بعد ظهر هذا اليوم، أصبحت الهتافات والضحك التي جاءت من لينغ ير عالمه كله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ………………………………
في النهاية تم تفريق النزاع العشائري الذي كان مكبوتاً لفترة طويلة، ووصلوا في النهاية إلى خاتمة لا يمكن لأحد أن يتوقعها.
كان السرير الصغير ضيقا بشكل لا يصدق. سو لينغ ير انحنت قليلاً على جسم يون تشي وسألت بصوت منخفض.
في الواقع لم يعرف يون تشي كيف سيعالج سو هنغشان سو هينغيو وابنه، فضلا عن الشيوخ والتلاميذ الذين دعموه دائما.
لم يمض وقت طويل حتى كانت كومة ضخمة من سيقان الخيزران سميكة بما يكفي مكدسة من قبل الجانبين، ومساحة مفتوحة كبيرة بما فيه الكفاية تم تطهيرها في غابة الخيزران الكثيفة.
ولم يهتم بذلك حقا. عندما غادر حصن بلاكوود، أخذ سو لينغ ير وغادر.
وبطبيعة الحال، الشيء الأكثر أهمية هو أنهما كانا بجانب بعضهما البعض.
خلال هذه المسألة، يون تشي تقريبا اكتسب فهم لطبيعة سو هنغشان. ومن الواضح أنه كان شخص مستقيم وصادق ومتواضع، ووضع قدرا كبيرا من المودة في قلبه، ولكن هذا لم يكن زعيم عشيرة جيد … لأنه لم يكن شرسا وعازماً بما فيه الكفاية مع طريقته في فعل الأشياء.
“هذا مكاني المفضل. في كل مرة آتي إلى هنا، أبدو وكأنني أصبحت جنية، وأنسى كل الأشياء الغير سعيدة. أنا أحب كل شيء هنا … غالبا ما أفكر، إذا كبرت في المستقبل، أنا بالتأكيد سأضع عائلتي داخل غابة الخيزران … أوه! مجرد التفكير في ذلك يجعلني سعيدة جدا. “
وإلا، فإن شخصاً، مثل شيخ، لن يصبح وقحاً مثل هذا القبيل.
بعد مشى يون تشي بعيدا، تحولت شيا تشينغيو للنظر في شخصية يون تشي من الخلف. مزاجها كان فارغا، بينما هي شاردة خاطبت نفسها: “هل لأننا … زوج وزوجة …؟ …”
على الرغم من أنه وصل إلى خيانة سو هينغيو للعشيرة بالفعل، يمكن ليون تشي تخيل أن الطريقة التي سيعامل هذه المسألة لا تزال لن تكون حاسمة جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القمر الساطع معلق عالياً في السماء، وكانت لينغ ير، التي دارت بالأرجاء من بعد الظهر الى نهاية اليوم، متعبة في النهاية. واستلقت على كتف على سرير الخيزران الذي بني معه … كان منزل الخيزران بسيط جدا وقاسي جدا … التحرك قليلا من شأنه أن يسبب ذلك إلى الخور في جميع أنحاء.
بعد كل شيء، كان سو هينغيو أخاه الأكبر. أيضا، ليس فقط من أجله، كان هناك العديد ممن يدعمه من الشخصيات الكبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “امم !!” سو لينغ ير تركت مخاوفها الداخلية تذهب وصاحت مع سعادة لا تضاهى.
من مسائلة اليوم، كان يون تشي قادراً على رؤية الأزمة المحتملة التي كانت عشيرة غراندواك فيها.
يون تشي سأل بعناية جدا: “لماذا كنت بتلك … أممم … الطاعة.”
“الأخ الكبير يون تشي، أنت وبابا قلتم إنني بالفعل خطيبة، ما هي الخطيبة؟” سو لينغ ير امسكت يد يون تشي وسألت مع نظرة متوترة. كان لديها فكرة صغيرة عما تعنيه كلمة خطبة، لكنها أرادت أن تسمع الجواب من فم يون تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الكلمات بسيطة حقا للقول، ولكن سو لينغ ير في ذلك الوقت، لم تكن قادرة على سماع ذلك من فمه، إلا أن توارت وذبلت.
