الدفاع عن العرش
الفصل25: الدفاع عن العرش
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، هؤلاء البرابرة اللعينون قد نزلوا من خيولهم ، وكان كل واحد منهم يوجه قوسه نحوهم. مع مثل هذه المسافة القريبة ومثل هذه المساحة الضيقة ، طالما أن شخصا ما تجرأ على التصرف بتهور ، فسوف يتحول إلى وسادة دبابيس.
اجتاحت الرياح الشمالية الصافرة كاتدرائية القديس ويث.
في هذه اللحظة ، عندما تمت مقارنة الاثنين جنبا إلى جنب ، صدم الناس عندما اكتشفوا أنه أمام الملك ، بدا الدوق الكبير غريس الذي يرتدي ملابس ملكية ليس أكثر من مجرد مهرج سخيف.
كانت هناك رائحة قوية من الدم تأتي مع الريح. والجمع بين ذلك والصراخ الآن والسيف المنحني في يد الملك، أدرك الحزب الملكي الجديد ما حدث للجنود الذين ينتمون إلى الدوق الكبير غريس في الخارج.
وفقا لممارسة عائلة روز ، فإن المنافس الذي يطمع في العرش سيتم إعدامه من قبل الملك نفسه!
الملك لم يمت!
تصميمهم كان غير ذي صلة، وكان الملك قد استخدم بالفعل سكين الجزار لمعاقبة الخونة.
عاد فجأة في هذا الوقت الحاسم!
“إذا كان هذا هو أمرك يا صاحب الجلالة”.
بعد أن أدرك الأرستقراطيون في الحزب الملكي الجديد ذلك ، لعنوا جميعا دوق باكنغهام من أعماق قلوبهم.
الدم المتدفق من حلقه نقعَ قاعدة العرش.
لا عجب أن هذا الرجل العجوز كان على استعداد للاستسلام خلال هذه الفترة لكنه كان مترددا في تسليم قصر روز. من خلال مطالبة الدوق الكبير غريس باتباع القواعد ، كان دوق باكنغهام يؤخر الوقت للملك.
سقطت تلك الأضواء الرائعة الآن على الملك في هذا الوقت.
اللعنة! لا بد أن دوق باكنغهام قد أجرى بالفعل اتصالا مع الملك، وكان ينتظر فقط أن يتعاون مع الملك لتقديم عرض اليوم الكبير! الرب القدوس أعلاه ! هذه الحقيبة القديمة الماكرة من العظام التي يجب أن تذهب إلى الجحيم.
الملك لم يمت!
دا ، دا ، دا.
“عمي العزيز ، هل أنت على استعداد للتنازل عن سيفك وإعارته لهذا الرجل المتوهم المسكين؟”
سار حصان الحرب إلى صحن كاتدرائية القديس ويث ، والحوافر تصنع أصوات مملة على السجادة الحمراء.
اللعنة! لا بد أن دوق باكنغهام قد أجرى بالفعل اتصالا مع الملك، وكان ينتظر فقط أن يتعاون مع الملك لتقديم عرض اليوم الكبير! الرب القدوس أعلاه ! هذه الحقيبة القديمة الماكرة من العظام التي يجب أن تذهب إلى الجحيم.
كان تصميم كاتدرائية القديس ويث بأكملها مثل الصليب. في هذا الوقت ، امتدت السجادة الحمراء على طول المحور المركزي الطويل للصحن. كان للقاعة الداخلية التي يوجد فيها الجميع ممر طويل يتكون من رواقين . امتد العمود الرخامي الأبيض بشكل مستقيم ، وصورت النقوش على طرفي العمود قصص القديسين.
شعر الدوق الكبير غريس ، الذي أراد في الأصل الهجوم فجأة للحصول على اليد العليا ، وكأن ثعبانا ساما قد انزلق على ظهره.
مر الملك بالأعمدة الحجرية على جانبي الفاصل.
وفقا لممارسة عائلة روز ، فإن المنافس الذي يطمع في العرش سيتم إعدامه من قبل الملك نفسه!
عند بناء هذه الكنيسة ، تم اعتماد تصميم الأضلاع والعوارض. شكلت قمم كل من الأعمدة الأربعة المجاورة عوارض عمودية. تبرز العوارض الطويلة المنحنية برشاقة قطرياً ، والتي بدت وكأنها أضلاع مخلوق مقدس من مسافة بعيدة. كان ضوء الشمس يسقط من خلال النوافذ الزجاجية الملونة في الأعلى ، مما يلقي أضواء مشعة وملونة في الداخل ، تماما مثل إشراقة الروح القدس الساطعة على العالم.
تسبب صوت السيوف المتصادمة في قشعريرة رؤوس كل نبيل وأصبح تنفسهم سريعاً. المبارزة وسفك الدماء…..كل هذا كان في الأصل شيئا يتدفق في دم أي فارس.
سقطت تلك الأضواء الرائعة الآن على الملك في هذا الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الدوق الكبير غريس إلى الكاردينال ، الذي كان المبعوث الخاص للبابا ، بخوف. كان غير قادر تماما على فهم ما حدث ، ولماذا لم تصل تعزيزاته ، ولماذا بدلا من ذلك كان الملك هو الذي أحاط كاتدرائية القديس ويث بجيش إنجرس المرعب. لكن شيئا واحدا كان واضحا جدا.
وبينما كان حصان الحرب يسير إلى الأمام دون عجلة، رأى الناس تلك الأضواء والظلال الرائعة تتناوب وتتحرك على معطف حصان الحرب وعباءته وشعره الفضي.
كان الصحن طويلاً وضيقاً ، وسرعان ما وصل حصان الحرب إلى المنصة العالية.
كان أرستقراطيو الحزب الملكي الجديد في الصحن الضيق والطويل أمام مقاعد الضيوف الموقرين في مأزق. لقد قاموا بالاستعدادات للقتال قبل أن يأتوا للمشاركة في حفل التتويج ، لكن رفع سيفهم إلى الملك ورفع سيفهم إلى دوق باكنغهام كانا مفهومين مختلفين!
“أسقف! أسقف!”
