المساء الثالث.
45: المساء الثالث.
45: المساء الثالث.
غربت الشمس تدريجياً في الغرب، وكان الأفق ذهبي اللون. في البرية ذات اللون الرمادي الداكن، ظهرت الأشجار من حين لآخر، وهي تقف شامخة.
إستمتعوا~~
نظر لونغ يويهونغ إلى الشخصيات القليلة المتجهة شمالًا وسأل في حيرة، “لماذا يسافر بعض صيادي الأنقاض سيرًا على الأقدام فقط؟ ألن يكونوا غير قادرين على مواكبة المجموعة السابقة من الناس؟”
“حسنا.”
منذ انفصالهم عن وو شوشي والآخرين وتوجهوا إلى مدينة الجرذ الأسود، واجهوا عدة مجموعات من صائدي الأنقاض المتجهين شمال محطة يويلو.
نظرت جيانغ بايميان إلى النار وصفقت بيديها. اندفعت عيناها قليلا. “تشانغ جيان ياو، لونغ يويهونغ، لم تكملا مهمتكما بعد الظهر بعد!”
كان بعض هؤلاء الصيادين يقودون مركبات معدلة، وبعضهم يستخدم دراجات نارية تزأر باستمرار، وبعضهم يعتمد على الدراجات الهوائية، وآخرون يركبون الخيول المستأنسة. على الرغم من وجود جميع أنواع المركبات الغريبة، إلا أنهم كانوا يتمتعون بنوع من وسيلة النقل.
“بما أننا التقينا ببعضنا البعض، أليس من الجيد أن يجري الجميع مجاطثة؟” حافظ الرجل في منتصف العمر على ابتسامته. “أنا لا أمدح نفسي، لكن كل من قابلتهم مدحوني لكوني ذو معرفة.”
نظرت إليهم باي تشين- التي كانت تقود السيارة- وقالت ببساطة، “إنهم جميعًا هنا لالتقاط البقايا.”
مع هذا، نظرت إلى الأعلى وطلبت من تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ، “أروني أجزاء الخريطة التي انتهيتم من رسمها.”
“ماذا تقصدين بذلك؟” سأل لونغ يويهونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذتها جيانغ بايميان وكشفتها. لقد أصبح تعبيرها الفور غريب إلى حد ما. “لماذا وصفت الحمام؟ لا يمكن استخدامه مرةً أخرى.”
في مقعد الراكب، قامت جيانغ بايميان بصيانة مسدسها. وقالت دون رفع رأسها، “إنهم يمشون عمدًا لأنهم لا يرغبون في أن يكونوا أول من يصل إلى أنقاض المدينة. وبهذه الطريقة، يمكن أن يساعدهم صائدو الأنقاض في اتخاذ الخطوات الخاطئة والقضاء على العديد من المخاطر.”
“بما أننا التقينا ببعضنا البعض، أليس من الجيد أن يجري الجميع مجاطثة؟” حافظ الرجل في منتصف العمر على ابتسامته. “أنا لا أمدح نفسي، لكن كل من قابلتهم مدحوني لكوني ذو معرفة.”
“على الرغم من أن هذا سيؤدي أيضًا إلى فقدانهم الحق في الحصول على معلومات مباشرة والحق في اختيار الموارد الثمينة، إلا أنه أكثر أمانًا. طالما أنهم لا يتعمقون في وسط المدينة، فإن لديهم فرصة كبيرة للبقاء على قيد الحياة. فبعد كل شيء، إنها مدينة كبيرة. حتى لو كانت هناك وحدة فصيل كبير في المقدمة، فلن يتمكنوا من إخلاء كل شيء في الأطراف لمرة واحدة وحراسة جميع الطرق المؤدية إليها”.
“ماذا تقصدين بذلك؟” سأل لونغ يويهونغ.
توصل لونغ يويهونغ إلى إدراك قبل طرح أسئلة جديدة. “لكنهم لن يكونوا قادرين على حمل الكثير معهم. حمل الأشياء على أكتافهم فقط سيحد من مقدار ما يمكنهم حمله. من الأفضل عدم الذهاب.”
نظر كل من تشانغ جيان ياو و باي تشين أيضًا.