ابتسم يون تشي وقال: “هذا يعني أنه عندما تكبر سو لينغ ير، سوف تتزوجني وتصبح زوجتي … مثل أختك الكبيرة الجميلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشينغيو زوجتي، اليوم أنت …”
أمالت شيا تشينغيو عينيها لوجهه مع تعبير غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا” بدأ يون تشي يبتسم: “لأنه نفس شعوري عندما رأيت لينغ ير. خلال حياة كاملة، فإنه من الصعب جدا للشخص أن يحب بشكل لا يمكن تفسيره شخص ما من المرة الأولى التي يرون فيها بعضهم البعض.
“زو … جة … ماذا يعني هذا؟” قالت سو لينغر هذا فاغرة الفم، هذا الشكل من العنوان جعلها أكثر حيرة.
كثافة اللون الأخضر غمر المنطقة بأكملها. جنبا إلى جنب مع حفيف أوراق الخيزران، فروع الخيزران الكثيفة وموجات الرياح المنعشة دون توقف التي تمر بهم برفق، جعلت الناس يسترخون بدون هم.
“هذا يعني أنني يمكنني أن أدعوكِ فقط لينغ ير. بعد أن تصبح لينغ ير زوجتي، سنكون برفقة بعضنا البعض إلى الأبد، ونرعى بعضنا البعض، ونجعل بعضها البعض سعداء ونقوم بكل الأشياء التي تجعلنا سعداء معا. “قال يون تشي برفق.
خفضت شيا تشينغيو عينيها وقالت برفق: “القوة التي لدي الآن يجب أن تكون في الأصل ملكا لك. إذا كنت ترغب في استخدامها، لم أكن لأرفض. “
كانت هذه الكلمات بسيطة حقا للقول، ولكن سو لينغ ير في ذلك الوقت، لم تكن قادرة على سماع ذلك من فمه، إلا أن توارت وذبلت.
ومع ذلك، سو لينغ ير هتفت له بحماس من جانبه كما انها مسحت عرقه من وقت لآخر، على الرغم من أن العرق نزل لأسفل ظهره، لم يشعر بالتعب ولو قليلاً.
خطى سو لينغ ير أصبحت أبطأ بكثير على الفور، كما لو أن كلمات يون تشي جعلتها غبية.
وإلا، فإن شخصاً، مثل شيخ، لن يصبح وقحاً مثل هذا القبيل.
يون تشي خفض رأسه وسأل بعناية: “لينغ ير، اذاً عندما تكبرين، هل تريدين أن تصبحي زوجتي؟”
في غابة الخيزران، قلبها يمكن أن يهدأ، ويمكن أن تتخيل نفسها جنية … فقط داخل غابة الخيزران، يمكنها التغلب على وحدتها، قلقها، ومخاوفها، والاكتئاب والمشاكل … يوما بعد يوم، سنة بعد سنة، وإلى الأبد في انتظار عودته.
رفعت سو لينغ ير خديها اللطيفان الثلجيان، ثم أومأت بكل ما لديها. وضحكت بشكل جميل: “ممم! أحب أن أكون مع الأخ الكبير يون تشي! “
وبطبيعة الحال، الشيء الأكثر أهمية هو أنهما كانا بجانب بعضهما البعض.
أمسك يون تشي يد لينغ ير الصغيرة بقوة أكثر. كان قلبه مليئاً بالدفء … مختلطٌ مع الألم.
الضحك الذي جاء من لينغ ير اليوم كان أكثر مما سمعه يون تشي منها خلال تلك الأوقات.
أخيرا، لم تعد شيا تشينغيو قادرةً على الصمت. قالت بينما تميل نظرتها نحو الصغيرة اللطيفة سو لينغ ير، وخمنت على الفور سنها،
“لينغ ير، دعينا نبني منزلنا هنا حسناً؟” يون تشي سأل بلطف.
شدت جبينها وسألته: “هل أنت جاد؟”
يون تشي لم يصر. بعد تحذيرها لكي تكون على أهبة الاستعداد، أحضر سو لينغ ير وغادر.
علم يون تشي بما كانت شيا تشينغيو تفكر فيه. أي شخص رأى في الواقع أن يون تشي جدي جدا وعازم على فتاة تبلغ من العمر 10 سنوات أن تصبح زوجته سيكون له كلمة واحدة فقط في قلبه: “وحش”.
لا عجب … لا عجب عندما مات سيده، جرته فاقداً للوعي وبإصابات جسيمة لعدة أيام، وتوقفت ضمن رقعة من غابة الخيزران.