ما هو أكثر من ذلك ، أن رائحة الدم القوية في الهواء قد أظهرت أن –
دا ، دا ، دا.
تصميمهم كان غير ذي صلة، وكان الملك قد استخدم بالفعل سكين الجزار لمعاقبة الخونة.
رد دوق باكنغهام بهدوء. لقد فهم ما قصده ابن أخيه. اليوم هو الوقت المناسب للملك لقتل المتمردين وإخماد الصراع الأهلي. أراد أن يرى الجميع بوضوح أن عدوه كان ضعيفا أمامه. ألقى دوق باكنغهام سيفه الطويل على المنصة العالية.
بالطبع ، كان السبب في أن الحزب الملكي الجديد لم يجرؤ على التصرف بتهور بسبب الجنود الذين تبعوا الملك ويمكن رؤيتهم الآن عند بوابة الكنيسة.
كان مقرر أن يتم نشر الفصل البارحة لكن بالغلط حذفت الفصل وأضطررت أن أترجمه مرة ثانية.
كان لدى الحزب الملكي الجديد شكوك كبيرة في قلوبهم – لماذا يقاتل جنود إنجرس ، الذين كانوا دائما على خلاف مع العائلة المالكة ، من أجل الملك؟
———كان هذا هو الردع! لم يكن يريد فقط قتل الدوق الكبير غريس ، ولكن أيضا أن يومض نصله أمامهم بغطرسة ، ويسأل ، هل كان نصله حادة بما فيه الكفاية بالنسبة لهم ، هل سيكون هناك أي شخص يتجرأ ليكون الروح الثانية التي تحصد من قبله؟
الآن ، هؤلاء البرابرة اللعينون قد نزلوا من خيولهم ، وكان كل واحد منهم يوجه قوسه نحوهم. مع مثل هذه المسافة القريبة ومثل هذه المساحة الضيقة ، طالما أن شخصا ما تجرأ على التصرف بتهور ، فسوف يتحول إلى وسادة دبابيس.
سار حصان الحرب إلى صحن كاتدرائية القديس ويث ، والحوافر تصنع أصوات مملة على السجادة الحمراء.
كان بإمكان الجميع مشاهدة اقتراب الملك فقط.
الفصل25: الدفاع عن العرش
عندما مر حصان الحرب ، كان بإمكان النبلاء الواقفين في المقدمة أن يروا بوضوح الدم يقطر من عباءة الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا سعيد جدا”.
كان الشيطان على حق.
“إذا كان هذا هو أمرك يا صاحب الجلالة”.
إذا كان ملكا ، فيجب أن يكون ملكاً ملطخاً بالدماء.
“عمي العزيز ، هل أنت على استعداد للتنازل عن سيفك وإعارته لهذا الرجل المتوهم المسكين؟”
أنا سعيد جدا”.
ترك سيف الملك الشاب المنحني أقواس الهلال في الهواء. كان لا يزال بإمكانه استخدام سيفه بشكل صارخ في مواجهة سلاح الفرسان الغولوندي . في هذا الوقت ، بدا أن هذه المنصة العالية قد تحولت إلى مسرحه. كان مقدرا له أن يكون البطل الوحيد لهذا الأداء الكبير. لم يكن هنا من أجل مبارزة، بل كان هنا لسحق أعدائه!
جلس الملك على حصانه ، وسحب اللجام بيد واحدة ، وحمل سيفا منحنيا ملطخا بالدم في اليد الأخرى. تحت حاجبي الملك، ضاقت عيناه الزرقاوان الجليديتان قليلا بينما كان ينظر مباشرة إلى الدوق الكبير غريس، الذي كان يرتدي رداء أرجوانيا على المنصة العالية، ونظرة دهشة على وجهه.
حدق في ابن أخيه ، وشعر أن العبء الذي كان على كتفيه لسنوات عديدة قد تم تخفيفه أخيرا. وهكذا ، صفق للملك ، وشعر بالراحة والفخر.
في هذه اللحظة ، عندما تمت مقارنة الاثنين جنبا إلى جنب ، صدم الناس عندما اكتشفوا أنه أمام الملك ، بدا الدوق الكبير غريس الذي يرتدي ملابس ملكية ليس أكثر من مجرد مهرج سخيف.
“أسقف! أسقف!”
كان لدى الملك الشاب هالة أكثر رهبة ومخيفة.
إذا كان ملكا ، فيجب أن يكون ملكاً ملطخاً بالدماء.
كان هناك شيء عن الملك كان النبلاء الأكبر سنا على دراية كبيرة به.
“أليس هناك أحد؟” سأل الملك بأسف: “عمي المسكين غريس ، يبدو أن رجالك مجرد حفنة من الجبناء عديمي الفائدة …
سافر ظل ويليام الثالث الذي لا يقهر والملهم خلال أكثر من عشر سنوات واندمج مع ابنه. للحظة ، تداخلت شخصية ويليام الثالث مع الملك الشاب الذي جلب الدم إلى الكنيسة تحت النور المقدس. أطلق الدم المجنون لعائلة روز القديمة زئيره الرهيب في هذه اللحظة.
“أليس هناك أحد؟” سأل الملك بأسف: “عمي المسكين غريس ، يبدو أن رجالك مجرد حفنة من الجبناء عديمي الفائدة …
“لقد أعددتم جميعا مثل هذا الحفل الترحيبي الكبير لي.”
ما هو أكثر من ذلك ، أن رائحة الدم القوية في الهواء قد أظهرت أن –
كان الملك لا يزال يراقب الدوق الكبير غريس ، لكنه مال رأسه قليلا ، وشفتيه ملتفتين إلى الأعلى بينما كان ينظر إلى الحزب الملكي الجديد بنظرة خافتة وبابتسامة باردة تركتهم خائفين في مكانهم.
في هذه اللحظة ، عندما تمت مقارنة الاثنين جنبا إلى جنب ، صدم الناس عندما اكتشفوا أنه أمام الملك ، بدا الدوق الكبير غريس الذي يرتدي ملابس ملكية ليس أكثر من مجرد مهرج سخيف.
