سيف السماء يذبح الشيطان القاتل
امتلاك القوة المخيفة ، مع السرعة التي لم يكن بمقدور “يون تشي” اللحاق بها ، وتناولها ل إثم التنين ، كشفت الفتاة الصغيرة الآن عن قدرتها الرابعة …
أومئ يون تشي وسرعان ما تحول إلى الجانب الآخر من السيف. في نفس الموضع، وجد كلمات أخرى بلونين متشابهين … لكن الكلمتين لم تكن “شيطان” و “قاتل”.
يمكن أن تتحول فعلا إلى سيف !!
(ت|`ههه تباا.. لا تخبرني أن هذه هي لعبتها التي ذكرتها سابقا.. هههه خوفي لايكون لعبتها المفضلة انك تأرجحها بقوة وتقتل أعدائكك ههه ..سحقا صدمة بعد صدمة من المؤلف.. NM_×)
علاوة على ذلك ، كان السيف أكبر من السيف السميك اوفرلرد وإثم التنين! ومثل هذا السيف الضخم لا يمكن أن يسمى سوى سيفا ثقيلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منتصف حديثها، نظرت ياسمين إليه فجأة وقالت: “اذهب لتنظر من الجانب الآخر من السيف، وانظر إلى ما إذا كانت عبارة ” الشيطان القاتل “أيضًا!”
بعد أن تحولت إلى سيف ، لا يزال بإمكانها أن تظهر نسخة مصغرة لنفسها تظهر داخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (ت/-‘أخخخ لا أعلم من أين يأتون
كان يون تشى يشعر بالإغماء حاليا، وحتى تساءل عما إذا كان يحلم. على الرغم من أن هناك العديد من الأسرار في الكون غير المحدود ، إلا أن هذا كان لا يزال شائنًا للغاية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منتصف حديثها، نظرت ياسمين إليه فجأة وقالت: “اذهب لتنظر من الجانب الآخر من السيف، وانظر إلى ما إذا كانت عبارة ” الشيطان القاتل “أيضًا!”
يون تشى يحدق في السيف القرمزي، بجانبه، رن أصوات الفتاة بالارتياح بالبهجة. في صدمته، لم يستطع حتى معرفة ما تقولها الفتاة. نظر من الأعلى إلى الأسفل ، من اليسار إلى اليمين ، غير قادر على وصف شعوره. مع تجاربه من عمرين والهدوء الذي حصل عليه بعد تعميده من قبل العاصفة المكانية ، كان لا يزال غير قادر على فهم هذه المسألة الزاحفة التي كانت وفقا لقوانين الحياة والعالم.
“السماء الذبح؟ “كيف يمكن أن تكون هاتان الكلمتان؟” ، فبمجرد رؤية عبارة “السماء ذبح” ، تغيرت تعبير ياسمين بشكل كبير حيث ظهرت الصدمة والارتباك معا على وجهها: “هل يمكن أن أكون مخطئا … لا! هذا الشعور ، فمن الواضح أن … ”
وعندما نظر بعناية مرة أخرى ، رأى فجأة أنه على جانبي الكرة الزجاجية ، كان بكل جانب مطبوعًا بكلمة … وكانت الكلمتان أحمرًا عميقًا ومماثلة تمامًا للأنماط التي تم طبعها على الشفرة. إذا لم ينظر المرء بعناية ، فسيفقدها بسهولة.
“ثم … ماذا عن أنا أعطيكي إسما؟”
كانت كلمتين، على اليسار “الشيطان” وعلى اليمين “القاتل”.
في اللحظة التي تلمس فيها قطرة الدم الكلمات القرمزية العظيمة، ياسمين، التي كانت وراء يون تشي أجمعت يديها معا وعرضت ختم يد غريب. في كف يدها، وميض توهج أحمر عميق مثل الدم.
“شيطان القاتل … لا ، يجب أن يكون الشيطان القاتل؟” تمتم يون تشي.