نظرت جيانغ بايميان إلى الأعلى وضحكت. “مما يبدو، ليس لديك حقًا أي مفهوم لأنقاض المدن. هناك العديد من المركبات القديمة وجميع أنواع قطع الغيار هناك. طالما أنك تعرف كيفية إصلاحها، يمكنك ‘تجهيز’ أجهزة نقل جديدة هناك، هيه، ذلك نفسه سيكون محصول.”
إذا سار الصيادون الأربعة على أقدامهم إلى هناك وهم يحملون خيامهم وأسلحتهم على ظهورهم، فسيمكنهم على الأكثر الحصول على أربع سيارات وأربع مركبات من الإمدادات.
“في الواقع، مقارنةً بالأشخاص الذين يقودون سياراتهم بأنفسهم، سينتهي بهم الأمر في حصاد الزميد— المزيد بكثير.”
مسح تشانغ جيان ياو لونغ يويهونغ. “أولاً، عليك أن تجعلهم يفهمونني. ثانيًا، عليك أن تجعلهم يتوقفون ويستمعون إلي.”
فكر لونغ يويهونغ في الأمر وأدرك أنها قد كانت الحقيقة.
فكر تشانغ جيان ياو للحظة وقال، “لقد قللنا من شأن الأرانب كثيرًا واعتقدنا أنه يمكننا إمساكها بسهولة.”
في السابق، كان فريق صائدي الأنقاض التابع لوو شوشي يضم ما مجموعه أربعة أشخاص. لقد كانوا يقودون سيارة دفع رباعي رمادية اللون. بعد أن يصلوا إلى أنقاض المدينة بعد تجنب أو حل أي خطر، سيمكنهم على الأكثر الحصول على ثلاث سيارات وما حجمه أربع سيارات من الإمدادات. أي أكثر ولن يكونوا قادرين على أخذ الغنائم.
رد تشانغ جيان ياو بجدية، “أن تكون مفصلاً وواقعيًا هي متطلباتي لرسم خريطة.”
إذا سار الصيادون الأربعة على أقدامهم إلى هناك وهم يحملون خيامهم وأسلحتهم على ظهورهم، فسيمكنهم على الأكثر الحصول على أربع سيارات وأربع مركبات من الإمدادات.
إذا سار الصيادون الأربعة على أقدامهم إلى هناك وهم يحملون خيامهم وأسلحتهم على ظهورهم، فسيمكنهم على الأكثر الحصول على أربع سيارات وأربع مركبات من الإمدادات.
فكر تشانغ جيان ياو للحظة وتمتم في نفسه، “أليست النقطة الرئيسية للقيادة هي توفير وقت السفر والحفاظ على القدرة على التحمل؟”
رد تشانغ جيان ياو بجدية، “أن تكون مفصلاً وواقعيًا هي متطلباتي لرسم خريطة.”
أعادت جيانغ بايميان مسدس يونايتد 202 إلى حزامها وأشارت نحو مجموعة من الأشخاص البعيدين. “نعم. بذل، سيتعين على هذه المجموعة من الناس بالتأكيد أن تستريح لأكثر من يوم عند وصولهم إلى محطة يويلو. على أي حال، ليس عليهم أن يكونوا في عجلة من أمرهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس سيئًا. مع التجربة هذه المرة، سيكون الأمر أسهل في المستقبل.” أشارت جيانغ بايميان إلى النار. “أزيلوا فروه، صفوا الدم، وشووه”.
ثم نظرت حولها. “لقد حان المساء تقريبًا. يبدو أننا لن نتمكن من الوصول إلى مدينة الجرذ الأسود اليوم. فلنبحثوا عن مكان مثل التل لنخيم فيه. يمكننا المغادرة عند الفجر.”
رفع لونغ يويهونغ- الذي كان يحرس المناطق المحيطة- فوهة بندقية الهائج الهجومية على الفور.
“حسنا.”
“لكن لا توجد طريقة لنكون طيبين.” أشارت جيانغ بايميان بهدوء إلى الأرنب الصغير بجوار النار.
“حسنا.”
ابتسم الرجل في منتصف العمر وقال: “لا أعرفها جيدًا. لقد أمسكت نفحة من الرائحة بعد وقت قصير من لقائنا، لذلك جئت لأجرب حظي وأرى ما إذا كان أي شخص سيكون طيبا بدرجة كافية.”
