تبادل إطلاق نار
69: تبادل إطلاق نار
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن جيانغ بايميان كانت قد هبطت بالفعل. تدحرجت واختبأت خلف مقدمة سيارة سيدان مهجورة.
في أعماق الليل، أصبح لونغ يويهونغ- الذي أخذ الجناح الأيسر للفريق- أكثر قلقًا كلما تقدم.
في الواقع، لم يكن خائفًا لهشه الدرجة عندما غادر الوحدة 605 لأنه لم يكن قد واجه بعد أي أعداء أو وحوش خطيرة. تم التعامل مع عديمي القلب اللذين ظهرو من حين لآخر بسهولة من قبل الفريق قبل أن يتمكنوا من فعل أي شيء.
في الواقع، لم يكن خائفًا لهشه الدرجة عندما غادر الوحدة 605 لأنه لم يكن قد واجه بعد أي أعداء أو وحوش خطيرة. تم التعامل مع عديمي القلب اللذين ظهرو من حين لآخر بسهولة من قبل الفريق قبل أن يتمكنوا من فعل أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل منهم جثث محنية. كان لدى البعض عيون حمراء كالدم، وبعضهم كان يحمل سكاكين مطبخ متلألئة بضوء بارد. وحمل آخرون مسدسات دوارت معروفة كبايثون، وكان بعضهم أسود اللون تمامًا كما لو كانوا قد ذابوا في الظلام. هذا جعل من الصعب اكتشافهم.
هذا جعل لونغ يويهونغ يعتقد أنه يمكنه فعل الشيء نفسه إذا أراد ذلك. في الواقع، بمسدسين وبندقية هجومية وبعد أن خضع للتحسين الجيني، كان بإمكانه بسهولة إنهاء اثنين إلى ثلاثة عديمي قلب- حتى لو كانوا مسلحين- طالما تغلب على توتره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عديم ااقلب على بعد سبعة إلى ثمانية أمتار من تشانغ جيان ياو- الذي كان على نفس الجانب من الشارع- وأقل من مترين من لونغ يويهونغ.
بالطبع، قد يؤدي عدم الإنتباه والإهمال إلى مقتل شخص بالغ من قبل طفل أثناء تبادل لإطلاق النار.
أصبح عقله فارغا قليلا. اتبع غرائزه ووجه بندقية الهائج الهجومية خاصته إلى المهاجم.
ظن لونغ يويهونغ أنه لم يكن متأكدًا من أنه سيخرج منتصرًا في معركة فردية إذا هاجمه عديم قلب. ومع ذلك، فإن العدو لن يضغط عليه كثيرًا إذا كانوا طفلاً.
بدا هذا الاسم وكأنه سهم غير مرئي أصاب نقطة معينة في قلبها، وأثار غضبها حتى استيقظت من أحلامها الجميلة.
بدأ لونغ يويهونغ يشعر بالتوتر والقلق عندما رأى وو شوشي- الذي تحدث معه ذات مرة- يموت بشكل غريب في حلمه وأدرك أنهم لم يتمكنوا حتى من العثور على “القاتل”.
تم تفجير جمجمة عديم القلب خلفه مع تناثر الدم ومادة الدماغ.
كانت جيانغ بايميان قد أخبرنه سابقًا أن الصدمة النفسية في الحرب لم تأتي من قتل العدو المقابل له بأيديه. بدلاً من ذلك، جاءت من الموت المأساوي للأشخاص الذين يعرفهم والرفاق الذين قضى وقته معهم.
في تلك اللحظة، سمع لونغ يويهونغ صوت قائدة فريقه القلق والصاخب. “قادم!”
لم يتسبب ذلك في حزن وألم شديدين فحسب، بل جعل الجميع يتساءلون بشكل لا إرادي عما إذا كانوا سيكونون التاليين. أدى هذا الإحساس بالقلق الذي لا يمكن السيطرة عليه إلى الكوابيس طوال الوقت، مما سيجعلهم سريعي الانفعال والقلق وغير قادرين على التركيز.
في نفس الوقت تقريبًا، قفزت جيانغ بايميان ولفت في الهواء، ورفعت ذراعها اليمنى التي كانت تحمل مسدس يونايتد 202.
في تلك اللحظة، شعر لونغ يويهونغ أنه يعاني من بعض هذه الأعراض. وبالمثل، من الواضح أن الوضع المجهول للقاتل ثد زاد من خوفه.