اختفت الكلمة المكتوبة باللون القرمزية ، لكن الشعور الثقيل لا يزال باقيا على ذراعه. كان قلبه غير قادر على التهدئة من حماسه … على الرغم من أن هذه الكلمات القرمزية كانت لا تزال متوتر قليلاً بالنسبة له ، عندما كان قادراً على استخدامها بشكل كامل ، مع هذا السيف في يده ، فإن قوته المتفجرة ستكون أبعد بكثير من إثم التنين!
“ماذا؟ الشيطان القاتل؟!؟! ”
وأشار يون تشي نحو اليسار واليمين من الكرة الزجاجية. اجتاحت نظرة ياسمين على كلمات “الشيطان القاتل” ، كما ظهرت صدمة عميقة على وجهها
(_^لاأعلم..ماذا أسميه..ههه’أعتقد انني سأتركه لكم وللأخ شادي لكي يختار لنا إسم أفضل وأسهل من هذا ..NM~)
بمثل هذه الأسامي ..شتت..
أثارت تمتمة يون تشي في رد فعل هائلة من تأمل ياسمين لأنها جاءت على الفور بجانب يون تشي وسألته: “أين رأيت هاتين الكلمتين؟”
بعد أن تحولت إلى سيف ، لا يزال بإمكانها أن تظهر نسخة مصغرة لنفسها تظهر داخلها.
وأشار يون تشي نحو اليسار واليمين من الكرة الزجاجية. اجتاحت نظرة ياسمين على كلمات “الشيطان القاتل” ، كما ظهرت صدمة عميقة على وجهها
“الروح السماوية؟” كانت هذه هي المرة الأولى التي سمع فيها يون تشي هذا المفهوم.
“أنت تعرفين هذا السيف؟” سألها يون تشي على الفور.
إذا لم يكن للمرحلة الرابعة من الطريق العظيم لبوذا منحه خمسين ألف كيلوغرام من قوة الذراع ، وباستخدام قوته الخاصة وقوته العميقة ، فإنه على الأرجح لن يتمكن من رفع هذا السيف على الإطلاق.
لم ترد جاسمين عليه ولكن بدلا من ذلك ما زالت تحدق في الكلمتين العظمية القرمزية العميقة ، كما لو أنها كانت تحاول جاهدا محاولة تذكر شيء ما. بعد فترة ، قالت في النهاية بهدوء: “هل يمكن أن يكون …”
“السماء الذبح؟ “كيف يمكن أن تكون هاتان الكلمتان؟” ، فبمجرد رؤية عبارة “السماء ذبح” ، تغيرت تعبير ياسمين بشكل كبير حيث ظهرت الصدمة والارتباك معا على وجهها: “هل يمكن أن أكون مخطئا … لا! هذا الشعور ، فمن الواضح أن … ”
في منتصف حديثها، نظرت ياسمين إليه فجأة وقالت: “اذهب لتنظر من الجانب الآخر من السيف، وانظر إلى ما إذا كانت عبارة ” الشيطان القاتل “أيضًا!”
كان الجانب الأيسر “السماء” واليمين كان “ذبح”.
أومئ يون تشي وسرعان ما تحول إلى الجانب الآخر من السيف. في نفس الموضع، وجد كلمات أخرى بلونين متشابهين … لكن الكلمتين لم تكن “شيطان” و “قاتل”.
“ماذا؟ الشيطان القاتل؟!؟! ”
كان الجانب الأيسر “السماء” واليمين كان “ذبح”.
بدأ يون شى يعلوا كما بدأت ذراعيه في الارتفاع. تحت قوته الكاملة ، تم رفع الكلمة القرمزيّة العظيمة (السيف) من الأرض بينما هو أرجح السيف بطريقة مائلة ، تاركا وراءه مسار قرمزي. عقد يديه على السيف القرمزي ورفعه في منتصف الجو ، عضلاته تشدد وعروقه إنتفخت .
“الذبح السماء؟” يون تشي تمتم وعبس: “لا، من موقف الكلمات، فإنه ينبغي أن يكون …” السماء ذبح “!”
بعد أن تحولت إلى سيف ، لا يزال بإمكانها أن تظهر نسخة مصغرة لنفسها تظهر داخلها.
