احتمال آخر
الفصل 274: احتمال آخر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بهدوء: “علاقة مشاهدة أفلام الرعب سويًا.”
ترجمة,امان لله رقيق
أجاب شانغ جيان ياو مؤكدًا: “نعم.” ثم انحنى، التقط الهاتف، واتصل مباشرة بمكتب الاستقبال: “مرحبًا، هل السيدة الرئيسة موجودة؟”
كان السجل الطبي لمصنع الصلب من الأشياء التي عثر عليها لونغ يويهونغ خلال بحثه الأول عن الأنقاض. وبما أن له قيمة بحثية معيّنة، فقد انطبع في ذاكرته واستطاع تذكّر جميع تفاصيله.
نظرت جيانغ باي ميان إلى شانغ جيان ياو وقالت بنبرة جادة: “ما رأيك أنت؟”
قال بحماسة وهو يرد على جيانغ باي ميان:
“نعم، إنهما متشابهان حقًا! لقد أصبحوا في حالة نباتية بسبب أمر ما، ثم وقّعوا على اتفاقية طوعية، وأُرسلوا إلى مكان ما في الشمال لتلقّي علاج تجريبي.”
وقبل أن ترد، باغتها بسؤاله: “هل تعلمين أي من المعاهد البحثية التسعة يقع في الشمال؟”
الاختلاف الأكبر بين الحالتين كان في بعض الأوصاف التفصيلية، إلا أن الجوهر كان واحدًا.
قال شانغ جيان ياو: “لا توجد دلائل أخرى.”
قال باي تشن بعد أن فهم الإشارة:
“هل يعني ذلك أن هذا المستشفى… أو ربما هذا المكان، يخفي أسرارًا؟”
نظرت جيانغ باي ميان إلى شانغ جيان ياو وقالت بنبرة جادة: “ما رأيك أنت؟”
بدأ الشك يتسلل إليه، فقد يكون ما يبدو مستشفى في الظاهر مجرد غطاء لشيء آخر.
قالت باي تشن بتفكير: “هل تقصد أن التجربة نجحت؟ وأن جيانغ شياويوي أفاقت لاحقًا، وتزوجت وأنجبت طفلًا بعد نهاية العالم القديم؟”
نظرت جيانغ باي ميان إلى شانغ جيان ياو وقالت بنبرة جادة:
“ما رأيك أنت؟”
قالت باي تشن بتفكير: “هل تقصد أن التجربة نجحت؟ وأن جيانغ شياويوي أفاقت لاحقًا، وتزوجت وأنجبت طفلًا بعد نهاية العالم القديم؟”
بعد الوقت الطويل الذي قضياه معًا، أدركت أكثر فأكثر أن أفكار شانغ جيان ياو الغريبة وغير التقليدية غالبًا ما تمنحها إلهامًا غير متوقع. رغم أن أكثر من 90% منها كانت عديمة الجدوى، فإن نسبة الـ10% المتبقية كانت تصيب جوهر الحقيقة بطريقة مدهشة.
قال شانغ جيان ياو: “لا توجد دلائل أخرى.”
وبحركة أشبه بالمحققين المحترفين، قال شانغ جيان ياو وهو ينظر حوله:
“خطر في بالي احتمال آخر.”
جاءه صوتها ساخطًا: “نادِني سيدتي أينور! كم أنت فظّ!”
لونغ يويهونغ، الذي كان يستمع للبرامج الإذاعية نفسها، شعر فجأة بأن بإمكان هذا الرجل أن يستنتج كل شيء لو أُعطي أنبوبًا فقط.
قالت باي تشن بتفكير: “هل تقصد أن التجربة نجحت؟ وأن جيانغ شياويوي أفاقت لاحقًا، وتزوجت وأنجبت طفلًا بعد نهاية العالم القديم؟”
“ما هو هذا الاحتمال؟” سألت جيانغ باي ميان وقد شعرت بالإلهام نفسه.
سأل باي تشن بفضول: “ما هو؟”
قالت هي و شانغ جيان ياو في الوقت نفسه:
“معهد الأبحاث!”
أجابت غاضبة: “وكيف لي أن أعرف؟ وفي المرة القادمة التي تزعجني فيها، ستدفع ثمن الترفيه!” ثم أغلقت الهاتف بعصبية.