في هذه اللحظة، أدرك لونغ يويهونغ- الذي لم يكن بعيدًا- أيضًا أن عديم قلب قد قفز من أعلى.
في أنقاض المدينة الهادئة، كان الصوت الوحيد الذي وصل إلى آذان لونغ يويهونغ هو صوت الخمسة يركضون للأمام. ماعدا ذلك، لم يكن هناك صوت آخر. في أعماق الظلام، بدت المباني على كلا الجانبين وكأنها تشكل شبكة أقامها الصيادون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عديم ااقلب على بعد سبعة إلى ثمانية أمتار من تشانغ جيان ياو- الذي كان على نفس الجانب من الشارع- وأقل من مترين من لونغ يويهونغ.
في تلك اللحظة، سمع لونغ يويهونغ صوت قائدة فريقه القلق والصاخب. “قادم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عديم ااقلب على بعد سبعة إلى ثمانية أمتار من تشانغ جيان ياو- الذي كان على نفس الجانب من الشارع- وأقل من مترين من لونغ يويهونغ.
نظرًا لأن لونغ يويهونغ قد واجه العديد من المواقف الخطرة خلال هذا التدريب الميداني، فقد وثق في جيانغ بايميان إلى حد ما. لم يتردد عندما سمعها وانقض بشكل غريزي إلى سيارة مهجورة حمراء رمادية على جانب الطريق.
تناثر ضوء القمر مع تحرك الغيوم، منيرا كل شيء.
في نفس الوقت تقريبًا، قفزت جيانغ بايميان ولفت في الهواء، ورفعت ذراعها اليمنى التي كانت تحمل مسدس يونايتد 202.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستدير تشانغ جيان ياو. لقد قام فقط بتحريك فوهة البندقية وأطلق النار للخلف مستخدماً كتفه كدعم.
بانغ!
بانغ!
في الطابق الثالث من مبنى على الجانب الأيسر للشارع، تهشمت نافذة زجاجية. تمايل الشكل بجوار النافذة وانهار.
تحطمت النوافذ الزجاجية من حولهم.
تحت ضوء القمر الضعيف وضوء النجوم، كان للشخص أسنان طويلة بشكل غير طبيعي وعيون عكرة. كان من الواضح أن هذا الشخص لم يكن إنسانًا عاديًا.
كان فريق جيانغ بايميان هو الفريق الوحيد الذي واجهوه مؤخرًا بهيكل خارجي، لذلك ترك انطباعًا عميقًا عليهم.
بعد ذلك مباشرة، كان هناك صوت تحطم. في طوابق المبنى المختلفة، تحطمت الألواح الزجاجية الواحدة تلو الأخرى مع ظهور الأشكال.
لقد بدا عديمي القلب- الذين لم يشنوا هجومًا بعد- مصدومين. في الوقت نفسه، ابتعدوا عن النوافذ المبطنة للشارع، وتراجعوا إلى عمق الغرفة، واختفوووا في الظلام الدامس.
تناثر ضوء القمر مع تحرك الغيوم، منيرا كل شيء.
نظرت جيانغ بايميان إلى تشانغ جيان ياو واستدارت. “لم نتوقع أن ألتقي بكم بهذه السرعة.”
كان شعر الشخصيات أشعثًا. كانت وجوههم رقيقة وشعرهم كثيف وطويل. لم تكن ملابسهم ممزقة للغاية، لكن الملابس كانت ملقاة فوق الأشكال بشكل عرضي كما لو كانت تستخدم لمقاومة البرد فقط.
كان فريق جيانغ بايميان هو الفريق الوحيد الذي واجهوه مؤخرًا بهيكل خارجي، لذلك ترك انطباعًا عميقًا عليهم.
كان كل منهم جثث محنية. كان لدى البعض عيون حمراء كالدم، وبعضهم كان يحمل سكاكين مطبخ متلألئة بضوء بارد. وحمل آخرون مسدسات دوارت معروفة كبايثون، وكان بعضهم أسود اللون تمامًا كما لو كانوا قد ذابوا في الظلام. هذا جعل من الصعب اكتشافهم.
توقفت، وأصبح تعبيرها جدي. “لقد واجهنا وو شوشي للتو”.
كانت هذه الشخصيات عديمي قلب!