السماء يذبح الشيطان القاتل؟
“هونغ’ير … هونغ’ير … هونغ’ير … هونغ إير …” الفتاة كررت الاسم عدة مرات. عيونها تألق أكثر من ذلك كما أجابت في حالة معنوية عالية: “ثم، ناديني بي هونغ إير في المرة القادمة …
(ت/-‘أخخخ لا أعلم من أين يأتون
علاوة على ذلك ، كان السيف أكبر من السيف السميك اوفرلرد وإثم التنين! ومثل هذا السيف الضخم لا يمكن أن يسمى سوى سيفا ثقيلا.
بمثل هذه الأسامي ..شتت..
السماء يذبح الشيطان القاتل؟
رح أترك إختيار الإسم لهذا ..للأخ شادي:* NM)
كانت كلمتين، على اليسار “الشيطان” وعلى اليمين “القاتل”.
“السماء الذبح؟ “كيف يمكن أن تكون هاتان الكلمتان؟” ، فبمجرد رؤية عبارة “السماء ذبح” ، تغيرت تعبير ياسمين بشكل كبير حيث ظهرت الصدمة والارتباك معا على وجهها: “هل يمكن أن أكون مخطئا … لا! هذا الشعور ، فمن الواضح أن … ”
“ماذا ينبغي أن أدعو لك بعد ذلك؟”
“ياسمين، ما الذي اكتشفته بالضبط؟ هل تعرفين هذا السيف … أو أصول هذه الفتاة الصغيرة؟ “يون تشي يسألها في الارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين تشعر غريبًا؟” سأل يون تشي.
“لم أكن على يقين”. هزت ياسمين رأسها ببطء: “تخميني السابق كان غريب الأطوار للغاية وألقى كلمات” السماء يذبح “تخميني بنسبة تسعين في المائة تقريبًا. ليس عليك أن تسأل بعد الآن ما أخمّنه ، حتى لو شرحته لك ، لن يؤدي إلا إلى إرباكك وعدم توضيح الأمور! ومع ذلك ، أفهم لماذا لا توجد أي علامات للحياة عليها “.
“… أنت حقا لا تذكرين اسمك؟”
“لماذا ا؟”
كان على الأقل مائة ألف كيلوغرام !!
“لأنه من المحتمل جدا أنها ليست بإنسانية! كما أنها ليست أي كائن حي عادي! “أوضحت ياسمين ببطء:” إنها على الأرجح “روح سماوية” تتفوق كل كائن حي! ”
كان الجانب الأيسر “السماء” واليمين كان “ذبح”.
“الروح السماوية؟” كانت هذه هي المرة الأولى التي سمع فيها يون تشي هذا المفهوم.
وأشار يون تشي نحو اليسار واليمين من الكرة الزجاجية. اجتاحت نظرة ياسمين على كلمات “الشيطان القاتل” ، كما ظهرت صدمة عميقة على وجهها
(..ههه ذكرتني ..ب فيري تيل بالروح السماوية خههه ..NM~ )
لم يتحرك السيف القرمزي حتى قليلا.
“إن قوة الكائن الحي تحتاج إلى البناء على التدريب ، ولكن لروح سماوية ، فهي تمتلك قوى استثنائية من السماء والأرض عند الولادة. ومع ذلك ، فإن وجود “الأرواح السماوية” قد انقرض بالفعل منذ العصر القديم ، ولا ينبغي أن يكون موجودًا في هذه الحقبة. لقد سمعت عنهم فقط من أخي. ومع ذلك ، هذه الفتاة هي من العصر القديم ولها العديد من الخصوصيات. حتى مع فهمي ، لا أستطيع أن أشرح عنهم. لذلك ، فمن المحتمل أنها كائن ليس من عشيرة طبيعية في العصر القديم ، وخصائصها تشبه “الأرواح السماوية” التي وصفها أخي. لذلك ، أعتقد أن هناك فرصة بنسبة خمسين بالمائة على الأقل أنها تأتي من عشيرة روح سماوية من العصر القديم! ”
السماء يذبح الشيطان القاتل؟
كانت كلمات ياسمين هادئة للغاية ، ولكن كان يمكن أن يسمع يون تشى التردد في صوتها. لأنه حتى لو كانت ياسمين ، فإنها لم تتفاعل أبداً مع روح سماوية من قبل ، وما تقوله كلها مجرد تكهنات. ومع عالم ومعرفة ياسمين العميقة ، إذا أذهلت بخصائص الفتاة … أي تخمين ، بغض النظر عن مدى السخافة التي لا يمكن المبالغة في المبالغة فيها جدا.