“ربما يجب أن أسدي ولائكم؟”
رفع صوته فجأة.
سداد للولاء؟ كيف خطط للسداد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجميع ، هل نسيتم أن تهتفوا لملككم؟”
هل أطلق الرماة عند بوابة الكنيسة وابلاً من الأسهم على رؤوسهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك الدوق الكبير غريس أن هذه هي الفرصة الأخيرة.
كان هناك أشخاص ضعفاء الإرادة في الحزب الملكي الجديد لم يعودوا قادرين على تحمل الضغط ، وانهارت أجسادهم وكاد أن يغمى عليهم.
“شيء هو روز بالاسم فقط بدون دم عائلة روز.”
وضع المزيد من الأشخاص ذوي الوجوه الشاحبة أملهم الأخير على الدوق الكبير غريس على المنصة العالية.
“أسقف! أسقف!”
كان الصحن طويلاً وضيقاً ، وسرعان ما وصل حصان الحرب إلى المنصة العالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق الدم عاليا في الهواء ، وتوقفت جميع الأصوات فجأة.
“أسقف! أسقف!”
كان دوق باكنغهام.
نظر الدوق الكبير غريس إلى الكاردينال ، الذي كان المبعوث الخاص للبابا ، بخوف. كان غير قادر تماما على فهم ما حدث ، ولماذا لم تصل تعزيزاته ، ولماذا بدلا من ذلك كان الملك هو الذي أحاط كاتدرائية القديس ويث بجيش إنجرس المرعب. لكن شيئا واحدا كان واضحا جدا.
الدوق الكبير غريس ، الشيء عديم الفائدة ، ألم يقسم أن بورلاند كان ميتا؟! الوغد!
وفقا لممارسة عائلة روز ، فإن المنافس الذي يطمع في العرش سيتم إعدامه من قبل الملك نفسه!
اغتنم هذه الفرصة العابرة.
كانت هذه ممارسة دموية قديمة لعائلة روز.
عاد فجأة في هذا الوقت الحاسم!
كان لدى عائلة روز ، التي حكمت إمبراطورية ليجراند لسنوات عديدة ، العديد من التقاليد الأسطورية. كان من بينها تلك المتعلقة بالعرش ، ولم يكن من قبيل المبالغة أن نسميها العائلة المالكة الأكثر جنونا في جميع الممالك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجميع ، هل نسيتم أن تهتفوا لملككم؟”
الأعداء الذين استفزوا كرامة الملك لا يمكن إعدامهم إلا من قبل الملك نفسه! بالدم والموت، كان الملك يعلن للشعب…
“أليس هناك أحد؟” سأل الملك بأسف: “عمي المسكين غريس ، يبدو أن رجالك مجرد حفنة من الجبناء عديمي الفائدة …
كان يدافع عن عرشه حتى الموت.
“ما هذا؟”
جون سمرتون ، جد الدوق كبير غريس ، تنافس ذات مرة مع الملك المجنون هنري على العرش ، لكنه فشل في النهاية وقطع رأسه من قبل الملك المجنون. أُجبر ابن جون سمرتون – والد الدوق الكبير غريس – بواسطة دوق بيدل على التراجع إلى الجزء الجنوبي من الإمبراطورية. لم يتمكن من العودة إلى مركز السلطة إلا بعد زواجه من الملكة الأرملة إيزابيل ، والدة ويليام الثالث.
وقف الملك منتصبا على المنصة العالية ، التي كان خلفها العرش الذي يرمز إلى القوة العليا. دفع سيفه ببطء إلى غمده بينما كان ينظر إلى الجميع.
كان مصير العائلة المالكة أشبه بنبوءة قديمة كررت نفسها.
عند بناء هذه الكنيسة ، تم اعتماد تصميم الأضلاع والعوارض. شكلت قمم كل من الأعمدة الأربعة المجاورة عوارض عمودية. تبرز العوارض الطويلة المنحنية برشاقة قطرياً ، والتي بدت وكأنها أضلاع مخلوق مقدس من مسافة بعيدة. كان ضوء الشمس يسقط من خلال النوافذ الزجاجية الملونة في الأعلى ، مما يلقي أضواء مشعة وملونة في الداخل ، تماما مثل إشراقة الروح القدس الساطعة على العالم.
ما حدث لجد الدوق الكبير غريس سيحدث أيضا للدوق الكبير غريس اليوم.
رد دوق باكنغهام بهدوء. لقد فهم ما قصده ابن أخيه. اليوم هو الوقت المناسب للملك لقتل المتمردين وإخماد الصراع الأهلي. أراد أن يرى الجميع بوضوح أن عدوه كان ضعيفا أمامه. ألقى دوق باكنغهام سيفه الطويل على المنصة العالية.
“شيء هو روز بالاسم فقط بدون دم عائلة روز.”
عاد الملك!
. –– ترجمة روز: وردة ––.
كان لدى عائلة روز ، التي حكمت إمبراطورية ليجراند لسنوات عديدة ، العديد من التقاليد الأسطورية. كان من بينها تلك المتعلقة بالعرش ، ولم يكن من قبيل المبالغة أن نسميها العائلة المالكة الأكثر جنونا في جميع الممالك.
كان دوق باكنغهام قريبا جدا من المنصة ، ورأى بوضوح المشهد الذي توسل فيه الدوق كبير غريس للحصول على مساعدة الكاردينال. كان دائما ينظر بإحتقار إلى أخيه غير الشقيق ، وكان احتقاره أسوأ اليوم مع الفخر الذي شعر به.
إما أن تموت أو تصبح ملكا!
كان فخورا بابن أخيه.
كان فخورا بابن أخيه.
لم يرفع الكاردينال عينيه عن الملك العائد ، وسرعان ما مر بالعديد من الأفكار والتصورات في ذهنه.
“من يريد أن يعطي الدوق الكبير غريس سيفا؟”
الدوق الكبير غريس ، الشيء عديم الفائدة ، ألم يقسم أن بورلاند كان ميتا؟! الوغد!
دا ، دا ، دا.
