1215
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت شوي يِنغيو بفراغ في الحلبة. وبعد وقت طويل، تنفّست بهدوء. “أنا … لست نداً له.”
لم يجرؤ المتفرجون على تصديق ذلك، رغم ان المشهد كان قد انكشف امام اعينهم.
لقد تمكن يون تشي من إيقافه … لقد تمكن من إيقاف الهجوم بالقوة!
سكييير!!!
هذا كان سيف سيادي السيف. انفجار السيف الذي أطلقته جون شيلي بقوة على حساب جوهر دمها وموهبتها وحتى حياتها الخاصة… ومع ذلك، بطريقة ما، يون تشي تمكن من إيقاف ذلك!
“لقد نجح مرة أخرى…”
لم يجرؤ المتفرجون على تصديق ذلك، رغم ان المشهد كان قد انكشف امام اعينهم.
بدا الإصطدام صاخباً بشكل لا يصدق. كان الأمر مُزعجاً للغاية لدرجة أن ألف منشار نشروا قلب المرء. ومع ذلك، لم يحاول أي شخص من المتفرجين تغطية آذانهم. كانوا يحدقون في حلبة إله المناوشات بدون أن يرمش لهم جفن…
“هو … في الواقع … منع ذلك؟” تعافى هيو رولي من صدمته الأولى وفرك عينيه بقوة
سكييير!!!
لقد أُصيب بجروح بالغة، سيف قاتل السيطان معذب السماء سقط بعيداً، هالته كانت في حالة فوضى، وهو قطع شخصية آسفاً… لكنَّ ايًّا من هذه الامور لم يغيِّر حقيقة انه دافع عن نفسه ضد انفجار السيف المجهول، فعاد في غضون بضع فترات من الأنفاس.
يمكن إطلاق العنان للمقبض العميق بفكرة واحدة. لم تكن إيماءات جسدية أو طاقة عميقة ضرورية … كانت إحدى أفضل نقاط المقبض العميق.
“كيف … كيف يكون هذا ممكنًا …” كان فم شوي ينغين مندهشا وهو يتمتم لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تخبرني … هي يمكن أن تأرجح ذلك السيف للمرة الثالثة!
“…” حواجب شوي تشيان هينغ كانت متجهمة. لفترة طويلة لم يقل شيئاً وكانت هذه النتيجة صادمة حتى بالنسبة اليه.
يون تشي سقط على حلبة إله المناوشات. عظامه شعرت بأنها تتفكك والألم اعتدى على كل حواسه. انسحب عنقاء الجليد فورا لأنه لم يعد يملك قوة في جسمه. حتى دعم وزنه أصبحت مشكلة.
وضعت شوي ميان يديها الصغيرتين على صدرها وشعرت بدقات قلبية غير طبيعية. لكن بعد فترة، عاد لون ما إلى خديها وقالت بصوت صغير، “أنا فقط عرفت ذلك، لا شيء سيئ سيحدث إلى الأَخ الأكبر… ذلك عظيم …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تخبرني … هي يمكن أن تأرجح ذلك السيف للمرة الثالثة!
شوي يِنغيو نظرت لشوي ماين بمظهر معقد. قبل ذلك، كانت تعتقد أن افتتان شوي ميان المفاجئ بيون تشي كان مجرد نتاج للاندفاع والالهو. قد يكون أيضاً الأثر المتبقي لخسارة روحها للمعركة، لكن ذلك يمكن أن يشفى بسرعة.
كان بين المتفرجين خبراء لا مثيل لهم عاشوا آلاف بل عشرات آلاف السنين، وقد رأى هؤلاء الناس عددا لا يُحصى من العباقرة العجائز في حياتهم. ولكن في حين قد يكون هناك “جون شيلي” أو “لوو تشانغ شينغ” آخر في المستقبل، فإنهم ببساطة لم يتخيلوا مواجهة “يون تشي” آخر!
ومع ذلك … هي لم تر قط مثل هذا القدر من القلق والاضطراب والخوف في عينيها حتى الآن. حتى ان عيناها تذرف الدموع.
حلق يون تشي عدة كيلومترات في الهواء قبل أن يرتطم بالأرض بقوة. ومع ذلك، لم يكن الهبوط كافيا لوقف زخم التحليق، وظلت شخصيته الدموية في الارتداد باتجاه الخلف.
كانت كل إشارة تشير إلى سقوط شوي ميان في حب يون تشي، أياً كان سببها. على أقل تقدير، لم يكن افتتان مؤقت أو مجرد لعب.
