ليلة زفاف القصر الإمبراطوري
“علينا أن نسرع ونترك هذا المكان اللعين!”
لمع الشمعدان الأحمر الكبير -الذي يعلو القدر الفاخر المليء بزهور الآذريون- بتألق براق، ونحت تنين وعنقاء متسلقين على الشمعدانات بالورنيش الذهبي.
“كما كان متوقعًا من غابة الشياطين، لم نلاحظ بوضوح كيف توفي الأخوة الثالث والرابع، ناهيك عن الكنوز، لا يوجد في الأساس شيء مماثل لقطعة صخر هنا. لن أذهب أبدًا إلى هذا المكان مرة أخرى! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت، عندما كانوا في قصر القمر الجديد العميق، كان ينبغي عليهم الإشارة إلى بعضهم البعض كأخت كبيرة وأخ أو أخت بالفعل.
“يا؟ هذا … يبدو أن هناك شخص ما هناك “.
“لقد جرح في كل مكان، ويبدو أنه على وشك الموت. ياله من دودة مثيرة للشفقة. “قال الرجل في الوسط.
وقف الأشخاص الثلاثة أمام الرجل الذي يرتدي ملابس سوداء، وكل واحد منهم، كان يطلق هالة من عالم الأرض العميق.
يجب أن … بالتأكيد ألّا … أموت …
“لقد جرح في كل مكان، ويبدو أنه على وشك الموت. ياله من دودة مثيرة للشفقة. “قال الرجل في الوسط.
“مثل هذا الجو الثقيل من الاستياء، هذا الهوس المرعب … على جسده، يحمل في الواقع هالة يمكن أن تسمح لي بالهروب من هذا السجن … هاهاهاها … هاهاهاها … هذا هو المضيف المثالي الذي لم أحلم به من قبل … السماوات فتحت عيونها أخيرا.
“همف، على الأكثر، هذه الهالة هي فقط في عالم الروح العميق. لقد تجرأ بالفعل على اقتحام مكان مثل هذا، إنه متهور حقاً “.
جلس يون تشي بجانبها، وهو يعانق أكتافها المعطرة، قال برفق: “الأخت الكبرى، تركتك تنتظرين”.
“بالنظر إلى حالته الراهنة، لن يعيش هناك لفترة أطول، لأننا واجهناه، هيهي … لنغتنم هذه الفرصة لإرساله في طريقه إذاً”.
“لا أستطيع … الموت!”
الرجل المتوسط في العمر الذي قال هذا كشف عن ابتسامة متعطشة للدماء …
كان الضباب الغامق يحيط بالمفتاح، وفي هذه اللحظة، بدأ هذا الضباب فجأة يرفرف في اتجاهات عشوائية، كما لو قد شعر بشيء …
لأشخاص مثلهم من عاشوا حياة التكلم بالسيوف، قتل الناس سيحقق دون أدنى شك رضاء عظيم. أخرج نصله الطويل، وبضحكة شريرة، حطّم نحو رأس الشاب ذو اللباس الأسود بنصله.
دارت الأرض والأجواء في عيون الشاب. ثم سقط بشدة على الأرض وأغمي عليه.
كلانغ !!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن أقتل يون تشي … أقتل يون تشي …
بدا الشاب ذو الملابس السوداء الملقى على الأرض وكأنه قد أحرق بالفعل، ولكن فجأة تمكن بطريقة ما أو من مكان ما من اكتساب القوة، وكان في الواقع قادراً بالكاد على تجنب هذا النصل الموجه بشدة.
“غالباً ما أتخيل أين سأكون الآن إذا لم ألتق بزوجي. هل كان قد توفي أبي بالفعل؟ هل ستمتلئ العائلة الإمبراطورية بالدخان والرماد بأكملها؟ أم أنها ستسقط في أيدي أشخاص آخرين …”
تم إزاحة النصل الطويل للرجل ذو منتصف العمر، محطماً على الأرض، ونزع النصل المكسور للشاب ذو اللباس السود من يديه بسبب الصدمة.
كان صدره، الذي طعن من قبل النصل الطويل لا يزال يقطر الدماء …
“يو!” ضحك الرجل في منتصف العمر بعنف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرير…
“هاهاهاها ، على الرغم من أنه في حالة يرثى لها، إلا أن لديه القوة للمقاومة في الواقع. هذا الرجل العظيم يصبح لطيفاً بإرسالك في طريقك، لكنك في الواقع لا تعرف كيف تقدّر لطفي. هيه ، أنا حقا أريد أن أرى، كيف ستستمر تحت هذا السيف. ”
تميز بإشراق الشموع الحمراء، وجهها الجميل الذي كان واضحًا مثل اليشم، كان جميلًا بشكل لا يضاهى.
