You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعدما أصبحت طاغية 105

رماد الفن ولهيب المعنى

رماد الفن ولهيب المعنى

الفصل 105 — رماد الفن ولهيب المعنى

القراصنة على ظهرها يحملون السيوف، يربطون الحبال، لهيبٌ يندفع من فوهة تنين معدني مثبت على مقدمة السفينة، يشعل البحر كأنه ذهب سائل.

دخل القاعة رجل طويل ونحيل…
وجهٌ شاحب كأنه لم يذق طعامًا منذ أيام، وعيونٌ تلمع ببريق الجنون.

“أضف شامة على خدّه، أرجوك، لقد كان أقصر مني بشبر!” “ذاك الوغد لا يزال مدينًا لي بثلاث قطع ذهبية!” “آه… لا تضف شيئًا، وجهه قبيح كفاية بالفعل!”

إنه غلوك، الرسام المتشرد، الذي صار يُعرف اليوم بلقب:
“الرسام الرسمي للقصر.”

“أنا سعيد أن معرض قصر الوردة سيضم هذا المجد.”

رافقه تشارلز إلى قصر ميزيل، حيث استدعاه الملك بناءً على طلب خاص.

الفصل 105 — رماد الفن ولهيب المعنى

كان الناس قد بدأوا يتحدثون عنه في شوارع كوسويا، بل ويتجمهرون أمام مبنى البلدية لمشاهدة لوحاته.
الرسامون الأرستقراطيون انتابهم الحسد، واتهموه بتدنيس الفن.

كان الناس قد بدأوا يتحدثون عنه في شوارع كوسويا، بل ويتجمهرون أمام مبنى البلدية لمشاهدة لوحاته. الرسامون الأرستقراطيون انتابهم الحسد، واتهموه بتدنيس الفن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن… شيئًا ما تغيّر.

لم يكن شيء يُسعد غلوك أكثر من هذا.

“كم هوجِمَ، سيُمدَح الآن بنفس القدر.”
هكذا قال تشارلز، وهو يراقب الفنان الذي بدأت شهرته تتغلغل في الطبقات المتعلمة.

ثم التفت إلى غلوك وسأله مبتسمًا:

بل أن البعض بدأ يتعلّم تقنياته في التلوين والرسم.

“لقد أشعلت نارًا ثانية على نفسك، أيها السيد الفنان.”

لم يكن شيء يُسعد غلوك أكثر من هذا.

رافقه تشارلز إلى قصر ميزيل، حيث استدعاه الملك بناءً على طلب خاص.

عندما دخل، نظر إليه الملك بدهشة خفيفة.

“أنا سعيد أن معرض قصر الوردة سيضم هذا المجد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم تحسّن مظهره العام، إلا أن ملامحه لا تزال شاحبة، كمن خرج لتوّه من مقبرة.

“لقد أشعلت نارًا ثانية على نفسك، أيها السيد الفنان.”

قال الملك لتشارلز، مازحًا:

“غلوك؟ ما الذي حلّ بك؟”

“هل من الممكن أن مملكتنا العظيمة عاجزة عن إطعام رسام قصر واحد؟”

عندما عُرضت اللوحة، اختبأ بعض القراصنة خلف الستار… وبكوا.

ابتسم تشارلز، وقال بدهشة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الملك: “تفضّل.”

“غلوك؟ ما الذي حلّ بك؟”

“ليلة الطاعون في كوسويا.” هي اللوحة التي كلّف بها الملك الرسام بنفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انحنى غلوك مرارًا معتذرًا، وأوضح أن السبب بسيط:

بل قراصنة. رجالٌ بسطاء، قاتلوا بأجسادهم لحماية المدينة. الصورة تُخلّد لحظة النصر الصغيرة لأناس عاديين.

“لقد حظيت بإلهام جديد… وكان لا بد أن أنتهي من هذه اللوحة فورًا.
عشت في فندق خلال هذه الأيام… ورسمت بلا انقطاع.”

رافقه تشارلز إلى قصر ميزيل، حيث استدعاه الملك بناءً على طلب خاص.

أمر الملك بأن تُعرض اللوحة الأولى.

ربما، في أكاديمية المجانين التي نُفي منها، سيُسجل كأول رجل ينال حكمين بالإعدام عبر الفن.

حملها الخدم بحذر، فحجمها كان ضخمًا — بطول ثلثي القاعة.

استغرقت اللوحة ثلاثة أشهر من العمل.

“ليلة الطاعون في كوسويا.”
هي اللوحة التي كلّف بها الملك الرسام بنفسه.

رفع الملك حاجبه وسأل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما إن رأى الملك العمل، حتى أدرك:
هذا الرجل خُلق ليُخلّد في كتب الفن.

“أردت أن أساعد جلالتك… بطريقتي الوحيدة.”

رغم أن الموضوع قاتم — الطاعون، الموت، العجز —
لكن غلوك جعلها مضيئة، متوهجة، نابضة بالحياة.

فأمر الملك أن تُعرض اللوحة في الأكاديمية الملكية… دون تعديل.