لقد كان بالفعل على حافة حلبة إله المناوشات!
ومع ذلك، أزمة يون تشي لم تنته بعد.
تم استبداله بالضوء الأزرق الخافت لعنقاء الجليد.
رفعت جون شيلي رأسها، وهي تحدق في يون تشي، السيف المجهول عاليا في الهواء مرة أخرى. هالة قوية لا شكل لها ارتفعت في السماء.
وجه يون تشي ملتوياً بعض الشيء تحت الضغط عندما صب كل نقطة من قوته في الحاجز. ومع ذلك، استمر حاجز إله الشر في الانكماش بسرعة حتى بلغ عرضه مائة متر بالكاد.
“يكفي. هذا يكفي بالفعل …” جون وومينغ أغلق عينيه. صوته لم يبدو بهذه القوة من قبل. في هذه المرحلة، أدرك أنه لا سبيل إلى وقف جون شيلي، وخاصة عندما كان قد فشل بالفعل في وقت سابق.
رفعت جون شيلي رأسها، وهي تحدق في يون تشي، السيف المجهول عاليا في الهواء مرة أخرى. هالة قوية لا شكل لها ارتفعت في السماء.
احتشدت قوة السيف مرة اخرى، دافعة السماء نفسها الى الظلمة. ولم يكن بالإمكان رؤية ايّ أثر للون السحاب المعتاد، وشعر الغلاف الجوي بأنه ظالم كفاية ليسحب الدم من رئتي المرء. يون تشي، نية السيف، شعر وكأن رأسه معلق بين أنياب شيطان. كان جسده يرتجف خوفا من رغباته.
حين تصور الجميع أن يون تشي سوف يعبر الحدود ويخسر المباراة، انطلق ضوء أزرق فجأة من جسد يون تشي وتحول إلى عنقاء جليدية. رفرف إظهار الاله بجناحيه، ورمى بردا من الجليد خلف يون تشي، وجرفه من حيث أتى.
كان بإمكان الجميع ان يشعروا ان هذا الهجوم الجديد كان اقوى من الهجوم السابق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سبب عدم إستسلام يون تشي خلال الهجوم الأول كان لأنه كان رجلاً فخوراً ولم يكن على دراية بمدى قوة السيف المجهول. الآن بما أنه تذوق قوته بجسده، عليه أن يعرف ما هو الخيار الصحيح ليقوم به هنا… في رأي هيو رولي، كان يون تشي شخصاً ذكياً للغاية. بغض النظر عن مدى فخره، من المستحيل أن يهب حياته بلا مبالاة من أجل الكبرياء.
“تراجع الآن، يون تشي!” هيو رولي صرخ. “لا شيء أثمن من حياتك! لقد ربحت هذه المعركة بالفعل!”
فقد تمكن يون تشي من ضبط تنفسه حين عقد نفسه بكلتا ذراعيه. كان على وشك ان يدفع الأرض ويقف على قدميه، فتجمد فجأة ونظر الى الامام.
كان يون تشي قد ذاق طعم الرعب على يد السيف المجهول أولاً، ولكن هذا الهجوم الثاني كان سيصبح أشد فتكاً من الهجوم الأول. بالنظر إلى مدى إصابته من انفجار السيف الأول وحده … كان على يون تشي أن يعرف أنه من المستحيل أن يتحمل هجوماً آخر، أو هكذا يعتقد هيو رولي.
والأفضل من ذلك… أن الفتى لم يكشف كل أوراقه الرابحة!
سبب عدم إستسلام يون تشي خلال الهجوم الأول كان لأنه كان رجلاً فخوراً ولم يكن على دراية بمدى قوة السيف المجهول. الآن بما أنه تذوق قوته بجسده، عليه أن يعرف ما هو الخيار الصحيح ليقوم به هنا… في رأي هيو رولي، كان يون تشي شخصاً ذكياً للغاية. بغض النظر عن مدى فخره، من المستحيل أن يهب حياته بلا مبالاة من أجل الكبرياء.
كراك كراك كراك كراك …
لكن يون تشي لم يتراجع ولو خطوة للخلف. تجاهل السيف المجهول، ومد ذراعه واستدعى سيف قاتل السيطان معذب السماء إلى يده. لكن لدهشة الجميع، وضع السلاح جانباً بدلاً من وضعه أمام نفسه كما كان من قبل. كما أن النار المحيطة به قد أُطفئت تماما.
كانت هناك صرخة طويلة، ومقبض عميق: لقد أطلق العنان لإظهار الاله مرة أخرى، هذه المرة كانت عنقاء الجليد.