بعد قول ذلك، قام على الفور بتعميم ثلاثين في المئة من قوته العميقة في ذراعه، وطعن نحو قلب الشاب ذو الملابس السوداء.
نظرت خارج النافذة، وقالت بمزاج متأمل: “لقد هدأت بالفعل في الخارج، لذلك يجب أن يكون هنا بسرعة كبيرة …”
ومع اقتراب هالة الموت فجأة، تقلص عيون الشباب ذو اللباس الأسود، وتحرك جسمه دون وعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر حفل الزفاف ليوم كامل، وفقط عندما سقط الليل بالكامل، سكنت المدينة الإمبراطورية والقصر الإمبراطوري في النهاية.
مع صوت “بوووف”، اخترق النصل مباشرة في صدره الأيمن.
بعد سقوط جثته، سحب ذراعه الملطخة بالدماء من صدره أيضاً … على صدر الرجل في منتصف العمر، كان هناك ثقب دموي ضخم يضخ دماء طازجة.
وبسرعة فائقة، صبغ الدم الطازج صدره الأحمر بالكامل. كان جسم الشاب ذو اللباس الأسود صلبًا في تلك اللحظة، وبدأت عيناه تنطمس بالتدريج … يمكنه أن يشم رائحة الموت …
اقتربت أجسادهم أقرب وأقرب … وأخيرا، قُبلت شفاه تسانغ يوي العطرة بلطف من قبل يون تشي، وضغط على جسدها على السرير من قبله كذلك.
لا…
جلست شياو لينغ شي أمام الشمعة الحمراء بينما تحمل خديها.
لا أستطيع الموت … لا أستطيع الموت …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت، عندما كانوا في قصر القمر الجديد العميق، كان ينبغي عليهم الإشارة إلى بعضهم البعض كأخت كبيرة وأخ أو أخت بالفعل.
لم أتمكن بعد من قتل يون تشي … لم أقم بعد بثأري …
يجب أن … بالتأكيد ألّا … أموت …
لا أستطيع الموت … لا أستطيع الموت …
كل ألياف من أجسامهم العضلية، كل واحد من أوعيتهم الدموية، تجمدت من الخوف.
“لا أستطيع … الموت!”
إذا تم وضع مثل هذه الإصابات على شخص عادي، لكان هذا الشخص قد مات منذ فترة طويلة، لكنه استمر في التمسك، ولم يسمح لنفسه بالموت … وفي يده اليسرى، يمسك بإحكام بمفتاح أسود.
“غااااااه!!”
كل ألياف من أجسامهم العضلية، كل واحد من أوعيتهم الدموية، تجمدت من الخوف.
بعثت عيناه التي كانت تفقد بصرها فجأة ضوءً شرسًا مثل ذئب شيطاني.
لأشخاص مثلهم من عاشوا حياة التكلم بالسيوف، قتل الناس سيحقق دون أدنى شك رضاء عظيم. أخرج نصله الطويل، وبضحكة شريرة، حطّم نحو رأس الشاب ذو اللباس الأسود بنصله.
فجأة، بدون معرفة إلى من أي جزء من جسده يستمد القوة، وقف فعلاً.
دون وعي، تم إزالة ملابسها من قبل يون تشي، طبقة بطبقة.
ممسكاً على اليد اليمنى للرجل في منتصف العمر والتي كانت تحمل النصل بأحد يديه، حطم بقسوة رأسه بيده الأخرى …
دارت الأرض والأجواء في عيون الشاب. ثم سقط بشدة على الأرض وأغمي عليه.
“لا أحد … يفكر حتى في … قتلي!! آآآآآه!!”
كان في الواقع غير قادر على التحرك بوصة واحدة، وعندما استعاد حواسه، كان في الواقع غير قادر على الشعور بوجود جسمه لفترة طويلة …
بواه!!!
ممسكاً على اليد اليمنى للرجل في منتصف العمر والتي كانت تحمل النصل بأحد يديه، حطم بقسوة رأسه بيده الأخرى …
كانت هذه الضربة كافية لقتله في البداية، وكان يستمتع حالياً بشكل مريح بعمليّة انتقال هذا الشاب ذو اللباس الأسود إلى الموت.
“علينا أن نسرع ونترك هذا المكان اللعين!”