أجاب كل من تشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ و باي تشين واحدًا تلو الآخر.
نظر كل من تشانغ جيان ياو و باي تشين أيضًا.
لقد وجدوا تلًا صغيرًا في البرية ذو لون رمادي أسود بعد فترة وجيزة، وأقاموا خيمة وظهرها مواجه للريح.
حدق لونغ يويهونغ في ظهره وسكت لمدة ثانيتين قبل أن يتنهد بلطف.
نظرت جيانغ بايميان إلى النار وصفقت بيديها. اندفعت عيناها قليلا. “تشانغ جيان ياو، لونغ يويهونغ، لم تكملا مهمتكما بعد الظهر بعد!”
نظرت جيانغ بايميان إلى النار وصفقت بيديها. اندفعت عيناها قليلا. “تشانغ جيان ياو، لونغ يويهونغ، لم تكملا مهمتكما بعد الظهر بعد!”
“هاه؟” كان لونغ يويهونغ مرتبكًا بعض الشيء. لقد استغرقه الأمر بضع ثوانٍ ليتذكر أنه لم ينتهي من المهمة في أنقاض مصنع الفولاذ- البحث عن الطعام بقدراته الخاصة ورسم مخطط لأنقاض مصنع الفولاذ.
“بما أننا التقينا ببعضنا البعض، أليس من الجيد أن يجري الجميع مجاطثة؟” حافظ الرجل في منتصف العمر على ابتسامته. “أنا لا أمدح نفسي، لكن كل من قابلتهم مدحوني لكوني ذو معرفة.”
دافع لونغ يويهونغ عن نفسه بسرعة. “لكن جينغفا قد قاطع بعثتنا. لا يمكننا العودة الآن، وعلينا الذهاب إلى بلدة الجرذ الأسود.”
“صحيح.” خف تعبير لونغ يويهونغ. ثم تردد لونغ يويهونغ قبل أن يقول، “لكن هل يعتبر هذا صيد؟”
لم يقل تشانغ جيان ياو- الذي كان بجانبه- أي شيء وابتسم فقط في جيانغ بايميان كما لو كان يفهم أن قائدة فريقه كانت “تبحث عن المتاعب عن عمد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت جيانغ بايميان إلى الأعلى وضحكت. “مما يبدو، ليس لديك حقًا أي مفهوم لأنقاض المدن. هناك العديد من المركبات القديمة وجميع أنواع قطع الغيار هناك. طالما أنك تعرف كيفية إصلاحها، يمكنك ‘تجهيز’ أجهزة نقل جديدة هناك، هيه، ذلك نفسه سيكون محصول.”
نظر جيانغ بايميان حوله وابتسم. “لذلك، علي أن أوكل إليكما مهمة مختلفة يمكنكط إكمالها الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا له من إسراف”. أجاب كل من تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ دون وعي، لقد كان استخدام الزيت لدهن اللحم عند الشواء مضيعة!
ثم نظرت إلى الساعة الإلكترونية السوداء على معصمها. “أكمل الصيد قبل حلول الظلام. ليس هناك قيود على حجم الفريسة.”
أشارت باي تشين إلى الأشجار المتناثرة. “يمكنك التوجه إلى هناك لإلقاء نظرة. يجب أن تكون هناك أرانب. عليك الانتباه عند التمييز بين آثار الأقدام والبراز…”
مع هذا، نظرت إلى الأعلى وطلبت من تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ، “أروني أجزاء الخريطة التي انتهيتم من رسمها.”
نظرت جيانغ بايميان إلى النار وصفقت بيديها. اندفعت عيناها قليلا. “تشانغ جيان ياو، لونغ يويهونغ، لم تكملا مهمتكما بعد الظهر بعد!”
قام تشانغ جيان ياو على الفور بتسليم قطعة الورق التي لم يُرسم عليها سوى المستشفى ومنطقة محطة الراديو.
ابتسم الرجل في منتصف العمر وقال: “لا أعرفها جيدًا. لقد أمسكت نفحة من الرائحة بعد وقت قصير من لقائنا، لذلك جئت لأجرب حظي وأرى ما إذا كان أي شخص سيكون طيبا بدرجة كافية.”