أومأ شانغ جيان ياو برأسه وقال لباي تشن ولونغ يويهونغ:
“ألم تذكر السيدة الرئيسة أن أكبر دولتين قبل نهاية العالم القديم، إحداهما من أراضي الرماد والأخرى من ضفة النهر الأحمر، أسستا تسعة معاهد أبحاث متقدمة؟”
قالت باي تشن بتفكير: “هل تقصد أن التجربة نجحت؟ وأن جيانغ شياويوي أفاقت لاحقًا، وتزوجت وأنجبت طفلًا بعد نهاية العالم القديم؟”
فهم لونغ يويهونغ المغزى وسأل:
“هل تعتقد أن جيانغ شياويوي والآخرين شاركوا فعلًا في تجربة داخل أحد هذه المعاهد؟”
بعد الوقت الطويل الذي قضياه معًا، أدركت أكثر فأكثر أن أفكار شانغ جيان ياو الغريبة وغير التقليدية غالبًا ما تمنحها إلهامًا غير متوقع. رغم أن أكثر من 90% منها كانت عديمة الجدوى، فإن نسبة الـ10% المتبقية كانت تصيب جوهر الحقيقة بطريقة مدهشة.
صراحة، لم يكن معتادًا على هذا الوجه الجاد والمستقيم من شانغ جيان ياو، والذي رغم ذلك، كان أحد مظاهر مرضه العقلي.
وبينما كانت تكتب على الحاسوب:
أجاب شانغ جيان ياو مؤكدًا:
“نعم.” ثم انحنى، التقط الهاتف، واتصل مباشرة بمكتب الاستقبال:
“مرحبًا، هل السيدة الرئيسة موجودة؟”
نظرت جيانغ باي ميان إلى شانغ جيان ياو وقالت بنبرة جادة: “ما رأيك أنت؟”
جاءه صوتها ساخطًا:
“نادِني سيدتي أينور! كم أنت فظّ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت جيانغ باي ميان ببطء: “بالضبط. والآن، السؤال الحقيقي… كيف عرف المتفوق عديم القلب بهذه المشاعر؟”
ضحك وقال ممازحًا:
“لا أظن أن هناك داعيًا للمجاملة بيننا، أليس كذلك؟”
أجاب شانغ جيان ياو: “ربما أحبها في تلك الحالة، وحاول مرارًا إيقاظها… إلى أن تحوّل لهوس. وبعد أن أُصيب بالمرض، لم يعد قادرًا على تحقيق رغبته، فلجأ إلى الأوهام لتحفيزنا على مساعدته.”
ردت بسخرية:
“ومن قال إن بيننا علاقة أصلاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال باي تشن بعد أن فهم الإشارة: “هل يعني ذلك أن هذا المستشفى… أو ربما هذا المكان، يخفي أسرارًا؟”
قال بهدوء:
“علاقة مشاهدة أفلام الرعب سويًا.”
ردت بسخرية: “ومن قال إن بيننا علاقة أصلاً؟”
وقبل أن ترد، باغتها بسؤاله:
“هل تعلمين أي من المعاهد البحثية التسعة يقع في الشمال؟”
اعترض لونغ يويهونغ مصدومًا: “لكن أحدهما رجل والآخر امرأة!”
أجابت غاضبة:
“وكيف لي أن أعرف؟ وفي المرة القادمة التي تزعجني فيها، ستدفع ثمن الترفيه!”
ثم أغلقت الهاتف بعصبية.
نظرت جيانغ باي ميان إلى شانغ جيان ياو وقالت بنبرة جادة: “ما رأيك أنت؟”
قال شانغ جيان ياو:
“لا توجد دلائل أخرى.”
فقال لونغ يويهونغ مرتعشًا: “إذاً، كان ذلك انعكاسًا لمشاعر جيانغ شياويوي الحقيقية قبل انتحارها…”
أومأت جيانغ باي ميان ثم تمتمت:
“لكن ما علاقة هذا بكل شيء؟ خاصة بالمتفوق عديم القلب؟”
في هذه اللحظة، راودها أن تضع إصبعها على جبهتها كما تفعل دائمًا لتشجيع التفكير، لكنها تراجعت حفاظًا على صورتها كقائدة.
رد شانغ جيان ياو بجديّة:
“قد يكون ابن جيانغ شياويوي.”