ومع ذلك، لم يتوقع أبداً أنه سيقفز في الحال وبعد ذلك، شعر وكأن الهالة التي أتت من استياء وكراهية المطهر قد غلفته، مما جعله يتجمد للحظة.
“يوو، أختي الأميرة الكبرى، لقد سألت هذا أكثر من ثلاثين مرة.”
كان في الواقع غير قادر على التحرك بوصة واحدة، وعندما استعاد حواسه، كان في الواقع غير قادر على الشعور بوجود جسمه لفترة طويلة …
“بالنظر إلى حالته الراهنة، لن يعيش هناك لفترة أطول، لأننا واجهناه، هيهي … لنغتنم هذه الفرصة لإرساله في طريقه إذاً”.
خفض الرجل في منتصف العمر رأسه ببطء. لاحقاً، انخفض خط نظره إلى أسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرير…
رأى الشاب ذو اللباس الأسود الذي من المفترض أن يكون قد مات تحت نصله … قبضته، ونصف ذراعه في صدره تماماً …
تسببت كلمة “زوجي” التي قالتها، في جعل جسد يون تشي يسترخي. ابتسم، ناظراً إلى تسانغ يوي قال بهدوء: “هل تفضل أن أناديك يوي ير أو شيرو؟”
“أنت … أنت …” وسع الرجل في منتصف العمر عينيه، بدت مقل عيونه كما لو كانوا على وشك الانفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسرعة كبيرة، اختفوا داخل الضباب الرمادي للغابة المظلمة.
بعد خروج الصوت النهائي لحياته، سقط ببطء إلى الوراء.
يجب أن … بالتأكيد ألّا … أموت …
بعد سقوط جثته، سحب ذراعه الملطخة بالدماء من صدره أيضاً … على صدر الرجل في منتصف العمر، كان هناك ثقب دموي ضخم يضخ دماء طازجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تنظر من حين لآخر خارج النافذة، وتسمع الأصوات في الخارج، ومع القلق والترقب، تسأل مرارا وتكرارا:
هبت رياح باردة، تحمل رائحة الدم الثقيلة. كان الشاب ذوو الملابس السوداء مغطى بالكامل بالدم، وبدت ذراعه خاصة، وكأنها قد استحمت في بركة من الدماء.
لا أستطيع أن أموت …
كان شعره يرفرف بشدة في الرياح الباردة، مخفيةً نصف وجهه الشيطاني.
“يو!” ضحك الرجل في منتصف العمر بعنف:
كان صدره، الذي طعن من قبل النصل الطويل لا يزال يقطر الدماء …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يتوقع أبداً أنه سيقفز في الحال وبعد ذلك، شعر وكأن الهالة التي أتت من استياء وكراهية المطهر قد غلفته، مما جعله يتجمد للحظة.
في هذه اللحظة، بدا صاحبا الرجل في منتصف العمر، كما لو أنهم رأوا الإله الشيطاني الأسطوري المرعب من الجحيم!
جلست شياو لينغ شي أمام الشمعة الحمراء بينما تحمل خديها.
لقد قتلوا أعدادا لا حصر لها من الناس، وغامروا في عدد لا يحصى من الأراضي الخطرة، بحيث كان لديهم جرأة أكثر من الشخص العادي.
“يا؟ هذا … يبدو أن هناك شخص ما هناك “.
ومع ذلك، فإن هذا الجو الكثيف الذي لا يمكن تصوره من الاستياء والكراهية والعداء جعلهم يشعرون كما لو كانوا في سجن جليد المطهر.
لمع الشمعدان الأحمر الكبير -الذي يعلو القدر الفاخر المليء بزهور الآذريون- بتألق براق، ونحت تنين وعنقاء متسلقين على الشمعدانات بالورنيش الذهبي.
كل ألياف من أجسامهم العضلية، كل واحد من أوعيتهم الدموية، تجمدت من الخوف.
الرجل المتوسط في العمر الذي قال هذا كشف عن ابتسامة متعطشة للدماء …
وفي نفس الوقت، كانوا يصرخون بشكل غريب، هبطوا، ثم زحفوا، ثم هربوا بعنف إلى الاتجاه المعاكس.
كان شعره يرفرف بشدة في الرياح الباردة، مخفيةً نصف وجهه الشيطاني.
بسرعة كبيرة، اختفوا داخل الضباب الرمادي للغابة المظلمة.
جلست شياو لينغ شي أمام الشمعة الحمراء بينما تحمل خديها.
كلانغ!!
