لينغشي
منتصف الليل، قصر احتضان القمر.
“اي كلمات…؟”
وإلى جانب بركة زهرة اللوتس، وضعت شياو لينغشي يديها على وجنتيها بينما كانت تجلس بصمت، وتشاهد تموجاتها تحت نسيم الرياح البارد.
جلست لفترة قصيرة ولم يعلم أحد بما تفكر فيه.
قدم ضوء القمر الساطع الذي يلمع مباشرة في البركة انعكاسًا مشرقًا وواضحًا لوجهها الأبيض الثلجي وعينيها المثيرة المذهلة.
استخدمت شياو لينغشي نغمة الأمر التي لم يكن يون تشي قد عصاها سابقاً. لقد أصبحت هذه العادة التي اتبعت لأكثر من عشر سنوات.
جلست لفترة قصيرة ولم يعلم أحد بما تفكر فيه.
نظر يون تشي إلى عينيها وقال بمودة: “إذا … لم تكوني عمتي الصغيرة، سأتزوجك!”
“عمتي الصغيرة، لما لم تنامي بعد؟”
منتصف الليل، قصر احتضان القمر.
تسبب الصوت المألوف والمثير للدهشة لتنظر شياو لينغشى للأعلى، ورأت يون تشي، الذي لم تعرفه عندما وقف بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” يقدم يون تشي احترامه للأب في القانون(حماه)”.
ذهلت، وقالت له بهدوء: “تشي الصغير؟ لماذا أنت هنا؟ ألا يجب أن تكون في غرفة الزفاف مع الأخت الأميرة اليوم؟ لماذا لست برفقتها … وجئت إلى هنا بدلاً من ذلك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً!”
“إنها نائمة بالفعل. ثم … كنت قلقا قليلا عليك، ذهبت إلى غرفتك قبل أن أراك هنا. ”
“لماذا لم تعد لترافق زوجتك الأميرة. إذا بقيت هنا وقلت الهراء أكثر، سأقوم … سأقول للأخت الأميرة … وأتجاهلك! اسرع واذهب، اذهب، اذهب، اذهب! ”
ابتسم يون تشي بينما كان يتحدث. ثم أخذ خطوة للأمام وجلس بجانب شياو لينغشي، مستمتعاً بمنظر بستان زهرة اللوتس الذي كان يلمع تحت ضوء القمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا … لا أستطيع النوم”. نظرت شياو لينغشي إلى الأسفل بينما بدا قلبها ينبض فجأة بشكل أسرع.
وإلى جانب بركة زهرة اللوتس، وضعت شياو لينغشي يديها على وجنتيها بينما كانت تجلس بصمت، وتشاهد تموجاتها تحت نسيم الرياح البارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
توقفت للحظة قبل الاستمرار بهدوء: “لماذا أنت قلق علي؟ لا يوجد أي خطب معي … يجب أن يكون كل وقتك وأفكارك اليوم مع الأخت الأميرة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” يقدم يون تشي احترامه للأب في القانون(حماه)”.
لم يرد يون تشي. بدلا من ذلك، حدق في شياو لينغشي لبعض الوقت قبل أن يمد يده فجأة، واضعا إياها على كتفها وقربها للعناق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، فقط كإجراء احترازي، ما زلت بحاجة للتحضير للتغييرات المحتملة. لذلك، سأغادر القصر في غضون شهر واحد “.
“آه …” صرخت شياو لينغشي بهدوء في الصدمة. ومع ذلك، لم تقاوم ووضعت كتفيها بقرب للعناق.
لم يرد يون تشي. بدلا من ذلك، حدق في شياو لينغشي لبعض الوقت قبل أن يمد يده فجأة، واضعا إياها على كتفها وقربها للعناق.
“ألا تشعرين أنه … نفس ذلك الوقت”، شم يون تشي رائحة شياو لينغشي كما قال بابتسامة.
“يوو…”
“الوقت سابقاً … ماذا؟”
جلست لفترة قصيرة ولم يعلم أحد بما تفكر فيه.
“منذ ثلاث سنوات عندما تزوجت لأول مرة. كانت تلك الليلة هي نفسها اليوم. تحت سماء الليل، كنت أعانق العمة الصغيرة بنفس الطريقة “.
وإلى جانب بركة زهرة اللوتس، وضعت شياو لينغشي يديها على وجنتيها بينما كانت تجلس بصمت، وتشاهد تموجاتها تحت نسيم الرياح البارد.
بدا أن هذه الجملة استحضرت ذكريات الاثنين، كما تذكرت على الفور ذكريات ذلك اليوم.
