embers ad infinitum 20

20: “سباق”

إلى جانب المعرفة التي تعلمها سابقًا، لقد إشتبه في أن مسدس عيار كبير مثل يونايتد 202 وبندقية باي تشين البرتقالية- والتي يمكن استخدامها كبندقية قنص- لم تكن قادرة على اختراق حراشف أفعى المستنقع الأسود الحديدية السميكة إلا إذا استطاع الرصاص ضرب مناطق حيوية غير محمية.

في المقعد الأمامي لسيارة الدفع الرباعي السوداء، أدار الشاب الذي يرتدي معطفًا قطنيًا قديمًا رأسه وسأل بقلق، “رئيس، هل يجب أن نسرع ​​هناك الآن؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …

ابتسم الرجل العضلي ذو الهالة الشديدة والندبة للقديمة في زاوية عينه اليمنى وهز رأسه. “ليس هناك داعي للتسرع. من خلال قوتهم النارية والخبرة التي أظهروها، يجب أن يكونوا قادرين على الاستمرار لفترة أطول قليلاً. إلى جانب ذلك، مع حجم أفعى المستنقع الأسود الحديدية، فإن سرعته الخطية بالتأكيد لا يمكن مقارنتها بسيارة جيب.”

“كا- ما الذي علينا فعله؟” كاد لونغ يويهونغ أن يختنق عندما سمع مصطلح “أفعى المستنقع الأسود الحديدية”. في مثل هذه الحالة، لم يكن بإمكانه- الذي كان عديم الخبرة في مثل هذه المواقف- إلا السعي للحصول على إجابات من جيانغ بايميان و باي تشين.

“إذا وصلنا مبكرًا جدًا، فقد ينتهي بنا الأمر بالتعرض للهجوم من قبل الطرفين. هذا سيكون خطيرا جدا علاوةً على ذلك، لا يزال يتعين علينا اغتنام هذه الفرصة للقيام ببعض الاستعدادات. جي شون، أوقف السيارة!”

لولا مهارات القيادة الجيدة نسبيًا لباي تشين ومستواها المعين من الخبرة في التسابق في البرية، مما سمح لها بالرد في الوقت المناسب والاستجابة بشكل صحيح، فقد كان من الممكن أن تكون الجيب قد إتقلبت بالفعل وتدحرجت عدة مرات قبل أن تنتهي.

“أجل يا رئيس.” كان السائق هو الرجل الأكبر سناً الذي كان يرتدي جلد الحيوان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لونغ يويهونغ وتشانغ جيان ياو قد ربطوا أحزمة مقاعدهم بوعي أثناء القيادة بسرعة عالية، لذلك لم يتم طردهم. ومع ذلك، تم سحبهم إلى الوراء بسبب الجمود القوي.

ثم توقفت السيارة السوداء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت هذا الجزء من الدروع كانت هناك حزمة كبيرة من الحديد الأسود التي كانت قوية بشكل غير طبيعي. كانت تحيط بمجموعة الطاقة هذه جميع أنواع العظام المعدنية التي تشبه العمود الفقري العنقي، والعمود الفقري الصدري، وعظام الكعبرة، والعضد، والزند، وعظام الزورق، وعظام الفخذ، وعظام الرضفة، وعظام القصبة، وعظام الشظية. كان لديهم أيضًا مفاصل بأبازيم معدنية وصفائف كثيفة من أجهزة الاستشعار.

دفع الرجل القوي الذي يحمل رشاش العاصفة الباب ونزل من السيارة قبل أن يمشي إلى صندوق السيارة. ثم خلع معطفه الأسود المجعد وسلمه مع سلاحه لرفيقه على الدراجة النارية الثقيلة إلى اليسار.

قبل فترة طويلة، توقفت الأفعى العملاقع عن الحركة.

بعد القيام بذلك، رفع الرجل العضلي غطاء الصندوق، وانحنى، ومد يديه للإمساك بشيء ما. احمر وجهه، وانفجرت عروق جبهته. ثني ركبتيه أكثر، وهذا قد دلّ على القوة التي كان يستخدمها.

إلى جانب المعرفة التي تعلمها سابقًا، لقد إشتبه في أن مسدس عيار كبير مثل يونايتد 202 وبندقية باي تشين البرتقالية- والتي يمكن استخدامها كبندقية قنص- لم تكن قادرة على اختراق حراشف أفعى المستنقع الأسود الحديدية السميكة إلا إذا استطاع الرصاص ضرب مناطق حيوية غير محمية.