لا…
سحب النصل الطويل منه، وسقط بقوة إلى جوار ساقه.
لمع الشمعدان الأحمر الكبير -الذي يعلو القدر الفاخر المليء بزهور الآذريون- بتألق براق، ونحت تنين وعنقاء متسلقين على الشمعدانات بالورنيش الذهبي.
دارت الأرض والأجواء في عيون الشاب. ثم سقط بشدة على الأرض وأغمي عليه.
كلانغ !!
لا أستطيع أن أموت …
بعد قول ذلك، قام على الفور بتعميم ثلاثين في المئة من قوته العميقة في ذراعه، وطعن نحو قلب الشاب ذو الملابس السوداء.
يجب أن أقتل يون تشي … أقتل يون تشي …
لقد كان دائما قادرا على الشعور بوضوح شديد بمزاج شياو لينغ شي. كان يشعر أن مشاعر عمته الصغيرة الحالي … في اضطراب طفيف.
يجب أن … بالتأكيد ألّا … أموت …
“أنا كذلك” أغلق يون تشي عينيه، وقال برفق: “إذا لم ألتقي بـ شيرو في ذلك الوقت، فربما كنت قد توفيت بالفعل في مدينة القمر الجديد. وكنت أنت أيضًا، من أحضرني إلى المدينة الإمبراطورية، إلى قصر الرياح الزرقاء العميق، وسمحت لي بتمثيل العائلة الإمبراطورية في بطولة الترتيب… من سمحت لي بمقابلة جدي البيولوجي، الذي أخبرني عن خلفيتي الحقيقية كذلك …
تلاشى الصوت النهائي في وعيه تماما أيضاً. كان جسده ممزقا تماما، تماما مثل كيس ورقي.
بعد قول ذلك، قام على الفور بتعميم ثلاثين في المئة من قوته العميقة في ذراعه، وطعن نحو قلب الشاب ذو الملابس السوداء.
إذا تم وضع مثل هذه الإصابات على شخص عادي، لكان هذا الشخص قد مات منذ فترة طويلة، لكنه استمر في التمسك، ولم يسمح لنفسه بالموت … وفي يده اليسرى، يمسك بإحكام بمفتاح أسود.
تلاشى الصوت النهائي في وعيه تماما أيضاً. كان جسده ممزقا تماما، تماما مثل كيس ورقي.
كان الضباب الغامق يحيط بالمفتاح، وفي هذه اللحظة، بدأ هذا الضباب فجأة يرفرف في اتجاهات عشوائية، كما لو قد شعر بشيء …
أخذ يون تشي خطوات واسعة، وصل إلى جانب تسانغ يوي، بلطف، أنزل تاج العنقاء خاصتها.
في أعماق الضباب الرمادي، رن فجأة ضحك مظلم، وغريب، ومرعب …
لا أستطيع الموت … لا أستطيع الموت …
“مثل هذا الجو الثقيل من الاستياء، هذا الهوس المرعب … على جسده، يحمل في الواقع هالة يمكن أن تسمح لي بالهروب من هذا السجن … هاهاهاها … هاهاهاها … هذا هو المضيف المثالي الذي لم أحلم به من قبل … السماوات فتحت عيونها أخيرا.
بعد ذلك، بقيا يناديان بـ الأخت الكبرى والأخ الأصغر كشكل من أشكال العادة، وكان شكلاً من أشكال الذكرى أيضاً.
انتظرت بمرارة لسنوات عديدة، وأخيراً، يمكنني أن أستعيد حريتي … هاهاهاها … هاهاهاهاها …”
لقد كان دائما قادرا على الشعور بوضوح شديد بمزاج شياو لينغ شي. كان يشعر أن مشاعر عمته الصغيرة الحالي … في اضطراب طفيف.
…
..
.
_____ــــ—–” ” “،” ” “—–ــــ_____
.
..
…
كما لو كان ذلك بسبب الخجل، فإن جلدها الشبيه بالثلج الرقيق قد احمر، كما أن تنفسها أصبح دافئًا وغير منتظم أيضًا.
بسبب حفل زفاف يون تشي وتسانغ يوي، أصبحت مدينة الرياح الامبراطورية صاخبة بشكل لا مثيل له بالكامل.
وقفت لينغ شي، قالت بينما تنفخ خديها:
استمر حفل الزفاف ليوم كامل، وفقط عندما سقط الليل بالكامل، سكنت المدينة الإمبراطورية والقصر الإمبراطوري في النهاية.
بواه!!!
