ثم أخرج الكريات الطبية المختلفة التي كان قد صقلها سابقاً، ووضعها في الحلقة كذلك، كما علمها استخدام كل منها. “هذه هي كريات عودة السماء الصغيرة، استخدميها عندما تكونين مصابة … هذه هي كريات الندى الأخضر، عندما تتسممين عن طريق الخطأ، تناولي واحدة من هذه … هذه هي كريات الاستعادة العميقة، عندما لا يكون لديك أي طاقة متبقية، تناولي واحدة من هذه … في المستقبل، إذا … وأنا أقول إذا أتى اليوم الذي لم يعد لديك أي خيار سوى مغادرة منزلك، وواجهتي الخطر باستمرار، يجب أن تتذكري بالتأكيد العناصر هنا بالداخل. يجب عليك استخدام العناصر هنا، لحماية نفسك جيدا، حسنا … “
بعد كل شيء، الخواتم الأرجوانية التي لديها مساحة عملاقة وصلاحية طويلة لا تزال تعتبر كنوز قيمة نوعا ما حتى في عشيرة غراندواك.
التفتت لينغ ير حولها، واراحت رأسها على ذراع يون تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الأكبر يون تشي! سوف انتظرك … سوف انتظر عودتك والزواج مني … “
كانت عينيها تنظران بهدوء في ضوء القمر الذي يبرز بين ثغرات أشجار الخيزران.
بواسطة :
وبعد فترة طويلة، قالت برفق. “إذا كنت أستطيع النوم في غابة الخيزران، تحت ضوء القمر، سيكون ذلك بالتأكيد جميل جدا، شيء جميل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتح عينيه، امتلأت رؤيته تماما بالثلج الأبيض … و شيا تشينغيو، عاد إلى عالم حوض السماء السري، ولكن مكانهم لم يكن في المناطق العليا من حوض السماء.
حدق يون تشي للأعلى، وأعطى ابتسامة لطيفة وطبيعية. دفع كفه، مع صوت “باانغ”، سقف الخيزران فوقه كشف حفرة كبيرة بما فيه الكفاية.
في الليلة الماضية، ناموا محتضنين بعضهم البعض، وفي الصباح، عندما كانت السماء لا تزال مظلمة، حملها يون تشي وصعد جبل غراندواك، حيث شاهدوا شروق الشمس معا، وأكلوا الفواكه البرية التي جاءت من جبل غراندواك. تركوا الكثير من أصواتهم وآثار أقدامهم على جبل غراندواك … وهكذا، دون علم، كان الموعد النهائي قد اقترب.
قمر كامل، ظهر داخل خط نظر لينغ ير تماما في الأفق. استغلت كمية كبيرة من ضوء القمر الفرصة للسقوط كذلك، وأضاءت كل ركن من أركان بيت الخيزران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوقت المتبقي، قد بدأ في دخول النهاية. حرر يون تشي سو لينغ ير، امسك وجهها بيديه، وقبل بلطف جبينها.
“يا!” سو لينغ ير تركت صرخة لطيفة. وبالنظر إلى القمر الكامل في السماء، والشعور بالجو القادم من الرجل المجاور لها، كانت هذه هي المرة الأولى التي تشهد فيها نوعا من الشعور حيث كان قلبها مخموراً.
“الأخ الأكبر يون تشي … أنا لا أريد رؤيتك تذهب … وااا … وااا …”
“الأخ الكبير يون تشي، هل يمكنني حقا أن أصبح زوجتك، مثل الأخت الكبيرة الجميلة، وأكون معك معا إلى الأبد؟” سو لينغ ير سألت بلطف.
صرخت بصوت عال بصحبة أصوات البكاء من خلال كامل المساحة المفتوحة الواسعة من الأرض …
حتى الآن، لا تزال لم تفهم حقا العلاقة بين الرجل والمرأة. ومع ذلك، تمنت بقوة، وعفة أن تكون جنبا إلى جنب معه.
حتى الآن، لا تزال لم تفهم حقا العلاقة بين الرجل والمرأة. ومع ذلك، تمنت بقوة، وعفة أن تكون جنبا إلى جنب معه.
امسك يون تشي بيدها الصغيرة، وقال بلطف. “بالتأكيد! ابوكِ، قد خطبك بالفعل أمام الكثير من الناس. عندما يأتي اليوم الذي أعود فيه، وتكبر لينغ ير، يمكننا بعد ذلك الزواج، ومن ثم، نكون معا إلى الأبد … “
“الأخ الأكبر يون تشي، يجب أن تفكر بي … بالتأكيد عليك التفكير بي … لا يمكنك الّا تفكر بي …”
سو لينغ ير ضحكت أولاً بخفة، بعد ذلك، أبدت رد فعل على شيء، وامسكت على الفور ذراع يون تشي. “عندما تعود؟ الأخ الأكبر يون تشي، أنت … أنت ستغادر؟ “
في الليلة الماضية، ناموا محتضنين بعضهم البعض، وفي الصباح، عندما كانت السماء لا تزال مظلمة، حملها يون تشي وصعد جبل غراندواك، حيث شاهدوا شروق الشمس معا، وأكلوا الفواكه البرية التي جاءت من جبل غراندواك. تركوا الكثير من أصواتهم وآثار أقدامهم على جبل غراندواك … وهكذا، دون علم، كان الموعد النهائي قد اقترب.