فجأة، بدأ الجسم الناعم أمام صدره بالابتعاد، وحل محله دفعة لم تكن قوية ولا خفيفة. غير قادر على منعها في الوقت المناسب، سقط وجلس على الأرض. أمامه، وقفت شياو لينغشي ولها في الواقع تعبير غاضب ….
هذا الغموض المتألف بإبهام من المحرم، لكنه لا يزال قد أسكرهم بصمت. لم يكن أي منهما على استعداد لكسر صورة تلك الليلة. كان من المفترض أن تكون تلك الليلة ليلة زفاف يون تشي وشيا تشينغيو. ومع ذلك، قضى ليلة كاملة يعانق شياو لينغشي في الجبل الخلفي.
“لأنني لم أعد قادرة على اللحاق بخُطى تشي الصغير وأكون في عالمك … أنا طبيعية جدا.
الليلة، كانت ليلة زفافه وبالمثل، كان بجانب شياو لينغشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _____ــــ—–” ” “،” ” “—–ــــ_____
“ليست نفس الشيء …” هزت شياو لينغشي رأسها ببطء وردت بهدوء:
“أوه؟” كان وجه تسانغ وانهي مليء بالأسئلة.
“في ذلك الوقت، عندما كنت ستتزوج من شيا تشينغيو، في الواقع … شعرت بعدم السعادة أكثر من السعادة.
مع وجود هاتين القضيتين المهمتين، وحقيقة أنني سبق لي أن أبلغت الثلاثة منهم أنني سأكون في طريقي إلى إمبراطورية العنقاء الإلهية بعد خمسة أشهر، حتى لو اكتشفت طائفة العنقاء الإلهي ما حدث بالأمس، لعلهم على الأرجح لن يكونوا أحراراً جداً لكي يبحثون عني للانتقام”
ومع اقتراب موعد الزفاف، شعرت أن تشي الصغير لم يعد ينتمي لي بعد الآن، وينتمي إلى شخص آخر.
لأنه في ذلك الوقت، كانت شياو لينغشى عمته الصغيرة.
علاوة على ذلك، كنت أخشى أن تسيء شيا تشينغيو لك أو حتى تزعجك، كانت تعتبر الموهبة رقم واحد في مدينة السحابة العائمة. لم تكن مطابقا لها ولم يعد بإمكاني الوقوف بجانبك لحمايتك … يبدو أن أبي كان لديه نفس المشاعر.
فجأة، بدأ الجسم الناعم أمام صدره بالابتعاد، وحل محله دفعة لم تكن قوية ولا خفيفة. غير قادر على منعها في الوقت المناسب، سقط وجلس على الأرض. أمامه، وقفت شياو لينغشي ولها في الواقع تعبير غاضب ….
لقد كان مبتهجًا أنك تزوجت، ولكن في الوقت نفسه، كان شديد التوتر أيضًا … ولكن هذه المرة مختلفة تمامًا “.
ومع ذلك، فنحن لا نفهم نواياهم الحقيقية وهم غير متأكدين مما إذا كانوا سيفعلون ذلك فعلاً.
أضاءت عيون شياو لينغشى الجميلة على الفور: ” الأخت الأميرة هي أميرة! هي الفتاة الأكثر شرفاً في كامل الرياح الزرقاء. انها لطيفة وتبدو جميلة جدا … أستطيع ان اقول ان ابي سعيد ايضا بشكل استثنائي اليوم. هذه هي المرة الأولى التي رأيته فيها يشرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الوقت سابقاً … ماذا؟”
برؤية تشي الصغير يحصل على مثل هذه الزوجة الصالحة تجعلني سعيدة حقا “.
المرة الأولى التي قال فيها يون تشي أن شياو لينغشى كان في ليلة زواجه مع شيا تشينغيو … ومع ذلك، تحمل نفس الكلمات معنى مختلفا للغاية بين ذلك الحين والآن …
“… إذا كانت العمة الصغيرة سعيدة حقا، فلماذا لا تستطيعين النوم، وبدلا من ذلك تحلمين أحلام اليقظة هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً!”
اصبحت شياو لينغشي صامتة. مالت بقرب صدر يون تشي حتى استطاعت من أن تسمع ضربات قلبه.
توقفت للحظة قبل الاستمرار بهدوء: “لماذا أنت قلق علي؟ لا يوجد أي خطب معي … يجب أن يكون كل وقتك وأفكارك اليوم مع الأخت الأميرة. ”
بعد فترة، قالت في النهاية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلصت شياو لينغشى بلطف نفسها بشدة من أجل الاقتراب منه، كما لو كان سيختفي فقط إذا استرخت ولو قليلاً:
“فجأة … افتقد الأوقات القديمة … تلك الأوقات، أنا وتشي الصغير … كنا معا … كل دقيقة … كل ثانية. إذا كنت أريد ذلك، يمكن أن أرى تشي الصغير في أي وقت.