تم استبداله بالضوء الأزرق الخافت لعنقاء الجليد.
بانج!!
كانت هناك صرخة طويلة، ومقبض عميق: لقد أطلق العنان لإظهار الاله مرة أخرى، هذه المرة كانت عنقاء الجليد.
احتشدت قوة السيف مرة اخرى، دافعة السماء نفسها الى الظلمة. ولم يكن بالإمكان رؤية ايّ أثر للون السحاب المعتاد، وشعر الغلاف الجوي بأنه ظالم كفاية ليسحب الدم من رئتي المرء. يون تشي، نية السيف، شعر وكأن رأسه معلق بين أنياب شيطان. كان جسده يرتجف خوفا من رغباته.
اندهش الجميع من تصرفات يون شي مرة أخرى… كان من الواضح أنه كان يخطط لتحمل الضربة الثانية لجون شيلي.
“تراجع الآن، يون تشي!” هيو رولي صرخ. “لا شيء أثمن من حياتك! لقد ربحت هذه المعركة بالفعل!”
“هل … هل هو يحاول أن ينتحر؟” وقف شعر هيو رولي وهو يزمجر من الإحباط.
كراك كراك كراك كراك …
كراك كراك كراك كراك …
بانج بانج بانج بانج بانج بانج بانج بانج …
الضوء الأزرق يومض بشكل متكرر من كل من يون تشي وإظهار الاله لعنقاء الجليد بينما كانوا يبنون العديد من الدفاعات الجليدية بينهم وبين جون شيلي. في بضع أنفاس فقط، أكثر من نصف حلبة إله المناوشات كانت مغطاة بالجبال الجليدية والأرض المتجمدة.
فجرت طاقة عميقة جسده، وأطلق يون تشي أقوى وأكبر حاجز لإله الشر خلقه في حياته.
في تلك اللحظة، انتهت جون شيلي من توجيه وتلويح السيف المجهول للمرة الثانية!
يون تشي سقط على حلبة إله المناوشات. عظامه شعرت بأنها تتفكك والألم اعتدى على كل حواسه. انسحب عنقاء الجليد فورا لأنه لم يعد يملك قوة في جسمه. حتى دعم وزنه أصبحت مشكلة.
كانت نفس الوضعية من قبل، نفس ضربة السيف الأساسية. ومع ذلك، في اللحظة التي أطلقت فيها جون تشيلي هجومها، شعر يون تشي وكأن كل الدماء في جسده تجمدت بفعل قوة السيف الطاغية. نذير الموت الرهيب الذي اخترق قلبه وروحه قد حذر يون تشي من ان هذا الهجوم الجديد اقوى بمرتين تقريبا من الهجوم الاول!
ومع ذلك، أزمة يون تشي لم تنته بعد.
كانت صرخات المتفرجين أيضاً أعلى كثيراً من ذي قبل، لكن يون تشي لم يسمع أي صوت، تماماً مثل المرة السابقة. كل شيء تم إلتهامه من قبل تلك القوة التي لا مثيل لها والتي لا تنتمي إلى هذه المعركة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبس يون تشي يده على صدره وأعاد قضم كل جراحه بالجليد. على الرغم من أنه كان يرتجف من الألم، إلا أن زوايا فمه كانت ملتفّة قليلا … والسبب في ابتسامته كان لأنه تمكن في النهاية من صد هجوم جون شيلي الثاني!
بانج بانج بانج بانج بانج بانج بانج بانج …
رفعت جون شيلي رأسها، وهي تحدق في يون تشي، السيف المجهول عاليا في الهواء مرة أخرى. هالة قوية لا شكل لها ارتفعت في السماء.
انسحب يون شي بسرعة قدر استطاعته بعد مرور سيف سيادي السيف المجهول عبر الدفاعات المنتصبة. تحطم الجليد وكأنه مصنوع من الخشب المترهل، لكن الانفجار نفسه بالكاد فقد أي طاقة على الإطلاق
على مسافة بعيدة، رقص شعر جون شيلي الأسود في الهواء. عينيها أصبحتا غير مركزتين وحياتها أصبحت ضعيفة كالصفصاف ولم يكن هناك شك في أنها كانت ترفع سيفها ببطء لتجمع القوة التي غيرت حتى الرياح والسحب مرة أخرى
كل دفاع جليدي كان قد صنعته عنقاء الجليد كان قد تبخر في الغبار في لحظة. كانت صرخة العنقاء الطويلة تخترق الهواء، عنقاء الجليد – قبل ان يدرك أحد ذلك – أكبر بعدة مرات من الطبيعي – اندفعت نحو انفجار السيف، مثل شعاع جليدي لامع مغطى بكريستالات زرقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيلومتر واحد …
سكييير!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تخبرني … هي يمكن أن تأرجح ذلك السيف للمرة الثالثة!
