تقدم كبير
الفصل 267: تقدم كبير
صمت جينافا للحظة قبل أن يقول، “هذا يشمل الإجابات.”
عند سماع تنهد جيانغ باي ميان، أجابت باي تشن – التي تقود السيارة – بتمعن، “حول رؤية تشانغ التاسع لتنين؟ ربما يكون لعديم القلب الخارق ذاك علاقة معينة بكنيسة التنين الكتوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توصل لونغ يوي هونغ إلى إدراك. “قائدة الفريق، هل تقولين أن السر يكمن في تلك المدينة – مقر الجنة الميكانيكية؟”
“نعم.” أومأت جيانغ باي ميان برأسها قليلًا. “يمكنني الآن إصدار حكم أولي بأن الهلوسة التي أحدثها عديم القلب الخارق متجذرة في فهمه ومعرفته وخبرته. لا علاقة له بذكرياتنا أو عواطفنا. على الأكثر، سيجري بعض التعديلات باستمرار وفقًا لرد فعل الهدف. على سبيل المثال، تظهر علامات الخوف عند مشاهدة فيلم رعب. قد يتطور الوهم الذي صنعه عديم القلب الخارق في هذا الاتجاه بعد ذلك.”
في هذه المرحلة، التفتت لتنظر إلى لونغ يوي هونغ و شانغ جيان ياو وتضايقهم، “وإلا، فإن قطاع الطرق لم يكن ليروا وحوشًا متحولة، ووحوشًا جائعة، وعديمي قلب في الوهم. بدلاً من ذلك، كانوا سيشاهدوننا نحن.”
عند ملاحظة رد فعلها، استدار شانغ جيان ياو ومد يده اليمنى نحو لونغ يوي هونغ.
“نعم، لا يمكننا استبعاد احتمال أنهم يكذبون بشأن هذا الأمر، لكن لا أعتقد أن هناك حاجة لهم للقيام بذلك. بالكاد يمكن اعتبار الجميع على متن نفس القارب. إذا لم نتخلص من عديم القلب الخارق في أقرب وقت ممكن، فقد يموت الجميع. ما لم… ما لم يتم السيطرة عليهم بالفعل وبدأوا يتصرفون كشركاء معه.”
“هذا قصير جدًا.” لم يظهر شانغ جيان ياو أي علامات للخجل من خطأه.
هز شانغ جيان ياو رأسه. “لم يكذب.”
بالعودة إلى مستشفى تارنان العام، علمت جيانغ باي ميان والآخرون بالعدد الدقيق للضحايا. وقيل إنه باستثناء قطاع الطرق، توفي اثنان فقط من سكان المدينة – أصيبوا بالرصاص – بسبب النزيف المفرط.
“ألم تستخدم مهاراتك؟” سألت جيانغ باي ميان بتسلية. ‘لماذا أنت متأكد جدا؟’
“هل هذا صحيح…” من الواضح أن شانغ جيان ياو بدت محبطة بعض الشيء.
رد شانغ جيان ياو بصدق، “على الرغم من أنه قتل وسرق واغتصب ويستحق أن يُشنق، إلا أنه شخص مهذب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتبه جيانغ باي ميان في أن جينافا قد استسلم لخطاب شانغ جيان ياو.
“…” في هذه اللحظة، لم يعرف لونغ يوي هونغ من أين يبدأ النقد.
لذا الجميع بخير.
‘أليست هذه هي الأخلاق التي علمتها له؟’ كانت جيانغ باي ميان على وشك توبيخه مازحةً عندما صدى صوت أزيز شيء في جيبها فجأة.
لم تتابع جيانغ باي ميان الموضوع وسألت، “أيها الزعيم غو، منذ متى وأنت صياد أنقاض؟”
أخرجت منتجًا إلكترونيًا بحجم كف اليد. بدا كشاشة lcd سوداء. على الشاشة، ومضت صورة روبوتين متكئين على بعضهما البعض.
أصبح لونغ يوي هونغ عاجزًا عن الكلام للحظات.
كان هذا هاتف. في تارنان، يمكن استخدام أدوات الاتصال هذه بشكل مباشر لأن الجنة الميكانيكية قد قامت بتركيب محطة أساسية للاتصالات.
إن المشكلة الوحيدة هي أن الوظائف الرئيسية للهاتف الخلوي ستصبح غير عملية بمجرد مغادرتهم تارنان. سيمكن استخدامه فقط كجهاز كمبيوتر مصغر لقراءة الروايات ولعب بعض الألعاب البسيطة.
بالطبع، كانت الهواتف الأربعة التي وزعها جينافا على فرقة العمل القديم هي نماذج منتجة ذاتيًا من شركة الجنة الميكانيكية. لم يتم إصلاحها من بقايا العالم القديم.
من المحتمل أن يكون عمدة تارنان وقائد الحرس الأليين يعلمان أن عديم القلب الخارق يمكن أن يتداخل مع الإشارات الكهرومغناطيسية لخلق وهم يؤثر على الروبوتات. ومع ذلك، فقد شعرت أنه لا ينبغي لها تجنب شيء أساسي بسبب وجود خطر طفيف والتخلي تمامًا عن الاتصالات بين مختلف الدفاعات.
“هل لأن هناك شيئًا مميزًا حول دماغ المصدر سيؤدي إلى تسرب الأسرار عندما نلتقي؟” يعتبر لونغ يوي هونغ الآن صيادًا من ذوي الخبرة والمعرفة.
لا يمكنهم الاعتماد فقط على الصراخ للتواصل، أليس كذلك؟ يمكن أيضًا تشويه أصواتهم والعبث بها!
أصبح غو بو عاجزًا عن الكلام للحظات بينما سعل لونغ يوي هونغ.
بعد انتهاء المهمة، يمكن للمشاركين اختيار إعادة الهواتف أو الاحتفاظ بها كدفعة جزئية.
“نعم”، أجاب جينافا بحزم.
إن المشكلة الوحيدة هي أن الوظائف الرئيسية للهاتف الخلوي ستصبح غير عملية بمجرد مغادرتهم تارنان. سيمكن استخدامه فقط كجهاز كمبيوتر مصغر لقراءة الروايات ولعب بعض الألعاب البسيطة.
عند ملاحظة رد فعلها، استدار شانغ جيان ياو ومد يده اليمنى نحو لونغ يوي هونغ.
حتى إذا كان على المرء أن يتوجه إلى مكان مثل مدينة الحشيش – والتي تحتوي أيضًا على محطة اتصالات – فعليه التسجيل لدى المشرف والحصول على إذن قبل أن يتمكنوا من إجراء مكالمات مرة أخرى.
في هذه المرحلة، التفتت لتنظر إلى لونغ يوي هونغ و شانغ جيان ياو وتضايقهم، “وإلا، فإن قطاع الطرق لم يكن ليروا وحوشًا متحولة، ووحوشًا جائعة، وعديمي قلب في الوهم. بدلاً من ذلك، كانوا سيشاهدوننا نحن.”
على الرغم من أن جيانغ باي ميان لم تستخدم الهاتف الخلوي مطلقًا، إلا أنها كانت ذكية بما فيه الكفاية ولديها خبرة مع المنتجات الإلكترونية الأخرى. بعد معاناتها لبضع دقائق، اكتشفت تقريبًا كيفية الرد على الهواتف وإجراء المكالمات الهاتفية وقراءة الروايات وممارسة الألعاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت منتجًا إلكترونيًا بحجم كف اليد. بدا كشاشة lcd سوداء. على الشاشة، ومضت صورة روبوتين متكئين على بعضهما البعض.
في هذه اللحظة، قامت بتمرير إبهامها وجلب الهاتف إلى أذنها. “مرحبًا.”
في الطابق الثاني من نقابة الصيادين، خارج الغرفة 1.
“أنا جينافا.” سُمِعَ صوت رجل ناضج من الطرف الآخر من الهاتف.
أصبح غو بو عاجزًا عن الكلام للحظات بينما سعل لونغ يوي هونغ.
ابتسم جيانغ باي ميان وسأل، “هل هناك أخبار سارة؟”
“ألم تستخدم مهاراتك؟” سألت جيانغ باي ميان بتسلية. ‘لماذا أنت متأكد جدا؟’
“نعم”، أجاب جينافا بحزم.
“هذا قصير جدًا.” لم يظهر شانغ جيان ياو أي علامات للخجل من خطأه.
‘رائع…’ أصبحت اليد الأخرى لجيانغ باي ميان في شكل قبضة ورفعتها بحماس برفق.
في هذه المرحلة، التفتت لتنظر إلى لونغ يوي هونغ و شانغ جيان ياو وتضايقهم، “وإلا، فإن قطاع الطرق لم يكن ليروا وحوشًا متحولة، ووحوشًا جائعة، وعديمي قلب في الوهم. بدلاً من ذلك، كانوا سيشاهدوننا نحن.”
عند ملاحظة رد فعلها، استدار شانغ جيان ياو ومد يده اليمنى نحو لونغ يوي هونغ.
“لا شئ.” ضحكت جيانغ باي ميان. “لهذا السبب هو غريب.”
فوجئ لونغ يوي هونغ بعدم رغبته في إظهار أنه يفهم هذا الجنون. ولكن تحت نظرة شانغ جيان ياو المستمرة، ما زال يمد يده اليمنى وصفع كف شانغ جيان ياو.
“لا شئ.” ضحكت جيانغ باي ميان. “لهذا السبب هو غريب.”
في هذه اللحظة، دخلت كلمات جينافا اللاحقة في آذان جيانغ باي ميان. ” قدم دماغ المصدر للتو ردًا: عندما يتم حل هذه المسألة، وتقومون بتقديم المساهمة المقابلة، يمكنكم طرح الأسئلة التي تريدون طرحها عبر الهاتف. والحد الزمني هو خمس دقائق.”
حتى إذا كان على المرء أن يتوجه إلى مكان مثل مدينة الحشيش – والتي تحتوي أيضًا على محطة اتصالات – فعليه التسجيل لدى المشرف والحصول على إذن قبل أن يتمكنوا من إجراء مكالمات مرة أخرى.
شهق شانغ جيان ياو – الذي ضاق المسافة بينه وبين جيانغ باي ميان ليتنصت على المكالمة الهاتفية -. “هذا صعب. كيف يمكننا طرح أسئلة لمدة خمس دقائق فقط؟”
صدى صوت غو بو. “تفضل بالدخول.” كان لا يزال يرتدي الزي الأسود ويحمل ترمسًا فضيًا. التوى جسده النحيف والصغير على كرسي الظهر العالي.
صمت جينافا للحظة قبل أن يقول، “هذا يشمل الإجابات.”
بالعودة إلى مستشفى تارنان العام، علمت جيانغ باي ميان والآخرون بالعدد الدقيق للضحايا. وقيل إنه باستثناء قطاع الطرق، توفي اثنان فقط من سكان المدينة – أصيبوا بالرصاص – بسبب النزيف المفرط.
“هذا قصير جدًا.” لم يظهر شانغ جيان ياو أي علامات للخجل من خطأه.
اشتبه جيانغ باي ميان في أن جينافا قد استسلم لخطاب شانغ جيان ياو.
من المحتمل أن يكون عمدة تارنان وقائد الحرس الأليين يعلمان أن عديم القلب الخارق يمكن أن يتداخل مع الإشارات الكهرومغناطيسية لخلق وهم يؤثر على الروبوتات. ومع ذلك، فقد شعرت أنه لا ينبغي لها تجنب شيء أساسي بسبب وجود خطر طفيف والتخلي تمامًا عن الاتصالات بين مختلف الدفاعات.
“…” صمت جينافا مرة أخرى قبل أن يقول، “هذا قرره دماغ المصدر. لا يمكنني تقديم أي تنازلات أخرى.”
كان رئيس النقابة المحلية، غو بو، مسؤولاً عن ترتيب الدفاعات. بالمقارنة مع جينافا – الذي تم تعيينه للتو في تارنان لبضع سنوات – كان من الواضح أن غو بو، الذي عاش وقاتل هنا لأكثر من 40 عامًا، أكثر دراية بالمناطق المحيطة. لذلك، فإن جينافا – الذي جمع قدرًا هائلاً من البيانات وشعر أنه ليس لديه مشاكل في هذا الصدد – لم يأخذ في النهاية كل شيء ووثق تمامًا في هؤلاء “المحترفين”.
“أيًا يكن، شكرا لك!” أصبح مزاج جيانغ باي ميان جيدًا إلى حد ما عندما رأت أن مهمتها الرئيسية قد حققت تقدمًا كبيرًا.
صمت جينافا للحظة قبل أن يقول، “هذا يشمل الإجابات.”
قال شانغ جيان ياو “شكرًا.”
ثم أنهت المكالمة، وأبعدت هاتفها، وابتسمت. “هذا غريب. لماذا لا يوافق دماغ المصدر على طلب الاجتماع ولديه موقف حازم للغاية، لكنه لا يرفض إجراء مكالمة هاتفية؟”
صمت جينافا للحظة قبل أن يقول، “هذا يشمل الإجابات.”
إن هذا هو شكلها المعتاد أثناء إلقاء الأسئلة الإرشادية.
أخذ غو بو رشفة من الترمس وابتسم. “لقد تجاوزتم توقعاتي يا رفاق. أداؤكم الليلة الماضية – ليس فقط أنتم بخير أثناء وجودكم في المنطقة التي تعاني من معظم الوهم، ولكنكم أيضًا ساعدتم في بقاء الكثير من الناس على قيد الحياة. كيف لا يكون لديكم بعض القدرات؟”
“هل لأن هناك شيئًا مميزًا حول دماغ المصدر سيؤدي إلى تسرب الأسرار عندما نلتقي؟” يعتبر لونغ يوي هونغ الآن صيادًا من ذوي الخبرة والمعرفة.
بالطبع، كانت الهواتف الأربعة التي وزعها جينافا على فرقة العمل القديم هي نماذج منتجة ذاتيًا من شركة الجنة الميكانيكية. لم يتم إصلاحها من بقايا العالم القديم.
“ما الذي يميز أجهزة الكمبيوتر العملاقة الذكية؟ على الأقل، من الصعب التمييز من مظهره، أليس كذلك؟ ” سألت جيانغ باي ميان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت منتجًا إلكترونيًا بحجم كف اليد. بدا كشاشة lcd سوداء. على الشاشة، ومضت صورة روبوتين متكئين على بعضهما البعض.
أصبح لونغ يوي هونغ عاجزًا عن الكلام للحظات.
طرق! طرق! طرق!
ابتسم شانغ جيان ياو وقال، “ربما ليس حاسوبًا خارقًا ولكنه شخص.”
“أيًا يكن، شكرا لك!” أصبح مزاج جيانغ باي ميان جيدًا إلى حد ما عندما رأت أن مهمتها الرئيسية قد حققت تقدمًا كبيرًا.
اتبعت جيانغ باي ميان مسار تفكير شانغ جيان ياو وأجابت، “إذن سيكون بإمكانه التحدث إلينا في شكله وهو حاسوب خارق. أو يمكنه الاختباء وراء شيء ما.”
ثم أنهت المكالمة، وأبعدت هاتفها، وابتسمت. “هذا غريب. لماذا لا يوافق دماغ المصدر على طلب الاجتماع ولديه موقف حازم للغاية، لكنه لا يرفض إجراء مكالمة هاتفية؟”
صار لونغ يوي هونغ مرتبكًا. “إذن، ما الفرق بين هذا وبين استخدام الهاتف للتواصل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انتهاء المهمة، يمكن للمشاركين اختيار إعادة الهواتف أو الاحتفاظ بها كدفعة جزئية.
“لا شئ.” ضحكت جيانغ باي ميان. “لهذا السبب هو غريب.”
طرق! طرق! طرق!
في هذه اللحظة، ناقشت باي تشن وقالت، “إذا وافق دماغ المصدر على الاجتماع، فأين سنلتقي؟”
في هذه المرحلة، التفتت لتنظر إلى لونغ يوي هونغ و شانغ جيان ياو وتضايقهم، “وإلا، فإن قطاع الطرق لم يكن ليروا وحوشًا متحولة، ووحوشًا جائعة، وعديمي قلب في الوهم. بدلاً من ذلك، كانوا سيشاهدوننا نحن.”
أومأت جيانغ باي ميان برأسها قليلا. “دماغ المصدر لا ينبغي أن يكون قادرًا على الحركة، على الأقل ليس بسهولة. لذلك، سيكون اجتماعنا بالتأكيد في المدينة التي يقع فيها المقر الرئيسي لشركة الجنة الميكانيكية.”
بالطبع، كانت الهواتف الأربعة التي وزعها جينافا على فرقة العمل القديم هي نماذج منتجة ذاتيًا من شركة الجنة الميكانيكية. لم يتم إصلاحها من بقايا العالم القديم.
توصل لونغ يوي هونغ إلى إدراك. “قائدة الفريق، هل تقولين أن السر يكمن في تلك المدينة – مقر الجنة الميكانيكية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز شانغ جيان ياو رأسه. “لم يكذب.”
“شئ مثل هذا.” ابتسمت جيانغ باي ميان وقالت، “أنا فضولية للغاية. ما أسرار هذه المدينة – التي تنتج بشكل أساسي جميع أنواع الروبوتات – التي يجب أن تخفيها… ”
لذا الجميع بخير.
بينما ناقشوا الموضوع، وصلت سيارة الجيب خارج نقابة الصيادين.
عند سماع تنهد جيانغ باي ميان، أجابت باي تشن – التي تقود السيارة – بتمعن، “حول رؤية تشانغ التاسع لتنين؟ ربما يكون لعديم القلب الخارق ذاك علاقة معينة بكنيسة التنين الكتوم؟”
كان رئيس النقابة المحلية، غو بو، مسؤولاً عن ترتيب الدفاعات. بالمقارنة مع جينافا – الذي تم تعيينه للتو في تارنان لبضع سنوات – كان من الواضح أن غو بو، الذي عاش وقاتل هنا لأكثر من 40 عامًا، أكثر دراية بالمناطق المحيطة. لذلك، فإن جينافا – الذي جمع قدرًا هائلاً من البيانات وشعر أنه ليس لديه مشاكل في هذا الصدد – لم يأخذ في النهاية كل شيء ووثق تمامًا في هؤلاء “المحترفين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن هذا هو شكلها المعتاد أثناء إلقاء الأسئلة الإرشادية.
في الطابق الثاني من نقابة الصيادين، خارج الغرفة 1.
لذا الجميع بخير.
نظر جيانغ باي ميان إلى المرآتين المعلقتين على الباب الخشبي الأحمر البني وابتسم. “يبدو أن عادات تارنان قد تغيرت بين عشية وضحاها…”
بينما ناقشوا الموضوع، وصلت سيارة الجيب خارج نقابة الصيادين.
أصبح الجميع يحمل مرآة، وكل مكان أصبح يعلق المرايا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Scrub
طرق! طرق! طرق!
قال شانغ جيان ياو “شكرًا.”
طرق شانغ جيان ياو الباب بأدب.
ابتسم شانغ جيان ياو وقال، “ربما ليس حاسوبًا خارقًا ولكنه شخص.”
صدى صوت غو بو. “تفضل بالدخول.” كان لا يزال يرتدي الزي الأسود ويحمل ترمسًا فضيًا. التوى جسده النحيف والصغير على كرسي الظهر العالي.
في هذه المرحلة، نظر حوله وضحك. “هناك العديد من الأشخاص الأقوياء في أراضي الرماد، لكنهم محدودون ؛ ليس من السهل مواجهتهم. عندما كنت أنا و مو شا صغارًا، كنا نعتبر الأفضل بين الناس العاديين. كانت خبرتنا ومعرفتنا ورمايتنا ولياقتنا البدنية وقدراتنا القتالية مقبولة. وهكذا نجونا حتى يومنا هذا وانتهى بنا المطاف كصيادين.”
عند رؤية جيانغ باي ميان والآخرين يدخلون ويجلسون، قام غو بو بتصفيف شعره الأبيض الخفيف وابتسم. “لحسن الحظ، لم أزعجكم من قبل. خلاف ذلك، كنت لأتعرض للضرب حقًا.”
“لا شئ.” ضحكت جيانغ باي ميان. “لهذا السبب هو غريب.”
لم تكن جيانغ باي ميان حاضرةً أثناء محادثة لونغ يوي هونغ و باي تشن مع غو بو ولم يسمعوا سوى النقاط البارزة. لم تستطع معرفة ما حدث، لذلك كان بإمكانها فقط أن تسأل بابتسامة، “لماذا تقول ذلك؟”
‘رائع…’ أصبحت اليد الأخرى لجيانغ باي ميان في شكل قبضة ورفعتها بحماس برفق.
أخذ غو بو رشفة من الترمس وابتسم. “لقد تجاوزتم توقعاتي يا رفاق. أداؤكم الليلة الماضية – ليس فقط أنتم بخير أثناء وجودكم في المنطقة التي تعاني من معظم الوهم، ولكنكم أيضًا ساعدتم في بقاء الكثير من الناس على قيد الحياة. كيف لا يكون لديكم بعض القدرات؟”
عند سماع تنهد جيانغ باي ميان، أجابت باي تشن – التي تقود السيارة – بتمعن، “حول رؤية تشانغ التاسع لتنين؟ ربما يكون لعديم القلب الخارق ذاك علاقة معينة بكنيسة التنين الكتوم؟”
بالعودة إلى مستشفى تارنان العام، علمت جيانغ باي ميان والآخرون بالعدد الدقيق للضحايا. وقيل إنه باستثناء قطاع الطرق، توفي اثنان فقط من سكان المدينة – أصيبوا بالرصاص – بسبب النزيف المفرط.
في هذه المرحلة، نظر حوله وضحك. “هناك العديد من الأشخاص الأقوياء في أراضي الرماد، لكنهم محدودون ؛ ليس من السهل مواجهتهم. عندما كنت أنا و مو شا صغارًا، كنا نعتبر الأفضل بين الناس العاديين. كانت خبرتنا ومعرفتنا ورمايتنا ولياقتنا البدنية وقدراتنا القتالية مقبولة. وهكذا نجونا حتى يومنا هذا وانتهى بنا المطاف كصيادين.”
لذا الجميع بخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن هذا هو شكلها المعتاد أثناء إلقاء الأسئلة الإرشادية.
مقارنة بالوضع المأساوي حيث كان تشانغ التاسع هو الناجي الوحيد في فريق صيادي أنقاض، لا يمكن أن يكون هذا أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Scrub
“ما علاقة هذا بضربنا لك؟” لم تكن أفكار شانغ جيان ياو بسبب مدح غو بو الضمني على الإطلاق ؛ أرادت فقط معرفة إجابة هذا السؤال.
شهق شانغ جيان ياو – الذي ضاق المسافة بينه وبين جيانغ باي ميان ليتنصت على المكالمة الهاتفية -. “هذا صعب. كيف يمكننا طرح أسئلة لمدة خمس دقائق فقط؟”
أصبح غو بو عاجزًا عن الكلام للحظات بينما سعل لونغ يوي هونغ.
على الرغم من أن جيانغ باي ميان لم تستخدم الهاتف الخلوي مطلقًا، إلا أنها كانت ذكية بما فيه الكفاية ولديها خبرة مع المنتجات الإلكترونية الأخرى. بعد معاناتها لبضع دقائق، اكتشفت تقريبًا كيفية الرد على الهواتف وإجراء المكالمات الهاتفية وقراءة الروايات وممارسة الألعاب.
بعد بضع ثوانٍ، ابتسم وقال: “أنا فقط بارع. لا تكن جادًا جدًا.”