كان هذا مجالا وهمياً أنشأه روح إله الشر. أشياء مثل العوالم الوهمية، يون تشي لم يكن غريباً عنهم. ضمن محاكمات العنقاء ومحاكمات إله التنين، كانت الأماكن التي كان فيها، كلها وهمية.
“أنا حقا أتمنى أن أبقى أيضاً، ومع ذلك، لدي حقا سبب لم يترك لدي أي خيار سوى المغادرة. أطلب من أبي في القانون أن يغفر لي … ” أدار رأسه وألقى نظرة على الفتاة التي كان يحملها.
الناس الذين يظهرون في عوالم وهمية، لا يعرفون أنهم كانوا في الواقع أوهام أيضا.
“الأخ الكبير يون تشي، هل يمكنني حقا أن أصبح زوجتك، مثل الأخت الكبيرة الجميلة، وأكون معك معا إلى الأبد؟” سو لينغ ير سألت بلطف.
ومع ذلك، كانت العوالم الوهمية، بعد كل شيء، عوالم وهمية. لن يتمكن من البقاء هنا إلا لمدة أربع وعشرين ساعة، وبعد أن يغادر، كل شيء هنا، سوف يختفي كذلك.
بالمشي الى هنا، توقفت قدم يون تشي، وقال بلطف. “لينغ ير، يمكنك التوقف عن مرافقتنا حتى هنا. إذا ذهبنا إلى أبعد من ذلك، سوف أقلق على سلامتك في رحلة العودة. “
استشعر الذعر في صوت سو لينغ ير، وخنق قلبه، وقال. “لينغ ير، أنا لست شخصا ينتمي إلى هذا المكان. بيتي في مكان بعيد جدا.
سو لينغ ير ضحكت أولاً بخفة، بعد ذلك، أبدت رد فعل على شيء، وامسكت على الفور ذراع يون تشي. “عندما تعود؟ الأخ الأكبر يون تشي، أنت … أنت ستغادر؟ “
على الرغم من أنني لا أريد أن أغادر، لا يزال يتعين علي العودة، ويجب أن أغادر غدا … ولكن، لينغ ير، لا تقلقي، عندما تكبرين، سوف أعود بالتأكيد … سأعود لتزوجك، ثم أجلبك بعيدا، ونبقى معا … حسنا؟ “
درع نطاق التنين يمكنه ضبط نفسه تلقائيا وفقا لمن يرتديه، لذلك، حتى لو كان جسد سو لينغ ير ضئيل جدا وصغير، فإنه لا يزال متوافق جدا.
هذه كلها أكاذيب لا يمكن الوفاء بها. لأنه، بعد نهاية أربع وعشرين ساعة، كل شيء هنا سوف يختفي. لا يهم ان كانت سو لينغ ير السابقة، أو سو لينغ ير الحالية، كلاهما لا يمكن أن يظهرها مرة أخرى في عالمه أبدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… من الواضح أنه عالم وهمي.” يون تشي قال بلا عناء. إذا لم يكن عالم وهمي، فكيف يمكن أن تظهر لينغ ير، التي توفيت منذ مدة طويلة؟ وكانت حتى سو لينغ ير التي لا تزال في سن مبكرة.
ومع ذلك، وعده هذا، جاء من روحه، وليس لديه أي تلميح من الكذب. إذا كانت سو لينغ ير لا تزال على قيد الحياة في هذا العالم، اذاً، مهما كان الثمن غالياً، بالتأكيد سيفي به، ولن يسمح لها أبداً أن تنتظره بألم مرة أخرى.
“الأخ الأكبر يون تشي … أنا لا أريد رؤيتك تذهب … وااا … وااا …”
الليلة على الفور أصبحت هادئة جدا. لم يعد ضوء القمر يشرق، وحتى الرياح الليلية المسكرة قد اختفت دون أن تترك أثرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تبتسم … دمعة لم تتحكم بها بشكل جيد، سقطت فعلا من زاوية عينها، سيل الدمعة ترك علامة على وجهها اللطيف.
عندما علمت أن يون تشي سيغادر غدا، وحتى أنه سيغادر لفترة طويلة، داخل عقل سو لينغ ير، أدركت كل ما كانت تشعر به اليوم، وقد تحولت بهدوء إلى الانزعاج والحزن … والدها جلبها إلى هذه الغابة مرات عديدة، وفي كل مرة، تكون سعيدة أيضاً.
