المُنْتَصِرُونَ?️?
الفصل 96: المُنْتَصِرُونَ?️?
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اختار إيرل هنري بالماضي الحزب الملكي الجديد في “أزمة الورود” ، كما هاجم العديد من قلاع حزب الملكيين. حتى أشخاص مثل إيرل هنري يمكن إعادة استخدامهم من قبل الملك في حملة مكافحة التمرد هذه. كان هذا هو مصدر جرأة الضابط وود هذه المرة – شعر أن ملك ليجراند لم يكن عنيفا ودمويا كما تقول الشائعات.
بدأ الثلج الكثيف في الذوبان ، وتقارب الثلج الذائب والجليد في الأنهار ، وبدأت براعم جديدة تنبت.
“كانت أفضل ملكة لكريا.”
كرر الملك الكلمات ، ورفع رأسه وحدق بألسنة اللهب الراقصة في الموقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الرجل الذكي الذي يحتاجه الملك.
“بالطبع كانت كذلك.”
ابتسم الشاعر بسرور.
في غضون بضعة أشهر فقط ، أصبح الجنرال يوهان أكثر ثباتا ونضجا ، حتى صارما بعض الشيء. عندما رآه بعض النبلاء القدامى ، اعتقدوا تقريبا أنهم يرون دوق باكنغهام الشاب. في هذا الوقت ، وقف أمام الموكب ، جالسا منتصبا على حصانه. لكن بشكل محير إلى حد ما ، ارتدى الجنرال يوهان زوجا من القفازات الحديدية.
“شكرا لك”، قال الملك بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الرجل الذكي الذي يحتاجه الملك.
انحنى الشاعر بعمق: “هذا ما يجب أن نفعله ، وشعب كريا على استعداد لمساعدتك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم يجرؤ أحد على سؤال الجنرال يوهان.
تراجع برفق ، تاركا مجالا للملك ليكون وحده.
………………
“عندما تحليت بالشجاعة لتدخل هنا ، أصبح هذا المنصب بالفعل ملكك.”
اقترب انقضاء شهر فبراير.
“انتهى الشتاء.”
أمر الملك الشاعر بغناء أغنية قديمة في الشمال. كانت الأغنية عندما حكمت عائلة روز الشمال. تم استخدام الأغنية الناعمة كنقطة دخول لتتناقض مع الحكم القاسي للعائلة المالكة للولاية. استخدم الملك هذه الطريقة بذكاء لتحويل كراهية شعب الشمال وإيقاظ العلاقة بين الشمال وعائلة روز.
تلاشى صوت الخيول الراكضة فجأة ، ويبدو أنه لم يتبق سوى حصانين وفارسين ينظران إلى بعضهما البعض في العالم.
كانت الخطوة الثانية في الهجوم الدعائي هي الكشف عن النظام الذي نفذته عائلة روز عندما حكموا الشمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الرجل الذكي الذي يحتاجه الملك.
خلال تلك الفترة ، عاملت عائلة روز الشمال على قدم المساواة ، وتمتع سكان الشمال وليجراند بنفس المعاملة.
عندما بدأ تشكيل حكومتي بالبوا ونيوكاسل ، فقد انتهت مدة التجنيد بالفعل ، وصرف الملك القوات المجتمعة واحدة تلو الأخرى ، ولم يتبقى سوى سلاح الفرسان الحديدي والفرسان الذين سيكافأون.
على جانب كان النظام الإقطاعي العمالي القاسي ، وعلى الجانب الآخر العفو والمعاملة المتساوية.
انحنى الضابط وود للتعبير عن صدقه: “أعتقد أنك تفضل سماع بعض الحقائق بدلا من الخِطب الفخمة. أم يمكن أن ترفض استسلام رعاياك بعد توبتهم؟ يا جلالة الملك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع لا.” ضغط الملك بأطراف أصابعه معا ، “من يرفض جنرالا شابا وموهوبا؟”
طالما أن المرء لم يكن أحمق ، فلم يكن من الصعب اتخاذ الخيار الصحيح.
استوفى الضابط وود هذه المعايير ، إن لم يكن أكثر.
____________________________
ألقى المتمردون المتفرقون والمتناثرون أسلحتهم ، وهدأت الاضطرابات في الشمال تماما. في هذا الوقت ، تلقى الملك مفاجأة غير متوقعة: تحت قيادة ضابط متمرد سابق متوسط المستوى يدعى “وود” ، كتبت مجموعة من الأحرار الذين شاركوا في حركة التمرد بشكل مشترك رسالة إلى الملك ، يطلبون فيها من الملك إزالتهم من حكم العائلة المالكة للولاية.
