سيف لا يجب أن يوجد
……
887 – سيف لا يجب أن يوجد
هزّت رأسها؟
عند نقطة الحد بين العالمين، قرع جسم يون تشي على الفور بصوت الفضاء الحاد الذي لا يقارن بتمزيق أجزاء منه. حتى قبل ان يدرك ذلك، كان قد نجا من عالم الظلام تحته.
“إذاً هل تعرفي من هي؟” يون تشي سأل مرة أخرى.
حالما دخل عالم الظلام، تغيَّرت الطاقة المظلمة المحيطة به على الفور وتجمَّعت حوله. في اللحظة التي لامس فيها الظلام المتجمع جسده، تراجع ولم يتمزق في يون تشي على الإطلاق.
“…” استمرت الفتاة في هز رأسها بشكل متقطع.
والسبب في ذلك هو انه حتى هذه الوحوش الظلامية لم تستطع مقاومة قوة الامتصاص تلك، لذلك حُبسوا بقوة في عالم الظلام هذا.
يون تشي “…”
هل من الممكن أن يكون شيء تركه إله الشر وراءه؟
ألم ترى هونغ إير من قبل؟
عدد لا يحصى من الألغاز أثارت عقل يون تشي.
هي أيضاً لا تعرف هونغ إير…
قفز قلب يون تشي بضراوة عندما تضاعفت تلك الألفة في الحال مرات لا تحصى. فهرع الى هناك بسرعة.
اذا لماذا هي …
اذا لماذا هي …
بعد أن تذكر رد فعل هونغ إير، كان من الواضح أنها لم تر هذه الفتاة من قبل أيضاً.
لم يستطع حتى أن يشعر بقوة حياة زواحف واحدة.
ثم سلسلة الأحداث التي استدعت فيها الفتاة هونغ إير مما أدى بها إلى البكاء بعيناها بعد أن رأتها وكلاهما يذرف الدموع عندما ينظر كل منهما إلى الآخر… هل يمكن أن يكون رد فعل غريزي جاء من أجسادهم أو أرواحهم؟
على الرغم من أن عالم الظلام تحته هو وجود مستقل، إلا أنه لا تزال هناك طاقة ظلامية تبددت منه… كانت الهالة الخافتة من طاقة الظلام الشيطاني التي استشعرها يون تشي حين نزل إلى عالم الظلام هذا خير دليل على هذا.
إذا لم تكن هنالك صلة مميزة جدا بينهما، فلماذا حدث رد فعل غريزي كهذا؟
“هونغ إير” سأل يون تشي بينما تقدم إلى الأمام. “ماذا حدث بالضبط الآن؟ الفتاة التي رأيتها للتو… هل رأيتها من قبل؟”
تسبب يون تشي، الذي كان مليئاً بالشك الشديد، في غرق وعيه في لؤلؤة السم السماوي. ورأى هونغ إير جالسة وساقاها ملتفتان إلى جسدها، يدها الصغيرة جدا تفرك بقوة الدموع في عينيها. على الرغم من أنها لم تعد تبكي، بكت حتى احمر انفها وعيناها.
والسبب في ذلك هو انه حتى هذه الوحوش الظلامية لم تستطع مقاومة قوة الامتصاص تلك، لذلك حُبسوا بقوة في عالم الظلام هذا.
“هونغ إير” سأل يون تشي بينما تقدم إلى الأمام. “ماذا حدث بالضبط الآن؟ الفتاة التي رأيتها للتو… هل رأيتها من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مد يده ليداعب شعر تلك الفتاة بشكل خفيف حيث أعطاها نظرة طويلة أخيرة… أياً كان من رأى هذه العيون ذات الأربعة ألوان فلن يتمكن أبداً من نسيانها لبقية حياته. بعد ذلك، توقف عن التردد وهو يندفع الى الهواء ويسرع نحو حدود هذا العالم المظلم.
“بالطبع لم أفعل.” هونغ إير رفعت أنفها الصغير المحمر “قلت بالفعل أنني لا أستطيع تذكر أي شيء من ماضيي، لذا كيف يمكن أن يكون من الممكن أنني رأيتها من قبل؟ السيد غبي جدا”
في ذلك اليوم، رأى بوضوح مشهد سو لينغ إير وهي تقفز من منحدر جرف نهاية السحاب في ذكريات تلميذ قصر النجوم السبعة الإلهي . علاوة على ذلك، كريستالة الروح لسو لينغ إير كانت سليمة أيضا. لكن في ذعره، لم يفكر في هذا الأمر كثيرًا لأنه فقد كل رباطة جأشه وقفز مباشرة من جرف نهاية السحاب.
