لم يترك شيئ.
34: لم يترك شيئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قريبًا، قريبًا.” طار قلم تشانغ جيان ياو عبر الورقة. أخيرًا، رسم رمزًا غريبًا يشبه الشخص المقرفص في قسم المرضى الداخليين.
شاهد تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ جيانغ بايميان و باي تشين وهما تعودان إلى الجيب وتقودونها إلى مكان مظلم نسبيًا ليس بعيدًا. ثم قاموا بفحص مسدسات طحلب الجليد، ومسدسات يونايتد 202، وبنادق الهائج الهجومية التي كانوا يعلقونها على أكتافهم.
نظر إليه تشانغ جيان ياو. “استخدم عقلك وفكر فيه. ستعرف ما حدث.”
بعد التأكد من كل التفاصيل، تناوبوا على الانحناء لإعادة ربط رواباط أجذيتهك العسكرية مرةً أخرى لضمان عدم حدوث أي خطأ. وبعد تنفيذ ذلك حملوا بنادقهم الهجومية وساروا على طول الطريق الأسمنتي المهجور بسرعة معتدلة متجهين نحو الميدان.
نظر لونغ يويهونغ حوله وأدرك أنه قد كان هناك أبواب في أسفل المبنى. إختلفت المساحة الداخلية بشكل كبير. كانت الغرفتين الأقرب إلى المنحدر مرتبطتين. كانت النوافذ المواجهة للخارج مفتوحة بالكامل ولا تغطي أي شيء. تم تقسيم صف المنازل المكونة من طابق واحد بدقة إلى وحدات صغيرة متطابقة تقريبًا. وبقدر ما يمكن أن يروا، كانت هناك طاولات كل أدراجها مفتوحة ومقاعد عالية مقلوبة.
على الرغم من أنه كان الخريف، وكان الطقس قد أصبح باردًا بالفعل، إلا أنه قد كان لا يزال هناك الكثير من البعوض وسط الأعشاب الضارة. لقد طاروا باستمرار حول تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ.
“يمكن دفعهم”. قال تشانغ جيان ياو ببساطة “ربما جلبوا أيضًا أدوات قطع”.
إحتمله لونغ يويهونغ لفترة من الوقت قبل أن يسأل أخيرًا، “هل علينا أن نتناوب في القضاء على البعوض؟” كان يعتقد أنه يجب على شخص ما أن يكون مسؤولاً عن البقاء يقظا في جميع الأوقات.
نظر لونغ يويهونغ حوله وأدرك أنه قد كان هناك أبواب في أسفل المبنى. إختلفت المساحة الداخلية بشكل كبير. كانت الغرفتين الأقرب إلى المنحدر مرتبطتين. كانت النوافذ المواجهة للخارج مفتوحة بالكامل ولا تغطي أي شيء. تم تقسيم صف المنازل المكونة من طابق واحد بدقة إلى وحدات صغيرة متطابقة تقريبًا. وبقدر ما يمكن أن يروا، كانت هناك طاولات كل أدراجها مفتوحة ومقاعد عالية مقلوبة.
“لماذا لا أساعدك؟” سأله تشانغ جيان ياو وهو ينظر إلى البعوض الأسود الذي يندفع إلى وجه لونغ يويهونغ.
بعد العودة إلى المنحدر، سار تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ إلى الساحة الصغيرة. رأوا أن المبنى المقابل كان قد انهار، والمبنى المكون من أربعة طوابق على اليمين قد كان مغطى بالنباتات الخضراء.
سأل لونغ يويهونغ بحذر، “هل تحاول صفعي؟”
حمل الاثنان بنادقهم الهجومية وفتشوا الغرف واحدة تلو الأخرى. ومع ذلك، لم يتمكنوا من العثور على أي شيء مفيد. حتى الطاولات والكراسي الخشبية كانت في قطع صغيرة أو في حالة خراب. من الواضح أنهم أخذوا لإشعال النار.
“هل لدي مثل هذا الانطباع السيئ عليك؟” ضحك تشانغ جيان ياو بشكل لا إرادي. ثم أخرج من جيبه زجاجة بلاستيكية صغيرة بحجم إصبعه، فك الغطاء ورشها على نفسه. “هل نسيت أن شركتنا تسمى بيولوجيا بانغو؟ طارد البعوض له تأثيرات ممتازة.”