بعد ذلك مباشرة، كان هناك صوت تحطم. في طوابق المبنى المختلفة، تحطمت الألواح الزجاجية الواحدة تلو الأخرى مع ظهور الأشكال.
كان أحد الأشكال طويل القامة ولكن كان لديه انحناء طفيف. كانت لحيته سميكة وصلبة. أمسك ببندقية رش وسرعان ما صوب بندقية الرش قبل أن يضغط على الزناد ويطلق النار على جيانغ بايميان.
كان لهذا الشكل أيضًا انحناء طفيف. كان يرتدي بدلة عمل زرقاء دهنية قديمة لا تناسبه جيدًا. كان في يده مفتاح ربط كبير لامع باللون الفضي الأبيض. بمجرد أن هبط، كان الشخص على وشك أرجحت ذراعه اليمنى وتحطيم مفتاح الربط على رأس تشانغ جيان ياو.
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جيانغ بايميان وكياو تشو- الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي- أول من تفاعلوا. كانت الأخير على وشك التفاعل عندما وضعت جيانغ بايميان جسدها بينهما وصرخت، “رو تشيانغ؟”
أمطر الرصاص على المنطقة التي كان يستهدفها.
تحطمت النوافذ الزجاجية من حولهم.
لكن جيانغ بايميان كانت قد هبطت بالفعل. تدحرجت واختبأت خلف مقدمة سيارة سيدان مهجورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه كياو تشو- المغطى بخوذة- لم يكن له أي تعبير، لكنه تجاهلهم في النهاية.
على الجانب الآخر، كياو تشو- الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي- قفز للأعلى. لقد أمسك البندقية الفضية في يده وسحب الزناد بمساعدة نظام التصويب الدقيق، وأطلق طلقة يبدو وكأنها ملفوفة بقوس كهربائي أبيض فضي.
في تلك اللحظة، شعر لونغ يويهونغ أنه يعاني من بعض هذه الأعراض. وبالمثل، من الواضح أن الوضع المجهول للقاتل ثد زاد من خوفه.
كان يحمل بندقية غاوس.
سرعان ما سار الاثنان إلى جانب كياو تشو.
بانغ!
على الجانب الآخر، كياو تشو- الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي- قفز للأعلى. لقد أمسك البندقية الفضية في يده وسحب الزناد بمساعدة نظام التصويب الدقيق، وأطلق طلقة يبدو وكأنها ملفوفة بقوس كهربائي أبيض فضي.
ظهر على الفور ثقب ملون بالدم في جبين عديم القلب. لمعت عيناه فجأة وهو يسقط للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه كياو تشو- المغطى بخوذة- لم يكن له أي تعبير، لكنه تجاهلهم في النهاية.
في الوقت نفسه، رفع كياو تشو ذراعه المعدنية- التي كانت مزودة بقاذفة قنابل يدوية. مستهدفا النافذة المكسورة التي كشفت عن معظم الشخصيات وضغط على الزناد.
كان لهذا الشكل أيضًا انحناء طفيف. كان يرتدي بدلة عمل زرقاء دهنية قديمة لا تناسبه جيدًا. كان في يده مفتاح ربط كبير لامع باللون الفضي الأبيض. بمجرد أن هبط، كان الشخص على وشك أرجحت ذراعه اليمنى وتحطيم مفتاح الربط على رأس تشانغ جيان ياو.
على الجانب الأيسر من الشارع، خرج شخص من نافذة الطابق الثاني وقفز للأسفل- هابطا خلف تشانغ جيان ياو- قبل أن يتمكن من الوقوف من القفز على جانب الطريق بعد سماع تحذير جيانغ بايميان.
عند سماع ذلك، أدركت أن روتشيانغ أنه قد كان هناك فريق غير بعيد عنهم. كانت يقظة في البداية وأرادت العثور على غطاء، ولكن سرعان ما خفت عيناها عندما نظرت بشكل لا إرادي إلى كياو تشو.
كان لهذا الشكل أيضًا انحناء طفيف. كان يرتدي بدلة عمل زرقاء دهنية قديمة لا تناسبه جيدًا. كان في يده مفتاح ربط كبير لامع باللون الفضي الأبيض. بمجرد أن هبط، كان الشخص على وشك أرجحت ذراعه اليمنى وتحطيم مفتاح الربط على رأس تشانغ جيان ياو.
