في المسرح.
49: في المسرح.
ربما كان قد سقط في المنخفض سابقًا، أو ربما لأنه كان بعيدًا تمامًا عن مركز الانفجار وتم حظره بواسطة جسم، لكن لم تكن هناك علامات على حدوث تلف في المعدات الإلكترونية.
توقفت جيانغ بايميان عندما اقتربت من مدخل الكهف. استدارت وأمرت لونغ يويهونغ، الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي، “ابق واحرس هذا المكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إعطاء تعليمات لونغ يويهونغ، استدارت جيانغ بايميان وانحنت ودخلت في الحفرة التي بلغ ارتفاعها الـ1.4 متر.
فكرت للحظة وأضافت، “انظر إلى ما وراء الغابة كثيرًا. إذا ضاعت الجيب، فسوف نكون أنا وباي تشين على ما يرام، ولكن ستكون بعض ‘المتعة’ في انتظاركما. هناك العديد من الأشياء التي يمكن قبولها والتكيف معها إذا تتقدمت في الصعوبة خطوة بخطوة. ومع ذلك، إذا أصبح الأمر صعبًا للغاية فجأة، فإن معظم المخلوقات ستنهار”.
كانت ترتدي فستانًا أبيض قديم جدًا ولكن نظيف نسبيًا. لفّت المرأة البالغة ذراعيها بإحكام حول هذه الفتاة الصغيرة. للوهلة الأولى، لم يبدو وكأنها مصابة على الإطلاق.
“نعم، قائدة الفريق!” لم يشعر لونغ يويهونغ بخيبة أمل لأنه لم يتمكن من دخول بلدة الجرذ الأسود. بدلا من ذلك، تنهد بإرتياح.
ثم استخدم إصبعه ليرى ما إذا كانت الفتاة الصغيرة تتنفس وشعر بالحرارة.
مم موت سكان بلدة الجرذ الأسود بالخارج، بدا وكأنه قادر على توقع الوضع المأساوي في الكهف. واشتبه في أنه سيوجه ضربة قوية لعقله، مخلفا وراءه صدمة نفسية تحتاج إلى العلاج.
استمع تشانغ جيان ياو في صمت قبل أن يلقي نظرة على الجثتين مرة أخرى.
بعد إعطاء تعليمات لونغ يويهونغ، استدارت جيانغ بايميان وانحنت ودخلت في الحفرة التي بلغ ارتفاعها الـ1.4 متر.
مسح تشانغ جيان ياو المصباح اليدوي وقرء الكلمات بعناية لمدة عشر ثوانٍ تقريبًا قبل أن يتعرف في النهاية على بضع كلمات.
حمل كل من باي تشين وتشانغ جيان ياو أسلحتهم وتبعوا وراءها، واحد على اليسار والآخر على اليمين. ومع ذلك، كان على أحدهما أن يحني ظهره أثناء ثني ركبتيه بشدة، مما جعل المشي صعبًا بعض الشيء. مشت الآخرى بسهولة نسبية.
~~~~~~~~~
لم يراقبوا الوضع في الخارج قبل الدخول كما تم تدريسهم في كتيبات التدريب. بدلاً من ذلك، وثقوا في حساسية قائدة فريقهم للإشارات الكهربائية الضعيفة.
عندما اجتاح شعاع الضوء المنطقة، رأى بعض الكلمات على جدار الكهف.
في هذا الصدد، أثبتت جيانغ بايميان بالفعل موثوقية كافية.
مسح تشانغ جيان ياو المصباح اليدوي وقرء الكلمات بعناية لمدة عشر ثوانٍ تقريبًا قبل أن يتعرف في النهاية على بضع كلمات.
كان مدخل الكهف لا يزال مضاءً بنور النهار، مما سمح لهم برؤية محيطهم بالكاد. لكن كلما تعمقوا، كلما أصبح أكثر قتامة. أصبح الظلام شديدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من رؤية أصابعهم.
