مدينة مضاءة.
83: مدينة مضاءة.
لكن هذا لم يمنع عديمي القلب من المشاهدة باهتمام شديد.
مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة، الطابق 17.
لكن هذا لم يمنع عديمي القلب من المشاهدة باهتمام شديد.
عاد كياو تشو- الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي ويحمل بندقية فضية على ظهره- إلى ردهة المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل جينغفا تلاوة الكتب المقدسة بصوت منخفض كما لو أنه حقق التنوير.
كان على وشك الضغط على الزر حتى يرتفع المصعد- الذي توقف سابقًا في الطابق السادس عشر- عندما رأى الرقم الذي يمثل المصعد بجانبه يقفز من 16 إلى 17.
لربما لم يكن قد فات الأوان لاستبدال القنابل على الفور. لم يستطع كياو تشو أن يجعل الشخص المكتئب بالفعل يشعر بالاكتئاب أو الاكتئاب المستمر. بمجرد فشل كياو تشو في إمساك اللحظة، سيصبح الوضع فظيعًا بالنسبة له عندما انتهى اكتئاب الراهب الميكانيكي ولم يخرج جولة أخرى من السيطرة.
هذا قد عنى أن باب المصعد سيفتح في غضون ثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ، ومن المرجح أن يكون الشخص بالداخل صديقًا وليس عدوًا.
نظرًا لأن كياو تشو لم يستطع التوقف عن عض ومضغ وابتلاع اللحم البقري المقدد، فقد تمكن بالكاد من تقليص جسده والالتفاف على الجانب بصعوبة. هذا بالكاد سمح له بمراوغة لكمة الراهب الميكانيكي.
لم يتردد كياو تشو. انتشرت التموجات- التي بدت حقيقية ووهمية- من عينيه الذهبيتين اللتين حجبتهما النظارات الواقية.
نظرنظرت جيانغ بايميان إلى الأعلى مقابلها. “انظروا هناك.”
في نفس الوقت تقريبًا، رأى شخصيات لا حصر لها من حوله.
بعد إعطاء التعليمات، أومأت برأسها في دو هينغ. “كن حذرا. صلي أن نلتقي مجددا.”
كانت هذه الأشكال وهمية إلى حد ما بينما اندفعت إلى النباتات المحفوظة في أوعية في بهو المصعد وأكلت بجنون أوراقًا صفراء وأغصانًا ذابلة وتربة جافة.
“إذهب… للعب… لالبطاقات…” بينما ابتلع كياو تشو لحم البقر المقدد وقضيب الطاقة، تحدث بثلاث كلمات بطريقة غير واضحة للغاية.
لم يشعر كياو تشو بأي جوع جسدي، لكن بدا وكأنه قد تأثر بهذا المشهد. لم يسعه إلا أن يعتقد أنه كان يتضور جوعًا وكان في حاجة ماسة إلى تناول شيء ما. هذه الأفكار ملأت عقله، ومنعته من التفكير في أي شيء آخر.
ثم نظر إلى تشانغ جيان ياو. “ليس من الجيد أن تعمل بجد لتحسين قدراتك المستيقظة. الثمن الذي يتعين عليك دفعه هو شيء لا يمكن تعويضه أبدًا. ضع في اعتبارك الإيجابيات والسلبيات.”
عالم الأشباح الجائعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاء الضوء الأحمر في العيون الاصطناعية لجينغفا كما لو أنها صبغت العالم باللون الأحمر.
إمتدت يدا كياو تشو- التي كانت مغطاة بعظام معدنية سوداء- على الفور إلى جيبه. أخرج كياو تشو كيسًا من اللحم البقري المجفف ومزقه وفتحه بقوة. ثم قام بحشو اللحم المقدد بجنون في فمه في محاولة لابتلاعه.
كانت هناك بعض التجاعيد على وجهه، وكانت بشرته خشنة للغاية. لم يكن هناك ذكاء في عينيه. لقد حدق في لونغ يويهونغ والآخرين بشكل فارغ فقط دون أي علامات للهجوم.