تراجع خطوة بخطوة وأخرج صندوقًا خشبيًا قديما كان كبيرًا بما يكفي ليلائم شخص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم توقفت السيارة السوداء.

مع ثووود ثقيلة، تم وضع الصندوق الخشبي على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليها جيانغ بايميان من خلال مرآة الرؤية الخلفية. “لنقم بسباق أولاً. هذا الزميل ليس جيدًا في مثل هذه الأشياء. الى جانب ذلك، سوف يتعب. الجيب لن تفعل. طالما أن البطاريات عالية الأداء والمحرك والإطارات قادرة على الصمود، فلن تكون هناك مشكلة بالنسبة لنا في السباق حتى صباح الغد”.

بينما فتح، تم الكشف عن محتواه فتحه.

خمدت الصواعق الكهربائية بسرعة. أطلق فم أفعى المستنقع الأسود الحديدية صرخة أفعى لا توصف. انهار جسدها فجأة بينما كانت تدحرج بجنون، واصطدمت وقطعت عدة أشجار.

لقد كان في الداخل غرش من الحديد الأسود يبدو أنه درع بهيكل عظمي معدني.

20: “سباق”

“آه يو، جي شون، ساعداني.” أدار الرجل رأسه وتحدث إلى الشاب الذي كان يرتدي سترة قديمة مبطنة بالقطن والرجل في منتصف العمر الذي كان مسؤول عن القيادة.

بصوت أزيز، أضاء الضوء الأبيض الفضي التربة السوداء ذات اللون الرمادي من حولهم. انتشرت تيارات كهربائية لا حصر لها على الفور إلى كل ركن من أركان جسم أفعى المستنقع الأسود الحديدية بسرعة لا يمكن إيقافها.

جاء آه يو وجي شون، كل منهما يأخذ جانب. لقد رفعوا الشيء في الصندوق الخشبي دون بذل مجهود كبير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم توقفت السيارة السوداء.

مع تأثيرات الجاذبية، انكشف هذا الغرض بسرعة، وكشف عن شكله الكامل. لقذ بدا ذو بنية بشرية للغاية. كان لديه خوذة معدنية مع نظارات واقية من الكريستال. وتحت الخوذة كانت هناك عدة قطع من الدرع كانت متصلة ببعضها البعض لتحمي الأنابيب والأسلاك المهمة.

مشى الرجل- الذي كان في أوجه- وإرتدى الهيكل الخارجي العسكري بمساعدة آه يو وجي شون. تم إغلاق المشابك المعدنية واحدة تلو الأخرى. أخيرًا، قام بتعديل النظارات الواقية الكريستالية على خوذته المعدنية ولبس المعدات.

تحت هذا الجزء من الدروع كانت هناك حزمة كبيرة من الحديد الأسود التي كانت قوية بشكل غير طبيعي. كانت تحيط بمجموعة الطاقة هذه جميع أنواع العظام المعدنية التي تشبه العمود الفقري العنقي، والعمود الفقري الصدري، وعظام الكعبرة، والعضد، والزند، وعظام الزورق، وعظام الفخذ، وعظام الرضفة، وعظام القصبة، وعظام الشظية. كان لديهم أيضًا مفاصل بأبازيم معدنية وصفائف كثيفة من أجهزة الاستشعار.

اصطدم القضيب المعدني الذي إحتوى على عدد لا يحصى من الأقواس الكهربائية الفضية والبيضاء العالقة حوله بجذع أفعى المستنقع الأسود الحديدية الطويل والسميك.

من بين هذه العظام، تم إرفاق درع سميك بالعمود الفقري الصدري. كما تم تضمين قاذفة قنابل يدوية وسلاح كهرومغناطيسي في كل ذراع.

شعرت أفعى المستنقع الأسود الحديدية بالخطر، لكن مثل هذا الهجوم لم يكن قاتلاً. لذلك، ثنت جسمها فقط وتجنبت ضرب رأسها.