وسط سماء الليل المرصعة بالنجوم، كان ضوء القمر اليوم جميلاً للغاية، حيث كان ألسنته الناعمة تداعب القصر الإمبراطوري بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن أجمل هذه اللمعان، لم يكن قادراً على التنافس ضد الشخصين اللذين كانا ينتظرانه لفترة طويلة. توقف عند مدخل الغرفة، مسترشداً بالضوء الغير واضح والضعيف، نظر إلى أهم فتيات في حياته.
جلست تسانغ يوي في الغرفة الجديدة لفترة طويلة جدا بالفعل.
مالت تسانغ يوي على كتف يون تشي، كانت عيناها غائمة مثل الضباب: “زوجي، أنت أكبر هدية قدمتها لي السماوات إلي طوال حياتي. أن أتزوج بك، أنا، تسانغ يوي، لم يعد لدي أي شيء أتمناه في حياتي “.
داخل الغرفة، أضاءت العديد من الشموع الحمراء.
“علينا أن نسرع ونترك هذا المكان اللعين!”
امتد تلميح ضوء القمر من الثغرات في الستائر الحمراء الكبيرة، مما عكس على الشخصين بجانب السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، ظهر وجه تسانغ يوي الساحر في عينيه وهو يحمل تلميحاً من الخجل.
كانت تنظر من حين لآخر خارج النافذة، وتسمع الأصوات في الخارج، ومع القلق والترقب، تسأل مرارا وتكرارا:
كانت هذه الضربة كافية لقتله في البداية، وكان يستمتع حالياً بشكل مريح بعمليّة انتقال هذا الشاب ذو اللباس الأسود إلى الموت.
“أما زال لم يتم بعد؟ متى سيأتي؟”
أضاءت الشموع المتمايلة على الستائر المزججة بزجاج ذهبي أنيق، وامتلأت الغرفة بأكملها بلون غامق يشبه الحلم.
“يوو، أختي الأميرة الكبرى، لقد سألت هذا أكثر من ثلاثين مرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، بدون معرفة إلى من أي جزء من جسده يستمد القوة، وقف فعلاً.
جلست شياو لينغ شي أمام الشمعة الحمراء بينما تحمل خديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن أجمل هذه اللمعان، لم يكن قادراً على التنافس ضد الشخصين اللذين كانا ينتظرانه لفترة طويلة. توقف عند مدخل الغرفة، مسترشداً بالضوء الغير واضح والضعيف، نظر إلى أهم فتيات في حياته.
نظرت خارج النافذة، وقالت بمزاج متأمل: “لقد هدأت بالفعل في الخارج، لذلك يجب أن يكون هنا بسرعة كبيرة …”
لمع وجه تسانغ يوي باللون الأحمر، كان قلبها ينبض بشدة كما قالت بهدوء، “زوجي، هل ما زلت ستناديني … الأخت الكبرى؟”
صرير…
لمع وجه تسانغ يوي باللون الأحمر، كان قلبها ينبض بشدة كما قالت بهدوء، “زوجي، هل ما زلت ستناديني … الأخت الكبرى؟”
في هذه اللحظة، تم فتح الباب المغلق بإحكام. وباستعارة الضوء من الشموع، رأى الشخصان بوضوح الشكل الذي سار إليه، ارتعد جسد تسانغ يوي الرقيق قليلاً، ثم تقلص بهدوء من التوتر والفرح.
بعد قول ذلك، قام على الفور بتعميم ثلاثين في المئة من قوته العميقة في ذراعه، وطعن نحو قلب الشاب ذو الملابس السوداء.
على الأرضية، كان هناك سجادة حمراء كبيرة مع تطريز دقيق من “التنين والعنقاء بين الغيم”، وملأ الحرير الأحمر جميع الجدران.
“نــنــ …”
لمع الشمعدان الأحمر الكبير -الذي يعلو القدر الفاخر المليء بزهور الآذريون- بتألق براق، ونحت تنين وعنقاء متسلقين على الشمعدانات بالورنيش الذهبي.
تم إزاحة النصل الطويل للرجل ذو منتصف العمر، محطماً على الأرض، ونزع النصل المكسور للشاب ذو اللباس السود من يديه بسبب الصدمة.
أضاءت الشموع المتمايلة على الستائر المزججة بزجاج ذهبي أنيق، وامتلأت الغرفة بأكملها بلون غامق يشبه الحلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن أجمل هذه اللمعان، لم يكن قادراً على التنافس ضد الشخصين اللذين كانا ينتظرانه لفترة طويلة. توقف عند مدخل الغرفة، مسترشداً بالضوء الغير واضح والضعيف، نظر إلى أهم فتيات في حياته.