ومع ذلك، كان لحم البقر المقدد قاسيًا مثل الحجر. كان من المستحيل ابتلاعها دون استخدام اللعاب لترطيبها أو استخدام أسنانه لتمزيق اللحم وطحنه.
بدا وكأن الضوء قد شكل هالة حولهم، مما أدى إلى تدفئة قلب لونغ يويهونغ بشكل غير مفهوم.
إختنق كياو تشو بلا شك. حتى أنه شعر أنه سيختنق حتى الموت هنا ويصبح مفوض منشأة الأبحاث الذي مات الموت الأكثر سخافة أبدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عديم قلب…’ صُدم لونغ يويهونغ. قام غريزيًا برفع بندقيته الهجومية بينما كان يتفادى جانبًا.
تمكن كياو تشو من مقاومة الوعي الذاتي الجائع إلى حد ما بسبب غرائز النجاة وحقيقة أن الطعام قد دخل فمه بالفعل. سمح له ذلك بتحويل انتباهه لبدء المضغ.
كان على وشك الضغط على الزر حتى يرتفع المصعد- الذي توقف سابقًا في الطابق السادس عشر- عندما رأى الرقم الذي يمثل المصعد بجانبه يقفز من 16 إلى 17.
في هذه اللحظة، تم فتح باب المصعد المعدني الرمادي والأسود بجانب كياو تشو. لقد قفز إلى الخارج روبوت أسود- يرتدي رداء راهب ممزق وكاسايا حمراء.
ثم نظر إلى تشانغ جيان ياو. “ليس من الجيد أن تعمل بجد لتحسين قدراتك المستيقظة. الثمن الذي يتعين عليك دفعه هو شيء لا يمكن تعويضه أبدًا. ضع في اعتبارك الإيجابيات والسلبيات.”
أضاء الضوء الأحمر في العيون الاصطناعية لجينغفا كما لو أنها صبغت العالم باللون الأحمر.
عندما تحدث الراهب الميكانيكي، رأى كياو تشو عددًا لا يحصى من الشخصيات الضبابية مرة أخرى. لقد ظن بقوة أنه جائع جدًا ويحتاج إلى تناول شيء ما.
نظر جينغفا إلى كياو تشو- الذي كان يرتدي هيكلًا خارجيًا عسكريًا. لم يرفع ذراعيه بشكل مباشر واستخدم قاذفة القنابل وسلاح الليزر وقاذفة اللهب. بدلاً من ذلك، اتخذ خطوة كبيرة إلى الأمام وقفز نحوه، مستعدًا لضرب الطرف الآخر بقبضة حديدية فعلية.
“إذهب… للعب… لالبطاقات…” بينما ابتلع كياو تشو لحم البقر المقدد وقضيب الطاقة، تحدث بثلاث كلمات بطريقة غير واضحة للغاية.
نظرًا لأن كياو تشو لم يستطع التوقف عن عض ومضغ وابتلاع اللحم البقري المقدد، فقد تمكن بالكاد من تقليص جسده والالتفاف على الجانب بصعوبة. هذا بالكاد سمح له بمراوغة لكمة الراهب الميكانيكي.
في الشارع في الخارج، أومضت الأضواء على أسطح الأعمدة المعدنية، كل منها يضيء منطقة.
خلال هذه العملية، اتبع كياو تشو الرغبة الشديدة في البحث عن الطعام ومد يده اليمنى إلى جيبه. لم يقم فقط بإخراج قضيب الطاقة هذه المرة، بل قام أيضًا بإخراج مجموعة من بطاقات البوكر.
تمكن كياو تشو من مقاومة الوعي الذاتي الجائع إلى حد ما بسبب غرائز النجاة وحقيقة أن الطعام قد دخل فمه بالفعل. سمح له ذلك بتحويل انتباهه لبدء المضغ.