“أعتقد ذلك كل شيئ تقريبا؟ ليس هناك شيء آخر.” لم يستطع لونغ يويهونغ إلا حث تشانغ جيان ياو على المغادرة.
اتسعت عيون لونغ يويهونغ عندما سأل، “مـ- متى أخذته؟ ألم يكن في السيارة؟”
“يمكن دفعهم”. قال تشانغ جيان ياو ببساطة “ربما جلبوا أيضًا أدوات قطع”.
لم يكن هناك أي بعوض تقريبًا في بيولوجيا بانغو. في الأيام القليلة التي انقضت منذ ظهوره على السطح، لم يزعج اليعوض لونغ يويهونغ. لذلك، فقد نسي طارد البعوض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمع لونغ يويهونغ بين مصطلحي “مستشفى” و “محطة راديو” في محاولة لتحديد أب منطقة قد كانت ه\. ومع ذلك، لم يستطع معرفة الجواب. “ماهذا المكان؟” سأل دون الكثير من الترقب، غير مقتنع بأن تشانغ جيان ياو سيستطيع الإجابة.
أجاب تشانغ جيان ياو بصراحة: “لقد كان علي عندما كنت في الخدمة الليلية”.
“حسنا.” زضع تشانغ جيان ياو طارد البعوض بعيدًا.
“أنا- أنا… لماذا لم أصادف أي بعوض عندما كنت في الخدمة؟” كان لونغ يويهونغ مرتبكًا للغاية.
كان هناك خندق تصريف غير واسع للغاية، مليء بالطحالب والأعشاب الضارة.
نظر إليه تشانغ جيان ياو. “استخدم عقلك وفكر فيه. ستعرف ما حدث.”
بعد التأكد من كل التفاصيل، تناوبوا على الانحناء لإعادة ربط رواباط أجذيتهك العسكرية مرةً أخرى لضمان عدم حدوث أي خطأ. وبعد تنفيذ ذلك حملوا بنادقهم الهجومية وساروا على طول الطريق الأسمنتي المهجور بسرعة معتدلة متجهين نحو الميدان.
عندما ظل لونغ يويهونغ في حيرة من أمره، أعلن تشانغ جيان ياو الإجابة. “خلال اليومين اللذين كنا أنا وقائدة الفريق في الخدمة الليلية، كانت ترش طارد البعوض في المناطق المحيطة. في الواقع، عندما نشعل النار لأول مرة، فإنها سترشه أيضًا. ألم تر ذلك من قبل؟”
“قف قف! لا تكرر الأسطر من البرامج الإذاعية”. قاطع لونغ يويهونغ تشانغ جيان ياو على الفور.
“…” لم يتوقع لونغ يويهونغ أن تكون الإجابة بهذه البساطة. حتى لا يتم السخرية منه من قبل تشانغ جيانو، أشار على الفور إلى اليمين وقال، “دعنا نلقي نظرة على تلك المباني أولاً. قالت قائدة الفريق أنهم مستشفى ومحطة إذاعية”.
نظر تشانغ جيان ياو حوله وقال بصوت عميق، “لقد مات منذ فترة طويلة.”
كان يشير إلى المباني الثلاثة التي كانت تحيط بساحة مفتوحة على الجانب الأيمن من المسار الخرساني. كان أحدهم قد انهار بالفعل.
“لقد.. لقد تم نزع الباب؟” شعر لونغ يويهونغ بصداع مفاجئ.
“حسنا.” زضع تشانغ جيان ياو طارد البعوض بعيدًا.
نظر تشانغ جيان ياو حوله وقال بصوت عميق، “لقد مات منذ فترة طويلة.”
“مـ.. ماذا عني؟” سقط فم لونغ يويهونغ مفتوحًا. كان مصدومًا ومذهولًا ومشوشًا.
كان المشي في قسم المرضى الداخلي يعطيه شعورًا دائمًا بالكآبة والبرودة. الرائحة التي استنشقها كانت لها أيضًا غرابة لا توصف. لم تشبه الرائحة المتبقية من العفن المفرط.
ضحك تشانغ جيان ياو بصمت. “لم تقل أنك تريده. كيف لي أن أعرف إذا لم تخبرني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت طاولة خشبية قد سقطت على الأرض، وتناثرت بعض الصفحات المصفرة الممزقة بشكل فوضوي. انحنى الهيكل العظمي على الطاولة. لم يبقَ لحم أو دم، ولم يكن هناك قماش يغطيه. علاوةً على ذلك، فقد العديد من العظام.