أصبح الصوت الشاب أكثر حيرة. “لكن أمي، هل سيقتلوننا لأننا مرضى فقِ؟ أنا- أنا أعرف كيف أصلح المعدات الإلكترونية. أنا مفيدة جدًا…”
في هذه اللحظة، أخرجت جيانغ بايميان مصباحًا يدويًا- له غلاف خارجي أبيض فضي وشعور حبيبي واضح. ثم ضغطت على المفتاح.
كان هذا التسجيل مرتفعًا إلى حد ما. جيانغ بايميان وباي تشين- اللتان كانتا تسيران في اتجاهات مختلفة في العمق- سمعاه بوضوح نسبيًا.
انطلق شعاع ضوء مصفر، ليضيء منطقة معينة بالأمام. إلى جانب الضوء الطبيعي من المدخل، تمكن تشانغ جيان ياو من رؤية المشهد أمامه بشكل تقريبي.
درس تشانغ جيان ياو الإلكترونيات في الجامعة، لذلك لم يكن من الصعب عليه بطبيعة الحال تحديد ماهية هذا الشيء القديم المكسور.
كان هذا الكهف لا يزال يعتبر واسعًا. كانت الأجزاء العميقة لا تزال مغطاة بالظلمة، مما جعل رؤية النهاية مستحيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في جزء تلكهف العميق الأقرب إلى مصدر المصباح، لم تكن هناك جثث سليمة للتحدث عنها- فقط قطع متفحمة من اللحم والدم مختلطة مع الصخور والتربة.
كانت الأعمدة الحجرية- التي تكونت في الأصل بشكل طبيعي- قد انقطعت في الغالب. العديد من الصخور، الطحالب والغبار الساقطة من السقف كانت قد غطت السقف.
درس تشانغ جيان ياو الإلكترونيات في الجامعة، لذلك لم يكن من الصعب عليه بطبيعة الحال تحديد ماهية هذا الشيء القديم المكسور.
تمركزت حول البقعة التي أضاءها مصباح جيانغ بايميان، قد آثار لعلامات احتراق على الأرض، والتي أشعت إلى الخارج.
ربما كان قد سقط في المنخفض سابقًا، أو ربما لأنه كان بعيدًا تمامًا عن مركز الانفجار وتم حظره بواسطة جسم، لكن لم تكن هناك علامات على حدوث تلف في المعدات الإلكترونية.
في جزء تلكهف العميق الأقرب إلى مصدر المصباح، لم تكن هناك جثث سليمة للتحدث عنها- فقط قطع متفحمة من اللحم والدم مختلطة مع الصخور والتربة.
بعد قول ذلك، حدقت في الجدار الصخري لفترة طويلة.
في الدائرة الوسطى من الكهف، كانت الجثث القصيرة مستلقية. كانت جثثهم سوداء متفحمة مقطوعة في مناطق كثيرة. كانت وفاتهم مأساوية.
أجاب الصوت الأجش والمرتعش قليلاً، “لأننا دون بشر”.
عندما قامت جيانغ بايميان بتحريك المصباح، رأى تشانغ جيان ياو ما حدث خارج الدائرة المركزية وبالقرب من الجدران الصخرية للكهف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت باي تشين قد رأت بالفعل مستوطنات تم ذبحها، لكنها شاهدت الدمار بعد فترة طويلة من وقوع المأساة. ماعدا ع عدد قليل من العظام والمنازل المتهدمة- التي كانت بالفعل غير مأهولة- لم يتبق سوى القليل من الآثار.
جثث سكان بلدة الجرذ الأسود ممددة على الأرض في حالات مختلفة. ومع ذلك، كانت أجسادهم سليمة في الأساس. كانت هناك علامات حروق معينة فقط. بالإضافة إلى ذلك، بقي بعض الشعر الأسود الكثيف.
49: في المسرح.
لم يكن ببعض الجثث إصابات خارجية واضحة، بينما أصيب البعض بجروح مروعة في ظهورهم وصدورهم. كان العديد منهم أيضا بلا قميص.
