أم تلد.
75: أم تلد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت ضوء المصباح، رأوا أن عدة طاولات قد كانت مكدسة في عمق الغرفة. كانت ترقد عليها امرأة- كانت ترتدي ملابس شتوية قصيرة حمراء.
لم يبدو وكأن المرأة العجوز قد بلغت المائة عام، لكنها بالتأكيد كانت قد تجاوزت الثمانين من عمرها. لقد بدت وكأنها عاشت من دمار العالم القديم حتى الآن.
تركهم هذا في حالة من اليأس التي لا يمكن السيطرة عليه.
عاشت في هذه المدينة التي ماتت منذ زمن طويل. علاوة على ذلك، كانت عيناها عكرتين، وبصرها شرس مثل الوحش. كان لديها خصائص عديم قلب عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان هيكل عظمي لرضيع.
لقد فتحت عديمة قلب في الواقع فمها للتحدث. على الرغم من صعوبة نطق الكلمات وكونها بطريقة متقطعة، لا زالت قد تحدثت!
في هذه اللحظة، تقدمت المرأة العجوز المتجعدة التي ترتدي قبعة صغيرة داكنة وفستان أسود من الكشمير خطوتين إلى الأمام.
كانت هذه علامة على الذكاء البشري!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل تشانغ جيان ياو المرأة العجوز ونظر إلى جيانغ بايميان قبل أن يسأل بجدية، “لماذا لا تطلقين؟”
للحظة، شعرت جيانغ بايميان بالذعر والخوف والاهتمام الشديد. كان أحد أهدافها هو اكتشاف خصائص مرض عديمي القلب وأنماط انتشاره.
لم يكن الجرح الناتج عن الرصاصة بالحجم الذي تخيلته جيانغ بايميان. لقد بدا وكأن العضلات الخارقة قد قيدت وقللت الضرر بشكل فعال.
في هذه اللحظة، تقدمت المرأة العجوز المتجعدة التي ترتدي قبعة صغيرة داكنة وفستان أسود من الكشمير خطوتين إلى الأمام.
لم يبدو وكأن المرأة العجوز قد بلغت المائة عام، لكنها بالتأكيد كانت قد تجاوزت الثمانين من عمرها. لقد بدت وكأنها عاشت من دمار العالم القديم حتى الآن.
لفت الملابس المبطنة في ذراعيها ربع دائرة إلى الخارج. متحولةً من مواجهة صدرها إلى مواجهة الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طان بإمكان عديم القلب هذا دائمًا أن يستجيب بشكل صحيح مقدمًا كما لو كان لديه حدس غريب.
نظرت جيانغ بايميان ولونغ يويهونغ والآخرون دون وعي. بمساعدة المصباح، رأوا ما كان في الملابس المبطنة.
في ثانية أو ثانيتين فقط، توصلت إلى إدراك.
أول شيء رأوه كان جمجمة صغيرة بيضاء. لقد بدا وكأن المزيد من العظام البيضاء قد كانت مرتبطة بقاعدة الجمجمة، لكنها كانت بالكاد مرئية بسبب الملابس الحمراء والزرقاء المحشوة.
كانت عديمة قلب.
لقد كان هيكل عظمي لرضيع.
من زاوية عينها، رأت جيانغ بايميان فجأةً تعبير تشانغ جيان ياو يعود على الفور إلى طبيعته، حتى أنه أصبح جديا للغاية.
لقد كانت المرأة العجوز تعانق هذا الهيكل العظمي لسنوات لا تحصى.
من الواضح أنها شعرت بالإشارة الكهربائية مسبقًا، لكن عندما رأت شخصية المرأة العجوز، لم ترفع يدها بشكل غريزي وتطلق النار. حتى أنها سمحت للمرأة العجوز أن تخطو خطوتين إلى الأمام.
في هذه اللحظة، شعرت جيانغ بايميان بقلبها يمسك بإحكام بيد تسمى “الخوف”. لقد كان على وشك التوقف عن الضرب.
في ثانية أو ثانيتين فقط، توصلت إلى إدراك.
وقفت هي و لونغ يويهونغ و باي تشين و تشانغ جيان ياو في أماكنهم. كانت وجوههم شاحبة، وأجسادهم متيبسة. لم يتمكنوا من الحركة على الإطلاق.
“لماذا أنا لا أطلق؟” تأملت جيانغ بايميان في هذه الكلمات كما لو أنها قد أدركت شيئًا خاطئًا.