“قف قف! لا تكرر الأسطر من البرامج الإذاعية”. قاطع لونغ يويهونغ تشانغ جيان ياو على الفور.
أشار لونغ يويهونغ إلى تشانغ جيان ياو وقاد الطريق إلى الممر بين صفي المنازل.
لم يضايقه تشانغ جيان ياو أكثر من ذلك. قام بفك الغطاء بسرعة ورش طارد البعوض على لونغ يويهونغ. فبعد كل شيء، لقد كانوا في البرية، أنقاض مصنع للفولاذ. كل نكتة يجب أن تتم في حدود المعقول. لم يمكنهم تحمل فقدان التركيز وتقليل حذرهم من المناطق المحيطة.
داخل بيولوجيا بانغو، كان هناك مكان صغير للمرضى في المنطقة السكنية لكل طابق. كانت مسؤولة عن علاج الأمراض العادية التي تشبه الصداع والحمى، والتي قد يعاني منها سكان كل طابق. تم تقسيم مثل هذا المستشفى إلى قسمين- القسم الخارجي به صيدلية من جهة وغرفة استشارة طبيب من جهة أخرى. في القسم الداخلي كان هناك غرفة تقطير وغرفة حقن.
بعد التخلص من البعوض، استدار الاثنان نحو المكان الذي أطلقت عليه جيانغ بايميان اسم مستشفى ومحطة إذاعية. أول ما رأوه كان عمودان منفردان.
من خلال هذه الساحة، لقد بدا وكأنه سيمكن للمرء أن يدخل مباشرةً إلى الطابق الثاني من المبنى على جانب الطريق.
“لقد.. لقد تم نزع الباب؟” شعر لونغ يويهونغ بصداع مفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دخولهم الطريق الرئيسي، رأوا شخصين يخرجان من أعماق مصنع الفولاذ قبل أن يتمكنوا من البحث عن هدفهم التالي. كان كل منهما على دراجة هوائية ويحمل بندقية.
اعترف تشانغ جيان ياو بإيجاز بذلك. “هذا يسمى الذاتية البشرية. لولا أنه لا يمكن إستبدال الأسمنت المحطم والطوب بأي شيء، فقد لا يكون هذان العمودان قائمين هنا”.
“صيادو الأنقلض من قبل لم يتركوا حتى الملابس الداخلية للجثة… العديد من الوحوش كانت هنا أيضًا…” بعد كل شيء، كان لونغ يويهونغ قد خضع لتدريب صارم. لذلك، كان بإمكانه تحديد أشياء كثيرة من الآثار الدقيقة المتبقية.
“تسك، تسك.” تنهد لونغ يويهونغ وسار عبر الأعمدة.
“هل لدي مثل هذا الانطباع السيئ عليك؟” ضحك تشانغ جيان ياو بشكل لا إرادي. ثم أخرج من جيبه زجاجة بلاستيكية صغيرة بحجم إصبعه، فك الغطاء ورشها على نفسه. “هل نسيت أن شركتنا تسمى بيولوجيا بانغو؟ طارد البعوض له تأثيرات ممتازة.”
عندها فقط أدركوا أن صفًا من المنازل كان بجانب الجدار أمام المبنى الأقرب إلى جانب الطريق. كانوا بالحاجة للقيام بلفة واحدة لليمين فقط للوصول إليه. إذا ذهبوا في خط مستقيم، فإنهم سيتجهون أعلى المنحدر ويصلون إلى بركة صغيرة وحديقة وموقف للسيارات.
“أعتقد ذلك كل شيئ تقريبا؟ ليس هناك شيء آخر.” لم يستطع لونغ يويهونغ إلا حث تشانغ جيان ياو على المغادرة.
من خلال هذه الساحة، لقد بدا وكأنه سيمكن للمرء أن يدخل مباشرةً إلى الطابق الثاني من المبنى على جانب الطريق.
“صيادو الأنقلض من قبل لم يتركوا حتى الملابس الداخلية للجثة… العديد من الوحوش كانت هنا أيضًا…” بعد كل شيء، كان لونغ يويهونغ قد خضع لتدريب صارم. لذلك، كان بإمكانه تحديد أشياء كثيرة من الآثار الدقيقة المتبقية.
أشار لونغ يويهونغ إلى تشانغ جيان ياو وقاد الطريق إلى الممر بين صفي المنازل.