جثث سكان بلدة الجرذ الأسود ممددة على الأرض في حالات مختلفة. ومع ذلك، كانت أجسادهم سليمة في الأساس. كانت هناك علامات حروق معينة فقط. بالإضافة إلى ذلك، بقي بعض الشعر الأسود الكثيف.
في الكهف الذي حطت عليه نظرة تشانغ جيان ياو- ماعدا عن القطع الصغيرة من الخزف والأوعية الفخارية والأوعية الطينية- لم يتم ترك أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع تشانغ جيان ياو المصباح اليدوي على الأرض وحاول التحقق من حالة الفتاة الصغيرة، لكنه لم يستطع نزع يدي المرأة البالغة.
لم تكن هناك حاجة لأي شخص لشرح مثل هذا المشهد. فهم تشانغ جيان ياو و باي تشين على الفور حقيقة: تم ذبح بلدة الجرذ الأسود.
ملأتها الجثث واللحم المفروح التي غطت الأرض بصدمة ورعب لا يوصفان، على الرغم من أنهم كانوا دون البشر.
نظرت جيانغ بايميان بصمت وتنهدت. “قد تكون طلقة حرارية تم إطلاقها من سلاح قتالي محمول على الكتف… أولئك الذين لم يموتوا في الحال قتلوا برصاصة إضافية. إحترافي للغاية.”
جثم تشانغ جيان ياو على ركبة واحدة ودرس الجسم لفترة من الوقت قبل الضغط على زر معين.
كانت الطلقة الحرارية عبارة عن مزيج من القذائف شديدة الانفجار والمتفجرات الأكلة للهواء. كانت تستخدم بشكل أساسي لقتل الأعداء في الأماكن الضيقة مثل الكهوف والمخابئ تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، أخرجت جيانغ بايميان مصباحًا يدويًا- له غلاف خارجي أبيض فضي وشعور حبيبي واضح. ثم ضغطت على المفتاح.
بعد انفجار طلقة حرارية، سوف تستنفد الأكسجين المحيط وتطلق كمية كبيرة من الطاقة، مما ينتج عنه كرة نارية سريعة التوسع. ستكون كرة النار هذه مصحوبة بموجة صدمة عالية الضغط تحتاح الفضاء الضيق، مما يسفر عن مقتل العدو وتدمير المعدات بأقصى تأثير.
لقد أصبحوا صامتين بشكل غير عادي أيضا. لم يتكلم أو يتحرك أحد لفترة طويلة.
بالنسبة لبلدة الجرذ الأسود- التي كان مدخلها بارتفاع 1.4 متر فقط- من الواضح أنه لم يكن اختيارًا حكيمًا أن تندفع وتحارب السكان الذين اعتادوا على مثل هذه البيئة. كان الحل الأفضل هو إطلاق طلقات حرارية ومتفجرات مختلفة في الداخل مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرأة كانت لا تزال ترتدي ملابس. كانت يديها وقدميها مطويتين كما لو كانت تعانق بإحكام شيئًا وتضغط عليه تحتها.
بذلت باي تشين قصارى جهدها لتهدأ وأجبت ببساطة، “ليس هناك فرق كثيرة لديها مثل هذه المتفجرات؛ ولا حتى بعض الفصائل الكبيرة.”
لم يكن ببعض الجثث إصابات خارجية واضحة، بينما أصيب البعض بجروح مروعة في ظهورهم وصدورهم. كان العديد منهم أيضا بلا قميص.
على الرغم من أنها كانت في السابق بدوية ذات خبرة في الحياة البرية وكانت معتادة على القتال والقتل، كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها بلدة- مستوطنة- تتعرض للذبح.
لم تكن هناك حاجة لأي شخص لشرح مثل هذا المشهد. فهم تشانغ جيان ياو و باي تشين على الفور حقيقة: تم ذبح بلدة الجرذ الأسود.