عليك أن تتذكري إلى الأبد أنه في هذا العالم، سيكون هناك شخص حتى لو كان لا يمكنه رؤيتك، لا يزال يفكر فيك إلى الأبد، ويفتقدك … “
مع ذلك، فإنها بالتأكيد لم تشعر بالسعادة مثل هذه الليلة. ما كانت تحب أكثر؛ ليس غابة الخيزران، ولكن الشخص الذي كان يرافقها حاليا في مشاهدة غابة الخيزران …
“عالم وهمي؟” بدا صوت الياسمين. “لذلك كنت تقول ذلك، لقد كنت تفكر طوال الوقت أن العالم الذي بقيت فيه ليوم واحد سابقاً، مجرد عالم وهمي؟”
ألقت سو لينغ ير نفسها على جسم يون تشي. لم تبكي، انها ببساطة أغلقت عينيها بإحكام، وقالت بلطف، كما لو كانت تتحدث بنومها. “الأخ الأكبر يون تشي … يجب أن تعود. أنا سأكبر بطاعة وبشكل صحيح. سأنتظر منك أن تعود وتتزوجني مهما طال الزمن، وسوف أكون دائما بالانتظار … وسوف أستمر بالانتظار حتى تعود وتتزوجني … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أعمالهم وقراراتهم، حتى مع لقبه “الأب في القانون”، لن يجرؤ على التدخل أبداً.
على الرغم من أن هذه الكلمات من الافتتان التي جاءت من فتاة تبلغ من العمر 10 سنوات كانت مليئة بالبراءة، كانت أكثر إنعاشاً من كلمات عاطفية لامرأة ناضجة.
مع ذلك، فإنها بالتأكيد لم تشعر بالسعادة مثل هذه الليلة. ما كانت تحب أكثر؛ ليس غابة الخيزران، ولكن الشخص الذي كان يرافقها حاليا في مشاهدة غابة الخيزران …
لأن الكلمات من فتاة في مثل هذه السن المبكرة لم تحمل أي تلميحا من النفاق أو الهدف أو القصد، ولكن أنقى وأبسط العواطف والمشاعر والرغبات فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما علمت أن يون تشي سيغادر غدا، وحتى أنه سيغادر لفترة طويلة، داخل عقل سو لينغ ير، أدركت كل ما كانت تشعر به اليوم، وقد تحولت بهدوء إلى الانزعاج والحزن … والدها جلبها إلى هذه الغابة مرات عديدة، وفي كل مرة، تكون سعيدة أيضاً.
————
الليلة على الفور أصبحت هادئة جدا. لم يعد ضوء القمر يشرق، وحتى الرياح الليلية المسكرة قد اختفت دون أن تترك أثرا.
في اليوم الثاني، عندما حمل يون تشي سو لينغ ير للعودة إلى عشيرة غراندواك، كان بالفعل وقت الظهر.
في تلك اللحظة، انفجرت الرياح الباردة.
استنادا إلى الوقت، أربع وعشرين ساعة التي ذكرتها روح إله الشر، تبقى منها أقل من ساعة.
في الليلة الماضية، ناموا محتضنين بعضهم البعض، وفي الصباح، عندما كانت السماء لا تزال مظلمة، حملها يون تشي وصعد جبل غراندواك، حيث شاهدوا شروق الشمس معا، وأكلوا الفواكه البرية التي جاءت من جبل غراندواك. تركوا الكثير من أصواتهم وآثار أقدامهم على جبل غراندواك … وهكذا، دون علم، كان الموعد النهائي قد اقترب.
درع نطاق التنين يمكنه ضبط نفسه تلقائيا وفقا لمن يرتديه، لذلك، حتى لو كان جسد سو لينغ ير ضئيل جدا وصغير، فإنه لا يزال متوافق جدا.
“تشي ير، أنت حقا لا تفكر في البقاء لبضعة أيام أخرى؟ لينغ ير ليست مستعدة أبداً لرؤيتك تذهب، كما تعلم. “
ومع ذلك، كانت العوالم الوهمية، بعد كل شيء، عوالم وهمية. لن يتمكن من البقاء هنا إلا لمدة أربع وعشرين ساعة، وبعد أن يغادر، كل شيء هنا، سوف يختفي كذلك.
برؤية سو لينغ ير التي كانت مستلقية على ظهر يون تشي، وترفض أن تنزل على الإطلاق، قال سو هنغشان ذلك بلا حول ولا قوة مع ابتسامة.
ثم استدار، وطحن أسنانه، وسار إلى الأمام، خطوة خطوة … أبعد وأبعد عن خط نظر سو لينغ ير …
بطبيعة الحال؛ كان ممتنا ليون تشي وشيا شنغيو في قلبه، ومع ذلك، قبل أن يتمكن حتى من استضافتهم، أتوا في الواقع ليقولوا وداعاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج حلقة مكانية أرجوانية، ونقل جميع المواد الغذائية المختلفة والماء المخزن في فضاء اللؤلؤة فيه.