من زاوية عينها، رأت جيانغ بايميان فجأةً تعبير تشانغ جيان ياو يعود على الفور إلى طبيعته، حتى أنه أصبح جديا للغاية.
خفق قلب جيانغ بايميان وهي تسأل بصعوبة، “ما الذي… تفكر… فيه؟”
تجاهل تشانغ جيان ياو المرأة العجوز ونظر إلى جيانغ بايميان قبل أن يسأل بجدية، “لماذا لا تطلقين؟”
“لماذا أنا لا أطلق؟” تأملت جيانغ بايميان في هذه الكلمات كما لو أنها قد أدركت شيئًا خاطئًا.
“لماذا أنا لا أطلق؟” تأملت جيانغ بايميان في هذه الكلمات كما لو أنها قد أدركت شيئًا خاطئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهل تشانغ جيان ياو المرأة العجوز ونظر إلى جيانغ بايميان قبل أن يسأل بجدية، “لماذا لا تطلقين؟”
في ثانية أو ثانيتين فقط، توصلت إلى إدراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ثووود، انهار عديم القلب.
في مثل هذا المكان الخطير مع مثل هذه البيئة القمعية، كان من المستحيل عليها تحديد ما إذا كان من حولها عديم قلب لديه أي نية للهجوم. بمجرد أن تشعر بإشارة كهربائية أو ترى شكلا، فإنها ستطلق النار على الفور للقضاء على الخطر الكامن.
لقد كانت المرأة العجوز تعانق هذا الهيكل العظمي لسنوات لا تحصى.
من الواضح أنها شعرت بالإشارة الكهربائية مسبقًا، لكن عندما رأت شخصية المرأة العجوز، لم ترفع يدها بشكل غريزي وتطلق النار. حتى أنها سمحت للمرأة العجوز أن تخطو خطوتين إلى الأمام.
وسط صرخاتها المأساوية، رأت جيانغ بايميان عديم القلب ينهار بسرعة في بركة من اللحم والدم المتلألئين.
ما الذي قد عناه هذا؟
عندما نظرت، لم يكن هناك أحد.
صُدمت جيانغ بايميان عندما فكرت في هذا وسحبت انتباهها على الفور عن السيدة العجوز. في نفس الوقت تقريبًا، شعرت بإشارة كهربائية أخرى تقترب منهم بسرعة عالية.
لقد فتحت عديمة قلب في الواقع فمها للتحدث. على الرغم من صعوبة نطق الكلمات وكونها بطريقة متقطعة، لا زالت قد تحدثت!
عندما نظرت، لم يكن هناك أحد.
لم يكن الجرح الناتج عن الرصاصة بالحجم الذي تخيلته جيانغ بايميان. لقد بدا وكأن العضلات الخارقة قد قيدت وقللت الضرر بشكل فعال.
لك تعد جيانغ بايميان بعد الأن تعاني من الخوف. دون تردد، رفعت يدها اليمنى الممسكة بطحلب الجليد وضغطت على الزناد في المكان الذي توقعته.
عاشت في هذه المدينة التي ماتت منذ زمن طويل. علاوة على ذلك، كانت عيناها عكرتين، وبصرها شرس مثل الوحش. كان لديها خصائص عديم قلب عادي.
بضجة، اختفت المرأة العجوز الغريبة وجثة الطفل المرعبة أمام باي تشين ولونغ يويهونغ كما لو أنها لم تظهر قط.
لقد ركعوا بسرعة وببطء، مقلصين أجسادهم بإحكام، غير قادرين على الرد.
تحت ضوء المصباح، رأوا أن عدة طاولات قد كانت مكدسة في عمق الغرفة. كانت ترقد عليها امرأة- كانت ترتدي ملابس شتوية قصيرة حمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت ضوء المصباح، رأوا أن عدة طاولات قد كانت مكدسة في عمق الغرفة. كانت ترقد عليها امرأة- كانت ترتدي ملابس شتوية قصيرة حمراء.
كان شعر هذه المرأة الأسود فوضويًا، وبدا شعرها دهنيًا. كانت عيناها غائرتان وحمراء كالدم. كانت نظرتها وحشية بشكل غير طبيعي كما لو أن وحشيتها فقط باقية.
أول شيء رأوه كان جمجمة صغيرة بيضاء. لقد بدا وكأن المزيد من العظام البيضاء قد كانت مرتبطة بقاعدة الجمجمة، لكنها كانت بالكاد مرئية بسبب الملابس الحمراء والزرقاء المحشوة.