ملأتها الجثث واللحم المفروح التي غطت الأرض بصدمة ورعب لا يوصفان، على الرغم من أنهم كانوا دون البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوق هذا الغرض كان هناك شاشة صغيرة تشبه الكريستال السائل. في المنتصف كان هناك بضعة أزرار، وأسفلها مكبر صوت مغطى بشبكة.
على أي حال، ماعدا طولهم وأظافرهم وشعر أجسادهم، لم يكن سكان بلدة الجرذ الأسود تقريبًا مختلفين عن البشر العاديين.
كان مدخل الكهف لا يزال مضاءً بنور النهار، مما سمح لهم برؤية محيطهم بالكاد. لكن كلما تعمقوا، كلما أصبح أكثر قتامة. أصبح الظلام شديدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من رؤية أصابعهم.
كانت باي تشين قد رأت بالفعل مستوطنات تم ذبحها، لكنها شاهدت الدمار بعد فترة طويلة من وقوع المأساة. ماعدا ع عدد قليل من العظام والمنازل المتهدمة- التي كانت بالفعل غير مأهولة- لم يتبق سوى القليل من الآثار.
ملأتها الجثث واللحم المفروح التي غطت الأرض بصدمة ورعب لا يوصفان، على الرغم من أنهم كانوا دون البشر.
أومئت جيانغ بايميان برأسهل. “أخرجوا مصابيحكم الكهربائية وإنقسموا للبحث عن أدلة. ربما، ربما فقط، هناك القليل من الناجين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الكهف الذي حطت عليه نظرة تشانغ جيان ياو- ماعدا عن القطع الصغيرة من الخزف والأوعية الفخارية والأوعية الطينية- لم يتم ترك أي شيء.
قام تشانغ جيان ياو على الفور بإزالة المصباح اليدوي ومسدس الطحلب الجليدي النموذجي من حزامه. استخدم إحدى يديه لإلقاء الضوء على المنطقة وأمسك المسدس باليد الأخرى وهو يمشي إلى الحافة.
تمركزت حول البقعة التي أضاءها مصباح جيانغ بايميان، قد آثار لعلامات احتراق على الأرض، والتي أشعت إلى الخارج.
لم يكن يعتقد أنه سيكون هناك أي ناجين في مركز الانفجار أو في محيطه.
لقد أصبحوا صامتين بشكل غير عادي أيضا. لم يتكلم أو يتحرك أحد لفترة طويلة.
أثناء فحص الجثث، رأى تشانغ جيان ياو امرأة ملتوية وظهرها مواجه له.
قام تشانغ جيان ياو بلمس الإنخفاض وأدرك أنه قد كان هناك ثقب صغير طبيعي. لقد بدا وكأنه قد كان هناك جسم بارد غير معروف في الحفرة.
هذه المرأة كانت لا تزال ترتدي ملابس. كانت يديها وقدميها مطويتين كما لو كانت تعانق بإحكام شيئًا وتضغط عليه تحتها.
أخرجه تشانغ جيان ياو.
كان بالإمكان رؤية الشعر الأسود الكثيف للجثة بشكل تقريبي على ظهرها. كان هناك جرح حيث تجمد دم أحمر غامق. كان من الواضح أن شخصًا ما أطلق النار على المرأة للتأكد من موتها.
تشانغ جيان ياو- الذي كان ينحني بالفعل- قرفص واستخدم المصباح كعمود لقلب جثة ساكنة بلدة الجرذ الأسود.
تشانغ جيان ياو- الذي كان ينحني بالفعل- قرفص واستخدم المصباح كعمود لقلب جثة ساكنة بلدة الجرذ الأسود.
أصبح الصوت الشاب أكثر حيرة. “لكن أمي، هل سيقتلوننا لأننا مرضى فقِ؟ أنا- أنا أعرف كيف أصلح المعدات الإلكترونية. أنا مفيدة جدًا…”
عندما اهتز شعاع الضوء، رأى تشانغ جيان ياو فتاة صغيرة.
أثناء فحص الجثث، رأى تشانغ جيان ياو امرأة ملتوية وظهرها مواجه له.