في هذه اللحظة، كان كياو تشو قد ابتلع اللحم البقري المقدد حتى تراجعت عيناه، تاركًا وراءه دموعًا. لكن هذا أيضًا خفف من جوعه قليلاً. لقد تمتع كياو تشو الآن بالقوة لإلقاء مجموعة بطاقات البوكر على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون انتظار رد تشانغ جيان ياو، وقف دو هينغ، وثنى خصره، وقفز في ظلال الأشجار، متجهًا نحو المكان الذي اختفى فيه شياوتشونغ.
بااا!
ربما لك تستطيع واحدة أو اثنتين من هذه القنابل اليدوية تدمير الراهب الميكانيكي. سيساعد هذا الطرف الآخر بدلاً من ذلك على الهروب من اكتئابه. وبالمثل، إشترك السلاح الكهرومغناطيسي في نفس الخاصية.
مع صوت سقوط بطاقات البوكر على الأرض، تدحرج كياو تشو إلى مكان بالقرب من ممر الدرج. عكست عيون كياو تشو جينغفا- الذي استدار بسرعة للانقضاض عليه مرة أخرى بعيون حمراء براقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو احتاج رفاقه إلى المساعدة أو إذا كان الخطر قريبًا، كان عليه أن يلعب لعبة ورق أولاً.
“إذهب… للعب… لالبطاقات…” بينما ابتلع كياو تشو لحم البقر المقدد وقضيب الطاقة، تحدث بثلاث كلمات بطريقة غير واضحة للغاية.
“دعونا نذهب.” أرجعت جيانغ بايميان نظرتها.
جينغفا- الذي كان قد انقض للتو على كياو تشو- كان مذهولاً. لقد لف رأس الراهب الميكانيكي نصف دائرة وهو ينظر إلى بطاقات البوكر على الأرض.
ابتسم دو هينغ وقال، “عندما يحين الوقت، أتمنى أن يكون لديكم معلومات أو معلومات استخبارية أو بيانات مهمة كافية للتباوطدل.”
أومض التوهج الأحمر في عينيه بينما كانت سارت قدماه بلا تحكم. انحنى جينغفا والتقط البطاقات. في هذه اللحظة، لم يبد أي شيء أكثر أهمية له من لعب الورق.
أثار هذا غضب كياو تشو بشكل كبير. لقد حوّل انتباهه إلى رفع ذراعه، مستعدًا لاستخدام قاذفة القنابل والسلاح الكهرومغناطيسي في وقت واحد لمهاجمة جينغفا.
حتى لو احتاج رفاقه إلى المساعدة أو إذا كان الخطر قريبًا، كان عليه أن يلعب لعبة ورق أولاً.
نظر كياو تشو إلى القنبلة التي تم تحميلها وأدرك أنها لم تكن قنبلة شديدة الانفجار. لقد تردد على الفور.
عندما التقط جينغفا أوراق البوكر، اختفى جوع كياو تشو على الفور. لقد عاد إلى طبيعته، لكنه كان لا يزال يختنق قليلاً. لقد كان بإمكانه أن يتخيل تمامًا كيف قد أصبح تحت الخوذة المعدنية.
في الشارع في الخارج، أومضت الأضواء على أسطح الأعمدة المعدنية، كل منها يضيء منطقة.
بينما كان كياو تشو لا يزال يبتلع الطعام بشكل يائس لمنع نفسه من الاختناق حتى الموت، تشوه وجهه وعيناه تراجعت قليلاً. تدفقت دموعه ومخاطه بحرية، ولم يكن هناك شيء يمكن أن يطلق عليه وسيم.
نظر لونغ يويهونغ- الذي كان مسؤولاً عن اليسار- بسرعة خارج السياج. وفجأة التقى بزوج من العيون الحمراء كالدم.
أثار هذا غضب كياو تشو بشكل كبير. لقد حوّل انتباهه إلى رفع ذراعه، مستعدًا لاستخدام قاذفة القنابل والسلاح الكهرومغناطيسي في وقت واحد لمهاجمة جينغفا.
