الإكتئاب.
72: الإكتئاب.
عندما تم جمع هذه المعلومات، بدا وكأن الحقيقة قد كانت في متناول اليد، لكنها كانت أيضًا مرعبة للغاية.
نظرت جيانغ بايميان إلى تشانغ جيان ياو والآخرين قبل أن تنظر إلى كياو تشو مرة أخرى. “أين هذا المختبر؟”
قبل أن يتمكن كياو تشو ذو الخوذة من الإجابة، هدير مقفر أجش مرةً أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أطلقت جيانغ بايميان القنبلة على قطة السبات، لقد تسببت في انفجار قوي للغاية.
“عواء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شيء ما!” صوب بندقية الهائج الهجومية في رعب.
هذه المرة، سمع تشانغ جيان ياو والآخرون بوضوح أن أصل الزئير لم يكن بعيدًا- فقط بضعة شوارع خلف مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة.
على الجانب الآخر من المدينة الأنقاض، في ساحة بها العديد من المعدات.
كان الزئير عالياً لدرجة أن تشانغ جيان ياو والآخرين شعروا بآذانهم تدق ورؤوسهم تدور. لقد بدا وكأنه قد أتي من أعماق قلوب الجميع، من ذاكرة مخيفة لا يمكن محوها. لقد جعل ساقي لونغ يويهونغ ترتجفان بشكل لا يمكن السيطرة عليه، وشددت باي تشين من دون وعي وشاحها كما لو كانت تريد خنق نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد”. أومأ لين لي بالاتفاق مع اقتراح الرجل الأصلع. “السبب الرئيسي هو أننا لم نعثر على سلاح يمكن أن يعزز بشكل فعال قوتنا أو معلومات تكنولوجية يمكن استبدالها بأشياء جيدة من الفصائل الكبيرة. علينا الاستعداد للمستقبل. يجب أن يكون هناك فصيل كبير يدعم بلدة الجرذ الأسود… علينا التعامل معهم قبل أن يكتشفوا ما حدث”.
ارتجف جسد جيانغ بايميان قليلاً كما لو كانت تستخدم كل قوتها لمقاومة الخوف. انكمش تشانغ جيان ياو قليلاً كما لو كان لا يزال طفلاً. ومع ذلك، عاد بسرعة إلى طبيعته. لا، ليس طبيعيًا تمامًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد”. أومأ لين لي بالاتفاق مع اقتراح الرجل الأصلع. “السبب الرئيسي هو أننا لم نعثر على سلاح يمكن أن يعزز بشكل فعال قوتنا أو معلومات تكنولوجية يمكن استبدالها بأشياء جيدة من الفصائل الكبيرة. علينا الاستعداد للمستقبل. يجب أن يكون هناك فصيل كبير يدعم بلدة الجرذ الأسود… علينا التعامل معهم قبل أن يكتشفوا ما حدث”.
ابتسم تشانغ جيان ياو وبدا متحمسًا. لقد بدا وكأن عقله قد تخطى كلمة “الخوف” وتحول إلى “الإثارة”. بالطبع، كان السبب في الغالب هو توقف الزئير العالي، الأجش، ولم يتبق سوى الهدائر المتموجة والني ترددت في جميع أنحاء أنقاض المدينة إلى ما لا نهاية.
قبل أن يتمكن كياو تشو ذو الخوذة من الإجابة، هدير مقفر أجش مرةً أخرى.
في هذه اللحظة، ضحك كياو تشو دون أي تلميح من الفكاهة. “ذلك المختبر هو مصدر الصوت”.
بدا لونغ يويهونغ والآخرون- الذين كانوا في أعماق عالم مظلم وكئيب- وكأنهم قد سمعوا ماساة ملاك. ~~~~~~~~ قدراته مرعبة حقا، خصوصا مع طريقة عملها معا?♂️?♂️?♂️ و… لقد أطلقت رواية جديدة?????? من كتابة كاتب منزل أهوالي، إسمها My Iyashikei Game أرجوا تعطوها فرصة إن شاء الله?????
صُدمت جيانغ بايميان والآخرون عندما سمعوا هذا، وذهبت خيالاتهم جامحة.
كان أمامه عدة جثث عديمات قلب- مقطعة.