قال بلا حول ولا قوة: “أنا في الواقع جاد … ولكن، لدي سببي الخاص. إلى جانب … “تعبير يون تشي كان مؤلما قليلاً:” هذا حلم فقط، أليس كذلك؟ لأنه حلم فقط، اذاً دعيه … يصبح جميلاً كما الخيال. “
وبطبيعة الحال، الشيء الأكثر أهمية هو أنهما كانا بجانب بعضهما البعض.
“…” لم يكن لشيا تشينغيو أي فكرة عما يقصده على الإطلاق، لكن بالنظر إلى الصدق والحزن في عينيه، حولت رأسها ولم تسأل مرة أخرى.
ومع ذلك، سو لينغ ير هتفت له بحماس من جانبه كما انها مسحت عرقه من وقت لآخر، على الرغم من أن العرق نزل لأسفل ظهره، لم يشعر بالتعب ولو قليلاً.
“تشينغيو زوجتي، اليوم أنت …”
شدت جبينها وسألته: “هل أنت جاد؟”
يون تشي سأل بعناية جدا: “لماذا كنت بتلك … أممم … الطاعة.”
بعد كل شيء، كان سو هينغيو أخاه الأكبر. أيضا، ليس فقط من أجله، كان هناك العديد ممن يدعمه من الشخصيات الكبيرة.
خفضت شيا تشينغيو عينيها وقالت برفق: “القوة التي لدي الآن يجب أن تكون في الأصل ملكا لك. إذا كنت ترغب في استخدامها، لم أكن لأرفض. “
كانت سو لينغ ير دائما كئيبة، وأخبرته دائما أن يترك الكراهية … ربما، في ذلك الوقت، كانت قد تركت بالفعل ماضيها وأرادت فقط البقاء معه.
يون تشى حدق ببطء، قرص أنفه قليلا، ولم يكمل بهذا الموضوع:
الضحك الذي جاء من لينغ ير اليوم كان أكثر مما سمعه يون تشي منها خلال تلك الأوقات.
“من عالم الأرض إلى عالم الامبراطور العميق، هذا التقدم مخيف جدا. ومع ذلك، إذا كان التقدم كبيرا جدا، قد يكون هناك مشاكل عدم الاستقرار في العالم.
وبالنظر إلى غابة الخيزران، ثم النظر في سو لينغ ير، يون تشي أصبح بليداً للحظة …
تشينغيو، سيكون كل شيء على ما يرام أنا سوف ارافقك مرة أخرى إلى جناح التنين لمواءمة الهالة الخاصة بك قليلا ولتجنب أي رد فعل عنيف قد يأتي من وراءها. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السماء خفتت تدريجياً وبيت الخيزران الصغير البسيط أخذ أخيراً شكله. كان بيت الخيزران الصغير أصغر وأبسط من أن يعيش فيه مع سو لينغ ير.
شيا تشينغيو أومأت: “يكفي إذا عدت بنفسي. يمكنك ان تلعب مع لينغ ير. “
كان السرير الصغير ضيقا بشكل لا يصدق. سو لينغ ير انحنت قليلاً على جسم يون تشي وسألت بصوت منخفض.
يون تشي لم يصر. بعد تحذيرها لكي تكون على أهبة الاستعداد، أحضر سو لينغ ير وغادر.
“هاه؟ نبني منزل … هنا؟ “سو لينغ ير كانت مليئة بالدهشة.
بعد كل شيء، وعد لينغ ير أنه بعد استيقاظ شيا تشينغيو، سوف يلعب معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الكلمات بسيطة حقا للقول، ولكن سو لينغ ير في ذلك الوقت، لم تكن قادرة على سماع ذلك من فمه، إلا أن توارت وذبلت.
بعد مشى يون تشي بعيدا، تحولت شيا تشينغيو للنظر في شخصية يون تشي من الخلف. مزاجها كان فارغا، بينما هي شاردة خاطبت نفسها: “هل لأننا … زوج وزوجة …؟ …”
بعد كل شيء، وعد لينغ ير أنه بعد استيقاظ شيا تشينغيو، سوف يلعب معها.
