موت غريب.
35: موت غريب.
“تشانغ جيان ياو”. رد تشانغ جيان ياو بهدوء “صياد أنقاض رسمي. ماذا عنك؟”
لم يتفاعل كل من تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ على الفور حتى رآهما ركاب الدراجتين.
ثم أخذ هاريس براون نفسًا صامتًا واستمر. “تنهد، لم يتركوا حتى خصلة من الشعر. وإلا، لكان سيكون بإمكاني الحصول على شعر مستعار لنفسي. باختصار، تخلينا عن المهمة وعادنا مباشرةً بعد أن رأينا تلك الجثث. لم نجرؤ على الراحة كثيرًا. لقد وصلنا إلى هنا منذ ساعة فقط”.
كلاانغ! كلاانغ!
أراكم عدا إن شاء الله
تخلى الثنائي المسلح على الفور عن دراجاتهم واندفعوا للاختباء خلف عقبة قريبة.
بعد أن كانت المسافة كافية بين الطرفين- بحيث لم يتمكن حتى القناص من ضربهما- طلب هاريس براون من رفيقته التقاط البسكويت المضغوط ودفعا دراجاتهما.
عند رؤية هذا المشهد، عاد تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ إلى رشدهما. لم يواصلوا رفع بنادقهم الهجومية بيقظة وغريزيا سرعان ما انقضوا على الجانب واستخدموا العمودين عند مدخل المستشفى لتوفير غطاء لهم.
أراكم عدا إن شاء الله
أصبح المشهد على الفور هادئًا للغاية، مع صوت الطيور العرضي فقط قادم من مسافة .
كلاانغ! كلاانغ!
عند رؤية لونغ يويهونغ يرفع جهاز اللاسلكي على ما يبدو، رفع تشانغ جيان ياو صوته وصرخ، “نحن لا نعني أي ضرر!”
لقد كان ‘يرتدي’ رداء راهب أصفر ممزّق وكاسايا حمراء كبيرة. كان على وجهه زوج من العيون الحمراء المتلألئة.
بعد صمت قصير، بدا صوت أجش قليلاً من الجانب الآخر كما لو كان مسدود بالبلغم. “ولا نحن أيضا!”
نظر إليه تشانغ جيان ياو. “لا يبدو من أنه من الحظ أن تقول مثل هذه الأشياء في وقت مثل هذا.”
أجاب تشانغ جيان ياو على الفور، “ربما يمكننا تبادل المعلومات!”
كان هذا الشخص أطول قليلاً من تشانغ جيان ياو. كان ‘جسده’ كله مصنوعًا من المعدن الأسود. تم تجهيز ‘ذراعه’ اليسرى بقاذفة قنابل، بينما احتوت راحة ‘يده’ اليمنى على فوهة قاذف لهب وفتحة إطلاق ليزر.
بعد بضع ثوانٍ، صرخ أحدهم، “التواصل هكذا لا يبدو مريحًا للغاية!”
“نعم.” أجاب تشانغ جيان ياو بصراحة قبل أن يسأل، “هل توليتم أيضًا مهمة العثور على الزميل ذو الشعر الأسود والعيون الذهبية؟”
“إذن دعونا نقترب قليلاً!” اقترح تشانغ جيان ياو بصوتٍ عالٍ دون تفكير.
أومأ تشانغ جيان ياو قليلا. “السؤال الأخير. هل هناك أي صائدي أنقاض أو بدو هنا؟”
تحدث الاثنان الآخران بصوت منخفض مع وجود عقبة في الطريق. ومع ذلك، لم يتمكن تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ من سماع المحتويات الدقيقة بسبب المسافة.
نظر إليه تشانغ جيان ياو. “لا يبدو من أنه من الحظ أن تقول مثل هذه الأشياء في وقت مثل هذا.”
في أقل من دقيقة، رد الطرف الآخر، “حسنًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن دعونا نقترب قليلاً!” اقترح تشانغ جيان ياو بصوتٍ عالٍ دون تفكير.
التفت تشانغ جيان ياو إلى لونغ يويهونغ وقال، “سآكون بالأمام. أنت أحرص المؤخرة وإحظى بشرف تقديم الدعم والحماية”.
سار هو و لونغ يويهونغ على الفور نحو مدخل أنقاض مصنع الفولاذ. لم يتخلوا عن حذرهم من هاريس براون ورفيقته.
“حسنا.” أطلق لونغ يويهونغ قبضته على مقبض البندقية وأشار إلى أنه قد كان على ما يرام مع ذلك.