قالت جيانغ باي ميان في النهاية: “لنكمل النقاش نصف ساعة أخرى، ثم نأكل شيئًا. سأبدأ بكتابة الملاحظات، أضيفوا ما ترونه مناسبًا.”
هذه المرة، لم يتجاهل أحد قوله.
أومأت جيانغ باي ميان ثم تمتمت: “لكن ما علاقة هذا بكل شيء؟ خاصة بالمتفوق عديم القلب؟”
قالت باي تشن بتفكير:
“هل تقصد أن التجربة نجحت؟ وأن جيانغ شياويوي أفاقت لاحقًا، وتزوجت وأنجبت طفلًا بعد نهاية العالم القديم؟”
نظرت جيانغ باي ميان إلى شانغ جيان ياو وقالت بنبرة جادة: “ما رأيك أنت؟”
فكر لونغ يويهونغ ساخرًا:
الاتحاد؟ أليس من الأفضل قول الزواج؟
لكنه تذكّر أن في مناطق كثيرة من أراضي الرماد، كانت العلاقات الزوجية الرسمية نادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيانغ شياويوي قفزت من مبنى؛ طفل عائلة فان تعرّض لحادث؛ حالتان نباتيتان؛ علاج تجريبي في الشمال؛ معهد أبحاث؛ متفوق عديم القلب؛ بارع في الأوهام؛ قوي؛ ربما أصيب بالمرض بعد دخوله ممر العقل؛ يظهر تنانين؛ مهووس بتاران…”
أومأت جيانغ باي ميان:
“ربما… لكن ذلك لا يفسر هوسه الغريب بتاران. حسب المعلومات، فإن موطن جيانغ شياويوي ومكان وفاتها شمال بحيرة الغضب، بينما نحن هنا جنوب جبل شيلار.”
قالت باي تشن بتفكير: “هل تقصد أن التجربة نجحت؟ وأن جيانغ شياويوي أفاقت لاحقًا، وتزوجت وأنجبت طفلًا بعد نهاية العالم القديم؟”
اقترح لونغ يويهونغ:
“ربما لا علاقة له بها مباشرة، بل اطلع على بيانات المشروع هناك أثناء تجربته في المعهد، فترك ذلك أثرًا كبيرًا فيه؟”
قالت جيانغ باي ميان: “محتمل… لكن لماذا أظهر لنا هذا الوهم؟ ولماذا تاران؟”
ردّت جيانغ باي ميان بعد لحظة تفكير:
“احتمال وارد، لكني أظن أن العلاقة أعمق من ذلك. وإلا، لما أظهر لنا مشهد انتحارها تحديدًا. حتى لو كان وحشًا لا عقل له، لا يفعل شيء بلا سبب.”
وبينما كانت تكتب على الحاسوب:
في هذه اللحظة، راودها أن تضع إصبعها على جبهتها كما تفعل دائمًا لتشجيع التفكير، لكنها تراجعت حفاظًا على صورتها كقائدة.
فكر لونغ يويهونغ ساخرًا: الاتحاد؟ أليس من الأفضل قول الزواج؟ لكنه تذكّر أن في مناطق كثيرة من أراضي الرماد، كانت العلاقات الزوجية الرسمية نادرة.
قال شانغ جيان ياو:
“فلنُعد المشهد في ذاكرتنا مرة أخرى.”
ثم تابع بجدية: “هو نفسه جيانغ شياويوي.”
وافقت جيانغ باي ميان، وأغمضت عينيها مع بقية الفريق، مستعرضين مشهد القفز من المبنى في أذهانهم.
أجابت غاضبة: “وكيف لي أن أعرف؟ وفي المرة القادمة التي تزعجني فيها، ستدفع ثمن الترفيه!” ثم أغلقت الهاتف بعصبية.
بعد فترة، قال لونغ يويهونغ:
“لا أظن أن هناك أدلة جديدة…”
قالت وهي تبتسم: “زاوية العرض أو مصدر المشاعر… النوافذ، الوجوه على الأبواب، كانت تمثل نظرات المصورين، نظرات الحشود، وازدراء المعجبين.”
لكن جيانغ باي ميان فتحت عينيها قائلة:
“لا، لقد وجدت دليلًا مهمًا جدًا.”
ردّت جيانغ باي ميان بعد لحظة تفكير: “احتمال وارد، لكني أظن أن العلاقة أعمق من ذلك. وإلا، لما أظهر لنا مشهد انتحارها تحديدًا. حتى لو كان وحشًا لا عقل له، لا يفعل شيء بلا سبب.”