كانت عديمة قلب.
في مثل هذا المكان الخطير مع مثل هذه البيئة القمعية، كان من المستحيل عليها تحديد ما إذا كان من حولها عديم قلب لديه أي نية للهجوم. بمجرد أن تشعر بإشارة كهربائية أو ترى شكلا، فإنها ستطلق النار على الفور للقضاء على الخطر الكامن.
تم سحب سحاب ملابسها الشتوية القصيرة التي خسرت لونها. مفتوح، وكشفت عن بطنها المنتفخ المشعر. لم ترتدي أي ملابس في النصف السفلي من جسدها. غطتها بطانية قطنية ممزقة قليلا فقط. كانت ساقيها كفتوحة ةمنشورة في وضع سيجده الناس العاديون غريبًا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ! بانغ! بانغ!
كان لونغ يويهونغ مرتبكًا قليلاً بشأن هذا. تشانغ جيان ياو- الذي شارك في العديد من التجمعات وأكل عدة جولات من القربان المقدس- أصدر الحكم بعد نظرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع بانغ، حلقت رصاصة صفراء متلألئة عبر مسافة قصيرة وضربت الكتف الأيسر السفلي للذكر.
كانت عديمة القلب تلد.
في هذه اللحظة، تقدمت المرأة العجوز المتجعدة التي ترتدي قبعة صغيرة داكنة وفستان أسود من الكشمير خطوتين إلى الأمام.
لقد كان لدى عديمي القلب أيضا غريزة الإنجاب.
مشهد المرأة العجوز- الذي شاهده فريق العمل القديم وواجهه- كان في الواقع مجرد وهم!
كان هناك رجل في اتجاه طلقة جيانغ بايميان السريعة. كان يرتدي قميص أبيض، وكانت بشرته نحاسية اللون. كان جزء صغير من جسده كثيف الشعر. فوق رأسه كان شعر أسود معقود. كانت لحيته كثيفة، وعيناه كانتا متعكرتان وشرستان بشكل لا يضاهى.
كان هناك رجل في اتجاه طلقة جيانغ بايميان السريعة. كان يرتدي قميص أبيض، وكانت بشرته نحاسية اللون. كان جزء صغير من جسده كثيف الشعر. فوق رأسه كان شعر أسود معقود. كانت لحيته كثيفة، وعيناه كانتا متعكرتان وشرستان بشكل لا يضاهى.
مشهد المرأة العجوز- الذي شاهده فريق العمل القديم وواجهه- كان في الواقع مجرد وهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع بانغ، حلقت رصاصة صفراء متلألئة عبر مسافة قصيرة وضربت الكتف الأيسر السفلي للذكر.
لم تصيب طلقة جيانغ بايميان عديم القلب. لقد بدا وكأنه قد شعر بالخطر مقدمًا وقفز من خلال دفع القوة بقدميه.
مشهد المرأة العجوز- الذي شاهده فريق العمل القديم وواجهه- كان في الواقع مجرد وهم!
بانغ! بانغ! بانغ!
كانت هادئة كما كانت دائمًا، ولم يكن هناك أي شفقة في وجهها.
رد تشانغ جيان ياو و باي تشين ورفعوا فوهاتهم في نفس الوقت، وسحبوا الزناد.
من زاوية عينها، رأت جيانغ بايميان فجأةً تعبير تشانغ جيان ياو يعود على الفور إلى طبيعته، حتى أنه أصبح جديا للغاية.
إستعمل عديم القلب الثانية الثمينة وركل جدار الممر لتغيير وضعه بقوة. لقد ارتد إلى الأعلى، أمسك بحافة الحفرة في السقف، ورفع بذراعيه، وأرجح جسده إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع بانغ، حلقت رصاصة صفراء متلألئة عبر مسافة قصيرة وضربت الكتف الأيسر السفلي للذكر.
بانغ! بانغ! بانغ!
لم يبدو وكأن المرأة العجوز قد بلغت المائة عام، لكنها بالتأكيد كانت قد تجاوزت الثمانين من عمرها. لقد بدت وكأنها عاشت من دمار العالم القديم حتى الآن.
لم يتوقف تشانغ جيان ياو و جيانغ بايميان عن الإطلاق حيث أطلقوا النار بشكل مستمر.
