إذا حدث الشيء نفسه لبعض الممارسين العمقين الآخرين، حتى لو لم يشل جسدهم تماما وعروقهم العميقة، فإن معظمه سيصاب بالشلل بعد قيامه بذلك مرة واحدة فقط.
أصبح بصره مشوشاً وجسده بالكامل يتألم ولم يستطع منع نفسه من أن يصبح فاقداً للوعي بسرعة. عض لسانه وحاول ألا يغمى عليه. ثم جرّ جسده الذي لم يعد له شعوراً نحو حجر جامع النجوم
بالاعتماد على حُبيبة يشم روح الجليد الساقط، زادت قوة يون تشي العميقة بشكل كبير في فترة زمنية قصيرة. كانت الطاقة العميقة في جسده في حالة اضطراب لا يهدأ ولكن هذا كان له تأثير جانبي لا مفر منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالكاد كان معلقاً على أنفاسه الأخيرة، تسلق يون تشي عائداً إلى حجر جامع النجوم ودخل إلى حالة التعافي مرة أخرى.
قام يون تشي باستدعاء سيفه قاتل الشيطان وأمسك بمقبض السيف بكلتا يديه، لكن النصل سقط بشكل فجأة وحطم ثقله الأرض.
عندما كان يواجه الملك الشيطاني ذابح القمر في عش الشيطان ذابح القمر،كانت نتيجة الافتتاح بقوة لهدير السماء هي أنه كان مضطرًا إلى استخدام أسبوع كامل لإجراء الشفاء التام.
على الرغم من أن قوته العميقة قد ازدادت، إلا أنه كان من الصعب عليه السيطرة على سيف قاتل الشيطان الذي يصل إلى ما يقارب خمسة ملايين كيلوغرام بحالته الطبيعية.
ضوء غريب ومض فجأة عميقا داخل عيون يون تشي.
ركز يون تشي بعينيه وفتح “المطهر” ارتفعت طاقته العميقة بشكل كبير. لوح بسيف قاتل الشيطان بقوة وتم القضاء على تدفق الهواء القادم من الفضاء الذي أمامه على الفور تحت قوة السيف المرعبة. صاح يون تشي بصوت عالٍ ثم أشتعل جسده بالكامل بنيران الغراب الذهبي الإلهي. لوح بالسيف بكل قوته وفي كل مكان أشار فيه بالنصل اقتحم بحرًا كارثيًا من النيران.
في حالة هدير السماء، فإن طاقته العميقة ستفرغ بالكامل في فترة قصيرة جدا من الزمن وسيصاب إصابة بليغة، على حافة الموت. إذا لم يكن حذراً أو إذا انهارت إرادته ولم يتمكن من التعافي في الوقت المناسب، كان هناك احتمال كبير أن يموت على الفور.
بوم بوم بوم بوم بوم بوم …
على الرغم من أنها كانت مجرد ثلاث ضربات، إلا أن الجروح كانت تظهر بالفعل على ذراع يون تشي والدم كان يتسرب. ومع ذلك، لم يكن لدى يون تشي أي نية للتوقف على الإطلاق، كان التعبير في عينيه عنيفًا كذئب. في الضربة الرابعة، أضاءت النيران الحمراء القرمزية على سيف قاتل الشيطان. عندما ارجحه، تحولت المنطقة أمامه على بعد كيلومترات قليلة إلى بحر قاتل من النيران.
زادت درجة الحرارة في غرفة زراعة بشكل كبير. عندما تشتت الضباب الجليدي، اختفت الأرواح الجليدية بسرعة في حالة من الذعر. بعد انفجار اللهب الأخير، سقط يون تشي على ركبتيه وسقط سيفه بقوة على الأرض ثم سقط من يديه تقريبًا.
مع جسد إله التنين، القدرة على الشفاء من إله الغضب وعروق إله الشر العميقة … يون تشي كان الشخص الوحيد في العالم الذي يمكن أن يخاطر حياته في التدريب مثل هذا.
سبع وستين ضربة!
