كارثة مميتة
لقد كانت خطيئة كبيرة لدرجة أنه سيجد صعوبة في التكفير عنها، فحتى لو مات مرات لا تُحصى او أُبيدت اجياله التسعة!
في عينيها، ربما لم يكن الجميع باستثناء اختها الصغرى لا يختلفون عن عامة وضيعة. من يجرؤ على تلويثها…؟ من يستطيع تلويثها؟
حتى يومنا هذا، كان قد تعارك مع مو شوانيين ما مجموعه ثمانين مرة، وقطعت خطوط طوله بطريقة مماثلة في كل مرة. في السابق، كان يشعر بأن خطوط الطول تزداد قوة يوماً بعد يوم ولكن اليوم، لقد تم بالفعل تحويلها بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط هذا الصمت المخيف الذي لا يقارن، كريستالة جليدية زرقاء كثيفة تتكثف على إصبع مو شوانيين. أقصى درجات الهدوء والبرودة، التي يمكن أن تجمد السماء المرصعة بالنجوم، ظهرت في عينيها الهادئة.
على الرغم من ان ذلك لم يكن سوى فرق كبير بين بتلة لوتس قلب بوذا واحدة، إلا أن هنالك فرق شاسع بين الأثر الناتج عن عدم اكتمال البتلات وإتقان القيامات التسع.
وكان ذلك بسبب، أن هدفه قد تغير تماما اليوم
“هاه!”
لم أجد ياسمين بعد … وعدت كايي والآخرين بأني سأعود بعد تحقيق هدفي … ولكن … حتى لو كان غير مقصود … لقد تورطت في كارثة كبيرة… علاوة على ذلك، إنها لكارثة كبيرة لدرجة أنني غير قادر على فعل أي شيء حيال ذلك… هذه المرة … سأموت بالتأكيد
أطلق يون تشي صيحات صاخبة بينما أطلق العنان مباشرة “لهدير السماء” لا يزال هيكله العظمي وجلده ولحمه يعاني الضغط الثقيل الناجم عن ثوران طاقته العميقة العظيمة المفاجئة، لكن خطوط الطول التي كانت أول من تستسلم وتنقطع تدريجيا كانت ثابتة ومستقرة كقلعة منيعة.
اهتزت السماء والأرض من زئير اله التنين. فقد شهدت مو شوانيين، التي تقطعت بها سبيل يون تشي داخل الضباب الجليدي، ركوداً فوريا في تحركاتها. يبدو أن عينيها الباردتين الشبيهتين بالنجوم فقدتا تركيزهما لوهلة
وبما أنه لم يكن قادرا على السيطرة كاملا على هدير السماء، كان ينتابه شعور شديد بعدم القدرة على القهر وفقدان السيطرة، في كل مرة يجبر فيها على فعل ذلك. ولكن هذه المرة، امتلأ جسده كله بالقوة وشعر بسيطرة واضحة لم يسبق لها مثيل على نفسه. على الرغم من أنه لم يتمكن من البقاء في حالة هدير السماء لفترة أطول من ذي قبل، إلا أنه كان قادراً على إظهار قوته في أوج حالته.
لم أجد ياسمين بعد … وعدت كايي والآخرين بأني سأعود بعد تحقيق هدفي … ولكن … حتى لو كان غير مقصود … لقد تورطت في كارثة كبيرة… علاوة على ذلك، إنها لكارثة كبيرة لدرجة أنني غير قادر على فعل أي شيء حيال ذلك… هذه المرة … سأموت بالتأكيد
استمتاعاً بشعور يون تشي وتكيفه مع خط الطول الحالي، فقد بلغ هذا الحد الزمني في القريب العاجل. عندما أبطل مفعول هدير السماء، هدأت طاقته وعقله العميقين في فترة قصيرة جدا. جلس منتصباً على الأرض وغمض عينيه وهو يتذكر ببطئ صراعه مع مو شوانيين خلال الأشهر القليلة الماضية.
قالت مو شوانيين آنذاك، إنه إلى جانب مقاومته لعشرة من هجماتها، فإنه سوف يعتبر المنتصر أيضاً إذا تمكن من إرغامها على العودة قسراً. حتى انه لم يجرؤ على التفكير في هذا الأمر من قبل، ولكن في الوقت الحاضر، كان لديه هذا “الطموح العظيم” – ليس فقط من اجل الانتصار بل ايضا ليبرهن في الوقت نفسه انه يستحق ان ينعم بعروق بوذا الإلهية في قلبه!.