“أنا حقا أتمنى أن أبقى أيضاً، ومع ذلك، لدي حقا سبب لم يترك لدي أي خيار سوى المغادرة. أطلب من أبي في القانون أن يغفر لي … ” أدار رأسه وألقى نظرة على الفتاة التي كان يحملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق يون تشي للأعلى، وأعطى ابتسامة لطيفة وطبيعية. دفع كفه، مع صوت “باانغ”، سقف الخيزران فوقه كشف حفرة كبيرة بما فيه الكفاية.
قال باستخدام صوت أكثر هدوءً. “أنا غير راغب في ترك لينغ ير تذهب أيضا”.
“هوو …” يون تشي أخرج تنهد طويل. على الرغم من أن هذه كانت مجرد لينغ ير الصغيرة من عالم وهمي، والوهم الذي شُيّد من قبل قوى إله الشر، حتى لو كان هذا هو الحال، انفصاله عن سو لينغ ير لا يزال قد تسبب باختناق في صدره، كما لو كان على وشك أن ينفجر.
أومأ سو هنغشان. اعتقد بالفعل بشكل راسخ بأن يون تشي وشيا شنغيو يجب أن يكونوا تلاميذ قد ولدوا من طائفة مقدسة على مستوى الأرض.
ألقت سو لينغ ير نفسها على جسم يون تشي. لم تبكي، انها ببساطة أغلقت عينيها بإحكام، وقالت بلطف، كما لو كانت تتحدث بنومها. “الأخ الأكبر يون تشي … يجب أن تعود. أنا سأكبر بطاعة وبشكل صحيح. سأنتظر منك أن تعود وتتزوجني مهما طال الزمن، وسوف أكون دائما بالانتظار … وسوف أستمر بالانتظار حتى تعود وتتزوجني … “
مع أعمالهم وقراراتهم، حتى مع لقبه “الأب في القانون”، لن يجرؤ على التدخل أبداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق يون تشي للأعلى، وأعطى ابتسامة لطيفة وطبيعية. دفع كفه، مع صوت “باانغ”، سقف الخيزران فوقه كشف حفرة كبيرة بما فيه الكفاية.
لُفت انتباهه الى الفتاة التي كانت تجلس بهدوء على ظهر يون تشي، بيديها تعانق عنقه بقوة،
“ام… ام !!” سو لينغ ير أومأت بقوة، وكافحت لقمع صوت بكائها. أسنانها الرقيقة، تركت بالفعل علامات صغيرة وعميقة على شفاهها الحمراء الصغيرة …
تنهد بصمت. “هل ستغادر الآن؟”
في هذه اللحظة، في شيا تشينغيو والمنطقة المحيطة به، تموجٌ من التشويه المكاني ظهر فجأة.
“نعم فعلا…”
“ام… ام !!” سو لينغ ير أومأت بقوة، وكافحت لقمع صوت بكائها. أسنانها الرقيقة، تركت بالفعل علامات صغيرة وعميقة على شفاهها الحمراء الصغيرة …
“لديك لينغ ير لتحل مكاني لمرافقتكم اذاً.”
في الليلة الماضية، ناموا محتضنين بعضهم البعض، وفي الصباح، عندما كانت السماء لا تزال مظلمة، حملها يون تشي وصعد جبل غراندواك، حيث شاهدوا شروق الشمس معا، وأكلوا الفواكه البرية التي جاءت من جبل غراندواك. تركوا الكثير من أصواتهم وآثار أقدامهم على جبل غراندواك … وهكذا، دون علم، كان الموعد النهائي قد اقترب.
الشخص الذي رافق يون تشي وشيا تشينغيو، كانت فقط سو لينغ ير. لأن، سو هنغشان يعرف أن الشخص الذي يهتم به يون تشي كان فقط لينغ ير، وحتى لو قام شخصيا بإرسالهم، فإنه سيكون ببساطة زائد.
كانت عينيها تنظران بهدوء في ضوء القمر الذي يبرز بين ثغرات أشجار الخيزران.
بعد مغادرة عشيرة غراندواك، سو لينغ ير رافقت يون تشي ومشت مسافة بعيدة جدا، حيث أصبحوا لا يستطيعون رؤية صورة ظليّة لعشيرة غراندواك. الوقت المتبقي من الأربع وعشرين ساعة الكاملة، وصل أخيرا للعد التنازلي النهائي أيضا.
“يا!” سو لينغ ير تركت صرخة لطيفة. وبالنظر إلى القمر الكامل في السماء، والشعور بالجو القادم من الرجل المجاور لها، كانت هذه هي المرة الأولى التي تشهد فيها نوعا من الشعور حيث كان قلبها مخموراً.
سو لينغ ير أمسكت بإحكام يد يون تشي. كانت مليئة بالضحك الحلو بينما تمشي، ولم تكشف أدنى نظرة اكتئاب.
بطبيعة الحال؛ كان ممتنا ليون تشي وشيا شنغيو في قلبه، ومع ذلك، قبل أن يتمكن حتى من استضافتهم، أتوا في الواقع ليقولوا وداعاً.