لقد بدا وكأن تشانغ جيان ياو- الذي كان ظهره مواجهًا للشكل- لم يلاحظ.
وكان الآخر رجلاً في الثلاثينيات من عمره وله شعر أسود وعينان بنيتان. كان يرتدي قبعة قطيفة- بها ثقب- وحمل بندقية آلية.
فجأة تجمدت الذراع اليمنى للشخصية، غير قادر على أرجحتها مهما حدث. كعديم قلب يتصرف على أساس الغريزة، بدا وكأنه يفتقر إلى هذه الغرائز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ! بانغ! بانغ!
لم يستدير تشانغ جيان ياو. لقد قام فقط بتحريك فوهة البندقية وأطلق النار للخلف مستخدماً كتفه كدعم.
بدأ لونغ يويهونغ يشعر بالتوتر والقلق عندما رأى وو شوشي- الذي تحدث معه ذات مرة- يموت بشكل غريب في حلمه وأدرك أنهم لم يتمكنوا حتى من العثور على “القاتل”.
بانغ!
على الجانب الأيسر من الشارع، خرج شخص من نافذة الطابق الثاني وقفز للأسفل- هابطا خلف تشانغ جيان ياو- قبل أن يتمكن من الوقوف من القفز على جانب الطريق بعد سماع تحذير جيانغ بايميان.
تم تفجير جمجمة عديم القلب خلفه مع تناثر الدم ومادة الدماغ.
بالطبع، قد يؤدي عدم الإنتباه والإهمال إلى مقتل شخص بالغ من قبل طفل أثناء تبادل لإطلاق النار.
في هذه اللحظة، أدرك لونغ يويهونغ- الذي لم يكن بعيدًا- أيضًا أن عديم قلب قد قفز من أعلى.
“جميعهم عديمي قلب متقدمي الأجيال. إنهم لا يشبهون صيادي الأنقاض أو بدو البرية الذين دخلوا مؤخرًا وانتهى بهم الأمر بالإصابة بمرض عديمي القلب.” أعطت باي تشين حكمها.
أصبح عقله فارغا قليلا. اتبع غرائزه ووجه بندقية الهائج الهجومية خاصته إلى المهاجم.
بانغ! بانغ! بانغ!
سقطت القنبلة التي أطلقها كياو تشو في الغرفة المقابلة وأنتجت كرة نارية قرمزية.
أطلق النار بجنون، مما أدى إلى إفراغ المخزن بأكمله تقريبًا. لقد أظهر بالكامل سبب تسمية البندقية الهجومية في يده باسم الهائج.
في أعماق الليل، أصبح لونغ يويهونغ- الذي أخذ الجناح الأيسر للفريق- أكثر قلقًا كلما تقدم.
لم يكن عديم القلب قادر على تغيير الاتجاهات في الجو. كان جسده مليئًا بالثقوب حتى بدا وكأنه منخل بينما كان الدم ينفث في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستدير تشانغ جيان ياو. لقد قام فقط بتحريك فوهة البندقية وأطلق النار للخلف مستخدماً كتفه كدعم.
عاد لونغ يويهونغ إلى الواقع عندما سمع صوت الزناد الفارغ وأعاد تحميله بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لونغ يويهونغ دون وعي ورأى تشانغ جيان ياو يلوح له بابتسامة. كما رأى باي تشين- على الجانب الآخر من الطريق- وهي تحرك فوهة بندقيتها بعيدًا عنه.
في هذه اللحظة، رأى لونغ يويهونغ عديم قلب أخر يقفز من يساره دون أن يدرك ذلك. لقد كان عديم قلب يحمل مسدس بايثون.
لم يكن عديم القلب قادر على تغيير الاتجاهات في الجو. كان جسده مليئًا بالثقوب حتى بدا وكأنه منخل بينما كان الدم ينفث في كل مكان.
كان عديم ااقلب على بعد سبعة إلى ثمانية أمتار من تشانغ جيان ياو- الذي كان على نفس الجانب من الشارع- وأقل من مترين من لونغ يويهونغ.
بانغ!
اتسعت حدقات لونغ يويهونغ. حاول غريزيًا المراوغة، لكن بدا وكأنن الأوان قد فات.
بعد ذلك مباشرة، كان هناك صوت تحطم. في طوابق المبنى المختلفة، تحطمت الألواح الزجاجية الواحدة تلو الأخرى مع ظهور الأشكال.