“إذن لماذا بدأتِ فجأة بالبكاء؟”
كيف يمكنه بالضبط مغادرة هذا المكان …
“قلت انني لا اعرف حقا! شعرت فجأة بحزن شديد ورغبة بالبكاء ومع ذلك…” فجأة تقوست شفاه هونغ إيرإلى قوس عندما ظهرت ابتسامة حلوة وسعيدة على وجهها، “بعد أن انتهيت من البكاء، أشعر بشعور جيد حقا. هذا صحيح. سيدي، لماذا لا تبكي مرة واحدة لرؤيتي؟”
إذا لم تكن هنالك صلة مميزة جدا بينهما، فلماذا حدث رد فعل غريزي كهذا؟
“…” انسحب يون تشي بعد هزيمته.
إذا لم تكن هنالك صلة مميزة جدا بينهما، فلماذا حدث رد فعل غريزي كهذا؟
عدد لا يحصى من الألغاز أثارت عقل يون تشي.
لكن الآن، حان الوقت ليودعوا بعضهم البعض
بذرة الظلام التي انصهرت بعروقه العميقة أثبتت أن إله الشر القديم لم يكن يتحكم بشكل كامل فقط في خمس قوى أساسية عميقة كالماء والنار والرياح والبرق والأرض، من الواضح أنه يمتلك طاقة ظلام عميقة. بما انه اله ينتمي الى عرق الاله، فمن المؤكد انه لم يكن ليسمح للآلهة الاخرى ان تعرف انه امتلك عنصر الظلام عندما كان لا يزال حيا في العصر البدائي. لأن الآلهة لم تتسامح مع أي طاقة سلبية عميقة ولم تذكر أي من الأساطير التي سمعها من ياسمين عن أن إله الشر أنه يملك طاقة ظلامية عميقة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن قوة الامتصاص المخيفة تلك التي ظهرت سابقا وكان من المستحيل عليه مقاومتها لم تظهر هذه المرة.
حتى الذكريات القديمة لإله الشر التي حصلت عليها ياسمين من دم إله الشر لم تخبرها إلا ان هنالك خمسة بذور للقوة تتألف من العناصر الخمسة.
كل هذا بسبب مصادفة لقائه مع تلك الفتاة الغريبة في الهاوية
من الواضح أن إله الشر لم يكشف قط عن قوته العميقة خلال العصر البدائي. علاوة على ذلك، فقد دفن هذه المعلومات بشكل جيد للغاية. في الوقت نفسه، كان بإمكان المرء ان يعرف بوضوح من التراث والذكريات التي خلّفها ان إله الشر لا يريد ان تعرف الاجيال المقبلة سرّه.
حافظ يون تشي على رباطة جأشه بينما استمر في التقدم. عندما كان لا يزال يبعد نحو خمسة عشر كيلومتراً عن قمة الجرف، تسببت هالة غريبة في وخز إدراك يون تشي الروحي.
إذن كيف انتهى المطاف ببذرة الظلام هذه في حوزة تلك الفتاة؟
بدلا من ذلك، امسكها شيء وهي تسقط!
وعالم الظلام هذا الغامض والمخيف والغريب جداً…
في الوقت الحالي، أهم شيء بالنسبة له هو كيف يغادر هذا المكان
هل من الممكن أن يكون شيء تركه إله الشر وراءه؟
بوضع هذه الفكرة في الاعتبار، اختار يون تشي الصعود بسرعة بطيئة في حين أطلق إدراكه الروحي إلى مداه الأقصى بينما كان يبحث عن أي هالات محتملة يستطيع اكتشافها.
لماذا أراد أن يترك وراءه عالم الظلام هذا؟
لكن الآن، حان الوقت ليودعوا بعضهم البعض
لماذا كانت هذه الفتاة في مكان كهذا؟ ما علاقتها بإله الشر البدائي؟
اذا لماذا هي …
وأي نوع من العلاقات كان لديها مع هونغ إير…
887 – سيف لا يجب أن يوجد
وهونغ إير هذه … من كانت بالضبط؟
والسبب في ذلك هو انه حتى هذه الوحوش الظلامية لم تستطع مقاومة قوة الامتصاص تلك، لذلك حُبسوا بقوة في عالم الظلام هذا.
“~！ # ￥٪ …” كان دماغ يون تشي فوضوياً تماماً الآن. لقد أغرق في شبكة الأسرار السميكة والمتشابكة في نفس الوقت الذي حصل فيه على هذه القوة الهائلة، قبل ذلك، كان كل مرة يحصل فيها على بذرة إله الشر، بالاضافة الى الفرح، يشعر كما لو انه يحقق مصيرا ما. ولكن بعد ان حصل على بذرة الظلام هذه، بقي في حيرة تماما.