عاشت في هذه المدينة التي ماتت منذ زمن طويل. علاوة على ذلك، كانت عيناها عكرتين، وبصرها شرس مثل الوحش. كان لديها خصائص عديم قلب عادي.
طان بإمكان عديم القلب هذا دائمًا أن يستجيب بشكل صحيح مقدمًا كما لو كان لديه حدس غريب.
تعرض دماغ تشانغ جيان ياو للتشنج في هذه اللحظة، ولم يسعه إلا القفز. ثم جلس القرفصاء بتعبير جاد بشكل غير طبيعي، وبدا الأمر كما لو أنه قد كان يفكر في سؤال فلسفي.
على الرغم من أن رد فعل لونغ يويهونغ- الذي كان بجانبهم- كان أبطأ قليلاً، لم يكن الأمر كما لو أنه لم يفعل شيئًا بعد ذلك. لقد أمسك ببندقيته وراقب عديمة القلب في الغرفة بتعبير متوتر، يمنعها من الهجوم.
في هذه اللحظة، تقدمت المرأة العجوز المتجعدة التي ترتدي قبعة صغيرة داكنة وفستان أسود من الكشمير خطوتين إلى الأمام.
لم يطلق النار لأنه إستطيع الآن أن يميز أن الطرف الآخر قد بدت وكأنها تلد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي قد عناه هذا؟
في هذه اللحظة، استدارت باي تشين- التي أومضت عيناها قليلاً- فجأة ووجهت بندقيتها نحو عديمة القلب الحامل في الغرفة.
كانت عديمة قلب.
كانت هادئة كما كانت دائمًا، ولم يكن هناك أي شفقة في وجهها.
كان هذا اللحم ينضح بهالة من الخوف لا يمكن تصورها، مما جعل جيانغ بايميان، تشانغ جيان ياو، لونغ يويهونغ، وباي تشين يرتعشون. أصبحت أرجلهم ضعيفة لدرجة أنهم لم يتمكنوا من إعالة أنفسهم.
في الثانية التالية، سقط سقف الغرفة فجأة وتحطم في رأس باي تشين.
أول شيء رأوه كان جمجمة صغيرة بيضاء. لقد بدا وكأن المزيد من العظام البيضاء قد كانت مرتبطة بقاعدة الجمجمة، لكنها كانت بالكاد مرئية بسبب الملابس الحمراء والزرقاء المحشوة.
قفز عديم القلب ذة القميص الأبيض معه وانقض على المرأة على الطاولة.
أومأ تشانغ جيان ياو برأسه وأجاب بجدية، “أتساءل لماذا أجد كياو تشو غير ساحر جدًا في هذا الوهم.” ~~~~~~~~ أخيرا ??? كان ذلك كياو تشو يصبح مزعج ?♂️
انتفخت عضلات ظهره أثناء تمددها للأعلى. لقد كان كالفراشة التي نشرت جناحيها بالكامل، وكادت تمزق قيود القميص الخاص به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان هيكل عظمي لرضيع.
لقد بدا وكأن باي تشين قد توقعت هذا لأنها تدحرجت إلى الجانب قبل أن يتحطم السقف عليها.
في هذه اللحظة، استدارت باي تشين- التي أومضت عيناها قليلاً- فجأة ووجهت بندقيتها نحو عديمة القلب الحامل في الغرفة.
كانت جيانغ بايميان قد فهمت بالفعل أفكار باي تشين عندما استدارت لمواجهة الغرفة. في هذه اللحظة، لم تضيع الفرصة لتأرجح يدها وتضغط على الزناد.
كانت هذه علامة على الذكاء البشري!
مع بانغ، حلقت رصاصة صفراء متلألئة عبر مسافة قصيرة وضربت الكتف الأيسر السفلي للذكر.
كان لونغ يويهونغ مرتبكًا قليلاً بشأن هذا. تشانغ جيان ياو- الذي شارك في العديد من التجمعات وأكل عدة جولات من القربان المقدس- أصدر الحكم بعد نظرة واحدة.
انحنى الطرف الآخر في الوقت المناسب لتجنب إصابة الرصاصة لقلبه.
لم تصيب طلقة جيانغ بايميان عديم القلب. لقد بدا وكأنه قد شعر بالخطر مقدمًا وقفز من خلال دفع القوة بقدميه.
لم يكن الجرح الناتج عن الرصاصة بالحجم الذي تخيلته جيانغ بايميان. لقد بدا وكأن العضلات الخارقة قد قيدت وقللت الضرر بشكل فعال.