وفقا لرغبات الكاردينال الخاصة ، كان يفضل أن يبقى الدوق الكبير غريس على قيد الحياة ، حتى يظل تمرد ليجراند مستمر. لكنه لم يستطع التعبير عن هذه الفكرة بقوة، وإلا فإنها ستضر بجلالة الكرسي الرسولي. كان التدخل في خلافة ليجراند على العرش كافيا لإثارة علامات تحذير قوية في العائلات المالكة في جميع الممالك!
—————————————————–
سعل الراهب ذو الملابس السوداء خلفه قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يدافع عن عرشه حتى الموت.
فهم الكاردينال ، كان يذكره بأنه لا ينبغي أن يسمح بانتقاد البابا.
سار حصان الحرب إلى صحن كاتدرائية القديس ويث ، والحوافر تصنع أصوات مملة على السجادة الحمراء.
“الرب رحيم، وبارك الإله في ابن القديس”.
شعر الدوق الكبير غريس ، الذي أراد في الأصل الهجوم فجأة للحصول على اليد العليا ، وكأن ثعبانا ساما قد انزلق على ظهره.
وبصفته مبعوثا خاصا للبابا، بذل الكاردينال قصارى جهده لرسم ابتسامة من الفرح بينما كان يتراجع ببطء ويفسح المجال.
بدأوا في الصراخ والهتاف واجتاحت موجة الضوضاء مرة أخرى كاتدرائية القديس ويث المقدسة.
هذه الكلمات قضت مباشرة على الأمل الأخير للدوق الكبير غريس. لم يستطع أن يصدق ذلك وهو ينظر إلى المبعوث الخاص للبابا وهو يتراجع ويتخذ موقفا واضحا ضده.
دا ، دا ، دا.
“من يريد أن يعطي الدوق الكبير غريس سيفا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com . –– ترجمة روز: وردة ––.
كان الملك قد صعد بالفعل سلالم المنصة العالية. ابتسم وسأل الجمهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط صيحات النبلاء الملكيين ، تم سحب الدوق الكبير غريس أخيرا من الدرع الثقيل على جسده. لقد ظل صامدا لفترة طويلة بما فيه الكفاية. في هذا الوقت ، كانت يده مؤلمة وتباطأ السيف الذي أرجحه لجزء من الثانية.
كان يخطو على السجادة الحمراء خطوة بخطوة، وكان صوت خطواته مثل قرع طبول الموت. كادت عباءته القرمزية أن تندمج مع الأرض، وكان لدى الناس وهم أن السجادة الحمراء، مثل العباءة، ملطخة بالدماء.
عندما مر حصان الحرب ، كان بإمكان النبلاء الواقفين في المقدمة أن يروا بوضوح الدم يقطر من عباءة الملك.
لم يجرؤ أحد في الحزب الملكي الجديد على الرد.
رفع صوته فجأة.
لقد أحنوا رؤوسهم جميعا ، وتجنبوا نظرة الدوق الكبير غريس ، وتخلل جو متوتر من الرعب هذه الكنيسة المقدسة.
الأعداء الذين استفزوا كرامة الملك لا يمكن إعدامهم إلا من قبل الملك نفسه! بالدم والموت، كان الملك يعلن للشعب…
“أليس هناك أحد؟” سأل الملك بأسف: “عمي المسكين غريس ، يبدو أن رجالك مجرد حفنة من الجبناء عديمي الفائدة …
كان بإمكان الجميع مشاهدة اقتراب الملك فقط.
رفع صوته فجأة.
كان قائد سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي قد شعر ذات مرة بسيف الملك الشبيه بالمنجل. أعطى المرء شعورا بأن السيف كان متشابكا مع حرير العنكبوت السام.
“عمي العزيز ، هل أنت على استعداد للتنازل عن سيفك وإعارته لهذا الرجل المتوهم المسكين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الكلمات قضت مباشرة على الأمل الأخير للدوق الكبير غريس. لم يستطع أن يصدق ذلك وهو ينظر إلى المبعوث الخاص للبابا وهو يتراجع ويتخذ موقفا واضحا ضده.
. –– يقصد هنا دوق باكنغهام––.
ما حدث لجد الدوق الكبير غريس سيحدث أيضا للدوق الكبير غريس اليوم.
كان كلاهما يطلق عليهما الأعمام ، لكن لهجة الملك عبرت بوضوح عن عاطفته واشمئزازه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا سعيد جدا”.
“إذا كان هذا هو أمرك يا صاحب الجلالة”.
رد دوق باكنغهام بهدوء. لقد فهم ما قصده ابن أخيه. اليوم هو الوقت المناسب للملك لقتل المتمردين وإخماد الصراع الأهلي. أراد أن يرى الجميع بوضوح أن عدوه كان ضعيفا أمامه. ألقى دوق باكنغهام سيفه الطويل على المنصة العالية.
لا عجب أن هذا الرجل العجوز كان على استعداد للاستسلام خلال هذه الفترة لكنه كان مترددا في تسليم قصر روز. من خلال مطالبة الدوق الكبير غريس باتباع القواعد ، كان دوق باكنغهام يؤخر الوقت للملك.
“هيا.”
كان الملك لا يزال يراقب الدوق الكبير غريس ، لكنه مال رأسه قليلا ، وشفتيه ملتفتين إلى الأعلى بينما كان ينظر إلى الحزب الملكي الجديد بنظرة خافتة وبابتسامة باردة تركتهم خائفين في مكانهم.
ذهل الدوق الكبير غريس وأخذ خطوة إلى الوراء.
كان دوق باكنغهام قريبا جدا من المنصة ، ورأى بوضوح المشهد الذي توسل فيه الدوق كبير غريس للحصول على مساعدة الكاردينال. كان دائما ينظر بإحتقار إلى أخيه غير الشقيق ، وكان احتقاره أسوأ اليوم مع الفخر الذي شعر به.
من الواضح أن دوق باكنغهام لن يقرض السيف للدوق الكبير غريس بشكل صحيح. عندما تم إلقاء السيف ، كان مثل صاعقة عنيفة.