لماذا كانت هذه الفتاة في مكان كهذا؟ ما علاقتها بإله الشر البدائي؟
علاوة على ذلك…
لم يستطع حتى أن يشعر بقوة حياة زواحف واحدة.
كان لديه هذا الشعور غير الواضح بأنه قد احتك بسر حتى الكائنات الإلهية القديمة لم تكن تعلم به…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يون تشي “…”
ومع ذلك، هو لم يلمس فقط سوى سطح هذا اللغز. الحقيقة الكاملة وراء كُلّ هذا، بما في ذلك الفتاة ذات عيون قوس قزح وهوية هونغ إير الحقيقية، من المحتمل أَنْ تكون لغزاً أبديَ بعد نهاية حقبة الآلهة والشياطين.
بذرة الظلام التي انصهرت بعروقه العميقة أثبتت أن إله الشر القديم لم يكن يتحكم بشكل كامل فقط في خمس قوى أساسية عميقة كالماء والنار والرياح والبرق والأرض، من الواضح أنه يمتلك طاقة ظلام عميقة. بما انه اله ينتمي الى عرق الاله، فمن المؤكد انه لم يكن ليسمح للآلهة الاخرى ان تعرف انه امتلك عنصر الظلام عندما كان لا يزال حيا في العصر البدائي. لأن الآلهة لم تتسامح مع أي طاقة سلبية عميقة ولم تذكر أي من الأساطير التي سمعها من ياسمين عن أن إله الشر أنه يملك طاقة ظلامية عميقة
في الوقت الحالي، أهم شيء بالنسبة له هو كيف يغادر هذا المكان
إذا لم تكن هنالك صلة مميزة جدا بينهما، فلماذا حدث رد فعل غريزي كهذا؟
رفع يون تشي رأسه لينظر فوقه. إذا طار إلى أعلى مباشرة، ينبغي أن يكون قادرا على الطيران خارج هذه الهاوية، ولكن بسبب قوة الامتصاص الرهيبة بشكل لا ينقطع قادرة على ختم كل ما يسكن في هذه الهاوية المظلمة.
بوضع هذه الفكرة في الاعتبار، اختار يون تشي الصعود بسرعة بطيئة في حين أطلق إدراكه الروحي إلى مداه الأقصى بينما كان يبحث عن أي هالات محتملة يستطيع اكتشافها.
على الرغم من أن قوة يون تشي العميقة نمت إلى حد كبير بعد حصوله على بذرة الظلام، إلا أنه كان على يقين تام من أن قوة الامتصاص المرعبة التي كانت فوقه كانت شيئاً لم يستطع مقاومته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن لماذا بدأتِ فجأة بالبكاء؟”
جميع وحوش الظلام في هذا المكان كانت قوية بشكل لا يسبر غوره وأي واحد منهم يمكن أن يدمر على الفور يون تشي الذي حصل على بذرة الظلام. لن يكون من الممكن لهذه الهاوية التي لا قعر لها أن تسجن هذا النوع من الوجود، لكن لم يظهر واحد منها في العالم الخارجي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا أراد أن يترك وراءه عالم الظلام هذا؟
والسبب في ذلك هو انه حتى هذه الوحوش الظلامية لم تستطع مقاومة قوة الامتصاص تلك، لذلك حُبسوا بقوة في عالم الظلام هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن قوة الامتصاص المخيفة تلك التي ظهرت سابقا وكان من المستحيل عليه مقاومتها لم تظهر هذه المرة.
كيف يمكنه بالضبط مغادرة هذا المكان …
لماذا كانت هذه الفتاة في مكان كهذا؟ ما علاقتها بإله الشر البدائي؟
نظر يون تشي إلى المساحة التي فوقه بعد أن تعمق في التفكير. بعد فترة طويلة من الزمن، صرّ أسنانه وفجأة رمى نفسه في الهواء بينما كان يطير صعودا بكل قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيف … سم … السماوي …” همس بهدوء بينما كانت رؤيته تتأرجح.
على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما إذا كان يستطيع الكفاح بحرية، إلا أنه أراد أن يختبر مدى قوة الامتصاص مرة أخرى.