فتش الاثنان جانب المبنى مرةً أخرى، لكنهما لم يجدا شيئًا.
كان هناك خندق تصريف غير واسع للغاية، مليء بالطحالب والأعشاب الضارة.
بعد التخلص من البعوض، استدار الاثنان نحو المكان الذي أطلقت عليه جيانغ بايميان اسم مستشفى ومحطة إذاعية. أول ما رأوه كان عمودان منفردان.
نظر لونغ يويهونغ حوله وأدرك أنه قد كان هناك أبواب في أسفل المبنى. إختلفت المساحة الداخلية بشكل كبير. كانت الغرفتين الأقرب إلى المنحدر مرتبطتين. كانت النوافذ المواجهة للخارج مفتوحة بالكامل ولا تغطي أي شيء. تم تقسيم صف المنازل المكونة من طابق واحد بدقة إلى وحدات صغيرة متطابقة تقريبًا. وبقدر ما يمكن أن يروا، كانت هناك طاولات كل أدراجها مفتوحة ومقاعد عالية مقلوبة.
“يمكن دفعهم”. قال تشانغ جيان ياو ببساطة “ربما جلبوا أيضًا أدوات قطع”.
جمع لونغ يويهونغ بين مصطلحي “مستشفى” و “محطة راديو” في محاولة لتحديد أب منطقة قد كانت ه\. ومع ذلك، لم يستطع معرفة الجواب. “ماهذا المكان؟” سأل دون الكثير من الترقب، غير مقتنع بأن تشانغ جيان ياو سيستطيع الإجابة.
“هل لدي مثل هذا الانطباع السيئ عليك؟” ضحك تشانغ جيان ياو بشكل لا إرادي. ثم أخرج من جيبه زجاجة بلاستيكية صغيرة بحجم إصبعه، فك الغطاء ورشها على نفسه. “هل نسيت أن شركتنا تسمى بيولوجيا بانغو؟ طارد البعوض له تأثيرات ممتازة.”
أرجع تشانغ جيان ياو نظرته، أخفض كوعه الأيمن، ورفع فوهة بندقية الهائج الهجومية قليلاً. “قسم العيادة الخارجية.” كان صوته منخفضًا وواثقًا.
“مـ.. ماذا عني؟” سقط فم لونغ يويهونغ مفتوحًا. كان مصدومًا ومذهولًا ومشوشًا.
“هاه؟” فوجئ لونغ يويهونغ بارتباك. كان على وشك أن يسأل كيف تعرف عليه عندما تذكر شيئًا ما فجأة.
“لقد.. لقد تم نزع الباب؟” شعر لونغ يويهونغ بصداع مفاجئ.
داخل بيولوجيا بانغو، كان هناك مكان صغير للمرضى في المنطقة السكنية لكل طابق. كانت مسؤولة عن علاج الأمراض العادية التي تشبه الصداع والحمى، والتي قد يعاني منها سكان كل طابق. تم تقسيم مثل هذا المستشفى إلى قسمين- القسم الخارجي به صيدلية من جهة وغرفة استشارة طبيب من جهة أخرى. في القسم الداخلي كان هناك غرفة تقطير وغرفة حقن.
“أنا- أنا… لماذا لم أصادف أي بعوض عندما كنت في الخدمة؟” كان لونغ يويهونغ مرتبكًا للغاية.
ماعدا لهذه، كان لدى بيولوجيا بانغو ثلاثة مستشفيات كبيرة. كانت تقع في طوابق محددة ومختلفة. لقد تعاملوا بشكل أساسي مع الموظفين الذين لم تتمكن العيادات من علاجهم.
“صيادو الأنقلض من قبل لم يتركوا حتى الملابس الداخلية للجثة… العديد من الوحوش كانت هنا أيضًا…” بعد كل شيء، كان لونغ يويهونغ قد خضع لتدريب صارم. لذلك، كان بإمكانه تحديد أشياء كثيرة من الآثار الدقيقة المتبقية.
كان لونغ يويهونغ يتمتع بصحة جيدة منذ صغره. كما أن والديه وشيوخه لم يواجهوا أي مشاكل كبيرة. لذلك، كان قد ذهب فقط إلى غرفة المرضى في طابقه وطابق الجامعة. لم يذهب إلى المستشفى من قبل، لذلك لم يكن لديه انطباع مباشر عن قسم العيادات الخارجي.