كانت ترتدي فستانًا أبيض قديم جدًا ولكن نظيف نسبيًا. لفّت المرأة البالغة ذراعيها بإحكام حول هذه الفتاة الصغيرة. للوهلة الأولى، لم يبدو وكأنها مصابة على الإطلاق.
“…جين و… معًا إلى الأبد…”
وضع تشانغ جيان ياو المصباح اليدوي على الأرض وحاول التحقق من حالة الفتاة الصغيرة، لكنه لم يستطع نزع يدي المرأة البالغة.
توقفت جيانغ بايميان عندما اقتربت من مدخل الكهف. استدارت وأمرت لونغ يويهونغ، الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي، “ابق واحرس هذا المكان.”
بعد التخلي عن هذه المحاولة الغريزية، رأى تشانغ جيان ياو أن وجه الفتاة الصغيرة كان أرجوانيًا. كانت هناك آثار لدماء حمراء داكنة تتدفق من المناطق التي تم الضغط عليها بشدة على صدر المرأة البالغة وبطنها.
عندما قامت جيانغ بايميان بتحريك المصباح، رأى تشانغ جيان ياو ما حدث خارج الدائرة المركزية وبالقرب من الجدران الصخرية للكهف.
ثم استخدم إصبعه ليرى ما إذا كانت الفتاة الصغيرة تتنفس وشعر بالحرارة.
تمركزت حول البقعة التي أضاءها مصباح جيانغ بايميان، قد آثار لعلامات احتراق على الأرض، والتي أشعت إلى الخارج.
بعد ثوانٍ قليلة، سحب راحة يده ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط الطلقات النارية وجميع أنواع الفوضى، سأل صوت شاب في خوف وارتباك، “أمي! أمي، لماذا يقتلوننا؟”
بعد أن قلب على الجثتين اللتين تعانقان بعضهما البعض بإحكام، اكتشف تشانغ جيان ياو سريعًا انخفاضًا امتد عميقاً إلى المنعطف بين جدران الكهف والأرض بمصباحه. كانت هناك خدوش أظافر واضحة.
بعد التخلي عن هذه المحاولة الغريزية، رأى تشانغ جيان ياو أن وجه الفتاة الصغيرة كان أرجوانيًا. كانت هناك آثار لدماء حمراء داكنة تتدفق من المناطق التي تم الضغط عليها بشدة على صدر المرأة البالغة وبطنها.
عند رؤية هذا الانخفاض، بدا وكأن تشانغ جيان ياو قد رأى ما حدث في ذلك الوقت: أثناء هجوم العدو، كانت امرأة من بلدة الجرذ الأسود تستخدم بتوتر موهبتها في الحفر لإنشاء مساحة ملجأ لطفلها.
كانت هذه الكلمات بلغة أراضي الرماد ومن الواضح أنها كانت موجودة منذ سنوات عديدة. أصبحت أجزاء كثيرة من الكلمات غير واضحة بالفعل، لذلك من الواضح أن سكان بلدة الجرذ الأسود لم يتركوها وراءهم عندما هوجموا.
لسوء الحظ، لم تكن أسرع من القنبلة.
في هذا الصدد، أثبتت جيانغ بايميان بالفعل موثوقية كافية.
قام تشانغ جيان ياو بلمس الإنخفاض وأدرك أنه قد كان هناك ثقب صغير طبيعي. لقد بدا وكأنه قد كان هناك جسم بارد غير معروف في الحفرة.
عندما اجتاح شعاع الضوء المنطقة، رأى بعض الكلمات على جدار الكهف.
أخرجه تشانغ جيان ياو.
سأل الصوت الشاب، “ما هم دون البشر؟”
بمساعدة المصباح، أدرك أن هذا الغرض كان جسمًا مستطيلًا أسود اللون- أطول قليلاً من إصبعه الأوسط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول فصل مؤلم في الرواية??? مساكين?
فوق هذا الغرض كان هناك شاشة صغيرة تشبه الكريستال السائل. في المنتصف كان هناك بضعة أزرار، وأسفلها مكبر صوت مغطى بشبكة.