بالمشي الى هنا، توقفت قدم يون تشي، وقال بلطف. “لينغ ير، يمكنك التوقف عن مرافقتنا حتى هنا. إذا ذهبنا إلى أبعد من ذلك، سوف أقلق على سلامتك في رحلة العودة. “
تنهد بصمت. “هل ستغادر الآن؟”
لم تقاوم لينغ ير أبداً، كما أنها أومأت، وقالت بابتسامة. “امم! سأستمع إلى كلمات الأخ الكبير يون تشي. يجب عليك والأخت الكبيرة الجميلة أن تكونوا حذرين على الطريق … أوو، الأخ الكبير يون تشي، أيمكنك أن تعطيني شيئا … شيء … شيء يسمح لي أن أشعر أن الأخ الكبير يون تشي دائما جانبي … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استشعر الذعر في صوت سو لينغ ير، وخنق قلبه، وقال. “لينغ ير، أنا لست شخصا ينتمي إلى هذا المكان. بيتي في مكان بعيد جدا.
بينما تبتسم … دمعة لم تتحكم بها بشكل جيد، سقطت فعلا من زاوية عينها، سيل الدمعة ترك علامة على وجهها اللطيف.
“لينغ ير، يسمى هذا الملابس درع نطاق التنين، ويمكن أن تحميك بشكل جيد للغاية. يجب أن ترتديه في كثير من الأحيان، سيكون تماما كأني إلى جانبك، أحميكِ “.
ارتجف قلب يون تشي، بعد ذلك، نزل للأسفل، ونزع بلطف ملابس سو لينغ ير الخارجية. ثم، أخذ من درع نطاق التنين من جسده، وتحت نظرة الاندهاش من شيا تشينغيو، وضعه على جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية سو لينغ ير التي كانت مستلقية على ظهر يون تشي، وترفض أن تنزل على الإطلاق، قال سو هنغشان ذلك بلا حول ولا قوة مع ابتسامة.
درع نطاق التنين يمكنه ضبط نفسه تلقائيا وفقا لمن يرتديه، لذلك، حتى لو كان جسد سو لينغ ير ضئيل جدا وصغير، فإنه لا يزال متوافق جدا.
“تشي ير، أنت حقا لا تفكر في البقاء لبضعة أيام أخرى؟ لينغ ير ليست مستعدة أبداً لرؤيتك تذهب، كما تعلم. “
“لينغ ير، يسمى هذا الملابس درع نطاق التنين، ويمكن أن تحميك بشكل جيد للغاية. يجب أن ترتديه في كثير من الأحيان، سيكون تماما كأني إلى جانبك، أحميكِ “.
بينما يهمس، جسده وشيا تشينغيو قد اختفيا بالفعل داخل التشويه المكاني في نفس الوقت. بعد ذلك، شعور التشوه المكاني عاد، ثم، في ومضة، اختفى مرة أخرى.
خلع درع نطاق التنين ذو القيمة التي لا تضاهى، وإعطائها ل سو لينغ ير التي كانت في عالم وهمي، بدا هذا سخيفا جداً، ومع ذلك، يون تشي ببساطة لم يستطع السيطرة على نفسه على الإطلاق … لأن هذا كان أفضل حماية يمكن إعطاءه لسو لينغ ير بعد مغادرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تبتسم … دمعة لم تتحكم بها بشكل جيد، سقطت فعلا من زاوية عينها، سيل الدمعة ترك علامة على وجهها اللطيف.
أخرج حلقة مكانية أرجوانية، ونقل جميع المواد الغذائية المختلفة والماء المخزن في فضاء اللؤلؤة فيه.
درع نطاق التنين يمكنه ضبط نفسه تلقائيا وفقا لمن يرتديه، لذلك، حتى لو كان جسد سو لينغ ير ضئيل جدا وصغير، فإنه لا يزال متوافق جدا.
ثم أخرج الكريات الطبية المختلفة التي كان قد صقلها سابقاً، ووضعها في الحلقة كذلك، كما علمها استخدام كل منها. “هذه هي كريات عودة السماء الصغيرة، استخدميها عندما تكونين مصابة … هذه هي كريات الندى الأخضر، عندما تتسممين عن طريق الخطأ، تناولي واحدة من هذه … هذه هي كريات الاستعادة العميقة، عندما لا يكون لديك أي طاقة متبقية، تناولي واحدة من هذه … في المستقبل، إذا … وأنا أقول إذا أتى اليوم الذي لم يعد لديك أي خيار سوى مغادرة منزلك، وواجهتي الخطر باستمرار، يجب أن تتذكري بالتأكيد العناصر هنا بالداخل. يجب عليك استخدام العناصر هنا، لحماية نفسك جيدا، حسنا … “
“تشي ير، أنت حقا لا تفكر في البقاء لبضعة أيام أخرى؟ لينغ ير ليست مستعدة أبداً لرؤيتك تذهب، كما تعلم. “
استمعت سو لينغ ير إلى كلماته، وأومأت باستمرار …
بينما يهمس، جسده وشيا تشينغيو قد اختفيا بالفعل داخل التشويه المكاني في نفس الوقت. بعد ذلك، شعور التشوه المكاني عاد، ثم، في ومضة، اختفى مرة أخرى.