75: أم تلد.
لم تسمح جيانغ بايميان- التي مرت بالعديد من المعارك- لمفاجأتها بالتأثير عليها. لقد تابعت بطلقة أخرى.
وسط صرخاتها المأساوية، رأت جيانغ بايميان عديم القلب ينهار بسرعة في بركة من اللحم والدم المتلألئين.
أصابت الرصاصة مؤخرة فخذ الذكر هذه المرة، لقد تناثرت دماء طازجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع بانغ، حلقت رصاصة صفراء متلألئة عبر مسافة قصيرة وضربت الكتف الأيسر السفلي للذكر.
مع ثووود، انهار عديم القلب.
في ثانية أو ثانيتين فقط، توصلت إلى إدراك.
كافحت عديمة القلب على السرير الخشبي البسيط لتنظر وتطلق صرخة شديدة.
خفق قلب جيانغ بايميان وهي تسأل بصعوبة، “ما الذي… تفكر… فيه؟”
وسط صرخاتها المأساوية، رأت جيانغ بايميان عديم القلب ينهار بسرعة في بركة من اللحم والدم المتلألئين.
كانت هادئة كما كانت دائمًا، ولم يكن هناك أي شفقة في وجهها.
كان هذا اللحم ينضح بهالة من الخوف لا يمكن تصورها، مما جعل جيانغ بايميان، تشانغ جيان ياو، لونغ يويهونغ، وباي تشين يرتعشون. أصبحت أرجلهم ضعيفة لدرجة أنهم لم يتمكنوا من إعالة أنفسهم.
كان هناك رجل في اتجاه طلقة جيانغ بايميان السريعة. كان يرتدي قميص أبيض، وكانت بشرته نحاسية اللون. كان جزء صغير من جسده كثيف الشعر. فوق رأسه كان شعر أسود معقود. كانت لحيته كثيفة، وعيناه كانتا متعكرتان وشرستان بشكل لا يضاهى.
لقد ركعوا بسرعة وببطء، مقلصين أجسادهم بإحكام، غير قادرين على الرد.
لم تسمح جيانغ بايميان- التي مرت بالعديد من المعارك- لمفاجأتها بالتأثير عليها. لقد تابعت بطلقة أخرى.
خلال هذه العملية، بذل كل من جيانغ بايميان و تشانغ جيان ياو و باي تشين قصارى جهدهم لمقاومة الخوف الذي يمكن أن يكسر كل البشر. ومع ذلك، فقد قاموا فقط بإبطاء الانحناء.
في هذه اللحظة، تقدمت المرأة العجوز المتجعدة التي ترتدي قبعة صغيرة داكنة وفستان أسود من الكشمير خطوتين إلى الأمام.
تركهم هذا في حالة من اليأس التي لا يمكن السيطرة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة، شعرت جيانغ بايميان بالذعر والخوف والاهتمام الشديد. كان أحد أهدافها هو اكتشاف خصائص مرض عديمي القلب وأنماط انتشاره.
تعرض دماغ تشانغ جيان ياو للتشنج في هذه اللحظة، ولم يسعه إلا القفز. ثم جلس القرفصاء بتعبير جاد بشكل غير طبيعي، وبدا الأمر كما لو أنه قد كان يفكر في سؤال فلسفي.
أصابت الرصاصة مؤخرة فخذ الذكر هذه المرة، لقد تناثرت دماء طازجة.
خفق قلب جيانغ بايميان وهي تسأل بصعوبة، “ما الذي… تفكر… فيه؟”
كان لونغ يويهونغ مرتبكًا قليلاً بشأن هذا. تشانغ جيان ياو- الذي شارك في العديد من التجمعات وأكل عدة جولات من القربان المقدس- أصدر الحكم بعد نظرة واحدة.
أومأ تشانغ جيان ياو برأسه وأجاب بجدية، “أتساءل لماذا أجد كياو تشو غير ساحر جدًا في هذا الوهم.”
~~~~~~~~
أخيرا ??? كان ذلك كياو تشو يصبح مزعج ?♂️
كانت جيانغ بايميان قد فهمت بالفعل أفكار باي تشين عندما استدارت لمواجهة الغرفة. في هذه اللحظة، لم تضيع الفرصة لتأرجح يدها وتضغط على الزناد.
لم يتوقف تشانغ جيان ياو و جيانغ بايميان عن الإطلاق حيث أطلقوا النار بشكل مستمر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