‘مختبر غامض يصدر هديرًا عاليًا… محطة طاقة مائية تعمل منذ تدمير العالم القديم… أنقاض مدينة يتم صيانته بانتظام… لا يزال من الممكن استخدام بعض الأسلاك والمعدات حتى يومنا هذا… وحش سنوري يمكنه إجبار الناس على النوم… حصان الكوابيس، يمكن أن يخلق كوابيس حقيقية تؤدي إلى جميع أنواع العواقب الوخيمة… مخلوق يشتبه في أنه عديم قلب فائق. هناك مناطق معينة في أعماق المستنقع ليس بها تلوث إشعاعي ولكنها مليئة بالوحوش…
“إنـ-إنه …” لقد أدرك لونغ يويهونغ برعب أن كياو تشو لم يكن رفيقه على الإطلاق. لم يكن شخصًا ساحرًا يستحق المتابعة.
عندما تم جمع هذه المعلومات، بدا وكأن الحقيقة قد كانت في متناول اليد، لكنها كانت أيضًا مرعبة للغاية.
على طول الطريق، شعر لونغ يويهونغ كما لو أن قلبه قد كان قد غلف بالدهون. ‘هذا غريب جدا!’
وسط رعبها، شعرت جيانغ بايميان بالحماس قليلا. كان هذا أحد الأسباب التي دفعتها إلى تشكيل فرقة العمل القديمة!
لقد كان خطأ قائد الفريق أن تتطور دورة تدريبية ميدانية عادية إلى هذه المرحلة. كان لابد من التخلي عن حلمها السابق بسبب خطأ، وكان جسدها على وشك الانهيار…
“أتساءل عما إذا كانت الأبحاث في هذا المختبر مرتبطًا بتدمير العالم القديم…” تمتمت جيانغ بايميان لنفسها.
تحت ضوء القمر والنجوم الضعيفة، رأى لونغ يويهونغ فجأة شكلًا أسود يومض في الماء.
تجاهل كياو تشو هذا السؤال وخطى بقدم الهيكل الخارجي المعدني السوداء خاصته. “حان الوقت لوصل الطاقة.”
بعد الاستماع بهدوء لفترة من الوقت، ابتسم لين لي ‘الضبع’ وقال، “يبدو أن هناك شيئًا جيدًا هناك. دعنا نلقي نظرة. سنقوم بحركتنا إذا كانت هناك فرصة. إذا لم يكن الأمر كذلك، فسنجد شيئًا آخر.”
طاردته جيانغ بايميان وسألت بسرعة “هل لديك تخطيط خريطة لهذا المكان؟”
نظرت جيانغ بايميان إلى تشانغ جيان ياو والآخرين قبل أن تنظر إلى كياو تشو مرة أخرى. “أين هذا المختبر؟”
“دعونا نذهب إلى غرفة المحركات تحت الأرض لإعادة تزويد الطاقة إلى هذا المبنى. سنذهب بعد ذلك إلى مركز شبكة الطاقة بالطابق السابع عشر ونوصل الطاقة.” لقد بدا وكأن كياو تشو قد اكتشف منذ فترة طويلة حالة مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة.
في هذه اللحظة، كانت جيانغ بايميان محبطة تمامًا. لقد تخلت عن الكفاح وأرادت فقط انتظار الموت.
لم تقل جيانغ بايميان وتشانغ جيان ياو والآخرين أي شيء آخر. لقد تبعوا كياو تشو- الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي- عبر الجانب الأيسر من الباب ودخلوا الفناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الزئير عالياً لدرجة أن تشانغ جيان ياو والآخرين شعروا بآذانهم تدق ورؤوسهم تدور. لقد بدا وكأنه قد أتي من أعماق قلوب الجميع، من ذاكرة مخيفة لا يمكن محوها. لقد جعل ساقي لونغ يويهونغ ترتجفان بشكل لا يمكن السيطرة عليه، وشددت باي تشين من دون وعي وشاحها كما لو كانت تريد خنق نفسها.
كان هذا المكان واسعًا للغاية، وكان هناك الكثير من المساحات الخضراء. تم إيقاف جميع أنواع السيارات المهجورة بدقة في الأماكن المقابلة لها دون تشكيل أي حواجز.