“حسنا.” أطلق لونغ يويهونغ قبضته على مقبض البندقية وأشار إلى أنه قد كان على ما يرام مع ذلك.
لم يحاول تشانغ جيان ياو جعل الطرف الآخر يترك مكان اختبائه. حمل بندقيته الهجومية وترك العمود خطوة بخطوة وعضلاته متوترة. خلال هذه العملية، كان يقظًا للغاية، ومستعدًا للانقضاض والدحرجة في أي لحظة.
‘ماذا الجحيم قد كان هذا السؤال…’ لم يستطع لونغ يويهونغ إلا أن ينتقد تشانغ جيان ياو داخليًا.
عند رؤية صدقه، ظهر شخص آخر على الجانب الآخر بنفس الموقف اليقظ.
أجاب تشانغ جيان ياو على الفور، “ربما يمكننا تبادل المعلومات!”
كان هذا الرجل في الثلاثينيات من عمره وطوله حوالي الـ1.7 متر. كان يرتدي سترة، متسخة، زرقاء داكنة منكمشة قليلاً مع ثلاث إلى أربع بقع. كان انحسار خط شعره دليلاً على صلعه الشديد. كان شعره أصفر شاحبًا، وعيناه زرقاوتان فاتحتان. كانت ملامح وجهه وخطوطه عميقة نسبيًا. كان الاختلاف الواضح بينه وبين أشخاص مثل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ هو أنه كان لديه عرقية النهر الأحمر.
تجاهل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ هذه الأماكن مؤقتًا وتوغلا بشكل أعمق في منطقة المصنع.
ربما نتيجة عيشه في البرية لفترة طويلة، كان جلده يعاني من العديد من الشقوق الجافة، وكانت أظافره سوداء بشكل واضح. أمسك الرجل بندقيته بإحكام وأغلق المسافة بينه وبين تشانغ جيان ياو مترًا بمتر.
التفت تشانغ جيان ياو إلى لونغ يويهونغ وقال، “سآكون بالأمام. أنت أحرص المؤخرة وإحظى بشرف تقديم الدعم والحماية”.
بعد أن دخلوا في نطاق مناسب للمحادثة، ترك لونغ يويهونغ والشخص الآخر أماكن اختبائهم واقتربوا من رفاقهم.
تجاهل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ هذه الأماكن مؤقتًا وتوغلا بشكل أعمق في منطقة المصنع.
“كيف سأخاطبك؟” كما كان من قبل، استخدم الرجل الأصلع لغة أراضي الرماد- اللغة الأم لتشانغ جيان ياو والآخرين- على عكس لغة النهر الأحمر. بينما كان يتحدث، لم يرتاح وظل يقظًا للغاية.
عند رؤية صدقه، ظهر شخص آخر على الجانب الآخر بنفس الموقف اليقظ.
“تشانغ جيان ياو”. رد تشانغ جيان ياو بهدوء “صياد أنقاض رسمي. ماذا عنك؟”
فكر الرجل الأصلع للحظة وقال، “هاريس براون، صياد متوسط.” لم يُظهر شارة الصياد الخاصة به أو جعل تشانغ جيان ياو يظهر خاصته له. كان هذا لأنهم كانوا في أنقاض. بدون آلة خاصة لقراءة المعلومات الموجودة في الشريحة، كان من المستحيل تحديد مالك الشارة الحقيقي والرتبة الائتمانية المقابلة.
تنهد لونغ يويهونغ، الذي أراد الإجابة، بإرتياح. كان خائفًا جدًا من أن ينفعل تشانغ جيان ياو في مثل هذا الوقت. فبعد كل شيء، لم يكونوا مألوفين ببعضهم البعض، ولا يمكن للجميع تقدير “روح الدعابة” أو تحملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت محادثة هاريس براون و تشانغ جيان ياو أقرب إلى “حديث صغير” لتهدئة الأجواء.
فكر الرجل الأصلع للحظة وقال، “هاريس براون، صياد متوسط.” لم يُظهر شارة الصياد الخاصة به أو جعل تشانغ جيان ياو يظهر خاصته له. كان هذا لأنهم كانوا في أنقاض. بدون آلة خاصة لقراءة المعلومات الموجودة في الشريحة، كان من المستحيل تحديد مالك الشارة الحقيقي والرتبة الائتمانية المقابلة.
“حسنا.” لم يعترض لونغ يويهونغ.