يون تشي لم يلبس هذه الحلقة المكانية على يد سو لينغ ير، لأن ذلك من شأنه أن يجذب عيون الناس بسهولة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تبتسم … دمعة لم تتحكم بها بشكل جيد، سقطت فعلا من زاوية عينها، سيل الدمعة ترك علامة على وجهها اللطيف.
بعد كل شيء، الخواتم الأرجوانية التي لديها مساحة عملاقة وصلاحية طويلة لا تزال تعتبر كنوز قيمة نوعا ما حتى في عشيرة غراندواك.
خلع درع نطاق التنين ذو القيمة التي لا تضاهى، وإعطائها ل سو لينغ ير التي كانت في عالم وهمي، بدا هذا سخيفا جداً، ومع ذلك، يون تشي ببساطة لم يستطع السيطرة على نفسه على الإطلاق … لأن هذا كان أفضل حماية يمكن إعطاءه لسو لينغ ير بعد مغادرته.
مرر خيط دودة القز الذهبي من خلال الحلقة، وعلقها على رقبة سو لينغ ير، دخلت الحلقة المكانية التي تتألق بضوء الأرجواني تحت الملابس.
في الليلة الماضية، ناموا محتضنين بعضهم البعض، وفي الصباح، عندما كانت السماء لا تزال مظلمة، حملها يون تشي وصعد جبل غراندواك، حيث شاهدوا شروق الشمس معا، وأكلوا الفواكه البرية التي جاءت من جبل غراندواك. تركوا الكثير من أصواتهم وآثار أقدامهم على جبل غراندواك … وهكذا، دون علم، كان الموعد النهائي قد اقترب.
ضمن زوج عيون سو لينغ ير، دمعة سقطت حاليا.
بعد مغادرة عشيرة غراندواك، سو لينغ ير رافقت يون تشي ومشت مسافة بعيدة جدا، حيث أصبحوا لا يستطيعون رؤية صورة ظليّة لعشيرة غراندواك. الوقت المتبقي من الأربع وعشرين ساعة الكاملة، وصل أخيرا للعد التنازلي النهائي أيضا.
كل دمعة، سقطت في أعمق جزء من روح يون تشي. حمل سو لينغ ير في ذراعيه، وقال بلطف. “لينغ ير، لا تحزني. نحن لن ننفصل إلى الأبد، بعد كل شيء. بمجرد أن تكبري، سأعود … للزواج بك! لذلك، يجب أن تكبري بسعادة، وبهجة، بحيث عندما أعود، سأكون قادراً على رؤية لينغ ير أجمل … إذا في المستقبل، واجهت بعض الصعوبات، يجب أن لا تخافي، ويجب ألا تيأسي أبداً.
رفع يون تشي رأسه، ونظر نحو السماء. “تشينغيو، هل تؤمنين في … الحياة الماضية؟”
عليك أن تتذكري إلى الأبد أنه في هذا العالم، سيكون هناك شخص حتى لو كان لا يمكنه رؤيتك، لا يزال يفكر فيك إلى الأبد، ويفتقدك … “
بينما يهمس، جسده وشيا تشينغيو قد اختفيا بالفعل داخل التشويه المكاني في نفس الوقت. بعد ذلك، شعور التشوه المكاني عاد، ثم، في ومضة، اختفى مرة أخرى.
“ام… ام !!” سو لينغ ير أومأت بقوة، وكافحت لقمع صوت بكائها. أسنانها الرقيقة، تركت بالفعل علامات صغيرة وعميقة على شفاهها الحمراء الصغيرة …
272 – ساعة الاستيقاظ من الحلم
الوقت المتبقي، قد بدأ في دخول النهاية. حرر يون تشي سو لينغ ير، امسك وجهها بيديه، وقبل بلطف جبينها.
سو لينغ ير لم تطاردهم. أيديها عانقت صدرها، عانقت درع نطاق التنين الذي جاء من يون تشي، الذي لا يزال يحمل رائحته العالقة به.
ثم استدار، وطحن أسنانه، وسار إلى الأمام، خطوة خطوة … أبعد وأبعد عن خط نظر سو لينغ ير …
الليلة على الفور أصبحت هادئة جدا. لم يعد ضوء القمر يشرق، وحتى الرياح الليلية المسكرة قد اختفت دون أن تترك أثرا.
سو لينغ ير لم تطاردهم. أيديها عانقت صدرها، عانقت درع نطاق التنين الذي جاء من يون تشي، الذي لا يزال يحمل رائحته العالقة به.
كل دمعة، سقطت في أعمق جزء من روح يون تشي. حمل سو لينغ ير في ذراعيه، وقال بلطف. “لينغ ير، لا تحزني. نحن لن ننفصل إلى الأبد، بعد كل شيء. بمجرد أن تكبري، سأعود … للزواج بك! لذلك، يجب أن تكبري بسعادة، وبهجة، بحيث عندما أعود، سأكون قادراً على رؤية لينغ ير أجمل … إذا في المستقبل، واجهت بعض الصعوبات، يجب أن لا تخافي، ويجب ألا تيأسي أبداً.