وهذه المرة…
سمح له الارتقاء بثلاثة عوالم صغيرة ان يضرب بسيفه سبع وستين مرة في حاله “المطهر” ولهبه الذهبي. كان هذا بالفعل تحسنا كبيرا للغاية. إذا واجه جي هان فينغ الآن، حتى لو لم يقم بفتح هدير السماء بالقوة، فقد كان واثقًا بما يكفي لهزيمته.
بالاعتماد على حُبيبة يشم روح الجليد الساقط، زادت قوة يون تشي العميقة بشكل كبير في فترة زمنية قصيرة. كانت الطاقة العميقة في جسده في حالة اضطراب لا يهدأ ولكن هذا كان له تأثير جانبي لا مفر منه.
لكن هذا النوع من التحسن كان لا يزال بعيد المنال، وهو بعيد جدًا عن ضوء هدفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركز يون تشي بعينيه وفتح “المطهر” ارتفعت طاقته العميقة بشكل كبير. لوح بسيف قاتل الشيطان بقوة وتم القضاء على تدفق الهواء القادم من الفضاء الذي أمامه على الفور تحت قوة السيف المرعبة. صاح يون تشي بصوت عالٍ ثم أشتعل جسده بالكامل بنيران الغراب الذهبي الإلهي. لوح بالسيف بكل قوته وفي كل مكان أشار فيه بالنصل اقتحم بحرًا كارثيًا من النيران.
“إذا …إذا أمكنني استخدام سيف قاتل الشيطان والتحكم فيه كما أشاء في حالتي الطبيعية …” قال يون تشي لنفسه بصوت منخفض أثناء محاولته التقاط أنفاسه.
كان التعبير في عيني يون تشي شرسا. بعد أن كثف كل قوة إرادته على سيف قاتل الشيطان، كان يتقدم بكل قوته…في كل مرة يفتح فيها هدير السماء، كان يدفع نفسه بالقرب من الموت. مع كل ضربة وضع فيها كل قوته، جعله خطوة أقرب إلى هاوية الموت.
الحالة الطبيعية …
زادت درجة الحرارة في غرفة زراعة بشكل كبير. عندما تشتت الضباب الجليدي، اختفت الأرواح الجليدية بسرعة في حالة من الذعر. بعد انفجار اللهب الأخير، سقط يون تشي على ركبتيه وسقط سيفه بقوة على الأرض ثم سقط من يديه تقريبًا.
لقد رفع رأسه وتذكر فجأة العاصفة المكانية تحت السفينة البدائية العميقة آنذاك … والقفز في قوة جسده والقوة العميقة في العاصفة المكانية.
بعد ذلك إكتشف أن العاصفة المكانية الأصلية جاءت من سفينة البدائية العميقة المارة عبر الفضاء والعاصفة المكانية التي ظلت تزداد قوة كان تدخل متعمد من ياسمين … الغرض منها هو تمزيق حدوده مراراً وتكراراً.
بعد ذلك إكتشف أن العاصفة المكانية الأصلية جاءت من سفينة البدائية العميقة المارة عبر الفضاء والعاصفة المكانية التي ظلت تزداد قوة كان تدخل متعمد من ياسمين … الغرض منها هو تمزيق حدوده مراراً وتكراراً.
لأنها كانت ياسمين، كانت تستحق كل ما كان يملكه. حتى لو كان كل هذا مجرد فرصة لرؤيتها
كل مرة من “ولادته من جديد” بعد تمزيق حدوده كان تقدما آخر.
قفز يون تشي من على حجر جامع النجوم وعندما هبط، كان يحمل سيف قاتل الشيطان في يديه مرة أخرى، وأطلق موجات هوائية مرة أخرى من جسمه.
تمزق …الحدود …
إذا تعرض شخص آخر لهذا النوع من الضرر، لكان قد مات بالفعل.
ضوء غريب ومض فجأة عميقا داخل عيون يون تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا النوع من التحسن كان لا يزال بعيد المنال، وهو بعيد جدًا عن ضوء هدفه.
وقف واقف وأخرج قطعة حجر كانت تشبه النجمة على شكل مربع من لؤلؤة السم السماوية – حجر جامع النجوم الذي قدمه له مو سوشان.
“كوغ… كوغ كوغ…” رفع يون تشي يده على الأرض وسعل بعض الدماء.