كان هذا جهاز هيكل خارجي عسكري. لطالما كانت طاقة إنتاجها ناقصة. حتى بين الفصائل الكبيرة، يمكن تجهيز الأفضل فقط بالجهاز. لقد كانت آلة قتل حقيقية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليها جيانغ بايميان من خلال مرآة الرؤية الخلفية. “لنقم بسباق أولاً. هذا الزميل ليس جيدًا في مثل هذه الأشياء. الى جانب ذلك، سوف يتعب. الجيب لن تفعل. طالما أن البطاريات عالية الأداء والمحرك والإطارات قادرة على الصمود، فلن تكون هناك مشكلة بالنسبة لنا في السباق حتى صباح الغد”.

يمكنه تنفيذ أفعال الإنسان بشكل حريري من خلال نظام استشعار معقد ومتطور، مما يسمح لمرتديه بتجاوز حدود قوة الإنسان وسرعته وتوازنه. ليس ذلك فحسب، بل تم تجهيزه أيضًا بنظام سلاح ساخن ونظام تصويب دقيق ونظام قتالي مساعد ونظام تحذير شامل ونظام تشريح مضاد للتسمم ودروع مضادة للرصاص في المناطق الرئيسية.

عند رؤية أن أفعى المستنقع الأسود الحديدية المرعبة قد كانت على وشك الدخول إلى نطاق قذف الغاز السام، أمسكت جيانغ بايميان بالقضيب المعدني في يدها اليسرى وركضت فجأة خطوتين للأمام.

بالإضافة إلى ذلك، تماما مثلما أدى اختراع الأسلحة النارية إلى تقليل المتطلبات الجسدية للإنسان للقتال، قللت معدات الهيكل الخارجي بشكل كبير من استنفاد طاقة المستخدم، مما سمح لهم بالانخراط في معارك مطولة.

تراجع خطوة بخطوة وأخرج صندوقًا خشبيًا قديما كان كبيرًا بما يكفي ليلائم شخص.

طالما كان المرء يرتدي مثل هذه المعذات، فمن المؤكد أنه لم يكن حلمًا لشخص واحد أن يقاتل فريقًا مجهزًا بأسلحة خفيفة فقط.

ابتسم الرجل العضلي ذو الهالة الشديدة والندبة للقديمة في زاوية عينه اليمنى وهز رأسه. “ليس هناك داعي للتسرع. من خلال قوتهم النارية والخبرة التي أظهروها، يجب أن يكونوا قادرين على الاستمرار لفترة أطول قليلاً. إلى جانب ذلك، مع حجم أفعى المستنقع الأسود الحديدية، فإن سرعته الخطية بالتأكيد لا يمكن مقارنتها بسيارة جيب.”

مع السرعة اللاإنسانية وأنظمة التحذير الشاملة، لم يكن من السهل ضرب أجزاء جسم مرتديها التي لم تكن محمية بالدروع المضادة للرصاص.

يبدو أن أفعى المستنقع الأسود الحديدية الهائلة قد أغضبت. استخدمت الأشجار المتناثرة والأعشاب المتضخمة لمطاردة تشانغ جيان ياو والآخرين من السماء أو الأرض، غير راغبة في الاستسلام.

مشى الرجل- الذي كان في أوجه- وإرتدى الهيكل الخارجي العسكري بمساعدة آه يو وجي شون. تم إغلاق المشابك المعدنية واحدة تلو الأخرى. أخيرًا، قام بتعديل النظارات الواقية الكريستالية على خوذته المعدنية ولبس المعدات.

من بين هذه العظام، تم إرفاق درع سميك بالعمود الفقري الصدري. كما تم تضمين قاذفة قنابل يدوية وسلاح كهرومغناطيسي في كل ذراع.

ضحك الرجل بعد إنتهاء عمليات الفحص الذاتي لنظام الاندماج. “لم يتبق سوى 30٪ من البطارية. لا يزال من الممكن استخدامها لمدة ساعتين… هذا يكفي. “

كلااانغ!

أثناء حديثه، أخذت يديه- التي كانت مغطاة بالعظام المساعدة السوداء الحديدية- بسهولة رشاش العاصفة الخاص به كما لو كان مجرد لعبة بدون أي وزن.

دفع الرجل القوي الذي يحمل رشاش العاصفة الباب ونزل من السيارة قبل أن يمشي إلى صندوق السيارة. ثم خلع معطفه الأسود المجعد وسلمه مع سلاحه لرفيقه على الدراجة النارية الثقيلة إلى اليسار.