على رأس هذه المجموعة من الناس كان الجنرال يوهان.
“هنا! لقد عاد جلالته!”
غادر الضابط وود قلعة بوماري بالأخبار السارة ، وبدأ الملك في إصدار سلسلة من الأوامر الرسمية:
[فرقوا بين العائلة المالكة للولاية والعائلة المالكة للدولة بأكملها]
ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، تمكن الضابط الشاب من القدرة على قيادة قوات النخبة للهروب.
عندما بدأ تشكيل حكومتي بالبوا ونيوكاسل ، فقد انتهت مدة التجنيد بالفعل ، وصرف الملك القوات المجتمعة واحدة تلو الأخرى ، ولم يتبقى سوى سلاح الفرسان الحديدي والفرسان الذين سيكافأون.
أشار إلى أنه عندما ساعد الجنرال إدموند إيرل هنري في مهاجمة بالبوا ، توقع هذا الضابط الشاب طريق مسيرتهم وأقام كمينا في الوادي. إذا لم يكن الأمر يتعلق بحقيقة أنهم كانوا قليلي العدد وأن جنود إنجرس كانوا متكيفين بشكل خاص مع التضاريس الجبلية ، فمن كان يعرف ما قد تكون عليه نتيجة تلك المعركة.
بعد قراءة الإلتماس المشترك ، نظر الملك إلى الضابط الشاب الذي وقف أمامه بعصبية قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظرا لأنه لا يزال من الممكن تكليف إيرل هنري بقيادة مثل هذا الجيش الكبير ، فلا أعتقد أن لدي ما يدعو للقلق.” أجاب وود.
[فرقوا بين العائلة المالكة للولاية والعائلة المالكة للدولة بأكملها]
كان الضابط وود في أوائل العشرينات من عمره ، بوجه أحمر شمالي نموذجي، وطويل القامة ، وعيناه الرمادية الزرقاء تحملان قوة شاب. شبه إلى حد ما الجنرال أيتون ، الذي قطع الملك رأسه منذ بعض الوقت. ولديه أيضا خلفية مزارع عادية ، وصعد إلى منصب ضابط متوسط المستوى في الجيش بالاعتماد على شجاعته وقوته.
تلاشى صوت الخيول الراكضة فجأة ، ويبدو أنه لم يتبق سوى حصانين وفارسين ينظران إلى بعضهما البعض في العالم.
“سمعت أنك تسببت في الكثير من المتاعب للجنرال إدموند.”
ابتسم الملك قليلا.
أغلق الملك الإلتماس ونظر إلى الضابط أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت أفضل ملكة لكريا.”
“لقد جئت لرؤيتي شخصيا ، ألست قلقا؟”
“لديك شخصية صريحة.”
أشار إلى أنه عندما ساعد الجنرال إدموند إيرل هنري في مهاجمة بالبوا ، توقع هذا الضابط الشاب طريق مسيرتهم وأقام كمينا في الوادي. إذا لم يكن الأمر يتعلق بحقيقة أنهم كانوا قليلي العدد وأن جنود إنجرس كانوا متكيفين بشكل خاص مع التضاريس الجبلية ، فمن كان يعرف ما قد تكون عليه نتيجة تلك المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اذا لاحظت أي خطأ في الفصل اكتبه بالتعليقات لأعدله في أسرع وقت ممكن]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، تمكن الضابط الشاب من القدرة على قيادة قوات النخبة للهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نظرا لأنه لا يزال من الممكن تكليف إيرل هنري بقيادة مثل هذا الجيش الكبير ، فلا أعتقد أن لدي ما يدعو للقلق.” أجاب وود.
أغلق الملك الإلتماس ونظر إلى الضابط أمامه.
لا يبدو أن هذا يتوافق مع آداب السلوك.
اختار إيرل هنري بالماضي الحزب الملكي الجديد في “أزمة الورود” ، كما هاجم العديد من قلاع حزب الملكيين. حتى أشخاص مثل إيرل هنري يمكن إعادة استخدامهم من قبل الملك في حملة مكافحة التمرد هذه. كان هذا هو مصدر جرأة الضابط وود هذه المرة – شعر أن ملك ليجراند لم يكن عنيفا ودمويا كما تقول الشائعات.