ومع ذلك، فإن أجمل هذه اللمعان، لم يكن قادراً على التنافس ضد الشخصين اللذين كانا ينتظرانه لفترة طويلة. توقف عند مدخل الغرفة، مسترشداً بالضوء الغير واضح والضعيف، نظر إلى أهم فتيات في حياته.
“لقد جرح في كل مكان، ويبدو أنه على وشك الموت. ياله من دودة مثيرة للشفقة. “قال الرجل في الوسط.
وقفت لينغ شي، قالت بينما تنفخ خديها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسرعة كبيرة، اختفوا داخل الضباب الرمادي للغابة المظلمة.
“بطيء جدا! أنت قريب جدًا من أن تقلق زوجتك الأميرة حتى الموت … مذ أنها ليلة زفافك، يجب على شخص لا لزوم مثلي أن يغادر إذاً، أنتـ …ـما …ـما … … على أي حال، ما يأتي لاحقاً هو مسألة بينكما.”
خفض الرجل في منتصف العمر رأسه ببطء. لاحقاً، انخفض خط نظره إلى أسفل.
قالت شياو لينغ شي بشكل غير مناسب، وقبل أن تنتظر رد يون تشي وتسانغ يوي، بدأت بالفعل في الرحيل بخطى سريعة.
بعد قول ذلك، قام على الفور بتعميم ثلاثين في المئة من قوته العميقة في ذراعه، وطعن نحو قلب الشاب ذو الملابس السوداء.
سحب يون تشي برفق ذراع شياو لينغ شي: “العمة الصغيرة، أنتِ …”
“آه! اليوم هو يوم مهم بينك وبين الأخت الأميرة، أترك بقية الأمور للغد! لا تسحبني مرة أخرى! ”
أمسكت شياو لينغ شي يده، وهزت رأسها قليلا بشكل منزعج:
لقد كان دائما قادرا على الشعور بوضوح شديد بمزاج شياو لينغ شي. كان يشعر أن مشاعر عمته الصغيرة الحالي … في اضطراب طفيف.
“آه! اليوم هو يوم مهم بينك وبين الأخت الأميرة، أترك بقية الأمور للغد! لا تسحبني مرة أخرى! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت، عندما كانوا في قصر القمر الجديد العميق، كان ينبغي عليهم الإشارة إلى بعضهم البعض كأخت كبيرة وأخ أو أخت بالفعل.
بعد قول ذلك، لم تعد تولي أي اهتمام إلى يون تشي، واقتحمت بركضة صغيرة كما غادرت.
“…”
حدق يون تشي قليلا بهدوء في مغادرة شياو لينغ شي، وللحظة، كان في حيرة مما يجب القيام به.
بشعورها بنظرات يون تشي المنتبهة، خفضت رأسها بهدوء، ألقي لون وردي فاتح على جانبي خديها.
لقد كان دائما قادرا على الشعور بوضوح شديد بمزاج شياو لينغ شي. كان يشعر أن مشاعر عمته الصغيرة الحالي … في اضطراب طفيف.
تسببت كلمة “زوجي” التي قالتها، في جعل جسد يون تشي يسترخي. ابتسم، ناظراً إلى تسانغ يوي قال بهدوء: “هل تفضل أن أناديك يوي ير أو شيرو؟”
أخذ يون تشي خطوات واسعة، وصل إلى جانب تسانغ يوي، بلطف، أنزل تاج العنقاء خاصتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، ظهر وجه تسانغ يوي الساحر في عينيه وهو يحمل تلميحاً من الخجل.
في تلك اللحظة، ظهر وجه تسانغ يوي الساحر في عينيه وهو يحمل تلميحاً من الخجل.
وقف الأشخاص الثلاثة أمام الرجل الذي يرتدي ملابس سوداء، وكل واحد منهم، كان يطلق هالة من عالم الأرض العميق.
تميز بإشراق الشموع الحمراء، وجهها الجميل الذي كان واضحًا مثل اليشم، كان جميلًا بشكل لا يضاهى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت، عندما كانوا في قصر القمر الجديد العميق، كان ينبغي عليهم الإشارة إلى بعضهم البعض كأخت كبيرة وأخ أو أخت بالفعل.