“شيء هو روز بالاسم فقط بدون دم عائلة روز.”
تم تسمير السيف الطويل في المنصة المقدسة ، وكاد أن يكون مطموراً في الأرض حتى المقبض.
“عمي العزيز ، هل أنت على استعداد للتنازل عن سيفك وإعارته لهذا الرجل المتوهم المسكين؟”
“اسحبها يا سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة رأى الكاردينال هارت ضوء الشفرة يمر أمامه ، والنصل البارد على بعد ملليمترات منه ، وأخذ خطوة كبيرة إلى الوراء وكاد أن يضرب الراهب ذو الملابس السوداء خلفه.
كان الملك كسولا جدا بحيث لا يدعو عمه بالاسم إلا بالمصطلح العائلي المناسب. صعد الخطوة الأخيرة ، وهبت الرياح الباردة على عباءته ، مما تسبب في رفرفة عبائته.
ترك السيف المنحني ضوء هلال بارد رقيق وجميل في الهواء.
شعر الدوق الكبير غريس كما لو أنه عاد إلى شبابه. تم إلقاؤه من القارب من قبل دوق باكنغهام ولم يستطع سوى مشاهدة الدوق وهو يسحب سيفه في الهواء – لقد كانا بالفعل زوجاً حقيقياً من العم وابن الأخ! متشابهين جدا في كراهيتهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك الدوق الكبير غريس أن هذه هي الفرصة الأخيرة.
أدرك الدوق الكبير غريس أن هذه هي الفرصة الأخيرة.
“قتل! قتل! اقتله!”
إما أن تموت أو تصبح ملكا!
اعتقد النبلاء في الأصل أنهم سيرون مبارزة متعادلة ، لكنها تطورت الآن إلى مذبحة من جانب واحد.
هدأ نفسه وأطلق نخير وانحنى وأمسك بالمقبض. مع شد قوي ، انسحب السيف الطويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يدافع عن عرشه حتى الموت.
منطقيا، يجب أن يكون هناك قاض يرأس المبارزة. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن الملك من إصدار أمر لشخص ما بالعمل كقاض ، صرخ الدوق الكبير غريس وسحب سيفه نحو الملك. فيما يتعلق بالمبارزة ، لم يكن يفتقر إلى ذلك ، وفي هذا الوقت كان للهجوم التسلل المفاجئ الذي شنه بعض الزخم الشرس.
الدم المتدفق من حلقه نقعَ قاعدة العرش.
تحت المنصة العالية ، لم يستطع النبلاء الذين شهدوا هذا المشهد إلا أن يطلقوا صيحات استهجان ، حتى أولئك الذين ينتمون إلى الحزب الملكي الجديد.
ما هو أكثر من ذلك ، أن رائحة الدم القوية في الهواء قد أظهرت أن –
كان تحرك الدوق الكبير غريس لبدء هجوم مفاجئ بلا شك مخالفا لروح المبارزة ، وكان مختلفا تماما عن صورة فارس شهم الذي كان يظهره عادة. ومع ذلك ، كان الدوق الكبير غريس في الواقع مثل هذا الرجل حتى عظامه – ما مقدار الشجاعة والشرف الذي يمكن أن تتوقعه من شخص اعتمد على الاغتيال والكرسي الرسولي للحصول على العرش؟
وقف الملك منتصبا على المنصة العالية ، التي كان خلفها العرش الذي يرمز إلى القوة العليا. دفع سيفه ببطء إلى غمده بينما كان ينظر إلى الجميع.
كلانج——
ترك سيف الملك الشاب المنحني أقواس الهلال في الهواء. كان لا يزال بإمكانه استخدام سيفه بشكل صارخ في مواجهة سلاح الفرسان الغولوندي . في هذا الوقت ، بدا أن هذه المنصة العالية قد تحولت إلى مسرحه. كان مقدرا له أن يكون البطل الوحيد لهذا الأداء الكبير. لم يكن هنا من أجل مبارزة، بل كان هنا لسحق أعدائه!
تحت النظرة المتوترة للحزب الملكي ، اصطدم سيف الدوق الكبير غريس بسيف الملك المنحني.
إذا كان ملكا ، فيجب أن يكون ملكاً ملطخاً بالدماء.
طارت الشرارات من المكان الذي اصطدمت فيه السيوف ، مما يشير إلى أن كلا الجانبين قد هاجما بنية القتل.
“إذا كان هذا هو أمرك يا صاحب الجلالة”.
تسبب صوت السيوف المتصادمة في قشعريرة رؤوس كل نبيل وأصبح تنفسهم سريعاً. المبارزة وسفك الدماء…..كل هذا كان في الأصل شيئا يتدفق في دم أي فارس.
كان الشيطان على حق.
يجب أن تعرف أن الفرسان ولدوا للحرب!
كان الملك لا يزال يراقب الدوق الكبير غريس ، لكنه مال رأسه قليلا ، وشفتيه ملتفتين إلى الأعلى بينما كان ينظر إلى الحزب الملكي الجديد بنظرة خافتة وبابتسامة باردة تركتهم خائفين في مكانهم.
في هذه اللحظة ، حتى الأشخاص الذين اشتكوا في الأصل من الملك أثارتهم هذه المبارزة القاتلة ، وهتفوا وشجعوا على هذه المبارزة التي كان فيها المشاركان من أنبل مكانة شهدوها في حياتهم.
كان يخطو على السجادة الحمراء خطوة بخطوة، وكان صوت خطواته مثل قرع طبول الموت. كادت عباءته القرمزية أن تندمج مع الأرض، وكان لدى الناس وهم أن السجادة الحمراء، مثل العباءة، ملطخة بالدماء.
“قتل! قتل! اقتله!”
وضع المزيد من الأشخاص ذوي الوجوه الشاحبة أملهم الأخير على الدوق الكبير غريس على المنصة العالية.
هتف الناس بشكل عشوائي وكان من المستحيل معرفة من كانوا يهتفون له.
بالطبع ، كان السبب في أن الحزب الملكي الجديد لم يجرؤ على التصرف بتهور بسبب الجنود الذين تبعوا الملك ويمكن رؤيتهم الآن عند بوابة الكنيسة.
