موت غريب.
35: موت غريب.
شعر لونغ يويهونغ بقشعريرة تنزل أسفل عموده الفقري، والوخز في فروة رأسه. ومع ذلك، سرعان ما تلاشى هذا الشعور من خلال سؤال تشانغ جيان ياو.
لم يتفاعل كل من تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ على الفور حتى رآهما ركاب الدراجتين.
دون انتظار أن يسأل تشانغ جيان ياو مرةً أخرى، قام بالزفير وأعاد تعبيره إلى طبيعته. “حان دوري لأسأل. هذا هو الدفع مقابل النصيحة التي قدمتها للتو”.
كلاانغ! كلاانغ!
لم يتفاعل كل من تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ على الفور حتى رآهما ركاب الدراجتين.
تخلى الثنائي المسلح على الفور عن دراجاتهم واندفعوا للاختباء خلف عقبة قريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن دعونا نقترب قليلاً!” اقترح تشانغ جيان ياو بصوتٍ عالٍ دون تفكير.
عند رؤية هذا المشهد، عاد تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ إلى رشدهما. لم يواصلوا رفع بنادقهم الهجومية بيقظة وغريزيا سرعان ما انقضوا على الجانب واستخدموا العمودين عند مدخل المستشفى لتوفير غطاء لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحاول تشانغ جيان ياو جعل الطرف الآخر يترك مكان اختبائه. حمل بندقيته الهجومية وترك العمود خطوة بخطوة وعضلاته متوترة. خلال هذه العملية، كان يقظًا للغاية، ومستعدًا للانقضاض والدحرجة في أي لحظة.
أصبح المشهد على الفور هادئًا للغاية، مع صوت الطيور العرضي فقط قادم من مسافة .
عند رؤية لونغ يويهونغ يرفع جهاز اللاسلكي على ما يبدو، رفع تشانغ جيان ياو صوته وصرخ، “نحن لا نعني أي ضرر!”
عند رؤية لونغ يويهونغ يرفع جهاز اللاسلكي على ما يبدو، رفع تشانغ جيان ياو صوته وصرخ، “نحن لا نعني أي ضرر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحاول تشانغ جيان ياو جعل الطرف الآخر يترك مكان اختبائه. حمل بندقيته الهجومية وترك العمود خطوة بخطوة وعضلاته متوترة. خلال هذه العملية، كان يقظًا للغاية، ومستعدًا للانقضاض والدحرجة في أي لحظة.
بعد صمت قصير، بدا صوت أجش قليلاً من الجانب الآخر كما لو كان مسدود بالبلغم. “ولا نحن أيضا!”
لم يلتقطها هاريس براون ورفيقته، سامحين بسقوط الكيسين الصغيرتين من البسكويت المضغوط على الأرض. كانوا يخشون أن يقوم الاثنان الآخران بإطلاق النار عندما يمسكان البسكويت.
أجاب تشانغ جيان ياو على الفور، “ربما يمكننا تبادل المعلومات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشانغ جيان ياو أكثر. “ربما لا يستحق.”
بعد بضع ثوانٍ، صرخ أحدهم، “التواصل هكذا لا يبدو مريحًا للغاية!”
أومأ تشانغ جيان ياو قليلا. “السؤال الأخير. هل هناك أي صائدي أنقاض أو بدو هنا؟”
“إذن دعونا نقترب قليلاً!” اقترح تشانغ جيان ياو بصوتٍ عالٍ دون تفكير.
35: موت غريب.
تحدث الاثنان الآخران بصوت منخفض مع وجود عقبة في الطريق. ومع ذلك، لم يتمكن تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ من سماع المحتويات الدقيقة بسبب المسافة.
لقد بدا وكأن تشانغ جيان ياو قد كان في تفكير بينما سأل، “ماذا لو لم يكن لدينا هذه الأسلحة؟”
في أقل من دقيقة، رد الطرف الآخر، “حسنًا!”
لم ينظر تشانغ جيان ياو إلى المباني “الخضراء” التي انهارت أو تهدمت على جانبي الساحة. أشار إلى الباب وقال، “لنذهب إلى الداخل أولاً ونكتشف التصميم الأساسي.”
التفت تشانغ جيان ياو إلى لونغ يويهونغ وقال، “سآكون بالأمام. أنت أحرص المؤخرة وإحظى بشرف تقديم الدعم والحماية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشوه وجه هاريس براون فجأة. “في أراضي الرماد، الضعف خطيئة.” أصبحت عيناه شرسة قليلاً، وكشفت عن بعض الكراهية غير المخفية.