أومض التوهج الأحمر في عينيه بينما كانت سارت قدماه بلا تحكم. انحنى جينغفا والتقط البطاقات. في هذه اللحظة، لم يبد أي شيء أكثر أهمية له من لعب الورق.
في تلك اللحظة، كان جينغفا قد استدار بالفعل وتحدث بصوته الإلكتروني البارد الفريد. “هيا نلعب الورق معًا.”
غادر لونغ يويهونغ و باي تشين و تشانغ جيان ياو مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة تحت غطاء رفاقهم وعادوا إلى الشوارع في الخارج.
كان الثمن الذي دفعه جينغفا مرتفعًا للغاية لدرجة أنه جعل تشوهاته العقلية خطيرة للغاية لدرجة أنه لم يلعب الورق بهدوء وانتباه. بدلاً من ذلك، قرر الجمع بين “هوايتين” في واحدة وجعل كياو تشو ينضم إليه!
لكن هذا لم يمنع عديمي القلب من المشاهدة باهتمام شديد.
عندما تحدث الراهب الميكانيكي، رأى كياو تشو عددًا لا يحصى من الشخصيات الضبابية مرة أخرى. لقد ظن بقوة أنه جائع جدًا ويحتاج إلى تناول شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحسن الحظ، كان لا يزال لديه طعام في فمه وطعام لم ينهيه بعد. أدى هذا إلى منع “الجوع” في البداية، مما سمح لكياو تشو بتحويل انتباهه إلى فعل شيء آخر.
نظرًا لأن الأعداء المعينين كانوا مخلوقات متفوقة عديمي القلب ومتحورة، وليسوا روبوتات، لم يغير القنابل اليدوية قبل اتخاذ أي إجراء.
رفع كياو تشو يده اليسرى بسرعة وغطى النظارات الواقية للخوذة المعدنية.
فجأة كان لدى باي تشين والآخرون بعض التخمينات المحيرة عندما شاهدوا هذا المشهد.
لقد أصبح فجأة مكتئبًا للغاية. على الرغم من شعوره بالجوع الشديد، إلا أنه لم يريد أن يأكل أو يفعل أي شيء.
بدا وكأن الضوء قد شكل هالة حولهم، مما أدى إلى تدفئة قلب لونغ يويهونغ بشكل غير مفهوم.
لم يعد يختنق بعد الأن، حرك كياو تشو يده اليسرى بعيدًا ونظر إلى الراهب الميكانيكي، الذي كان يمشي إليه حاملاً بطاقات البوكر في يده.
في نفس الوقت تقريبًا، رأى شخصيات لا حصر لها من حوله.
بدا الاكتئاب معديا. شعر جينغفا فجأة أن كل شيء قد أصبح بلا معنى وأن كل شيء كان مجرد وهم.
نظرًا لأن كياو تشو لم يستطع التوقف عن عض ومضغ وابتلاع اللحم البقري المقدد، فقد تمكن بالكاد من تقليص جسده والالتفاف على الجانب بصعوبة. هذا بالكاد سمح له بمراوغة لكمة الراهب الميكانيكي.
في ظل هذا الاكتئاب غير المفهوم، بدا وكأن الراهب الميكانيكي الأسود الداكن قد فهم شيئًا ما. لقد جلس فجأةً القرفصاء، ضغط كفيه معًا، وتمتم، “نامو أنوتارا-سامياك-سوبهوتي. كل الظواهر المكيفة هي مثل الحلم، الوهم، الفقاعة، الظل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل جينغفا تلاوة الكتب المقدسة بصوت منخفض كما لو أنه حقق التنوير.
استرخى كياو تشو على الفور. لقد بذل القوة بخصره وبطنه واعتمد على الهيكل الخارجي العسكري ليقفز في الهواء. انبعث غاز أبيض ودفعه أفقياً إلى ممر الدرج.
“دعونا نخرج أولاً.” اندفعت جيانغ بايميان بسرعة إلى رشدها وانقلبت بسرعة فوق السياج المعدني.