كان لديه هذا الشعور غير الواضح بأنه قد احتك بسر حتى الكائنات الإلهية القديمة لم تكن تعلم به…
هل سينتهي به المطاف في يأس تام ام سيرى بصيصا من الأمل؟
وعالم الظلام هذا الغامض والمخيف والغريب جداً…
سرعة طيران يون تشي كانت سريعة للغاية. في الوقت نفسه، تضخمت كل القوة العميقة في جسمه عندما وصل بسرعة إلى ارتفاع ثلاثة آلاف متر. طاقة الظلام المحيطة بدأت تغلي وهي تتجه نحو يون تشي. اندفع يون تشي، الذي استعد كافيًا لذلك، صرخة خافتة عندما أطلق جسمه بالكامل ضوءاً عميقاً شديد الكثافة لا يقارن بالسواد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، خلال الوقت الذي قضاه غارقا في عالم الظلام هذا، استعاد هدوئه وأدرك أنه لم يترك له إمكانية واحدة… وكان هناك احتمال كبير في ذلك.
بوووم
هذا الانقلاب التام في الاحوال كان يرجع كله الى بذرة الظلام التي زرعها إله الشر.
انفجر الضوء العميق الذي أشرق على جسد يون شي إلى الخارج بصوت عالٍ بشكل لا يصدق، ولكن في اللحظة التي لامست فيها طاقة الظلام الهائجة المحيطة بجسده، تراجع فجأة بسرعة البرق. بغض النظر عما إذا كان جسد يون شي أو الطاقة العميقة التي انبثقت من جسده، فإن أيا منهما لم تتم إعاقتهم على الإطلاق
“إذاً هل تعرفي من هي؟” يون تشي سأل مرة أخرى.
ريبب….
من الواضح أن إله الشر لم يكشف قط عن قوته العميقة خلال العصر البدائي. علاوة على ذلك، فقد دفن هذه المعلومات بشكل جيد للغاية. في الوقت نفسه، كان بإمكان المرء ان يعرف بوضوح من التراث والذكريات التي خلّفها ان إله الشر لا يريد ان تعرف الاجيال المقبلة سرّه.
عند نقطة الحد بين العالمين، قرع جسم يون تشي على الفور بصوت الفضاء الحاد الذي لا يقارن بتمزيق أجزاء منه. حتى قبل ان يدرك ذلك، كان قد نجا من عالم الظلام تحته.
كان سيف طويل ورقيق قد ثقب بعمق جدار الجبل الرمادي الداكن. على الرغم من أنه بقي هناك لفترة غير محددة من الوقت، لم تكن هناك ذرة واحدة من الصدأ على جسمه، وصار الضوء الأخضر القاتم مسلطا على السيف بكامله.
“…” توقف يون تشي ببطء بعد أن أصيب بالدوار لفترة وجيزة من الوقت.
تسبب يون تشي، الذي كان مليئاً بالشك الشديد، في غرق وعيه في لؤلؤة السم السماوي. ورأى هونغ إير جالسة وساقاها ملتفتان إلى جسدها، يدها الصغيرة جدا تفرك بقوة الدموع في عينيها. على الرغم من أنها لم تعد تبكي، بكت حتى احمر انفها وعيناها.
أنا خرجت…!؟
يون تشي هبط بسرعة فائقة. تبع ذلك الضوء الارجواني الجهنمي وسرعان ما هبط الى جانب تلك الفتاة. لم يكن يعرف من هي ولماذا كانت هنا. حتى انه من الممكن انه لن يعرف ابدا اجوبة تلك الاسئلة لكنها كانت منقذته… وفعلت أكثر بكثير من مجرد إنقاذه.
تمكنت فعلا من الخروج!
“أنتِ وحدكي في هذا المكان، لذا لا بد أنكِ تشعرين بالوحدة التامة”. قال يون تشي بابتسامة خافتة” بعد ان انهي ما يلزم فعله، سآتي لزيارتك في اغلب الاحيان”
إن قوة الامتصاص المخيفة تلك التي ظهرت سابقا وكان من المستحيل عليه مقاومتها لم تظهر هذه المرة.
انفجر الضوء العميق الذي أشرق على جسد يون شي إلى الخارج بصوت عالٍ بشكل لا يصدق، ولكن في اللحظة التي لامست فيها طاقة الظلام الهائجة المحيطة بجسده، تراجع فجأة بسرعة البرق. بغض النظر عما إذا كان جسد يون شي أو الطاقة العميقة التي انبثقت من جسده، فإن أيا منهما لم تتم إعاقتهم على الإطلاق
لا، لقد بدا … وكأنها قد اختفت بعد ذلك مباشرة!
حالما دخل عالم الظلام، تغيَّرت الطاقة المظلمة المحيطة به على الفور وتجمَّعت حوله. في اللحظة التي لامس فيها الظلام المتجمع جسده، تراجع ولم يتمزق في يون تشي على الإطلاق.