بعد الاستماع بهدوء لفترة من الوقت، ابتسم لين لي ‘الضبع’ وقال، “يبدو أن هناك شيئًا جيدًا هناك. دعنا نلقي نظرة. سنقوم بحركتنا إذا كانت هناك فرصة. إذا لم يكن الأمر كذلك، فسنجد شيئًا آخر.”
كانت مجموعات من النباتات ذات اللون الأخضر الداكن- طويلة وقصيرة ورقيقة وفوضوية- مبعثرة في الأرجاء. كانوا في كل مكان، مثل الوحوش المختبئة في الظلام. هذا جعل لونغ يويهونغ- الذي كان خائفًا بالفعل- يتوتر. كان الأمر كما لو أنه سيتصرف في أي لحظة.
تحركت نظرة كياو تشو دون وعي عبر لونغ يويهونغ وهبطت على تشانغ جيان ياو، الذي كان أبعد بالخلف قليلاً.
من وجهة نظره، لم ينبغي للفريق أن يدخل مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة على الإطلاق. لم ينبغي عليهم اعادت الطاقة أو محاولة فتح كل الأبواب للمختبر الغامض.
عندها فقط أدرك لونغ يويهونغ أن كياو تشو قد أراد قتله. لقد انهارت جميع الأوهام الجميلة التي تخيلها لونغ يويهونغ فجأة، مما سمح له بالعودة إلى الواقع.
حتى بتجاهل حقيقة أنه من شأن هذا أن يجلب جولة جديدة من الكارثة للمجتمع البشري الهش بالفعل في أراضي الرماد، شعر لونغ يويهونغ أنه قد كان من المستحيل عليهم البقاء على قيد الحياة من المخاطر التي أحدثها المختبر الغامض وأنقاض المدينة الغريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شيء ما!” صوب بندقية الهائج الهجومية في رعب.
لم يكن يريد التضحية بنفسه على الإطلاق. لم يكن يريد أن يتحول إلى تعويض فجيعة لمدة 80 شهرًا.
في ساحة في أنقاض المدينة بها العديد من المنحوتات.
كان هناك مسبح أمام المبنى حيث وجد مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة. كان الماء بداخله متسخًا، وكانت تطفو به الكثير من القمامة، لكن ليس بالقدر الذي قد يتوقعه المرء.
تجاهل كياو تشو هذا السؤال وخطى بقدم الهيكل الخارجي المعدني السوداء خاصته. “حان الوقت لوصل الطاقة.”
تحت ضوء القمر والنجوم الضعيفة، رأى لونغ يويهونغ فجأة شكلًا أسود يومض في الماء.
“هناك شيء ما!” صوب بندقية الهائج الهجومية في رعب.
استدار كياو تشو ونظر إليه. “سمكة عادية”.
كان هذا المكان واسعًا للغاية، وكان هناك الكثير من المساحات الخضراء. تم إيقاف جميع أنواع السيارات المهجورة بدقة في الأماكن المقابلة لها دون تشكيل أي حواجز.
تنهد لونغ يويهونغ بإرتياح، لكن التحفيز المتبقي أشعل الخوف في قلبه.
بعد الاستماع بهدوء لفترة من الوقت، ابتسم لين لي ‘الضبع’ وقال، “يبدو أن هناك شيئًا جيدًا هناك. دعنا نلقي نظرة. سنقوم بحركتنا إذا كانت هناك فرصة. إذا لم يكن الأمر كذلك، فسنجد شيئًا آخر.”
“لا، هذا ليس طبيعياً! ألا يأكل عديمي القلب السمك؟ أنا لا أريد الدخول! أستسلم! سأنتظرك في الجيب!” عبر لونغ يويهونغ عن كل أفكاره في نفس واحد. في هذه اللحظة، شعر في الواقع أن كياو تشو لم يكن بتلك الجاذبية.
كان هذا دائمًا أسلوب قطاع الطرق مثلهم. كانوا مثل الضباع التي اندفعت بعد شم رائحة اللحوم الفاسدة لكنها لم تخاطر بالاقتراب. لقد انتظروا فقط فرصة من بعيد.
كياو تشو- الذي كان يرتدي خوذة- صُدم لثانية قبل أن يضيق عينيه. لقد رفع بصمت ذراعه المغطات بالهيكل الخارجي ووجه البندقية الفضية ذات المظهر الغريب إلى لونغ يويهونغ.