في البرية، سجل العديد من الناس أنفسهم عرضيا على أنهم صيادون أو حصلوا على الغرض المقابل من جثث أعدائهم. مجرد الحصول على شارة لم يعني شيئًا. كانت تقنية نقش الاسم على الشارة بدائية للغاية ومن السهل جدًا تقليدها. الأهم من ذلك، يمكن للشخص الذي يحمل الشارة ببساطة الإبلاغ بالاسم الموجود على الشارة دون استخدام اسمه الحقيقي.
لم يدير هاريس براون رأسه. “كنا على دراجات، لذا يمكننا استخدام بعض المسارات الصغيرة في المستنقع. ومع ذلك، لن تتمكن السيارات والدراجات النارية من المرور من خلالها ولم يمكنها إلا الالتفاف”.
كانت محادثة هاريس براون و تشانغ جيان ياو أقرب إلى “حديث صغير” لتهدئة الأجواء.
شعر لونغ يويهونغ بقشعريرة تنزل أسفل عموده الفقري، والوخز في فروة رأسه. ومع ذلك، سرعان ما تلاشى هذا الشعور من خلال سؤال تشانغ جيان ياو.
نظر تشانغ جيان ياو إلى رفيق هاريس براون وأدرك أنها قد كانت امرأة. كان طولها أكثر من الـ1.60 متراً ولديها ملامح وجه متوسطة. تدلى شعرها الكتاني إلى كتفيها بشكل طبيعي. كانت ترتدي قبعة بيج كانت نظيفة نسبيًا.
“حسنا.” أطلق لونغ يويهونغ قبضته على مقبض البندقية وأشار إلى أنه قد كان على ما يرام مع ذلك.
“يبدو أنكم لم تحصلوا على أي شيء؟” أعاد تشانغ جيان ياو نظرته إلى هاريس براون.
كان هذا الشخص أطول قليلاً من تشانغ جيان ياو. كان ‘جسده’ كله مصنوعًا من المعدن الأسود. تم تجهيز ‘ذراعه’ اليسرى بقاذفة قنابل، بينما احتوت راحة ‘يده’ اليمنى على فوهة قاذف لهب وفتحة إطلاق ليزر.
أجاب هاريس براون بدون ابتسامة. “كنت أمر فقط وقضيت بعض الوقت في المحاولة. من الطبيعي جدًا ألا تجد أي شيء. في هذه الأنقاض، من الصعب جدًا الحصول على الإمدادات بدون معدات مناسبة. هل هذه هي المرة الأولى لك هنا؟”
“نعم.” أجاب تشانغ جيان ياو بصراحة قبل أن يسأل، “هل توليتم أيضًا مهمة العثور على الزميل ذو الشعر الأسود والعيون الذهبية؟”
أصبح تعبير هاريس براون رسميًا تدريجيًا. “نعم، كنا شمال محطة يويلو في ذلك الوقت. بعد الفجر، واصلنا التقدم. اكتشفنا العديد من الجثث- أناس من الواضح أنهم ماتوا قبل ساعات قليلة.”
أومأ هاريس براون برأسه قليلا. “سأقدم لك نصيحة تحتاج إلى الدفع: تخلوا عن هذه المهمة. لم يكن الوضع هادئًا شمال محطة يويلو مؤخرًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون الخارج المنطقة السكنية. هل نبحث في هذا المكان أم بالداخل؟” سأل لونغ يويهونغ بتردد.
“هل لذلك علاقة بالشذوذ في أعماق المستنقع؟ جميعكم سمعتم الزئير تلك الليلة، أليس كذلك؟” ضغط تشانغ جيان ياو.
سار هو و لونغ يويهونغ على الفور نحو مدخل أنقاض مصنع الفولاذ. لم يتخلوا عن حذرهم من هاريس براون ورفيقته.
أصبح تعبير هاريس براون رسميًا تدريجيًا. “نعم، كنا شمال محطة يويلو في ذلك الوقت. بعد الفجر، واصلنا التقدم. اكتشفنا العديد من الجثث- أناس من الواضح أنهم ماتوا قبل ساعات قليلة.”
أجاب تشانغ جيان ياو على الفور، “ربما يمكننا تبادل المعلومات!”
“لم يكن لهذه الجثث أي جروح قاتلة، لكن تعابيرها قد كانت مشوهة. أظهر البعض الألم، وكان البعض ممتلئًا بالخوف، وبدا البعض وكأنهم يضحكون. كانت ابتساماتهم مرعبة”.
دخل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ المنطقة وسارا صعودًا ونزولاً على الطريق، عابرين الغابة الفولاذية الصدئة.