لو كان هذا مجرد فقط سيفا ثقيلا، فإن يون تشى سيفعل كل ما يتطلبه الأمر للحصول عليه. لكن هذا السيف … لم يكن في الواقع سيفاً!
“اذهب وحاول ان تحمل السيف”. قالت له ياسمين فجأة.
“ههااااههعع !!”
لم يملأ الكلمات العظيمة القرمزي أي هالة، كما أنه لم يفرض. على الرغم من أنها كانت ضخمة، فإنه لم يكن يملك أي هالة متعجرف من أن السيف الثقيل يجب أن يكون. وضع يون تشي على يده على حد السيف وحاول ان يمسك بها.
إذا لم يكن للمرحلة الرابعة من الطريق العظيم لبوذا منحه خمسين ألف كيلوغرام من قوة الذراع ، وباستخدام قوته الخاصة وقوته العميقة ، فإنه على الأرجح لن يتمكن من رفع هذا السيف على الإطلاق.
لم يتحرك السيف القرمزي حتى قليلا.
كانت كلمتين، على اليسار “الشيطان” وعلى اليمين “القاتل”.
على الرغم من أنه كان يحاول انتزاع والرفع ، مع قوة ذراع يون تشي ، فقد امتلك على الأقل بضعة آلاف من الكيلوغرامات من القوة ، لكنه لم يتمكن من تحريك هذا الكلمة العظيمة (السيف) الذي لا يقهر على الإطلاق.
أومئ يون تشي وسرعان ما تحول إلى الجانب الآخر من السيف. في نفس الموضع، وجد كلمات أخرى بلونين متشابهين … لكن الكلمتين لم تكن “شيطان” و “قاتل”.
وقد فاجأ يون تشي كما كشف وجهه عن صدمة كبيرة. بعد أن تعافى من الصدمة ، وقف بشكل صحيح ، وضعت كلتا يديه على السيف وقام بتنشيط بوابة “المطهر”. كل قوته العميقة وقوة ذراعه تجمعوا على ذراعيه.
وأشار يون تشي نحو اليسار واليمين من الكرة الزجاجية. اجتاحت نظرة ياسمين على كلمات “الشيطان القاتل” ، كما ظهرت صدمة عميقة على وجهها
“ههااااههعع !!”
كانت الفتاة الشقية من عشرين إلى ثلاثين كيلوغراماً فقط وكان بإمكانه رفعها بنصف إصبع … كيف تحولت إلى مثل سيف كان ثقيلاً جدا؟!
بدأ يون شى يعلوا كما بدأت ذراعيه في الارتفاع. تحت قوته الكاملة ، تم رفع الكلمة القرمزيّة العظيمة (السيف) من الأرض بينما هو أرجح السيف بطريقة مائلة ، تاركا وراءه مسار قرمزي. عقد يديه على السيف القرمزي ورفعه في منتصف الجو ، عضلاته تشدد وعروقه إنتفخت .
وأشار يون تشي نحو اليسار واليمين من الكرة الزجاجية. اجتاحت نظرة ياسمين على كلمات “الشيطان القاتل” ، كما ظهرت صدمة عميقة على وجهها
لقد شعر كأنه لا يمسك بالسيف ، بل بجبل!
لم يتحرك السيف القرمزي حتى قليلا.
الوزن الذي شعر به بين ذراعيه كان على الأقل عشرة أضعاف وزنا من إثم التنين !!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هيههه! لدي اسم! هونغ’ير هونغ إير … في المرة القادمة لا تناديني ب فتاة صغيرة، أو الشقية الصغيرة، ولا حتى الجميلة الصغيرة. يمكنك أن تدعوني فقط ب هونغ’ير! ”
كان على الأقل مائة ألف كيلوغرام !!
نظر يون تشي في الملابس الفتاة الحمراء، والشعر الأحمر، عيون حمراء … حتى لونها المفضل كان أحمر. كان يعتقد لفترة من الوقت وقال: “ثم، سوف نناديكي ب هونغ’ير”.