………………………………
“الأخ الأكبر يون تشي، أريد حقا أن …نبقى معاً إلى الأبد … أوه … قول ذلك سيجعل الشقيق الأكبر يون تشي يشعر بالغرابة … من الواضح، أننا التقينا فقط اليوم، ولكن أنا أحببت الشقيق الأكبر يون تشي من اللحظة الأولى التي رأيتك … هل أنا فتاة غريبة حقا؟ “
“لينغ ير، أين تريديننا أن نذهب ونلعب؟”
بعد كل شيء، وعد لينغ ير أنه بعد استيقاظ شيا تشينغيو، سوف يلعب معها.
“هيه … عندما أكون جنبا إلى جنب مع الأخ الكبير يون تشي، أكون سعيدةً بشكل خاص. سيكون الذهاب إلى أي مكان واللعب جيداً … أوه … اسمح لي أن أفكر! هذا صحيح، دعنا نذهب إلى غابة الخيزران في الخلف، ونلعب، حسنا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القمر الساطع معلق عالياً في السماء، وكانت لينغ ير، التي دارت بالأرجاء من بعد الظهر الى نهاية اليوم، متعبة في النهاية. واستلقت على كتف على سرير الخيزران الذي بني معه … كان منزل الخيزران بسيط جدا وقاسي جدا … التحرك قليلا من شأنه أن يسبب ذلك إلى الخور في جميع أنحاء.
“غابات … الخيزران؟” طرقت هاتان الكلمتان على أعصاب يون تشي قليلاً.
بعد كل شيء، كان سو هينغيو أخاه الأكبر. أيضا، ليس فقط من أجله، كان هناك العديد ممن يدعمه من الشخصيات الكبيرة.
“ممم! عند سفح الجبل، هناك غابات خيزران كبيرة. أحب الرياح هناك أكثر. لكن، قال بابا أن العديد من الوحوش العميقة الخطيرة قد تظهر هناك، وقال انه لا يسمح لي أن أذهب إلى هناك وحدي.
مع قوة يون تشي العميقة، لم يكن هذا الانجاز الهندسي صعبا جدا، لكنه لم يكن مسترخياً أيضاً.
بابا دائما مشغول جدا، لذلك نادرا ما يجلبني هناك للعب “.
خطى سو لينغ ير أصبحت أبطأ بكثير على الفور، كما لو أن كلمات يون تشي جعلتها غبية.
“غابة الخيزران … غابات الخيزران … حسنا، اذاً دعينا نذهب إلى غابة الخيزران ونلعب.”
ذلك العالم الجميل مع شخصين، لماذا الشيء الوحيد الذي كان يراه هو الكراهية …
جنوب عشيرة غراندواك، كانت منطقة ضخمة مغطاة بغابة الخيزران التي تمتد في المسافة على طول الطريق إلى سفح الجبل.
خفضت شيا تشينغيو عينيها وقالت برفق: “القوة التي لدي الآن يجب أن تكون في الأصل ملكا لك. إذا كنت ترغب في استخدامها، لم أكن لأرفض. “
كثافة اللون الأخضر غمر المنطقة بأكملها. جنبا إلى جنب مع حفيف أوراق الخيزران، فروع الخيزران الكثيفة وموجات الرياح المنعشة دون توقف التي تمر بهم برفق، جعلت الناس يسترخون بدون هم.
“هاها!” بدأ يون تشي بالضحك. وشعر بالارتياح للطف لينغ ير وقال بمحبة: “هناك الكثير من الخيزران هنا، وفقط عدد قليل منه سيكون جزءا من منزل صغير.
“رائع! مريح جداً! “واقفةٌ في منتصف غابة الخيزران، أغلقت سو لينغ ير عينيها ومدت كل من ذراعيها، ورفعت أنفها قليلا لشم الهواء المنعش من غابة الخيزران بكل ما لديها.
في غابة الخيزران، قلبها يمكن أن يهدأ، ويمكن أن تتخيل نفسها جنية … فقط داخل غابة الخيزران، يمكنها التغلب على وحدتها، قلقها، ومخاوفها، والاكتئاب والمشاكل … يوما بعد يوم، سنة بعد سنة، وإلى الأبد في انتظار عودته.
غابات الخيزران التي أمامهم لم تكن كثيفة مثل تلك التي عاش فيها يون تشي وسو لينغ ير من قبل، ولكن بعد رؤية نفس الزمرد الأخضر، نفس الانعاش المبهج، والشعور بحفيف الرياح القادمة، شعر كأن روحه تغسل بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القمر الساطع معلق عالياً في السماء، وكانت لينغ ير، التي دارت بالأرجاء من بعد الظهر الى نهاية اليوم، متعبة في النهاية. واستلقت على كتف على سرير الخيزران الذي بني معه … كان منزل الخيزران بسيط جدا وقاسي جدا … التحرك قليلا من شأنه أن يسبب ذلك إلى الخور في جميع أنحاء.