في ذلك الوقت، كان تشي الصغير ينتمي إلي، وبدا وكأن العالم كله ملك لنا … ”
أكّد يون تشي بشكل محموم:” مثلما قلت … تلك الكلمات التي ذكرتها للعمة الصغيرة في الماضي، أتساءل عما إذا كانت العمة الصغيرة ما زالت تتذكرها ”.
يون تشي:
“آه …” صرخت شياو لينغشي بهدوء في الصدمة. ومع ذلك، لم تقاوم ووضعت كتفيها بقرب للعناق.
“…”
استخدمت شياو لينغشي نغمة الأمر التي لم يكن يون تشي قد عصاها سابقاً. لقد أصبحت هذه العادة التي اتبعت لأكثر من عشر سنوات.
“الآن، كبر تشي الصغير، وأصبح قويا جدا. أنت محبوب من قبل العديد من الأشخاص وتزوجت حتى من الفتيات الأكثر تميزًا في العالم كله. الأولى هي الجنية رقم واحد من امبراطورية الرياح الزرقاء، والأخرى هي الأميرة الوحيدة لأسرة الرياح الزرقاء الإمبراطورية … أنا سعيدة وفخورة جداً … ولكن حزينة قليلاً … لـ … لأ … لأن … ”
الليلة، كانت ليلة زفافه وبالمثل، كان بجانب شياو لينغشي.
قلصت شياو لينغشى بلطف نفسها بشدة من أجل الاقتراب منه، كما لو كان سيختفي فقط إذا استرخت ولو قليلاً:
في ذلك الوقت، كان تشي الصغير ينتمي إلي، وبدا وكأن العالم كله ملك لنا … ”
“لأنني لم أعد قادرة على اللحاق بخُطى تشي الصغير وأكون في عالمك … أنا طبيعية جدا.
بلوب …بلوب….بلوب
لا أستطيع المقارنة مع الأخت الأميرة، لا يمكن مقارنتي بـ شيا تشينغيو… كل الأشخاص الذين جاءوا اليوم هم شخصيات ضخمة عادة ما أسمعها في الأساطير … أنا أيضاً لا أمتلك القدرة على حماية تشي الصغير بعد الآن … … لا يمكنني أن أكون سوى عبء على تشي الصغير… يوو… ”
الآن ومع ذلك، فإنهم وكلهم يعلمون بالفعل أنهم ليسوا متصلين بالدم.
تم تغطية شفاه شياو لينغشى برفق بيد يون تشي، مما منعها من التحدث أكثر من ذلك.
“أنا لست سطحي اللسان. كل جملة أقولها إلى العمة الصغيرة تأتي من قلبي. ما أقوله اليوم صحيح، وما قلته في الماضي صحيح كذلك. ”
“العمة الصغيرة، هل تعلمين …” تحدث يون تشي بطريقة هادئة ومصممة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف يون تشي على الفور مع وجه من البراءة: “أنا …”
“إذا كنت تريدين حقا أن أقول من هو الأكثر أهمية في قلبي، هذا الشخص، سيكون بالتأكيد أنت … علاوة على ذلك، سوف أكون لك إلى الأبد. بغض النظر عمن أو ماذا، لا يمكن استبدالك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاءت عيون شياو لينغشى الجميلة على الفور: ” الأخت الأميرة هي أميرة! هي الفتاة الأكثر شرفاً في كامل الرياح الزرقاء. انها لطيفة وتبدو جميلة جدا … أستطيع ان اقول ان ابي سعيد ايضا بشكل استثنائي اليوم. هذه هي المرة الأولى التي رأيته فيها يشرب.
لذلك، أنا بالتأكيد لن أسمح لأحد أن يقول أن عمتي الصغيرة أقل شأنا من الآخرين. حتى لو كنت أنت نفسك “.
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسبب الصوت المألوف والمثير للدهشة لتنظر شياو لينغشى للأعلى، ورأت يون تشي، الذي لم تعرفه عندما وقف بجانبها.
خرجت صرخة صامتة للغاية، وكأن قلبها قد تحرك بسبب الحديث.
عاش “يون تشي” و “شياو لينغشي” معاً لأكثر من عشر سنوات، اعتقد أنه يعرف كل شيء عنها، لدرجة أنه حتى يتمكن من اكتشاف أي تغييرات طفيفة في مشاعرها بدقة.