…

لقد رأوا هذا “السلاح” من قبل وكانوا دائمًا مرتبكين قليلاً. لماذا لم تحضر قائدة فريقهم خيمة ولكن شيئًا غريبًا جدًا؟

“كا- ما الذي علينا فعله؟” كاد لونغ يويهونغ أن يختنق عندما سمع مصطلح “أفعى المستنقع الأسود الحديدية”. في مثل هذه الحالة، لم يكن بإمكانه- الذي كان عديم الخبرة في مثل هذه المواقف- إلا السعي للحصول على إجابات من جيانغ بايميان و باي تشين.

ليس بعيدًا عن تشانغ جيان ياو والآخرين، سمع الرجل الذي يرتدي بدلة الهيكل الخارجي العسكرية ورفاقه الطلقات نارية والصرخات. لقد استشعروا الهزات الطفيفة في الأرض وسمعوا أصوات الأشجار وهي تنهار.

لقد رأى بوضوح أن الانفجار الطويل لبندقية تشانغ جيان ياو الهجومية قد فشل في إحداث أي ضرر للأفعى. كل ما فعله هو التسبب في بعض الأضرار لحراشفها الخارجية.

20: “سباق”

إلى جانب المعرفة التي تعلمها سابقًا، لقد إشتبه في أن مسدس عيار كبير مثل يونايتد 202 وبندقية باي تشين البرتقالية- والتي يمكن استخدامها كبندقية قنص- لم تكن قادرة على اختراق حراشف أفعى المستنقع الأسود الحديدية السميكة إلا إذا استطاع الرصاص ضرب مناطق حيوية غير محمية.

حملت باي تشين بندقية أورنج إلى غطاء السيارة الجيب المقلوبة. ركبت السلاح ووجهت عينها إلى المنظار.

فيما يتعلق بما إذا كانت قاذفة القنابل اليدوية فعالة أم لا، لم يكن لونغ يويهونغ متأكد. ومع ذلك، شعر أنها لن تكون مفيدة. فبعد كل شيء، كان مصدر الضرر الرئيسي للقنبلة هو الانفجار وتناثر الشظايا. لم يكن خرق الدروع.

لقد رأى بوضوح أن الانفجار الطويل لبندقية تشانغ جيان ياو الهجومية قد فشل في إحداث أي ضرر للأفعى. كل ما فعله هو التسبب في بعض الأضرار لحراشفها الخارجية.

نظرت إليها جيانغ بايميان من خلال مرآة الرؤية الخلفية. “لنقم بسباق أولاً. هذا الزميل ليس جيدًا في مثل هذه الأشياء. الى جانب ذلك، سوف يتعب. الجيب لن تفعل. طالما أن البطاريات عالية الأداء والمحرك والإطارات قادرة على الصمود، فلن تكون هناك مشكلة بالنسبة لنا في السباق حتى صباح الغد”.

على الرغم من أن باي تشين المُجهزة لم تتوقع ذلك، إلا أنها لم تتردد. بعد تعديل اتجاه الفوهة قليلاً، سحبت بقوة زناد بندقية أورنج.

بينما تحدثت جيانغ بايميان، لم تبطئ باي تشين السيارة كثيرًا. لقد توقفت فقط عن وضعها في حالة حمل زائد لمنع حدوث خلل في أي جزء من أجزاء الجيب. من الواضح أنها وافقت على خيار “السباق” مع أفعى المستنقع الأسود الحديدية. لم تكن تريد محاربتها وجهاً لوجه.

اصطدم القضيب المعدني الذي إحتوى على عدد لا يحصى من الأقواس الكهربائية الفضية والبيضاء العالقة حوله بجذع أفعى المستنقع الأسود الحديدية الطويل والسميك.

انطلقت الجيب بسرعة عالية. من وقت لآخر، كانت تصطدم بالصخور أو جذوع الأشجار. مجرد نتوء من شأنه أن يمنح الناس الشعور بأنهم على وشك الطيران.

أدركت جيانغ بايميان أيضًا هذه المشكلة.

لولا مهارات القيادة الجيدة نسبيًا لباي تشين ومستواها المعين من الخبرة في التسابق في البرية، مما سمح لها بالرد في الوقت المناسب والاستجابة بشكل صحيح، فقد كان من الممكن أن تكون الجيب قد إتقلبت بالفعل وتدحرجت عدة مرات قبل أن تنتهي.