المشهد يُظهر سفينة قراصنة والوي، خفيفة ورشيقة، تخترق أمواج الليل.

المشهد يُظهر سفينة قراصنة والوي، خفيفة ورشيقة، تخترق أمواج الليل.

القراصنة على ظهرها يحملون السيوف، يربطون الحبال،
لهيبٌ يندفع من فوهة تنين معدني مثبت على مقدمة السفينة،
يشعل البحر كأنه ذهب سائل.

وقبل أن يهمّ بالمغادرة، قال غلوك بتردد:

خلفهم، أسوار كوسويا تقف شامخة،
وأمامهم، سفينة الطاعون الغارقة في الظلام.

“ومن هؤلاء الأصدقاء؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي أسفل اللوحة، فرسان الوردة مصطفّون كالدروع، صامتين وثابتين.

ثم التفت إلى غلوك وسأله مبتسمًا:

لكن الأبطال الحقيقيين في الصورة؟ ليسوا ملوكًا، ولا نبلاء.

بل قراصنة.
رجالٌ بسطاء، قاتلوا بأجسادهم لحماية المدينة.
الصورة تُخلّد لحظة النصر الصغيرة لأناس عاديين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي أسفل اللوحة، فرسان الوردة مصطفّون كالدروع، صامتين وثابتين.

استغرقت اللوحة ثلاثة أشهر من العمل.

المشهد يُظهر سفينة قراصنة والوي، خفيفة ورشيقة، تخترق أمواج الليل.

وخلالها، صعد غلوك على متن سفينة قراصنة فعلية،
وعاش بينهم، ورسمهم واحدًا واحدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوّت الجميع، وبالإجماع… وافقوا. فقط الكابتن هاوكينز اعترض، لأن غلوك رفض إزالة الندبة الغريبة على وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كتب أسماء الذين قاتلوا وماتوا.
سأل عن وجوههم، ندوبهم، وذكرياتهم.

غلوك، الذي حُكم عليه بالإعدام سابقًا لمجرد قوله إن الفن يجب ألا يقتصر على الدين، ها هو اليوم يُعيد إشعال موته، لكن هذه المرة… بريشته.

“أضف شامة على خدّه، أرجوك، لقد كان أقصر مني بشبر!”
“ذاك الوغد لا يزال مدينًا لي بثلاث قطع ذهبية!”
“آه… لا تضف شيئًا، وجهه قبيح كفاية بالفعل!”

قال الملك لتشارلز، مازحًا:

ضحك، وبكى، ورسمهم كما هم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كتب أسماء الذين قاتلوا وماتوا. سأل عن وجوههم، ندوبهم، وذكرياتهم.

وفي نهاية الشهر… تقدم بطلب غريب:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي أسفل اللوحة، فرسان الوردة مصطفّون كالدروع، صامتين وثابتين.

“أريد أن أصبح أحد أفراد طاقم قراصنة والوي.”

رغم أن الموضوع قاتم — الطاعون، الموت، العجز — لكن غلوك جعلها مضيئة، متوهجة، نابضة بالحياة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صوّت الجميع، وبالإجماع… وافقوا.
فقط الكابتن هاوكينز اعترض، لأن غلوك رفض إزالة الندبة الغريبة على وجهه.

ابتسم تشارلز، وقال بدهشة:

كانت اللوحة نابضة بالحياة.

“غلوك؟ ما الذي حلّ بك؟”

كل قرصان كان حقيقيًا — يرمي حبلاً، يقاتل بسيف، ينادي رفيقه.

دخل القاعة رجل طويل ونحيل… وجهٌ شاحب كأنه لم يذق طعامًا منذ أيام، وعيونٌ تلمع ببريق الجنون.

“صورة… تسمع فيها الأصوات.”

فأمر الملك أن تُعرض اللوحة في الأكاديمية الملكية… دون تعديل.

عندما عُرضت اللوحة، اختبأ بعض القراصنة خلف الستار… وبكوا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قضيت وقتًا طويلًا مع مهندسنا المعماري؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحت وهج اللهب، لم تكن هناك مجد أو سلطة.
بل حزن، فخر، وذكريات منسية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كتب أسماء الذين قاتلوا وماتوا. سأل عن وجوههم، ندوبهم، وذكرياتهم.

قال الملك:

“أريد أن أصبح أحد أفراد طاقم قراصنة والوي.”

“أنا سعيد أن معرض قصر الوردة سيضم هذا المجد.”

حملها الخدم بحذر، فحجمها كان ضخمًا — بطول ثلثي القاعة.

ثم التفت إلى غلوك وسأله مبتسمًا:

“بعضهم… منجّمون.”

“أي مكافأة تريدها، يا سيد رسام القصر؟”

عندما دخل، نظر إليه الملك بدهشة خفيفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انحنى غلوك بخجل، وقال:

“ومن هؤلاء الأصدقاء؟”

“لقد أعطيتني ما يكفي يا مولاي…
لكن لدي هدية أود أن أقدمها لك…
هي كل ما أملك للتعبير عن امتناني.”