أخذتها جيانغ بايميان وكشفتها. لقد أصبح تعبيرها الفور غريب إلى حد ما. “لماذا وصفت الحمام؟ لا يمكن استخدامه مرةً أخرى.”
بعد الاقتراب من الجيب، سأل تشانغ جيان ياو بصراحة، “باي تشين، أين سيكون هناك فريسة في مكان قريب؟”
‘قائدة الفريق، ما قلته غريب جدًا…’ لم يجرؤ لونغ يويهونغ على التعبير عن أفكاره.
استخدمت لغة أراضي رماد ذات لهجة مثالية، وليس لغة النهر الأحمر التي كانت متوقعة من مظهرها.
رد تشانغ جيان ياو بجدية، “أن تكون مفصلاً وواقعيًا هي متطلباتي لرسم خريطة.”
حدق لونغ يويهونغ في ظهره وسكت لمدة ثانيتين قبل أن يتنهد بلطف.
“لقد سبق ورسمت خريطة؟” كانت جيانغ بايميان فضولية بعض الشيء.
سرعان ما تم تعليق الأرنب على فرع سميك نسبيًا وتم تحميصه على نار قرمزية.
“لا.” هز تشانغ جيان ياو رأسه بصراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهضت جيانغ بايميان- التي كانت تدفئ نفسها من النار-. “لقد إستغرقتم يا رفاق وقتا طويلا لالتقاط أرنب واحد فقط؟”
“إذن لماذا…” ابتلعت جيانغ بايميان كلمتها الأخيرة ولوحت بيدها. “ابدؤ الصيد”.
بعد الاقتراب من الجيب، سأل تشانغ جيان ياو بصراحة، “باي تشين، أين سيكون هناك فريسة في مكان قريب؟”
لم يضيع تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ أي وقت. حملوا بنادقهم الهجومية وساروا إلى قمة التل الصغير للنظر حولهم.
‘قائدة الفريق، ما قلته غريب جدًا…’ لم يجرؤ لونغ يويهونغ على التعبير عن أفكاره.
تمايلت الأعشاب في البرية برفق وسط رياح المساء، مرتدةً من الضوء من التربة الرمادية السوداء والصخور المختلفة.
“…لماذا لا نصطاد الحيوانات الأخرى بينما نحن في الأمر؟” كان لدى لونغ يويهونغ فجأة فكرة غريبة. “تشانغ جيان ياو، هل تعتقد أنه يمكنك استخدام قدرتك على الإستنتاج التهريجي لجذب الفريسة؟”
لم يكن بالإمكان رؤية إلا بضع عشرات من الأشجار للوهلة الأولى، وحيوانات أقل نشاطًا بكثير. هذا قد عنى أن تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ لم يتمكنوا حتى من العثور على هدف.
فكر تشانغ جيان ياو للحظة وقال، “لقد قللنا من شأن الأرانب كثيرًا واعتقدنا أنه يمكننا إمساكها بسهولة.”
“أي طريق؟” سأل لونغ يويهونغ من باب العادة.
مسح تشانغ جيان ياو لونغ يويهونغ. “أولاً، عليك أن تجعلهم يفهمونني. ثانيًا، عليك أن تجعلهم يتوقفون ويستمعون إلي.”
نظر تشانغ جيان ياو إلى التيار حول التل. “اتبعه وابحث عن النهر. يجب أن يكون هناك سمك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت المرأة ذات الشعر الأشقر والعيون الزرقاء في رداءها الأزرق الرمادي على الفور في مساراها. لقد لفّت يدها اليسرى حول يدها اليمنى ورفعتها إلى حاجبيها قبل أن تنحني. “الإلهي المستحق للّامحدود للبركات.”
“صحيح.” خف تعبير لونغ يويهونغ. ثم تردد لونغ يويهونغ قبل أن يقول، “لكن هل يعتبر هذا صيد؟”
فكر تشانغ جيان ياو للحظة وقال، “لقد قللنا من شأن الأرانب كثيرًا واعتقدنا أنه يمكننا إمساكها بسهولة.”