تحطم الصوت مثل الأمواج البرية.
عند رؤية هذا المشهد من سقوط الدوق الكبير غريس ، تنهد الكاردينال في قلبه.
“هناك شيء واحد …..”
الملك لم يمت!
كان السيف المنحني والسيف الطويل محبوسين في طريق مسدود ، وكانت المسافة بين الملك والدوق الكبير غريس قريبة بما يكفي ليتمكنوا من سماع تنفس بعضهم البعض. تكلم الملك بصوت لا يسمعه إلا الشخصان.
تحت المنصة العالية ، لم يستطع النبلاء الذين شهدوا هذا المشهد إلا أن يطلقوا صيحات استهجان ، حتى أولئك الذين ينتمون إلى الحزب الملكي الجديد.
“في الحقيقة، لم أكن أخطط أيضا للسماح لأي شخص بالتصرف كقاضي”.
“ما هذا؟”
بعد أن انتهى من الكلام ، أطلق ضحكة خفيفة وباردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يدافع عن عرشه حتى الموت.
شعر الدوق الكبير غريس ، الذي أراد في الأصل الهجوم فجأة للحصول على اليد العليا ، وكأن ثعبانا ساما قد انزلق على ظهره.
لم يجرؤ أحد في الحزب الملكي الجديد على الرد.
ماذا كان يقصد؟ ماذا كان يقصد بعدم تعيين قاض؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أدرك الأرستقراطيون في الحزب الملكي الجديد ذلك ، لعنوا جميعا دوق باكنغهام من أعماق قلوبهم.
ومع ذلك ، لم يكن لدى الدوق الكبير غريس وقت للتفكير في هذه الجملة.
في هذه اللحظة ، عندما تمت مقارنة الاثنين جنبا إلى جنب ، صدم الناس عندما اكتشفوا أنه أمام الملك ، بدا الدوق الكبير غريس الذي يرتدي ملابس ملكية ليس أكثر من مجرد مهرج سخيف.
لم يكن مأزق السيوف إلا للحظة واحدة ، ومع استمرار صدى الضحكة الباردة في أذنيه ، كان الجانبان قد انفصلا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تصميم كاتدرائية القديس ويث بأكملها مثل الصليب. في هذا الوقت ، امتدت السجادة الحمراء على طول المحور المركزي الطويل للصحن. كان للقاعة الداخلية التي يوجد فيها الجميع ممر طويل يتكون من رواقين . امتد العمود الرخامي الأبيض بشكل مستقيم ، وصورت النقوش على طرفي العمود قصص القديسين.
ترك سيف الملك الشاب المنحني أقواس الهلال في الهواء. كان لا يزال بإمكانه استخدام سيفه بشكل صارخ في مواجهة سلاح الفرسان الغولوندي . في هذا الوقت ، بدا أن هذه المنصة العالية قد تحولت إلى مسرحه. كان مقدرا له أن يكون البطل الوحيد لهذا الأداء الكبير. لم يكن هنا من أجل مبارزة، بل كان هنا لسحق أعدائه!
كان قائد سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي قد شعر ذات مرة بسيف الملك الشبيه بالمنجل. أعطى المرء شعورا بأن السيف كان متشابكا مع حرير العنكبوت السام.
كان قائد سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي قد شعر ذات مرة بسيف الملك الشبيه بالمنجل. أعطى المرء شعورا بأن السيف كان متشابكا مع حرير العنكبوت السام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أطلق الرماة عند بوابة الكنيسة وابلاً من الأسهم على رؤوسهم؟
آخر شخص شعر بسيف الملك مدفون الآن في الوحل ، وهذه المرة لم تكن استثناء.
سقطت قطعتا التاج الجديد اللتان تم تقسيمهما إلى نصفين على الأرض ، مما أدى إلى إصدار صوت صاخب أثناء تدحرجهما من المذبح الاحتفالي العالي للهبوط على الأرضية الرخامية الباردة والصلبة أدناه. يمكن سماع الصوت المعدني الهش بينما يرتد نصفي التاج عاليا ويسقطان أخيرا مرة أخرى.
اعتقد النبلاء في الأصل أنهم سيرون مبارزة متعادلة ، لكنها تطورت الآن إلى مذبحة من جانب واحد.
إما أن تموت أو تصبح ملكا!
بذل الدوق الكبير غريس قصارى جهده للصمود تحت الهجمات المستمرة لسيف الملك.
صرخ رئيس الأساقفة ، وأصبح دماغه فارغا تماما.
كان الشخص الذي يرتدي الدرع هو الدوق الكبير غريس ، لكنه لم يجرؤ على شن هجوم مضاد بشكل متهور. لأن الملك كان ببساطة مجنونا. لم يكن الملك المجنون يرتدي دروعا ثقيلة ، وكان جسده مليئا بالفتحات. من الواضح أن الملك لم يأخذ أجزائه الحيوية على محمل الجد. استمر الملك في أرجحة سيفه ، وطالما فشل الدوق في صد حتى ضربة واحدة من سيف الآخر ، فسيتم قطع حلقه بدقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن تعرف أن الفرسان ولدوا للحرب!
يمكن للدوق الكبير غريس أن يشعر بوضوح ببرودة النصل الآخر الجليدي.
إما أن تموت أو تصبح ملكا!
هذا البرودة الجليدية جعلته يرتجف.
وبصفته مبعوثا خاصا للبابا، بذل الكاردينال قصارى جهده لرسم ابتسامة من الفرح بينما كان يتراجع ببطء ويفسح المجال.
كيف يمكن للمرء أن يكون قادرا على الفوز ضد مجنون يائس؟!
“ما هذا؟”
خسر الدوق الكبير غريس الأرض خطوة بخطوة.
كانت عباءة الملك القرمزية ترفرف وتدور حوله. كان السيد الوحيد للمرحلة من البداية إلى النهاية. قام بأرجحة سيفه في رقصة قاتلة ، ولم يكن الدوق الكبير غريس يستحق أن يطلق عليه اسم الخصم على الإطلاق. كان الدوق الكبير مجرد دمية تحت سيفه ، تم التلاعب به بلا حول ولا قوة من قبل الملك للمشاركة في هذا الأداء الذي سيكلفه حياته.