بعد الهبوط، رفع كياو تشو ذراعه ووجه قاذفة القنابل اليدوية إلى الراهب الميكانيكي برداء الراهب الممزق و الكاسايا الأحمر.
نظرًا لأن الأعداء المعينين كانوا مخلوقات متفوقة عديمي القلب ومتحورة، وليسوا روبوتات، لم يغير القنابل اليدوية قبل اتخاذ أي إجراء.
واصل جينغفا تلاوة الكتب المقدسة بصوت منخفض كما لو أنه حقق التنوير.
على شاشة الـLCD التي كان ينظر إليها عديمي القلب، كان المشهد ملونًا. تم عرض مشاهد، أشخاص وكلمات وإطار مربع. ومع ذلك، ظلت الشاشة بالكامل ثابتة في مكانها دون أي تغييرات.
نظر كياو تشو إلى القنبلة التي تم تحميلها وأدرك أنها لم تكن قنبلة شديدة الانفجار. لقد تردد على الفور.
في الشارع في الخارج، أومضت الأضواء على أسطح الأعمدة المعدنية، كل منها يضيء منطقة.
نظرًا لأن الأعداء المعينين كانوا مخلوقات متفوقة عديمي القلب ومتحورة، وليسوا روبوتات، لم يغير القنابل اليدوية قبل اتخاذ أي إجراء.
بقدر ما عرف لونغ يويهونغ، ربما كانت هذه مصابيح شوارع العالم القديم. في الوقت الحالي، كان لا يزال نصفهم على الأقل يعمل.
ربما لك تستطيع واحدة أو اثنتين من هذه القنابل اليدوية تدمير الراهب الميكانيكي. سيساعد هذا الطرف الآخر بدلاً من ذلك على الهروب من اكتئابه. وبالمثل، إشترك السلاح الكهرومغناطيسي في نفس الخاصية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد يختنق بعد الأن، حرك كياو تشو يده اليسرى بعيدًا ونظر إلى الراهب الميكانيكي، الذي كان يمشي إليه حاملاً بطاقات البوكر في يده.
لربما لم يكن قد فات الأوان لاستبدال القنابل على الفور. لم يستطع كياو تشو أن يجعل الشخص المكتئب بالفعل يشعر بالاكتئاب أو الاكتئاب المستمر. بمجرد فشل كياو تشو في إمساك اللحظة، سيصبح الوضع فظيعًا بالنسبة له عندما انتهى اكتئاب الراهب الميكانيكي ولم يخرج جولة أخرى من السيطرة.
خلال هذه العملية، اتبع كياو تشو الرغبة الشديدة في البحث عن الطعام ومد يده اليمنى إلى جيبه. لم يقم فقط بإخراج قضيب الطاقة هذه المرة، بل قام أيضًا بإخراج مجموعة من بطاقات البوكر.
بعد التفكير لمدة ثانيتين، جمع كياو تشو شفتيه وقرر التخلي عن هذه الفرصة. لقد ركض إلى الدرج، أمسك بالدرابزين، قفز لاأسفل، وهبط بثبات في الطابق التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتردد كياو تشو. انتشرت التموجات- التي بدت حقيقية ووهمية- من عينيه الذهبيتين اللتين حجبتهما النظارات الواقية.
هكذا تماما، استخدم كياو تشو قدرة الهيكل الخارجي على القفز أسفل الدرج طابقًا تلو الآخر. غادر بسرعة الطابق 17 وذهب مباشرةً إلى القاع.
بعد الهبوط، رفع كياو تشو ذراعه ووجه قاذفة القنابل اليدوية إلى الراهب الميكانيكي برداء الراهب الممزق و الكاسايا الأحمر.
في هذه اللحظة، أنهى جينغفا تلاوته ونظر إلى الأعلى مرة أخرى. على وجهه المعدني الأسود، بعثت عيناه الميكانيكية وهجًا أحمر كالدم مرة أخرى.
سرعان ما وصلوا إلى السياج المجاور.