كان يون تشي ينظر بارتياب إلى الضوء الأسود المحيط بجسده. كان مرتبكاً لفترة طويلة قبل أن يتمتم “هل يمكن أن تكون بسبب … بذرة إله الشر المظلمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يون تشي “…”
هل يمكن أن تكون طاقة الظلام العميقة لإله الشر هي القوة التي كانت تختم عالم الظلام هذا، وبالتالي فإنها لن تعرقله لأنه قد حصل على قوة إله الشر العميقة؟
مع تقييده الصارم لسرعته، لم يرتفع يون تشي إلا بنحو خمسة عشر كيلومتراً بعد مرور خمسة عشر دقيقة كاملة. لكن قلبه بدأ يغرق أيضاً خلال هذه الفترة الزمنية.
……
عانقت الفتاة نفسها وتلوّت كالقطة الصغيرة العاجزة وسط بحر من الزهور. في هذا العالم الموحش الأبدي من الظلام، كانت أزهار أودومبارا الحيّة رفيقاتها الوحيدات.
أيمكن أن يكون هذا السبب؟
بوضع هذه الفكرة في الاعتبار، اختار يون تشي الصعود بسرعة بطيئة في حين أطلق إدراكه الروحي إلى مداه الأقصى بينما كان يبحث عن أي هالات محتملة يستطيع اكتشافها.
بعد أن وقف هناك إلى أجل غير مسمى في حالة من الحيرة والارتباك، ارتعشت حواجب يون تشي أخيراً قبل أن يهبط مرة أخرى فجأة.
تسبب يون تشي، الذي كان مليئاً بالشك الشديد، في غرق وعيه في لؤلؤة السم السماوي. ورأى هونغ إير جالسة وساقاها ملتفتان إلى جسدها، يدها الصغيرة جدا تفرك بقوة الدموع في عينيها. على الرغم من أنها لم تعد تبكي، بكت حتى احمر انفها وعيناها.
سافر يون تشي عبر الحدود بين العالمين مرة أخرى. ولكن هذه المرة، لم يكن يوزع اية طاقة عميقة، بل ركَّز على ملاحظة التغييرات التي حدثت حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن قوة يون تشي العميقة نمت إلى حد كبير بعد حصوله على بذرة الظلام، إلا أنه كان على يقين تام من أن قوة الامتصاص المرعبة التي كانت فوقه كانت شيئاً لم يستطع مقاومته.
حالما دخل عالم الظلام، تغيَّرت الطاقة المظلمة المحيطة به على الفور وتجمَّعت حوله. في اللحظة التي لامس فيها الظلام المتجمع جسده، تراجع ولم يتمزق في يون تشي على الإطلاق.
بدلا من ذلك، امسكها شيء وهي تسقط!
هكذا كان الحال بالفعل !!
“…” انسحب يون تشي بعد هزيمته.
لقد نزل بقوة إلى هذه الهاوية المظلمة من أجل سو لينغ إير، وعندما تحرر جرم اصل الشيطان السماوي داخل جسده، كان يعتقد أنه سوف يموت هناك. لكنه لم يتخيل أبداً أنه في غمضة عين، لم تزداد قوته بشكل انفجاري فحسب، بل أفلت تماماً من قبضة رعب جرم اصل الشيطان السماوي، والآن اكتشف مرة أخرى أنه يمكنه المغادرة بحرية والدخول إلى العالم الظلام هذا.
سرعان ما ركزت عيون يون تشي من مصدر هذه الهالة. لقد اخترقت رؤياه الظلام وجسده بالكامل دون وعي مع لهيب العنقاء.
هذا الانقلاب التام في الاحوال كان يرجع كله الى بذرة الظلام التي زرعها إله الشر.
هل يمكن أن تكون طاقة الظلام العميقة لإله الشر هي القوة التي كانت تختم عالم الظلام هذا، وبالتالي فإنها لن تعرقله لأنه قد حصل على قوة إله الشر العميقة؟
كل هذا بسبب مصادفة لقائه مع تلك الفتاة الغريبة في الهاوية
AhmedZirea
يون تشي هبط بسرعة فائقة. تبع ذلك الضوء الارجواني الجهنمي وسرعان ما هبط الى جانب تلك الفتاة. لم يكن يعرف من هي ولماذا كانت هنا. حتى انه من الممكن انه لن يعرف ابدا اجوبة تلك الاسئلة لكنها كانت منقذته… وفعلت أكثر بكثير من مجرد إنقاذه.
إذا كانت كريستالة الروح ذات اللون الأرجواني تنتمي حقاً إلى سو لينغ إير، فيمكن القول أن هذا هو السبب المحتمل! بالنظر إلى مدى رعب عالم الظلام، لو كانت سو لينغ إير قد وقعت فيه، لكانت ماتت في لحظة.