كلانج——
أصبحت الأصوات تدريجيا أكثر هدوءا.
شعر نبلاء الحزب الملكي الجديد أنهم قد قطعوا إلى نصفين بواسطة نصل. لم يكن لديهم أي تعبير على وجوههم لكن أيديهم الممسكة بأسلحتهم كانت تهتز قليلا.
شعر النبلاء بشكل غامض بشيء جعلهم يرتجفون. لقد فهموا أخيرا معنى مبارزة الملك.
لم يرفع الكاردينال عينيه عن الملك العائد ، وسرعان ما مر بالعديد من الأفكار والتصورات في ذهنه.
———كان هذا هو الردع! لم يكن يريد فقط قتل الدوق الكبير غريس ، ولكن أيضا أن يومض نصله أمامهم بغطرسة ، ويسأل ، هل كان نصله حادة بما فيه الكفاية بالنسبة لهم ، هل سيكون هناك أي شخص يتجرأ ليكون الروح الثانية التي تحصد من قبله؟
“ما هذا؟”
في الصمت ، بدأ شخص ما فجأة في التصفيق.
كان دوق باكنغهام.
“أسقف! أسقف!”
حدق في ابن أخيه ، وشعر أن العبء الذي كان على كتفيه لسنوات عديدة قد تم تخفيفه أخيرا. وهكذا ، صفق للملك ، وشعر بالراحة والفخر.
سعل الراهب ذو الملابس السوداء خلفه قليلا.
أدرك الحزب الملكي الذي كان يرتدي الورود الحديدية مايحدث حولهم من خلال تصفيق دوق باكنغهام. على الرغم من أنه كان من باب الولاء لدوق باكنغهام أنهم كانوا يحرسون العرش ، إلا أنهم في هذا الوقت لم يتمكنوا من إلا أن يشعروا بالنشوة بشأن مقامرتهم!
هتف الناس بشكل عشوائي وكان من المستحيل معرفة من كانوا يهتفون له.
عاد الملك!
كان الملك قد صعد بالفعل سلالم المنصة العالية. ابتسم وسأل الجمهور.
لقد فازوا!
تحت المنصة العالية ، لم يستطع النبلاء الذين شهدوا هذا المشهد إلا أن يطلقوا صيحات استهجان ، حتى أولئك الذين ينتمون إلى الحزب الملكي الجديد.
بدأوا في الصراخ والهتاف واجتاحت موجة الضوضاء مرة أخرى كاتدرائية القديس ويث المقدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تحرك الدوق الكبير غريس لبدء هجوم مفاجئ بلا شك مخالفا لروح المبارزة ، وكان مختلفا تماما عن صورة فارس شهم الذي كان يظهره عادة. ومع ذلك ، كان الدوق الكبير غريس في الواقع مثل هذا الرجل حتى عظامه – ما مقدار الشجاعة والشرف الذي يمكن أن تتوقعه من شخص اعتمد على الاغتيال والكرسي الرسولي للحصول على العرش؟
“قتل! قتل! قتل!”
ومع ذلك ، لم يكن لدى الدوق الكبير غريس وقت للتفكير في هذه الجملة.
وسط صيحات النبلاء الملكيين ، تم سحب الدوق الكبير غريس أخيرا من الدرع الثقيل على جسده. لقد ظل صامدا لفترة طويلة بما فيه الكفاية. في هذا الوقت ، كانت يده مؤلمة وتباطأ السيف الذي أرجحه لجزء من الثانية.
“قتل! قتل! قتل!”
يجب أن يكون الملك الصياد الأكثر حدة في العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الدوق الكبير غريس إلى الكاردينال ، الذي كان المبعوث الخاص للبابا ، بخوف. كان غير قادر تماما على فهم ما حدث ، ولماذا لم تصل تعزيزاته ، ولماذا بدلا من ذلك كان الملك هو الذي أحاط كاتدرائية القديس ويث بجيش إنجرس المرعب. لكن شيئا واحدا كان واضحا جدا.
اغتنم هذه الفرصة العابرة.
الدم المتدفق من حلقه نقعَ قاعدة العرش.
ترك السيف المنحني ضوء هلال بارد رقيق وجميل في الهواء.
كان الملك لا يزال يراقب الدوق الكبير غريس ، لكنه مال رأسه قليلا ، وشفتيه ملتفتين إلى الأعلى بينما كان ينظر إلى الحزب الملكي الجديد بنظرة خافتة وبابتسامة باردة تركتهم خائفين في مكانهم.
انتهت المعركة.
دا ، دا ، دا.
تدفق الدم عاليا في الهواء ، وتوقفت جميع الأصوات فجأة.
كان هناك أشخاص ضعفاء الإرادة في الحزب الملكي الجديد لم يعودوا قادرين على تحمل الضغط ، وانهارت أجسادهم وكاد أن يغمى عليهم.
سقط سيف دوق باكنغهام على الأرض بقعقعة ، وسقط الدوق الكبير غريس على ركبتيه ، محاولا تغطية حلقه دون جدوى. لكن الحياة سرعان ما مرت منه ، وبدأ البرد في الإنتشار على جسمه. و عينيه لا تزال مفتوحة ، سقط على السجادة الحمراء ، على بعد خطوة واحدة فقط من العرش الرائع.
خسر الدوق الكبير غريس الأرض خطوة بخطوة.
الدم المتدفق من حلقه نقعَ قاعدة العرش.
تحطم الصوت مثل الأمواج البرية.
عند رؤية هذا المشهد من سقوط الدوق الكبير غريس ، تنهد الكاردينال في قلبه.
سقطت قطعتا التاج الجديد اللتان تم تقسيمهما إلى نصفين على الأرض ، مما أدى إلى إصدار صوت صاخب أثناء تدحرجهما من المذبح الاحتفالي العالي للهبوط على الأرضية الرخامية الباردة والصلبة أدناه. يمكن سماع الصوت المعدني الهش بينما يرتد نصفي التاج عاليا ويسقطان أخيرا مرة أخرى.