عندما وصلوا إلى الغرفة الأخيرة في صف المباني، فتح لونغ يويهونغ الباب الخشبي نصف المغلق ورأى جمجمة بيضاء. حدق في المحجرين الأسودين لثانية كاملة. مذهول، لقد رفع فجأةً بندقية الهائج الهجومية قليلاً واستعد لإطلاق النار.
توفيت والدة تشانغ جيان ياو بسبب المرض. كما دخلت المستشفى لفترة طويلة قبل وفاتها. في ذلك الوقت، كان على تشانغ جيان ياو التنقل بين المدرسة والمستشفى ومنزله كل يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يضايقه تشانغ جيان ياو أكثر من ذلك. قام بفك الغطاء بسرعة ورش طارد البعوض على لونغ يويهونغ. فبعد كل شيء، لقد كانوا في البرية، أنقاض مصنع للفولاذ. كل نكتة يجب أن تتم في حدود المعقول. لم يمكنهم تحمل فقدان التركيز وتقليل حذرهم من المناطق المحيطة.
بعد معرفة السبب، أغلق لونغ يويهونغ فمه.
بعد العودة إلى المنحدر، سار تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ إلى الساحة الصغيرة. رأوا أن المبنى المقابل كان قد انهار، والمبنى المكون من أربعة طوابق على اليمين قد كان مغطى بالنباتات الخضراء.
استخدم تشانغ جيان ياو ذقنه بدلاً من يده اليمنى وأشار إلى المبنى المكون من طابق واحد. “في هذا الجانب يجب أن يكون قسم العيادات الخارجية وغرف التقطير وغرف الحقن. هناك أكثر من واحدة لكل منها”.
“تسك، تسك.” تنهد لونغ يويهونغ وسار عبر الأعمدة.
ثم واجه منطقة البناء. “يجب أن تكون الغرفتان المتصلتان بأبعد منطقة صيدليتين. يجب أن يكون هناك شباك معدني على النوافذ. يجب أن يكون هناك أيضًا فجوة لتوزيع الأدوية. ومع ذلك، فقد تم نقلهم جميعًا. قد تكون الغرف الأخرى هي غرفة الآلة أو قسم المالية أو المختبر. لا توجد طريقة للتأكد”.
“ماذا يمثل ذلك؟” سأل لونغ يويهونغ بفضول.
“نعم نعم.” لم يرد لونغ يويهونغ.
استخدم تشانغ جيان ياو ذقنه بدلاً من يده اليمنى وأشار إلى المبنى المكون من طابق واحد. “في هذا الجانب يجب أن يكون قسم العيادات الخارجية وغرف التقطير وغرف الحقن. هناك أكثر من واحدة لكل منها”.
حمل الاثنان بنادقهم الهجومية وفتشوا الغرف واحدة تلو الأخرى. ومع ذلك، لم يتمكنوا من العثور على أي شيء مفيد. حتى الطاولات والكراسي الخشبية كانت في قطع صغيرة أو في حالة خراب. من الواضح أنهم أخذوا لإشعال النار.
“…” لم يرغب لونغ يويهونغ في إزعاج نفسه بعد الأن مع تشانغ جيان ياو.
عندما وصلوا إلى الغرفة الأخيرة في صف المباني، فتح لونغ يويهونغ الباب الخشبي نصف المغلق ورأى جمجمة بيضاء. حدق في المحجرين الأسودين لثانية كاملة. مذهول، لقد رفع فجأةً بندقية الهائج الهجومية قليلاً واستعد لإطلاق النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا أساعدك؟” سأله تشانغ جيان ياو وهو ينظر إلى البعوض الأسود الذي يندفع إلى وجه لونغ يويهونغ.
نظر تشانغ جيان ياو حوله وقال بصوت عميق، “لقد مات منذ فترة طويلة.”
ماعدا لهذه، كان لدى بيولوجيا بانغو ثلاثة مستشفيات كبيرة. كانت تقع في طوابق محددة ومختلفة. لقد تعاملوا بشكل أساسي مع الموظفين الذين لم تتمكن العيادات من علاجهم.
استرخى لونغ يويهونغ قليلاً وراقب الوضع في الداخل بعناية.
كان المشي في قسم المرضى الداخلي يعطيه شعورًا دائمًا بالكآبة والبرودة. الرائحة التي استنشقها كانت لها أيضًا غرابة لا توصف. لم تشبه الرائحة المتبقية من العفن المفرط.