كان عديم ااقلب قد صوب عليه بالفعل؛ كل ما كان عليه فعله هو الضغط على الزناد لإسقاط لونغ يويهونغ. لكن عديم القلب لم يستطع الضغط على الزناد، مهما حاول جاهداً. كان الأمر كما لو كان أن هذا الفعل قد كان مفقود في جيناته.
كان أحد الأشكال طويل القامة ولكن كان لديه انحناء طفيف. كانت لحيته سميكة وصلبة. أمسك ببندقية رش وسرعان ما صوب بندقية الرش قبل أن يضغط على الزناد ويطلق النار على جيانغ بايميان.
بانغ!
بدا هذا الاسم وكأنه سهم غير مرئي أصاب نقطة معينة في قلبها، وأثار غضبها حتى استيقظت من أحلامها الجميلة.
أصيب رأس عديم تاقلب وانفجر مثل الألعاب النارية. تناثرت المادة الحمراء والبيضاء في كل مكان؛ حتى أن البعض هبط على وجه وجسم لونغ يويهونغ.
كانت تصرفات كياو تشو المتمثلة في الالتفاف والركض تشير إلى أفكاره منذ فترة طويلة.
نظر لونغ يويهونغ دون وعي ورأى تشانغ جيان ياو يلوح له بابتسامة. كما رأى باي تشين- على الجانب الآخر من الطريق- وهي تحرك فوهة بندقيتها بعيدًا عنه.
ثم نظرن أن روتشيانغ إلى جيانغ بايميان. “أنت يارفاق؟”
قبل أن يتمكن من التنفس، سمع دويًا كبيرا.
تحت ضوء القمر الضعيف وضوء النجوم، كان للشخص أسنان طويلة بشكل غير طبيعي وعيون عكرة. كان من الواضح أن هذا الشخص لم يكن إنسانًا عاديًا.
سقطت القنبلة التي أطلقها كياو تشو في الغرفة المقابلة وأنتجت كرة نارية قرمزية.
لم يتسبب ذلك في حزن وألم شديدين فحسب، بل جعل الجميع يتساءلون بشكل لا إرادي عما إذا كانوا سيكونون التاليين. أدى هذا الإحساس بالقلق الذي لا يمكن السيطرة عليه إلى الكوابيس طوال الوقت، مما سيجعلهم سريعي الانفعال والقلق وغير قادرين على التركيز.
تحطمت النوافذ الزجاجية من حولهم.
كان عديم ااقلب قد صوب عليه بالفعل؛ كل ما كان عليه فعله هو الضغط على الزناد لإسقاط لونغ يويهونغ. لكن عديم القلب لم يستطع الضغط على الزناد، مهما حاول جاهداً. كان الأمر كما لو كان أن هذا الفعل قد كان مفقود في جيناته.
لقد بدا عديمي القلب- الذين لم يشنوا هجومًا بعد- مصدومين. في الوقت نفسه، ابتعدوا عن النوافذ المبطنة للشارع، وتراجعوا إلى عمق الغرفة، واختفوووا في الظلام الدامس.
كان يحمل بندقية غاوس.
عند رؤية هذا، خرجت جيانغ بايميان من مخبأها وصرخت، “اتركوا هذا المكان على الفور!”
عاد لونغ يويهونغ إلى الواقع عندما سمع صوت الزناد الفارغ وأعاد تحميله بسرعة.
كان هناك الكثير من الإشارات الكهربائية هنا، لذلك لم يكن لديها طريقة لتحديد عدد عديمي القلب والوحوش المخفية هنا. علاوة على ذلك، كانت هناك عقبات هنا يمكن أن تتداخل مع حواسها أكثر من البرية. أدى ذلك إلى فقدانها إدراكها للأعداء بمجرد أن غادر عديمي القلب الغرف بجانب الطريق.
بانغ!
كان كل من تشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ و باي تشين يثقون تمامًا في قائدة فريقهم. لقد هرعوا على الفور وركضوا حتى نهاية الشارع.
كان لهذا الشكل أيضًا انحناء طفيف. كان يرتدي بدلة عمل زرقاء دهنية قديمة لا تناسبه جيدًا. كان في يده مفتاح ربط كبير لامع باللون الفضي الأبيض. بمجرد أن هبط، كان الشخص على وشك أرجحت ذراعه اليمنى وتحطيم مفتاح الربط على رأس تشانغ جيان ياو.