إذا لم يكن للمرحلة الرابعة من الطريق العظيم لبوذا منحه خمسين ألف كيلوغرام من قوة الذراع ، وباستخدام قوته الخاصة وقوته العميقة ، فإنه على الأرجح لن يتمكن من رفع هذا السيف على الإطلاق.
“واه ، واه ، واه … ممتع جدا! المرح والمتعة … ووياهه ، لماذا أشعر بالدوار … ”
كانت الفتاة الشقية من عشرين إلى ثلاثين كيلوغراماً فقط وكان بإمكانه رفعها بنصف إصبع … كيف تحولت إلى مثل سيف كان ثقيلاً جدا؟!
كانت كلمات ياسمين هادئة للغاية ، ولكن كان يمكن أن يسمع يون تشى التردد في صوتها. لأنه حتى لو كانت ياسمين ، فإنها لم تتفاعل أبداً مع روح سماوية من قبل ، وما تقوله كلها مجرد تكهنات. ومع عالم ومعرفة ياسمين العميقة ، إذا أذهلت بخصائص الفتاة … أي تخمين ، بغض النظر عن مدى السخافة التي لا يمكن المبالغة في المبالغة فيها جدا.
على الرغم من أن هذا السيف القرمزي كان أكبر من إثم التنين ، كان على الأكثر أكبر بنسبة ثلاثين في المئة، إلا أنها كانت أثقل عشر مرات على الأقل! وينبغي أن يكون تركيز قوتها مخيفا، ولكن لماذا كان لا يفرض على الإطلاق!
“ماذا ينبغي أن أدعو لك بعد ذلك؟”
ذكر وزنه على ذراعيه من المرة الأولى التي استخدم فيها السيف العملاق لأفرلورد. كان يفرز أسنانه ويركز قوته على ذراعيه ، ثم يبدأ في تأرجح السيف القرمزي حوله. في اللحظة التي بدأ يتأرجح فيها ، أصبحت الهالة ينبعث ، كما لو كانت موجات المحيط المتجمدة التي تضرب بقوة على الشاطئ. كان انفجار السيف يصم الآذان كضربة رعدية … لا يسع المرء إلا أن يتخيل القوة التدميرية لضرب السيف.
“أنت تعرفين هذا السيف؟” سألها يون تشي على الفور.
“واه ، واه ، واه … ممتع جدا! المرح والمتعة … ووياهه ، لماذا أشعر بالدوار … ”
(ت|`ههه تباا.. لا تخبرني أن هذه هي لعبتها التي ذكرتها سابقا.. هههه خوفي لايكون لعبتها المفضلة انك تأرجحها بقوة وتقتل أعدائكك ههه ..سحقا صدمة بعد صدمة من المؤلف.. NM_×)
(ليتل بيوتي.. =صغيرة الجميلة + جمال الصغيرة ..
الوزن الهائل لم يتسبب في انسحاب يون تشى ، ولكن بدلا من ذلك جعله أكثر حماسا. حتى الذبذبات الشديدة الهزة تم إلقائها في الجزء الخلفي من عقله. فقط عندما رن الصوت المثير للفتاة الصغيرة توقفت حركته ، متذكرا أن هذا السيف … تم تحويله من الطفلة الصغيرة!
نظرت الفتاة إليه بتعبير مشوش قبل أن تميل رأسها: “لماذا أشعر بغرابة؟ لماذا ، إيه … ”
“بسرعة ، إسقاط دمك على السيف … قطرة كافية!” صوت الياسمين بدا فجأة وكانت تستخدم نقل صوت الروحي التي لا يمكن لأحد آخر أن يسمعها.
رح أترك إختيار الإسم لهذا ..للأخ شادي:* NM)
على الرغم من أنه لم يكن يعرف سبب صرخة ياسمين بشكل جدي ، إلا أن يون تشي لم يسأل كثيرا، وقام على الفور بتكثيف قطرة دم من طرف إصبعه ، وإلقائه على الكلمة القرمزية العظيمة.