“أريد أن أصبح أحد أفراد طاقم قراصنة والوي.”

فأمر الملك بإحضارها.

لكن الأبطال الحقيقيين في الصورة؟ ليسوا ملوكًا، ولا نبلاء.

لوحة ثانية…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بل هذه الحطب الثاني.”

وما إن رآها تشارلز، ضحك وقال:

“لقد حظيت بإلهام جديد… وكان لا بد أن أنتهي من هذه اللوحة فورًا. عشت في فندق خلال هذه الأيام… ورسمت بلا انقطاع.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل قضيت وقتًا طويلًا مع مهندسنا المعماري؟”

قال، بصوت خافت:

اللوحة تُظهر اللحظة التي رُفع فيها رأس رئيس أساقفة سانت وايث أمام الناس.
السياف يرفع الرأس كمن يقدّم تمثالًا.
فرسان الوردة مصطفّون خلفه ببهاء.
الجمهور منقسم بين الرعب والذهول.
الشمس تسقط على النصل المُلطخ بالدم…
في تباين حاد بين النور، والدم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما إن رأى الملك العمل، حتى أدرك: هذا الرجل خُلق ليُخلّد في كتب الفن.

قال الملك ضاحكًا:

عندما دخل، نظر إليه الملك بدهشة خفيفة.

“لقد أشعلت نارًا ثانية على نفسك، أيها السيد الفنان.”

عندما عُرضت اللوحة، اختبأ بعض القراصنة خلف الستار… وبكوا.

رد غلوك، بهدوء مذهل:

“أريد أن أصبح أحد أفراد طاقم قراصنة والوي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بل هذه الحطب الثاني.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بل هذه الحطب الثاني.”

غلوك، الذي حُكم عليه بالإعدام سابقًا لمجرد قوله إن الفن يجب ألا يقتصر على الدين،
ها هو اليوم يُعيد إشعال موته، لكن هذه المرة… بريشته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن كاهنًا. ولا محاربًا. لكنه رسّام… يضع جسده في خدمة من آمن بموهبته.

ربما، في أكاديمية المجانين التي نُفي منها، سيُسجل كأول رجل ينال حكمين بالإعدام عبر الفن.

كل قرصان كان حقيقيًا — يرمي حبلاً، يقاتل بسيف، ينادي رفيقه.

قال ببساطة:

“لقد أعطيتني ما يكفي يا مولاي… لكن لدي هدية أود أن أقدمها لك… هي كل ما أملك للتعبير عن امتناني.”

“أردت أن أساعد جلالتك… بطريقتي الوحيدة.”

خلفهم، أسوار كوسويا تقف شامخة، وأمامهم، سفينة الطاعون الغارقة في الظلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن كاهنًا.
ولا محاربًا.
لكنه رسّام… يضع جسده في خدمة من آمن بموهبته.

“لقد أشعلت نارًا ثانية على نفسك، أيها السيد الفنان.”

“كما مات الفرسان من أجل من يثق بهم، أنا أرسم لأجلك… ولو أحرقتني لوحاتي.”

فأمر الملك أن تُعرض اللوحة في الأكاديمية الملكية… دون تعديل.

فأمر الملك أن تُعرض اللوحة في الأكاديمية الملكية… دون تعديل.

“أضف شامة على خدّه، أرجوك، لقد كان أقصر مني بشبر!” “ذاك الوغد لا يزال مدينًا لي بثلاث قطع ذهبية!” “آه… لا تضف شيئًا، وجهه قبيح كفاية بالفعل!”

وقبل أن يهمّ بالمغادرة، قال غلوك بتردد:

أمر الملك بأن تُعرض اللوحة الأولى.

“مولاي… هل يمكنني أن أطلب شيئًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بل هذه الحطب الثاني.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأ الملك: “تفضّل.”

المشهد يُظهر سفينة قراصنة والوي، خفيفة ورشيقة، تخترق أمواج الليل.

قال، بصوت خافت:

غلوك، الذي حُكم عليه بالإعدام سابقًا لمجرد قوله إن الفن يجب ألا يقتصر على الدين، ها هو اليوم يُعيد إشعال موته، لكن هذه المرة… بريشته.

“لدي بعض الأصدقاء… أظن أنهم يمكنهم مساعدتك.
هربوا من الكرسي المقدس، ويريدون… العمل لأجلك.”

“كما مات الفرسان من أجل من يثق بهم، أنا أرسم لأجلك… ولو أحرقتني لوحاتي.”

رفع الملك حاجبه وسأل:

ربما، في أكاديمية المجانين التي نُفي منها، سيُسجل كأول رجل ينال حكمين بالإعدام عبر الفن.

“ومن هؤلاء الأصدقاء؟”

لم يكن شيء يُسعد غلوك أكثر من هذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تردّد غلوك، ثم تمتم:

أمر الملك بأن تُعرض اللوحة الأولى.

“بعضهم… منجّمون.”

رفع الملك حاجبه وسأل:

وخلالها، صعد غلوك على متن سفينة قراصنة فعلية، وعاش بينهم، ورسمهم واحدًا واحدًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط