وهم غريب
الفصل 272: وهم غريب
مترجم امان لله رقيق
“للأسف، هو يأكل الناس، وأكل الكثير منهم. وإلا لكنت صادقته حقًا.”
عند سماع سؤال شانغ جيان ياو، أجابت جيانغ باي ميان بإيجاز:
“هل يريدنا المتفوق هارتليس أن ندخل إلى تلك الغرفة؟” خمّنت جيانغ باي ميان.
“لا أعرف شيئًا عن ذلك. إنه يختلف عن أولئك الذين استخدم عليهم المهرج قدرة الاستدلال سابقًا. لقد أدهشني أن هذا قد يُحدث تأثيرًا ويكسر الوهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ابتكر المتفوق هارتليس وهمًا كهذا واضحًا للعيان؟”
كان تفاعل الأوهام أقرب إلى آلية ذكاء اصطناعي واعية. لم يكن لدى شانغ جيان ياو أي خبرة في التنبؤ بتأثيراته، ولم تتمكن جيانغ باي ميان من اكتشاف شيء كذلك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أظنه ينوي إيذاءنا.” ثم نظر إلى لونغ يويهونغ.
لم يستطع لونغ يويهونغ إلا أن يقول:
رد لونغ يويهونغ بحذر:
“لا حاجة لأن نصادقه. يكفي أنه لا يستهدفنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا أصبح شانغ جيان ياو صديقًا لهذا المتفوق القوي “هارتليس”، فماذا سيحدث؟ ألن يتجول في تاران، يتنمر على من يشاء، ويمزح مع من يشاء؟ كان لونغ يويهونغ قد بلّل سرواله من قبل أمام أعضاء الفريق الآخرين، ولا تزال آثار تلك الصدمة النفسية تؤرقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لنأمل ذلك.” قالت جيانغ باي ميان وهي تنظر إلى الظلام الحالك الذي تناثرت فيه بعض الأضواء:
“ليس مستحيلًا.” دعم لونغ يويهونغ شانغ جيان ياو هذه المرة.
“واصل أداء واجبك.”
“آه… إنه يدعونا إلى منزله كضيوف.”
انحنى شانغ جيان ياو على جيب السيارة، محبطًا.
جلجل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أظنه ينوي إيذاءنا.” ثم نظر إلى لونغ يويهونغ.
ومع مرور الوقت، قالت باي تشن فجأة:
“م-ما الذي يفعلونه؟” تساءل لونغ يويهونغ في ذهول.
“انظروا هناك.”
اتبع الجميع الخطة الموضوعة مسبقًا ونظروا نحو المنطقة التي كانت باي تشن تراقبها، ملتزمين بأسلوب “فكر مرتين قبل أن تتحرك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنه مشهد من العالم القديم. هل من الممكن أن يكون المتفوق هارتليس مرتبطًا بالمعبودة جيانغ شياويوي؟”
“انظروا هناك.”
في وقتٍ ما، ظهرت مبانٍ لم تكن شاهقة الارتفاع.
بعد أن تأكدت جيانغ باي ميان من سلامة الفريق، تنهدت وهمست لنفسها:
“هل أفلتنا من الوهم؟” سألت وهي تتقدم بضع خطوات نحو باي تشن لإيقاظها.
شكلت هذه المباني ما يُعرف في العالم القديم بـ”الحوزة” أو “الحي السكني” أو “الكتلة السكنية”، وكانت مخفية وسط بقع من الخضرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تفاعل الأوهام أقرب إلى آلية ذكاء اصطناعي واعية. لم يكن لدى شانغ جيان ياو أي خبرة في التنبؤ بتأثيراته، ولم تتمكن جيانغ باي ميان من اكتشاف شيء كذلك أيضًا.
في هذه اللحظة، بدا الليل وكأنه ضباب كثيف يبتلع كل شيء، ولم يكن هناك ما يبدد هذا الظلام سوى أضواء خافتة تنبعث من النوافذ الزجاجية، مانحة شعورًا بالأمان والدفء.
خلال هذه العملية، شعروا وكأنهم يصعدون سلمًا أو يستقلون مصعدًا.
تمتم لونغ يويهونغ بتردد:
“هذا… لا بد أنه وهم، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن روت ما رأته، أومأ شانغ جيان ياو وقال:
وقبل أن يكمل حديثه، وجد الأربعة أنفسهم وقد اجتازوا الباب القرمزي — الذي لم يكن موجودًا أصلًا — ودخلوا الغرفة.
أجابت جيانغ باي ميان بحزم:
ومع مرور الوقت، أشرق الفجر.
“باستثناء الأوهام، لا أحد يمكنه بناء مثل هذه الحوزات في ثوانٍ معدودة.”
ثم وصلوا إلى الطابق العلوي — الطابق الحادي عشر.
أكمل شانغ جيان ياو شرحها:
“لا يزال حلمًا.”
شكلت هذه المباني ما يُعرف في العالم القديم بـ”الحوزة” أو “الحي السكني” أو “الكتلة السكنية”، وكانت مخفية وسط بقع من الخضرة.
كانوا جميعًا متأكدين تمامًا أن هذه الحوزة لم تكن جزءًا من تاران، بل ظهرت من العدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنه مشهد من العالم القديم. هل من الممكن أن يكون المتفوق هارتليس مرتبطًا بالمعبودة جيانغ شياويوي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تأملت جيانغ باي ميان الحي السكني الهادئ، ثم أبدت شكوكها:
“لماذا ابتكر المتفوق هارتليس وهمًا كهذا واضحًا للعيان؟”
قال شانغ جيان ياو بإخلاص:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ شانغ جيان ياو برأسه وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، بقي ضوء واحد فقط — أشبه بقارب وحيد وسط بحيرة شاسعة. كان يبعث توهجًا أصفر باهتًا، ليصبح أكثر ما يلفت الأنظار في ذلك الظلام.
“ربما يريد الترحيب بنا؟ يعتقد أنني صرت صديقًا له؟”
قال شانغ جيان ياو وهو يدرك شيئًا:
فتحت جيانغ باي ميان فمها للرد، لكنها ابتلعت كلماتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من الممكن.” دعمت باي تشن نظرية شانغ جيان ياو. فهي كانت قد شهدت بالفعل الجوانب السحرية لمهرج الاستدلال.
“للأسف، هو يأكل الناس، وأكل الكثير منهم. وإلا لكنت صادقته حقًا.”
“لا أعرف شيئًا عن ذلك. إنه يختلف عن أولئك الذين استخدم عليهم المهرج قدرة الاستدلال سابقًا. لقد أدهشني أن هذا قد يُحدث تأثيرًا ويكسر الوهم.”
“فما الذي يفترض بي أن أفعله؟” تساءل شانغ جيان ياو في حيرة.
“هل استيقظت؟” سأله شانغ جيان ياو بأسف، وكأنه كان يملك خططًا لم تُنفذ بعد.
وبعد مناقشة مطولة، قررت فرقة المهام القديمة إرسال تقرير حول الأمر، لمعرفة ما إذا كان بإمكان الأديان المختلفة أو الفردوس الميكانيكي تفسير ذلك.
“لننتظر ونرى أولًا.” قررت جيانغ باي ميان اتباع إستراتيجية آمنة.
كان يعمل، يومض، ويعرض صورًا وكلمات.
وما إن أنهت حديثها، حتى انطفأت أضواء الحي كلها في آنٍ واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.” أومأ لونغ يويهونغ، مؤيدًا هذا الرأي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا!” بدا أن شانغ جيان ياو كان ينتظر هذه الإجابة بالضبط قبل أن تمسكه جيانغ باي ميان على الفور.
لا، بقي ضوء واحد فقط — أشبه بقارب وحيد وسط بحيرة شاسعة. كان يبعث توهجًا أصفر باهتًا، ليصبح أكثر ما يلفت الأنظار في ذلك الظلام.
“إذا أردت الاستكشاف، فاذهب وحدك!”
“هل يريدنا المتفوق هارتليس أن ندخل إلى تلك الغرفة؟” خمّنت جيانغ باي ميان.
فيو…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت جيانغ باي ميان فمها للرد، لكنها ابتلعت كلماتها.
كانت تشير إلى الغرفة التي ينبعث منها الضوء الوحيد.
كان شعرها الأسود الطويل أشعثًا، ووجهها مغطى بالظلام، مما جعل ملامحها غير واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافحت جيانغ باي ميان لتستعيد وعيها، لتدرك أنها ما زالت بجانب الجيب. وكان الظلام من حولها كثيفًا، لا يبدده سوى مصباح كهربائي ينعكس ضوؤه على المرايا واللافتة الخشبية.
قال شانغ جيان ياو وهو يدرك شيئًا:
قال شانغ جيان ياو وهو يدرك شيئًا:
“آه… إنه يدعونا إلى منزله كضيوف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… كدت أصدقك.” ثم أضافت:
“لا تتحرك.” أوقفت جيانغ باي ميان حماسه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أظنه ينوي إيذاءنا.” ثم نظر إلى لونغ يويهونغ.
“إذا وقعت في وهم بهذه البساطة ودست على لغم أرضي، فسأكتب على شاهد قبرك: ‘مات من الغباء’.”
كانت فرقة المهام القديمة قد نصبت ألغامًا وفخاخًا كثيرة حول المنطقة، وفي ظل وهم كهذا، من يعلم إن كانت الاتجاهات والمسافات قد اختلطت عليهم.
تأملت جيانغ باي ميان الحي السكني الهادئ، ثم أبدت شكوكها:
قال شانغ جيان ياو بإخلاص:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الجانب الآخر، جلست امرأة نحيلة على درابزين بجوار نافذة زجاجية مفتوحة.
“لا أظنه ينوي إيذاءنا.” ثم نظر إلى لونغ يويهونغ.
“هل استيقظت؟” سأله شانغ جيان ياو بأسف، وكأنه كان يملك خططًا لم تُنفذ بعد.
رد لونغ يويهونغ بحذر:
“… كدت أصدقك.” ثم أضافت:
“إذا أردت الاستكشاف، فاذهب وحدك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافحت جيانغ باي ميان لتستعيد وعيها، لتدرك أنها ما زالت بجانب الجيب. وكان الظلام من حولها كثيفًا، لا يبدده سوى مصباح كهربائي ينعكس ضوؤه على المرايا واللافتة الخشبية.
“توقف! توقف عن الهز!”
“حسنًا!” بدا أن شانغ جيان ياو كان ينتظر هذه الإجابة بالضبط قبل أن تمسكه جيانغ باي ميان على الفور.
في هذه اللحظة، كانوا يضغطون على الباب، يحاولون التسلل إلى الداخل من كل شق كما لو كانوا مجانين.
أجابت جيانغ باي ميان بحزم:
“هل هذه خدعة؟” ذُهل لونغ يويهونغ قليلًا.
ومع مرور الوقت، أشرق الفجر.
“لا حاجة لأن نصادقه. يكفي أنه لا يستهدفنا.”
في تلك اللحظة، اتسعت الحوزة المظلمة أمامهم، واختُزلت المسافة بينهم على الفور.
“للأسف، هو يأكل الناس، وأكل الكثير منهم. وإلا لكنت صادقته حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا!” بدا أن شانغ جيان ياو كان ينتظر هذه الإجابة بالضبط قبل أن تمسكه جيانغ باي ميان على الفور.
وخلال ثوانٍ، وجد شانغ جيان ياو وجيانغ باي ميان والآخرون أنفسهم داخل الحوزة، تحت المبنى الذي ينبعث منه الضوء الوحيد.
“كم هو حماسي…” قال شانغ جيان ياو بإعجاب، ثم تنهد:
تملكهم رعب عارم لا يمكن السيطرة عليه، كما لو أنهم يواجهون ظلامًا يمكنه التهام حياتهم.
“للأسف، هو يأكل الناس، وأكل الكثير منهم. وإلا لكنت صادقته حقًا.”
تمتمت جيانغ باي ميان في سرها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يزال لديك حد أدنى…” ثم حذرته:
قالت جيانغ باي ميان ساخرة:
“لا تتحرك الآن. إذا أرادنا الدخول، فسيبادر هو بذلك. وإذا كان هناك ما يجب أن نراه، فسيجعله واضحًا أمامنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أكثر من عشر دقائق، وصل أحد أفراد الحرس الآلي برفقة اثنين من سكان تاران وعدة روبوتات مساعدة، لتسلم المهمة.
في تلك اللحظة، نظر الجميع إلى ما وراء غرفة المعيشة الفسيحة نحو نافذة تمتد من الأرض حتى السقف.
“نعم.” أومأ لونغ يويهونغ، مؤيدًا هذا الرأي.
وخلال ثوانٍ، وجد شانغ جيان ياو وجيانغ باي ميان والآخرون أنفسهم داخل الحوزة، تحت المبنى الذي ينبعث منه الضوء الوحيد.
وسرعان ما تأكدت كلمات جيانغ باي ميان، إذ نُقل أعضاء الفريق الأربعة فجأة إلى داخل المبنى.
كان شعرها الأسود الطويل أشعثًا، ووجهها مغطى بالظلام، مما جعل ملامحها غير واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن روت ما رأته، أومأ شانغ جيان ياو وقال:
خلال هذه العملية، شعروا وكأنهم يصعدون سلمًا أو يستقلون مصعدًا.
“المعبودة الشهيرة جيانغ شياويوي في رحلة مع رجل أعمال في منتصف العمر.”
ثم وصلوا إلى الطابق العلوي — الطابق الحادي عشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.” أومأ لونغ يويهونغ، مؤيدًا هذا الرأي.
رد لونغ يويهونغ بذهول:
كانت هناك وحدة واحدة فقط. بابها عريض وطويل بلون أحمر قرمزي.
وسرعان ما تأكدت كلمات جيانغ باي ميان، إذ نُقل أعضاء الفريق الأربعة فجأة إلى داخل المبنى.
وكانت نوافذ الممر المرتفعة تتلألأ بضوء باهت، لتُظهر أشكالًا بشرية — رجالًا ونساءً، صغارًا وكبارًا، يرتدون أزياء مختلفة، لكن جميعهم يبدون من نمط العالم القديم.
“هل يريدنا المتفوق هارتليس أن ندخل إلى تلك الغرفة؟” خمّنت جيانغ باي ميان.
وقبل أن يكمل حديثه، وجد الأربعة أنفسهم وقد اجتازوا الباب القرمزي — الذي لم يكن موجودًا أصلًا — ودخلوا الغرفة.
في هذه اللحظة، كانوا يضغطون على الباب، يحاولون التسلل إلى الداخل من كل شق كما لو كانوا مجانين.
“واصل أداء واجبك.”
ثم وصلوا إلى الطابق العلوي — الطابق الحادي عشر.
“م-ما الذي يفعلونه؟” تساءل لونغ يويهونغ في ذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما يريد الترحيب بنا؟ يعتقد أنني صرت صديقًا له؟”
“هل هذا تجسيد للجنون الدفين في قلب المتفوق؟” حاولت جيانغ باي ميان أن تفسر من منظور نفسي.
“هل رأيتِ الخبر على الجهاز اللوحي أيضًا؟ لكن… المتفوق هارتليس هذا لا يبدو في الثمانينيات أو التسعينيات من عمره… لا توجد سابقة تشير إلى أن هارتليس يمكنهم العيش طويلًا. في أفضل الحالات، يعيشون أكثر بقليل من البشر العاديين. باستثناء شياو تشونغ، طبعًا.”
لكن شانغ جيان ياو هز رأسه بجدية وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا وقعت في وهم بهذه البساطة ودست على لغم أرضي، فسأكتب على شاهد قبرك: ‘مات من الغباء’.”
“بل يعني أن شيئًا ما يحدث في الداخل…”
“نعم.” رد شانغ جيان ياو وهو يهز لونغ يويهونغ.
عندما اقتربوا، نظرت جيانغ باي ميان إلى شانغ جيان ياو وقالت:
وقبل أن يكمل حديثه، وجد الأربعة أنفسهم وقد اجتازوا الباب القرمزي — الذي لم يكن موجودًا أصلًا — ودخلوا الغرفة.
نظر لونغ يويهونغ خلفه بشكل لا إرادي. كانت عيون كثيرة تحدق من خلال شقوق الباب.
“لنأمل ذلك.” قالت جيانغ باي ميان وهي تنظر إلى الظلام الحالك الذي تناثرت فيه بعض الأضواء:
كانت تعابيرهم مشوهة، وعيونهم تشع بتوهج غامض.
همسة… شعر لونغ يويهونغ بقشعريرة غريبة تسري في عموده الفقري.