“حسنا.” أطلق لونغ يويهونغ قبضته على مقبض البندقية وأشار إلى أنه قد كان على ما يرام مع ذلك.
أراكم عدا إن شاء الله
لم يحاول تشانغ جيان ياو جعل الطرف الآخر يترك مكان اختبائه. حمل بندقيته الهجومية وترك العمود خطوة بخطوة وعضلاته متوترة. خلال هذه العملية، كان يقظًا للغاية، ومستعدًا للانقضاض والدحرجة في أي لحظة.
ربما نتيجة عيشه في البرية لفترة طويلة، كان جلده يعاني من العديد من الشقوق الجافة، وكانت أظافره سوداء بشكل واضح. أمسك الرجل بندقيته بإحكام وأغلق المسافة بينه وبين تشانغ جيان ياو مترًا بمتر.
عند رؤية صدقه، ظهر شخص آخر على الجانب الآخر بنفس الموقف اليقظ.
أراكم عدا إن شاء الله
كان هذا الرجل في الثلاثينيات من عمره وطوله حوالي الـ1.7 متر. كان يرتدي سترة، متسخة، زرقاء داكنة منكمشة قليلاً مع ثلاث إلى أربع بقع. كان انحسار خط شعره دليلاً على صلعه الشديد. كان شعره أصفر شاحبًا، وعيناه زرقاوتان فاتحتان. كانت ملامح وجهه وخطوطه عميقة نسبيًا. كان الاختلاف الواضح بينه وبين أشخاص مثل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ هو أنه كان لديه عرقية النهر الأحمر.
سقطت شخصية سوداء بسرعة. بعد الاصطدام بالهيكل الفولاذي والأجزاء التي امتدت من المبنى عدة مرات، سقط الشكل بثقل أمامهم.
ربما نتيجة عيشه في البرية لفترة طويلة، كان جلده يعاني من العديد من الشقوق الجافة، وكانت أظافره سوداء بشكل واضح. أمسك الرجل بندقيته بإحكام وأغلق المسافة بينه وبين تشانغ جيان ياو مترًا بمتر.
الى جانب ذلك، مر أكثر من يوم. علاوةً على ذلك، سيستغرق الوصول إلى شمال محطة يويلو يومًا على الأقل. بهذا المعدل، حتى لو لم يقدم هاريس لهم أي نصيحة وسمح للشخصين مقابله بالذهاب، فقد لا يتمكنون من الوصول في الوقت المناسب.
بعد أن دخلوا في نطاق مناسب للمحادثة، ترك لونغ يويهونغ والشخص الآخر أماكن اختبائهم واقتربوا من رفاقهم.
إستمتعوا~~~
“كيف سأخاطبك؟” كما كان من قبل، استخدم الرجل الأصلع لغة أراضي الرماد- اللغة الأم لتشانغ جيان ياو والآخرين- على عكس لغة النهر الأحمر. بينما كان يتحدث، لم يرتاح وظل يقظًا للغاية.
كان هذا الرجل في الثلاثينيات من عمره وطوله حوالي الـ1.7 متر. كان يرتدي سترة، متسخة، زرقاء داكنة منكمشة قليلاً مع ثلاث إلى أربع بقع. كان انحسار خط شعره دليلاً على صلعه الشديد. كان شعره أصفر شاحبًا، وعيناه زرقاوتان فاتحتان. كانت ملامح وجهه وخطوطه عميقة نسبيًا. كان الاختلاف الواضح بينه وبين أشخاص مثل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ هو أنه كان لديه عرقية النهر الأحمر.
“تشانغ جيان ياو”. رد تشانغ جيان ياو بهدوء “صياد أنقاض رسمي. ماذا عنك؟”
سقطت شخصية سوداء بسرعة. بعد الاصطدام بالهيكل الفولاذي والأجزاء التي امتدت من المبنى عدة مرات، سقط الشكل بثقل أمامهم.
تنهد لونغ يويهونغ، الذي أراد الإجابة، بإرتياح. كان خائفًا جدًا من أن ينفعل تشانغ جيان ياو في مثل هذا الوقت. فبعد كل شيء، لم يكونوا مألوفين ببعضهم البعض، ولا يمكن للجميع تقدير “روح الدعابة” أو تحملها.
بعد أن دخلوا في نطاق مناسب للمحادثة، ترك لونغ يويهونغ والشخص الآخر أماكن اختبائهم واقتربوا من رفاقهم.