…
فتحت جيانغ بايميان و باي تشين أفواههما في نفس الوقت، مستعدين لإيقاف كياو تشو، لكنهما كانا مترددتين قليلاً. لم يعرفوا ما إذا كان عليهم القيام بخطوة، صراع شرس بدا وكأنه يحدث في قلوبهم.
كان هذا المكان واسعًا للغاية، وكان هناك الكثير من المساحات الخضراء. تم إيقاف جميع أنواع السيارات المهجورة بدقة في الأماكن المقابلة لها دون تشكيل أي حواجز.
لم يمنحهم كياو تشو فرصة للرد واستعد لسحب الزناد. لقد أدرك فجأة أنه لم يستطيع سحب إصبعه! بالإضافة إلى ذلك، كان بإمكان أصابعه أن تتحرك بمرونة في أي اتجاه آخر. كل ما نقصه هو الضغط على الزناد!
حتى بتجاهل حقيقة أنه من شأن هذا أن يجلب جولة جديدة من الكارثة للمجتمع البشري الهش بالفعل في أراضي الرماد، شعر لونغ يويهونغ أنه قد كان من المستحيل عليهم البقاء على قيد الحياة من المخاطر التي أحدثها المختبر الغامض وأنقاض المدينة الغريبة.
تحركت نظرة كياو تشو دون وعي عبر لونغ يويهونغ وهبطت على تشانغ جيان ياو، الذي كان أبعد بالخلف قليلاً.
كان على وشك الاستمرار عندما دوى دوي الانفجار والهدائر في نفس الاتجاه.
انحنى تشانغ جيان ياو قليلاً كما لو كان يتنفس بصعوبة. لقد أظلمت عيناه بينما أعاد نظرة تشياو تشو. لقد قال بصعوبة بالغة، “قالت والدتي أنه لا ينبغي للمرء أن يتغاضى عن عادات الشخص السيئة، مهما كان مدى إعجابهم به”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن ينتهي لونغ يويهونغ من الكلام، ظهرت تموجات في عيون كياو تشو الذهبية.
…
عندما أطلقت جيانغ بايميان القنبلة على قطة السبات، لقد تسببت في انفجار قوي للغاية.
كياو تشو- الذي كان يرتدي خوذة- صُدم لثانية قبل أن يضيق عينيه. لقد رفع بصمت ذراعه المغطات بالهيكل الخارجي ووجه البندقية الفضية ذات المظهر الغريب إلى لونغ يويهونغ.
في ساحة في أنقاض المدينة بها العديد من المنحوتات.
تماما عندما قال ذلك، دوى انفجار من مكان ليس ببعيد.
أوقف جينغفا- الذي كان يرتدي رداء الراهب الأصفر وااكاسايا الحمراء- ما كان يفعله ونظر إلى الوراء في اتجاه الصوت.
كان للين لي أنف مرتفع، وجبهته بارزة قليلاً. كان مظهره فريد إلى حد ما.
كان أمامه عدة جثث عديمات قلب- مقطعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستمتعوا~~~~
ولم يمضي وقت طويل حتى انطلق هديرـ أرسل أصداء عبر السحبـ من اتجاه الانفجار.
كان هذا المكان واسعًا للغاية، وكان هناك الكثير من المساحات الخضراء. تم إيقاف جميع أنواع السيارات المهجورة بدقة في الأماكن المقابلة لها دون تشكيل أي حواجز.
مع وميض الضوء الأحمر في عينه الإلكترونية لعدة مرات، تخلى جينغفا عن الجثث من حوله وركض في اتجاه الصوت.
وبجانب السيارة المدرعة، نظر رجل مفتول العضلات يرتدي قبعة خضراء رمادية إلى حصاده وأومأ برأسه بارتياح.
…
لم يمنحهم كياو تشو فرصة للرد واستعد لسحب الزناد. لقد أدرك فجأة أنه لم يستطيع سحب إصبعه! بالإضافة إلى ذلك، كان بإمكان أصابعه أن تتحرك بمرونة في أي اتجاه آخر. كل ما نقصه هو الضغط على الزناد!
في أنقاض المدينة المظلمة، في مبنى معين في شارع معين.
عندما تم جمع هذه المعلومات، بدا وكأن الحقيقة قد كانت في متناول اليد، لكنها كانت أيضًا مرعبة للغاية.