وضمن مجال رؤيتها الضبابية، كانت تحدق في شخصيته التي تختفي تدريجيا. وأخيرا، لم تعد قادرة على كبحها أي وقت أطول، سكبت دموعها.
كانت عينيها تنظران بهدوء في ضوء القمر الذي يبرز بين ثغرات أشجار الخيزران.
صرخت بصوت عال بصحبة أصوات البكاء من خلال كامل المساحة المفتوحة الواسعة من الأرض …
ضمن زوج عيون سو لينغ ير، دمعة سقطت حاليا.
“الأخ الأكبر يون تشي! سوف انتظرك … سوف انتظر عودتك والزواج مني … “
الناس الذين يظهرون في عوالم وهمية، لا يعرفون أنهم كانوا في الواقع أوهام أيضا.
“الأخ الأكبر يون تشي، يجب أن تفكر بي … بالتأكيد عليك التفكير بي … لا يمكنك الّا تفكر بي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرر خيط دودة القز الذهبي من خلال الحلقة، وعلقها على رقبة سو لينغ ير، دخلت الحلقة المكانية التي تتألق بضوء الأرجواني تحت الملابس.
“الأخ الأكبر يون تشي … سوف أكبر بسرعة … يجب عليك العودة … يجب … يجب عليك … يجب عليك العودة …”
سو لينغ ير أمسكت بإحكام يد يون تشي. كانت مليئة بالضحك الحلو بينما تمشي، ولم تكشف أدنى نظرة اكتئاب.
“الأخ الأكبر يون تشي … أنا لا أريد رؤيتك تذهب … وااا … وااا …”
استمعت سو لينغ ير إلى كلماته، وأومأت باستمرار …
ذهبت شخصية يون تشي إلى أبعد من ذلك، وأخيرا، في لحظة معينة، اختفى تماما من خط الأفق. ركلت على الأرض بلطف، وأمسكت وجهها، وبدأت في البكاء بصوت عال … شقيقها الكبير يون تشي قد غادر، حتى روحها، قد أُخذت بعيدا أيضا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أعمالهم وقراراتهم، حتى مع لقبه “الأب في القانون”، لن يجرؤ على التدخل أبداً.
دخلت صرخات سو لينغ ير الصاخبة آذان يون تشي بسبب الرياح، مما تسبب في زيادة صعوبة كل خطوة عن سابقتها.
وبعد فترة طويلة، قالت برفق. “إذا كنت أستطيع النوم في غابة الخيزران، تحت ضوء القمر، سيكون ذلك بالتأكيد جميل جدا، شيء جميل.”
كان تعبيره مؤلم، لكنه لم يجرؤ على العودة. لأنه كان يخشى أنه إذا عاد، لن يكون قادرا على اتخاذ خطوة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية سو لينغ ير التي كانت مستلقية على ظهر يون تشي، وترفض أن تنزل على الإطلاق، قال سو هنغشان ذلك بلا حول ولا قوة مع ابتسامة.
“العلاقة بينك وبينها، غريبة جدا.” برؤية تعبير يون تشي، قالت شيا تشينغيو بهدوء.
“عالم وهمي؟” بدا صوت الياسمين. “لذلك كنت تقول ذلك، لقد كنت تفكر طوال الوقت أن العالم الذي بقيت فيه ليوم واحد سابقاً، مجرد عالم وهمي؟”
لم تكن قادرة على فهم كيف أن رجل بالغ وفتاة كان عمرها عشر سنوات فقط، يخلقان مثل هذه الرابطة القوية في فترة قصيرة من الزمن.
كان هذا مجالا وهمياً أنشأه روح إله الشر. أشياء مثل العوالم الوهمية، يون تشي لم يكن غريباً عنهم. ضمن محاكمات العنقاء ومحاكمات إله التنين، كانت الأماكن التي كان فيها، كلها وهمية.
رفع يون تشي رأسه، ونظر نحو السماء. “تشينغيو، هل تؤمنين في … الحياة الماضية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوقت المتبقي، قد بدأ في دخول النهاية. حرر يون تشي سو لينغ ير، امسك وجهها بيديه، وقبل بلطف جبينها.
اندهشت شيا تشينغيو قليلا. نظرت بصمت إلى يون تشي للحظة، وأومأت بلطف. “أنا افعل.”
لم تكن قادرة على فهم كيف أن رجل بالغ وفتاة كان عمرها عشر سنوات فقط، يخلقان مثل هذه الرابطة القوية في فترة قصيرة من الزمن.
في هذه اللحظة، في شيا تشينغيو والمنطقة المحيطة به، تموجٌ من التشويه المكاني ظهر فجأة.