بشعورها بنظرات يون تشي المنتبهة، خفضت رأسها بهدوء، ألقي لون وردي فاتح على جانبي خديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في سماء الليل، تناثرت الغيوم التي تحجب ضوء القمر بسبب الرياح، مما أدى إلى أن يصبح الضوء الذي يضيء الغرفة الجديدة أكثر سطوعًا ووضوحًا.
جلس يون تشي بجانبها، وهو يعانق أكتافها المعطرة، قال برفق: “الأخت الكبرى، تركتك تنتظرين”.
في هذه اللحظة، تم فتح الباب المغلق بإحكام. وباستعارة الضوء من الشموع، رأى الشخصان بوضوح الشكل الذي سار إليه، ارتعد جسد تسانغ يوي الرقيق قليلاً، ثم تقلص بهدوء من التوتر والفرح.
لمع وجه تسانغ يوي باللون الأحمر، كان قلبها ينبض بشدة كما قالت بهدوء، “زوجي، هل ما زلت ستناديني … الأخت الكبرى؟”
بواه!!!
في ذلك الوقت، عندما كانوا في قصر القمر الجديد العميق، كان ينبغي عليهم الإشارة إلى بعضهم البعض كأخت كبيرة وأخ أو أخت بالفعل.
لا…
ومع ذلك، فإن الوقت الذي بقي فيه يون تشي في قصر القمر الجديد العميق، مع جمعه، لم يكن حتى يومين.
يجب أن … بالتأكيد ألّا … أموت …
بعد ذلك، بقيا يناديان بـ الأخت الكبرى والأخ الأصغر كشكل من أشكال العادة، وكان شكلاً من أشكال الذكرى أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، بدون معرفة إلى من أي جزء من جسده يستمد القوة، وقف فعلاً.
تسببت كلمة “زوجي” التي قالتها، في جعل جسد يون تشي يسترخي. ابتسم، ناظراً إلى تسانغ يوي قال بهدوء: “هل تفضل أن أناديك يوي ير أو شيرو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تنظر من حين لآخر خارج النافذة، وتسمع الأصوات في الخارج، ومع القلق والترقب، تسأل مرارا وتكرارا:
قالت تسانغ يوي برفق: “طالما يحب الزوج ذلك، أي واحد جيد، عندما تتزوج المرأة بزوجها، سيكون زوجها هو جنتها. طالما يحب الزوج ذلك، سأحب ذلك أيضًا.”
في الوقت نفسه، احتل جانبي وجهها بالأحمر المذهل. أغلقت عينيها وقلبها وعقلها بخجل مع قبلته، مما سمح له بامتصاص لسانها العطري، مداعبة أسنانها، وتذوق …
في سماء الليل، تناثرت الغيوم التي تحجب ضوء القمر بسبب الرياح، مما أدى إلى أن يصبح الضوء الذي يضيء الغرفة الجديدة أكثر سطوعًا ووضوحًا.
يجب أن … بالتأكيد ألّا … أموت …
“غالباً ما أتخيل أين سأكون الآن إذا لم ألتق بزوجي. هل كان قد توفي أبي بالفعل؟ هل ستمتلئ العائلة الإمبراطورية بالدخان والرماد بأكملها؟ أم أنها ستسقط في أيدي أشخاص آخرين …”
كان في الواقع غير قادر على التحرك بوصة واحدة، وعندما استعاد حواسه، كان في الواقع غير قادر على الشعور بوجود جسمه لفترة طويلة …
مالت تسانغ يوي على كتف يون تشي، كانت عيناها غائمة مثل الضباب: “زوجي، أنت أكبر هدية قدمتها لي السماوات إلي طوال حياتي. أن أتزوج بك، أنا، تسانغ يوي، لم يعد لدي أي شيء أتمناه في حياتي “.
لأشخاص مثلهم من عاشوا حياة التكلم بالسيوف، قتل الناس سيحقق دون أدنى شك رضاء عظيم. أخرج نصله الطويل، وبضحكة شريرة، حطّم نحو رأس الشاب ذو اللباس الأسود بنصله.
“أنا كذلك” أغلق يون تشي عينيه، وقال برفق: “إذا لم ألتقي بـ شيرو في ذلك الوقت، فربما كنت قد توفيت بالفعل في مدينة القمر الجديد. وكنت أنت أيضًا، من أحضرني إلى المدينة الإمبراطورية، إلى قصر الرياح الزرقاء العميق، وسمحت لي بتمثيل العائلة الإمبراطورية في بطولة الترتيب… من سمحت لي بمقابلة جدي البيولوجي، الذي أخبرني عن خلفيتي الحقيقية كذلك …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عيونها الجميلة، انزلق بريق لامع بهدوء.