هبط يون تشي بهدوء على الحجر. جلس ببطء وخرج تدفق منعش من الهواء فجأة وغطى جسده كله. لقد جعله يشعر بالحيوية أكثر من ذي قبل.
بدأ يون تشي بالضحك. صار مشلولا هناك لفترة من الوقت، فجأة صر أسنانه وزمجر بعمق بينما كان يتدحرج على حجر جامع النجوم. جلس بصعوبة في وضعية ملتوية وبدأ بتوجيه طريق بوذا العظيم. تحت القوة السحرية لحجر جامع النجوم، تجمعت طاقة السماء والأرض بسرعة وتدفقت نحو يون تشي، مستعيدة جسده وعروقه العميقة.
قد يكون هذا النوع من تدفق الهواء غير مألوف وغامض بالنسبة للأشخاص الآخرين، لكن يون تشي كان يعرف جيدًا ما كان عليه … كان من الواضح أنه طاقة دنيوية!
كان هذا النوع من السرعة مروعًا لدرجة أنه قد يكون قادرًا تقريبًا على هز السماوات والأرض وكان كافيًا لصدم ممارس قوي مثل مو سوشان.
في الواقع كانت وظيفته جمع طاقة السماء والأرض!
أصيب يون تشي بالشلل على الأرض لفترة من الوقت، ثم حرك جسده أخيرًا لحجر جامع النجوم. بينما كان يتحرك، تخلفت الدماء وراء جسده.
إن الأوصاف التي سمعها يون تشي في وقت سابق عن حجر جامع النجم جعلته يعتقد أن وظيفته كانت تسريع حركة الطاقة العميقة. لم يكن يتوقع أن يكون قادرًا على جمع طاقة السماء والأرض … لقد كان بالفعل حجرًا سحريًا تم تشكيله من خلال الاستحمام في ضوء النجوم!
“هاه … أستطيع … استمر … أعرف … أستطيع …”
جعل هذا الاكتشاف يون تشي متحمس للغاية. ركز على الفور وبدأ في طريق بوذا العظيم.
كان التعبير في عيني يون تشي شرسا. بعد أن كثف كل قوة إرادته على سيف قاتل الشيطان، كان يتقدم بكل قوته…في كل مرة يفتح فيها هدير السماء، كان يدفع نفسه بالقرب من الموت. مع كل ضربة وضع فيها كل قوته، جعله خطوة أقرب إلى هاوية الموت.
كانت الطاقة الروحية الدنيوية في عالم الاله أكثر نقاءً وأثخن مما كانت عليه في العوالم السفلية. إضافة إلى قدرة الحجر السحرية على جمع القوة كذلك، كانت طاقة السماء والأرض التي كانت تتدفق إلى جسد يون تشي كالفيضان، وسرعان ما استعاد طاقته العميقة المفرغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل مرة من “ولادته من جديد” بعد تمزيق حدوده كان تقدما آخر.
بعد ثلاثين دقيقة، فتح يون تشي عينيه.
إذا تعرض شخص آخر لهذا النوع من الضرر، لكان قد مات بالفعل.
تم استعادة طاقته العميقة المفرغة بالكامل في غضون ثلاثين دقيقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يكون هذا النوع من تدفق الهواء غير مألوف وغامض بالنسبة للأشخاص الآخرين، لكن يون تشي كان يعرف جيدًا ما كان عليه … كان من الواضح أنه طاقة دنيوية!
كان هذا النوع من السرعة مروعًا لدرجة أنه قد يكون قادرًا تقريبًا على هز السماوات والأرض وكان كافيًا لصدم ممارس قوي مثل مو سوشان.
قوته أصبحت لا تصدق على الفور، سيف قاتل الشيطان الذي يزن خمسة ملايين كيلوجرام كان خفيف بشكل خاص في يديه ولكن في الوقت نفسه. الخلايا في جسده كانت ترتجف تحت الضغط الثقيل، كما لو أنها ستنفجر في أي لحظة.
قفز يون تشي من على حجر جامع النجوم وامسك بسيفه مرة أخرى، وأصبح التعبير في عينيه عنيفًا وحاسمًا.