“لديك شخصية صريحة.”
ابتسم الشاعر بسرور.
ابتسم الملك قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتاج إلى شمالي لشغل لمنصب مهم.
انحنى الضابط وود للتعبير عن صدقه: “أعتقد أنك تفضل سماع بعض الحقائق بدلا من الخِطب الفخمة. أم يمكن أن ترفض استسلام رعاياك بعد توبتهم؟ يا جلالة الملك”.
ارتفع الدخان والغبار في الأفق ، وتقدم الفرسان المنتصرون العائدون في الشمس الساطعة. رفعوا الرايات القرمزية عاليا أثناء مغادرتهم ، وتكشفت مئات الرايات الملكية مثل بحر دموي فائر. بالمقارنة مع وقت مغادرتهم ، أصبحت هالات هؤلاء الفرسان أكثر ترويعا.
“بالطبع لا.” ضغط الملك بأطراف أصابعه معا ، “من يرفض جنرالا شابا وموهوبا؟”
اختار إيرل هنري بالماضي الحزب الملكي الجديد في “أزمة الورود” ، كما هاجم العديد من قلاع حزب الملكيين. حتى أشخاص مثل إيرل هنري يمكن إعادة استخدامهم من قبل الملك في حملة مكافحة التمرد هذه. كان هذا هو مصدر جرأة الضابط وود هذه المرة – شعر أن ملك ليجراند لم يكن عنيفا ودمويا كما تقول الشائعات.
“جنرال؟” التقط الضابط وود المعلومات بكلمات الملك ، وأصبح وجهه الأحمر أكثر احمرارا من الإثارة ، “تقصد …”
اقترب انقضاء شهر فبراير.
“عندما تحليت بالشجاعة لتدخل هنا ، أصبح هذا المنصب بالفعل ملكك.”
ابتسم الملك.
سلم خطاب التعيين إلى الضابط وود.
ابتسم الشاعر بسرور.
خطط الملك في الأصل لاختيار مثل هذا الشخص في المقام الأول.
“عندما تحليت بالشجاعة لتدخل هنا ، أصبح هذا المنصب بالفعل ملكك.”
بعد أن تم تطهير جميع الأعضاء الملكيين في بالبوا ونيوكاسل من قبل الملك ، أصبح هناك فراغ في السلطة هنا. يجب أن يأخذ تشكيل حكومة محلية جديدة في الاعتبار أشياء كثيرة. لم يكن هناك شك في أن الغالبية العظمى من المرشحين للحكومتين الجديدتين يجب أن يكونوا أعضاء يتمتعون بثقة عائلة روز الملكية، لأن هذا المكان هنا يجب أن يكون تحت سيطرة الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، لم يكن الملك ينوي تعيين ليجرانديين فقط لحكم هذه الأماكن. سواء كان ذلك بسبب معرفتهم بالظروف المحلية المحددة أو قبولهم من قبل سكان الشمال ، فلن تكون هذه فكرة جيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيكون من السهل التسبب في اندلاع الاضطرابات مرة أخرى في الأرض التي تم استردادها أخيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس عليك أن تشعر بالذنب.” حدق الجنرال يوهان في عيني الملك. “لقد قام بالفعل بمثل هذه الاستعدادات. لقد ترك بعض الأشياء وراءه. أعتقد أنك قد ترغب في إلقاء نظرة عندما تعود “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في عملية الاندماج الكامل لبالبوا ونيوكاسل مع ليجراند ، يجب على الملك استخدام بعض الوسائل الأكثر ليونة لاسترضاء السكان المحليين.
فخر ليجراند!
احتاج إلى شمالي لشغل لمنصب مهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانق الجنرال يوهان الملك وهمس ، “لقد كان دائما فخورا بك”.
ويجب أن يكون الشمالي ذكيا بما فيه الكفاية ، وأن يمتلك تأثيرا معينا ، وليس من الطبقة النبيلة.
“شكرا لك”، قال الملك بهدوء.