“بالنظر إلى الهدف، فإنه يعد بالتأكيد”. أجاب تشانغ جيان ياو بشكل عرضي “المشكلة الوحيدة هي إلى أي مدى علينا أن نذهب للعثور على الأسماك.”
كان طول المرأة حوالي الـ1.7 متر، ولها شعر أشقر، وعيون زرقاء، وملامح وجه عميقة. لقد كانت جميلة جدا.
“…لماذا لا نصطاد الحيوانات الأخرى بينما نحن في الأمر؟” كان لدى لونغ يويهونغ فجأة فكرة غريبة. “تشانغ جيان ياو، هل تعتقد أنه يمكنك استخدام قدرتك على الإستنتاج التهريجي لجذب الفريسة؟”
قال لونغ يويهونغ و تشانغ جيان ياو في انسجام تام: “يبدو لذيذا جدًا…”.
مسح تشانغ جيان ياو لونغ يويهونغ. “أولاً، عليك أن تجعلهم يفهمونني. ثانيًا، عليك أن تجعلهم يتوقفون ويستمعون إلي.”
في السابق، كان فريق صائدي الأنقاض التابع لوو شوشي يضم ما مجموعه أربعة أشخاص. لقد كانوا يقودون سيارة دفع رباعي رمادية اللون. بعد أن يصلوا إلى أنقاض المدينة بعد تجنب أو حل أي خطر، سيمكنهم على الأكثر الحصول على ثلاث سيارات وما حجمه أربع سيارات من الإمدادات. أي أكثر ولن يكونوا قادرين على أخذ الغنائم.
“…هذا صحيح.” فتح لونغ يويهونغ فمه كما لو أنه قد أراد أن يسأل شيئًا، لكنه لم يقل أي شيء في النهاية. فكر للحظة وقال، “لا يمكننا الصيد بشكل أعمى. دعنا نستشير باي تشين أولاً.”
نظر كل من تشانغ جيان ياو و باي تشين أيضًا.
“حسنا.” لم يمانع تشانغ جيان ياو. استدار وسار نحو الجيب التي كانت بالقرب من النار.
حدق لونغ يويهونغ في ظهره وسكت لمدة ثانيتين قبل أن يتنهد بلطف.
حدق لونغ يويهونغ في ظهره وسكت لمدة ثانيتين قبل أن يتنهد بلطف.
كان بعض هؤلاء الصيادين يقودون مركبات معدلة، وبعضهم يستخدم دراجات نارية تزأر باستمرار، وبعضهم يعتمد على الدراجات الهوائية، وآخرون يركبون الخيول المستأنسة. على الرغم من وجود جميع أنواع المركبات الغريبة، إلا أنهم كانوا يتمتعون بنوع من وسيلة النقل.
بعد الاقتراب من الجيب، سأل تشانغ جيان ياو بصراحة، “باي تشين، أين سيكون هناك فريسة في مكان قريب؟”
ظلت جيانغ بايميان تحدق في الأرنب الصغير ولم تنظر للأعلى. “في بعض الأحيان، يمكننا إنهاء جزء على الفور عندما لا يكون لدينا وعاء لاحتواء الزيت المتسرب. في البرية، عليك أن تعرف كيفية التكيف مع البيئة.”
أشارت باي تشين إلى الأشجار المتناثرة. “يمكنك التوجه إلى هناك لإلقاء نظرة. يجب أن تكون هناك أرانب. عليك الانتباه عند التمييز بين آثار الأقدام والبراز…”
لم يكن بالإمكان رؤية إلا بضع عشرات من الأشجار للوهلة الأولى، وحيوانات أقل نشاطًا بكثير. هذا قد عنى أن تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ لم يتمكنوا حتى من العثور على هدف.
تحدثت بإيجاز عن الحيل لصيد الأرانب قبل أن تقول: “إذا كنتم أشخاصًا عاديين، فكنت سأقترح نصب الفخاخ واستخدام الأدوات. ومع ذلك، لديكم مستوى معين من الرماية. تحتاج فقط إلى الحفاظ على هدوئكم وعدم الذعر.”
نظرت جيانغ بايميان إلى النار وصفقت بيديها. اندفعت عيناها قليلا. “تشانغ جيان ياو، لونغ يويهونغ، لم تكملا مهمتكما بعد الظهر بعد!”