لكن الآن، حان الوقت ليودعوا بعضهم البعض
في ذلك اليوم، رأى بوضوح مشهد سو لينغ إير وهي تقفز من منحدر جرف نهاية السحاب في ذكريات تلميذ قصر النجوم السبعة الإلهي . علاوة على ذلك، كريستالة الروح لسو لينغ إير كانت سليمة أيضا. لكن في ذعره، لم يفكر في هذا الأمر كثيرًا لأنه فقد كل رباطة جأشه وقفز مباشرة من جرف نهاية السحاب.
“لقد حان الوقت بالنسبة لي للذهاب. وما زال لدي الكثير من الأشياء التي أحتاج إلى القيام بها في الخارج، لذا فأنا بحاجة إلى مغادرة هذا المكان” قال يون تشي بصوت هادئ “ومع ذلك، أنا سأتذكرك إلى الأبد. الحياة التي أعيشها الآن هي شيء منحتني اياه”
ومع ذلك، هو لم يلمس فقط سوى سطح هذا اللغز. الحقيقة الكاملة وراء كُلّ هذا، بما في ذلك الفتاة ذات عيون قوس قزح وهوية هونغ إير الحقيقية، من المحتمل أَنْ تكون لغزاً أبديَ بعد نهاية حقبة الآلهة والشياطين.
“…” فتحت شفتا الفتاة وهي تنظر اليه بنظرة ثاقبة، كما لو كانت تريد ان تقول شيئا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الذكريات القديمة لإله الشر التي حصلت عليها ياسمين من دم إله الشر لم تخبرها إلا ان هنالك خمسة بذور للقوة تتألف من العناصر الخمسة.
“أنتِ وحدكي في هذا المكان، لذا لا بد أنكِ تشعرين بالوحدة التامة”. قال يون تشي بابتسامة خافتة” بعد ان انهي ما يلزم فعله، سآتي لزيارتك في اغلب الاحيان”
لا، لقد بدا … وكأنها قد اختفت بعد ذلك مباشرة!
“…” البريق في عيون الفتاة بَدا يتوهج بشكل خافت.
هكذا كان الحال بالفعل !!
“إذا … سوف ارحل.”
بدلا من ذلك، امسكها شيء وهي تسقط!
مد يده ليداعب شعر تلك الفتاة بشكل خفيف حيث أعطاها نظرة طويلة أخيرة… أياً كان من رأى هذه العيون ذات الأربعة ألوان فلن يتمكن أبداً من نسيانها لبقية حياته. بعد ذلك، توقف عن التردد وهو يندفع الى الهواء ويسرع نحو حدود هذا العالم المظلم.
حالما دخل عالم الظلام، تغيَّرت الطاقة المظلمة المحيطة به على الفور وتجمَّعت حوله. في اللحظة التي لامس فيها الظلام المتجمع جسده، تراجع ولم يتمزق في يون تشي على الإطلاق.
طاردت عيون الفتاة بصمت بُعد جسده حتى اختفى تماما من رؤيتها… صار الضوء في عينيها باهت تدريجيا، ثم استدارت عائدة الى وسط أزهار اودومبارا للعالم السفلي. في لحظة واحدة، كانت كل أزهار أودومبارا للعالم السفلي تتفتح في نفس الوقت، تشكل بحراً من الزهور الأرجوانية التي كانت أكثر روعة وتخيلاً من أي حلم آخر.
AhmedZirea
عانقت الفتاة نفسها وتلوّت كالقطة الصغيرة العاجزة وسط بحر من الزهور. في هذا العالم الموحش الأبدي من الظلام، كانت أزهار أودومبارا الحيّة رفيقاتها الوحيدات.
هي أيضاً لا تعرف هونغ إير…
يون تشي غادر حدود عالم الظلام واندفع مباشرةً. على الرغم من أن قلبه كان مليئًا بالإلحاح، لم تكن سرعته سريعة، حتى انها صارت ابطأ وأبطأ.
لم يستطع حتى أن يشعر بقوة حياة زواحف واحدة.
في ذلك اليوم، رأى بوضوح مشهد سو لينغ إير وهي تقفز من منحدر جرف نهاية السحاب في ذكريات تلميذ قصر النجوم السبعة الإلهي . علاوة على ذلك، كريستالة الروح لسو لينغ إير كانت سليمة أيضا. لكن في ذعره، لم يفكر في هذا الأمر كثيرًا لأنه فقد كل رباطة جأشه وقفز مباشرة من جرف نهاية السحاب.
وأي نوع من العلاقات كان لديها مع هونغ إير…
ومع ذلك، خلال الوقت الذي قضاه غارقا في عالم الظلام هذا، استعاد هدوئه وأدرك أنه لم يترك له إمكانية واحدة… وكان هناك احتمال كبير في ذلك.