استوفى الضابط وود هذه المعايير ، إن لم يكن أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولد الضابط وود كفلاح. إن تعيينه كواحد من القناصل سيسمح للمزارعين في الشمال برؤية الأمل في تحسين وضعهم وحقوقهم. كان في الأصل عضوا في جيش المتمردين ، لكنه أصبح مفيدا للملك مما سيسمح لأولئك الذين شاركوا في التمرد بعدم الخوف بعد الآن. وإلى حد ما، يمكن أن يؤدي ذلك أيضا إلى تخفيف تأثير بعض التدابير الصارمة السابقة للملك. لا يمكن أن يتمتع الضابط وود بالسلطة والمكانة إلا بدعم من الملك ، وستمنعه علاقة المصالح من التمرد بسهولة مثل النبلاء المحليين.
“انتهى الشتاء.”
كما عكس التماس الضابط وود المشترك فطنته السياسية.
لقد كان الرجل الذكي الذي يحتاجه الملك.
أشار إلى أنه عندما ساعد الجنرال إدموند إيرل هنري في مهاجمة بالبوا ، توقع هذا الضابط الشاب طريق مسيرتهم وأقام كمينا في الوادي. إذا لم يكن الأمر يتعلق بحقيقة أنهم كانوا قليلي العدد وأن جنود إنجرس كانوا متكيفين بشكل خاص مع التضاريس الجبلية ، فمن كان يعرف ما قد تكون عليه نتيجة تلك المعركة.
انصرف، وأخيرًا ذهب الحمل عنه .
“آمل ألا تخيب ظني.”
“جنرال؟” التقط الضابط وود المعلومات بكلمات الملك ، وأصبح وجهه الأحمر أكثر احمرارا من الإثارة ، “تقصد …”
قال الملك للضابط وود ، الذي ركع على ركبة واحدة وأقسم يمين الولاء.
تراجع برفق ، تاركا مجالا للملك ليكون وحده.
“بالطبع ، تطلعت لذلك عندما دخلت المدينة.” أجاب الضابط وود ، توقف مؤقتا ، وسأل بجدية ، “قد تكون هذه وقاحة مني بعض الشيء ولكن هل لي أن أسأل … هل ستجعل الشمال أفضل؟ هل سيكون الأمر كما هو الحال في الأغنية التي تغنى ، سلمي وجميل؟
في عملية الاندماج الكامل لبالبوا ونيوكاسل مع ليجراند ، يجب على الملك استخدام بعض الوسائل الأكثر ليونة لاسترضاء السكان المحليين.
“نعم ، سوف أُحقق ذلك.”
أجاب الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يُقهر وغير قابل للتدمير.
فخر ليجراند!
رفع الضابط وود قبضته وطرق قلبه: “إذن أنا مطمئن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطط الملك في الأصل لاختيار مثل هذا الشخص في المقام الأول.
انصرف، وأخيرًا ذهب الحمل عنه .
ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، تمكن الضابط الشاب من القدرة على قيادة قوات النخبة للهروب.
همس الملك. كان الآخرون بعيدين جدا عنهم. هنا وقف فقط زوج من الإخوة ، وليس الملك وجنراله. لم يقل الملك سبب أسفه ، لكنهما عرفا السبب.
دون علم الضابط وود ، فإن سؤاله الأخير غير المهذب إلى حد ما جعله يتجاوز الاختبار النهائي من قبل الملك. لم يكره الملك الأشخاص الذين كانوا طموحين وحريصين على الوصول إلى السلطة. لكن الشخص الذي كان طموحا وأراد أن يجعل مسقط رأسه أفضل سيكون أكثر ملاءمة لهذا المنصب.
غادر الضابط وود قلعة بوماري بالأخبار السارة ، وبدأ الملك في إصدار سلسلة من الأوامر الرسمية:
بعد قراءة الإلتماس المشترك ، نظر الملك إلى الضابط الشاب الذي وقف أمامه بعصبية قليلا.
استعاد ليجراند الحقوق التي أعطيت للعائلتين المالكتين لبالبوا ونيوكاسل. منذ ذلك الحين ، حكمت العائلة الملكية لليجراند المكانين مباشرة ، وتم تغيير بالبوا ونيوكاسل من ولايتين إلى مقاطعتين. تم تعيين مسؤولي المقاطعة الجدد من قبل الملك نفسه.
تم إعادة تعيين جميع شمامسة القلعة في كلا المكانين.
انحنى الشاعر بعمق: “هذا ما يجب أن نفعله ، وشعب كريا على استعداد لمساعدتك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إرسال أخبار النصر في حرب الشمال إلى ليجراند منذ بعض الوقت.