علاوة على ذلك ، كان السيف أكبر من السيف السميك اوفرلرد وإثم التنين! ومثل هذا السيف الضخم لا يمكن أن يسمى سوى سيفا ثقيلا.
في اللحظة التي تلمس فيها قطرة الدم الكلمات القرمزية العظيمة، ياسمين، التي كانت وراء يون تشي أجمعت يديها معا وعرضت ختم يد غريب. في كف يدها، وميض توهج أحمر عميق مثل الدم.
“فتاة صغيرة؟ العذراء القديمة … ما هي تلك؟ “بدا الفتاة الخلط قبل أن هز فجأة رأسها:” أهه! أنا أمنعك من أن تدعوني ب فتاة صغيرة. انها ليست التسمية لطيفة على الإطلاق! ”
في نفس اللحظة، الدم الذي كان يقطر أسفل السيف توقف، ودخل إلى جوهر السيف، واختفى تماما.
“هونغ’ير … هونغ’ير … هونغ’ير … هونغ إير …” الفتاة كررت الاسم عدة مرات. عيونها تألق أكثر من ذلك كما أجابت في حالة معنوية عالية: “ثم، ناديني بي هونغ إير في المرة القادمة …
تجنبت تصرفات ياسمين تجنب رؤية يون تشى وحسه الروحي بشكل كامل مما جعله لا يكتشف أي شيء … لقد شعر فقط بتذبذب غريب في الطاقة للحظة.
“فتاة صغيرة؟ العذراء القديمة … ما هي تلك؟ “بدا الفتاة الخلط قبل أن هز فجأة رأسها:” أهه! أنا أمنعك من أن تدعوني ب فتاة صغيرة. انها ليست التسمية لطيفة على الإطلاق! ”
“إيههه؟ لماذا أشعر بالغربة “.
في نفس اللحظة، الدم الذي كان يقطر أسفل السيف توقف، ودخل إلى جوهر السيف، واختفى تماما.
بدت الفتاة مرتبكة قليلاً. تلمع كلمات القرمزي العظيمة على يد يون تشي تومض بضوء أحمر واختفت. عادت الفتاة الصغيرة ذات الشعر الأحمر إلى الظهور مرة أخرى ، وعندما هبطت ، لم تعترف على الفور بـ يون تشي. بدلا من ذلك ، كانت تمسك وجهها وبت إصبعها عن غير قصد على ما تبدو انها تفكر بجد حول شيء.
اختفت الكلمة المكتوبة باللون القرمزية ، لكن الشعور الثقيل لا يزال باقيا على ذراعه. كان قلبه غير قادر على التهدئة من حماسه … على الرغم من أن هذه الكلمات القرمزية كانت لا تزال متوتر قليلاً بالنسبة له ، عندما كان قادراً على استخدامها بشكل كامل ، مع هذا السيف في يده ، فإن قوته المتفجرة ستكون أبعد بكثير من إثم التنين!
اختفت الكلمة المكتوبة باللون القرمزية ، لكن الشعور الثقيل لا يزال باقيا على ذراعه. كان قلبه غير قادر على التهدئة من حماسه … على الرغم من أن هذه الكلمات القرمزية كانت لا تزال متوتر قليلاً بالنسبة له ، عندما كان قادراً على استخدامها بشكل كامل ، مع هذا السيف في يده ، فإن قوته المتفجرة ستكون أبعد بكثير من إثم التنين!
“ماذا ينبغي أن أدعو لك بعد ذلك؟”
لو كان هذا مجرد فقط سيفا ثقيلا، فإن يون تشى سيفعل كل ما يتطلبه الأمر للحصول عليه. لكن هذا السيف … لم يكن في الواقع سيفاً!
لم ترد جاسمين عليه ولكن بدلا من ذلك ما زالت تحدق في الكلمتين العظمية القرمزية العميقة ، كما لو أنها كانت تحاول جاهدا محاولة تذكر شيء ما. بعد فترة ، قالت في النهاية بهدوء: “هل يمكن أن يكون …”
“الفتاة الصغيرة، كنتي حقا … قوية جدا!” يون تشي تغير من التعبير الغاضب والبرودة إلى واحد أكثر لطيفا وقال. ورأى فجأة أنه من المهم بالنسبة له لبناء علاقة جيدة مع الفتاة.