على الرغم من أن مو شوانيين كانت تشن بضع هجمات فقط في كل مرة تهاجم فيها، فإنها لم تفعل ذلك من دون أي تفكير وراءها. هجماتها كان لها غرض خاص بالنسبة له.
أساسا، لم يكن هناك أحد يجرؤ على النظر إليها. أقل بكثير جسدها، لم يلمس أي رجل حتى زاوية ثوبها. الآن، نقاوتها الجليدية التي كانت بلا عيوب أكثر من اللوتس الثلجي، الوجود الأكثر قداسة في العالم، ملوثة من قبل يون تشي!
قد مرت عدة ساعات وهو غارق في التفكير دون ان يدري. فتح يون تشي عينيه ببطء، مشدودا بقبضته وتمتم “حسنا … غدا سأنتصر على السيدة بالتأكيد!”
على الرغم من أنه كان فقط لفترة قصيرة جدا من الثانية … فالزئير ساعده على قمع الوجود الاسمى لعالم الاله الرئيسي بزراعة عالم الأصل الإلهي. ربما، كان فقط مجال روح إله التنين في العديد من العوالم أو حتى في كل الفوضى البدائية، الذي كان لديه اعلى إمكانية لإنجاز شيء من هذا القبيل.
امام القاعة المقدسة، كانت السماء مغطاة بالثلج البارد المتساقط في كل الاتجاهات.
حتى يومنا هذا، كان قد تعارك مع مو شوانيين ما مجموعه ثمانين مرة، وقطعت خطوط طوله بطريقة مماثلة في كل مرة. في السابق، كان يشعر بأن خطوط الطول تزداد قوة يوماً بعد يوم ولكن اليوم، لقد تم بالفعل تحويلها بالكامل.
مو شوانيين ويون شي كانا يقفان في مواجهة بعضهما البعض. كانت الهالة الأولى هي نفسها كالمعتاد، ولكن الهالة التي كانت تتسم بقوة الهالة العميقة قد تغيرت برشاقة نتيجة لتحول خطوط طوله.
وكان ذلك بسبب، أن هدفه قد تغير تماما اليوم
“سيدتي … أرجو ان تعذري هذا التلميذ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان يمكن تشبيه سرعة قنوات خطوط الطول التي تعود الى عدة اشهر بوعاء، فعندئذ تكون خطوط الطول التي تحتوي على طاقته العميقة قادرة على استيعاب حتى عدة موجات من الفيضان. لم يطرأ أي تغيير بعد على كمية وقوة طاقته العميقة بوجه عام، ولكن السرعة التي يمكن أن يمر بها خلال جسمه قد بلغت مستوى مختلفاً تماماً بالمقارنة مع المستوى السابق.
في وقت سابق، لم تبادر مو شوانيين إلى شن هجوم بحرص إلا بعد أن طلب منه ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتبر يون تشي أنه نجح على الأرجح في اصطياد مو شوانيين على حين غربة، نظراً للضعف المفاجئ لهالة الضباب الجليدي والتأخير في هجومها المتوقع. لكنه لم يستطع تحديد إتجاهها أو هالتها لأنه كان بداخل العالم الأبيض الشاحب. ومع ذلك، فإن هذه هي فرصته الوحيدة للنجاح، والتي ستضيع في القريب العاجل إذا ما تردد في اتخاذ أي إجراء بعد ذلك.
لكن اليوم، هو من أخذ زمام المبادرة ليتكلم أولا وشن هجوما مفاجئا.
وكان ذلك بسبب، أن هدفه قد تغير تماما اليوم
إذا كان يمكن تشبيه سرعة قنوات خطوط الطول التي تعود الى عدة اشهر بوعاء، فعندئذ تكون خطوط الطول التي تحتوي على طاقته العميقة قادرة على استيعاب حتى عدة موجات من الفيضان. لم يطرأ أي تغيير بعد على كمية وقوة طاقته العميقة بوجه عام، ولكن السرعة التي يمكن أن يمر بها خلال جسمه قد بلغت مستوى مختلفاً تماماً بالمقارنة مع المستوى السابق.
قبل أن يتمكن المرء من الرد على تجمعه وإطلاق الطاقة العميقة منه، كان يون تشي قد اندفع على الفور في اتجاه مو شوانيين، تحرك بسرعة كبيرة حتى لم يكن من الممكن رؤية سوى الصور الوهمية لجسده. بخلاف موقفه المتسم بالحذر الذي كان يتخذه من قبل، ظهرت في عينيه شراسة لا يمكن وقفها وبريق بارد لا ينضب في اللحظة التي بدأ فيها الهجوم.