“حسنا.” شعر لونغ يويهونغ وتشانغ جيان ياو على الفور بالقليل من الترقب.
من وقت لآخر، كانت باي تشين سترش الملح على الأرنب، مما جعل سطحه يتحول تدريجياً إلى اللون الذهبي. كما أنه أعطى رائحة لم يشمها تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ من قبل.
…
45: المساء الثالث.
بعد ساعة، بينما كانت أشعة الشمس تضعف، عاد تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ إلى النار بوجوه رمادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع ذلك، أشارت جيانغ بايميان لتشانغ جيان ياو والآخرين لأن يحافظوا على حذرهم. ثم ابتسمت وقالت: “حسنًا”.
كان الأول يحمل أرنبة بيضاء رمادية في يده والدم يسيل.
“بما أننا التقينا ببعضنا البعض، أليس من الجيد أن يجري الجميع مجاطثة؟” حافظ الرجل في منتصف العمر على ابتسامته. “أنا لا أمدح نفسي، لكن كل من قابلتهم مدحوني لكوني ذو معرفة.”
نهضت جيانغ بايميان- التي كانت تدفئ نفسها من النار-. “لقد إستغرقتم يا رفاق وقتا طويلا لالتقاط أرنب واحد فقط؟”
فكر تشانغ جيان ياو للحظة وقال، “لقد قللنا من شأن الأرانب كثيرًا واعتقدنا أنه يمكننا إمساكها بسهولة.”
“الأرانب حساسة للغاية. إنها تجري بسرعة ولديها العديد من الثقوب…” ارتدى لونغ يويهونغ تعبيرًا حائر.
مع هذا، نظرت إلى الأعلى وطلبت من تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ، “أروني أجزاء الخريطة التي انتهيتم من رسمها.”
ابتسمت جيانغ بايميان وأنهت الجملة له. “علاوة على ذلك، مر الكثير من الناس بالمنطقة اليوم، مما أذهل الأرانب. لذلك، من الصعب القبض عليهم.”
“صحيح.” خف تعبير لونغ يويهونغ. ثم تردد لونغ يويهونغ قبل أن يقول، “لكن هل يعتبر هذا صيد؟”
“نعم نعم نعم!” رد لونغ يويهونغ على عجل.
ثم نظرت حولها. “لقد حان المساء تقريبًا. يبدو أننا لن نتمكن من الوصول إلى مدينة الجرذ الأسود اليوم. فلنبحثوا عن مكان مثل التل لنخيم فيه. يمكننا المغادرة عند الفجر.”
فكر تشانغ جيان ياو للحظة وقال، “لقد قللنا من شأن الأرانب كثيرًا واعتقدنا أنه يمكننا إمساكها بسهولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هذا صحيح.” فتح لونغ يويهونغ فمه كما لو أنه قد أراد أن يسأل شيئًا، لكنه لم يقل أي شيء في النهاية. فكر للحظة وقال، “لا يمكننا الصيد بشكل أعمى. دعنا نستشير باي تشين أولاً.”
“ليس سيئًا. مع التجربة هذه المرة، سيكون الأمر أسهل في المستقبل.” أشارت جيانغ بايميان إلى النار. “أزيلوا فروه، صفوا الدم، وشووه”.
أشارت باي تشين إلى الأشجار المتناثرة. “يمكنك التوجه إلى هناك لإلقاء نظرة. يجب أن تكون هناك أرانب. عليك الانتباه عند التمييز بين آثار الأقدام والبراز…”
سرعان ما تم تعليق الأرنب على فرع سميك نسبيًا وتم تحميصه على نار قرمزية.
“ماذا تقصدين بذلك؟” سأل لونغ يويهونغ.
من وقت لآخر، كانت باي تشين سترش الملح على الأرنب، مما جعل سطحه يتحول تدريجياً إلى اللون الذهبي. كما أنه أعطى رائحة لم يشمها تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ من قبل.
القاسم المشترك بينهما هو أنهما كانا يرتديان أردية فضفاضة نادراً ما تُرى. كان أحدهما أسود والآخر باللون الأزرق الرمادي. ذلك الأخير كان يحتوي على جميع أنواع الرموز الغريبة والمجردة على سطحه.