ازدهر الشفق القطبي الجميل فوق حلبة إله المناوشات، مُغلِّفًا السماء كلها بضوء أزرق حالم.
كان عليه أن يستخدم كل قوته تقريبا، وكان التأثير قد جرحه بشدة مثل السابق … ولكن مع ذلك، كان دون شك قد أحبط الهجوم!
انفجار السيف استمر في الطيران مباشرة نحو يون تشي. هذه المرة، كان من الواضح للجميع أن عنقاء الجليد قد نجحت في تقليل قوته مع تضحيتها… لكنه كان لا يزال هجوما مرعبا بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، انفجر حاجز إله الشر في بحر هائل من اللهب الذهبي، مما تسبب في انفجار السيف المجهول في المكان نفسه ايضا. وانهار جزء كبير من حلبة إله المناوشات، وتطايرت قطع اليشب المكسورة في كل مكان.
يون تشي توقف. لقد إستغل الوقت المُشتَري لتوجيه قوته إلى القمة، الطاقة القرمزية المركّزة العميقة لهدير السماء اهتزت بعنف كما لو كانت ستخرج عن السيطرة في أي لحظة. بالتعلق بتفجير السيف ببصره وبإدراكه الروحي على حد سواء، فتح يون تشي ذراعيه فجأة.
بدا الإصطدام صاخباً بشكل لا يصدق. كان الأمر مُزعجاً للغاية لدرجة أن ألف منشار نشروا قلب المرء. ومع ذلك، لم يحاول أي شخص من المتفرجين تغطية آذانهم. كانوا يحدقون في حلبة إله المناوشات بدون أن يرمش لهم جفن…
“ختم ـــ سحابة ـــ قفل ـــ الشمس!!”
ومع ذلك، أزمة يون تشي لم تنته بعد.
فجرت طاقة عميقة جسده، وأطلق يون تشي أقوى وأكبر حاجز لإله الشر خلقه في حياته.
ومع ذلك … هي لم تر قط مثل هذا القدر من القلق والاضطراب والخوف في عينيها حتى الآن. حتى ان عيناها تذرف الدموع.
إنتشر حاجز إله الشر على بعد عدة كيلومترات على الفور تقريبًا. في الوقت نفسه، ضرب انفجار السيف حاجز إله الشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تخبرني … هي يمكن أن تأرجح ذلك السيف للمرة الثالثة!
بدا الإصطدام صاخباً بشكل لا يصدق. كان الأمر مُزعجاً للغاية لدرجة أن ألف منشار نشروا قلب المرء. ومع ذلك، لم يحاول أي شخص من المتفرجين تغطية آذانهم. كانوا يحدقون في حلبة إله المناوشات بدون أن يرمش لهم جفن…
1215 – قتال المجهول
انفجار السيف القادم… تم إيقافه في أثره! استمرت الصرخات الرهيبة مع تصادم الطاقتين مع بعضهما البعض، ولكن الحاجز نصف الشفاف كان يعمل بكل تأكيد كما كان مقصوداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو … في الواقع … منع ذلك؟” تعافى هيو رولي من صدمته الأولى وفرك عينيه بقوة
ومع ذلك، هذا الجمود لم يدم إلا لفترة وجيزة. مع بداية الصياح، بدأ حاجز إله الشر يتقلص بسرعة
بانج بانج بانج بانج بانج بانج بانج بانج …
كيلومتر ونصف …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يعني أيضاً أن جون شيلي ليست نداً ليون تشي حتى ولو لم ‘يخدعها’ في البداية. هناك سببان وراء تصرفات يون تشي: الأول، أنه أراد أن يجربها على جون شيلي، والثاني، أنه أراد أن يخفي قوته.” شوي يِنغيو نظرت للأعلى قليلا. “هدفه ليس جون شيلي أو أنا… إنه يخطط لهزيمة لو تشانغ شينغ!”
كيلومتر واحد …
كانت نفس الوضعية من قبل، نفس ضربة السيف الأساسية. ومع ذلك، في اللحظة التي أطلقت فيها جون تشيلي هجومها، شعر يون تشي وكأن كل الدماء في جسده تجمدت بفعل قوة السيف الطاغية. نذير الموت الرهيب الذي اخترق قلبه وروحه قد حذر يون تشي من ان هذا الهجوم الجديد اقوى بمرتين تقريبا من الهجوم الاول!