خلال هذه العملية، شعروا وكأنهم يصعدون سلمًا أو يستقلون مصعدًا.
في تلك اللحظة، نظر الجميع إلى ما وراء غرفة المعيشة الفسيحة نحو نافذة تمتد من الأرض حتى السقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبع الجميع الخطة الموضوعة مسبقًا ونظروا نحو المنطقة التي كانت باي تشن تراقبها، ملتزمين بأسلوب “فكر مرتين قبل أن تتحرك”.
كانت النافذة مغمورة في الظلام، وقد التصقت بها وجوه بشرية.
“المعبودة الشهيرة جيانغ شياويوي في رحلة مع رجل أعمال في منتصف العمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ابتكر المتفوق هارتليس وهمًا كهذا واضحًا للعيان؟”
كانت تعابيرهم مشوهة، وعيونهم تشع بتوهج غامض.
“هل أفلتنا من الوهم؟” سألت وهي تتقدم بضع خطوات نحو باي تشن لإيقاظها.
قالت جيانغ باي ميان ساخرة:
وكأن هناك منصة خارج النافذة، يقف عليها هؤلاء الناس يتلصصون إلى الداخل.
“نعم.” رد شانغ جيان ياو وهو يهز لونغ يويهونغ.
وعلى الجانب الآخر، جلست امرأة نحيلة على درابزين بجوار نافذة زجاجية مفتوحة.
“لنأمل ذلك.” قالت جيانغ باي ميان وهي تنظر إلى الظلام الحالك الذي تناثرت فيه بعض الأضواء:
أومأ شانغ جيان ياو برأسه وقال:
كان شعرها الأسود الطويل أشعثًا، ووجهها مغطى بالظلام، مما جعل ملامحها غير واضحة.
قال شانغ جيان ياو بإخلاص:
كانت تبكي وتكرر:
“ربما لأن تاران هي مسقط رأس جيانغ شياويوي، حيث نشأت.”
“هل تصرّ على قتلي…؟ هل تصرّ على موتي…؟”
جلجل!
أجابها شانغ جيان ياو:
“لا.”
لكنها تجاهلته. وفجأة، دفعت بنفسها وقفزت من النافذة.
“المعبودة الشهيرة جيانغ شياويوي في رحلة مع رجل أعمال في منتصف العمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الجانب الآخر، جلست امرأة نحيلة على درابزين بجوار نافذة زجاجية مفتوحة.
مدّ شانغ جيان ياو يده نحوها، لكنه لم يتمكن من الإمساك بها بسبب المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تصرّ على قتلي…؟ هل تصرّ على موتي…؟”
في تلك اللحظة، كانت جيانغ باي ميان — التي علمت أن هذا مجرد وهم — تمسح المكان بنظرها.
قال شانغ جيان ياو بإخلاص:
فرأت جهازًا لوحيًا على الأرض غير بعيد.
أومأ شانغ جيان ياو برأسه وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، بقي ضوء واحد فقط — أشبه بقارب وحيد وسط بحيرة شاسعة. كان يبعث توهجًا أصفر باهتًا، ليصبح أكثر ما يلفت الأنظار في ذلك الظلام.
كان يعمل، يومض، ويعرض صورًا وكلمات.
شكلت هذه المباني ما يُعرف في العالم القديم بـ”الحوزة” أو “الحي السكني” أو “الكتلة السكنية”، وكانت مخفية وسط بقع من الخضرة.
لم يكن لدى لونغ يويهونغ أو باي تشن ما يكفي من الأدلة للإجابة.
كانت الصورة لامرأة ترتدي قبعة تدخل مركبة، وتحتها عبارة:
مترجم امان لله رقيق
“المعبودة الشهيرة جيانغ شياويوي في رحلة مع رجل أعمال في منتصف العمر.”
لم يستطع لونغ يويهونغ إلا أن يقول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت جيانغ باي ميان فمها للرد، لكنها ابتلعت كلماتها.
جلجل!
مترجم امان لله رقيق
سقطت المرأة من النافذة وارتطمت بالأرض بقوة.
كانت تعابيرهم مشوهة، وعيونهم تشع بتوهج غامض.
وتشوّه الوهم بالكامل. شعر الجميع وكأن أفكارهم تُمتص في دوامة، وأرواحهم توشك على مغادرة أجسادهم.
ثم وصلوا إلى الطابق العلوي — الطابق الحادي عشر.
“هل رأيتِ الخبر على الجهاز اللوحي أيضًا؟ لكن… المتفوق هارتليس هذا لا يبدو في الثمانينيات أو التسعينيات من عمره… لا توجد سابقة تشير إلى أن هارتليس يمكنهم العيش طويلًا. في أفضل الحالات، يعيشون أكثر بقليل من البشر العاديين. باستثناء شياو تشونغ، طبعًا.”
تملكهم رعب عارم لا يمكن السيطرة عليه، كما لو أنهم يواجهون ظلامًا يمكنه التهام حياتهم.
“المعبودة الشهيرة جيانغ شياويوي في رحلة مع رجل أعمال في منتصف العمر.”
جلجل!
وببطء، بدأ وعيهم يتلاشى…
وبعد مناقشة مطولة، قررت فرقة المهام القديمة إرسال تقرير حول الأمر، لمعرفة ما إذا كان بإمكان الأديان المختلفة أو الفردوس الميكانيكي تفسير ذلك.
فيو…
“نعم.” رد شانغ جيان ياو وهو يهز لونغ يويهونغ.
“واصل أداء واجبك.”
كافحت جيانغ باي ميان لتستعيد وعيها، لتدرك أنها ما زالت بجانب الجيب. وكان الظلام من حولها كثيفًا، لا يبدده سوى مصباح كهربائي ينعكس ضوؤه على المرايا واللافتة الخشبية.
“لنأمل ذلك.” قالت جيانغ باي ميان وهي تنظر إلى الظلام الحالك الذي تناثرت فيه بعض الأضواء:
أومأ شانغ جيان ياو برأسه وقال:
نظرت لا شعوريًا إلى شانغ جيان ياو، ولاحظت أنه بدا وكأنه على وشك دفعها.
تملكهم رعب عارم لا يمكن السيطرة عليه، كما لو أنهم يواجهون ظلامًا يمكنه التهام حياتهم.
رد لونغ يويهونغ بحذر:
“هل أفلتنا من الوهم؟” سألت وهي تتقدم بضع خطوات نحو باي تشن لإيقاظها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب شانغ جيان ياو وهو يتنهد فجأة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم.” رد شانغ جيان ياو وهو يهز لونغ يويهونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الصورة لامرأة ترتدي قبعة تدخل مركبة، وتحتها عبارة:
عند سماع سؤال شانغ جيان ياو، أجابت جيانغ باي ميان بإيجاز:
استعاد الأخير وعيه تدريجيًا، وقال وهو يشعر بدوار:
نظر لونغ يويهونغ خلفه بشكل لا إرادي. كانت عيون كثيرة تحدق من خلال شقوق الباب.
“توقف! توقف عن الهز!”
في هذه اللحظة، بدا الليل وكأنه ضباب كثيف يبتلع كل شيء، ولم يكن هناك ما يبدد هذا الظلام سوى أضواء خافتة تنبعث من النوافذ الزجاجية، مانحة شعورًا بالأمان والدفء.
أجابت جيانغ باي ميان بحزم:
“هل استيقظت؟” سأله شانغ جيان ياو بأسف، وكأنه كان يملك خططًا لم تُنفذ بعد.
ومع مرور الوقت، أشرق الفجر.
رد لونغ يويهونغ بذهول:
“نعم.”
“توقف! توقف عن الهز!”
“بل يعني أن شيئًا ما يحدث في الداخل…”
بعد أن تأكدت جيانغ باي ميان من سلامة الفريق، تنهدت وهمست لنفسها:
“هل هذا تجسيد للجنون الدفين في قلب المتفوق؟” حاولت جيانغ باي ميان أن تفسر من منظور نفسي.
“ما الذي كان يمثله هذا الوهم؟”
“لا تتحرك.” أوقفت جيانغ باي ميان حماسه:
قالت باي تشن بعد تفكير:
كانت فرقة المهام القديمة قد نصبت ألغامًا وفخاخًا كثيرة حول المنطقة، وفي ظل وهم كهذا، من يعلم إن كانت الاتجاهات والمسافات قد اختلطت عليهم.