لم ترد جاسمين عليه ولكن بدلا من ذلك ما زالت تحدق في الكلمتين العظمية القرمزية العميقة ، كما لو أنها كانت تحاول جاهدا محاولة تذكر شيء ما. بعد فترة ، قالت في النهاية بهدوء: “هل يمكن أن يكون …”
نظرت الفتاة إليه بتعبير مشوش قبل أن تميل رأسها: “لماذا أشعر بغرابة؟ لماذا ، إيه … ”
“اسم لي؟” عيون الفتاة تألق لأنها نشأت متحمس: “حسنا ، حسنا! ولكن يجب أن يكون اسمًا لطيفًا وجميلًا يعجبني! ”
“أين تشعر غريبًا؟” سأل يون تشي.
لم يملأ الكلمات العظيمة القرمزي أي هالة، كما أنه لم يفرض. على الرغم من أنها كانت ضخمة، فإنه لم يكن يملك أي هالة متعجرف من أن السيف الثقيل يجب أن يكون. وضع يون تشي على يده على حد السيف وحاول ان يمسك بها.
“أنا لا أعرف، أنا فقط أشعر بغرابة”. وكما انها نظرت في يون تشي وقالت مع تعبير جدي: “أوغ، يبدو أنني أحبك أكثر! كونك محبوباً من قبل جمالية عظمى مثلي ، هل تشعر بالسعادة؟”
بدأ يون شى يعلوا كما بدأت ذراعيه في الارتفاع. تحت قوته الكاملة ، تم رفع الكلمة القرمزيّة العظيمة (السيف) من الأرض بينما هو أرجح السيف بطريقة مائلة ، تاركا وراءه مسار قرمزي. عقد يديه على السيف القرمزي ورفعه في منتصف الجو ، عضلاته تشدد وعروقه إنتفخت .
“… فتاة صغيرة”، لمس يونس تشي وجهه ، متحدثا بنبرة أكثر جدية مما قالتها: “في حياتي السابقة، في حياتي السابقة ، كنت أعرف بالفعل سحري. من صغيرات الأبرياء إلى العذارى الكبيرات التي لا تقهر ، وتروق لي هو شيء طبيعي جدا جدا. لذلك ، لا تعتقد أنه غريب على الإطلاق ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هيههه! لدي اسم! هونغ’ير هونغ إير … في المرة القادمة لا تناديني ب فتاة صغيرة، أو الشقية الصغيرة، ولا حتى الجميلة الصغيرة. يمكنك أن تدعوني فقط ب هونغ’ير! ”
“فتاة صغيرة؟ العذراء القديمة … ما هي تلك؟ “بدا الفتاة الخلط قبل أن هز فجأة رأسها:” أهه! أنا أمنعك من أن تدعوني ب فتاة صغيرة. انها ليست التسمية لطيفة على الإطلاق! ”
“لماذا ا؟”
“ماذا ينبغي أن أدعو لك بعد ذلك؟”
“فتاة صغيرة؟ العذراء القديمة … ما هي تلك؟ “بدا الفتاة الخلط قبل أن هز فجأة رأسها:” أهه! أنا أمنعك من أن تدعوني ب فتاة صغيرة. انها ليست التسمية لطيفة على الإطلاق! ”
“ناديني … أدعوني … أدعيني بي ليتل بيوتي!”
لو كان هذا مجرد فقط سيفا ثقيلا، فإن يون تشى سيفعل كل ما يتطلبه الأمر للحصول عليه. لكن هذا السيف … لم يكن في الواقع سيفاً!
(ليتل بيوتي.. =صغيرة الجميلة + جمال الصغيرة ..
لم يتحرك السيف القرمزي حتى قليلا.
أختارو لنا ما شئتم بالتعليقات ههه عشان يكون لنا حق
(ليتل بيوتي.. =صغيرة الجميلة + جمال الصغيرة ..