شعر لونغ يويهونغ بقشعريرة تنزل أسفل عموده الفقري، والوخز في فروة رأسه. ومع ذلك، سرعان ما تلاشى هذا الشعور من خلال سؤال تشانغ جيان ياو.
أجاب هاريس براون بدون ابتسامة. “كنت أمر فقط وقضيت بعض الوقت في المحاولة. من الطبيعي جدًا ألا تجد أي شيء. في هذه الأنقاض، من الصعب جدًا الحصول على الإمدادات بدون معدات مناسبة. هل هذه هي المرة الأولى لك هنا؟”
“لم تكن هناك جروح مميتة.. وماذا عن الملابس؟ هل كان لا يزال لديهم ملابس؟”
بعد مشاهدة الثنائي وهم يغادرون الأنقاض على دراجاتهما، نظر تشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ حول الساحة خلف الباب ببنادقهم الهجومية.
‘ماذا الجحيم قد كان هذا السؤال…’ لم يستطع لونغ يويهونغ إلا أن ينتقد تشانغ جيان ياو داخليًا.
“محترف”، مدح تشانغ جيان ياو، مما جعل هاريس براون يشعر بأنه لم يستطيع مواكبة المحادثة.
تجمد تعبير هاريس براون قليلاً. “لا. من الواضح أن أحدهم قد اكتشف الجثث قبل أن نكتشفها وأخذ كل متعلقاتها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم????
“محترف”، مدح تشانغ جيان ياو، مما جعل هاريس براون يشعر بأنه لم يستطيع مواكبة المحادثة.
التفت تشانغ جيان ياو إلى لونغ يويهونغ وقال، “سآكون بالأمام. أنت أحرص المؤخرة وإحظى بشرف تقديم الدعم والحماية”.
ثم أخذ هاريس براون نفسًا صامتًا واستمر. “تنهد، لم يتركوا حتى خصلة من الشعر. وإلا، لكان سيكون بإمكاني الحصول على شعر مستعار لنفسي. باختصار، تخلينا عن المهمة وعادنا مباشرةً بعد أن رأينا تلك الجثث. لم نجرؤ على الراحة كثيرًا. لقد وصلنا إلى هنا منذ ساعة فقط”.
‘ماذا الجحيم قد كان هذا السؤال…’ لم يستطع لونغ يويهونغ إلا أن ينتقد تشانغ جيان ياو داخليًا.
علق تشانغ جيان ياو بشكل عرضي: “هذا سريع جدًا”.
لقد بدا وكأن تشانغ جيان ياو قد كان في تفكير بينما سأل، “ماذا لو لم يكن لدينا هذه الأسلحة؟”
لم يدير هاريس براون رأسه. “كنا على دراجات، لذا يمكننا استخدام بعض المسارات الصغيرة في المستنقع. ومع ذلك، لن تتمكن السيارات والدراجات النارية من المرور من خلالها ولم يمكنها إلا الالتفاف”.
تجاهل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ هذه الأماكن مؤقتًا وتوغلا بشكل أعمق في منطقة المصنع.
أومأ تشانغ جيان ياو قليلا. “السؤال الأخير. هل هناك أي صائدي أنقاض أو بدو هنا؟”
سار هو و لونغ يويهونغ على الفور نحو مدخل أنقاض مصنع الفولاذ. لم يتخلوا عن حذرهم من هاريس براون ورفيقته.
“هناك عدد قليل. ومع ذلك، بالنظر إلى معداتكم، فإنهم لن يستفزوكم طالما أنكم لن تشنوا هجومًا عليهم”. عكس رأس هاريس براون القليل من الضوء وهو يقف تحت الشمس.
لقد كان إنسانًا. كان جسده قد تضرر بالفعل، وتدفق الدم بسرعة.
لقد بدا وكأن تشانغ جيان ياو قد كان في تفكير بينما سأل، “ماذا لو لم يكن لدينا هذه الأسلحة؟”
عند رؤية هذا المشهد، عاد تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ إلى رشدهما. لم يواصلوا رفع بنادقهم الهجومية بيقظة وغريزيا سرعان ما انقضوا على الجانب واستخدموا العمودين عند مدخل المستشفى لتوفير غطاء لهم.
تشوه وجه هاريس براون فجأة. “في أراضي الرماد، الضعف خطيئة.” أصبحت عيناه شرسة قليلاً، وكشفت عن بعض الكراهية غير المخفية.