ارتجف وجه لينغشي الصامت بضع مرات وتسارع قلبها حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فكرت فيما يقلق الأب. أرجوا منك الراحة. حقيقة أنني تجرأت على التصرف على هذا النحو ضد الثلاثة من طائفة العنقاء الإلهي لم يكن فقط بسبب حقيقة أنها قد تخفي هذه المسألة.
بعد ذلك، وضعت يدها على صدر “يون تشي” وضحكت قليلاً: “سيكون تشي الصغير دومًا” تشي الصغير”، هو ما يبهجني”.
“أنا … لا أستطيع النوم”. نظرت شياو لينغشي إلى الأسفل بينما بدا قلبها ينبض فجأة بشكل أسرع.
“أنا لست سطحي اللسان. كل جملة أقولها إلى العمة الصغيرة تأتي من قلبي. ما أقوله اليوم صحيح، وما قلته في الماضي صحيح كذلك. ”
علاوة على ذلك، كان هناك الكثير من الناس حاضرين. على الرغم من أننا قد حذرناهم، لا يمكننا أن نكون على يقين من أنهم لن يكشفوا هذه المسألة، أو حتى نشرها للجمهور. إذا انتشرت هذه المسألة بالفعل … فإن طائفة العنقاء الإلهي ستحاول بالتأكيد قتلك. ”
أكّد يون تشي بشكل محموم:” مثلما قلت … تلك الكلمات التي ذكرتها للعمة الصغيرة في الماضي، أتساءل عما إذا كانت العمة الصغيرة ما زالت تتذكرها ”.
بلوب …بلوب….بلوب
“اي كلمات…؟”
…
نظر يون تشي إلى عينيها وقال بمودة: “إذا … لم تكوني عمتي الصغيرة، سأتزوجك!”
الليلة، كانت ليلة زفافه وبالمثل، كان بجانب شياو لينغشي.
وبدا أن الهواء يزداد توترا بينما تجمد الاثنان وهما ينظران إلى عيون بعضهما الآخر.
خرجت صرخة صامتة للغاية، وكأن قلبها قد تحرك بسبب الحديث.
المرة الأولى التي قال فيها يون تشي أن شياو لينغشى كان في ليلة زواجه مع شيا تشينغيو … ومع ذلك، تحمل نفس الكلمات معنى مختلفا للغاية بين ذلك الحين والآن …
ومع اقتراب موعد الزفاف، شعرت أن تشي الصغير لم يعد ينتمي لي بعد الآن، وينتمي إلى شخص آخر.
لأنه في ذلك الوقت، كانت شياو لينغشى عمته الصغيرة.
.
الآن ومع ذلك، فإنهم وكلهم يعلمون بالفعل أنهم ليسوا متصلين بالدم.
نظر يون تشي إلى الأعلى قائلاً: “نظرًا لبطولة ترتيب أمم السماء العميقة السبعة والفلك البدائي العميق المرتقب.
بلوب …بلوب….بلوب
“أوه؟” كان وجه تسانغ وانهي مليء بالأسئلة.
في الليلة الصامتة، كان يون تشي يسمع نبضات قلب شياو لينغشى بوضوح.
ابتسم يون تشي بينما كان يتحدث. ثم أخذ خطوة للأمام وجلس بجانب شياو لينغشي، مستمتعاً بمنظر بستان زهرة اللوتس الذي كان يلمع تحت ضوء القمر.
فجأة، بدأ الجسم الناعم أمام صدره بالابتعاد، وحل محله دفعة لم تكن قوية ولا خفيفة. غير قادر على منعها في الوقت المناسب، سقط وجلس على الأرض. أمامه، وقفت شياو لينغشي ولها في الواقع تعبير غاضب ….
هذا الغموض المتألف بإبهام من المحرم، لكنه لا يزال قد أسكرهم بصمت. لم يكن أي منهما على استعداد لكسر صورة تلك الليلة. كان من المفترض أن تكون تلك الليلة ليلة زفاف يون تشي وشيا تشينغيو. ومع ذلك، قضى ليلة كاملة يعانق شياو لينغشي في الجبل الخلفي.
“أ-أنت… باستخدام هذه المحادثات الباهتة للاستفادة مني مرة أخرى مثل المرة الأخيرة!”
ومع ذلك، فنحن لا نفهم نواياهم الحقيقية وهم غير متأكدين مما إذا كانوا سيفعلون ذلك فعلاً.