قبل أن يتمكن المرء من الرد على تجمعه وإطلاق الطاقة العميقة منه، كان يون تشي قد اندفع على الفور في اتجاه مو شوانيين، تحرك بسرعة كبيرة حتى لم يكن من الممكن رؤية سوى الصور الوهمية لجسده. بخلاف موقفه المتسم بالحذر الذي كان يتخذه من قبل، ظهرت في عينيه شراسة لا يمكن وقفها وبريق بارد لا ينضب في اللحظة التي بدأ فيها الهجوم.
فبصره وحسه الروحي عُزلا على الفور عن كل شيء، كما لو أنه وُضع فجأة في عالم آخر. في الواقع أن مثل هذه القدرة المخيفة تجاوزت إدراك يون تشي بالكامل.
وكان ذلك بسبب، أن هدفه قد تغير تماما اليوم
لكن الهالة المخيفة من الكريستالة الجليدية الصغيرة والرائعة كانت كافية لقتل يون تشي ملايين المرات.
قالت مو شوانيين آنذاك، إنه إلى جانب مقاومته لعشرة من هجماتها، فإنه سوف يعتبر المنتصر أيضاً إذا تمكن من إرغامها على العودة قسراً. حتى انه لم يجرؤ على التفكير في هذا الأمر من قبل، ولكن في الوقت الحاضر، كان لديه هذا “الطموح العظيم” – ليس فقط من اجل الانتصار بل ايضا ليبرهن في الوقت نفسه انه يستحق ان ينعم بعروق بوذا الإلهية في قلبه!.
من فتح يون تشي حاجز إله الشر، إلى أن تقطعت به السبل في الضباب الجليدي، والإفراج عن مجال روح إله التنين وشن هجوم مفاجئ … كل هذا لم يحدث في أكثر من لحظة.
عندما وصل هذا الصباح أمام القاعة المقدسة، كان مستعدا جيدا لينفّذ بنجاح هذا ‘الهجوم المفاجئ’
قالت مو شوانيين آنذاك، إنه إلى جانب مقاومته لعشرة من هجماتها، فإنه سوف يعتبر المنتصر أيضاً إذا تمكن من إرغامها على العودة قسراً. حتى انه لم يجرؤ على التفكير في هذا الأمر من قبل، ولكن في الوقت الحاضر، كان لديه هذا “الطموح العظيم” – ليس فقط من اجل الانتصار بل ايضا ليبرهن في الوقت نفسه انه يستحق ان ينعم بعروق بوذا الإلهية في قلبه!.
ربما لم تتغير قوته العميقة ولكن سرعة يون تشي أصبحت أسرع بوضوح. من ناحية أخرى، كانت مو شوانيين هادئة كالسابق. ومع نفضة خفيفة من إصبعها، غيرت العاصفة الثلجية التي كانت تغطي السماء بالكامل اتجاهها على الفور واكتسحت بقوة نحو يون تشي فجأة.
“ختم سحابة قفل الشمس!”
“ختم سحابة قفل الشمس!”
“…” تحركت شفتا يون تشي بإغماء، راغبة في طلب المغفرة، لكن جسده الجامد فقد القدرة على نطق كلمة. أهرب؟ كان ذلك مستحيلاً تماماً. كانت هذه النية بالقتل الموجهة إليه صادرة عن مو شوانيين، وهي سيد إلهي لا نظير له. لم يكن بوسع يون تشي أن يتحرك في أقل قدر من البساطة فحسب، بل إن رؤيته ووعيه أصبحتا مشوشتين بالفعل.
فتح حاجز إله الشر يتطلب إستهلاكاً عظيماً للقوة العميقة. لذلك، سيصعب استخدامه لفترة اطول بسبب النفقات الناجمة عن تشغيل الحاجز. ولكن هذه المرة، كان قادرا على التحرك فورا بعد فتح الحاجز مباشرة. شخصيته الباردة كانت تومض للتو لكنه كان بالفعل خلف مو شوانيين في اللحظة التالية. العاصفة الثلجية التي كانت تستهدفه سدت بالكامل من قبل حاجز إله الشر، دفع كفه إلى الأمام نحو مو شوانيين بسرعة البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا إستمرّت الأمور هكذا، بالنظر إلى نية قتل مو شوانيين المروعة والتي لا مثيل لها، سيلاقي حتفه الوحشي حتى بدون أن تقوم هي بتحرك.
سويش!