تمتم دو هينغ- الرجل في منتصف العمر في رداء أسود، بشعر طويل من نفس اللون ولحية حول فمه- في حيرة من أمره، “ليس هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وميض الضوء الأحمر في عينه الإلكترونية لعدة مرات، تخلى جينغفا عن الجثث من حوله وركض في اتجاه الصوت.
تماما عندما قال ذلك، دوى انفجار من مكان ليس ببعيد.
“إنـ-إنه …” لقد أدرك لونغ يويهونغ برعب أن كياو تشو لم يكن رفيقه على الإطلاق. لم يكن شخصًا ساحرًا يستحق المتابعة.
لم يتفاعل دو هينغ كثيرًا مع هذا، ولكن سرعان ما بدا هدير مقفر أجش من ذلك الاتجاه.
عندما تم جمع هذه المعلومات، بدا وكأن الحقيقة قد كانت في متناول اليد، لكنها كانت أيضًا مرعبة للغاية.
‘هل يمكن أن يكون هناك؟’ فكر دو هنغ للحظة وسار نحو السلالم.
“أتساءل عما إذا كانت الأبحاث في هذا المختبر مرتبطًا بتدمير العالم القديم…” تمتمت جيانغ بايميان لنفسها.
…
تنهد لونغ يويهونغ بإرتياح، لكن التحفيز المتبقي أشعل الخوف في قلبه.
محل بالشارع في أنقاض المدينة.
عند سماع كلمات تشانغ جيان ياو، ارتعدت زوايا فم كياو تشو بشكل غير واضح.
كانت الكاهنة الطاوية الشقراء، غالوران، مستلقية على كرسي جلدي أسود ناعم للغاية. بدت نعسانة، لكنها للأسف لم تستطع النوم. أيقظتها انفجارات وهدائر متتالية.
هذه المرة، سمع تشانغ جيان ياو والآخرون بوضوح أن أصل الزئير لم يكن بعيدًا- فقط بضعة شوارع خلف مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة.
“تنهد، مستوى تدريبي لا يزال غير مرتفع بما فيه الكفاية. يمكن لمعلمي بالفعل أن ينام بهدوء بجانب مصنع… انس الأمر، انس الأمر. بما أنني مستيقظة، سأذهب فقط. أتساءل عما إذا كنت سأتمكن من إمساك سيارة على الطريق…” ألقت غالوران باللوم على نفسها.
وبجانب السيارة المدرعة، نظر رجل مفتول العضلات يرتدي قبعة خضراء رمادية إلى حصاده وأومأ برأسه بارتياح.
حتى أنها كانت تتمتم لنفسها بلغة أراضي الرماد.
لم يكن يريد التضحية بنفسه على الإطلاق. لم يكن يريد أن يتحول إلى تعويض فجيعة لمدة 80 شهرًا.
ثم نهضت غالوران ببطء وسارت باتجاه مصدر الزئير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من وجهة نظره، لم ينبغي للفريق أن يدخل مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة على الإطلاق. لم ينبغي عليهم اعادت الطاقة أو محاولة فتح كل الأبواب للمختبر الغامض.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستمتعوا~~~~
على الجانب الآخر من المدينة الأنقاض، في ساحة بها العديد من المعدات.
قبل أن يتمكن كياو تشو ذو الخوذة من الإجابة، هدير مقفر أجش مرةً أخرى.
كانت هناك قافلة من خمس سيارات متوقفة. كانت إحدى السيارات الخمس مدرعة ذات لون أخضر مائل للرمادي.
ثم نهضت غالوران ببطء وسارت باتجاه مصدر الزئير.
وبجانب السيارة المدرعة، نظر رجل مفتول العضلات يرتدي قبعة خضراء رمادية إلى حصاده وأومأ برأسه بارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أطلقت جيانغ بايميان القنبلة على قطة السبات، لقد تسببت في انفجار قوي للغاية.
جاء رجل حليق الرأس وقال بسعادة، “الأخ لي، لم يمضي وقت طويل منذ ملأنا جميع السيارات. لماذا لا نبحث عن المركبات التي لا يزال من الممكن قيادتها وإصلاحها؟ كل منا يستطيع الحصول على واحدة”.
المهم فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم????