شحنت خدود شياو لينغشي باللون الأحمر كما بدت مشوشة إلى حد ما، وبدأ حديثها يصبح غير متماسك:
“شيرو، ألا تريدين أن تنام أكثر من ذلك بقليل؟ ما زال مبكرا.” بتحركها الطفيف، استيقظ يون تشي. برؤية عيناها الخجولة، ابتسم.
“اليوم، تزوجت الأخت الأميرة … لكنك تقول لفتاة أخرى أنك تريد أن تتزوجها في ليلة زواجك … المرة الأخيرة، كانت نفس المرة الأخيرة … تشي الصغير، أنت … أنت حقاً زير نساء خارق!” (ههه جبهةة)
استخدمت شياو لينغشي نغمة الأمر التي لم يكن يون تشي قد عصاها سابقاً. لقد أصبحت هذه العادة التي اتبعت لأكثر من عشر سنوات.
وقف يون تشي على الفور مع وجه من البراءة: “أنا …”
ارتجف وجه لينغشي الصامت بضع مرات وتسارع قلبها حتى.
“توقف عن الكلام!”
مع وجود هاتين القضيتين المهمتين، وحقيقة أنني سبق لي أن أبلغت الثلاثة منهم أنني سأكون في طريقي إلى إمبراطورية العنقاء الإلهية بعد خمسة أشهر، حتى لو اكتشفت طائفة العنقاء الإلهي ما حدث بالأمس، لعلهم على الأرجح لن يكونوا أحراراً جداً لكي يبحثون عني للانتقام”
تحولت شياو لينغشى بعيدا وقال بصوت عال:
“إنها نائمة بالفعل. ثم … كنت قلقا قليلا عليك، ذهبت إلى غرفتك قبل أن أراك هنا. ”
“لماذا لم تعد لترافق زوجتك الأميرة. إذا بقيت هنا وقلت الهراء أكثر، سأقوم … سأقول للأخت الأميرة … وأتجاهلك! اسرع واذهب، اذهب، اذهب، اذهب! ”
عندما شاهدت جسد ذكر عاريًا تمامًا أمامها وجسدها أيضاً بلا ملابس داخلية، تركت تسانغ يوي صرخة بدت كأنها حيوان صغير، وأخفت جسدها في البطانيات.
عاش “يون تشي” و “شياو لينغشي” معاً لأكثر من عشر سنوات، اعتقد أنه يعرف كل شيء عنها، لدرجة أنه حتى يتمكن من اكتشاف أي تغييرات طفيفة في مشاعرها بدقة.
اليوم، يجب أن أقول إنني أعتقد أنك لست شخصًا متهورًا. حادثة الأمس تجلب بالفعل إمكانية حدوث تداعيات هائلة. إن قوة طائفة العنقاء الإلهية أبعد من خيالك. حتى لو اجتمعت طوائفنا الأربعة الرئيسية، لن تكون قابلة للمقارنة حتى مع إحدى الطوائف الفرعية للطائفة الإلهية.
لكن هذه المرة، فاجأه التغيير المفاجئ في العواطف، لم يستطع الرد إلا بشيء من الذعر:
لأنه في ذلك الوقت، كانت شياو لينغشى عمته الصغيرة.
“حسناً. حسناً، أنا أفهم، سأعود الآن … العمة الصغيرة … أنت بحاجة إلى الراحة باكراً…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسانغ يوي التي حملت أول أمطارها قد استيقظ في هذا الوقت. عندما فتحت عينيها، شعرت بألم تمزق بسيط. ثم ذكّرها وجع جسدها بأن ما حدث بالأمس لم يكن حلما.
“غادر بسرعة!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الليلة الصامتة، كان يون تشي يسمع نبضات قلب شياو لينغشى بوضوح.
“آآه … حسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تريدين حقا أن أقول من هو الأكثر أهمية في قلبي، هذا الشخص، سيكون بالتأكيد أنت … علاوة على ذلك، سوف أكون لك إلى الأبد. بغض النظر عمن أو ماذا، لا يمكن استبدالك!
استخدمت شياو لينغشي نغمة الأمر التي لم يكن يون تشي قد عصاها سابقاً. لقد أصبحت هذه العادة التي اتبعت لأكثر من عشر سنوات.
أومأ تسانغ وانهي ببطء وابتسم بسرور: “شي ير، بعد أن سلمت يوي ير إليك، أشعر بالاطمئنان تمامًا. خاصة وأنكما تحبان بعضكما البعض، هذا لا يمكن أن يكون أكثر كمالا. والدة يوي ير ترقد في سلام في السماء. بعد ثلاثة أيام، عليك أن تتذكر أن تذهب لتكريم أمها “.
اختفى يون تشي من عند لينغشي وعاد إلى غرفته الجديدة.