قالت جيانغ بايميان بأسف، “لقد حفر سكان بلدة الجرذ الأسود في السابق طريقين للفرار. ولسوء الحظ، فإن القذيفة الحرارية أو غيرها من المتفجرات المماثلة سريعة للغاية.”
درس تشانغ جيان ياو الإلكترونيات في الجامعة، لذلك لم يكن من الصعب عليه بطبيعة الحال تحديد ماهية هذا الشيء القديم المكسور.
عندما اجتاح شعاع الضوء المنطقة، رأى بعض الكلمات على جدار الكهف.
كان هذا قلم تسجيل من العالم القديم، وهو قلم تسجيل تم إصلاحه وتعديله بواسطة سكان بلدة الجرذ الأسود.
بعد أن قلب على الجثتين اللتين تعانقان بعضهما البعض بإحكام، اكتشف تشانغ جيان ياو سريعًا انخفاضًا امتد عميقاً إلى المنعطف بين جدران الكهف والأرض بمصباحه. كانت هناك خدوش أظافر واضحة.
ربما كان قد سقط في المنخفض سابقًا، أو ربما لأنه كان بعيدًا تمامًا عن مركز الانفجار وتم حظره بواسطة جسم، لكن لم تكن هناك علامات على حدوث تلف في المعدات الإلكترونية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الكهف الذي حطت عليه نظرة تشانغ جيان ياو- ماعدا عن القطع الصغيرة من الخزف والأوعية الفخارية والأوعية الطينية- لم يتم ترك أي شيء.
جثم تشانغ جيان ياو على ركبة واحدة ودرس الجسم لفترة من الوقت قبل الضغط على زر معين.
أخرجه تشانغ جيان ياو.
وسط الطلقات النارية وجميع أنواع الفوضى، سأل صوت شاب في خوف وارتباك، “أمي! أمي، لماذا يقتلوننا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية هذا الانخفاض، بدا وكأن تشانغ جيان ياو قد رأى ما حدث في ذلك الوقت: أثناء هجوم العدو، كانت امرأة من بلدة الجرذ الأسود تستخدم بتوتر موهبتها في الحفر لإنشاء مساحة ملجأ لطفلها.
أجاب الصوت الأجش والمرتعش قليلاً، “لأننا دون بشر”.
تمركزت حول البقعة التي أضاءها مصباح جيانغ بايميان، قد آثار لعلامات احتراق على الأرض، والتي أشعت إلى الخارج.
سأل الصوت الشاب، “ما هم دون البشر؟”
ملأتها الجثث واللحم المفروح التي غطت الأرض بصدمة ورعب لا يوصفان، على الرغم من أنهم كانوا دون البشر.
ظل الصوت الأجش قليلاً صامتًا لبضع ثوانٍ قبل أن يرد: “إنـ.. إنهم أناس مرضى”.
قام تشانغ جيان ياو بلمس الإنخفاض وأدرك أنه قد كان هناك ثقب صغير طبيعي. لقد بدا وكأنه قد كان هناك جسم بارد غير معروف في الحفرة.
أصبح الصوت الشاب أكثر حيرة. “لكن أمي، هل سيقتلوننا لأننا مرضى فقِ؟ أنا- أنا أعرف كيف أصلح المعدات الإلكترونية. أنا مفيدة جدًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في جزء تلكهف العميق الأقرب إلى مصدر المصباح، لم تكن هناك جثث سليمة للتحدث عنها- فقط قطع متفحمة من اللحم والدم مختلطة مع الصخور والتربة.
إقتربت الطلقات فجأة وكأن الأعداء قد وصلوا إلى مدخل الكهف. سمع صوت سقوط جسم على الأرض فورًا وتوقف التسجيل.
في هذا الصدد، أثبتت جيانغ بايميان بالفعل موثوقية كافية.
استمع تشانغ جيان ياو في صمت قبل أن يلقي نظرة على الجثتين مرة أخرى.