كانت تصرفات كياو تشو المتمثلة في الالتفاف والركض تشير إلى أفكاره منذ فترة طويلة.
وكان الآخر رجلاً في الثلاثينيات من عمره وله شعر أسود وعينان بنيتان. كان يرتدي قبعة قطيفة- بها ثقب- وحمل بندقية آلية.
لم يبطئوا سرعتهم حتى خرجوا من الشارع الحالي ووصلوا إلى التقاطع أمامهم. عندها فقط شعروا وكأنهم نجوا من الحصار.
في هذه اللحظة، رأى لونغ يويهونغ عديم قلب أخر يقفز من يساره دون أن يدرك ذلك. لقد كان عديم قلب يحمل مسدس بايثون.
انتهز لونغ يويهونغ الفرصة لمبادلة مخزن بندقية الهائج الهجومية وملأ المخزن الفارغ بعيارات.
لم يبطئوا سرعتهم حتى خرجوا من الشارع الحالي ووصلوا إلى التقاطع أمامهم. عندها فقط شعروا وكأنهم نجوا من الحصار.
نظرت جيانغ بايميان إلى الشارع وعبست. “هناك الكثير من عديمي القلب هنا، أليس كذلك؟”
بدأ لونغ يويهونغ يشعر بالتوتر والقلق عندما رأى وو شوشي- الذي تحدث معه ذات مرة- يموت بشكل غريب في حلمه وأدرك أنهم لم يتمكنوا حتى من العثور على “القاتل”.
نظر تشانغ جيان ياو والآخرون وشعروا أن شخصيات كانت تتحرك في الظلام، تجر الجثث عبر الشارع على ما يبدو.
نظرت جيانغ بايميان إلى تشانغ جيان ياو واستدارت. “لم نتوقع أن ألتقي بكم بهذه السرعة.”
“جميعهم عديمي قلب متقدمي الأجيال. إنهم لا يشبهون صيادي الأنقاض أو بدو البرية الذين دخلوا مؤخرًا وانتهى بهم الأمر بالإصابة بمرض عديمي القلب.” أعطت باي تشين حكمها.
كافحت لبعض الوقت قبل أن تسأل بقلق، “أين هو؟”
كان عديمي قلب المتطورين عبر الأجيال أكثر قدرة على استخدام الأسلحة. كانت عيونهم عكرة فقط، ولم يكن لديهم جنون غير عقلاني. في الوقت نفسه، سيأخذون زمام المبادرة لتغيير معداتهم وإضافة المزيد من الملابس. لم يرتدوا ملابس ممزقة، مع إمكانية ارتداء خليط من الملابس.
بانغ!
“نحن عند وجهتنا تقريبا.” نظر كياو تشو إلى الأمام وحث جيانغ بايميان والآخرين.
أطلق النار بجنون، مما أدى إلى إفراغ المخزن بأكمله تقريبًا. لقد أظهر بالكامل سبب تسمية البندقية الهجومية في يده باسم الهائج.
أنهت فرقة العمل القديمة المناقشة وتابعوا كياو تشو- الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي- إلى أعماق الليل.
اتسعت حدقات لونغ يويهونغ. حاول غريزيًا المراوغة، لكن بدا وكأنن الأوان قد فات.
بعد أن ركضوا لمسافة الـ100 متر، ظهر شخصان فجأة في الزقاق المجاور لهم.
كافحت لبعض الوقت قبل أن تسأل بقلق، “أين هو؟”
كان أحدهم امرأة في العشرينات من عمرها. كان لديها شعر أسود وعينان بنيتان، وكانت ترتدي زي مموه أخضر عسكري. لم تكن ملامح وجهها سيئة، لكنها أعطت شعورًا بالبرودة الجليدية.
أنهت فرقة العمل القديمة المناقشة وتابعوا كياو تشو- الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي- إلى أعماق الليل.
وكان الآخر رجلاً في الثلاثينيات من عمره وله شعر أسود وعينان بنيتان. كان يرتدي قبعة قطيفة- بها ثقب- وحمل بندقية آلية.
لم يكن عديم القلب قادر على تغيير الاتجاهات في الجو. كان جسده مليئًا بالثقوب حتى بدا وكأنه منخل بينما كان الدم ينفث في كل مكان.