فكر الرجل الأصلع للحظة وقال، “هاريس براون، صياد متوسط.” لم يُظهر شارة الصياد الخاصة به أو جعل تشانغ جيان ياو يظهر خاصته له. كان هذا لأنهم كانوا في أنقاض. بدون آلة خاصة لقراءة المعلومات الموجودة في الشريحة، كان من المستحيل تحديد مالك الشارة الحقيقي والرتبة الائتمانية المقابلة.
على يسار الطريق كان هناك بركة فاسدة، ومجموعة صغيرة من الأشجار، ومبنى صغير مختبئ في أعماق المساحات الخضراء.
في البرية، سجل العديد من الناس أنفسهم عرضيا على أنهم صيادون أو حصلوا على الغرض المقابل من جثث أعدائهم. مجرد الحصول على شارة لم يعني شيئًا. كانت تقنية نقش الاسم على الشارة بدائية للغاية ومن السهل جدًا تقليدها. الأهم من ذلك، يمكن للشخص الذي يحمل الشارة ببساطة الإبلاغ بالاسم الموجود على الشارة دون استخدام اسمه الحقيقي.
تخلى الثنائي المسلح على الفور عن دراجاتهم واندفعوا للاختباء خلف عقبة قريبة.
كانت محادثة هاريس براون و تشانغ جيان ياو أقرب إلى “حديث صغير” لتهدئة الأجواء.
أومأ تشانغ جيان ياو قليلا. “السؤال الأخير. هل هناك أي صائدي أنقاض أو بدو هنا؟”
نظر تشانغ جيان ياو إلى رفيق هاريس براون وأدرك أنها قد كانت امرأة. كان طولها أكثر من الـ1.60 متراً ولديها ملامح وجه متوسطة. تدلى شعرها الكتاني إلى كتفيها بشكل طبيعي. كانت ترتدي قبعة بيج كانت نظيفة نسبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز تشانغ جيان ياو رأسه. “لا أدري. ومع ذلك، ألا تعتقد أنه سيكون من الملائم جدًا إصلاح الجزء السفلي من السيارة أثناء الوقوف في تلك الأخاديد؟”
“يبدو أنكم لم تحصلوا على أي شيء؟” أعاد تشانغ جيان ياو نظرته إلى هاريس براون.
تماما عندما قال ذلك، رنّت رنة مفاجئة من الأعلى.
أجاب هاريس براون بدون ابتسامة. “كنت أمر فقط وقضيت بعض الوقت في المحاولة. من الطبيعي جدًا ألا تجد أي شيء. في هذه الأنقاض، من الصعب جدًا الحصول على الإمدادات بدون معدات مناسبة. هل هذه هي المرة الأولى لك هنا؟”
سرعان ما ظهر حاجز حماية غير مكتمل على حافة الطريق. في الخارج كان هناك حمام سباحة مليء بمياه الأمطار، لكن لم يكن معروفًا الغرض من استخدامه.
“نعم.” أجاب تشانغ جيان ياو بصراحة قبل أن يسأل، “هل توليتم أيضًا مهمة العثور على الزميل ذو الشعر الأسود والعيون الذهبية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشوه وجه هاريس براون فجأة. “في أراضي الرماد، الضعف خطيئة.” أصبحت عيناه شرسة قليلاً، وكشفت عن بعض الكراهية غير المخفية.
أومأ هاريس براون برأسه قليلا. “سأقدم لك نصيحة تحتاج إلى الدفع: تخلوا عن هذه المهمة. لم يكن الوضع هادئًا شمال محطة يويلو مؤخرًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم????
“هل لذلك علاقة بالشذوذ في أعماق المستنقع؟ جميعكم سمعتم الزئير تلك الليلة، أليس كذلك؟” ضغط تشانغ جيان ياو.
شعر لونغ يويهونغ بقشعريرة تنزل أسفل عموده الفقري، والوخز في فروة رأسه. ومع ذلك، سرعان ما تلاشى هذا الشعور من خلال سؤال تشانغ جيان ياو.
أصبح تعبير هاريس براون رسميًا تدريجيًا. “نعم، كنا شمال محطة يويلو في ذلك الوقت. بعد الفجر، واصلنا التقدم. اكتشفنا العديد من الجثث- أناس من الواضح أنهم ماتوا قبل ساعات قليلة.”
نظر لونغ يويهونغ إلى الوراء وتنهد. “يبدو أنه لصائدي الأنقاض حدود. لم يتم إزالة هذا الباب وابعاده”.