كانت الأعمدة الحجرية- التي تكونت في الأصل بشكل طبيعي- قد انقطعت في الغالب. العديد من الصخور، الطحالب والغبار الساقطة من السقف كانت قد غطت السقف.
سواء كانت المرأة البالغة أو الفتاة، لم يكن لوجوههم شعر أسود كثيف. كانت هناك علامات واضحة على الحلاقة، ولقد بدو نظيفين. لقد كان نفس الأمر بالنسبة للعديد من الموظفات في بيولوجيا بانغو.
كانت الأعمدة الحجرية- التي تكونت في الأصل بشكل طبيعي- قد انقطعت في الغالب. العديد من الصخور، الطحالب والغبار الساقطة من السقف كانت قد غطت السقف.
كان هذا التسجيل مرتفعًا إلى حد ما. جيانغ بايميان وباي تشين- اللتان كانتا تسيران في اتجاهات مختلفة في العمق- سمعاه بوضوح نسبيًا.
ثم استخدم إصبعه ليرى ما إذا كانت الفتاة الصغيرة تتنفس وشعر بالحرارة.
لقد أصبحوا صامتين بشكل غير عادي أيضا. لم يتكلم أو يتحرك أحد لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرأة كانت لا تزال ترتدي ملابس. كانت يديها وقدميها مطويتين كما لو كانت تعانق بإحكام شيئًا وتضغط عليه تحتها.
بعد فترة، زفرت جيانغ بايميان ببطء. “واصلوا البحث عن الأدلة.”
بعد انفجار طلقة حرارية، سوف تستنفد الأكسجين المحيط وتطلق كمية كبيرة من الطاقة، مما ينتج عنه كرة نارية سريعة التوسع. ستكون كرة النار هذه مصحوبة بموجة صدمة عالية الضغط تحتاح الفضاء الضيق، مما يسفر عن مقتل العدو وتدمير المعدات بأقصى تأثير.
وضع تشانغ جيان ياو قلم التسجيل بشكل مهيب في جيبه. ثم حمل المصباح ووقف وظهره منحني.
قام تشانغ جيان ياو بلمس الإنخفاض وأدرك أنه قد كان هناك ثقب صغير طبيعي. لقد بدا وكأنه قد كان هناك جسم بارد غير معروف في الحفرة.
عندما اجتاح شعاع الضوء المنطقة، رأى بعض الكلمات على جدار الكهف.
بعد التخلي عن هذه المحاولة الغريزية، رأى تشانغ جيان ياو أن وجه الفتاة الصغيرة كان أرجوانيًا. كانت هناك آثار لدماء حمراء داكنة تتدفق من المناطق التي تم الضغط عليها بشدة على صدر المرأة البالغة وبطنها.
كانت هذه الكلمات بلغة أراضي الرماد ومن الواضح أنها كانت موجودة منذ سنوات عديدة. أصبحت أجزاء كثيرة من الكلمات غير واضحة بالفعل، لذلك من الواضح أن سكان بلدة الجرذ الأسود لم يتركوها وراءهم عندما هوجموا.
لقد أصبحوا صامتين بشكل غير عادي أيضا. لم يتكلم أو يتحرك أحد لفترة طويلة.
مسح تشانغ جيان ياو المصباح اليدوي وقرء الكلمات بعناية لمدة عشر ثوانٍ تقريبًا قبل أن يتعرف في النهاية على بضع كلمات.
هزت جيانغ بايميان رأسها. “ليس الأمر أن المهاجمين لم يتركوا أي شيء وراءهم، لكنهم أمضوا عمدا بعض الوقت في محو الدلائل بعد انتهاء المعركة.”
“…كنت هنا…”
نظرت جيانغ بايميان بصمت وتنهدت. “قد تكون طلقة حرارية تم إطلاقها من سلاح قتالي محمول على الكتف… أولئك الذين لم يموتوا في الحال قتلوا برصاصة إضافية. إحترافي للغاية.”