كانت طاولة خشبية قد سقطت على الأرض، وتناثرت بعض الصفحات المصفرة الممزقة بشكل فوضوي. انحنى الهيكل العظمي على الطاولة. لم يبقَ لحم أو دم، ولم يكن هناك قماش يغطيه. علاوةً على ذلك، فقد العديد من العظام.
“…فأر.” كاد لونغ يويهونغ يخترقه بالرصاص.
“صيادو الأنقلض من قبل لم يتركوا حتى الملابس الداخلية للجثة… العديد من الوحوش كانت هنا أيضًا…” بعد كل شيء، كان لونغ يويهونغ قد خضع لتدريب صارم. لذلك، كان بإمكانه تحديد أشياء كثيرة من الآثار الدقيقة المتبقية.
لم يعلق تشانغ جيان ياو. “ضعها بعيدًا أولاً. سأجعل قائدة الفريق تقوم ببعض الأبحاث بها لاحقًا”.
تمامًا عندما قال ذلك، قفز شكل أسود صغير من الزاوية، وركض إلى الحائط، واخترق حفرة غير ظاهرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمت إزالة الطوب الموجود في الجزء العلوي من المبنى المنهار، مما أشار إلى احتراف وصبر صائدي الأنقاض.
“…فأر.” كاد لونغ يويهونغ يخترقه بالرصاص.
حمل الاثنان بنادقهم الهجومية وفتشوا الغرف واحدة تلو الأخرى. ومع ذلك، لم يتمكنوا من العثور على أي شيء مفيد. حتى الطاولات والكراسي الخشبية كانت في قطع صغيرة أو في حالة خراب. من الواضح أنهم أخذوا لإشعال النار.
أومأ تشانغ جيان ياو برأسه. “هل هو صالح للأكل؟”
“حسنا.” زضع تشانغ جيان ياو طارد البعوض بعيدًا.
“…من الناحية النظرية، نعم. ومع ذلك، فإنه يحتوي على الكثير من الفيروسات والبكتيريا. من السهل جدًا أن ينتهي بك الأمر بالإصابة بأمراض خطيرة”. بذل لونغ يويهونغ قصارى جهده لتوضيح ذلك، في حال كان لدى صديقه الحميم أي أفكار. “إذا كانت قائدة الفريق هنا، فإنها ستقول بالتأكيد، ‘لا تأكل مثل هذه الأشياء ما لم يكن هناك خيار آخر’.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب تشانغ جيان ياو بصراحة: “لقد كان علي عندما كنت في الخدمة الليلية”.
زفر تشانغ جيان ياو، على ما يبدو متأسف بعض الشيء. “انظر في الأرجاء.”
ضحك تشانغ جيان ياو بصمت. “لم تقل أنك تريده. كيف لي أن أعرف إذا لم تخبرني…”
تقدم بضع خطوات إلى الأمام وقرفص بجانب الصفحات الصفراء. لسوء الحظ، لم يكن هناك شيء عليها. ومع ذلك، رأى تشانغ جيان ياو أيضًا شيئًا. كان مخطط وحجم الصفحات الكاملة متماثلا بشكل أساسي. يجب أن تكون قد مزقت من نفس دفتر الملاحظات.
تقدم بضع خطوات إلى الأمام وقرفص بجانب الصفحات الصفراء. لسوء الحظ، لم يكن هناك شيء عليها. ومع ذلك، رأى تشانغ جيان ياو أيضًا شيئًا. كان مخطط وحجم الصفحات الكاملة متماثلا بشكل أساسي. يجب أن تكون قد مزقت من نفس دفتر الملاحظات.
“إذا كانت هناك أي معلومات مهمة منها، فمن المؤكد أنها كانت ستأخذ منذ وقت طويل”. قال لونغ يويهونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يضايقه تشانغ جيان ياو أكثر من ذلك. قام بفك الغطاء بسرعة ورش طارد البعوض على لونغ يويهونغ. فبعد كل شيء، لقد كانوا في البرية، أنقاض مصنع للفولاذ. كل نكتة يجب أن تتم في حدود المعقول. لم يمكنهم تحمل فقدان التركيز وتقليل حذرهم من المناطق المحيطة.
لم يعلق تشانغ جيان ياو. “ضعها بعيدًا أولاً. سأجعل قائدة الفريق تقوم ببعض الأبحاث بها لاحقًا”.