[شماسين الكنائس]
الفصل 96: المُنْتَصِرُونَ?️?
طالما أن المرء لم يكن أحمق ، فلم يكن من الصعب اتخاذ الخيار الصحيح.
أُلغيت المحاكم القضائية الإقطاعية في المكانين ، وأنشأ الملك محاكم محلية ثابتة.
“بالطبع كانت كذلك.”
سيكون لبالبوا ونيوكاسل الحق في انتخاب ممثلي المدينة بحرية للمشاركة في مجلس ليجراند الإمبراطوري.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سُميت هذه السلسلة من المراسيم بــ”اللوائح الشمالية القديمة” ، مما يعني أنها لم تنشئ نظاما جديدا في الشمال ، ولكنها استعادت الحقوق السابقة عندما حكمتهم عائلة روز.
سُميت هذه السلسلة من المراسيم بــ”اللوائح الشمالية القديمة” ، مما يعني أنها لم تنشئ نظاما جديدا في الشمال ، ولكنها استعادت الحقوق السابقة عندما حكمتهم عائلة روز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما بدأ تشكيل حكومتي بالبوا ونيوكاسل ، فقد انتهت مدة التجنيد بالفعل ، وصرف الملك القوات المجتمعة واحدة تلو الأخرى ، ولم يتبقى سوى سلاح الفرسان الحديدي والفرسان الذين سيكافأون.
[شماسين الكنائس]
ومع ذلك ، لم يكن الملك ينوي تعيين ليجرانديين فقط لحكم هذه الأماكن. سواء كان ذلك بسبب معرفتهم بالظروف المحلية المحددة أو قبولهم من قبل سكان الشمال ، فلن تكون هذه فكرة جيدة.
نهاية فبراير 1433م.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ الثلج الكثيف في الذوبان ، وتقارب الثلج الذائب والجليد في الأنهار ، وبدأت براعم جديدة تنبت.
ترك الملك وراءه المرؤوس السابق لدوق باكنغهام – الفريق لحراسة قلعة بوماري ، بينما قاد هو نفسه سلاح الفرسان الحديدي وانطلق للعودة إلى قصر روز.
وترجل الملك أيضا. بدا الجنرال يوهان أشبه بأسد شاب أكثر مما تذكره.
وقف الفريق على جدار قلعة بوماري ، يراقب الملك يقود سلاح الفرسان الحديدي بعيدا ، ونظر إلى البرج الطويل في وسط القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك الملك وراءه المرؤوس السابق لدوق باكنغهام – الفريق لحراسة قلعة بوماري ، بينما قاد هو نفسه سلاح الفرسان الحديدي وانطلق للعودة إلى قصر روز.
“انتهى الشتاء.”
لم يتكلم الملك.
أغلق الملك الإلتماس ونظر إلى الضابط أمامه.
………………
سيكون لبالبوا ونيوكاسل الحق في انتخاب ممثلي المدينة بحرية للمشاركة في مجلس ليجراند الإمبراطوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قلعة ميتزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يُقهر وغير قابل للتدمير.
تم إرسال أخبار النصر في حرب الشمال إلى ليجراند منذ بعض الوقت.
انصرف، وأخيرًا ذهب الحمل عنه .
ابتهج الجميع في العاصمة. فاق انتصار هذه الحرب خيال الناس ، ولم يتردد المؤرخون في الثناء على إنجازات الملك بنبرات إعجاب. اليوم ، سيعود الملك منتصرا ، لذلك انتظره مجموعة من النبلاء والعمدة وجميع أعضاء مجلس المدينة ومئات من أعضاء النقابة بهدوء خارج بوابة المدينة.
ألقى المتمردون المتفرقون والمتناثرون أسلحتهم ، وهدأت الاضطرابات في الشمال تماما. في هذا الوقت ، تلقى الملك مفاجأة غير متوقعة: تحت قيادة ضابط متمرد سابق متوسط المستوى يدعى “وود” ، كتبت مجموعة من الأحرار الذين شاركوا في حركة التمرد بشكل مشترك رسالة إلى الملك ، يطلبون فيها من الملك إزالتهم من حكم العائلة المالكة للولاية.
على رأس هذه المجموعة من الناس كان الجنرال يوهان.