وعندها فقط، سأكون أنا الحالي موجوداً، اجتماعي بشيرو، هو أيضا هدية كبيرة جدا أعطتني إياها السماوات. ”
كانت هذه الضربة كافية لقتله في البداية، وكان يستمتع حالياً بشكل مريح بعمليّة انتقال هذا الشاب ذو اللباس الأسود إلى الموت.
وكما روى كلاهما على ماضيهما، فإن رائحة جسد الفتاة الصغيرة ورائحة الرجل أزعجت باستمرار قلوبهم وحواس شمهم.
كانت هذه الضربة كافية لقتله في البداية، وكان يستمتع حالياً بشكل مريح بعمليّة انتقال هذا الشاب ذو اللباس الأسود إلى الموت.
اقتربت أجسادهم أقرب وأقرب … وأخيرا، قُبلت شفاه تسانغ يوي العطرة بلطف من قبل يون تشي، وضغط على جسدها على السرير من قبله كذلك.
إذا تم وضع مثل هذه الإصابات على شخص عادي، لكان هذا الشخص قد مات منذ فترة طويلة، لكنه استمر في التمسك، ولم يسمح لنفسه بالموت … وفي يده اليسرى، يمسك بإحكام بمفتاح أسود.
كان قلبها يشبه غزالًا صغيرًا، يضغط ويضرب باستمرار.
وفي نفس الوقت، كانوا يصرخون بشكل غريب، هبطوا، ثم زحفوا، ثم هربوا بعنف إلى الاتجاه المعاكس.
في الوقت نفسه، احتل جانبي وجهها بالأحمر المذهل. أغلقت عينيها وقلبها وعقلها بخجل مع قبلته، مما سمح له بامتصاص لسانها العطري، مداعبة أسنانها، وتذوق …
في الوقت نفسه، احتل جانبي وجهها بالأحمر المذهل. أغلقت عينيها وقلبها وعقلها بخجل مع قبلته، مما سمح له بامتصاص لسانها العطري، مداعبة أسنانها، وتذوق …
دون وعي، تم إزالة ملابسها من قبل يون تشي، طبقة بطبقة.
“هاهاهاها ، على الرغم من أنه في حالة يرثى لها، إلا أن لديه القوة للمقاومة في الواقع. هذا الرجل العظيم يصبح لطيفاً بإرسالك في طريقك، لكنك في الواقع لا تعرف كيف تقدّر لطفي. هيه ، أنا حقا أريد أن أرى، كيف ستستمر تحت هذا السيف. ”
بدون أي شكل من أشكال التغطية، تم كشف جسدها الأنيق الأبيض الرقيق لخط البصر.
إذا تم وضع مثل هذه الإصابات على شخص عادي، لكان هذا الشخص قد مات منذ فترة طويلة، لكنه استمر في التمسك، ولم يسمح لنفسه بالموت … وفي يده اليسرى، يمسك بإحكام بمفتاح أسود.
متع يون تشي نفسه إلى ملئ قلبه، وداعب هذا الجسد المثالي كاليشم. وبينما كان يعبث، انّت تسانغ يوي، يمكن لأنينها اللطيف والمحبب أن يأسر القلب والروح.
الرجل المتوسط في العمر الذي قال هذا كشف عن ابتسامة متعطشة للدماء …
كما لو كان ذلك بسبب الخجل، فإن جلدها الشبيه بالثلج الرقيق قد احمر، كما أن تنفسها أصبح دافئًا وغير منتظم أيضًا.
“غالباً ما أتخيل أين سأكون الآن إذا لم ألتق بزوجي. هل كان قد توفي أبي بالفعل؟ هل ستمتلئ العائلة الإمبراطورية بالدخان والرماد بأكملها؟ أم أنها ستسقط في أيدي أشخاص آخرين …”
“نــنــ …”
بعد انين مؤلم يشبه السرور، اندمج الجسدان في النهاية بعمق. عانقت تسانغ يوي بإحكام على الرجل فوقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن أقتل يون تشي … أقتل يون تشي …
في عيونها الجميلة، انزلق بريق لامع بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت شياو لينغ شي يده، وهزت رأسها قليلا بشكل منزعج:
إذا تم وضع مثل هذه الإصابات على شخص عادي، لكان هذا الشخص قد مات منذ فترة طويلة، لكنه استمر في التمسك، ولم يسمح لنفسه بالموت … وفي يده اليسرى، يمسك بإحكام بمفتاح أسود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