قبل أن يتمكنوا من العودة إلى رشدهم، قالت باي تشين بصوت عميق، “لقد تغيرت الأرض في الأمامه!”

يبدو أن أفعى المستنقع الأسود الحديدية الهائلة قد أغضبت. استخدمت الأشجار المتناثرة والأعشاب المتضخمة لمطاردة تشانغ جيان ياو والآخرين من السماء أو الأرض، غير راغبة في الاستسلام.

بصوت خافت، غرقت الرصاصة في حدقة عينها الباردة العمودية. لقد حفرت في دماغه وبدأت في الدوران بشكل عشوائي.

لم تكن الأفعى بالتأكيد بسرعة الجيب بأقصى سرعة. ومع ذلك، بسبب التضاريس، لم تستطع باي تشين إبقاء الجيب تحرك بأقصى سرعة. كان عليها تقليل سرعة السيارة من وقت لآخر لتجنب العوائق أو المناطق المستنقعية. لذلك، على الرغم من أن الفجوة بين الطرفين نمت بشكل أكبر وأكبر، لم يتم التخلص من أفعى المستنقع الأسود الحديدية.

مع تأثيرات الجاذبية، انكشف هذا الغرض بسرعة، وكشف عن شكله الكامل. لقذ بدا ذو بنية بشرية للغاية. كان لديه خوذة معدنية مع نظارات واقية من الكريستال. وتحت الخوذة كانت هناك عدة قطع من الدرع كانت متصلة ببعضها البعض لتحمي الأنابيب والأسلاك المهمة.

خلال هذه العملية، فتحت أفعى المستنقع الأسود الحديدية فمها مرتين، لتطلق السم والغازات السامة. ومع ذلك، فقد فشلت في التأثير على الجيب الخضراء الرمادي بسبب المسافة بينهما.

خمدت الصواعق الكهربائية بسرعة. أطلق فم أفعى المستنقع الأسود الحديدية صرخة أفعى لا توصف. انهار جسدها فجأة بينما كانت تدحرج بجنون، واصطدمت وقطعت عدة أشجار.

بعد محاولتين، بدا وكأن الأفعى العملاقة قد تعلمت درسها. وتوقفت عن محاولة شن هجمات بعيدة المدى وطاردت الجيب بدلا من ذلك.

عند رؤية أن أفعى المستنقع الأسود الحديدية المرعبة قد كانت على وشك الدخول إلى نطاق قذف الغاز السام، أمسكت جيانغ بايميان بالقضيب المعدني في يدها اليسرى وركضت فجأة خطوتين للأمام.

فجأة ضغطت باي تشين على الفرامل بعد بضع دقائق وقامت زلفت عجلة القيادة.

مع السرعة اللاإنسانية وأنظمة التحذير الشاملة، لم يكن من السهل ضرب أجزاء جسم مرتديها التي لم تكن محمية بالدروع المضادة للرصاص.

مع صرير، توقفت الجيب الرمادية الخضراء، مقلوبة على جانبه.

في المقعد الأمامي لسيارة الدفع الرباعي السوداء، أدار الشاب الذي يرتدي معطفًا قطنيًا قديمًا رأسه وسأل بقلق، “رئيس، هل يجب أن نسرع ​​هناك الآن؟”

كان لونغ يويهونغ وتشانغ جيان ياو قد ربطوا أحزمة مقاعدهم بوعي أثناء القيادة بسرعة عالية، لذلك لم يتم طردهم. ومع ذلك، تم سحبهم إلى الوراء بسبب الجمود القوي.

أضاء تعبير الرجل. “لقد وصلوا إلى أشد مرحلة مأساوية. الان هو الوقت. إنقضوا!”

قبل أن يتمكنوا من العودة إلى رشدهم، قالت باي تشين بصوت عميق، “لقد تغيرت الأرض في الأمامه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لونغ يويهونغ وتشانغ جيان ياو قد ربطوا أحزمة مقاعدهم بوعي أثناء القيادة بسرعة عالية، لذلك لم يتم طردهم. ومع ذلك، تم سحبهم إلى الوراء بسبب الجمود القوي.

أدركت جيانغ بايميان أيضًا هذه المشكلة.