“يبدو أنه مشهد من العالم القديم. هل من الممكن أن يكون المتفوق هارتليس مرتبطًا بالمعبودة جيانغ شياويوي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنها مصادفة كثيرة جدًا. لا يُعقل أن يكون كل ما نواجهه قائمًا على نفس السبب، أليس كذلك؟”
“هل هذا تجسيد للجنون الدفين في قلب المتفوق؟” حاولت جيانغ باي ميان أن تفسر من منظور نفسي.
سألتها جيانغ باي ميان بتأكيد:
“هل رأيتِ الخبر على الجهاز اللوحي أيضًا؟ لكن… المتفوق هارتليس هذا لا يبدو في الثمانينيات أو التسعينيات من عمره… لا توجد سابقة تشير إلى أن هارتليس يمكنهم العيش طويلًا. في أفضل الحالات، يعيشون أكثر بقليل من البشر العاديين. باستثناء شياو تشونغ، طبعًا.”
“لا أعرف شيئًا عن ذلك. إنه يختلف عن أولئك الذين استخدم عليهم المهرج قدرة الاستدلال سابقًا. لقد أدهشني أن هذا قد يُحدث تأثيرًا ويكسر الوهم.”
بعد أن روت ما رأته، أومأ شانغ جيان ياو وقال:
“ربما يكون ابن جيانغ شياويوي.”
قالت جيانغ باي ميان ساخرة:
“… وهل هذا سبب هوسه بدخول تاران؟” سألت جيانغ باي ميان.
أجاب شانغ جيان ياو وهو يتنهد فجأة:
“ربما لأن تاران هي مسقط رأس جيانغ شياويوي، حيث نشأت.”
قالت جيانغ باي ميان ساخرة:
“… كدت أصدقك.” ثم أضافت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى شانغ جيان ياو على جيب السيارة، محبطًا.
“هل استلهمت هذا من رجال البحر، ووحوش الجبال، والهارتليس في أنقاض المستنقع 1؟”
“ربما يريد الترحيب بنا؟ يعتقد أنني صرت صديقًا له؟”
“ليس مستحيلًا.” دعم لونغ يويهونغ شانغ جيان ياو هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أظنه ينوي إيذاءنا.” ثم نظر إلى لونغ يويهونغ.
هزت جيانغ باي ميان رأسها وقالت:
“لكنها مصادفة كثيرة جدًا. لا يُعقل أن يكون كل ما نواجهه قائمًا على نفس السبب، أليس كذلك؟”
كانوا جميعًا متأكدين تمامًا أن هذه الحوزة لم تكن جزءًا من تاران، بل ظهرت من العدم.
ومع مرور الوقت، أشرق الفجر.
لم يكن لدى لونغ يويهونغ أو باي تشن ما يكفي من الأدلة للإجابة.
كانوا جميعًا متأكدين تمامًا أن هذه الحوزة لم تكن جزءًا من تاران، بل ظهرت من العدم.
قالت جيانغ باي ميان ساخرة:
وبعد مناقشة مطولة، قررت فرقة المهام القديمة إرسال تقرير حول الأمر، لمعرفة ما إذا كان بإمكان الأديان المختلفة أو الفردوس الميكانيكي تفسير ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما تستطيع رئيسة دير نانكي، تشو، أن تكتشف شيئًا.
تأملت جيانغ باي ميان الحي السكني الهادئ، ثم أبدت شكوكها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع مرور الوقت، أشرق الفجر.
نظرت لا شعوريًا إلى شانغ جيان ياو، ولاحظت أنه بدا وكأنه على وشك دفعها.
وبعد أكثر من عشر دقائق، وصل أحد أفراد الحرس الآلي برفقة اثنين من سكان تاران وعدة روبوتات مساعدة، لتسلم المهمة.
عندما اقتربوا، نظرت جيانغ باي ميان إلى شانغ جيان ياو وقالت:
“ليس مستحيلًا.” دعم لونغ يويهونغ شانغ جيان ياو هذه المرة.
“اذهب.”
فرأت جهازًا لوحيًا على الأرض غير بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن روت ما رأته، أومأ شانغ جيان ياو وقال:
الفصل 272: وهم غريب
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