“لم يكن لهذه الجثث أي جروح قاتلة، لكن تعابيرها قد كانت مشوهة. أظهر البعض الألم، وكان البعض ممتلئًا بالخوف، وبدا البعض وكأنهم يضحكون. كانت ابتساماتهم مرعبة”.
ربما نتيجة عيشه في البرية لفترة طويلة، كان جلده يعاني من العديد من الشقوق الجافة، وكانت أظافره سوداء بشكل واضح. أمسك الرجل بندقيته بإحكام وأغلق المسافة بينه وبين تشانغ جيان ياو مترًا بمتر.
شعر لونغ يويهونغ بقشعريرة تنزل أسفل عموده الفقري، والوخز في فروة رأسه. ومع ذلك، سرعان ما تلاشى هذا الشعور من خلال سؤال تشانغ جيان ياو.
“ما هذا المكان؟” سأل لونغ يويهونغ في حيرة.
“لم تكن هناك جروح مميتة.. وماذا عن الملابس؟ هل كان لا يزال لديهم ملابس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تكن هناك جروح مميتة.. وماذا عن الملابس؟ هل كان لا يزال لديهم ملابس؟”
‘ماذا الجحيم قد كان هذا السؤال…’ لم يستطع لونغ يويهونغ إلا أن ينتقد تشانغ جيان ياو داخليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علق تشانغ جيان ياو بشكل عرضي: “هذا سريع جدًا”.
تجمد تعبير هاريس براون قليلاً. “لا. من الواضح أن أحدهم قد اكتشف الجثث قبل أن نكتشفها وأخذ كل متعلقاتها”.
تنهد لونغ يويهونغ، الذي أراد الإجابة، بإرتياح. كان خائفًا جدًا من أن ينفعل تشانغ جيان ياو في مثل هذا الوقت. فبعد كل شيء، لم يكونوا مألوفين ببعضهم البعض، ولا يمكن للجميع تقدير “روح الدعابة” أو تحملها.
“محترف”، مدح تشانغ جيان ياو، مما جعل هاريس براون يشعر بأنه لم يستطيع مواكبة المحادثة.
أجاب تشانغ جيان ياو على الفور، “ربما يمكننا تبادل المعلومات!”
ثم أخذ هاريس براون نفسًا صامتًا واستمر. “تنهد، لم يتركوا حتى خصلة من الشعر. وإلا، لكان سيكون بإمكاني الحصول على شعر مستعار لنفسي. باختصار، تخلينا عن المهمة وعادنا مباشرةً بعد أن رأينا تلك الجثث. لم نجرؤ على الراحة كثيرًا. لقد وصلنا إلى هنا منذ ساعة فقط”.
سرعان ما ظهر حاجز حماية غير مكتمل على حافة الطريق. في الخارج كان هناك حمام سباحة مليء بمياه الأمطار، لكن لم يكن معروفًا الغرض من استخدامه.
علق تشانغ جيان ياو بشكل عرضي: “هذا سريع جدًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشانغ جيان ياو أكثر. “ربما لا يستحق.”
لم يدير هاريس براون رأسه. “كنا على دراجات، لذا يمكننا استخدام بعض المسارات الصغيرة في المستنقع. ومع ذلك، لن تتمكن السيارات والدراجات النارية من المرور من خلالها ولم يمكنها إلا الالتفاف”.
“محترف”، مدح تشانغ جيان ياو، مما جعل هاريس براون يشعر بأنه لم يستطيع مواكبة المحادثة.
أومأ تشانغ جيان ياو قليلا. “السؤال الأخير. هل هناك أي صائدي أنقاض أو بدو هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون الخارج المنطقة السكنية. هل نبحث في هذا المكان أم بالداخل؟” سأل لونغ يويهونغ بتردد.
“هناك عدد قليل. ومع ذلك، بالنظر إلى معداتكم، فإنهم لن يستفزوكم طالما أنكم لن تشنوا هجومًا عليهم”. عكس رأس هاريس براون القليل من الضوء وهو يقف تحت الشمس.
ثم أخذ هاريس براون نفسًا صامتًا واستمر. “تنهد، لم يتركوا حتى خصلة من الشعر. وإلا، لكان سيكون بإمكاني الحصول على شعر مستعار لنفسي. باختصار، تخلينا عن المهمة وعادنا مباشرةً بعد أن رأينا تلك الجثث. لم نجرؤ على الراحة كثيرًا. لقد وصلنا إلى هنا منذ ساعة فقط”.