هل يمكن أن تكون طاقة الظلام العميقة لإله الشر هي القوة التي كانت تختم عالم الظلام هذا، وبالتالي فإنها لن تعرقله لأنه قد حصل على قوة إله الشر العميقة؟
كانت تلك إحتمالية أن سو لينغ إير قفزت بالفعل من جرف نهاية السحاب…لكنها لم تسقط في الهاوية المظلمة في الاسفل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مد يده ليداعب شعر تلك الفتاة بشكل خفيف حيث أعطاها نظرة طويلة أخيرة… أياً كان من رأى هذه العيون ذات الأربعة ألوان فلن يتمكن أبداً من نسيانها لبقية حياته. بعد ذلك، توقف عن التردد وهو يندفع الى الهواء ويسرع نحو حدود هذا العالم المظلم.
بدلا من ذلك، امسكها شيء وهي تسقط!
عانقت الفتاة نفسها وتلوّت كالقطة الصغيرة العاجزة وسط بحر من الزهور. في هذا العالم الموحش الأبدي من الظلام، كانت أزهار أودومبارا الحيّة رفيقاتها الوحيدات.
إذا كانت كريستالة الروح ذات اللون الأرجواني تنتمي حقاً إلى سو لينغ إير، فيمكن القول أن هذا هو السبب المحتمل! بالنظر إلى مدى رعب عالم الظلام، لو كانت سو لينغ إير قد وقعت فيه، لكانت ماتت في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سلسلة الأحداث التي استدعت فيها الفتاة هونغ إير مما أدى بها إلى البكاء بعيناها بعد أن رأتها وكلاهما يذرف الدموع عندما ينظر كل منهما إلى الآخر… هل يمكن أن يكون رد فعل غريزي جاء من أجسادهم أو أرواحهم؟
بوضع هذه الفكرة في الاعتبار، اختار يون تشي الصعود بسرعة بطيئة في حين أطلق إدراكه الروحي إلى مداه الأقصى بينما كان يبحث عن أي هالات محتملة يستطيع اكتشافها.
طاردت عيون الفتاة بصمت بُعد جسده حتى اختفى تماما من رؤيتها… صار الضوء في عينيها باهت تدريجيا، ثم استدارت عائدة الى وسط أزهار اودومبارا للعالم السفلي. في لحظة واحدة، كانت كل أزهار أودومبارا للعالم السفلي تتفتح في نفس الوقت، تشكل بحراً من الزهور الأرجوانية التي كانت أكثر روعة وتخيلاً من أي حلم آخر.
كان يعتقد أن كريستالة الروح الصحيحة تنتمي بالتأكيد إلى سو لينغ إير! القدر كان قاسياً على سو لينغ إير مرة، فما السبب في كونها قاسية مرة أخرى!؟
887 – سيف لا يجب أن يوجد
مع تقييده الصارم لسرعته، لم يرتفع يون تشي إلا بنحو خمسة عشر كيلومتراً بعد مرور خمسة عشر دقيقة كاملة. لكن قلبه بدأ يغرق أيضاً خلال هذه الفترة الزمنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا أراد أن يترك وراءه عالم الظلام هذا؟
على الرغم من أن عالم الظلام تحته هو وجود مستقل، إلا أنه لا تزال هناك طاقة ظلامية تبددت منه… كانت الهالة الخافتة من طاقة الظلام الشيطاني التي استشعرها يون تشي حين نزل إلى عالم الظلام هذا خير دليل على هذا.
إذن كيف انتهى المطاف ببذرة الظلام هذه في حوزة تلك الفتاة؟
بسبب وجود طاقة الشيطان المظلمة هذه، كان جرف طويل كجرف نهاية السحاب مجردا تماما من الحياة. ولا حتى شفرة واحدة من العشب نمت هناك، ناهيك عن أي أشجار طويلة وسميكة، لذلك لن يكون هناك أي شيء يمكن أن يوقف أي شخص سقط في هذا المكان.
رفع يون تشي رأسه لينظر فوقه. إذا طار إلى أعلى مباشرة، ينبغي أن يكون قادرا على الطيران خارج هذه الهاوية، ولكن بسبب قوة الامتصاص الرهيبة بشكل لا ينقطع قادرة على ختم كل ما يسكن في هذه الهاوية المظلمة.
علاوة على ذلك، حتى لو كانت تلك الأشجار موجودة فعلا… وحتى لو كانت شجرة سميكة ممتدة لمسافات بعيدة، إذا سقط شخص ما على عمق عشرة آلاف متر، فإن القوة المرافقة ستكون كافية لكسر تلك الشجرة على الفور. توقعه أن يمسك بشخص كان أمراً مستحيلاً
“…” فتحت شفتا الفتاة وهي تنظر اليه بنظرة ثاقبة، كما لو كانت تريد ان تقول شيئا.