قال لونغ يويهونغ و تشانغ جيان ياو في انسجام تام: “يبدو لذيذا جدًا…”.
ابتسمت جيانغ بايميان وهزت رأسها. “لا يمكنني القول إلا أننا سيجب أن نكتفي بما لدينا. لا يوجد زيت للدهن، ولا توابل للرش، ولحم الأرانب صعب نسبيًا. لذا، تحملوه فقط.”
ابتسمت جيانغ بايميان وهزت رأسها. “لا يمكنني القول إلا أننا سيجب أن نكتفي بما لدينا. لا يوجد زيت للدهن، ولا توابل للرش، ولحم الأرانب صعب نسبيًا. لذا، تحملوه فقط.”
“في الواقع، مقارنةً بالأشخاص الذين يقودون سياراتهم بأنفسهم، سينتهي بهم الأمر في حصاد الزميد— المزيد بكثير.”
“يا له من إسراف”. أجاب كل من تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ دون وعي، لقد كان استخدام الزيت لدهن اللحم عند الشواء مضيعة!
“حسنا.” لم يمانع تشانغ جيان ياو. استدار وسار نحو الجيب التي كانت بالقرب من النار.
ظلت جيانغ بايميان تحدق في الأرنب الصغير ولم تنظر للأعلى. “في بعض الأحيان، يمكننا إنهاء جزء على الفور عندما لا يكون لدينا وعاء لاحتواء الزيت المتسرب. في البرية، عليك أن تعرف كيفية التكيف مع البيئة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس سيئًا. مع التجربة هذه المرة، سيكون الأمر أسهل في المستقبل.” أشارت جيانغ بايميان إلى النار. “أزيلوا فروه، صفوا الدم، وشووه”.
تمامًا عندما قالت جيانغ بايميان ذلك، لقد نظرت فجأة إلى جانب الكومة الصغيرة. “شخصان قادمان”.
حدق لونغ يويهونغ في ظهره وسكت لمدة ثانيتين قبل أن يتنهد بلطف.
رفع لونغ يويهونغ- الذي كان يحرس المناطق المحيطة- فوهة بندقية الهائج الهجومية على الفور.
لقد كان ثنائي رجل وامرأة. كان طول الأول أقل من 1.8 متر وفي الأربعينيات من عمره. كان لديه شعر أسود طويل ولحية أنيقة للغاية تحيط بفمه. على الرغم من أنه كان في منتصف العمر تقريبًا، كان من السهل معرفة أنه كان رجلاً وسيمًا.
نظر كل من تشانغ جيان ياو و باي تشين أيضًا.
إذا سار الصيادون الأربعة على أقدامهم إلى هناك وهم يحملون خيامهم وأسلحتهم على ظهورهم، فسيمكنهم على الأكثر الحصول على أربع سيارات وأربع مركبات من الإمدادات.
بعد بضع دقائق، رأوا الشخصين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت بإيجاز عن الحيل لصيد الأرانب قبل أن تقول: “إذا كنتم أشخاصًا عاديين، فكنت سأقترح نصب الفخاخ واستخدام الأدوات. ومع ذلك، لديكم مستوى معين من الرماية. تحتاج فقط إلى الحفاظ على هدوئكم وعدم الذعر.”
لقد كان ثنائي رجل وامرأة. كان طول الأول أقل من 1.8 متر وفي الأربعينيات من عمره. كان لديه شعر أسود طويل ولحية أنيقة للغاية تحيط بفمه. على الرغم من أنه كان في منتصف العمر تقريبًا، كان من السهل معرفة أنه كان رجلاً وسيمًا.
“لقد سبق ورسمت خريطة؟” كانت جيانغ بايميان فضولية بعض الشيء.
كان طول المرأة حوالي الـ1.7 متر، ولها شعر أشقر، وعيون زرقاء، وملامح وجه عميقة. لقد كانت جميلة جدا.
45: المساء الثالث.
القاسم المشترك بينهما هو أنهما كانا يرتديان أردية فضفاضة نادراً ما تُرى. كان أحدهما أسود والآخر باللون الأزرق الرمادي. ذلك الأخير كان يحتوي على جميع أنواع الرموز الغريبة والمجردة على سطحه.