سأل باي تشن بفضول:
“ما هو؟”
ردت بسخرية: “ومن قال إن بيننا علاقة أصلاً؟”
قالت وهي تبتسم:
“زاوية العرض أو مصدر المشاعر… النوافذ، الوجوه على الأبواب، كانت تمثل نظرات المصورين، نظرات الحشود، وازدراء المعجبين.”
أجاب شانغ بلا تردد: “ربما خضع لعملية تحويل جنسي، أو إعادة بناء عصبي، أو زرع دماغ.”
فقال لونغ يويهونغ مرتعشًا:
“إذاً، كان ذلك انعكاسًا لمشاعر جيانغ شياويوي الحقيقية قبل انتحارها…”
قالت هي و شانغ جيان ياو في الوقت نفسه: “معهد الأبحاث!”
ردت جيانغ باي ميان ببطء:
“بالضبط. والآن، السؤال الحقيقي… كيف عرف المتفوق عديم القلب بهذه المشاعر؟”
“ما هو هذا الاحتمال؟” سألت جيانغ باي ميان وقد شعرت بالإلهام نفسه.
صفق شانغ جيان ياو وقال:
“الأمر بسيط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال باي تشن بعد أن فهم الإشارة: “هل يعني ذلك أن هذا المستشفى… أو ربما هذا المكان، يخفي أسرارًا؟”
ثم تابع بجدية:
“هو نفسه جيانغ شياويوي.”
استمر العصف الذهني حتى المساء دون الوصول إلى نتيجة واضحة.
اعترض لونغ يويهونغ مصدومًا:
“لكن أحدهما رجل والآخر امرأة!”
قال شانغ جيان ياو: “فلنُعد المشهد في ذاكرتنا مرة أخرى.”
أجاب شانغ بلا تردد:
“ربما خضع لعملية تحويل جنسي، أو إعادة بناء عصبي، أو زرع دماغ.”
قالت وهي تبتسم: “زاوية العرض أو مصدر المشاعر… النوافذ، الوجوه على الأبواب، كانت تمثل نظرات المصورين، نظرات الحشود، وازدراء المعجبين.”
قالت جيانغ باي ميان بعد تفكير:
“أو أنهما خضعا لنوع جديد من التجارب، واستُخدمت تقنية لاسترجاع الذكريات المخزّنة في الدماغ، كما في قدرات المستيقظين.”
ثم، فجأة، قال شانغ بصوت عميق: “خطر في بالي احتمال آخر.”
خمن باي تشن:
“هل يمكن أن يكون أحد الباحثين قد اختبر مشاعرها قبل وفاتها؟”
أجابت غاضبة: “وكيف لي أن أعرف؟ وفي المرة القادمة التي تزعجني فيها، ستدفع ثمن الترفيه!” ثم أغلقت الهاتف بعصبية.
قالت جيانغ باي ميان:
“محتمل… لكن لماذا أظهر لنا هذا الوهم؟ ولماذا تاران؟”
وبحركة أشبه بالمحققين المحترفين، قال شانغ جيان ياو وهو ينظر حوله: “خطر في بالي احتمال آخر.”
أجاب شانغ جيان ياو:
“ربما أحبها في تلك الحالة، وحاول مرارًا إيقاظها… إلى أن تحوّل لهوس. وبعد أن أُصيب بالمرض، لم يعد قادرًا على تحقيق رغبته، فلجأ إلى الأوهام لتحفيزنا على مساعدته.”
قالت وهي تبتسم: “زاوية العرض أو مصدر المشاعر… النوافذ، الوجوه على الأبواب، كانت تمثل نظرات المصورين، نظرات الحشود، وازدراء المعجبين.”
صمت الجميع. ثم قالت جيانغ باي ميان:
“وماذا عن تاران؟ ما علاقته بالأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال باي تشن بعد أن فهم الإشارة: “هل يعني ذلك أن هذا المستشفى… أو ربما هذا المكان، يخفي أسرارًا؟”
قال شانغ بعد لحظة تأمل:
“ربما أراد تحميل ذكرياتها إلى وحدة تحكم روبوت ذكي لتعيش حياة أخرى باسمها.”
جاءه صوتها ساخطًا: “نادِني سيدتي أينور! كم أنت فظّ!”