أومأ سو هنغشان. اعتقد بالفعل بشكل راسخ بأن يون تشي وشيا شنغيو يجب أن يكونوا تلاميذ قد ولدوا من طائفة مقدسة على مستوى الأرض.
“نحن في النهاية على وشك العودة”. يون تشي أغمض عينيه، وهمس بهدوء. “وداعا … لينغ ير …”
سو لينغ ير لم تطاردهم. أيديها عانقت صدرها، عانقت درع نطاق التنين الذي جاء من يون تشي، الذي لا يزال يحمل رائحته العالقة به.
بينما يهمس، جسده وشيا تشينغيو قد اختفيا بالفعل داخل التشويه المكاني في نفس الوقت. بعد ذلك، شعور التشوه المكاني عاد، ثم، في ومضة، اختفى مرة أخرى.
في هذه اللحظة، في شيا تشينغيو والمنطقة المحيطة به، تموجٌ من التشويه المكاني ظهر فجأة.
في تلك اللحظة، انفجرت الرياح الباردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امسك يون تشي بيدها الصغيرة، وقال بلطف. “بالتأكيد! ابوكِ، قد خطبك بالفعل أمام الكثير من الناس. عندما يأتي اليوم الذي أعود فيه، وتكبر لينغ ير، يمكننا بعد ذلك الزواج، ومن ثم، نكون معا إلى الأبد … “
عندما فتح عينيه، امتلأت رؤيته تماما بالثلج الأبيض … و شيا تشينغيو، عاد إلى عالم حوض السماء السري، ولكن مكانهم لم يكن في المناطق العليا من حوض السماء.
سو لينغ ير ضحكت أولاً بخفة، بعد ذلك، أبدت رد فعل على شيء، وامسكت على الفور ذراع يون تشي. “عندما تعود؟ الأخ الأكبر يون تشي، أنت … أنت ستغادر؟ “
“هوو …” يون تشي أخرج تنهد طويل. على الرغم من أن هذه كانت مجرد لينغ ير الصغيرة من عالم وهمي، والوهم الذي شُيّد من قبل قوى إله الشر، حتى لو كان هذا هو الحال، انفصاله عن سو لينغ ير لا يزال قد تسبب باختناق في صدره، كما لو كان على وشك أن ينفجر.
“تشي ير، أنت حقا لا تفكر في البقاء لبضعة أيام أخرى؟ لينغ ير ليست مستعدة أبداً لرؤيتك تذهب، كما تعلم. “
“مهما كان حلماً جميلاً، في نهاية المطاف، سوف يأتي الوقت الذي يتعين على المرء أن يستيقظ منه”. يون تشي نظر أمامه، وقال مع بكآبة.
رفع يون تشي رأسه، ونظر نحو السماء. “تشينغيو، هل تؤمنين في … الحياة الماضية؟”
بعدها فوراً، دخل وعيه، وقال لياسمين. “ياسمين، لماذا استخدم روح إله الشر آخر طاقته لإرسالي لمثل هذا العالم الوهمي؟ هل يمكن أن يكون، بعد قراءة ذكرياتي، ساعدني على حل بعض من ندمي؟ “
يون تشي لم يلبس هذه الحلقة المكانية على يد سو لينغ ير، لأن ذلك من شأنه أن يجذب عيون الناس بسهولة،
“عالم وهمي؟” بدا صوت الياسمين. “لذلك كنت تقول ذلك، لقد كنت تفكر طوال الوقت أن العالم الذي بقيت فيه ليوم واحد سابقاً، مجرد عالم وهمي؟”
272 – ساعة الاستيقاظ من الحلم
“… من الواضح أنه عالم وهمي.” يون تشي قال بلا عناء. إذا لم يكن عالم وهمي، فكيف يمكن أن تظهر لينغ ير، التي توفيت منذ مدة طويلة؟ وكانت حتى سو لينغ ير التي لا تزال في سن مبكرة.
صرخت بصوت عال بصحبة أصوات البكاء من خلال كامل المساحة المفتوحة الواسعة من الأرض …
“هيه …” بدأت ياسمين فجأة في ضحك غريب، كما لو أنها قد وجدت شيئا مثيراً للاهتمام، وقالت ببطء. “أنا أرى، لا عجب أن العواطف والأفعال كانت غير عادية. كنت فعلا تعامل هذا المكان باعتباره عالم وهمي … ولكن، أستطيع أن أقول لك بجدية جدا. هذا العالم الذي كنت فيه سابقاً، بالتأكيد … لم يكن …… عالم … وهمي !! “
272 – ساعة الاستيقاظ من الحلم
بواسطة :
سو لينغ ير لم تطاردهم. أيديها عانقت صدرها، عانقت درع نطاق التنين الذي جاء من يون تشي، الذي لا يزال يحمل رائحته العالقة به.
عليك أن تتذكري إلى الأبد أنه في هذا العالم، سيكون هناك شخص حتى لو كان لا يمكنه رؤيتك، لا يزال يفكر فيك إلى الأبد، ويفتقدك … “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