عند رؤية هذا المشهد، عاد تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ إلى رشدهما. لم يواصلوا رفع بنادقهم الهجومية بيقظة وغريزيا سرعان ما انقضوا على الجانب واستخدموا العمودين عند مدخل المستشفى لتوفير غطاء لهم.
دون انتظار أن يسأل تشانغ جيان ياو مرةً أخرى، قام بالزفير وأعاد تعبيره إلى طبيعته. “حان دوري لأسأل. هذا هو الدفع مقابل النصيحة التي قدمتها للتو”.
تجاهل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ هذه الأماكن مؤقتًا وتوغلا بشكل أعمق في منطقة المصنع.
لم يكن يتوقع في الواقع أن يقدم تشانغ جيان ياو إجابة محددة أو يتراجع عن كلمته. فبعد كل شيء، لم تكن المعلومات الواردة في نصيحته ذات قيمة كبيرة لأن العديد من صيادي الأنقاض الذين انسحبوا من المهمة اكتشفوا شيئًا غير طبيعي إلى حد ما.
في البرية، سجل العديد من الناس أنفسهم عرضيا على أنهم صيادون أو حصلوا على الغرض المقابل من جثث أعدائهم. مجرد الحصول على شارة لم يعني شيئًا. كانت تقنية نقش الاسم على الشارة بدائية للغاية ومن السهل جدًا تقليدها. الأهم من ذلك، يمكن للشخص الذي يحمل الشارة ببساطة الإبلاغ بالاسم الموجود على الشارة دون استخدام اسمه الحقيقي.
الى جانب ذلك، مر أكثر من يوم. علاوةً على ذلك، سيستغرق الوصول إلى شمال محطة يويلو يومًا على الأقل. بهذا المعدل، حتى لو لم يقدم هاريس لهم أي نصيحة وسمح للشخصين مقابله بالذهاب، فقد لا يتمكنون من الوصول في الوقت المناسب.
أجاب تشانغ جيان ياو على الفور، “ربما يمكننا تبادل المعلومات!”
“هل يمكنني استخدام طريقة دفع أخرى؟” أطلق تشانغ جيان ياو يده اليسرى التي كانت تمسك مخزن البندقية الهجومية- ومد يده في جيبه.
“محترف”، مدح تشانغ جيان ياو، مما جعل هاريس براون يشعر بأنه لم يستطيع مواكبة المحادثة.
“هذا يعتمد.” رفع هاريس براون ورفيقه حذرهم فجأة، خائفين من أن يقوم تشانغ جيان ياو بإخراج شيء خطير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف سأخاطبك؟” كما كان من قبل، استخدم الرجل الأصلع لغة أراضي الرماد- اللغة الأم لتشانغ جيان ياو والآخرين- على عكس لغة النهر الأحمر. بينما كان يتحدث، لم يرتاح وظل يقظًا للغاية.
أخرج تشانغ جيان ياو كيسين صغيرين من البسكويت المضغوط بسرعة وأظهرهما. كان من المفترض أن يكون هذا جزءًا من غدائه في أنقاض المصنع.
أصبح تعبير هاريس براون رسميًا تدريجيًا. “نعم، كنا شمال محطة يويلو في ذلك الوقت. بعد الفجر، واصلنا التقدم. اكتشفنا العديد من الجثث- أناس من الواضح أنهم ماتوا قبل ساعات قليلة.”
“…ممتاز. أنت كريم جدا.” لم يتوقع هاريس براون أن يكون مستعدًا للدفع بالطعام. كان البسكويت بالكاد سيكفيهم لتحضير وجبة.
“محترف”، مدح تشانغ جيان ياو، مما جعل هاريس براون يشعر بأنه لم يستطيع مواكبة المحادثة.
ألقى تشانغ جيان ياو على الفور للكيسين للصغيرين من البسكويت المضغوط.
“نعم.” أجاب تشانغ جيان ياو بصراحة قبل أن يسأل، “هل توليتم أيضًا مهمة العثور على الزميل ذو الشعر الأسود والعيون الذهبية؟”
لم يلتقطها هاريس براون ورفيقته، سامحين بسقوط الكيسين الصغيرتين من البسكويت المضغوط على الأرض. كانوا يخشون أن يقوم الاثنان الآخران بإطلاق النار عندما يمسكان البسكويت.
“ما هذا المكان؟” سأل لونغ يويهونغ في حيرة.
“لنتحدث لاحقًا.” ابتسم تشانغ جيان ياو كما لو كان يودع صديقًا عزيزًا.
“حسنا.” لم يعترض لونغ يويهونغ.