وبعد ساعتين، لم تعد خدود يون شي شاحبة وعادت ببطء إلى اللون الأحمر.
“هدير السماء!”
بعد ثماني ساعات … فتح يون تشي عينيه ببطء، ضوء لم يظهر أي علامات ضعف يومض فيهم.
بوم!!
على الرغم من أن قوته العميقة قد ازدادت، إلا أنه كان من الصعب عليه السيطرة على سيف قاتل الشيطان الذي يصل إلى ما يقارب خمسة ملايين كيلوغرام بحالته الطبيعية.
كان صوت انفجار الطاقة العميقة مرتفعًا للغاية، كما لو كانت الجبال قد انهارت وحولت القوة تدفق الهواء في غرفة الزراعة بأكملها إلى فوضى. كان الأمر كما لو أن يون تشي تحول إلى وحش غاضب. أرجح سيفه بعنف، وخلق عاصفة مدمرة كالكابوس.
“هاه … أستطيع … استمر … أعرف … أستطيع …”
صوت انفجار الطاقة العميقة كان عالٍ بينما انفجرت أرضية غرفة الزراعة فجأة وانتشرت صخور مدمرة تحلق في كل مكان. في الضربة الثانية، ارتفعت الأرضية مباشرةً. في الضربة الثالثة، تحولت جميع الصخور المدمرة التي كانت في الجو إلى مسحوق.
وقف واقف وأخرج قطعة حجر كانت تشبه النجمة على شكل مربع من لؤلؤة السم السماوية – حجر جامع النجوم الذي قدمه له مو سوشان.
على الرغم من أنها كانت مجرد ثلاث ضربات، إلا أن الجروح كانت تظهر بالفعل على ذراع يون تشي والدم كان يتسرب. ومع ذلك، لم يكن لدى يون تشي أي نية للتوقف على الإطلاق، كان التعبير في عينيه عنيفًا كذئب. في الضربة الرابعة، أضاءت النيران الحمراء القرمزية على سيف قاتل الشيطان. عندما ارجحه، تحولت المنطقة أمامه على بعد كيلومترات قليلة إلى بحر قاتل من النيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!!!
بوم! بوم!! بوم–
وبعد ساعتين، لم تعد خدود يون شي شاحبة وعادت ببطء إلى اللون الأحمر.
وجهه كل ضربة بكل قوته. كانت كل ضربة كما لو كان يواجه عدوه اللدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف أي نوع من العواقب ستكون مع طريقة زراعته لكن، لكي يكون قادر على الوصول إلى هدفه البعيد المنال، كان لا بدّ أن يمزّق بقوّة على الرغم من حدوده … هذا ما علّمته ياسمين وهذا كان الحل الوحيد الذي يمكن أن يفكر به.
بعد سبع ضربات كاملة، تئن يون تشي أخيرًا، واستنزفت طاقته العميقة تمامًا. سقط السيف من يده وركع بشدة على الأرض. كان جسده كله يهتز دون توقف، وبضع مئات من آثار الدم رسم بأجزاء مختلفة من جسده وانتشرت بسرعة في كل مكان.
قفز يون تشي من على حجر جامع النجوم وامسك بسيفه مرة أخرى، وأصبح التعبير في عينيه عنيفًا وحاسمًا.
لم يكن هدير السماء شيئًا يمكن أن يسيطر عليه حاليًا. من الضربات السبع التي استخدمها بكل قوته في حالة “هدير السماء” كان العبء الذي كان عليه تحمله متوقعًا. كان جسد يون تشي في الوقت الحالي يعاني من ألم شديد، وكانت جميع العظام في جسده كما لو كانت جميعها مكسورة، وكانت كل عضلاته ترتجف بعنف، وتحطم ما يقارب لثلاثين بالمائة من خطوط الطول.
قوته أصبحت لا تصدق على الفور، سيف قاتل الشيطان الذي يزن خمسة ملايين كيلوجرام كان خفيف بشكل خاص في يديه ولكن في الوقت نفسه. الخلايا في جسده كانت ترتجف تحت الضغط الثقيل، كما لو أنها ستنفجر في أي لحظة.
“كوغ… كوغ كوغ…” رفع يون تشي يده على الأرض وسعل بعض الدماء.
وبعد ساعتين، لم تعد خدود يون شي شاحبة وعادت ببطء إلى اللون الأحمر.
إذا تعرض شخص آخر لهذا النوع من الضرر، لكان قد مات بالفعل.
“هاه … أستطيع … استمر … أعرف … أستطيع …”
علاوة على ذلك، ستكون أيضًا إصابة غير قابلة للشفاء لأوردتهم العميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يكون هذا النوع من تدفق الهواء غير مألوف وغامض بالنسبة للأشخاص الآخرين، لكن يون تشي كان يعرف جيدًا ما كان عليه … كان من الواضح أنه طاقة دنيوية!
أصيب يون تشي بالشلل على الأرض لفترة من الوقت، ثم حرك جسده أخيرًا لحجر جامع النجوم. بينما كان يتحرك، تخلفت الدماء وراء جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا النوع من التحسن كان لا يزال بعيد المنال، وهو بعيد جدًا عن ضوء هدفه.
تماما هكذا..
بعد سبع ضربات كاملة، تئن يون تشي أخيرًا، واستنزفت طاقته العميقة تمامًا. سقط السيف من يده وركع بشدة على الأرض. كان جسده كله يهتز دون توقف، وبضع مئات من آثار الدم رسم بأجزاء مختلفة من جسده وانتشرت بسرعة في كل مكان.
تماما هكذا .. تمزيق حدودي .. الشعور بأني على وشك الموت!
بعد ثماني ساعات … فتح يون تشي عينيه ببطء، ضوء لم يظهر أي علامات ضعف يومض فيهم.
بدأ يون تشي بالضحك. صار مشلولا هناك لفترة من الوقت، فجأة صر أسنانه وزمجر بعمق بينما كان يتدحرج على حجر جامع النجوم. جلس بصعوبة في وضعية ملتوية وبدأ بتوجيه طريق بوذا العظيم. تحت القوة السحرية لحجر جامع النجوم، تجمعت طاقة السماء والأرض بسرعة وتدفقت نحو يون تشي، مستعيدة جسده وعروقه العميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف أي نوع من العواقب ستكون مع طريقة زراعته لكن، لكي يكون قادر على الوصول إلى هدفه البعيد المنال، كان لا بدّ أن يمزّق بقوّة على الرغم من حدوده … هذا ما علّمته ياسمين وهذا كان الحل الوحيد الذي يمكن أن يفكر به.
هذه المرة كان الأمر مختلفاً تماماً عن ذي قبل. كان قد استنفذ طاقته العميقة في وقت سابق لكن هذه المرة أصيب جسده بجروح بالغة وكانت طاقته العميقة مستنزفة بشكل خطير.
لقد رفع رأسه وتذكر فجأة العاصفة المكانية تحت السفينة البدائية العميقة آنذاك … والقفز في قوة جسده والقوة العميقة في العاصفة المكانية.
عندما كان يواجه الملك الشيطاني ذابح القمر في عش الشيطان ذابح القمر،كانت نتيجة الافتتاح بقوة لهدير السماء هي أنه كان مضطرًا إلى استخدام أسبوع كامل لإجراء الشفاء التام.
في حالة هدير السماء، فإن طاقته العميقة ستفرغ بالكامل في فترة قصيرة جدا من الزمن وسيصاب إصابة بليغة، على حافة الموت. إذا لم يكن حذراً أو إذا انهارت إرادته ولم يتمكن من التعافي في الوقت المناسب، كان هناك احتمال كبير أن يموت على الفور.
وقد يكون الشخص الوحيد في العالم بأسره الذي يمكن أن يتعافى تماما من هذه الحالة دون أن يترك آثارا متبقية. إن كان شخصاً آخر، ناهيك عن تعافيه، فالبقاء على قيد الحياة سيكون معجزة. حتى لو استطاع المرء النجاة، فسينتهي به المطاف إلى شلّ جسده وعروقه العميقة.
