي ـ داخلاً في حواسها. أغمضت ياسمين عينيها وانتظرت حتى هدأت قليلاً وأخيرا، تكلمت مرة اخرى وقالت: “خذيني إليه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تغير كثيراً منذ أربع سنوات، لكن ياسمينه لم تتغير أبداً كما لو كانا معًا بالأمس، والانفصال عن بعضهم قبل أربع سنوات لم يحدث أبدًا.
مع مستوى قوة ياسمين وكايزي، مئة ميل كانت مجرد مسألة لحظة. لكن ياسمين طارت ببطء ووجهها بدا قاتلاً تماماً. بطبيعة الحال، لم تتجرأ كايزي على الإسراع عندما طارت بخجل خلف ياسمين. لم تستطع التنبؤ بما سيحدث عندما تلتقي ياسمين ويون تشي ببعضهما البعض.
كايزي ألقت عليه نظرة جانبية “أختي هي التي أمرت أن يؤخذ بعيدا. هل ستعصيها؟”
بعد القاعة الرئيسية كان العالم مغطى بغيوم كثيفة. في الوقت الحالي، كان يون تشي يقف على مثل هذه السحابة ويحدق في العالم الحالم الذي ينتظره.
“حسناً” يون تشي أومأ برأسه. لقد بدا هادئاً من الخارج لكنه فقط عرف كم كان يتطلع لهذا الاجتماع.
فجأة، استدار وكأنه استشعر شيئا. ثم تلتصق نظراتهم ببعضها كما لو أنها منجذبة بمغناطيس غير مرئي.
“إذا قد تقرر! يجب أن يكون اسمي … ياسمين الصغيرة !! “
كما في الماضي، كانت ترتدي فستانها الأحمر المفضل. شعرها الأحمر كان لا يزال جميلاً بشكل سخيف كالسابق. كانت عيناها لا تزالان باردة مثل النصل الدموي. لكن لسبب ما، لم يكن يخاف منهم أبداً، الآن وللأبد
كانت تعرف … كانت تعرف كل شيء … كانت تعرف أفضل من أي شخص آخر في العالم بأسره …
لقد تغير كثيراً منذ أربع سنوات، لكن ياسمينه لم تتغير أبداً كما لو كانا معًا بالأمس، والانفصال عن بعضهم قبل أربع سنوات لم يحدث أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف!” كايزى كانت تشخر بهدوء قبل أن تسحب يون تشي “هيا، لنذهب!”
يون تشي تجمد وياسمين تجمدت أيضاً. تنعم نظراتهما بدفء ضوء النجوم، وتمر عبر الفضاء وتذوب في بعضها البعض. تجمدت الصورة. العالم سقط فجأة في صمت تام صامت، حتى صوت هادئ عبر شفاه يون تشي:
ياسمين، أخيراً أستطيع رؤيتك مجدداً… خلال الأربع سنوات الماضية، مر علي كل شيء بسرعة الريح… كل شيء، ماعدا اشتياقي إليك …
“ياسـ … مين…”
بدون حجري التصوير العميقين، يون تشي ما كان لينجو حتى في الجولة التمهيدية الأولى. بطبيعة الحال، لم يكن ليصبح إله المخوَّل الأول لو حدث ذلك.
بالنسبة ليون تشي، لم يكن هناك كلمات مألوفة لديه أكثر من هذه.
“أنظر هنا، نسيبي. الأخت الكبرى ياسمين هي زوجتك وأنا ياسمين الصغيرة. هذا يعني أن أختي ياسمين الكبيرة يجب أن اكون ياسمين الصغيرة، مما يجعلني أختك الصغيرة، مما يجعلك أخي. وهذا منطقي تماما”
جاءت ياسمين بمزاج قاتل. الانتقادات اللامتناهية التي أعدت بالفعل داخل رأسها، كانت ستجعله يدرك مدى فظاعة أخطائه… لم يتمكن يون تشي من رؤيتها منذ بداية معركة إله المخوَّل، ولكنها كانت تراقبه من بعيد كل هذا الوقت. وكانت واثقة من قدرتها على البقاء هادئة، أو على الأقل عدم فقدان السيطرة على مشاعرها عندما تراه في النهاية مرة أخرى.
“أنظر هنا، نسيبي. الأخت الكبرى ياسمين هي زوجتك وأنا ياسمين الصغيرة. هذا يعني أن أختي ياسمين الكبيرة يجب أن اكون ياسمين الصغيرة، مما يجعلني أختك الصغيرة، مما يجعلك أخي. وهذا منطقي تماما”
لكن لم يكن هناك غرباء هنا لإبقائها تحت المراقبة، لا عالم خارجي لوضعها على حراستها. والأسوأ أن يون تشي كان أمامها مباشرة. عندما حدَّقت في وجهه ورتجفت عيناه، غشت بصرها فجأة. مشاعرها، الكلمات التي احتفظت بها في قلبها، انهارت فجأة في فوضى، تاركة لها لا شيء سوى فراغ.
يون تشي تجمد وياسمين تجمدت أيضاً. تنعم نظراتهما بدفء ضوء النجوم، وتمر عبر الفضاء وتذوب في بعضها البعض. تجمدت الصورة. العالم سقط فجأة في صمت تام صامت، حتى صوت هادئ عبر شفاه يون تشي:
انزلقت صرخة يون تشي إلى أعماق روحها. وكانت الكلمات عديمة الوزن، لكنها انغلقت في قلبها وأيقظت حلما ظنت انه لن يتحقق مرة اخرى.
“فهمت …” أجابت كايزي بلطف امام اختها الغاضبة.
ياسمين ارتعدت. فجأة، طارت من عتبة الباب وتحطمت مباشرة في يون تشي.
لقد كانت محقة. ياسمين لم تكن لتتحدث عن نفسها أبداً ما لم يكن الطرف الآخر شخصاً مقرباً منها. بعد أن تنعم للحظة بالذكريات القديمة، سأل سؤالا آخر، “كيف عرفتي أنني كنت ذلك الرجل… في قصة أختك؟”
“يون … تشي …”
AhmedZirea
كانت تتعدى الكلمات عندما خرجوا من فمها. بكت، حضنت يون تشي بشدة كما لو أنها أرادت أن تضغط على نفسها بداخله “أنت …أحمق … كبير … أحمق … وو… وااه…”
قد يكون يون تشي يعاني من حالة معتدلة من متلازمة فرقعة العينين وتجمد الدماغ، ولكن حالة كايزي كانت أسوأ مما كانت عليه. أشارت بإصبع الاتهام إلى يون تشي وسألت: “هل هو الذي منح مركز إله المخوَّل الأول؟”
“واااااااااااه ……”
في ذلك الوقت، كانت قد عادت إلى قصرها إله النجم وبقيت هناك متواضعةً طوال الوقت بعد أن ألقت ياسمين عليها محاضرة قاسية. ونتيجة لذلك، لم يكن لديها أي فكرة عما حدث بعد ذلك.
في ظل رائحة يون تشي، فقدت ياسمين أخيراً السيطرة تماماً على نفسها، وانفجر صوتها المكبوح في صيحة عارمة. كانت غير قادرة جسدياً على إطلاق أي صوت آخر وهي تبكي حتى يشعر العالم بأنه سينهار تحت أقدامهم
الاميـ … الأميرة الصغيرة !؟
لماذا تخلى يون تشي عن كل شيء ليأتي إلى عالم الاله… لماذا شق يون تشي طريقه عنوة إلى عالم السماء الخالدة بالقوة أو الخداع، لماذا خاطر يون تشي بفضح أسراره بعد أن أجبر على مواقف موت مرة تلو الأخرى … لماذا رفض يون تشي التخلي عن وعيه على الرغم من دفعه إلى حافة الموت…
وصلت إلى موقع شينغ لينغ خلال بضع أنفاس. في اللحظة التي هبطت فيها ورأت الشخص الواقف بجانب شينغ لينغ، اتسعت عيناها وفمها “نسيـ — اوه!”
لماذا رفض يون تشي رفض عاهل براهما، السماء الخالدة، وعاهل التنين … لماذا اختار يون تشي القدوم إلى عالم إله النجم …
حدق الشاب والشابة ببعضهما البعض لعدة أنفاس قبل أن تذهب كايزي أخيراً إلى جانب يون تشي وتمسك به “سيأتي معي إلى قصر إله النجم!”
كانت تعرف … كانت تعرف كل شيء … كانت تعرف أفضل من أي شخص آخر في العالم بأسره …
“همف، لم يكن أنا!” أجابت كايزي “قالت لي الاخت ألّا اقتل احدا دون سبب وجيه. تلك السلحفاة الصغيرة من عالم القتال الإلهي هو الذي قتله! لابد أنه كان بسبب أفعاله القذرة مع شياو تشينغ تونغ وفعله… أوه !!”
بواسطة :
في ظل رائحة يون تشي، فقدت ياسمين أخيراً السيطرة تماماً على نفسها، وانفجر صوتها المكبوح في صيحة عارمة. كانت غير قادرة جسدياً على إطلاق أي صوت آخر وهي تبكي حتى يشعر العالم بأنه سينهار تحت أقدامهم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف!” كايزى كانت تشخر بهدوء قبل أن تسحب يون تشي “هيا، لنذهب!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