“…جين و… معًا إلى الأبد…”
على أي حال، ماعدا طولهم وأظافرهم وشعر أجسادهم، لم يكن سكان بلدة الجرذ الأسود تقريبًا مختلفين عن البشر العاديين.
في هذه اللحظة، بدا وكأن جيانغ بايميان قد رأت شيئًا مشابهًا. لقد لوحت بالمصباح وتنهدت بعاطفة. “يبدو أن هذه قد كانت بقعة سياحية قبل تدمير العالم القديم؟ من سيكون على استعداد للمجيء إلى مكان ما بهذا الضيق؟”
فكرت للحظة وأضافت، “انظر إلى ما وراء الغابة كثيرًا. إذا ضاعت الجيب، فسوف نكون أنا وباي تشين على ما يرام، ولكن ستكون بعض ‘المتعة’ في انتظاركما. هناك العديد من الأشياء التي يمكن قبولها والتكيف معها إذا تتقدمت في الصعوبة خطوة بخطوة. ومع ذلك، إذا أصبح الأمر صعبًا للغاية فجأة، فإن معظم المخلوقات ستنهار”.
بعد قول ذلك، حدقت في الجدار الصخري لفترة طويلة.
كانت هذه الكلمات بلغة أراضي الرماد ومن الواضح أنها كانت موجودة منذ سنوات عديدة. أصبحت أجزاء كثيرة من الكلمات غير واضحة بالفعل، لذلك من الواضح أن سكان بلدة الجرذ الأسود لم يتركوها وراءهم عندما هوجموا.
بعد فترة، نظرت جيانغ بايميان أخيرًا بعيدًا وبحثت عن أي أدلة محتملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط الطلقات النارية وجميع أنواع الفوضى، سأل صوت شاب في خوف وارتباك، “أمي! أمي، لماذا يقتلوننا؟”
بعد حوالي العشر دقائق، التقى الثلاثة عند مدخل الكهف، حيث كان هناك ضوء طبيعي.
أخرجه تشانغ جيان ياو.
قالت جيانغ بايميان بأسف، “لقد حفر سكان بلدة الجرذ الأسود في السابق طريقين للفرار. ولسوء الحظ، فإن القذيفة الحرارية أو غيرها من المتفجرات المماثلة سريعة للغاية.”
بعد أن قلب على الجثتين اللتين تعانقان بعضهما البعض بإحكام، اكتشف تشانغ جيان ياو سريعًا انخفاضًا امتد عميقاً إلى المنعطف بين جدران الكهف والأرض بمصباحه. كانت هناك خدوش أظافر واضحة.
“لم يترك المهاجمون أي أدلة وراءهم”. ردت باي تشين.
لم يراقبوا الوضع في الخارج قبل الدخول كما تم تدريسهم في كتيبات التدريب. بدلاً من ذلك، وثقوا في حساسية قائدة فريقهم للإشارات الكهربائية الضعيفة.
هزت جيانغ بايميان رأسها. “ليس الأمر أن المهاجمين لم يتركوا أي شيء وراءهم، لكنهم أمضوا عمدا بعض الوقت في محو الدلائل بعد انتهاء المعركة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في جزء تلكهف العميق الأقرب إلى مصدر المصباح، لم تكن هناك جثث سليمة للتحدث عنها- فقط قطع متفحمة من اللحم والدم مختلطة مع الصخور والتربة.
~~~~~~~~~
كانت ترتدي فستانًا أبيض قديم جدًا ولكن نظيف نسبيًا. لفّت المرأة البالغة ذراعيها بإحكام حول هذه الفتاة الصغيرة. للوهلة الأولى، لم يبدو وكأنها مصابة على الإطلاق.
أول فصل مؤلم في الرواية??? مساكين?
نظرت جيانغ بايميان بصمت وتنهدت. “قد تكون طلقة حرارية تم إطلاقها من سلاح قتالي محمول على الكتف… أولئك الذين لم يموتوا في الحال قتلوا برصاصة إضافية. إحترافي للغاية.”
“لم يترك المهاجمون أي أدلة وراءهم”. ردت باي تشين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