سار هو و لونغ يويهونغ على الفور نحو مدخل أنقاض مصنع الفولاذ. لم يتخلوا عن حذرهم من هاريس براون ورفيقته.
تماما عندما قال ذلك، رنّت رنة مفاجئة من الأعلى.
كان الأمر نفسه بالنسبة للطرف الآخر.
في البرية، سجل العديد من الناس أنفسهم عرضيا على أنهم صيادون أو حصلوا على الغرض المقابل من جثث أعدائهم. مجرد الحصول على شارة لم يعني شيئًا. كانت تقنية نقش الاسم على الشارة بدائية للغاية ومن السهل جدًا تقليدها. الأهم من ذلك، يمكن للشخص الذي يحمل الشارة ببساطة الإبلاغ بالاسم الموجود على الشارة دون استخدام اسمه الحقيقي.
بعد أن كانت المسافة كافية بين الطرفين- بحيث لم يتمكن حتى القناص من ضربهما- طلب هاريس براون من رفيقته التقاط البسكويت المضغوط ودفعا دراجاتهما.
كان هذا الشخص أطول قليلاً من تشانغ جيان ياو. كان ‘جسده’ كله مصنوعًا من المعدن الأسود. تم تجهيز ‘ذراعه’ اليسرى بقاذفة قنابل، بينما احتوت راحة ‘يده’ اليمنى على فوهة قاذف لهب وفتحة إطلاق ليزر.
بعد مشاهدة الثنائي وهم يغادرون الأنقاض على دراجاتهما، نظر تشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ حول الساحة خلف الباب ببنادقهم الهجومية.
“يبدو أنكم لم تحصلوا على أي شيء؟” أعاد تشانغ جيان ياو نظرته إلى هاريس براون.
“يجب أن يكون الخارج المنطقة السكنية. هل نبحث في هذا المكان أم بالداخل؟” سأل لونغ يويهونغ بتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف سأخاطبك؟” كما كان من قبل، استخدم الرجل الأصلع لغة أراضي الرماد- اللغة الأم لتشانغ جيان ياو والآخرين- على عكس لغة النهر الأحمر. بينما كان يتحدث، لم يرتاح وظل يقظًا للغاية.
لم ينظر تشانغ جيان ياو إلى المباني “الخضراء” التي انهارت أو تهدمت على جانبي الساحة. أشار إلى الباب وقال، “لنذهب إلى الداخل أولاً ونكتشف التصميم الأساسي.”
على الجانب الأيمن من هذا المكان كان هناك صف من الغرف الفردية الطويلة جدًا وغير المأهولة والواسعة. علاوة على ذلك، لم يكونوا مثل تلك في قسم العيادة الخارجي. فصلت الجدران هذه الغرف الصغيرة. لم يكن هناك سوى عمود في المنتصف كخط فاصل.
“حسنا.” لم يعترض لونغ يويهونغ.
تحدث الاثنان الآخران بصوت منخفض مع وجود عقبة في الطريق. ومع ذلك، لم يتمكن تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ من سماع المحتويات الدقيقة بسبب المسافة.
ثم مروا عبر الباب الحديدي الأسود الذي يتسع لعدة سيارات.
تحدث الاثنان الآخران بصوت منخفض مع وجود عقبة في الطريق. ومع ذلك، لم يتمكن تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ من سماع المحتويات الدقيقة بسبب المسافة.
نظر لونغ يويهونغ إلى الوراء وتنهد. “يبدو أنه لصائدي الأنقاض حدود. لم يتم إزالة هذا الباب وابعاده”.
التفت تشانغ جيان ياو إلى لونغ يويهونغ وقال، “سآكون بالأمام. أنت أحرص المؤخرة وإحظى بشرف تقديم الدعم والحماية”.
نظر تشانغ جيان ياو أكثر. “ربما لا يستحق.”
لقد كان إنسانًا. كان جسده قد تضرر بالفعل، وتدفق الدم بسرعة.
لم يقولوا أي شيء آخر وتوغلوا أكثر في مصنع الفولاذ على طول الطريق الواسع لكن الممزق.
في بعض الغرف التي لم يكن بها جدران على اليسار أو اليمين، كان بإمكانهم رؤية الأخاديد التي تستطيع السماح للناس بالوقوف أو الاستلقاء.