وبالنظر إلى غابة الخيزران، ثم النظر في سو لينغ ير، يون تشي أصبح بليداً للحظة …
وبطبيعة الحال، الشيء الأكثر أهمية هو أنهما كانا بجانب بعضهما البعض.
في ذلك الوقت، بتلك الغابات الجميلة وسو لينغ الجميلة،
“هاها!” بدأ يون تشي بالضحك. وشعر بالارتياح للطف لينغ ير وقال بمحبة: “هناك الكثير من الخيزران هنا، وفقط عدد قليل منه سيكون جزءا من منزل صغير.
ذلك العالم الجميل مع شخصين، لماذا الشيء الوحيد الذي كان يراه هو الكراهية …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الكلمات بسيطة حقا للقول، ولكن سو لينغ ير في ذلك الوقت، لم تكن قادرة على سماع ذلك من فمه، إلا أن توارت وذبلت.
كانت سو لينغ ير دائما كئيبة، وأخبرته دائما أن يترك الكراهية … ربما، في ذلك الوقت، كانت قد تركت بالفعل ماضيها وأرادت فقط البقاء معه.
ولم يهتم بذلك حقا. عندما غادر حصن بلاكوود، أخذ سو لينغ ير وغادر.
الحزن الذي كانت عليه في وقت لاحق، لم يكن من ماضيها على الإطلاق، ولكن ربما جاء منه بعد ذلك …
من مسائلة اليوم، كان يون تشي قادراً على رؤية الأزمة المحتملة التي كانت عشيرة غراندواك فيها.
“الشقيق الكبير يون تشي، انه جميل هنا صحيح؟” ابتسمت سو لينغ ير وقالت:
بعد كل شيء، كان سو هينغيو أخاه الأكبر. أيضا، ليس فقط من أجله، كان هناك العديد ممن يدعمه من الشخصيات الكبيرة.
“هذا مكاني المفضل. في كل مرة آتي إلى هنا، أبدو وكأنني أصبحت جنية، وأنسى كل الأشياء الغير سعيدة. أنا أحب كل شيء هنا … غالبا ما أفكر، إذا كبرت في المستقبل، أنا بالتأكيد سأضع عائلتي داخل غابة الخيزران … أوه! مجرد التفكير في ذلك يجعلني سعيدة جدا. “
جنوب عشيرة غراندواك، كانت منطقة ضخمة مغطاة بغابة الخيزران التي تمتد في المسافة على طول الطريق إلى سفح الجبل.
قلب يون تشي اهتز بعنف.
“من عالم الأرض إلى عالم الامبراطور العميق، هذا التقدم مخيف جدا. ومع ذلك، إذا كان التقدم كبيرا جدا، قد يكون هناك مشاكل عدم الاستقرار في العالم.
لا عجب … لا عجب عندما مات سيده، جرته فاقداً للوعي وبإصابات جسيمة لعدة أيام، وتوقفت ضمن رقعة من غابة الخيزران.
“منزل …الخيزران؟” بعدما انذهلت سو لينغ ير لفترة من الوقت، عيونها أصبحت على الفور مشرقة كالنجوم:
في ذلك الوقت، كان يعتقد فقط أن سو لينغ ير شعرت بأنها آمنة ومخفية … اتضح، أنها مولعة بشكل خاص بغابات الخيزران وحلمها حول الغابات الخيزران كان منذ الصغر.
“من عالم الأرض إلى عالم الامبراطور العميق، هذا التقدم مخيف جدا. ومع ذلك، إذا كان التقدم كبيرا جدا، قد يكون هناك مشاكل عدم الاستقرار في العالم.
في غابة الخيزران، قلبها يمكن أن يهدأ، ويمكن أن تتخيل نفسها جنية … فقط داخل غابة الخيزران، يمكنها التغلب على وحدتها، قلقها، ومخاوفها، والاكتئاب والمشاكل … يوما بعد يوم، سنة بعد سنة، وإلى الأبد في انتظار عودته.