أثناء حديثه، أخذت يديه- التي كانت مغطاة بالعظام المساعدة السوداء الحديدية- بسهولة رشاش العاصفة الخاص به كما لو كان مجرد لعبة بدون أي وزن.

كانت أمامهم بقعة من الظلمة لا نهاية لها في الأفق. نمت الأشجار المشوهة بشكل ضئيل، ولم يكن هناك ممر للمرور من خلاله على الإطلاق. بدا الأمر وكأن مستنقعًا كبيرًا قد توسع في وقت ما، مبتلعًا الطريق الأصلي.

انزلقت الأفعى التي كانت غطات بطبقات من الحراشف السوداء بسرعة إلى الأمام، واقتربت أكثر فأكثر.

سواء نظروا إلى اليسار أو اليمين، لم يتمكنوا من العثور على الحدود. لم يعرفوا كم من الوقت سيستغرق الأمر للدوران حوله، ولم يعرفوا ما إذا كان المستنقع الكبير قد أحاط بالمنطقة. لم يتمكنوا من الهروب إلا من خلال العودة من مسارهم الأصلي.

ليس بعيدًا عن تشانغ جيان ياو والآخرين، سمع الرجل الذي يرتدي بدلة الهيكل الخارجي العسكرية ورفاقه الطلقات نارية والصرخات. لقد استشعروا الهزات الطفيفة في الأرض وسمعوا أصوات الأشجار وهي تنهار.

تمامًا بينما تساءلت باي تشين عما إذا كان عليها أن تقترح مواصلة “السباق” وإضافة “حلقات” إلى الجولة، صرخت جيانغ بايميان، “تشانغ جيان ياو، أحضر لي قضيبًا معدنيًا من الصندوق. باي تشين، استخدمي غطاء محرك السيارة كنقطة دعم. كوني مستعدة لقنص عين أفعى المستنقع الأسود الحديدية”.

على الرغم من أن باي تشين المُجهزة لم تتوقع ذلك، إلا أنها لم تتردد. بعد تعديل اتجاه الفوهة قليلاً، سحبت بقوة زناد بندقية أورنج.

لم يسألها أحد. في هذا الجزء من الثانية، اختار الجميع الوثوق بقائدة فريقهم والاستماع إلى أوامرها.

على الرغم من أن باي تشين المُجهزة لم تتوقع ذلك، إلا أنها لم تتردد. بعد تعديل اتجاه الفوهة قليلاً، سحبت بقوة زناد بندقية أورنج.

قام تشانغ جيان ياو على الفور بفك حزام الأمان الخاص به، وانحنى إلى الخلف، وأمسك بعمود معدني، وسلمه إلى جيانغ بايميان، التي كانت قد نزلت بالفعل من الجيب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما فتح، تم الكشف عن محتواه فتحه.

لقد رأوا هذا “السلاح” من قبل وكانوا دائمًا مرتبكين قليلاً. لماذا لم تحضر قائدة فريقهم خيمة ولكن شيئًا غريبًا جدًا؟

لم يسألها أحد. في هذا الجزء من الثانية، اختار الجميع الوثوق بقائدة فريقهم والاستماع إلى أوامرها.

حملت باي تشين بندقية أورنج إلى غطاء السيارة الجيب المقلوبة. ركبت السلاح ووجهت عينها إلى المنظار.

اصطدم القضيب المعدني الذي إحتوى على عدد لا يحصى من الأقواس الكهربائية الفضية والبيضاء العالقة حوله بجذع أفعى المستنقع الأسود الحديدية الطويل والسميك.

أمسكت جيانغ بايميان بالقضيب المعدني بيدها اليسرى وبدأت في شد جسدها.

…

انزلقت الأفعى التي كانت غطات بطبقات من الحراشف السوداء بسرعة إلى الأمام، واقتربت أكثر فأكثر.

في المقعد الأمامي لسيارة الدفع الرباعي السوداء، أدار الشاب الذي يرتدي معطفًا قطنيًا قديمًا رأسه وسأل بقلق، “رئيس، هل يجب أن نسرع ​​هناك الآن؟”

بدت الرياح المحيطة ملوثة برائحة كريهة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي نفس الوقت ظهر قوس كهربائي لامع وباهر وسميك بين كفها الأيسر والقضيب المعدني! طال القوس الكهربائي وإلتف حول العمود المعدني، منتجا أصوات الأزيز.