حتى يومنا هذا، كان قد تعارك مع مو شوانيين ما مجموعه ثمانين مرة، وقطعت خطوط طوله بطريقة مماثلة في كل مرة. في السابق، كان يشعر بأن خطوط الطول تزداد قوة يوماً بعد يوم ولكن اليوم، لقد تم بالفعل تحويلها بالكامل.
فجأة، تحولت رؤية يون تشي إلى لون أبيض باهت.
قالت مو شوانيين آنذاك، إنه إلى جانب مقاومته لعشرة من هجماتها، فإنه سوف يعتبر المنتصر أيضاً إذا تمكن من إرغامها على العودة قسراً. حتى انه لم يجرؤ على التفكير في هذا الأمر من قبل، ولكن في الوقت الحاضر، كان لديه هذا “الطموح العظيم” – ليس فقط من اجل الانتصار بل ايضا ليبرهن في الوقت نفسه انه يستحق ان ينعم بعروق بوذا الإلهية في قلبه!.
غطت الثلوج الكثيفة حقل رؤيته او ربما كان من الأفضل القول ان كامل كيانه محاط به. كل شيء اختفى من وجهة نظر يون تشي. بسبب بصره وإدراكه الروحي اللذين تجاوزا الشخص العادي بكثير، لم يتمكن في الواقع من الرؤية حتى في أدنى شظية من الثلج؛ لدرجة أنه لم يستطع رؤية يديه وصدره
كان هناك أكثر من بُعد عن الاختلاف بين قوته العقلية وقوة مو شوانيين. لكن مجال روح إله التنين إمتلك قوة القمع لمستوى أعلى. لم يكن يحمل أي أمل كبير أن يكون له تأثير كبير على مو شوانيين… لكن طالما يمكنه أن يسبب تدخلاً لجزء من الثانية، سيكون قادراً على الإقتراب أكثر وقد يكون قادراً حقاً على الفوز!
ليس فقط هذا الحصار المخيف الذي لا يمكن تصوره للضباب الجليدي يعوق بصره ولكن روحه كانت مختومة أيضًا … لقد كان من الواضح أنه لم تمر أكثر من لحظة منذ أن كان خلفها وكان على بعد أقل من خمس خطوات من الطرف الآخر. لكن بسبب الثلج البارد، فقد المسار الكامل لهالة مو شوانين وموقعها، وكذلك الاتجاه الذي كان يواجهه في الوقت الحالي. لم يستطع حتى معرفة أي طريق كانت السماء وأيها كانت الأرض
على الرغم من أنه كان فقط لفترة قصيرة جدا من الثانية … فالزئير ساعده على قمع الوجود الاسمى لعالم الاله الرئيسي بزراعة عالم الأصل الإلهي. ربما، كان فقط مجال روح إله التنين في العديد من العوالم أو حتى في كل الفوضى البدائية، الذي كان لديه اعلى إمكانية لإنجاز شيء من هذا القبيل.
فبصره وحسه الروحي عُزلا على الفور عن كل شيء، كما لو أنه وُضع فجأة في عالم آخر. في الواقع أن مثل هذه القدرة المخيفة تجاوزت إدراك يون تشي بالكامل.
هالة الكريستالة الجليدية جعلت جسم يون تشي يتجمد
على الرغم من خوفه مؤقتاً، إلا أن تفكير يون تشي كان هادئاً إلى حد لا يضاهي. فصرّ بأسنانه قليلا، ثم ظهرت عليه فجأة صورة تنين وأطلقت زئيرا مخيفا وهائلا جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتبر يون تشي أنه نجح على الأرجح في اصطياد مو شوانيين على حين غربة، نظراً للضعف المفاجئ لهالة الضباب الجليدي والتأخير في هجومها المتوقع. لكنه لم يستطع تحديد إتجاهها أو هالتها لأنه كان بداخل العالم الأبيض الشاحب. ومع ذلك، فإن هذه هي فرصته الوحيدة للنجاح، والتي ستضيع في القريب العاجل إذا ما تردد في اتخاذ أي إجراء بعد ذلك.
مجال روح إله التنين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكبر إعتماد على هجمته المفاجئة لم تكن عروق بوذا الالهية التي تم تحقيقها من قبل لوتس قلب بوذا فقط بل مجال روح إله التنين!
أكبر إعتماد على هجمته المفاجئة لم تكن عروق بوذا الالهية التي تم تحقيقها من قبل لوتس قلب بوذا فقط بل مجال روح إله التنين!
عادة، كانت تقمع قوتها العميقة لعالم الروح الإلهي كلما هاجمت يون تشي. لذلك، من المؤكد انه لن يتلقى ضربة مميتة حتى بعد ان يُضرب ضربا عنيفا في جسده.
كان هناك أكثر من بُعد عن الاختلاف بين قوته العقلية وقوة مو شوانيين. لكن مجال روح إله التنين إمتلك قوة القمع لمستوى أعلى. لم يكن يحمل أي أمل كبير أن يكون له تأثير كبير على مو شوانيين… لكن طالما يمكنه أن يسبب تدخلاً لجزء من الثانية، سيكون قادراً على الإقتراب أكثر وقد يكون قادراً حقاً على الفوز!
كـ – كـ – كيف انقلبت الأمور هكذا…!؟ سسس… من الواضح أنني انتقلت خلفها على الفور … كيف فعلت ….
هذا “الهجوم المفاجئ” كان طبيعياً سيتسخدم لمرة واحدة… والذي سيفلح فقط في المرة الأولى، عندما لم تكن مو شوانيين تحمي روحها
اهتزت السماء والأرض من زئير اله التنين. فقد شهدت مو شوانيين، التي تقطعت بها سبيل يون تشي داخل الضباب الجليدي، ركوداً فوريا في تحركاتها. يبدو أن عينيها الباردتين الشبيهتين بالنجوم فقدتا تركيزهما لوهلة
سويش!
على الرغم من أنه كان فقط لفترة قصيرة جدا من الثانية … فالزئير ساعده على قمع الوجود الاسمى لعالم الاله الرئيسي بزراعة عالم الأصل الإلهي. ربما، كان فقط مجال روح إله التنين في العديد من العوالم أو حتى في كل الفوضى البدائية، الذي كان لديه اعلى إمكانية لإنجاز شيء من هذا القبيل.
“سيدتي … التلميذ … لم يكن لديه … مثل هذه النية …”
اعتبر يون تشي أنه نجح على الأرجح في اصطياد مو شوانيين على حين غربة، نظراً للضعف المفاجئ لهالة الضباب الجليدي والتأخير في هجومها المتوقع. لكنه لم يستطع تحديد إتجاهها أو هالتها لأنه كان بداخل العالم الأبيض الشاحب. ومع ذلك، فإن هذه هي فرصته الوحيدة للنجاح، والتي ستضيع في القريب العاجل إذا ما تردد في اتخاذ أي إجراء بعد ذلك.
وبالنظر إلى أنه كان هجوما كاملا، والذي كان مبنيا على لا شيء سوى إدراكه، فمن الطبيعي أنه كان يمتلك قوة كبيرة للغاية. وسرعان ما شعر بشيء ناعم في يده، مثل الدهون المتجمدة أو الجبن الفاسد، والذي كان ممتلئًا بشكل كبير وضخم أيضًا. فغرق كفّه كله – حتى وصلت الى الأعماق السحيقة. فشعر كما لو ان كتلة من اللحم المتجمدة بالثلوج كانت تعصر الفجوات بين أصابعه المنتشرة، وفي وسط كفّه استشعر بوضوح نتوء متميزا.
فقد اندفع الى الأمام معتمدا على إدراكه، متوجه مباشرة بكفه.
كـ – كـ – كيف انقلبت الأمور هكذا…!؟ سسس… من الواضح أنني انتقلت خلفها على الفور … كيف فعلت ….
من فتح يون تشي حاجز إله الشر، إلى أن تقطعت به السبل في الضباب الجليدي، والإفراج عن مجال روح إله التنين وشن هجوم مفاجئ … كل هذا لم يحدث في أكثر من لحظة.
اهتزت السماء والأرض من زئير اله التنين. فقد شهدت مو شوانيين، التي تقطعت بها سبيل يون تشي داخل الضباب الجليدي، ركوداً فوريا في تحركاتها. يبدو أن عينيها الباردتين الشبيهتين بالنجوم فقدتا تركيزهما لوهلة
ربما مو شوانيين قد قمعت قوتها العميقة لعالم الروح الإلهي لكنها كانت ستنفذ عملية الملاكمة بأكملها بأسرع من البرق … من أجل تلميع إحساس يون تشي.
في عينيها، ربما لم يكن الجميع باستثناء اختها الصغرى لا يختلفون عن عامة وضيعة. من يجرؤ على تلويثها…؟ من يستطيع تلويثها؟
سرعان ما شعر يون تشي ببرودة الثلج في كفه. أصبح جامحاً ببهجة … لكن هذا الشعور بالبهجة تحول فجأة إلى ذعر في اللحظة التالية.
مر وقت طويل لكنه بقي صامتاً دون أن يتوقع أن تقول مو شوانيين أي شيء أيضاً. الصمت سيطر على المكان بأكمله… والعاصفة الثلجية التي تغطي السماء، توقفت تماماً في هذه اللحظة.
لأنه بعد الشعور ببرودة الثلج، غرقت راحة يده بأكملها في كتلة من شيء منتفخ وناعم جداً.
لكن اليوم، هو من أخذ زمام المبادرة ليتكلم أولا وشن هجوما مفاجئا.
وبالنظر إلى أنه كان هجوما كاملا، والذي كان مبنيا على لا شيء سوى إدراكه، فمن الطبيعي أنه كان يمتلك قوة كبيرة للغاية. وسرعان ما شعر بشيء ناعم في يده، مثل الدهون المتجمدة أو الجبن الفاسد، والذي كان ممتلئًا بشكل كبير وضخم أيضًا. فغرق كفّه كله – حتى وصلت الى الأعماق السحيقة. فشعر كما لو ان كتلة من اللحم المتجمدة بالثلوج كانت تعصر الفجوات بين أصابعه المنتشرة، وفي وسط كفّه استشعر بوضوح نتوء متميزا.
“أنت — تستحق — الموت!”
أدرك يون تشي على الفور هوية الشيء الذي في قبضته. على الفور، وقف شعره على طرف وقلبه توقف خوفا. استجمع قواه العميقة في موجة وانقلب للخلف بقدر الإمكان، مثل كرة مطاطية … على الرغم من القيام بهذا الإجراء البسيط، فقد بدا مثيراً للشفقة وبائساً للغاية.
“ختم سحابة قفل الشمس!”
بعد تحرير يد يون تشي من الحصار، ارتد صدر مو شوانيين كموجات مضطربة لفترة طويلة. مثل هذا المشهد من شأنه أن يجعل أي رجل متحمسًا ولكن يون تشي لم يكن قادرًا على مشاهدته. كان جاثياً على الأرض في مكان بعيد ورأسه منخفضة بعمق. وكان كل مسام في جسده يرتجف خوفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه بعد الشعور ببرودة الثلج، غرقت راحة يده بأكملها في كتلة من شيء منتفخ وناعم جداً.
“سيدتي … التلميذ … لم يكن لديه … مثل هذه النية …”
أدرك يون تشي على الفور هوية الشيء الذي في قبضته. على الفور، وقف شعره على طرف وقلبه توقف خوفا. استجمع قواه العميقة في موجة وانقلب للخلف بقدر الإمكان، مثل كرة مطاطية … على الرغم من القيام بهذا الإجراء البسيط، فقد بدا مثيراً للشفقة وبائساً للغاية.
أنهى كلامه بصعوبة كبيرة، قبل أن يصبح عاجزاً عن قول المزيد.
لكن اليوم، هو من أخذ زمام المبادرة ليتكلم أولا وشن هجوما مفاجئا.
كـ – كـ – كيف انقلبت الأمور هكذا…!؟ سسس… من الواضح أنني انتقلت خلفها على الفور … كيف فعلت ….
بواسطة :
مر وقت طويل لكنه بقي صامتاً دون أن يتوقع أن تقول مو شوانيين أي شيء أيضاً. الصمت سيطر على المكان بأكمله… والعاصفة الثلجية التي تغطي السماء، توقفت تماماً في هذه اللحظة.
“…” تحركت شفتا يون تشي بإغماء، راغبة في طلب المغفرة، لكن جسده الجامد فقد القدرة على نطق كلمة. أهرب؟ كان ذلك مستحيلاً تماماً. كانت هذه النية بالقتل الموجهة إليه صادرة عن مو شوانيين، وهي سيد إلهي لا نظير له. لم يكن بوسع يون تشي أن يتحرك في أقل قدر من البساطة فحسب، بل إن رؤيته ووعيه أصبحتا مشوشتين بالفعل.
بدأت الاماكن المحيطة بالارض تُعتم، كما لو ان السماء كانت تغرق ببطء.
“هاه!”
لم يجرؤ يون شي على تحريك عضلة … كان في الأساس غير قادر على التزحزح في هذه المرحلة. لم يستطع التنفس وحتى قلبه توقف عن النبض. الشيء الوحيد الذي شعر به هو أن العالم يزداد برودة أكثر فأكثر مما يجعل الهواء البارد المحيط به يخترق العظام بشكل متزايد…
“أنت — تستحق — الموت!”
نظراً لجسده الشرير بروحه الجليدية، لا ينبغي أن تكون هناك طاقة باردة في العالم يمكن أن تجعله يشعر حقًا بالبرودة “المخترقة للعظام” ولكن، كان واضحًا جدًا أن هذا الشعور بالوقوع في الجحيم الجليدي كان … لا شيء غير نية القتل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظراً لجسده الشرير بروحه الجليدية، لا ينبغي أن تكون هناك طاقة باردة في العالم يمكن أن تجعله يشعر حقًا بالبرودة “المخترقة للعظام” ولكن، كان واضحًا جدًا أن هذا الشعور بالوقوع في الجحيم الجليدي كان … لا شيء غير نية القتل!
كان قد اختبر غضب مو شوانيين من قبل، لكنه لم يشعر قط برغبتها في القتل – حتى تجاه هيو رولي في الماضي، لم تظهر أي مشاعر أقوى من الغضب. بعد كل شيء، كانت هناك أشياء قليلة جداً في العالم التي يمكن أن تثير حقا نية القتل داخلها.
مو شوانيين ويون شي كانا يقفان في مواجهة بعضهما البعض. كانت الهالة الأولى هي نفسها كالمعتاد، ولكن الهالة التي كانت تتسم بقوة الهالة العميقة قد تغيرت برشاقة نتيجة لتحول خطوط طوله.
ناهيك عن نية القتل القوية التي تنشرها في الوقت الحاضر!
سويش!
كانت أكثر نوايا القتل رعبًا التي شاهدها يون تشي في حياته!
هذا “الهجوم المفاجئ” كان طبيعياً سيتسخدم لمرة واحدة… والذي سيفلح فقط في المرة الأولى، عندما لم تكن مو شوانيين تحمي روحها
كان سيشعر بالراحة لو لعنته مو شوانيين غضبا أو أصابته بأذى شديد. ومع ذلك، الصمت المخيف ونية القتل المخيفة جعلته يدرك أنه … كان حتماً سيموت هذه المرة…
لم يجرؤ يون شي على تحريك عضلة … كان في الأساس غير قادر على التزحزح في هذه المرحلة. لم يستطع التنفس وحتى قلبه توقف عن النبض. الشيء الوحيد الذي شعر به هو أن العالم يزداد برودة أكثر فأكثر مما يجعل الهواء البارد المحيط به يخترق العظام بشكل متزايد…
في عالم اغنية الثلج، كانت هي الوجود الأسمى والمعروفة بملكة العالم العظيمة، وكذلك سيدة طائفة عنقاء الجليد، لم يجرؤ أحد على استفزازها أو عصيانها. لم يكن هناك شخص واحد يقارن بها بطريقة ما. لم تكن فقط أقوى شخص حالي في عالم اغنية الثلج، بل كانت الأقوى أيضاً في تاريخ عالم اغنية الثلج بأكمله، بما في ذلك العصور القديمة.
وكان ذلك بسبب، أن هدفه قد تغير تماما اليوم
في عينيها، ربما لم يكن الجميع باستثناء اختها الصغرى لا يختلفون عن عامة وضيعة. من يجرؤ على تلويثها…؟ من يستطيع تلويثها؟
عندما وصل هذا الصباح أمام القاعة المقدسة، كان مستعدا جيدا لينفّذ بنجاح هذا ‘الهجوم المفاجئ’
أساسا، لم يكن هناك أحد يجرؤ على النظر إليها. أقل بكثير جسدها، لم يلمس أي رجل حتى زاوية ثوبها. الآن، نقاوتها الجليدية التي كانت بلا عيوب أكثر من اللوتس الثلجي، الوجود الأكثر قداسة في العالم، ملوثة من قبل يون تشي!
“ختم سحابة قفل الشمس!”
لقد كانت خطيئة كبيرة لدرجة أنه سيجد صعوبة في التكفير عنها، فحتى لو مات مرات لا تُحصى او أُبيدت اجياله التسعة!
هذا “الهجوم المفاجئ” كان طبيعياً سيتسخدم لمرة واحدة… والذي سيفلح فقط في المرة الأولى، عندما لم تكن مو شوانيين تحمي روحها
دينغ …
وسط هذا الصمت المخيف الذي لا يقارن، كريستالة جليدية زرقاء كثيفة تتكثف على إصبع مو شوانيين. أقصى درجات الهدوء والبرودة، التي يمكن أن تجمد السماء المرصعة بالنجوم، ظهرت في عينيها الهادئة.
“هاه!”