في غضون بضعة أشهر فقط ، أصبح الجنرال يوهان أكثر ثباتا ونضجا ، حتى صارما بعض الشيء. عندما رآه بعض النبلاء القدامى ، اعتقدوا تقريبا أنهم يرون دوق باكنغهام الشاب. في هذا الوقت ، وقف أمام الموكب ، جالسا منتصبا على حصانه. لكن بشكل محير إلى حد ما ، ارتدى الجنرال يوهان زوجا من القفازات الحديدية.
لا يبدو أن هذا يتوافق مع آداب السلوك.
ويجب أن يكون الشمالي ذكيا بما فيه الكفاية ، وأن يمتلك تأثيرا معينا ، وليس من الطبقة النبيلة.
أُلغيت المحاكم القضائية الإقطاعية في المكانين ، وأنشأ الملك محاكم محلية ثابتة.
لكن لم يجرؤ أحد على سؤال الجنرال يوهان.
“هنا! لقد عاد جلالته!”
كانت الخطوة الثانية في الهجوم الدعائي هي الكشف عن النظام الذي نفذته عائلة روز عندما حكموا الشمال.
الحشد الذي تطلع إلى هذه اللحظة صخبوا فجأة.
اختار إيرل هنري بالماضي الحزب الملكي الجديد في “أزمة الورود” ، كما هاجم العديد من قلاع حزب الملكيين. حتى أشخاص مثل إيرل هنري يمكن إعادة استخدامهم من قبل الملك في حملة مكافحة التمرد هذه. كان هذا هو مصدر جرأة الضابط وود هذه المرة – شعر أن ملك ليجراند لم يكن عنيفا ودمويا كما تقول الشائعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتفع الدخان والغبار في الأفق ، وتقدم الفرسان المنتصرون العائدون في الشمس الساطعة. رفعوا الرايات القرمزية عاليا أثناء مغادرتهم ، وتكشفت مئات الرايات الملكية مثل بحر دموي فائر. بالمقارنة مع وقت مغادرتهم ، أصبحت هالات هؤلاء الفرسان أكثر ترويعا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من مسافة طويلة ، يمكن للمرء أن يشعر بالزخم الذي يمكن أن يتغلب على جميع العقبات.
لا يُقهر وغير قابل للتدمير.
سيكون من السهل التسبب في اندلاع الاضطرابات مرة أخرى في الأرض التي تم استردادها أخيرا.
تم إعادة تعيين جميع شمامسة القلعة في كلا المكانين.
صمت الحشد في البداية ، ثم هتفوا بصوت أعلى من ذي قبل ، وامتلئت الهتافات بالفخر – كان هذا ملك ليجراند! كان هذا جيش ليجراند! فرسانهم!
ارتفع الدخان والغبار في الأفق ، وتقدم الفرسان المنتصرون العائدون في الشمس الساطعة. رفعوا الرايات القرمزية عاليا أثناء مغادرتهم ، وتكشفت مئات الرايات الملكية مثل بحر دموي فائر. بالمقارنة مع وقت مغادرتهم ، أصبحت هالات هؤلاء الفرسان أكثر ترويعا.
فخر ليجراند!
“بالطبع كانت كذلك.”
اقترب سلاح الفرسان المنتصر تدريجيا ، وتقدم الجنرال يوهان ، الذي كان واقفا ، فجأة إلى الأمام. تسبب سلوك الجنرال يوهان غير المحترم في نظر الآخرين إلى بعضهم البعض بهلع ، ثم رأوا الفارس على رأس سلاح الفرسان العائد يرفع سوطه ، وتوقف سلاح الفرسان الحديدي بأكمله في انسجام تام.
بدأ الثلج الكثيف في الذوبان ، وتقارب الثلج الذائب والجليد في الأنهار ، وبدأت براعم جديدة تنبت.
تلاشى صوت الخيول الراكضة فجأة ، ويبدو أنه لم يتبق سوى حصانين وفارسين ينظران إلى بعضهما البعض في العالم.
عندما بدأ تشكيل حكومتي بالبوا ونيوكاسل ، فقد انتهت مدة التجنيد بالفعل ، وصرف الملك القوات المجتمعة واحدة تلو الأخرى ، ولم يتبقى سوى سلاح الفرسان الحديدي والفرسان الذين سيكافأون.
“بالطبع ، تطلعت لذلك عندما دخلت المدينة.” أجاب الضابط وود ، توقف مؤقتا ، وسأل بجدية ، “قد تكون هذه وقاحة مني بعض الشيء ولكن هل لي أن أسأل … هل ستجعل الشمال أفضل؟ هل سيكون الأمر كما هو الحال في الأغنية التي تغنى ، سلمي وجميل؟
راقب الملك بهدوء بينما ركب الجنرال يوهان حصانه.