نظر ‘الضبع’ لين لي- الذي كان يُدعى الأخ لي- حوله ومسح بصره ببطء عبر وجوه الأعضاء الثلاثة عشر الأساسيين. لقد رأى أن الجميع كانوا سعداء ومتحمسين بنفس القدر.
“إنـ-إنه …” لقد أدرك لونغ يويهونغ برعب أن كياو تشو لم يكن رفيقه على الإطلاق. لم يكن شخصًا ساحرًا يستحق المتابعة.
كان للين لي أنف مرتفع، وجبهته بارزة قليلاً. كان مظهره فريد إلى حد ما.
‘هل يمكن أن يكون هناك؟’ فكر دو هنغ للحظة وسار نحو السلالم.
“بالتأكيد”. أومأ لين لي بالاتفاق مع اقتراح الرجل الأصلع. “السبب الرئيسي هو أننا لم نعثر على سلاح يمكن أن يعزز بشكل فعال قوتنا أو معلومات تكنولوجية يمكن استبدالها بأشياء جيدة من الفصائل الكبيرة. علينا الاستعداد للمستقبل. يجب أن يكون هناك فصيل كبير يدعم بلدة الجرذ الأسود… علينا التعامل معهم قبل أن يكتشفوا ما حدث”.
“أتساءل عما إذا كانت الأبحاث في هذا المختبر مرتبطًا بتدمير العالم القديم…” تمتمت جيانغ بايميان لنفسها.
كان على وشك الاستمرار عندما دوى دوي الانفجار والهدائر في نفس الاتجاه.
كان أمامه عدة جثث عديمات قلب- مقطعة.
بعد الاستماع بهدوء لفترة من الوقت، ابتسم لين لي ‘الضبع’ وقال، “يبدو أن هناك شيئًا جيدًا هناك. دعنا نلقي نظرة. سنقوم بحركتنا إذا كانت هناك فرصة. إذا لم يكن الأمر كذلك، فسنجد شيئًا آخر.”
“نعم، أيها الأخ لي!” كان الأعضاء الأساسيون في عصابته على وشك أن يتناوبوا للنوم عندما وقفوا بنشاط.
كان هذا دائمًا أسلوب قطاع الطرق مثلهم. كانوا مثل الضباع التي اندفعت بعد شم رائحة اللحوم الفاسدة لكنها لم تخاطر بالاقتراب. لقد انتظروا فقط فرصة من بعيد.
قبل أن يتمكن كياو تشو ذو الخوذة من الإجابة، هدير مقفر أجش مرةً أخرى.
“نعم، أيها الأخ لي!” كان الأعضاء الأساسيون في عصابته على وشك أن يتناوبوا للنوم عندما وقفوا بنشاط.
في هذه اللحظة، كانت جيانغ بايميان محبطة تمامًا. لقد تخلت عن الكفاح وأرادت فقط انتظار الموت.
…
أوقف جينغفا- الذي كان يرتدي رداء الراهب الأصفر وااكاسايا الحمراء- ما كان يفعله ونظر إلى الوراء في اتجاه الصوت.
عند سماع كلمات تشانغ جيان ياو، ارتعدت زوايا فم كياو تشو بشكل غير واضح.
وبجانب السيارة المدرعة، نظر رجل مفتول العضلات يرتدي قبعة خضراء رمادية إلى حصاده وأومأ برأسه بارتياح.
عندها فقط أدرك لونغ يويهونغ أن كياو تشو قد أراد قتله. لقد انهارت جميع الأوهام الجميلة التي تخيلها لونغ يويهونغ فجأة، مما سمح له بالعودة إلى الواقع.
لقد كان خطأ قائد الفريق أن تتطور دورة تدريبية ميدانية عادية إلى هذه المرحلة. كان لابد من التخلي عن حلمها السابق بسبب خطأ، وكان جسدها على وشك الانهيار…
“إنـ-إنه …” لقد أدرك لونغ يويهونغ برعب أن كياو تشو لم يكن رفيقه على الإطلاق. لم يكن شخصًا ساحرًا يستحق المتابعة.
كانت مجموعات من النباتات ذات اللون الأخضر الداكن- طويلة وقصيرة ورقيقة وفوضوية- مبعثرة في الأرجاء. كانوا في كل مكان، مثل الوحوش المختبئة في الظلام. هذا جعل لونغ يويهونغ- الذي كان خائفًا بالفعل- يتوتر. كان الأمر كما لو أنه سيتصرف في أي لحظة.