هالة الكريستالة الجليدية جعلت جسم يون تشي يتجمد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت الثلوج الكثيفة حقل رؤيته او ربما كان من الأفضل القول ان كامل كيانه محاط به. كل شيء اختفى من وجهة نظر يون تشي. بسبب بصره وإدراكه الروحي اللذين تجاوزا الشخص العادي بكثير، لم يتمكن في الواقع من الرؤية حتى في أدنى شظية من الثلج؛ لدرجة أنه لم يستطع رؤية يديه وصدره
عادة، كانت تقمع قوتها العميقة لعالم الروح الإلهي كلما هاجمت يون تشي. لذلك، من المؤكد انه لن يتلقى ضربة مميتة حتى بعد ان يُضرب ضربا عنيفا في جسده.
سويش!
لكن الهالة المخيفة من الكريستالة الجليدية الصغيرة والرائعة كانت كافية لقتل يون تشي ملايين المرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق يون تشي صيحات صاخبة بينما أطلق العنان مباشرة “لهدير السماء” لا يزال هيكله العظمي وجلده ولحمه يعاني الضغط الثقيل الناجم عن ثوران طاقته العميقة العظيمة المفاجئة، لكن خطوط الطول التي كانت أول من تستسلم وتنقطع تدريجيا كانت ثابتة ومستقرة كقلعة منيعة.
“…” تحركت شفتا يون تشي بإغماء، راغبة في طلب المغفرة، لكن جسده الجامد فقد القدرة على نطق كلمة. أهرب؟ كان ذلك مستحيلاً تماماً. كانت هذه النية بالقتل الموجهة إليه صادرة عن مو شوانيين، وهي سيد إلهي لا نظير له. لم يكن بوسع يون تشي أن يتحرك في أقل قدر من البساطة فحسب، بل إن رؤيته ووعيه أصبحتا مشوشتين بالفعل.
في وسط الجو الهادئ بشكل مخيف، رفعت مو شوانيين يدها ببطء. الكريستالة الجليدية عائمة فوق طرف إصبعها وكانت تومض بضوء الجحيم البارد
إذا إستمرّت الأمور هكذا، بالنظر إلى نية قتل مو شوانيين المروعة والتي لا مثيل لها، سيلاقي حتفه الوحشي حتى بدون أن تقوم هي بتحرك.
مر وقت طويل لكنه بقي صامتاً دون أن يتوقع أن تقول مو شوانيين أي شيء أيضاً. الصمت سيطر على المكان بأكمله… والعاصفة الثلجية التي تغطي السماء، توقفت تماماً في هذه اللحظة.
لم أجد ياسمين بعد … وعدت كايي والآخرين بأني سأعود بعد تحقيق هدفي … ولكن … حتى لو كان غير مقصود … لقد تورطت في كارثة كبيرة… علاوة على ذلك، إنها لكارثة كبيرة لدرجة أنني غير قادر على فعل أي شيء حيال ذلك… هذه المرة … سأموت بالتأكيد
سويش!
في وسط الجو الهادئ بشكل مخيف، رفعت مو شوانيين يدها ببطء. الكريستالة الجليدية عائمة فوق طرف إصبعها وكانت تومض بضوء الجحيم البارد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق يون تشي صيحات صاخبة بينما أطلق العنان مباشرة “لهدير السماء” لا يزال هيكله العظمي وجلده ولحمه يعاني الضغط الثقيل الناجم عن ثوران طاقته العميقة العظيمة المفاجئة، لكن خطوط الطول التي كانت أول من تستسلم وتنقطع تدريجيا كانت ثابتة ومستقرة كقلعة منيعة.
“أنت — تستحق — الموت!”
بواسطة :
كسرت مو شوانيين الصمت أخيراً. كل كلمة منها كانت أكثر برودة وثقباً للقلب من الكريستالة الجليدية المرعبة التي في يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عالم اغنية الثلج، كانت هي الوجود الأسمى والمعروفة بملكة العالم العظيمة، وكذلك سيدة طائفة عنقاء الجليد، لم يجرؤ أحد على استفزازها أو عصيانها. لم يكن هناك شخص واحد يقارن بها بطريقة ما. لم تكن فقط أقوى شخص حالي في عالم اغنية الثلج، بل كانت الأقوى أيضاً في تاريخ عالم اغنية الثلج بأكمله، بما في ذلك العصور القديمة.
“…” استغل يون تشي كل قوته لالتقاط نفس عميق، أغلق عينيه في حالة من الاستسلام.
“أنت — تستحق — الموت!”
بواسطة :
سويش!
في وسط الجو الهادئ بشكل مخيف، رفعت مو شوانيين يدها ببطء. الكريستالة الجليدية عائمة فوق طرف إصبعها وكانت تومض بضوء الجحيم البارد
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