رد غو بو بابتسامة: “لم تكن نقابة الصيادين موجودة عندما بدأت العمل لأول مرة.”
“هل هذا صحيح…” من الواضح أن شانغ جيان ياو بدت محبطة بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز شانغ جيان ياو رأسه. “لم يكذب.”
تابعت جيانغ باي ميان الموضوع وابتسمت بشكل عرضي. “الزعيم غو، هل تخشى منا ضرب شخص مثير للإعجاب مثلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز شانغ جيان ياو رأسه. “لم يكذب.”
“لا لا لا.” هز غو بو رأسه. “أنا مجرد شخص عادي. لم أدرك حتى أنني كنت أهذي الليلة الماضية.”
عند ملاحظة رد فعلها، استدار شانغ جيان ياو ومد يده اليمنى نحو لونغ يوي هونغ.
في هذه المرحلة، نظر حوله وضحك. “هناك العديد من الأشخاص الأقوياء في أراضي الرماد، لكنهم محدودون ؛ ليس من السهل مواجهتهم. عندما كنت أنا و مو شا صغارًا، كنا نعتبر الأفضل بين الناس العاديين. كانت خبرتنا ومعرفتنا ورمايتنا ولياقتنا البدنية وقدراتنا القتالية مقبولة. وهكذا نجونا حتى يومنا هذا وانتهى بنا المطاف كصيادين.”
ابتسم شانغ جيان ياو وقال، “ربما ليس حاسوبًا خارقًا ولكنه شخص.”
“في الواقع، ربما لنصبح موتى إذا ذهبنا إلى مكان آخر. لحسن الحظ، تارنان آمنة نسبيًا، والأنقاض المحيطة بها ليست بهذه الخطورة. إذا كانت هناك مشكلة خطيرة بالفعل، فلا يزال هناك الحراس الآليين.”
في هذه اللحظة، قامت بتمرير إبهامها وجلب الهاتف إلى أذنها. “مرحبًا.”
أثناء حديثه، التقط غو بو الترمس وأخذ رشفة. “لم تكن أفضل الأوقات في ذلك الوقت ؛ لم يكن من السهل أن نأكل طعامنا فقط. على عكس الآن، قد يتمكن المرء من تهريب سائل التحسين الجيني أو الحصول على فرصة لتركيب ذراع ميكانيكي يومًا ما. لا يمكنني المقارنة بكم – على الإطلاق.”
لذا الجميع بخير.
قيل النصف الأخير من كلامه أثناء النظر إلى فرقة العمل القديم الرباعية بتعبير يقول إنه ولد في الفترة الخطأ.
صمت جينافا للحظة قبل أن يقول، “هذا يشمل الإجابات.”
لم تتابع جيانغ باي ميان الموضوع وسألت، “أيها الزعيم غو، منذ متى وأنت صياد أنقاض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبعت جيانغ باي ميان مسار تفكير شانغ جيان ياو وأجابت، “إذن سيكون بإمكانه التحدث إلينا في شكله وهو حاسوب خارق. أو يمكنه الاختباء وراء شيء ما.”
رد غو بو بابتسامة: “لم تكن نقابة الصيادين موجودة عندما بدأت العمل لأول مرة.”
عند ملاحظة رد فعلها، استدار شانغ جيان ياو ومد يده اليمنى نحو لونغ يوي هونغ.
تمامًا عندما قال ذلك، تحدث شانغ جيان ياو قبل أن تتمكن جيانغ باي ميان من ذلك. “إذن، هل تعرف صيادًا اسمه دو هنغ؟”
_____________________
بعد بضع ثوانٍ، ابتسم وقال: “أنا فقط بارع. لا تكن جادًا جدًا.”
ترجمة: Scrub
لا يمكنهم الاعتماد فقط على الصراخ للتواصل، أليس كذلك؟ يمكن أيضًا تشويه أصواتهم والعبث بها!
بعد بضع ثوانٍ، ابتسم وقال: “أنا فقط بارع. لا تكن جادًا جدًا.”
الفصل 267: تقدم كبير
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