لقد بدا وكأن تشانغ جيان ياو قد كان في تفكير بينما سأل، “ماذا لو لم يكن لدينا هذه الأسلحة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ هاريس براون برأسه قليلا. “سأقدم لك نصيحة تحتاج إلى الدفع: تخلوا عن هذه المهمة. لم يكن الوضع هادئًا شمال محطة يويلو مؤخرًا”.
تشوه وجه هاريس براون فجأة. “في أراضي الرماد، الضعف خطيئة.” أصبحت عيناه شرسة قليلاً، وكشفت عن بعض الكراهية غير المخفية.
‘ماذا الجحيم قد كان هذا السؤال…’ لم يستطع لونغ يويهونغ إلا أن ينتقد تشانغ جيان ياو داخليًا.
دون انتظار أن يسأل تشانغ جيان ياو مرةً أخرى، قام بالزفير وأعاد تعبيره إلى طبيعته. “حان دوري لأسأل. هذا هو الدفع مقابل النصيحة التي قدمتها للتو”.
تخلى الثنائي المسلح على الفور عن دراجاتهم واندفعوا للاختباء خلف عقبة قريبة.
لم يكن يتوقع في الواقع أن يقدم تشانغ جيان ياو إجابة محددة أو يتراجع عن كلمته. فبعد كل شيء، لم تكن المعلومات الواردة في نصيحته ذات قيمة كبيرة لأن العديد من صيادي الأنقاض الذين انسحبوا من المهمة اكتشفوا شيئًا غير طبيعي إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم????
الى جانب ذلك، مر أكثر من يوم. علاوةً على ذلك، سيستغرق الوصول إلى شمال محطة يويلو يومًا على الأقل. بهذا المعدل، حتى لو لم يقدم هاريس لهم أي نصيحة وسمح للشخصين مقابله بالذهاب، فقد لا يتمكنون من الوصول في الوقت المناسب.
بعد صمت قصير، بدا صوت أجش قليلاً من الجانب الآخر كما لو كان مسدود بالبلغم. “ولا نحن أيضا!”
“هل يمكنني استخدام طريقة دفع أخرى؟” أطلق تشانغ جيان ياو يده اليسرى التي كانت تمسك مخزن البندقية الهجومية- ومد يده في جيبه.
‘ماذا الجحيم قد كان هذا السؤال…’ لم يستطع لونغ يويهونغ إلا أن ينتقد تشانغ جيان ياو داخليًا.
“هذا يعتمد.” رفع هاريس براون ورفيقه حذرهم فجأة، خائفين من أن يقوم تشانغ جيان ياو بإخراج شيء خطير.
تحدث الاثنان الآخران بصوت منخفض مع وجود عقبة في الطريق. ومع ذلك، لم يتمكن تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ من سماع المحتويات الدقيقة بسبب المسافة.
أخرج تشانغ جيان ياو كيسين صغيرين من البسكويت المضغوط بسرعة وأظهرهما. كان من المفترض أن يكون هذا جزءًا من غدائه في أنقاض المصنع.
نظر تشانغ جيان ياو إلى رفيق هاريس براون وأدرك أنها قد كانت امرأة. كان طولها أكثر من الـ1.60 متراً ولديها ملامح وجه متوسطة. تدلى شعرها الكتاني إلى كتفيها بشكل طبيعي. كانت ترتدي قبعة بيج كانت نظيفة نسبيًا.
“…ممتاز. أنت كريم جدا.” لم يتوقع هاريس براون أن يكون مستعدًا للدفع بالطعام. كان البسكويت بالكاد سيكفيهم لتحضير وجبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون الخارج المنطقة السكنية. هل نبحث في هذا المكان أم بالداخل؟” سأل لونغ يويهونغ بتردد.
ألقى تشانغ جيان ياو على الفور للكيسين للصغيرين من البسكويت المضغوط.
~~~~~~~~~~~~
لم يلتقطها هاريس براون ورفيقته، سامحين بسقوط الكيسين الصغيرتين من البسكويت المضغوط على الأرض. كانوا يخشون أن يقوم الاثنان الآخران بإطلاق النار عندما يمسكان البسكويت.
35: موت غريب.
“لنتحدث لاحقًا.” ابتسم تشانغ جيان ياو كما لو كان يودع صديقًا عزيزًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنتحدث لاحقًا.” ابتسم تشانغ جيان ياو كما لو كان يودع صديقًا عزيزًا.
سار هو و لونغ يويهونغ على الفور نحو مدخل أنقاض مصنع الفولاذ. لم يتخلوا عن حذرهم من هاريس براون ورفيقته.
‘ماذا الجحيم قد كان هذا السؤال…’ لم يستطع لونغ يويهونغ إلا أن ينتقد تشانغ جيان ياو داخليًا.