كان الضابط وود في أوائل العشرينات من عمره ، بوجه أحمر شمالي نموذجي، وطويل القامة ، وعيناه الرمادية الزرقاء تحملان قوة شاب. شبه إلى حد ما الجنرال أيتون ، الذي قطع الملك رأسه منذ بعض الوقت. ولديه أيضا خلفية مزارع عادية ، وصعد إلى منصب ضابط متوسط المستوى في الجيش بالاعتماد على شجاعته وقوته.
على رأس هذه المجموعة من الناس كان الجنرال يوهان.
أمام الملك ، ترجل الجنرال يوهان.
وترجل الملك أيضا. بدا الجنرال يوهان أشبه بأسد شاب أكثر مما تذكره.
“أنا آسف جدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد جئت لرؤيتي شخصيا ، ألست قلقا؟”
همس الملك. كان الآخرون بعيدين جدا عنهم. هنا وقف فقط زوج من الإخوة ، وليس الملك وجنراله. لم يقل الملك سبب أسفه ، لكنهما عرفا السبب.
كان الضابط وود في أوائل العشرينات من عمره ، بوجه أحمر شمالي نموذجي، وطويل القامة ، وعيناه الرمادية الزرقاء تحملان قوة شاب. شبه إلى حد ما الجنرال أيتون ، الذي قطع الملك رأسه منذ بعض الوقت. ولديه أيضا خلفية مزارع عادية ، وصعد إلى منصب ضابط متوسط المستوى في الجيش بالاعتماد على شجاعته وقوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقب الملك بهدوء بينما ركب الجنرال يوهان حصانه.
“ليس عليك أن تشعر بالذنب.” حدق الجنرال يوهان في عيني الملك. “لقد قام بالفعل بمثل هذه الاستعدادات. لقد ترك بعض الأشياء وراءه. أعتقد أنك قد ترغب في إلقاء نظرة عندما تعود “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اذا لاحظت أي خطأ في الفصل اكتبه بالتعليقات لأعدله في أسرع وقت ممكن]
لم يتكلم الملك.
“لقد جئت لرؤيتي شخصيا ، ألست قلقا؟”
عانق الجنرال يوهان الملك وهمس ، “لقد كان دائما فخورا بك”.
سلم خطاب التعيين إلى الضابط وود.
وترجل الملك أيضا. بدا الجنرال يوهان أشبه بأسد شاب أكثر مما تذكره.
ترك الجنرال يوهان الملك ، وتراجع خطوة إلى الوراء ، وركع على ركبة واحدة ، ورفع قبضته وطرق قلبه:
“لقد أعددت سيفي الطويل وقفازاتي الحديدية ، جلالة الملك ، من فضلك اسمح لي أن أكون مدافعا عنك!”
ابتهج الجميع في العاصمة. فاق انتصار هذه الحرب خيال الناس ، ولم يتردد المؤرخون في الثناء على إنجازات الملك بنبرات إعجاب. اليوم ، سيعود الملك منتصرا ، لذلك انتظره مجموعة من النبلاء والعمدة وجميع أعضاء مجلس المدينة ومئات من أعضاء النقابة بهدوء خارج بوابة المدينة.
____________________________
[هل أعجبكم اسلوب تسمية الفصل؟]
ترجمة: Ameer
ويجب أن يكون الشمالي ذكيا بما فيه الكفاية ، وأن يمتلك تأثيرا معينا ، وليس من الطبقة النبيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عندما تحليت بالشجاعة لتدخل هنا ، أصبح هذا المنصب بالفعل ملكك.”
[اذا لاحظت أي خطأ في الفصل اكتبه بالتعليقات لأعدله في أسرع وقت ممكن]
في غضون بضعة أشهر فقط ، أصبح الجنرال يوهان أكثر ثباتا ونضجا ، حتى صارما بعض الشيء. عندما رآه بعض النبلاء القدامى ، اعتقدوا تقريبا أنهم يرون دوق باكنغهام الشاب. في هذا الوقت ، وقف أمام الموكب ، جالسا منتصبا على حصانه. لكن بشكل محير إلى حد ما ، ارتدى الجنرال يوهان زوجا من القفازات الحديدية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