خمسمائة متر …
كانت نفس الوضعية من قبل، نفس ضربة السيف الأساسية. ومع ذلك، في اللحظة التي أطلقت فيها جون تشيلي هجومها، شعر يون تشي وكأن كل الدماء في جسده تجمدت بفعل قوة السيف الطاغية. نذير الموت الرهيب الذي اخترق قلبه وروحه قد حذر يون تشي من ان هذا الهجوم الجديد اقوى بمرتين تقريبا من الهجوم الاول!
ثلاثمائة متر …
دخلت القسوة ببطء في عيني يون تشي. صر بأسنانه، وظهرت النار فجأة على جسده وتدفقت إلى حاجز إله الشر. وسرعان ما حوّل الحاجز عاري الالوان الى حاجز مشتعل.
وجه يون تشي ملتوياً بعض الشيء تحت الضغط عندما صب كل نقطة من قوته في الحاجز. ومع ذلك، استمر حاجز إله الشر في الانكماش بسرعة حتى بلغ عرضه مائة متر بالكاد.
“لقد نجح مرة أخرى…”
قوة تفجير السيف كانت تتناقص بالتأكيد، لكن لازال من المستحيل الدفاع ضدها. على الرغم من ان حاجز إله الشر كان ينكمش ويتباطأ، كانت قوته لا تزال ادنى من قوة انفجار السيف في كل خطوة من الطريق.
الضوء الأزرق يومض بشكل متكرر من كل من يون تشي وإظهار الاله لعنقاء الجليد بينما كانوا يبنون العديد من الدفاعات الجليدية بينهم وبين جون شيلي. في بضع أنفاس فقط، أكثر من نصف حلبة إله المناوشات كانت مغطاة بالجبال الجليدية والأرض المتجمدة.
وأخيراً، توقف حاجز إله الشر عن الانكماش عندما كان عرضه أقل من ثلاثين متراً، ويبدو وكأنه وصل إلى نقطة حيث لم يعد يستطيع الصمود في وجه انفجار السيف. ومع ذلك، الحاجز الذي وضعه إله الشر لم يشوّه تماما في هذه المرحلة فحسب، بل انتشر فجأة شرخ ابيض باهت وغطى أكثر من نصف سطحه في لحظة واحدة.
ومع ذلك، أزمة يون تشي لم تنته بعد.
يون تشي تعرق كما لو كان واقفاً تحت المطر. كل عضلة في جسده كانت تهتز بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
لقد مرت ثلاثة أيام فقط منذ أن ابتعد يون تشي عن الحلبة، ولكن يمكن القول إن قوته الجديدة أذهلت المنطقة الإلهية الشرقية بأسرها.
استغرق الأمر الكثير من الطاقة للحفاظ على حاجز إله الشر حتى لفترة من الزمن، ناهيك عن حاجز كامل من إله الشر. وعند هذه النقطة، كان يون تشي يدرك أنه وحاجزه يقتربان من حدودهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنتشر حاجز إله الشر على بعد عدة كيلومترات على الفور تقريبًا. في الوقت نفسه، ضرب انفجار السيف حاجز إله الشر.
لا، ليس هكذا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو … في الواقع … منع ذلك؟” تعافى هيو رولي من صدمته الأولى وفرك عينيه بقوة
دخلت القسوة ببطء في عيني يون تشي. صر بأسنانه، وظهرت النار فجأة على جسده وتدفقت إلى حاجز إله الشر. وسرعان ما حوّل الحاجز عاري الالوان الى حاجز مشتعل.
كل من كان في مدرجات المشاهدين وكل المنطقة الإلهية الشرقية كانت تحدق في يون تشي الملطخ بالدماء. وقد أصيب بجراح بالغة، وكان قد انهار على الأرض. يبدو أنه كان يواجه صعوبة حتى في الوقوف. ومع ذلك، لم يكن أحد يضحك على حالته البائسة أو ينظر إليه بازدراء في أعينهم… حتى ملوك عوالم النجوم واجهوا مشاكل في السيطرة على ضربات قلوبهم البرية
فجأة، انفجر حاجز إله الشر في بحر هائل من اللهب الذهبي، مما تسبب في انفجار السيف المجهول في المكان نفسه ايضا. وانهار جزء كبير من حلبة إله المناوشات، وتطايرت قطع اليشب المكسورة في كل مكان.
لقد أُصيب بجروح بالغة، سيف قاتل السيطان معذب السماء سقط بعيداً، هالته كانت في حالة فوضى، وهو قطع شخصية آسفاً… لكنَّ ايًّا من هذه الامور لم يغيِّر حقيقة انه دافع عن نفسه ضد انفجار السيف المجهول، فعاد في غضون بضع فترات من الأنفاس.
يون تشي ألقي من النيران بسرعة النيزك. وكان الانفجار قد أعاد فتح جرح صدره وانسكب الدم في جميع أنحاء المكان مرة أخرى.
كان بين المتفرجين خبراء لا مثيل لهم عاشوا آلاف بل عشرات آلاف السنين، وقد رأى هؤلاء الناس عددا لا يُحصى من العباقرة العجائز في حياتهم. ولكن في حين قد يكون هناك “جون شيلي” أو “لوو تشانغ شينغ” آخر في المستقبل، فإنهم ببساطة لم يتخيلوا مواجهة “يون تشي” آخر!
بانج!!
بدا الإصطدام صاخباً بشكل لا يصدق. كان الأمر مُزعجاً للغاية لدرجة أن ألف منشار نشروا قلب المرء. ومع ذلك، لم يحاول أي شخص من المتفرجين تغطية آذانهم. كانوا يحدقون في حلبة إله المناوشات بدون أن يرمش لهم جفن…
حلق يون تشي عدة كيلومترات في الهواء قبل أن يرتطم بالأرض بقوة. ومع ذلك، لم يكن الهبوط كافيا لوقف زخم التحليق، وظلت شخصيته الدموية في الارتداد باتجاه الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيلومتر واحد …
لقد كان بالفعل على حافة حلبة إله المناوشات!
لقد مرت ثلاثة أيام فقط منذ أن ابتعد يون تشي عن الحلبة، ولكن يمكن القول إن قوته الجديدة أذهلت المنطقة الإلهية الشرقية بأسرها.
وقد أصاب الانفجار يون شي إصابة بالغة وأبعده عن منطقة الانفجار. إذا افترضنا أنه لا يزال على قيد الحياة وواعياً بعد الارتطام، فمن المستحيل أن يتبقى لديه أي قوة لتغيير قوة دفعه. وكانت النتيجة قد تقررت بالفعل.
لقد كان بالفعل على حافة حلبة إله المناوشات!
حين تصور الجميع أن يون تشي سوف يعبر الحدود ويخسر المباراة، انطلق ضوء أزرق فجأة من جسد يون تشي وتحول إلى عنقاء جليدية. رفرف إظهار الاله بجناحيه، ورمى بردا من الجليد خلف يون تشي، وجرفه من حيث أتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبس يون تشي يده على صدره وأعاد قضم كل جراحه بالجليد. على الرغم من أنه كان يرتجف من الألم، إلا أن زوايا فمه كانت ملتفّة قليلا … والسبب في ابتسامته كان لأنه تمكن في النهاية من صد هجوم جون شيلي الثاني!
يمكن إطلاق العنان للمقبض العميق بفكرة واحدة. لم تكن إيماءات جسدية أو طاقة عميقة ضرورية … كانت إحدى أفضل نقاط المقبض العميق.
دخلت القسوة ببطء في عيني يون تشي. صر بأسنانه، وظهرت النار فجأة على جسده وتدفقت إلى حاجز إله الشر. وسرعان ما حوّل الحاجز عاري الالوان الى حاجز مشتعل.
بانج!
بانج بانج بانج بانج بانج بانج بانج بانج …
يون تشي سقط على حلبة إله المناوشات. عظامه شعرت بأنها تتفكك والألم اعتدى على كل حواسه. انسحب عنقاء الجليد فورا لأنه لم يعد يملك قوة في جسمه. حتى دعم وزنه أصبحت مشكلة.
يون تشي توقف. لقد إستغل الوقت المُشتَري لتوجيه قوته إلى القمة، الطاقة القرمزية المركّزة العميقة لهدير السماء اهتزت بعنف كما لو كانت ستخرج عن السيطرة في أي لحظة. بالتعلق بتفجير السيف ببصره وبإدراكه الروحي على حد سواء، فتح يون تشي ذراعيه فجأة.
كبس يون تشي يده على صدره وأعاد قضم كل جراحه بالجليد. على الرغم من أنه كان يرتجف من الألم، إلا أن زوايا فمه كانت ملتفّة قليلا … والسبب في ابتسامته كان لأنه تمكن في النهاية من صد هجوم جون شيلي الثاني!
انسحب يون شي بسرعة قدر استطاعته بعد مرور سيف سيادي السيف المجهول عبر الدفاعات المنتصبة. تحطم الجليد وكأنه مصنوع من الخشب المترهل، لكن الانفجار نفسه بالكاد فقد أي طاقة على الإطلاق
كان عليه أن يستخدم كل قوته تقريبا، وكان التأثير قد جرحه بشدة مثل السابق … ولكن مع ذلك، كان دون شك قد أحبط الهجوم!
تردد صدى هذه الفكرة في قلوب وأرواح الجميع كصوت الحلم الزائل.
“لقد نجح مرة أخرى…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تخبرني … هي يمكن أن تأرجح ذلك السيف للمرة الثالثة!
تردد صدى هذه الفكرة في قلوب وأرواح الجميع كصوت الحلم الزائل.
بانج!
“لا يصدق.” شوي تشيان هينغ استنشق بعض الشيء قبل أن يهمس لنفسه “كم عدد البطاقات الرابحة المتبقية له؟”
ومع ذلك … هي لم تر قط مثل هذا القدر من القلق والاضطراب والخوف في عينيها حتى الآن. حتى ان عيناها تذرف الدموع.
حدقت شوي يِنغيو بفراغ في الحلبة. وبعد وقت طويل، تنفّست بهدوء. “أنا … لست نداً له.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت صرخات المتفرجين أيضاً أعلى كثيراً من ذي قبل، لكن يون تشي لم يسمع أي صوت، تماماً مثل المرة السابقة. كل شيء تم إلتهامه من قبل تلك القوة التي لا مثيل لها والتي لا تنتمي إلى هذه المعركة على الإطلاق.
“هاه؟” شوي ينغين سأل في حيرة، “ماذا قلتِ للتو، أختي الثانية؟”
لم يجرؤ المتفرجون على تصديق ذلك، رغم ان المشهد كان قد انكشف امام اعينهم.
“أنا لست نداً له.” هذه المرة، بدا صوت شوي يِنغيو اكثر هدوءا. “على الأقل، ما كنت لأمنع هذا الهجوم حتى لو استخدمت كل ما املك.”
ومع ذلك … هي لم تر قط مثل هذا القدر من القلق والاضطراب والخوف في عينيها حتى الآن. حتى ان عيناها تذرف الدموع.
أطلق عليها شوي تشيان هينغ نظرة خاطفة، لكنّه بقي صامتاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تخبرني … هي يمكن أن تأرجح ذلك السيف للمرة الثالثة!
“آه …” عقل شوي ينغين فارغ للحظة.
بانج!
“هذا يعني أيضاً أن جون شيلي ليست نداً ليون تشي حتى ولو لم ‘يخدعها’ في البداية. هناك سببان وراء تصرفات يون تشي: الأول، أنه أراد أن يجربها على جون شيلي، والثاني، أنه أراد أن يخفي قوته.” شوي يِنغيو نظرت للأعلى قليلا. “هدفه ليس جون شيلي أو أنا… إنه يخطط لهزيمة لو تشانغ شينغ!”
يون تشي ألقي من النيران بسرعة النيزك. وكان الانفجار قد أعاد فتح جرح صدره وانسكب الدم في جميع أنحاء المكان مرة أخرى.
لقد مرت ثلاثة أيام فقط منذ أن ابتعد يون تشي عن الحلبة، ولكن يمكن القول إن قوته الجديدة أذهلت المنطقة الإلهية الشرقية بأسرها.
“أنا لست نداً له.” هذه المرة، بدا صوت شوي يِنغيو اكثر هدوءا. “على الأقل، ما كنت لأمنع هذا الهجوم حتى لو استخدمت كل ما املك.”
والأفضل من ذلك… أن الفتى لم يكشف كل أوراقه الرابحة!
قوة تفجير السيف كانت تتناقص بالتأكيد، لكن لازال من المستحيل الدفاع ضدها. على الرغم من ان حاجز إله الشر كان ينكمش ويتباطأ، كانت قوته لا تزال ادنى من قوة انفجار السيف في كل خطوة من الطريق.