مثل ما يسميها ل يون تشي المنحررف ههه) NM`
“واه ، واه ، واه … ممتع جدا! المرح والمتعة … ووياهه ، لماذا أشعر بالدوار … ”
“… أنت حقا لا تذكرين اسمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكر وزنه على ذراعيه من المرة الأولى التي استخدم فيها السيف العملاق لأفرلورد. كان يفرز أسنانه ويركز قوته على ذراعيه ، ثم يبدأ في تأرجح السيف القرمزي حوله. في اللحظة التي بدأ يتأرجح فيها ، أصبحت الهالة ينبعث ، كما لو كانت موجات المحيط المتجمدة التي تضرب بقوة على الشاطئ. كان انفجار السيف يصم الآذان كضربة رعدية … لا يسع المرء إلا أن يتخيل القوة التدميرية لضرب السيف.
“بالطبع لا، لقد قلت بالفعل أنا لا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع لا، لقد قلت بالفعل أنا لا!”
“ثم … ماذا عن أنا أعطيكي إسما؟”
“… فتاة صغيرة”، لمس يونس تشي وجهه ، متحدثا بنبرة أكثر جدية مما قالتها: “في حياتي السابقة، في حياتي السابقة ، كنت أعرف بالفعل سحري. من صغيرات الأبرياء إلى العذارى الكبيرات التي لا تقهر ، وتروق لي هو شيء طبيعي جدا جدا. لذلك ، لا تعتقد أنه غريب على الإطلاق ”
“اسم لي؟” عيون الفتاة تألق لأنها نشأت متحمس: “حسنا ، حسنا! ولكن يجب أن يكون اسمًا لطيفًا وجميلًا يعجبني! ”
لم ترد جاسمين عليه ولكن بدلا من ذلك ما زالت تحدق في الكلمتين العظمية القرمزية العميقة ، كما لو أنها كانت تحاول جاهدا محاولة تذكر شيء ما. بعد فترة ، قالت في النهاية بهدوء: “هل يمكن أن يكون …”
نظر يون تشي في الملابس الفتاة الحمراء، والشعر الأحمر، عيون حمراء … حتى لونها المفضل كان أحمر. كان يعتقد لفترة من الوقت وقال: “ثم، سوف نناديكي ب هونغ’ير”.
“هونغ’ير … هونغ’ير … هونغ’ير … هونغ إير …” الفتاة كررت الاسم عدة مرات. عيونها تألق أكثر من ذلك كما أجابت في حالة معنوية عالية: “ثم، ناديني بي هونغ إير في المرة القادمة …
“هونغ’ير … هونغ’ير … هونغ’ير … هونغ إير …” الفتاة كررت الاسم عدة مرات. عيونها تألق أكثر من ذلك كما أجابت في حالة معنوية عالية: “ثم، ناديني بي هونغ إير في المرة القادمة …
وقد فاجأ يون تشي كما كشف وجهه عن صدمة كبيرة. بعد أن تعافى من الصدمة ، وقف بشكل صحيح ، وضعت كلتا يديه على السيف وقام بتنشيط بوابة “المطهر”. كل قوته العميقة وقوة ذراعه تجمعوا على ذراعيه.
هيههه! لدي اسم! هونغ’ير هونغ إير … في المرة القادمة لا تناديني ب فتاة صغيرة، أو الشقية الصغيرة، ولا حتى الجميلة الصغيرة. يمكنك أن تدعوني فقط ب هونغ’ير! ”
“ثم … ماذا عن أنا أعطيكي إسما؟”
وبإلقاء نظرة على مدى روعتها وتحمسها على غير العادة ، كان من الواضح أنها كانت راضية جدًا عن الاسم.
“… فتاة صغيرة”، لمس يونس تشي وجهه ، متحدثا بنبرة أكثر جدية مما قالتها: “في حياتي السابقة، في حياتي السابقة ، كنت أعرف بالفعل سحري. من صغيرات الأبرياء إلى العذارى الكبيرات التي لا تقهر ، وتروق لي هو شيء طبيعي جدا جدا. لذلك ، لا تعتقد أنه غريب على الإطلاق ”
علاوة على ذلك ، كان السيف أكبر من السيف السميك اوفرلرد وإثم التنين! ومثل هذا السيف الضخم لا يمكن أن يسمى سوى سيفا ثقيلا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