كان الأمر نفسه بالنسبة للطرف الآخر.
ثم مروا عبر الباب الحديدي الأسود الذي يتسع لعدة سيارات.
بعد أن كانت المسافة كافية بين الطرفين- بحيث لم يتمكن حتى القناص من ضربهما- طلب هاريس براون من رفيقته التقاط البسكويت المضغوط ودفعا دراجاتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح المشهد على الفور هادئًا للغاية، مع صوت الطيور العرضي فقط قادم من مسافة .
بعد مشاهدة الثنائي وهم يغادرون الأنقاض على دراجاتهما، نظر تشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ حول الساحة خلف الباب ببنادقهم الهجومية.
ربما نتيجة عيشه في البرية لفترة طويلة، كان جلده يعاني من العديد من الشقوق الجافة، وكانت أظافره سوداء بشكل واضح. أمسك الرجل بندقيته بإحكام وأغلق المسافة بينه وبين تشانغ جيان ياو مترًا بمتر.
“يجب أن يكون الخارج المنطقة السكنية. هل نبحث في هذا المكان أم بالداخل؟” سأل لونغ يويهونغ بتردد.
وسرعان ما وصلوا بالقرب من “المداخن” الشاهقة. رأوا العديد من الهياكل الفولاذية والمباني الوعرة التي أقيمت حولها.
لم ينظر تشانغ جيان ياو إلى المباني “الخضراء” التي انهارت أو تهدمت على جانبي الساحة. أشار إلى الباب وقال، “لنذهب إلى الداخل أولاً ونكتشف التصميم الأساسي.”
بعد صمت قصير، بدا صوت أجش قليلاً من الجانب الآخر كما لو كان مسدود بالبلغم. “ولا نحن أيضا!”
“حسنا.” لم يعترض لونغ يويهونغ.
35: موت غريب.
ثم مروا عبر الباب الحديدي الأسود الذي يتسع لعدة سيارات.
قبل أن يتمكن لونغ يويهونغ و تشانغ جيان ياو من التفاعل، رأوا شخصًا يسير من زاوية الطريق أمامهم.
نظر لونغ يويهونغ إلى الوراء وتنهد. “يبدو أنه لصائدي الأنقاض حدود. لم يتم إزالة هذا الباب وابعاده”.
في البرية، سجل العديد من الناس أنفسهم عرضيا على أنهم صيادون أو حصلوا على الغرض المقابل من جثث أعدائهم. مجرد الحصول على شارة لم يعني شيئًا. كانت تقنية نقش الاسم على الشارة بدائية للغاية ومن السهل جدًا تقليدها. الأهم من ذلك، يمكن للشخص الذي يحمل الشارة ببساطة الإبلاغ بالاسم الموجود على الشارة دون استخدام اسمه الحقيقي.
نظر تشانغ جيان ياو أكثر. “ربما لا يستحق.”
“لم يكن لهذه الجثث أي جروح قاتلة، لكن تعابيرها قد كانت مشوهة. أظهر البعض الألم، وكان البعض ممتلئًا بالخوف، وبدا البعض وكأنهم يضحكون. كانت ابتساماتهم مرعبة”.
لم يقولوا أي شيء آخر وتوغلوا أكثر في مصنع الفولاذ على طول الطريق الواسع لكن الممزق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يعتمد.” رفع هاريس براون ورفيقه حذرهم فجأة، خائفين من أن يقوم تشانغ جيان ياو بإخراج شيء خطير.
على الجانب الأيمن من هذا المكان كان هناك صف من الغرف الفردية الطويلة جدًا وغير المأهولة والواسعة. علاوة على ذلك، لم يكونوا مثل تلك في قسم العيادة الخارجي. فصلت الجدران هذه الغرف الصغيرة. لم يكن هناك سوى عمود في المنتصف كخط فاصل.
“هناك عدد قليل. ومع ذلك، بالنظر إلى معداتكم، فإنهم لن يستفزوكم طالما أنكم لن تشنوا هجومًا عليهم”. عكس رأس هاريس براون القليل من الضوء وهو يقف تحت الشمس.
في بعض الغرف التي لم يكن بها جدران على اليسار أو اليمين، كان بإمكانهم رؤية الأخاديد التي تستطيع السماح للناس بالوقوف أو الاستلقاء.
سار هو و لونغ يويهونغ على الفور نحو مدخل أنقاض مصنع الفولاذ. لم يتخلوا عن حذرهم من هاريس براون ورفيقته.