كانت جيانغ بايميان وكياو تشو- الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي- أول من تفاعلوا. كانت الأخير على وشك التفاعل عندما وضعت جيانغ بايميان جسدها بينهما وصرخت، “رو تشيانغ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ! بانغ! بانغ!
لقد تعرفت بالفعل على المرأة باعتبارها زميلة وو شوشي. كان اسمها روتشيانغ.
في نفس الوقت تقريبًا، قفزت جيانغ بايميان ولفت في الهواء، ورفعت ذراعها اليمنى التي كانت تحمل مسدس يونايتد 202.
عند سماع ذلك، أدركت أن روتشيانغ أنه قد كان هناك فريق غير بعيد عنهم. كانت يقظة في البداية وأرادت العثور على غطاء، ولكن سرعان ما خفت عيناها عندما نظرت بشكل لا إرادي إلى كياو تشو.
لم يبطئوا سرعتهم حتى خرجوا من الشارع الحالي ووصلوا إلى التقاطع أمامهم. عندها فقط شعروا وكأنهم نجوا من الحصار.
كان الرجل بجانبها قد عانى من نفس الأمر، كان الأمر كما لو أنه التقى بشخص كان معجب به لفترة طويلة.
كانت هذه الشخصيات عديمي قلب!
سرعان ما سار الاثنان إلى جانب كياو تشو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن جيانغ بايميان كانت قد هبطت بالفعل. تدحرجت واختبأت خلف مقدمة سيارة سيدان مهجورة.
وجه كياو تشو- المغطى بخوذة- لم يكن له أي تعبير، لكنه تجاهلهم في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل منهم جثث محنية. كان لدى البعض عيون حمراء كالدم، وبعضهم كان يحمل سكاكين مطبخ متلألئة بضوء بارد. وحمل آخرون مسدسات دوارت معروفة كبايثون، وكان بعضهم أسود اللون تمامًا كما لو كانوا قد ذابوا في الظلام. هذا جعل من الصعب اكتشافهم.
ثم نظرن أن روتشيانغ إلى جيانغ بايميان. “أنت يارفاق؟”
كان فريق جيانغ بايميان هو الفريق الوحيد الذي واجهوه مؤخرًا بهيكل خارجي، لذلك ترك انطباعًا عميقًا عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الطابق الثالث من مبنى على الجانب الأيسر للشارع، تهشمت نافذة زجاجية. تمايل الشكل بجوار النافذة وانهار.
نظرت جيانغ بايميان إلى تشانغ جيان ياو واستدارت. “لم نتوقع أن ألتقي بكم بهذه السرعة.”
كانت تصرفات كياو تشو المتمثلة في الالتفاف والركض تشير إلى أفكاره منذ فترة طويلة.
توقفت، وأصبح تعبيرها جدي. “لقد واجهنا وو شوشي للتو”.
بانغ!
عند سماع اسم “وو شوشي”، صُدمت آن روتشيانغ قبل أن يلتوي وجهها.
على الجانب الآخر، كياو تشو- الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي- قفز للأعلى. لقد أمسك البندقية الفضية في يده وسحب الزناد بمساعدة نظام التصويب الدقيق، وأطلق طلقة يبدو وكأنها ملفوفة بقوس كهربائي أبيض فضي.
بدا هذا الاسم وكأنه سهم غير مرئي أصاب نقطة معينة في قلبها، وأثار غضبها حتى استيقظت من أحلامها الجميلة.
كان عديمي قلب المتطورين عبر الأجيال أكثر قدرة على استخدام الأسلحة. كانت عيونهم عكرة فقط، ولم يكن لديهم جنون غير عقلاني. في الوقت نفسه، سيأخذون زمام المبادرة لتغيير معداتهم وإضافة المزيد من الملابس. لم يرتدوا ملابس ممزقة، مع إمكانية ارتداء خليط من الملابس.
كافحت لبعض الوقت قبل أن تسأل بقلق، “أين هو؟”
اتسعت حدقات لونغ يويهونغ. حاول غريزيًا المراوغة، لكن بدا وكأنن الأوان قد فات.
نظر تشانغ جيان ياو والآخرون وشعروا أن شخصيات كانت تتحرك في الظلام، تجر الجثث عبر الشارع على ما يبدو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