هزّت جيانغ باي ميان رأسها:
“معقّد جدًا… لا أظنه سيناريو يمكن أن يخطط له شخص بلا وعي.”
سألته جيانغ باي ميان: “ما هو؟”
استمر العصف الذهني حتى المساء دون الوصول إلى نتيجة واضحة.
قال بحماسة وهو يرد على جيانغ باي ميان: “نعم، إنهما متشابهان حقًا! لقد أصبحوا في حالة نباتية بسبب أمر ما، ثم وقّعوا على اتفاقية طوعية، وأُرسلوا إلى مكان ما في الشمال لتلقّي علاج تجريبي.”
قالت جيانغ باي ميان في النهاية:
“لنكمل النقاش نصف ساعة أخرى، ثم نأكل شيئًا. سأبدأ بكتابة الملاحظات، أضيفوا ما ترونه مناسبًا.”
قال شانغ جيان ياو: “لا توجد دلائل أخرى.”
وبينما كانت تكتب على الحاسوب:
قال بحماسة وهو يرد على جيانغ باي ميان: “نعم، إنهما متشابهان حقًا! لقد أصبحوا في حالة نباتية بسبب أمر ما، ثم وقّعوا على اتفاقية طوعية، وأُرسلوا إلى مكان ما في الشمال لتلقّي علاج تجريبي.”
“جيانغ شياويوي قفزت من مبنى؛ طفل عائلة فان تعرّض لحادث؛ حالتان نباتيتان؛ علاج تجريبي في الشمال؛ معهد أبحاث؛ متفوق عديم القلب؛ بارع في الأوهام؛ قوي؛ ربما أصيب بالمرض بعد دخوله ممر العقل؛ يظهر تنانين؛ مهووس بتاران…”
استمر العصف الذهني حتى المساء دون الوصول إلى نتيجة واضحة.
ثم، فجأة، قال شانغ بصوت عميق:
“خطر في بالي احتمال آخر.”
أومأت جيانغ باي ميان ثم تمتمت: “لكن ما علاقة هذا بكل شيء؟ خاصة بالمتفوق عديم القلب؟”
نظر الجميع نحوه بترقّب.
استمر العصف الذهني حتى المساء دون الوصول إلى نتيجة واضحة.
سألته جيانغ باي ميان:
“ما هو؟”
الاختلاف الأكبر بين الحالتين كان في بعض الأوصاف التفصيلية، إلا أن الجوهر كان واحدًا.
قال وهو يقف إلى جانب الحاسوب، متوهّجًا بضوء الشمس، وبنبرة رسمية:
“هل تتذكرون وصف الرائد سونغ لجوهر ممر العقل؟”
قال شانغ جيان ياو: “فلنُعد المشهد في ذاكرتنا مرة أخرى.”
أجاب لونغ يويهونغ كأنه يقرأ من مرجع:
“ممر العقل يربط عقول جميع المستيقظين، وكل باب فيه يقود إلى عالم عقل مختلف…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترح لونغ يويهونغ: “ربما لا علاقة له بها مباشرة، بل اطلع على بيانات المشروع هناك أثناء تجربته في المعهد، فترك ذلك أثرًا كبيرًا فيه؟”
قاطعه صوت جيانغ باي ميان المرتفع وقد أدركت المغزى:
“هل تعني أن المتفوق عديم القلب فتح بابًا ذات يوم… وكان وراءه عالم عقل جيانغ شياويوي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت جيانغ باي ميان بعد تفكير: “أو أنهما خضعا لنوع جديد من التجارب، واستُخدمت تقنية لاسترجاع الذكريات المخزّنة في الدماغ، كما في قدرات المستيقظين.”
قال بحماسة وهو يرد على جيانغ باي ميان: “نعم، إنهما متشابهان حقًا! لقد أصبحوا في حالة نباتية بسبب أمر ما، ثم وقّعوا على اتفاقية طوعية، وأُرسلوا إلى مكان ما في الشمال لتلقّي علاج تجريبي.”
أومأ شانغ جيان ياو برأسه وقال لباي تشن ولونغ يويهونغ: “ألم تذكر السيدة الرئيسة أن أكبر دولتين قبل نهاية العالم القديم، إحداهما من أراضي الرماد والأخرى من ضفة النهر الأحمر، أسستا تسعة معاهد أبحاث متقدمة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