“ما هذا المكان؟” سأل لونغ يويهونغ في حيرة.
~~~~~~~~~~~~
هز تشانغ جيان ياو رأسه. “لا أدري. ومع ذلك، ألا تعتقد أنه سيكون من الملائم جدًا إصلاح الجزء السفلي من السيارة أثناء الوقوف في تلك الأخاديد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تكن هناك جروح مميتة.. وماذا عن الملابس؟ هل كان لا يزال لديهم ملابس؟”
”هذه منطقة إصلاح؟ المساحة الموجودة بجانبنا تعادل المرآب؟” توصل لونغ يويهونغ إلى إدراك. “تذكر تسميتها لاحقًا.”
سرعان ما ظهر حاجز حماية غير مكتمل على حافة الطريق. في الخارج كان هناك حمام سباحة مليء بمياه الأمطار، لكن لم يكن معروفًا الغرض من استخدامه.
على يسار الطريق كان هناك بركة فاسدة، ومجموعة صغيرة من الأشجار، ومبنى صغير مختبئ في أعماق المساحات الخضراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحاول تشانغ جيان ياو جعل الطرف الآخر يترك مكان اختبائه. حمل بندقيته الهجومية وترك العمود خطوة بخطوة وعضلاته متوترة. خلال هذه العملية، كان يقظًا للغاية، ومستعدًا للانقضاض والدحرجة في أي لحظة.
تجاهل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ هذه الأماكن مؤقتًا وتوغلا بشكل أعمق في منطقة المصنع.
نظر تشانغ جيان ياو إلى رفيق هاريس براون وأدرك أنها قد كانت امرأة. كان طولها أكثر من الـ1.60 متراً ولديها ملامح وجه متوسطة. تدلى شعرها الكتاني إلى كتفيها بشكل طبيعي. كانت ترتدي قبعة بيج كانت نظيفة نسبيًا.
وسرعان ما وصلوا بالقرب من “المداخن” الشاهقة. رأوا العديد من الهياكل الفولاذية والمباني الوعرة التي أقيمت حولها.
ربما نتيجة عيشه في البرية لفترة طويلة، كان جلده يعاني من العديد من الشقوق الجافة، وكانت أظافره سوداء بشكل واضح. أمسك الرجل بندقيته بإحكام وأغلق المسافة بينه وبين تشانغ جيان ياو مترًا بمتر.
انزلقت أنابيب كبيرة من الحديد الأسود تشبه التنانين من “المدخنة” إلى مناطق مختلفة بزوايا غير شديدة الانحدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشانغ جيان ياو أكثر. “ربما لا يستحق.”
لم تكن هذه الأنابيب مختومة. لقد بدت وكأنها النصف المتبقي بعد تقطيعها بشكل عمودي.
دخل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ المنطقة وسارا صعودًا ونزولاً على الطريق، عابرين الغابة الفولاذية الصدئة.
عند رؤية لونغ يويهونغ يرفع جهاز اللاسلكي على ما يبدو، رفع تشانغ جيان ياو صوته وصرخ، “نحن لا نعني أي ضرر!”
سرعان ما ظهر حاجز حماية غير مكتمل على حافة الطريق. في الخارج كان هناك حمام سباحة مليء بمياه الأمطار، لكن لم يكن معروفًا الغرض من استخدامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن دعونا نقترب قليلاً!” اقترح تشانغ جيان ياو بصوتٍ عالٍ دون تفكير.
نظرًا لأن هذا المكان كان محمي من أشعة الشمس من الأعلى، فقد جعل ذلك البيئة المحيطة تبدو كئيبة ومظلمة للغاية. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن هناك صوت- فقط صمت. خفق قلب لونغ يويهونغ وهو يمشي.
ثم مروا عبر الباب الحديدي الأسود الذي يتسع لعدة سيارات.
لم يستطع إلا أن يقول، “ألم يُقال أن هناك صائدي أنقاض الآخرين هنا؟ لماذا لم نواجه أيًا منهم؟”
لم يكن يتوقع في الواقع أن يقدم تشانغ جيان ياو إجابة محددة أو يتراجع عن كلمته. فبعد كل شيء، لم تكن المعلومات الواردة في نصيحته ذات قيمة كبيرة لأن العديد من صيادي الأنقاض الذين انسحبوا من المهمة اكتشفوا شيئًا غير طبيعي إلى حد ما.
نظر إليه تشانغ جيان ياو. “لا يبدو من أنه من الحظ أن تقول مثل هذه الأشياء في وقت مثل هذا.”