‘قائدة الفريق، ما قلته غريب جدًا…’ لم يجرؤ لونغ يويهونغ على التعبير عن أفكاره.
رفعت جيانغ بايميان حاجبيها وسألت بصوتٍ عالٍ: “ماذا تفعلان هنا؟”
مع هذا، نظرت إلى الأعلى وطلبت من تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ، “أروني أجزاء الخريطة التي انتهيتم من رسمها.”
توقفت المرأة ذات الشعر الأشقر والعيون الزرقاء في رداءها الأزرق الرمادي على الفور في مساراها. لقد لفّت يدها اليسرى حول يدها اليمنى ورفعتها إلى حاجبيها قبل أن تنحني. “الإلهي المستحق للّامحدود للبركات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع دقائق، رأوا الشخصين.
استخدمت لغة أراضي رماد ذات لهجة مثالية، وليس لغة النهر الأحمر التي كانت متوقعة من مظهرها.
ابتسمت جيانغ بايميان وهزت رأسها. “لا يمكنني القول إلا أننا سيجب أن نكتفي بما لدينا. لا يوجد زيت للدهن، ولا توابل للرش، ولحم الأرانب صعب نسبيًا. لذا، تحملوه فقط.”
ابتسم الرجل في منتصف العمر وقال: “لا أعرفها جيدًا. لقد أمسكت نفحة من الرائحة بعد وقت قصير من لقائنا، لذلك جئت لأجرب حظي وأرى ما إذا كان أي شخص سيكون طيبا بدرجة كافية.”
“الأرانب حساسة للغاية. إنها تجري بسرعة ولديها العديد من الثقوب…” ارتدى لونغ يويهونغ تعبيرًا حائر.
“لكن لا توجد طريقة لنكون طيبين.” أشارت جيانغ بايميان بهدوء إلى الأرنب الصغير بجوار النار.
“الأرانب حساسة للغاية. إنها تجري بسرعة ولديها العديد من الثقوب…” ارتدى لونغ يويهونغ تعبيرًا حائر.
“بما أننا التقينا ببعضنا البعض، أليس من الجيد أن يجري الجميع مجاطثة؟” حافظ الرجل في منتصف العمر على ابتسامته. “أنا لا أمدح نفسي، لكن كل من قابلتهم مدحوني لكوني ذو معرفة.”
تمايلت الأعشاب في البرية برفق وسط رياح المساء، مرتدةً من الضوء من التربة الرمادية السوداء والصخور المختلفة.
عند سماع ذلك، أشارت جيانغ بايميان لتشانغ جيان ياو والآخرين لأن يحافظوا على حذرهم. ثم ابتسمت وقالت: “حسنًا”.
“هاه؟” كان لونغ يويهونغ مرتبكًا بعض الشيء. لقد استغرقه الأمر بضع ثوانٍ ليتذكر أنه لم ينتهي من المهمة في أنقاض مصنع الفولاذ- البحث عن الطعام بقدراته الخاصة ورسم مخطط لأنقاض مصنع الفولاذ.
~~~~~~~~
ثم نظرت حولها. “لقد حان المساء تقريبًا. يبدو أننا لن نتمكن من الوصول إلى مدينة الجرذ الأسود اليوم. فلنبحثوا عن مكان مثل التل لنخيم فيه. يمكننا المغادرة عند الفجر.”
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم
في مقعد الراكب، قامت جيانغ بايميان بصيانة مسدسها. وقالت دون رفع رأسها، “إنهم يمشون عمدًا لأنهم لا يرغبون في أن يكونوا أول من يصل إلى أنقاض المدينة. وبهذه الطريقة، يمكن أن يساعدهم صائدو الأنقاض في اتخاذ الخطوات الخاطئة والقضاء على العديد من المخاطر.”
أراكم غدا إن شاء الله
تمايلت الأعشاب في البرية برفق وسط رياح المساء، مرتدةً من الضوء من التربة الرمادية السوداء والصخور المختلفة.
إستمتعوا~~
بعد الاقتراب من الجيب، سأل تشانغ جيان ياو بصراحة، “باي تشين، أين سيكون هناك فريسة في مكان قريب؟”
إستمتعوا~~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