على الرغم من أن قلبه كان يزداد ثقلاً، إلا أن يون تشي رفض التخلي عن أي أمل. لقد أبطأ صعوده أكثر عندما اكتسح إدراكه الروحي بيأس كل بقعة يمكن أن تلمسها… لكنه لم يجد أي شيء سوى الحجر الصامت والمميت.
كان يون تشي ينظر بارتياب إلى الضوء الأسود المحيط بجسده. كان مرتبكاً لفترة طويلة قبل أن يتمتم “هل يمكن أن تكون بسبب … بذرة إله الشر المظلمة؟”
لم يستطع حتى أن يشعر بقوة حياة زواحف واحدة.
“…” انسحب يون تشي بعد هزيمته.
حافظ يون تشي على رباطة جأشه بينما استمر في التقدم. عندما كان لا يزال يبعد نحو خمسة عشر كيلومتراً عن قمة الجرف، تسببت هالة غريبة في وخز إدراك يون تشي الروحي.
هي أيضاً لا تعرف هونغ إير…
علاوة على ذلك، من الواضح أن هذه كانت هالة مألوفة ليست بعيدة جدا.
من الواضح أن إله الشر لم يكشف قط عن قوته العميقة خلال العصر البدائي. علاوة على ذلك، فقد دفن هذه المعلومات بشكل جيد للغاية. في الوقت نفسه، كان بإمكان المرء ان يعرف بوضوح من التراث والذكريات التي خلّفها ان إله الشر لا يريد ان تعرف الاجيال المقبلة سرّه.
سرعان ما ركزت عيون يون تشي من مصدر هذه الهالة. لقد اخترقت رؤياه الظلام وجسده بالكامل دون وعي مع لهيب العنقاء.
رفع يون تشي رأسه لينظر فوقه. إذا طار إلى أعلى مباشرة، ينبغي أن يكون قادرا على الطيران خارج هذه الهاوية، ولكن بسبب قوة الامتصاص الرهيبة بشكل لا ينقطع قادرة على ختم كل ما يسكن في هذه الهاوية المظلمة.
لم يكن هذا المكان الهاوية المظلمة التي تحته، لذلك أضاءت نيران العنقاء الحمراء القرمزية على الفور كل المساحة المحيطة به. ومن المدهش ان وميضا اخضر كئيبا يومض في الاتجاه الذي اتت منه هذه الهالة الغريبة.
يون تشي غادر حدود عالم الظلام واندفع مباشرةً. على الرغم من أن قلبه كان مليئًا بالإلحاح، لم تكن سرعته سريعة، حتى انها صارت ابطأ وأبطأ.
قفز قلب يون تشي بضراوة عندما تضاعفت تلك الألفة في الحال مرات لا تحصى. فهرع الى هناك بسرعة.
“…” انسحب يون تشي بعد هزيمته.
كان سيف طويل ورقيق قد ثقب بعمق جدار الجبل الرمادي الداكن. على الرغم من أنه بقي هناك لفترة غير محددة من الوقت، لم تكن هناك ذرة واحدة من الصدأ على جسمه، وصار الضوء الأخضر القاتم مسلطا على السيف بكامله.
“~！ # ￥٪ …” كان دماغ يون تشي فوضوياً تماماً الآن. لقد أغرق في شبكة الأسرار السميكة والمتشابكة في نفس الوقت الذي حصل فيه على هذه القوة الهائلة، قبل ذلك، كان كل مرة يحصل فيها على بذرة إله الشر، بالاضافة الى الفرح، يشعر كما لو انه يحقق مصيرا ما. ولكن بعد ان حصل على بذرة الظلام هذه، بقي في حيرة تماما.
بالإضافة إلى هالة مزعجة للغاية
إذن كيف انتهى المطاف ببذرة الظلام هذه في حوزة تلك الفتاة؟
مد يون تشي يده ولمس بخفة ذلك السيف الأخضر الكئيب وترتجف أصابعه بخفة.
هل سينتهي به المطاف في يأس تام ام سيرى بصيصا من الأمل؟
“سيف … سم … السماوي …” همس بهدوء بينما كانت رؤيته تتأرجح.
بدلا من ذلك، امسكها شيء وهي تسقط!
بواسطة :
حافظ يون تشي على رباطة جأشه بينما استمر في التقدم. عندما كان لا يزال يبعد نحو خمسة عشر كيلومتراً عن قمة الجرف، تسببت هالة غريبة في وخز إدراك يون تشي الروحي.
هزّت رأسها؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