عند رؤية لونغ يويهونغ يرفع جهاز اللاسلكي على ما يبدو، رفع تشانغ جيان ياو صوته وصرخ، “نحن لا نعني أي ضرر!”
تماما عندما قال ذلك، رنّت رنة مفاجئة من الأعلى.
سار هو و لونغ يويهونغ على الفور نحو مدخل أنقاض مصنع الفولاذ. لم يتخلوا عن حذرهم من هاريس براون ورفيقته.
سقطت شخصية سوداء بسرعة. بعد الاصطدام بالهيكل الفولاذي والأجزاء التي امتدت من المبنى عدة مرات، سقط الشكل بثقل أمامهم.
الى جانب ذلك، مر أكثر من يوم. علاوةً على ذلك، سيستغرق الوصول إلى شمال محطة يويلو يومًا على الأقل. بهذا المعدل، حتى لو لم يقدم هاريس لهم أي نصيحة وسمح للشخصين مقابله بالذهاب، فقد لا يتمكنون من الوصول في الوقت المناسب.
لقد كان إنسانًا. كان جسده قد تضرر بالفعل، وتدفق الدم بسرعة.
لم يكن يتوقع في الواقع أن يقدم تشانغ جيان ياو إجابة محددة أو يتراجع عن كلمته. فبعد كل شيء، لم تكن المعلومات الواردة في نصيحته ذات قيمة كبيرة لأن العديد من صيادي الأنقاض الذين انسحبوا من المهمة اكتشفوا شيئًا غير طبيعي إلى حد ما.
في هذه اللحظة، كاظ صدى صوت السقوط لا يزال يتردد في المنطقة. لم يهدأ تماما.
سرعان ما ظهر حاجز حماية غير مكتمل على حافة الطريق. في الخارج كان هناك حمام سباحة مليء بمياه الأمطار، لكن لم يكن معروفًا الغرض من استخدامه.
قبل أن يتمكن لونغ يويهونغ و تشانغ جيان ياو من التفاعل، رأوا شخصًا يسير من زاوية الطريق أمامهم.
قبل أن يتمكن لونغ يويهونغ و تشانغ جيان ياو من التفاعل، رأوا شخصًا يسير من زاوية الطريق أمامهم.
كان هذا الشخص أطول قليلاً من تشانغ جيان ياو. كان ‘جسده’ كله مصنوعًا من المعدن الأسود. تم تجهيز ‘ذراعه’ اليسرى بقاذفة قنابل، بينما احتوت راحة ‘يده’ اليمنى على فوهة قاذف لهب وفتحة إطلاق ليزر.
عند رؤية صدقه، ظهر شخص آخر على الجانب الآخر بنفس الموقف اليقظ.
لقد كان ‘يرتدي’ رداء راهب أصفر ممزّق وكاسايا حمراء كبيرة. كان على وجهه زوج من العيون الحمراء المتلألئة.
كان هذا الشخص أطول قليلاً من تشانغ جيان ياو. كان ‘جسده’ كله مصنوعًا من المعدن الأسود. تم تجهيز ‘ذراعه’ اليسرى بقاذفة قنابل، بينما احتوت راحة ‘يده’ اليمنى على فوهة قاذف لهب وفتحة إطلاق ليزر.
~~~~~~~~~~~~
لم يلتقطها هاريس براون ورفيقته، سامحين بسقوط الكيسين الصغيرتين من البسكويت المضغوط على الأرض. كانوا يخشون أن يقوم الاثنان الآخران بإطلاق النار عندما يمسكان البسكويت.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم????
لم يتفاعل كل من تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ على الفور حتى رآهما ركاب الدراجتين.
أراكم عدا إن شاء الله
فكر الرجل الأصلع للحظة وقال، “هاريس براون، صياد متوسط.” لم يُظهر شارة الصياد الخاصة به أو جعل تشانغ جيان ياو يظهر خاصته له. كان هذا لأنهم كانوا في أنقاض. بدون آلة خاصة لقراءة المعلومات الموجودة في الشريحة، كان من المستحيل تحديد مالك الشارة الحقيقي والرتبة الائتمانية المقابلة.
إستمتعوا~~~
في بعض الغرف التي لم يكن بها جدران على اليسار أو اليمين، كان بإمكانهم رؤية الأخاديد التي تستطيع السماح للناس بالوقوف أو الاستلقاء.
تجمد تعبير هاريس براون قليلاً. “لا. من الواضح أن أحدهم قد اكتشف الجثث قبل أن نكتشفها وأخذ كل متعلقاتها”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