بعد ساعة، تعافى يون تشي مرة أخرى. في اللحظة الأولى التي ترك فيها حجر جامع النجوم، فتح هدير السماء مرة أخرى…
وهذه المرة…
كان الألم الشديد واليأس وخطر الموت المرعب يخيم عليه طوال هذا الوقت. بدا كما لو انه لا يهتم بأي شيء آخر، وفجأة صار مجنونا ممسوسا ومزرعا بجنون بطريقة لا إنسانية وقاسية.
وبعد ساعتين، لم تعد خدود يون شي شاحبة وعادت ببطء إلى اللون الأحمر.
في الواقع كانت وظيفته جمع طاقة السماء والأرض!
بعد أربع ساعات، أصبحت أنفاسه مستقرة للغاية.
“كوغ… كوغ كوغ…” رفع يون تشي يده على الأرض وسعل بعض الدماء.
بعد ثماني ساعات … فتح يون تشي عينيه ببطء، ضوء لم يظهر أي علامات ضعف يومض فيهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تعافى من العواقب التي خلفها “هدير السماء” في وقت سابق، فتح “هدير السماء” مرة أخرى.
في فترة قصيرة دامت ثماني ساعات، استُعيدت جراحه وطاقته العميقة!
زادت درجة الحرارة في غرفة زراعة بشكل كبير. عندما تشتت الضباب الجليدي، اختفت الأرواح الجليدية بسرعة في حالة من الذعر. بعد انفجار اللهب الأخير، سقط يون تشي على ركبتيه وسقط سيفه بقوة على الأرض ثم سقط من يديه تقريبًا.
“حسنا!”
سمح له الارتقاء بثلاثة عوالم صغيرة ان يضرب بسيفه سبع وستين مرة في حاله “المطهر” ولهبه الذهبي. كان هذا بالفعل تحسنا كبيرا للغاية. إذا واجه جي هان فينغ الآن، حتى لو لم يقم بفتح هدير السماء بالقوة، فقد كان واثقًا بما يكفي لهزيمته.
قفز يون تشي من على حجر جامع النجوم وعندما هبط، كان يحمل سيف قاتل الشيطان في يديه مرة أخرى، وأطلق موجات هوائية مرة أخرى من جسمه.
الحالة الطبيعية …
بعد أن تعافى من العواقب التي خلفها “هدير السماء” في وقت سابق، فتح “هدير السماء” مرة أخرى.
تماما هكذا..
قوته أصبحت لا تصدق على الفور، سيف قاتل الشيطان الذي يزن خمسة ملايين كيلوجرام كان خفيف بشكل خاص في يديه ولكن في الوقت نفسه. الخلايا في جسده كانت ترتجف تحت الضغط الثقيل، كما لو أنها ستنفجر في أي لحظة.
في حالة هدير السماء، فإن طاقته العميقة ستفرغ بالكامل في فترة قصيرة جدا من الزمن وسيصاب إصابة بليغة، على حافة الموت. إذا لم يكن حذراً أو إذا انهارت إرادته ولم يتمكن من التعافي في الوقت المناسب، كان هناك احتمال كبير أن يموت على الفور.
كان التعبير في عيني يون تشي شرسا. بعد أن كثف كل قوة إرادته على سيف قاتل الشيطان، كان يتقدم بكل قوته…في كل مرة يفتح فيها هدير السماء، كان يدفع نفسه بالقرب من الموت. مع كل ضربة وضع فيها كل قوته، جعله خطوة أقرب إلى هاوية الموت.
إن الأوصاف التي سمعها يون تشي في وقت سابق عن حجر جامع النجم جعلته يعتقد أن وظيفته كانت تسريع حركة الطاقة العميقة. لم يكن يتوقع أن يكون قادرًا على جمع طاقة السماء والأرض … لقد كان بالفعل حجرًا سحريًا تم تشكيله من خلال الاستحمام في ضوء النجوم!
كان يخاطر بحياته. أخذ حُبيبة يشم روح الجليد المتساقط بالقوة وكان يخاطر بحياته وما زال يخاطر بحياته الآن. السبب الذي جعله يبذل قصارى جهده كان فقط من أجل فرصة لرؤية ياسمين مجدداً
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف أي نوع من العواقب ستكون مع طريقة زراعته لكن، لكي يكون قادر على الوصول إلى هدفه البعيد المنال، كان لا بدّ أن يمزّق بقوّة على الرغم من حدوده … هذا ما علّمته ياسمين وهذا كان الحل الوحيد الذي يمكن أن يفكر به.