على طول الطريق، شعر لونغ يويهونغ كما لو أن قلبه قد كان قد غلف بالدهون. ‘هذا غريب جدا!’
المهم فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم????
قبل أن ينتهي لونغ يويهونغ من الكلام، ظهرت تموجات في عيون كياو تشو الذهبية.
صُدمت جيانغ بايميان والآخرون عندما سمعوا هذا، وذهبت خيالاتهم جامحة.
شعرت جيانغ بايميان- التي قررت بالفعل إيقاف كياو تشو- فجأة بإحساس قوي بالاكتئاب. من الواضح أنها أرادت قيادة تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ بعيدًا عن المنطقة الخطرة، لكن انتهى بها الأمر بقيادنهما إلى الأنقاض الخطرة.
كانت مجموعات من النباتات ذات اللون الأخضر الداكن- طويلة وقصيرة ورقيقة وفوضوية- مبعثرة في الأرجاء. كانوا في كل مكان، مثل الوحوش المختبئة في الظلام. هذا جعل لونغ يويهونغ- الذي كان خائفًا بالفعل- يتوتر. كان الأمر كما لو أنه سيتصرف في أي لحظة.
لقد كان خطأ قائد الفريق أن تتطور دورة تدريبية ميدانية عادية إلى هذه المرحلة. كان لابد من التخلي عن حلمها السابق بسبب خطأ، وكان جسدها على وشك الانهيار…
انحنى تشانغ جيان ياو قليلاً كما لو كان يتنفس بصعوبة. لقد أظلمت عيناه بينما أعاد نظرة تشياو تشو. لقد قال بصعوبة بالغة، “قالت والدتي أنه لا ينبغي للمرء أن يتغاضى عن عادات الشخص السيئة، مهما كان مدى إعجابهم به”.
يجب أن تموت فقط…
عند سماع كلمات تشانغ جيان ياو، ارتعدت زوايا فم كياو تشو بشكل غير واضح.
في هذه اللحظة، كانت جيانغ بايميان محبطة تمامًا. لقد تخلت عن الكفاح وأرادت فقط انتظار الموت.
تجاهل كياو تشو هذا السؤال وخطى بقدم الهيكل الخارجي المعدني السوداء خاصته. “حان الوقت لوصل الطاقة.”
كان رد الفعل نفسه لدى باي تشين ولونغ يويهونغ وتشانغ جيان ياو. كانوا مكتئبين للغاية بحيث لم يمكنهم فعل أي شيء أو قول كلمة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
لم يهاجم كياو تشو. وبدلاً من ذلك، أزال البندقية الفضية وتحدث بصوت بارد ولطيف. “لا تقلقوا، كل ذلك في الماضي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت جيانغ بايميان و باي تشين أفواههما في نفس الوقت، مستعدين لإيقاف كياو تشو، لكنهما كانا مترددتين قليلاً. لم يعرفوا ما إذا كان عليهم القيام بخطوة، صراع شرس بدا وكأنه يحدث في قلوبهم.
بدا لونغ يويهونغ والآخرون- الذين كانوا في أعماق عالم مظلم وكئيب- وكأنهم قد سمعوا ماساة ملاك.
~~~~~~~~
قدراته مرعبة حقا، خصوصا مع طريقة عملها معا?♂️?♂️?♂️
و… لقد أطلقت رواية جديدة?????? من كتابة كاتب منزل أهوالي، إسمها My Iyashikei Game أرجوا تعطوها فرصة إن شاء الله?????
المهم فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم????
المهم فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم????
“أتساءل عما إذا كانت الأبحاث في هذا المختبر مرتبطًا بتدمير العالم القديم…” تمتمت جيانغ بايميان لنفسها.
أراكم غدا إن شاء الله
كان على وشك الاستمرار عندما دوى دوي الانفجار والهدائر في نفس الاتجاه.
إستمتعوا~~~~
كانت الكاهنة الطاوية الشقراء، غالوران، مستلقية على كرسي جلدي أسود ناعم للغاية. بدت نعسانة، لكنها للأسف لم تستطع النوم. أيقظتها انفجارات وهدائر متتالية.
تنهد لونغ يويهونغ بإرتياح، لكن التحفيز المتبقي أشعل الخوف في قلبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