في الثانية التالية، قفز جينغفا إلى الدرج من موقع اللوتس الخاص به بطريقة تجاوزت بنية الجسم البشري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل جينغفا تلاوة الكتب المقدسة بصوت منخفض كما لو أنه حقق التنوير.
لقد قام بتقليد طريقة هبوط كياو تشو- ضغط على الدرابزين، إستدار، واقفز للأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد يختنق بعد الأن، حرك كياو تشو يده اليسرى بعيدًا ونظر إلى الراهب الميكانيكي، الذي كان يمشي إليه حاملاً بطاقات البوكر في يده.
…
نظر كياو تشو إلى القنبلة التي تم تحميلها وأدرك أنها لم تكن قنبلة شديدة الانفجار. لقد تردد على الفور.
عند سماع دو هينغ، لم تتردد جيانغ بايميان وتتحول إلى تشانغ جيان ياو والآخرين. “دعونا نغادر على الفور.”
83: مدينة مضاءة.
بعد إعطاء التعليمات، أومأت برأسها في دو هينغ. “كن حذرا. صلي أن نلتقي مجددا.”
سرعان ما أخفض عديم القلب رأسه وجرف الأوراق المتساقطة التي تراكمت على جانب الطريق.
ابتسم دو هينغ وقال، “عندما يحين الوقت، أتمنى أن يكون لديكم معلومات أو معلومات استخبارية أو بيانات مهمة كافية للتباوطدل.”
نظر لونغ يويهونغ- الذي كان مسؤولاً عن اليسار- بسرعة خارج السياج. وفجأة التقى بزوج من العيون الحمراء كالدم.
ثم نظر إلى تشانغ جيان ياو. “ليس من الجيد أن تعمل بجد لتحسين قدراتك المستيقظة. الثمن الذي يتعين عليك دفعه هو شيء لا يمكن تعويضه أبدًا. ضع في اعتبارك الإيجابيات والسلبيات.”
نظرنظرت جيانغ بايميان إلى الأعلى مقابلها. “انظروا هناك.”
دون انتظار رد تشانغ جيان ياو، وقف دو هينغ، وثنى خصره، وقفز في ظلال الأشجار، متجهًا نحو المكان الذي اختفى فيه شياوتشونغ.
نظرنظرت جيانغ بايميان إلى الأعلى مقابلها. “انظروا هناك.”
“دعونا نذهب.” أرجعت جيانغ بايميان نظرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
أومأ تشانغ جيان ياو برأسه، قوم جسده، وركض خلف الجزء الخلفي من الفريق ببندقية الهائج الهجومية.
لقد أصبح فجأة مكتئبًا للغاية. على الرغم من شعوره بالجوع الشديد، إلا أنه لم يريد أن يأكل أو يفعل أي شيء.
سرعان ما وصلوا إلى السياج المجاور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التفكير لمدة ثانيتين، جمع كياو تشو شفتيه وقرر التخلي عن هذه الفرصة. لقد ركض إلى الدرج، أمسك بالدرابزين، قفز لاأسفل، وهبط بثبات في الطابق التالي.
نظر لونغ يويهونغ- الذي كان مسؤولاً عن اليسار- بسرعة خارج السياج. وفجأة التقى بزوج من العيون الحمراء كالدم.
وقف عديم القلب تحت مصباح شارع قطريًا أمام الفريق. كان ملفوفًا في معطف أزرق ذابل، ويرتدي قبعة عريضة الحواف من نفس اللون، ويحمل مكنسة ومغرفة حديدية.
‘عديم قلب…’ صُدم لونغ يويهونغ. قام غريزيًا برفع بندقيته الهجومية بينما كان يتفادى جانبًا.