المرة الأولى التي قال فيها يون تشي أن شياو لينغشى كان في ليلة زواجه مع شيا تشينغيو … ومع ذلك، تحمل نفس الكلمات معنى مختلفا للغاية بين ذلك الحين والآن …
ومع ذلك، لم تعد شياو لينغشى إلى غرفتها على الفور. وظلت واقفة بجانب بركة زهرة اللوتس لبعض الوقت … هذه المرة، لم يكن لديها مظهرها الأولي المغمور، وغطت وجهها من حين لآخر، وهي تضحك بسخرية. كانت ابتسامتها أكثر إشراقا من النجوم التي ملأت السماء.
قدم ضوء القمر الساطع الذي يلمع مباشرة في البركة انعكاسًا مشرقًا وواضحًا لوجهها الأبيض الثلجي وعينيها المثيرة المذهلة.
…
“نعم، هذا واجب يون تشي”. أجاب يون تشي.
..
أكّد يون تشي بشكل محموم:” مثلما قلت … تلك الكلمات التي ذكرتها للعمة الصغيرة في الماضي، أتساءل عما إذا كانت العمة الصغيرة ما زالت تتذكرها ”.
.
_____ــــ—–” ” “،” ” “—–ــــ_____
في ذلك الوقت، كان تشي الصغير ينتمي إلي، وبدا وكأن العالم كله ملك لنا … ”
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، وضعت يدها على صدر “يون تشي” وضحكت قليلاً: “سيكون تشي الصغير دومًا” تشي الصغير”، هو ما يبهجني”.
..
توقفت للحظة قبل الاستمرار بهدوء: “لماذا أنت قلق علي؟ لا يوجد أي خطب معي … يجب أن يكون كل وقتك وأفكارك اليوم مع الأخت الأميرة. ”
…
جلست لفترة قصيرة ولم يعلم أحد بما تفكر فيه.
بعد فترة خُمسُ الليل، بدأت السماء خارج النافذة تصبح مشرقة بالفعل.
عاش “يون تشي” و “شياو لينغشي” معاً لأكثر من عشر سنوات، اعتقد أنه يعرف كل شيء عنها، لدرجة أنه حتى يتمكن من اكتشاف أي تغييرات طفيفة في مشاعرها بدقة.
تسانغ يوي التي حملت أول أمطارها قد استيقظ في هذا الوقت. عندما فتحت عينيها، شعرت بألم تمزق بسيط. ثم ذكّرها وجع جسدها بأن ما حدث بالأمس لم يكن حلما.
وراء الحجاب الأحمر الغامض، ركعت تسانغ يوي على السرير وساعدت يون تشي على ارتداء ملابسه بيديها الناعمة كاليشم.
“شيرو، ألا تريدين أن تنام أكثر من ذلك بقليل؟ ما زال مبكرا.” بتحركها الطفيف، استيقظ يون تشي. برؤية عيناها الخجولة، ابتسم.
“تشي ير، يوم أمس هو يومك الكبير، لذا كان من الأفضل ترك بعض الكلمات دون الحديث عنها.
“يوو…”
لم يرد يون تشي. بدلا من ذلك، حدق في شياو لينغشي لبعض الوقت قبل أن يمد يده فجأة، واضعا إياها على كتفها وقربها للعناق.
عندما شاهدت جسد ذكر عاريًا تمامًا أمامها وجسدها أيضاً بلا ملابس داخلية، تركت تسانغ يوي صرخة بدت كأنها حيوان صغير، وأخفت جسدها في البطانيات.
…
بعد فترة، قالت بهدوء: “اليوم هو أول يوم لنا كزوجين. يجب علينا دفع الاحترام للأب باكراً اليوم … أنا … هل أساعدك في ارتداء ملابسك أولاً؟ ”
تراثهم وإرثهم شاسع لدرجة أنه قابل للمقارنة مع الأسس المقدسة.
“…”
جلست لفترة قصيرة ولم يعلم أحد بما تفكر فيه.
وراء الحجاب الأحمر الغامض، ركعت تسانغ يوي على السرير وساعدت يون تشي على ارتداء ملابسه بيديها الناعمة كاليشم.
عندما شاهدت جسد ذكر عاريًا تمامًا أمامها وجسدها أيضاً بلا ملابس داخلية، تركت تسانغ يوي صرخة بدت كأنها حيوان صغير، وأخفت جسدها في البطانيات.
عند هذه النقطة، لم تعد أميرة، ولكن الزوجة التي تعطي زوجها الرعاية والعطاء. ومع ذلك، كان من الواضح أنها لم تفعل هذا من قبل لأن أفعالها كانت غير مألوفة وبطيئة.