بعد مشى يون تشي بعيدا، تحولت شيا تشينغيو للنظر في شخصية يون تشي من الخلف. مزاجها كان فارغا، بينما هي شاردة خاطبت نفسها: “هل لأننا … زوج وزوجة …؟ …”
يون تشي شدّ كل من قبضتيه بإحكام، وقلبه تألم وكأنما وخزته مئات الابر. العار غمر روحه مثل المد. أدرك أكثر فأكثر أنه لم يكن يستحق لينغ ير، وأنه لن يستحقها حتى بعد عشر سنوات …
في ذلك الوقت، بتلك الغابات الجميلة وسو لينغ الجميلة،
“لينغ ير، دعينا نبني منزلنا هنا حسناً؟” يون تشي سأل بلطف.
يون تشي خفض رأسه وسأل بعناية: “لينغ ير، اذاً عندما تكبرين، هل تريدين أن تصبحي زوجتي؟”
“هاه؟ نبني منزل … هنا؟ “سو لينغ ير كانت مليئة بالدهشة.
في النهاية تم تفريق النزاع العشائري الذي كان مكبوتاً لفترة طويلة، ووصلوا في النهاية إلى خاتمة لا يمكن لأحد أن يتوقعها.
“امم!” ابتسم يون تشي وأومأ: ” ألم تحلم سو لينغ ير دائماً بالعيش في غابة الخيزران؟ اذاً دعينا نبني منزل خيزران صغير بين هذا الخيزران. بهذه الطريقة، يمكنكِ العيش هنا طالما تريدين. “
ابتسم يون تشي وقال: “هذا يعني أنه عندما تكبر سو لينغ ير، سوف تتزوجني وتصبح زوجتي … مثل أختك الكبيرة الجميلة.”
“منزل …الخيزران؟” بعدما انذهلت سو لينغ ير لفترة من الوقت، عيونها أصبحت على الفور مشرقة كالنجوم:
بعد كل شيء، كان سو هينغيو أخاه الأكبر. أيضا، ليس فقط من أجله، كان هناك العديد ممن يدعمه من الشخصيات الكبيرة.
” حقا؟ ولكن إذا تأذى الخيزران هنا، هذا سيكون مؤسفاً جدا … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السماء خفتت تدريجياً وبيت الخيزران الصغير البسيط أخذ أخيراً شكله. كان بيت الخيزران الصغير أصغر وأبسط من أن يعيش فيه مع سو لينغ ير.
“هاها!” بدأ يون تشي بالضحك. وشعر بالارتياح للطف لينغ ير وقال بمحبة: “هناك الكثير من الخيزران هنا، وفقط عدد قليل منه سيكون جزءا من منزل صغير.
قال بلا حول ولا قوة: “أنا في الواقع جاد … ولكن، لدي سببي الخاص. إلى جانب … “تعبير يون تشي كان مؤلما قليلاً:” هذا حلم فقط، أليس كذلك؟ لأنه حلم فقط، اذاً دعيه … يصبح جميلاً كما الخيال. “
إذا عرف هذا الخيزران أنه سيكون في منزل لينغ ير الرائعة، سوف يكون بالتأكيد سعيداً جداً. “
بعد كل شيء، وعد لينغ ير أنه بعد استيقاظ شيا تشينغيو، سوف يلعب معها.
“امم !!” سو لينغ ير تركت مخاوفها الداخلية تذهب وصاحت مع سعادة لا تضاهى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرا، لم تعد شيا تشينغيو قادرةً على الصمت. قالت بينما تميل نظرتها نحو الصغيرة اللطيفة سو لينغ ير، وخمنت على الفور سنها،
أشار يون تشي أصابعه وأخرج طاقته العميقة مثل سكين. مع اكتساح بإصبعه، تم قطع أكثر من عشرة خيزرانات بدقة.
يون تشي لم يصر. بعد تحذيرها لكي تكون على أهبة الاستعداد، أحضر سو لينغ ير وغادر.
لم يمض وقت طويل حتى كانت كومة ضخمة من سيقان الخيزران سميكة بما يكفي مكدسة من قبل الجانبين، ومساحة مفتوحة كبيرة بما فيه الكفاية تم تطهيرها في غابة الخيزران الكثيفة.
” حقا؟ ولكن إذا تأذى الخيزران هنا، هذا سيكون مؤسفاً جدا … “
مع قوة يون تشي العميقة، لم يكن هذا الانجاز الهندسي صعبا جدا، لكنه لم يكن مسترخياً أيضاً.