ولكن قبل أن ينتهي من التنهد ، توجه السيف المنحني فجأة نحوه.
دا ، دا ، دا.
فجأة رأى الكاردينال هارت ضوء الشفرة يمر أمامه ، والنصل البارد على بعد ملليمترات منه ، وأخذ خطوة كبيرة إلى الوراء وكاد أن يضرب الراهب ذو الملابس السوداء خلفه.
يمكن للدوق الكبير غريس أن يشعر بوضوح ببرودة النصل الآخر الجليدي.
الشخص الذي كان أكثر خوفا كان رئيس أساقفة القديس ويث ، لأن السيف كان موجها إليه بالفعل.
كان دوق باكنغهام.
صرخ رئيس الأساقفة ، وأصبح دماغه فارغا تماما.
وبصفته مبعوثا خاصا للبابا، بذل الكاردينال قصارى جهده لرسم ابتسامة من الفرح بينما كان يتراجع ببطء ويفسح المجال.
صوت تصادم المعدن.
عاد الملك!
شعر رئيس أساقفة القديس ويث فقط أن الوزن في يده قد خف ، ورفع الملك التاج الجديد الذي وضع في الأصل على صينية المخمل في الهواء باستخدام النقطة المنحنية لسيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجميع ، هل نسيتم أن تهتفوا لملككم؟”
دارَ التاج الرائع المصنوع حديثا في الهواء. مع موجة من ذراع الملك ، قطع السيف المنحني للأسفل.
كان لدى الحزب الملكي الجديد شكوك كبيرة في قلوبهم – لماذا يقاتل جنود إنجرس ، الذين كانوا دائما على خلاف مع العائلة المالكة ، من أجل الملك؟
ومض قوس هلال في الهواء ، وتم قطع التاج الذهبي الساقط إلى نصفين من قبل الملك.
كان الملك كسولا جدا بحيث لا يدعو عمه بالاسم إلا بالمصطلح العائلي المناسب. صعد الخطوة الأخيرة ، وهبت الرياح الباردة على عباءته ، مما تسبب في رفرفة عبائته.
سقطت قطعتا التاج الجديد اللتان تم تقسيمهما إلى نصفين على الأرض ، مما أدى إلى إصدار صوت صاخب أثناء تدحرجهما من المذبح الاحتفالي العالي للهبوط على الأرضية الرخامية الباردة والصلبة أدناه. يمكن سماع الصوت المعدني الهش بينما يرتد نصفي التاج عاليا ويسقطان أخيرا مرة أخرى.
تحطم الصوت مثل الأمواج البرية.
اتبعت عيون النبلاء نصفي التاج.
دا ، دا ، دا.
في النهاية ، ظلت القطعتان المعدنيتان ساكنتان على الأرض.
ترك سيف الملك الشاب المنحني أقواس الهلال في الهواء. كان لا يزال بإمكانه استخدام سيفه بشكل صارخ في مواجهة سلاح الفرسان الغولوندي . في هذا الوقت ، بدا أن هذه المنصة العالية قد تحولت إلى مسرحه. كان مقدرا له أن يكون البطل الوحيد لهذا الأداء الكبير. لم يكن هنا من أجل مبارزة، بل كان هنا لسحق أعدائه!
صمت قاتل.
شعر نبلاء الحزب الملكي الجديد أنهم قد قطعوا إلى نصفين بواسطة نصل. لم يكن لديهم أي تعبير على وجوههم لكن أيديهم الممسكة بأسلحتهم كانت تهتز قليلا.
وقف الملك منتصبا على المنصة العالية ، التي كان خلفها العرش الذي يرمز إلى القوة العليا. دفع سيفه ببطء إلى غمده بينما كان ينظر إلى الجميع.
في هذه اللحظة ، حتى الأشخاص الذين اشتكوا في الأصل من الملك أثارتهم هذه المبارزة القاتلة ، وهتفوا وشجعوا على هذه المبارزة التي كان فيها المشاركان من أنبل مكانة شهدوها في حياتهم.
شعر نبلاء الحزب الملكي الجديد أنهم قد قطعوا إلى نصفين بواسطة نصل. لم يكن لديهم أي تعبير على وجوههم لكن أيديهم الممسكة بأسلحتهم كانت تهتز قليلا.
صرخ رئيس الأساقفة ، وأصبح دماغه فارغا تماما.
“ما هذا؟”
جون سمرتون ، جد الدوق كبير غريس ، تنافس ذات مرة مع الملك المجنون هنري على العرش ، لكنه فشل في النهاية وقطع رأسه من قبل الملك المجنون. أُجبر ابن جون سمرتون – والد الدوق الكبير غريس – بواسطة دوق بيدل على التراجع إلى الجزء الجنوبي من الإمبراطورية. لم يتمكن من العودة إلى مركز السلطة إلا بعد زواجه من الملكة الأرملة إيزابيل ، والدة ويليام الثالث.
في الصمت ، كان صوت الملك واضحا جدا.
وبينما كان حصان الحرب يسير إلى الأمام دون عجلة، رأى الناس تلك الأضواء والظلال الرائعة تتناوب وتتحرك على معطف حصان الحرب وعباءته وشعره الفضي.
“الجميع ، هل نسيتم أن تهتفوا لملككم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دارَ التاج الرائع المصنوع حديثا في الهواء. مع موجة من ذراع الملك ، قطع السيف المنحني للأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا سعيد جدا”.
—————————————————–
ما حدث لجد الدوق الكبير غريس سيحدث أيضا للدوق الكبير غريس اليوم.
“في الحقيقة، لم أكن أخطط أيضا للسماح لأي شخص بالتصرف كقاضي”.
كان مقرر أن يتم نشر الفصل البارحة لكن بالغلط حذفت الفصل وأضطررت أن أترجمه مرة ثانية.
إذا كان ملكا ، فيجب أن يكون ملكاً ملطخاً بالدماء.
رفع صوته فجأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