“الآن، كبر تشي الصغير، وأصبح قويا جدا. أنت محبوب من قبل العديد من الأشخاص وتزوجت حتى من الفتيات الأكثر تميزًا في العالم كله. الأولى هي الجنية رقم واحد من امبراطورية الرياح الزرقاء، والأخرى هي الأميرة الوحيدة لأسرة الرياح الزرقاء الإمبراطورية … أنا سعيدة وفخورة جداً … ولكن حزينة قليلاً … لـ … لأ … لأن … ”
خلال العملية بأكملها، كانت عارية تماما وكانت تُلمس باستمرار من قبل يون تشي. عندما ساعدته أخيراً في ارتداء ملابسه، كانت تلهث بالفعل ووجهها أحمر.
الآن ومع ذلك، فإنهم وكلهم يعلمون بالفعل أنهم ليسوا متصلين بالدم.
ثم ارتدت بشكل هائج فستان العنقاء الذهبي المطرز الخاص بها …
“في ذلك الوقت، عندما كنت ستتزوج من شيا تشينغيو، في الواقع … شعرت بعدم السعادة أكثر من السعادة.
” يقدم يون تشي احترامه للأب في القانون(حماه)”.
في ذلك الوقت، كان تشي الصغير ينتمي إلي، وبدا وكأن العالم كله ملك لنا … ”
“تقدم يوي ير احترمها للأب”.
“أ-أنت… باستخدام هذه المحادثات الباهتة للاستفادة مني مرة أخرى مثل المرة الأخيرة!”
جاء كل من يون تشي وتسانغ يوي إلى قصر الملك جنبًا إلى جنب لتقديم الاحترام لـ تسانغ وانهي.
عند هذه النقطة، لم تعد أميرة، ولكن الزوجة التي تعطي زوجها الرعاية والعطاء. ومع ذلك، كان من الواضح أنها لم تفعل هذا من قبل لأن أفعالها كانت غير مألوفة وبطيئة.
أومأ تسانغ وانهي ببطء وابتسم بسرور: “شي ير، بعد أن سلمت يوي ير إليك، أشعر بالاطمئنان تمامًا. خاصة وأنكما تحبان بعضكما البعض، هذا لا يمكن أن يكون أكثر كمالا. والدة يوي ير ترقد في سلام في السماء. بعد ثلاثة أيام، عليك أن تتذكر أن تذهب لتكريم أمها “.
بعد فترة، قالت بهدوء: “اليوم هو أول يوم لنا كزوجين. يجب علينا دفع الاحترام للأب باكراً اليوم … أنا … هل أساعدك في ارتداء ملابسك أولاً؟ ”
“نعم، هذا واجب يون تشي”. أجاب يون تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسانغ يوي التي حملت أول أمطارها قد استيقظ في هذا الوقت. عندما فتحت عينيها، شعرت بألم تمزق بسيط. ثم ذكّرها وجع جسدها بأن ما حدث بالأمس لم يكن حلما.
“حسناً!”
ارتجف وجه لينغشي الصامت بضع مرات وتسارع قلبها حتى.
أومأ تسانغ وانهي برأسه، وتحول إلى الصرامة فجأة:
تم تغطية شفاه شياو لينغشى برفق بيد يون تشي، مما منعها من التحدث أكثر من ذلك.
“تشي ير، يوم أمس هو يومك الكبير، لذا كان من الأفضل ترك بعض الكلمات دون الحديث عنها.
بدا أن هذه الجملة استحضرت ذكريات الاثنين، كما تذكرت على الفور ذكريات ذلك اليوم.
اليوم، يجب أن أقول إنني أعتقد أنك لست شخصًا متهورًا. حادثة الأمس تجلب بالفعل إمكانية حدوث تداعيات هائلة. إن قوة طائفة العنقاء الإلهية أبعد من خيالك. حتى لو اجتمعت طوائفنا الأربعة الرئيسية، لن تكون قابلة للمقارنة حتى مع إحدى الطوائف الفرعية للطائفة الإلهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاءت عيون شياو لينغشى الجميلة على الفور: ” الأخت الأميرة هي أميرة! هي الفتاة الأكثر شرفاً في كامل الرياح الزرقاء. انها لطيفة وتبدو جميلة جدا … أستطيع ان اقول ان ابي سعيد ايضا بشكل استثنائي اليوم. هذه هي المرة الأولى التي رأيته فيها يشرب.
تراثهم وإرثهم شاسع لدرجة أنه قابل للمقارنة مع الأسس المقدسة.