يون تشي سأل بعناية جدا: “لماذا كنت بتلك … أممم … الطاعة.”
ومع ذلك، سو لينغ ير هتفت له بحماس من جانبه كما انها مسحت عرقه من وقت لآخر، على الرغم من أن العرق نزل لأسفل ظهره، لم يشعر بالتعب ولو قليلاً.
وبالنظر إلى غابة الخيزران، ثم النظر في سو لينغ ير، يون تشي أصبح بليداً للحظة …
السماء خفتت تدريجياً وبيت الخيزران الصغير البسيط أخذ أخيراً شكله. كان بيت الخيزران الصغير أصغر وأبسط من أن يعيش فيه مع سو لينغ ير.
قال بلا حول ولا قوة: “أنا في الواقع جاد … ولكن، لدي سببي الخاص. إلى جانب … “تعبير يون تشي كان مؤلما قليلاً:” هذا حلم فقط، أليس كذلك؟ لأنه حلم فقط، اذاً دعيه … يصبح جميلاً كما الخيال. “
لم يكن يكفي حتى لحمايتهم من الرياح والمطر، ولكن هذه البساطة أعطت شعور بالراحة والإنعاش. أيضا، لم يكن فقط منزل خيزران صغير، كان هناك سرير وكرسي صغيرين داخله كذلك.
في ذلك الوقت، بتلك الغابات الجميلة وسو لينغ الجميلة،
بعد أن أخذ منزل الخيزران شكله، كانت آذان يون تشي مليئة بهتافات سو لينغ ير الحماسية.
“لينغ ير، دعينا نبني منزلنا هنا حسناً؟” يون تشي سأل بلطف.
ركضت بحماس حول منزل الخيزران الصغير. وصل صوتها المحموم والجميل الحر لآذانه من بعيد جدا … كانت في الواقع مثل الجنية الخالية من الهم.
لم يكن يكفي حتى لحمايتهم من الرياح والمطر، ولكن هذه البساطة أعطت شعور بالراحة والإنعاش. أيضا، لم يكن فقط منزل خيزران صغير، كان هناك سرير وكرسي صغيرين داخله كذلك.
“الأخ الأكبر يون تشي، دعنا نعيش هنا اليوم، حسنا؟ كان هذا حلمي قبل … أيضا، مع حماية الأخ الكبير يون تشي لي، أنا لن أخاف على الإطلاق “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غابات الخيزران التي أمامهم لم تكن كثيفة مثل تلك التي عاش فيها يون تشي وسو لينغ ير من قبل، ولكن بعد رؤية نفس الزمرد الأخضر، نفس الانعاش المبهج، والشعور بحفيف الرياح القادمة، شعر كأن روحه تغسل بخفة.
“امم، حسنا!”
لم يمض وقت طويل حتى كانت كومة ضخمة من سيقان الخيزران سميكة بما يكفي مكدسة من قبل الجانبين، ومساحة مفتوحة كبيرة بما فيه الكفاية تم تطهيرها في غابة الخيزران الكثيفة.
في منتصف غابة الخيزران، لعبوا من بعد الظهر حتى علق القمر في السماء ليلا.
“هيه … عندما أكون جنبا إلى جنب مع الأخ الكبير يون تشي، أكون سعيدةً بشكل خاص. سيكون الذهاب إلى أي مكان واللعب جيداً … أوه … اسمح لي أن أفكر! هذا صحيح، دعنا نذهب إلى غابة الخيزران في الخلف، ونلعب، حسنا؟ “
الضحك الذي جاء من لينغ ير اليوم كان أكثر مما سمعه يون تشي منها خلال تلك الأوقات.
“…” لم يكن لشيا تشينغيو أي فكرة عما يقصده على الإطلاق، لكن بالنظر إلى الصدق والحزن في عينيه، حولت رأسها ولم تسأل مرة أخرى.
بعد ظهر هذا اليوم، أصبحت الهتافات والضحك التي جاءت من لينغ ير عالمه كله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه المسألة، يون تشي تقريبا اكتسب فهم لطبيعة سو هنغشان. ومن الواضح أنه كان شخص مستقيم وصادق ومتواضع، ووضع قدرا كبيرا من المودة في قلبه، ولكن هذا لم يكن زعيم عشيرة جيد … لأنه لم يكن شرسا وعازماً بما فيه الكفاية مع طريقته في فعل الأشياء.