كل من كان في مدرجات المشاهدين وكل المنطقة الإلهية الشرقية كانت تحدق في يون تشي الملطخ بالدماء. وقد أصيب بجراح بالغة، وكان قد انهار على الأرض. يبدو أنه كان يواجه صعوبة حتى في الوقوف. ومع ذلك، لم يكن أحد يضحك على حالته البائسة أو ينظر إليه بازدراء في أعينهم… حتى ملوك عوالم النجوم واجهوا مشاكل في السيطرة على ضربات قلوبهم البرية
وضعت شوي ميان يديها الصغيرتين على صدرها وشعرت بدقات قلبية غير طبيعية. لكن بعد فترة، عاد لون ما إلى خديها وقالت بصوت صغير، “أنا فقط عرفت ذلك، لا شيء سيئ سيحدث إلى الأَخ الأكبر… ذلك عظيم …”
في بداية معركة إله المخول، كان يون تشي موضع شك وازدراء وسخرية باعتباره عار كل الممارسين العميقين. ثم أدهش الجميع بقوته وهز المنطقة الإلهية الشرقية كلها… وفي كل مرة كان يقف فيها على الحلبة إله المناوشات، كان يقدم مستوى جديد من الصدمة إلى حواسهم. كان عليهم أن يعيدوا تقييم وجهات نظرهم عنه…
كل دفاع جليدي كان قد صنعته عنقاء الجليد كان قد تبخر في الغبار في لحظة. كانت صرخة العنقاء الطويلة تخترق الهواء، عنقاء الجليد – قبل ان يدرك أحد ذلك – أكبر بعدة مرات من الطبيعي – اندفعت نحو انفجار السيف، مثل شعاع جليدي لامع مغطى بكريستالات زرقاء.
في هذه المرحلة، لم تستطع كلمة “مذهل” ان تفسر تجربتهم.
ومع ذلك … هي لم تر قط مثل هذا القدر من القلق والاضطراب والخوف في عينيها حتى الآن. حتى ان عيناها تذرف الدموع.
كان بين المتفرجين خبراء لا مثيل لهم عاشوا آلاف بل عشرات آلاف السنين، وقد رأى هؤلاء الناس عددا لا يُحصى من العباقرة العجائز في حياتهم. ولكن في حين قد يكون هناك “جون شيلي” أو “لوو تشانغ شينغ” آخر في المستقبل، فإنهم ببساطة لم يتخيلوا مواجهة “يون تشي” آخر!
فقد تمكن يون تشي من ضبط تنفسه حين عقد نفسه بكلتا ذراعيه. كان على وشك ان يدفع الأرض ويقف على قدميه، فتجمد فجأة ونظر الى الامام.
فقد تمكن يون تشي من ضبط تنفسه حين عقد نفسه بكلتا ذراعيه. كان على وشك ان يدفع الأرض ويقف على قدميه، فتجمد فجأة ونظر الى الامام.
“لا يصدق.” شوي تشيان هينغ استنشق بعض الشيء قبل أن يهمس لنفسه “كم عدد البطاقات الرابحة المتبقية له؟”
على مسافة بعيدة، رقص شعر جون شيلي الأسود في الهواء. عينيها أصبحتا غير مركزتين وحياتها أصبحت ضعيفة كالصفصاف ولم يكن هناك شك في أنها كانت ترفع سيفها ببطء لتجمع القوة التي غيرت حتى الرياح والسحب مرة أخرى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل … هل هو يحاول أن ينتحر؟” وقف شعر هيو رولي وهو يزمجر من الإحباط.
تشددت ملامح وجه يون تشي مع تقلص حدقة عينيه.
لقد مرت ثلاثة أيام فقط منذ أن ابتعد يون تشي عن الحلبة، ولكن يمكن القول إن قوته الجديدة أذهلت المنطقة الإلهية الشرقية بأسرها.
لا تخبرني … هي يمكن أن تأرجح ذلك السيف للمرة الثالثة!
قوة تفجير السيف كانت تتناقص بالتأكيد، لكن لازال من المستحيل الدفاع ضدها. على الرغم من ان حاجز إله الشر كان ينكمش ويتباطأ، كانت قوته لا تزال ادنى من قوة انفجار السيف في كل خطوة من الطريق.
بواسطة :
“أنا لست نداً له.” هذه المرة، بدا صوت شوي يِنغيو اكثر هدوءا. “على الأقل، ما كنت لأمنع هذا الهجوم حتى لو استخدمت كل ما املك.”
على مسافة بعيدة، رقص شعر جون شيلي الأسود في الهواء. عينيها أصبحتا غير مركزتين وحياتها أصبحت ضعيفة كالصفصاف ولم يكن هناك شك في أنها كانت ترفع سيفها ببطء لتجمع القوة التي غيرت حتى الرياح والسحب مرة أخرى
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