لأنها كانت ياسمين، كانت تستحق كل ما كان يملكه. حتى لو كان كل هذا مجرد فرصة لرؤيتها
قفز يون تشي من على حجر جامع النجوم وامسك بسيفه مرة أخرى، وأصبح التعبير في عينيه عنيفًا وحاسمًا.
بانغ!!!
في حالة هدير السماء، فإن طاقته العميقة ستفرغ بالكامل في فترة قصيرة جدا من الزمن وسيصاب إصابة بليغة، على حافة الموت. إذا لم يكن حذراً أو إذا انهارت إرادته ولم يتمكن من التعافي في الوقت المناسب، كان هناك احتمال كبير أن يموت على الفور.
سيف قاتل الشيطان طار بعيداً وسقط يون تشي على الأرض مجدداً. كان جسده يرتجف من الألم و هناك بركة من الدماء انتشرت تحت جسده
ضوء غريب ومض فجأة عميقا داخل عيون يون تشي.
في هذه المرة، كانت لا تزال هناك سبع ضربات، ولكن الضربة الأخيرة كانت بدعم من النيران، وكانت “تدمر السماء تحطيم الأرض” التي استهلكت معظم الطاقة، وانهارت كل أوردة الدم وخطوط الطول في ذراعيه، ولا سيما ذراعه اليمنى، التي كان الدم ينطلق منها مثل نافورة.
تماما هكذا..
أصبح بصره مشوشاً وجسده بالكامل يتألم ولم يستطع منع نفسه من أن يصبح فاقداً للوعي بسرعة. عض لسانه وحاول ألا يغمى عليه. ثم جرّ جسده الذي لم يعد له شعوراً نحو حجر جامع النجوم
لأنها كانت ياسمين، كانت تستحق كل ما كان يملكه. حتى لو كان كل هذا مجرد فرصة لرؤيتها
“هاه … أستطيع … استمر … أعرف … أستطيع …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم!!
بالكاد كان معلقاً على أنفاسه الأخيرة، تسلق يون تشي عائداً إلى حجر جامع النجوم ودخل إلى حالة التعافي مرة أخرى.
بعد سبع ضربات كاملة، تئن يون تشي أخيرًا، واستنزفت طاقته العميقة تمامًا. سقط السيف من يده وركع بشدة على الأرض. كان جسده كله يهتز دون توقف، وبضع مئات من آثار الدم رسم بأجزاء مختلفة من جسده وانتشرت بسرعة في كل مكان.
إذا حدث الشيء نفسه لبعض الممارسين العمقين الآخرين، حتى لو لم يشل جسدهم تماما وعروقهم العميقة، فإن معظمه سيصاب بالشلل بعد قيامه بذلك مرة واحدة فقط.
إن الأوصاف التي سمعها يون تشي في وقت سابق عن حجر جامع النجم جعلته يعتقد أن وظيفته كانت تسريع حركة الطاقة العميقة. لم يكن يتوقع أن يكون قادرًا على جمع طاقة السماء والأرض … لقد كان بالفعل حجرًا سحريًا تم تشكيله من خلال الاستحمام في ضوء النجوم!
مع جسد إله التنين، القدرة على الشفاء من إله الغضب وعروق إله الشر العميقة … يون تشي كان الشخص الوحيد في العالم الذي يمكن أن يخاطر حياته في التدريب مثل هذا.
بدأ يون تشي بالضحك. صار مشلولا هناك لفترة من الوقت، فجأة صر أسنانه وزمجر بعمق بينما كان يتدحرج على حجر جامع النجوم. جلس بصعوبة في وضعية ملتوية وبدأ بتوجيه طريق بوذا العظيم. تحت القوة السحرية لحجر جامع النجوم، تجمعت طاقة السماء والأرض بسرعة وتدفقت نحو يون تشي، مستعيدة جسده وعروقه العميقة.