على الجانب الأيمن من هذا المكان كان هناك صف من الغرف الفردية الطويلة جدًا وغير المأهولة والواسعة. علاوة على ذلك، لم يكونوا مثل تلك في قسم العيادة الخارجي. فصلت الجدران هذه الغرف الصغيرة. لم يكن هناك سوى عمود في المنتصف كخط فاصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تكن هناك جروح مميتة.. وماذا عن الملابس؟ هل كان لا يزال لديهم ملابس؟”
في بعض الغرف التي لم يكن بها جدران على اليسار أو اليمين، كان بإمكانهم رؤية الأخاديد التي تستطيع السماح للناس بالوقوف أو الاستلقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يعتمد.” رفع هاريس براون ورفيقه حذرهم فجأة، خائفين من أن يقوم تشانغ جيان ياو بإخراج شيء خطير.
“ما هذا المكان؟” سأل لونغ يويهونغ في حيرة.
أراكم عدا إن شاء الله
هز تشانغ جيان ياو رأسه. “لا أدري. ومع ذلك، ألا تعتقد أنه سيكون من الملائم جدًا إصلاح الجزء السفلي من السيارة أثناء الوقوف في تلك الأخاديد؟”
كان هذا الرجل في الثلاثينيات من عمره وطوله حوالي الـ1.7 متر. كان يرتدي سترة، متسخة، زرقاء داكنة منكمشة قليلاً مع ثلاث إلى أربع بقع. كان انحسار خط شعره دليلاً على صلعه الشديد. كان شعره أصفر شاحبًا، وعيناه زرقاوتان فاتحتان. كانت ملامح وجهه وخطوطه عميقة نسبيًا. كان الاختلاف الواضح بينه وبين أشخاص مثل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ هو أنه كان لديه عرقية النهر الأحمر.
”هذه منطقة إصلاح؟ المساحة الموجودة بجانبنا تعادل المرآب؟” توصل لونغ يويهونغ إلى إدراك. “تذكر تسميتها لاحقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع إلا أن يقول، “ألم يُقال أن هناك صائدي أنقاض الآخرين هنا؟ لماذا لم نواجه أيًا منهم؟”
على يسار الطريق كان هناك بركة فاسدة، ومجموعة صغيرة من الأشجار، ومبنى صغير مختبئ في أعماق المساحات الخضراء.
نظر تشانغ جيان ياو إلى رفيق هاريس براون وأدرك أنها قد كانت امرأة. كان طولها أكثر من الـ1.60 متراً ولديها ملامح وجه متوسطة. تدلى شعرها الكتاني إلى كتفيها بشكل طبيعي. كانت ترتدي قبعة بيج كانت نظيفة نسبيًا.
تجاهل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ هذه الأماكن مؤقتًا وتوغلا بشكل أعمق في منطقة المصنع.
“حسنا.” أطلق لونغ يويهونغ قبضته على مقبض البندقية وأشار إلى أنه قد كان على ما يرام مع ذلك.
وسرعان ما وصلوا بالقرب من “المداخن” الشاهقة. رأوا العديد من الهياكل الفولاذية والمباني الوعرة التي أقيمت حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشوه وجه هاريس براون فجأة. “في أراضي الرماد، الضعف خطيئة.” أصبحت عيناه شرسة قليلاً، وكشفت عن بعض الكراهية غير المخفية.
انزلقت أنابيب كبيرة من الحديد الأسود تشبه التنانين من “المدخنة” إلى مناطق مختلفة بزوايا غير شديدة الانحدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشانغ جيان ياو أكثر. “ربما لا يستحق.”
لم تكن هذه الأنابيب مختومة. لقد بدت وكأنها النصف المتبقي بعد تقطيعها بشكل عمودي.
بعد مشاهدة الثنائي وهم يغادرون الأنقاض على دراجاتهما، نظر تشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ حول الساحة خلف الباب ببنادقهم الهجومية.
دخل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ المنطقة وسارا صعودًا ونزولاً على الطريق، عابرين الغابة الفولاذية الصدئة.
بعد صمت قصير، بدا صوت أجش قليلاً من الجانب الآخر كما لو كان مسدود بالبلغم. “ولا نحن أيضا!”
سرعان ما ظهر حاجز حماية غير مكتمل على حافة الطريق. في الخارج كان هناك حمام سباحة مليء بمياه الأمطار، لكن لم يكن معروفًا الغرض من استخدامه.
نظر إليه تشانغ جيان ياو. “لا يبدو من أنه من الحظ أن تقول مثل هذه الأشياء في وقت مثل هذا.”
نظرًا لأن هذا المكان كان محمي من أشعة الشمس من الأعلى، فقد جعل ذلك البيئة المحيطة تبدو كئيبة ومظلمة للغاية. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن هناك صوت- فقط صمت. خفق قلب لونغ يويهونغ وهو يمشي.