صمتت جيانغ بايميان لمدة ثانيتين قبل التحدث بنبرة مخمنة. “هؤلاء عديمي القلب هم الذين ‘يحافظون’ بانتظام على هذه المدينة… في كل مرة تضاء فيها الأضواء، سيصبحون مثل الناس العاديين…”
في الشارع في الخارج، أومضت الأضواء على أسطح الأعمدة المعدنية، كل منها يضيء منطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عديم قلب…’ صُدم لونغ يويهونغ. قام غريزيًا برفع بندقيته الهجومية بينما كان يتفادى جانبًا.
بقدر ما عرف لونغ يويهونغ، ربما كانت هذه مصابيح شوارع العالم القديم. في الوقت الحالي، كان لا يزال نصفهم على الأقل يعمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد يختنق بعد الأن، حرك كياو تشو يده اليسرى بعيدًا ونظر إلى الراهب الميكانيكي، الذي كان يمشي إليه حاملاً بطاقات البوكر في يده.
وقف عديم القلب تحت مصباح شارع قطريًا أمام الفريق. كان ملفوفًا في معطف أزرق ذابل، ويرتدي قبعة عريضة الحواف من نفس اللون، ويحمل مكنسة ومغرفة حديدية.
غادر لونغ يويهونغ و باي تشين و تشانغ جيان ياو مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة تحت غطاء رفاقهم وعادوا إلى الشوارع في الخارج.
كانت هناك بعض التجاعيد على وجهه، وكانت بشرته خشنة للغاية. لم يكن هناك ذكاء في عينيه. لقد حدق في لونغ يويهونغ والآخرين بشكل فارغ فقط دون أي علامات للهجوم.
83: مدينة مضاءة.
فاجأ هذا المشهد لونغ يويهونغ، وأوقف محاولته في الضغط على الزناد.
بعد الهبوط، رفع كياو تشو ذراعه ووجه قاذفة القنابل اليدوية إلى الراهب الميكانيكي برداء الراهب الممزق و الكاسايا الأحمر.
سرعان ما أخفض عديم القلب رأسه وجرف الأوراق المتساقطة التي تراكمت على جانب الطريق.
بعد إعطاء التعليمات، أومأت برأسها في دو هينغ. “كن حذرا. صلي أن نلتقي مجددا.”
فجأة كان لدى باي تشين والآخرون بعض التخمينات المحيرة عندما شاهدوا هذا المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو احتاج رفاقه إلى المساعدة أو إذا كان الخطر قريبًا، كان عليه أن يلعب لعبة ورق أولاً.
“دعونا نخرج أولاً.” اندفعت جيانغ بايميان بسرعة إلى رشدها وانقلبت بسرعة فوق السياج المعدني.
خلال هذه العملية، اتبع كياو تشو الرغبة الشديدة في البحث عن الطعام ومد يده اليمنى إلى جيبه. لم يقم فقط بإخراج قضيب الطاقة هذه المرة، بل قام أيضًا بإخراج مجموعة من بطاقات البوكر.
غادر لونغ يويهونغ و باي تشين و تشانغ جيان ياو مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة تحت غطاء رفاقهم وعادوا إلى الشوارع في الخارج.
عندما تحدث الراهب الميكانيكي، رأى كياو تشو عددًا لا يحصى من الشخصيات الضبابية مرة أخرى. لقد ظن بقوة أنه جائع جدًا ويحتاج إلى تناول شيء ما.
“إنه يمسح الأوراق المتساقطة…” لم يستطع لونغ يويهونغ إلا أن ينظر إلى عديم ااقلب- الذين ليس لديه ميل إلى “الصيد”.
لم يشعر كياو تشو بأي جوع جسدي، لكن بدا وكأنه قد تأثر بهذا المشهد. لم يسعه إلا أن يعتقد أنه كان يتضور جوعًا وكان في حاجة ماسة إلى تناول شيء ما. هذه الأفكار ملأت عقله، ومنعته من التفكير في أي شيء آخر.
نظرنظرت جيانغ بايميان إلى الأعلى مقابلها. “انظروا هناك.”
استرخى كياو تشو على الفور. لقد بذل القوة بخصره وبطنه واعتمد على الهيكل الخارجي العسكري ليقفز في الهواء. انبعث غاز أبيض ودفعه أفقياً إلى ممر الدرج.