عند رؤية أن أفعى المستنقع الأسود الحديدية المرعبة قد كانت على وشك الدخول إلى نطاق قذف الغاز السام، أمسكت جيانغ بايميان بالقضيب المعدني في يدها اليسرى وركضت فجأة خطوتين للأمام.

قبل فترة طويلة، توقفت الأفعى العملاقع عن الحركة.

تجمد جسدها فجأة بينما استخدمت الزخم لإلقاء العمود المعدني في أفعى المستنقع الأسود الحديدية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت جيانغ بايميان رأسها لتنظر إلى تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ المرتبكين. ابتسمت وفركت يدها اليسرى بيدها اليمنى. “طرف ميكانيكي حيوي كالإنقليس الكهربائي لأنكم تستحقون ذلك.”

وفي نفس الوقت ظهر قوس كهربائي لامع وباهر وسميك بين كفها الأيسر والقضيب المعدني! طال القوس الكهربائي وإلتف حول العمود المعدني، منتجا أصوات الأزيز.

بدت الرياح المحيطة ملوثة برائحة كريهة.

في لحظة، تحول القضيب المعدني إلى صاعقة سميكة بيضاء فضية من البرق. مزقت السماء وهبطت على جسد أفعى المستنقع الأسود الحديدية كما لو كانت عقوبة من السماء.

شعرت أفعى المستنقع الأسود الحديدية بخطر قاتل يقترب منها مسبقًا، لكن لم يكن بإمكانها إلا أن تراقب بلا حول ولا قوة في حالته المكهربة المشلولة. لقد فشلت في القيام بأي محاولة للمراوغة.

شعرت أفعى المستنقع الأسود الحديدية بالخطر، لكن مثل هذا الهجوم لم يكن قاتلاً. لذلك، ثنت جسمها فقط وتجنبت ضرب رأسها.

تراجع خطوة بخطوة وأخرج صندوقًا خشبيًا قديما كان كبيرًا بما يكفي ليلائم شخص.

كلااانغ!

كانت أمامهم بقعة من الظلمة لا نهاية لها في الأفق. نمت الأشجار المشوهة بشكل ضئيل، ولم يكن هناك ممر للمرور من خلاله على الإطلاق. بدا الأمر وكأن مستنقعًا كبيرًا قد توسع في وقت ما، مبتلعًا الطريق الأصلي.

اصطدم القضيب المعدني الذي إحتوى على عدد لا يحصى من الأقواس الكهربائية الفضية والبيضاء العالقة حوله بجذع أفعى المستنقع الأسود الحديدية الطويل والسميك.

بانغ!

بدون شك، مع قوة جيانغ بايميان، كان من المستحيل على القضيب المعدني اختراق طبقة الحراشف السميكة للهدف. ومع ذلك، فقد جاء بقوس كهربائي مرعب!

“كا- ما الذي علينا فعله؟” كاد لونغ يويهونغ أن يختنق عندما سمع مصطلح “أفعى المستنقع الأسود الحديدية”. في مثل هذه الحالة، لم يكن بإمكانه- الذي كان عديم الخبرة في مثل هذه المواقف- إلا السعي للحصول على إجابات من جيانغ بايميان و باي تشين.

بصوت أزيز، أضاء الضوء الأبيض الفضي التربة السوداء ذات اللون الرمادي من حولهم. انتشرت تيارات كهربائية لا حصر لها على الفور إلى كل ركن من أركان جسم أفعى المستنقع الأسود الحديدية بسرعة لا يمكن إيقافها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي نفس الوقت ظهر قوس كهربائي لامع وباهر وسميك بين كفها الأيسر والقضيب المعدني! طال القوس الكهربائي وإلتف حول العمود المعدني، منتجا أصوات الأزيز.

تجمدت الأفعى الضخمة والغريبة فجأة، مشلولة على الفور.

أثناء حديثه، أخذت يديه- التي كانت مغطاة بالعظام المساعدة السوداء الحديدية- بسهولة رشاش العاصفة الخاص به كما لو كان مجرد لعبة بدون أي وزن.

على الرغم من أن باي تشين المُجهزة لم تتوقع ذلك، إلا أنها لم تتردد. بعد تعديل اتجاه الفوهة قليلاً، سحبت بقوة زناد بندقية أورنج.