لقد كان إنسانًا. كان جسده قد تضرر بالفعل، وتدفق الدم بسرعة.
لم يستطع إلا أن يقول، “ألم يُقال أن هناك صائدي أنقاض الآخرين هنا؟ لماذا لم نواجه أيًا منهم؟”
“تشانغ جيان ياو”. رد تشانغ جيان ياو بهدوء “صياد أنقاض رسمي. ماذا عنك؟”
نظر إليه تشانغ جيان ياو. “لا يبدو من أنه من الحظ أن تقول مثل هذه الأشياء في وقت مثل هذا.”
فكر الرجل الأصلع للحظة وقال، “هاريس براون، صياد متوسط.” لم يُظهر شارة الصياد الخاصة به أو جعل تشانغ جيان ياو يظهر خاصته له. كان هذا لأنهم كانوا في أنقاض. بدون آلة خاصة لقراءة المعلومات الموجودة في الشريحة، كان من المستحيل تحديد مالك الشارة الحقيقي والرتبة الائتمانية المقابلة.
تماما عندما قال ذلك، رنّت رنة مفاجئة من الأعلى.
وسرعان ما وصلوا بالقرب من “المداخن” الشاهقة. رأوا العديد من الهياكل الفولاذية والمباني الوعرة التي أقيمت حولها.
سقطت شخصية سوداء بسرعة. بعد الاصطدام بالهيكل الفولاذي والأجزاء التي امتدت من المبنى عدة مرات، سقط الشكل بثقل أمامهم.
“محترف”، مدح تشانغ جيان ياو، مما جعل هاريس براون يشعر بأنه لم يستطيع مواكبة المحادثة.
لقد كان إنسانًا. كان جسده قد تضرر بالفعل، وتدفق الدم بسرعة.
دخل تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ المنطقة وسارا صعودًا ونزولاً على الطريق، عابرين الغابة الفولاذية الصدئة.
في هذه اللحظة، كاظ صدى صوت السقوط لا يزال يتردد في المنطقة. لم يهدأ تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون الخارج المنطقة السكنية. هل نبحث في هذا المكان أم بالداخل؟” سأل لونغ يويهونغ بتردد.
قبل أن يتمكن لونغ يويهونغ و تشانغ جيان ياو من التفاعل، رأوا شخصًا يسير من زاوية الطريق أمامهم.
لقد كان ‘يرتدي’ رداء راهب أصفر ممزّق وكاسايا حمراء كبيرة. كان على وجهه زوج من العيون الحمراء المتلألئة.
كان هذا الشخص أطول قليلاً من تشانغ جيان ياو. كان ‘جسده’ كله مصنوعًا من المعدن الأسود. تم تجهيز ‘ذراعه’ اليسرى بقاذفة قنابل، بينما احتوت راحة ‘يده’ اليمنى على فوهة قاذف لهب وفتحة إطلاق ليزر.
ثم مروا عبر الباب الحديدي الأسود الذي يتسع لعدة سيارات.
لقد كان ‘يرتدي’ رداء راهب أصفر ممزّق وكاسايا حمراء كبيرة. كان على وجهه زوج من العيون الحمراء المتلألئة.
سار هو و لونغ يويهونغ على الفور نحو مدخل أنقاض مصنع الفولاذ. لم يتخلوا عن حذرهم من هاريس براون ورفيقته.
~~~~~~~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تكن هناك جروح مميتة.. وماذا عن الملابس؟ هل كان لا يزال لديهم ملابس؟”
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم????
أصبح تعبير هاريس براون رسميًا تدريجيًا. “نعم، كنا شمال محطة يويلو في ذلك الوقت. بعد الفجر، واصلنا التقدم. اكتشفنا العديد من الجثث- أناس من الواضح أنهم ماتوا قبل ساعات قليلة.”
أراكم عدا إن شاء الله
الى جانب ذلك، مر أكثر من يوم. علاوةً على ذلك، سيستغرق الوصول إلى شمال محطة يويلو يومًا على الأقل. بهذا المعدل، حتى لو لم يقدم هاريس لهم أي نصيحة وسمح للشخصين مقابله بالذهاب، فقد لا يتمكنون من الوصول في الوقت المناسب.
إستمتعوا~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنتحدث لاحقًا.” ابتسم تشانغ جيان ياو كما لو كان يودع صديقًا عزيزًا.
“حسنا.” لم يعترض لونغ يويهونغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