باتباع اتجاه ذقن جيانغ بايميان، رأى تشانغ جيان ياو والآخرون مبنى مرتفعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاء الضوء الأحمر في العيون الاصطناعية لجينغفا كما لو أنها صبغت العالم باللون الأحمر.
في الجزء السفلي من المبنى الشاهق وجدت منافذ على جانب الطريق. في كل طابق، انبعث ضوء ساطع من بعض النوافذ الزجاجية.
في تلك اللحظة، كان جينغفا قد استدار بالفعل وتحدث بصوته الإلكتروني البارد الفريد. “هيا نلعب الورق معًا.”
بدا وكأن الضوء قد شكل هالة حولهم، مما أدى إلى تدفئة قلب لونغ يويهونغ بشكل غير مفهوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاء الضوء الأحمر في العيون الاصطناعية لجينغفا كما لو أنها صبغت العالم باللون الأحمر.
من بينهم، كان العديد من الشخصيات يتجولون خلف بعض نوافذ الطوابق السفلية. بدا بعضهم وكأنهم يعانقون الأطفال وهم يسيرون ذهابًا وإيابًا بجوار النوافذ. كان البعض يحمل خرقًا ويمسح الزجاج بجدية. جلس البعض على الأريكة بجوار النوافذ، حاملين شيئًا غير معروف وهم يحدقون في شاشة الـLCD على الحائط المقابل لهم…
أومض التوهج الأحمر في عينيه بينما كانت سارت قدماه بلا تحكم. انحنى جينغفا والتقط البطاقات. في هذه اللحظة، لم يبد أي شيء أكثر أهمية له من لعب الورق.
الشخصيات- التي بالكاد تمكن جيانغ بايميان وتشانغ جيان ياو والآخرون من التعرف عليها- كانت ترتدي ملابس قديمة وفوضوية. كانت أفعالهم متيبسة، وكانت نظراتهم بطيئة. من الواضح أنهم كانوا عديمي قلب.
في هذه اللحظة، تم فتح باب المصعد المعدني الرمادي والأسود بجانب كياو تشو. لقد قفز إلى الخارج روبوت أسود- يرتدي رداء راهب ممزق وكاسايا حمراء.
على شاشة الـLCD التي كان ينظر إليها عديمي القلب، كان المشهد ملونًا. تم عرض مشاهد، أشخاص وكلمات وإطار مربع. ومع ذلك، ظلت الشاشة بالكامل ثابتة في مكانها دون أي تغييرات.
خلال هذه العملية، اتبع كياو تشو الرغبة الشديدة في البحث عن الطعام ومد يده اليمنى إلى جيبه. لم يقم فقط بإخراج قضيب الطاقة هذه المرة، بل قام أيضًا بإخراج مجموعة من بطاقات البوكر.
لكن هذا لم يمنع عديمي القلب من المشاهدة باهتمام شديد.
أومأ تشانغ جيان ياو برأسه، قوم جسده، وركض خلف الجزء الخلفي من الفريق ببندقية الهائج الهجومية.
صمتت جيانغ بايميان لمدة ثانيتين قبل التحدث بنبرة مخمنة. “هؤلاء عديمي القلب هم الذين ‘يحافظون’ بانتظام على هذه المدينة… في كل مرة تضاء فيها الأضواء، سيصبحون مثل الناس العاديين…”
بينما كان كياو تشو لا يزال يبتلع الطعام بشكل يائس لمنع نفسه من الاختناق حتى الموت، تشوه وجهه وعيناه تراجعت قليلاً. تدفقت دموعه ومخاطه بحرية، ولم يكن هناك شيء يمكن أن يطلق عليه وسيم.
ومع ذلك، كان لحم البقر المقدد قاسيًا مثل الحجر. كان من المستحيل ابتلاعها دون استخدام اللعاب لترطيبها أو استخدام أسنانه لتمزيق اللحم وطحنه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