بعد ساعة، تعافى يون تشي مرة أخرى. في اللحظة الأولى التي ترك فيها حجر جامع النجوم، فتح هدير السماء مرة أخرى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ثلاثين دقيقة، فتح يون تشي عينيه.
في حالة هدير السماء، فإن طاقته العميقة ستفرغ بالكامل في فترة قصيرة جدا من الزمن وسيصاب إصابة بليغة، على حافة الموت. إذا لم يكن حذراً أو إذا انهارت إرادته ولم يتمكن من التعافي في الوقت المناسب، كان هناك احتمال كبير أن يموت على الفور.
سمح له الارتقاء بثلاثة عوالم صغيرة ان يضرب بسيفه سبع وستين مرة في حاله “المطهر” ولهبه الذهبي. كان هذا بالفعل تحسنا كبيرا للغاية. إذا واجه جي هان فينغ الآن، حتى لو لم يقم بفتح هدير السماء بالقوة، فقد كان واثقًا بما يكفي لهزيمته.
في ذلك الوقت، على السفينة البدائية العميقة، تعرض لضغط أكبر على جسده وضغط أقل على طاقته العميقة.
كان صوت انفجار الطاقة العميقة مرتفعًا للغاية، كما لو كانت الجبال قد انهارت وحولت القوة تدفق الهواء في غرفة الزراعة بأكملها إلى فوضى. كان الأمر كما لو أن يون تشي تحول إلى وحش غاضب. أرجح سيفه بعنف، وخلق عاصفة مدمرة كالكابوس.
لكن هذه المرة كان الضغط على جسده وعروقه العميقة هائلا.
“هاه … أستطيع … استمر … أعرف … أستطيع …”
تحولت غرفة الزراعة إلى مشهد من الخراب. في ظل القوة المدمرة التي خلّفها سيف قاتل الشيطان، بدا ان سرعة اصلاحه الذاتي صارت بطيئة بعض الشيء. وواصل يون تشي فتح هدير السماء بقوة، وإطلاق القوة حتى أوشك على الموت، واتكل على حجر جامع النجوم وقوة إله الغضب في التعافي، ثم فتح هدير السماء مرة أخرى لكي يسترد عافيته… مرة أخرى ..
بعد ذلك إكتشف أن العاصفة المكانية الأصلية جاءت من سفينة البدائية العميقة المارة عبر الفضاء والعاصفة المكانية التي ظلت تزداد قوة كان تدخل متعمد من ياسمين … الغرض منها هو تمزيق حدوده مراراً وتكراراً.
مرارا وتكرارا، يومًا تلو الآخر، شهر بعد آخر، في دورة لا نهاية لها.
لكن هذه المرة كان الضغط على جسده وعروقه العميقة هائلا.
كان الألم الشديد واليأس وخطر الموت المرعب يخيم عليه طوال هذا الوقت. بدا كما لو انه لا يهتم بأي شيء آخر، وفجأة صار مجنونا ممسوسا ومزرعا بجنون بطريقة لا إنسانية وقاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف أي نوع من العواقب ستكون مع طريقة زراعته لكن، لكي يكون قادر على الوصول إلى هدفه البعيد المنال، كان لا بدّ أن يمزّق بقوّة على الرغم من حدوده … هذا ما علّمته ياسمين وهذا كان الحل الوحيد الذي يمكن أن يفكر به.
لم يكن يعرف أي نوع من العواقب ستكون مع طريقة زراعته لكن، لكي يكون قادر على الوصول إلى هدفه البعيد المنال، كان لا بدّ أن يمزّق بقوّة على الرغم من حدوده … هذا ما علّمته ياسمين وهذا كان الحل الوحيد الذي يمكن أن يفكر به.
“إذا …إذا أمكنني استخدام سيف قاتل الشيطان والتحكم فيه كما أشاء في حالتي الطبيعية …” قال يون تشي لنفسه بصوت منخفض أثناء محاولته التقاط أنفاسه.
بواسطة :
“كوغ… كوغ كوغ…” رفع يون تشي يده على الأرض وسعل بعض الدماء.
“كوغ… كوغ كوغ…” رفع يون تشي يده على الأرض وسعل بعض الدماء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