إحتمله لونغ يويهونغ لفترة من الوقت قبل أن يسأل أخيرًا، “هل علينا أن نتناوب في القضاء على البعوض؟” كان يعتقد أنه يجب على شخص ما أن يكون مسؤولاً عن البقاء يقظا في جميع الأوقات.
مع ذلك، أخرج كيسًا وملقطًا بلاستيكيًا. ثم التقط الصفحات ووضعها في الحقيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت طاولة خشبية قد سقطت على الأرض، وتناثرت بعض الصفحات المصفرة الممزقة بشكل فوضوي. انحنى الهيكل العظمي على الطاولة. لم يبقَ لحم أو دم، ولم يكن هناك قماش يغطيه. علاوةً على ذلك، فقد العديد من العظام.
فتش الاثنان جانب المبنى مرةً أخرى، لكنهما لم يجدا شيئًا.
أومأ تشانغ جيان ياو برأسه. “هل هو صالح للأكل؟”
بعد العودة إلى المنحدر، سار تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ إلى الساحة الصغيرة. رأوا أن المبنى المقابل كان قد انهار، والمبنى المكون من أربعة طوابق على اليمين قد كان مغطى بالنباتات الخضراء.
استخدم تشانغ جيان ياو ذقنه بدلاً من يده اليمنى وأشار إلى المبنى المكون من طابق واحد. “في هذا الجانب يجب أن يكون قسم العيادات الخارجية وغرف التقطير وغرف الحقن. هناك أكثر من واحدة لكل منها”.
كان فوق باب الطابق الأول ثلاث كلمات حمراء كبيرة. لقد كانت مرقّطة وباهتة بالفعل، وكانت مرئية بشكل تقريبي في المساحات الخضراء: “قسم المرضى الداخليين”.
“صيادو الأنقلض من قبل لم يتركوا حتى الملابس الداخلية للجثة… العديد من الوحوش كانت هنا أيضًا…” بعد كل شيء، كان لونغ يويهونغ قد خضع لتدريب صارم. لذلك، كان بإمكانه تحديد أشياء كثيرة من الآثار الدقيقة المتبقية.
“إنه حقًا مستشفى.” أدار لونغ يويهونغ رأسه لينظر إلى المبنى الموجود بجانب المنحدر. “هذا أيضًا جزء من المستشفى. إذا، يبدو أن محطة الراديو هي التي انهارت”.
تقدم بضع خطوات إلى الأمام وقرفص بجانب الصفحات الصفراء. لسوء الحظ، لم يكن هناك شيء عليها. ومع ذلك، رأى تشانغ جيان ياو أيضًا شيئًا. كان مخطط وحجم الصفحات الكاملة متماثلا بشكل أساسي. يجب أن تكون قد مزقت من نفس دفتر الملاحظات.
تمت إزالة الطوب الموجود في الجزء العلوي من المبنى المنهار، مما أشار إلى احتراف وصبر صائدي الأنقاض.
“ألا يمكننا الخروج والقيام بذلك؟” خطى لونغ يويهونغ ذهابًا وإيابًا.
“دعنا ندخل ونلقي نظرة.” قاد تشانغ جيان ياو الطريق إلى قسم المرضى الداخلي.
أومأ تشانغ جيان ياو برأسه. “هل هو صالح للأكل؟”
كان هناك الكثير من شظايا الزجاج وبراز الحيوانات بالداخل، لكن تم حفظه جيدًا نسبيًا. ومع ذلك، لم تكن هناك أسرة مستشفى في أي من الأجنحة.
“أنا- أنا… لماذا لم أصادف أي بعوض عندما كنت في الخدمة؟” كان لونغ يويهونغ مرتبكًا للغاية.
“لا يمكن. يجب أن تكون الأسرة ثقيلة للغاية…”كان لونغ يويهونغ مندهشًا.
لم يكن هناك أي بعوض تقريبًا في بيولوجيا بانغو. في الأيام القليلة التي انقضت منذ ظهوره على السطح، لم يزعج اليعوض لونغ يويهونغ. لذلك، فقد نسي طارد البعوض.
“يمكن دفعهم”. قال تشانغ جيان ياو ببساطة “ربما جلبوا أيضًا أدوات قطع”.
“أعتقد ذلك كل شيئ تقريبا؟ ليس هناك شيء آخر.” لم يستطع لونغ يويهونغ إلا حث تشانغ جيان ياو على المغادرة.