اليوم، كان ينتمي فقط ل لينغ ير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القمر الساطع معلق عالياً في السماء، وكانت لينغ ير، التي دارت بالأرجاء من بعد الظهر الى نهاية اليوم، متعبة في النهاية. واستلقت على كتف على سرير الخيزران الذي بني معه … كان منزل الخيزران بسيط جدا وقاسي جدا … التحرك قليلا من شأنه أن يسبب ذلك إلى الخور في جميع أنحاء.
كان القمر الساطع معلق عالياً في السماء، وكانت لينغ ير، التي دارت بالأرجاء من بعد الظهر الى نهاية اليوم، متعبة في النهاية. واستلقت على كتف على سرير الخيزران الذي بني معه … كان منزل الخيزران بسيط جدا وقاسي جدا … التحرك قليلا من شأنه أن يسبب ذلك إلى الخور في جميع أنحاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه المسألة، يون تشي تقريبا اكتسب فهم لطبيعة سو هنغشان. ومن الواضح أنه كان شخص مستقيم وصادق ومتواضع، ووضع قدرا كبيرا من المودة في قلبه، ولكن هذا لم يكن زعيم عشيرة جيد … لأنه لم يكن شرسا وعازماً بما فيه الكفاية مع طريقته في فعل الأشياء.
ومع ذلك، الاستلقاء هناك بالأعلى، وتنفس الهواء النقي، واستنشاق رائحة الخيزران الأخضر الزمردي، والشعور بالنسيم الذي مرّ من خلال الشقوق من وقت لآخر، كانا راضيين بشكل لا يصدق.
كان السرير الصغير ضيقا بشكل لا يصدق. سو لينغ ير انحنت قليلاً على جسم يون تشي وسألت بصوت منخفض.
وبطبيعة الحال، الشيء الأكثر أهمية هو أنهما كانا بجانب بعضهما البعض.
يون تشي شدّ كل من قبضتيه بإحكام، وقلبه تألم وكأنما وخزته مئات الابر. العار غمر روحه مثل المد. أدرك أكثر فأكثر أنه لم يكن يستحق لينغ ير، وأنه لن يستحقها حتى بعد عشر سنوات …
“الأخ الأكبر يون تشي، أريد حقا أن …نبقى معاً إلى الأبد … أوه … قول ذلك سيجعل الشقيق الأكبر يون تشي يشعر بالغرابة … من الواضح، أننا التقينا فقط اليوم، ولكن أنا أحببت الشقيق الأكبر يون تشي من اللحظة الأولى التي رأيتك … هل أنا فتاة غريبة حقا؟ “
خفضت شيا تشينغيو عينيها وقالت برفق: “القوة التي لدي الآن يجب أن تكون في الأصل ملكا لك. إذا كنت ترغب في استخدامها، لم أكن لأرفض. “
كان السرير الصغير ضيقا بشكل لا يصدق. سو لينغ ير انحنت قليلاً على جسم يون تشي وسألت بصوت منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “امم !!” سو لينغ ير تركت مخاوفها الداخلية تذهب وصاحت مع سعادة لا تضاهى.
“لا” بدأ يون تشي يبتسم: “لأنه نفس شعوري عندما رأيت لينغ ير. خلال حياة كاملة، فإنه من الصعب جدا للشخص أن يحب بشكل لا يمكن تفسيره شخص ما من المرة الأولى التي يرون فيها بعضهم البعض.
شدت جبينها وسألته: “هل أنت جاد؟”
إذا شعر الشخصان بنفس الطريقة لبعضهما البعض، فربما يكونان موجهين من السماوات ليكونا معا، أو ربما يكون لديهما عاطفة ماضية من حياة سابقة “.
اليوم، كان ينتمي فقط ل لينغ ير.
بواسطة :
“غابة الخيزران … غابات الخيزران … حسنا، اذاً دعينا نذهب إلى غابة الخيزران ونلعب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الكبير يون تشي، أنت وبابا قلتم إنني بالفعل خطيبة، ما هي الخطيبة؟” سو لينغ ير امسكت يد يون تشي وسألت مع نظرة متوترة. كان لديها فكرة صغيرة عما تعنيه كلمة خطبة، لكنها أرادت أن تسمع الجواب من فم يون تشي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