عند هذه النقطة، لم تعد أميرة، ولكن الزوجة التي تعطي زوجها الرعاية والعطاء. ومع ذلك، كان من الواضح أنها لم تفعل هذا من قبل لأن أفعالها كانت غير مألوفة وبطيئة.
بالأمس، سبب تجرأت على إصابتهم وإجبارهم على التراجع ربما لأنك تعرف أنهم سيحاولون تغطية هذا الأمر.
لم يرد يون تشي. بدلا من ذلك، حدق في شياو لينغشي لبعض الوقت قبل أن يمد يده فجأة، واضعا إياها على كتفها وقربها للعناق.
ومع ذلك، فنحن لا نفهم نواياهم الحقيقية وهم غير متأكدين مما إذا كانوا سيفعلون ذلك فعلاً.
“نعم، هذا واجب يون تشي”. أجاب يون تشي.
علاوة على ذلك، كان هناك الكثير من الناس حاضرين. على الرغم من أننا قد حذرناهم، لا يمكننا أن نكون على يقين من أنهم لن يكشفوا هذه المسألة، أو حتى نشرها للجمهور. إذا انتشرت هذه المسألة بالفعل … فإن طائفة العنقاء الإلهي ستحاول بالتأكيد قتلك. ”
تم تغطية شفاه شياو لينغشى برفق بيد يون تشي، مما منعها من التحدث أكثر من ذلك.
حتى بعد الذي قاله تسانغ وانهي، كان يون تشي لا يزال يستمع بهدوء تام.
“اليوم، تزوجت الأخت الأميرة … لكنك تقول لفتاة أخرى أنك تريد أن تتزوجها في ليلة زواجك … المرة الأخيرة، كانت نفس المرة الأخيرة … تشي الصغير، أنت … أنت حقاً زير نساء خارق!” (ههه جبهةة)
هز رأسه فقط وقال:
“تشي ير، يوم أمس هو يومك الكبير، لذا كان من الأفضل ترك بعض الكلمات دون الحديث عنها.
“لقد فكرت فيما يقلق الأب. أرجوا منك الراحة. حقيقة أنني تجرأت على التصرف على هذا النحو ضد الثلاثة من طائفة العنقاء الإلهي لم يكن فقط بسبب حقيقة أنها قد تخفي هذه المسألة.
“تشي ير، يوم أمس هو يومك الكبير، لذا كان من الأفضل ترك بعض الكلمات دون الحديث عنها.
في الواقع، حتى لو انتشر هذا الموضوع، أو إذا كان عليهم إخطار طائفتهم طواعية، فإن “طائفة العنقاء الإلهي” لن تثأر مني على المدى القصير “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسانغ يوي التي حملت أول أمطارها قد استيقظ في هذا الوقت. عندما فتحت عينيها، شعرت بألم تمزق بسيط. ثم ذكّرها وجع جسدها بأن ما حدث بالأمس لم يكن حلما.
“أوه؟” كان وجه تسانغ وانهي مليء بالأسئلة.
منتصف الليل، قصر احتضان القمر.
نظر يون تشي إلى الأعلى قائلاً: “نظرًا لبطولة ترتيب أمم السماء العميقة السبعة والفلك البدائي العميق المرتقب.
“ألا تشعرين أنه … نفس ذلك الوقت”، شم يون تشي رائحة شياو لينغشي كما قال بابتسامة.
مع وجود هاتين القضيتين المهمتين، وحقيقة أنني سبق لي أن أبلغت الثلاثة منهم أنني سأكون في طريقي إلى إمبراطورية العنقاء الإلهية بعد خمسة أشهر، حتى لو اكتشفت طائفة العنقاء الإلهي ما حدث بالأمس، لعلهم على الأرجح لن يكونوا أحراراً جداً لكي يبحثون عني للانتقام”
المرة الأولى التي قال فيها يون تشي أن شياو لينغشى كان في ليلة زواجه مع شيا تشينغيو … ومع ذلك، تحمل نفس الكلمات معنى مختلفا للغاية بين ذلك الحين والآن …
“ومع ذلك، فقط كإجراء احترازي، ما زلت بحاجة للتحضير للتغييرات المحتملة. لذلك، سأغادر القصر في غضون شهر واحد “.
“العمة الصغيرة، هل تعلمين …” تحدث يون تشي بطريقة هادئة ومصممة:
عند هذه النقطة، لم تعد أميرة، ولكن الزوجة التي تعطي زوجها الرعاية والعطاء. ومع ذلك، كان من الواضح أنها لم تفعل هذا من قبل لأن أفعالها كانت غير مألوفة وبطيئة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