“لم يتبق أي شيء حقًا… هل هذه هي الأشياء التي يستطيع صائدي الأنقاض القيام بها؟” تنهد لونغ يويهونغ وتبع تشانغ جيان ياو صعودًا إلى الطابق الثاني والثالث والرابع.
نظر إليه تشانغ جيان ياو. “استخدم عقلك وفكر فيه. ستعرف ما حدث.”
كان المشي في قسم المرضى الداخلي يعطيه شعورًا دائمًا بالكآبة والبرودة. الرائحة التي استنشقها كانت لها أيضًا غرابة لا توصف. لم تشبه الرائحة المتبقية من العفن المفرط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمع لونغ يويهونغ بين مصطلحي “مستشفى” و “محطة راديو” في محاولة لتحديد أب منطقة قد كانت ه\. ومع ذلك، لم يستطع معرفة الجواب. “ماهذا المكان؟” سأل دون الكثير من الترقب، غير مقتنع بأن تشانغ جيان ياو سيستطيع الإجابة.
“أعتقد ذلك كل شيئ تقريبا؟ ليس هناك شيء آخر.” لم يستطع لونغ يويهونغ إلا حث تشانغ جيان ياو على المغادرة.
34: لم يترك شيئ.
“بلى.” نظر تشانغ جيان ياو إلى الحمام بالقرب من الدرج، وأخرج قلمًا وورقة، وبدأ في رسم خريطة للمستشفى على الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يضايقه تشانغ جيان ياو أكثر من ذلك. قام بفك الغطاء بسرعة ورش طارد البعوض على لونغ يويهونغ. فبعد كل شيء، لقد كانوا في البرية، أنقاض مصنع للفولاذ. كل نكتة يجب أن تتم في حدود المعقول. لم يمكنهم تحمل فقدان التركيز وتقليل حذرهم من المناطق المحيطة.
“ألا يمكننا الخروج والقيام بذلك؟” خطى لونغ يويهونغ ذهابًا وإيابًا.
“يمكن دفعهم”. قال تشانغ جيان ياو ببساطة “ربما جلبوا أيضًا أدوات قطع”.
“قريبًا، قريبًا.” طار قلم تشانغ جيان ياو عبر الورقة. أخيرًا، رسم رمزًا غريبًا يشبه الشخص المقرفص في قسم المرضى الداخليين.
لم يعلق تشانغ جيان ياو. “ضعها بعيدًا أولاً. سأجعل قائدة الفريق تقوم ببعض الأبحاث بها لاحقًا”.
“ماذا يمثل ذلك؟” سأل لونغ يويهونغ بفضول.
ثم واجه منطقة البناء. “يجب أن تكون الغرفتان المتصلتان بأبعد منطقة صيدليتين. يجب أن يكون هناك شباك معدني على النوافذ. يجب أن يكون هناك أيضًا فجوة لتوزيع الأدوية. ومع ذلك، فقد تم نقلهم جميعًا. قد تكون الغرف الأخرى هي غرفة الآلة أو قسم المالية أو المختبر. لا توجد طريقة للتأكد”.
لم يرد تشانغ جيان ياو عليه. قام برسم رمز مشابه على الجانب. ثم قام برسم خط أفقي قبل تسميته. “الحمام متاح.”
كان المشي في قسم المرضى الداخلي يعطيه شعورًا دائمًا بالكآبة والبرودة. الرائحة التي استنشقها كانت لها أيضًا غرابة لا توصف. لم تشبه الرائحة المتبقية من العفن المفرط.
“…” لم يرغب لونغ يويهونغ في إزعاج نفسه بعد الأن مع تشانغ جيان ياو.
“قف قف! لا تكرر الأسطر من البرامج الإذاعية”. قاطع لونغ يويهونغ تشانغ جيان ياو على الفور.
بعد الانتهاء من هذا الجزء من الخريطة، غادر الاثنان قسم المرضى الداخليين ونزلوا على المنحدر.
“تسك، تسك.” تنهد لونغ يويهونغ وسار عبر الأعمدة.
بعد دخولهم الطريق الرئيسي، رأوا شخصين يخرجان من أعماق مصنع الفولاذ قبل أن يتمكنوا من البحث عن هدفهم التالي. كان كل منهما على دراجة هوائية ويحمل بندقية.
“…فأر.” كاد لونغ يويهونغ يخترقه بالرصاص.
“حسنا.” زضع تشانغ جيان ياو طارد البعوض بعيدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