دفع الرجل القوي الذي يحمل رشاش العاصفة الباب ونزل من السيارة قبل أن يمشي إلى صندوق السيارة. ثم خلع معطفه الأسود المجعد وسلمه مع سلاحه لرفيقه على الدراجة النارية الثقيلة إلى اليسار.

بانغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما كان المرء يرتدي مثل هذه المعذات، فمن المؤكد أنه لم يكن حلمًا لشخص واحد أن يقاتل فريقًا مجهزًا بأسلحة خفيفة فقط.

انطلقت رصاصة صفراء متلألئة، متجهة مباشرةً إلى العين اليسرى الباردة ذات اللون الأصفر الداكن لأفعى المستنقع الأسود الحديدية.

ابتسم الرجل العضلي ذو الهالة الشديدة والندبة للقديمة في زاوية عينه اليمنى وهز رأسه. “ليس هناك داعي للتسرع. من خلال قوتهم النارية والخبرة التي أظهروها، يجب أن يكونوا قادرين على الاستمرار لفترة أطول قليلاً. إلى جانب ذلك، مع حجم أفعى المستنقع الأسود الحديدية، فإن سرعته الخطية بالتأكيد لا يمكن مقارنتها بسيارة جيب.”

شعرت أفعى المستنقع الأسود الحديدية بخطر قاتل يقترب منها مسبقًا، لكن لم يكن بإمكانها إلا أن تراقب بلا حول ولا قوة في حالته المكهربة المشلولة. لقد فشلت في القيام بأي محاولة للمراوغة.

جاء آه يو وجي شون، كل منهما يأخذ جانب. لقد رفعوا الشيء في الصندوق الخشبي دون بذل مجهود كبير.

خمدت الصواعق الكهربائية بسرعة. أطلق فم أفعى المستنقع الأسود الحديدية صرخة أفعى لا توصف. انهار جسدها فجأة بينما كانت تدحرج بجنون، واصطدمت وقطعت عدة أشجار.

كلااانغ!

قبل فترة طويلة، توقفت الأفعى العملاقع عن الحركة.

خمدت الصواعق الكهربائية بسرعة. أطلق فم أفعى المستنقع الأسود الحديدية صرخة أفعى لا توصف. انهار جسدها فجأة بينما كانت تدحرج بجنون، واصطدمت وقطعت عدة أشجار.

أدارت جيانغ بايميان رأسها لتنظر إلى تشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ المرتبكين. ابتسمت وفركت يدها اليسرى بيدها اليمنى. “طرف ميكانيكي حيوي كالإنقليس الكهربائي لأنكم تستحقون ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما كان المرء يرتدي مثل هذه المعذات، فمن المؤكد أنه لم يكن حلمًا لشخص واحد أن يقاتل فريقًا مجهزًا بأسلحة خفيفة فقط.

…

“إذا وصلنا مبكرًا جدًا، فقد ينتهي بنا الأمر بالتعرض للهجوم من قبل الطرفين. هذا سيكون خطيرا جدا علاوةً على ذلك، لا يزال يتعين علينا اغتنام هذه الفرصة للقيام ببعض الاستعدادات. جي شون، أوقف السيارة!”

ليس بعيدًا عن تشانغ جيان ياو والآخرين، سمع الرجل الذي يرتدي بدلة الهيكل الخارجي العسكرية ورفاقه الطلقات نارية والصرخات. لقد استشعروا الهزات الطفيفة في الأرض وسمعوا أصوات الأشجار وهي تنهار.

إلى جانب المعرفة التي تعلمها سابقًا، لقد إشتبه في أن مسدس عيار كبير مثل يونايتد 202 وبندقية باي تشين البرتقالية- والتي يمكن استخدامها كبندقية قنص- لم تكن قادرة على اختراق حراشف أفعى المستنقع الأسود الحديدية السميكة إلا إذا استطاع الرصاص ضرب مناطق حيوية غير محمية.

أضاء تعبير الرجل. “لقد وصلوا إلى أشد مرحلة مأساوية. الان هو الوقت. إنقضوا!”

انطلقت الجيب بسرعة عالية. من وقت لآخر، كانت تصطدم بالصخور أو جذوع الأشجار. مجرد نتوء من شأنه أن يمنح الناس الشعور بأنهم على وشك الطيران.