الليل
الفصل 259: الليل
في خضم العاصفة، تردد صدى الطرق المفاجئة في حانة الحمام البري. جعلت الناس يلعبون الورق، ولعب الماهجونغ، والمساومة، والرقص يسكتون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما لم نغادر وكنا فقط ندور حول المنطقة بالخارج.” أعربت باي تشن عن تخمينها. كان تعبيرها مهيبًا بعض الشيء.
في هذه اللحظة، ابتسم شانغ جيان ياو وعلق، “يا له من مهذب.”
“إذن، ليس هناك مشكلة.” أكدت جيانغ باي ميان أن حكمها على الوقت لم يخطئ.
ذهل لونغ يوي هونغ لأول مرة قبل أن يدرك ما يعنيه شانغ جيان ياو.
عندما رأوا أنه لا يوجد شيء آخر، بدأ لاعبو البطاقات في إخراج الرقائق أمامهم. لمس لاعبو الماهجونغ البلاط في أيديهم، وتوصل المتفاوضون تدريجياً إلى توافق في الآراء. سأل الراقصون صاحب الحانة، كاي يي، عما إذا كانت قاعة الرقص ستفتح الليلة بسبب الرياح القوية والصقيع.
لم يكن باب الحمام البري مغلقًا على الإطلاق. لقد تم سد المدخل بلوحان خشبيان يسمحان بحرية الحركة. يمكن فتحه بدفعة، لذلك لا داعي للطرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رددت جيانغ باي ميان “هذا غريب بعض الشيء…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند الباب، كان زعيم قطاع الطرق في جبل الثعالب – بانانيا – متوترًا بعض الشيء. ومع ذلك، كان هناك وجود أكثر شراسة ومرعبًا في الحانة. لذلك، أشار أخيرًا إلى أحد مرؤوسيه لفتح الجزء الخشبي الذي كان موجودًا فقط في منتصف إطار الباب.
في الخارج، أضاء ضوء مصابيح الشوارع جزءًا من المنطقة. ومضت شخصية سوداء من الداخل ودخلت المنطقة التي يحكمها الليل.
“هذا…” توقفت جيانغ باي ميان.
في الخارج، أضاء ضوء مصابيح الشوارع جزءًا من المنطقة. ومضت شخصية سوداء من الداخل ودخلت المنطقة التي يحكمها الليل.
___________ ترجمة: Scrub
أخرج بنانيا الصعداء وضحك. “من هو الشقي الذي يسبب المتاعب هنا؟”
رددت جيانغ باي ميان “هذا غريب بعض الشيء…”.
وسط ضحكه، قاد مرؤوسيه الـ 13 خارج الحمام البري. ارتد اللوحان الخشبيان إلى الخلف وتمايلا عدة مرات قبل أن يتوقفا تدريجيًا.
الفصل 259: الليل
“ليس سيئًا”، أشادت جيانغ باي ميان بصدق بعد الانتهاء من تناول قطعة.
عندما رأوا أنه لا يوجد شيء آخر، بدأ لاعبو البطاقات في إخراج الرقائق أمامهم. لمس لاعبو الماهجونغ البلاط في أيديهم، وتوصل المتفاوضون تدريجياً إلى توافق في الآراء. سأل الراقصون صاحب الحانة، كاي يي، عما إذا كانت قاعة الرقص ستفتح الليلة بسبب الرياح القوية والصقيع.
كانت هذه الفكرة سخيفة للغاية وتتطلب وقتًا لم يفهمه البشر بعد. رفضتها جيانغ باي ميان بسرعة. لم تعبر عن مثل هذا التخمين لأنها كانت تعلم أنه بالتأكيد سيخيف الأحمر الصغير ويجعله شديد التوتر.
“آه، ماذا قلت؟” لمست جيانغ باي ميان أذنها.
كما تراجعت جيانغ باي ميان عن نظرتها وألقتها على طاولة البلياردو بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بووم!
قام شانغ جيان ياو بالفعل بإعداد البلياردو وسحب عصا بلياردو خشبية. مسحها بالطباشير، وانحنى، واتخذ وضعية احترافية بشكل غير طبيعي.
كان هذا مثل شخص واجه وحشًا جائعًا يأكل البشر.
وسيم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لونغ يوي هونغ متوترًا بالفعل، وأصبح يقظًا للغاية.
علقت جيانغ باي ميان بابتسامة “يوو، أنت جيد في ذلك.”
أجابت تشو يو بهدوء.
“دعونا نذهب أولًا.” أشارت جيانغ باي ميان إلى الداخل.
في الثانية التالية، قام شانغ جيان ياو بتحريك عصاه وضرب الكرة البيضاء.
مع دوي، طارت الكرة البيضاء واصطدمت في كومة الكرات الحمراء.
في بيولوجيا بانغو، لم يكن لدى كل مركز تسجيلات طاولة بلياردو. كان مركز التسجيلات في الطابق 350 – حيث تقع الجامعة – يحتوي على واحدة، ولكن غالبًا ما كان الناس يصطفون للحصول عليها. لذا من المستحيل الحصول على طاولة دون بعض القدرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط ضحكه، قاد مرؤوسيه الـ 13 خارج الحمام البري. ارتد اللوحان الخشبيان إلى الخلف وتمايلا عدة مرات قبل أن يتوقفا تدريجيًا.
تناثرت الكرات الحمراء، بعضها قفز وبعضها تدحرج. وانزلق أحدهم في الحفرة.
أخرج بنانيا الصعداء وضحك. “من هو الشقي الذي يسبب المتاعب هنا؟”
شاهدت جيانغ باي ميان بتعبير مذهول قليلاً ولم يسعها إلا أن تسأل، “هل لعبتها من قبل؟”
أجاب شانغ جيان ياو بصدق: “لقد رأيتهم يلعبون فقط.”
في بيولوجيا بانغو، لم يكن لدى كل مركز تسجيلات طاولة بلياردو. كان مركز التسجيلات في الطابق 350 – حيث تقع الجامعة – يحتوي على واحدة، ولكن غالبًا ما كان الناس يصطفون للحصول عليها. لذا من المستحيل الحصول على طاولة دون بعض القدرة.
هز لونغ يوي هونغ رأسه. “لقد رأيت الآخرين يلعبون فقط.”
“ماذا عنك؟” التفتت جيانغ باي ميان لإلقاء نظرة على لونغ يوي هونغ.
“ماذا عنك؟” التفتت جيانغ باي ميان لإلقاء نظرة على لونغ يوي هونغ.
لم يسمع لونغ يوي هونغ و باي تشن أيضًا كلمات شانغ جيان ياو لأن الرياح كانت قوية جدًا.
هز لونغ يوي هونغ رأسه. “لقد رأيت الآخرين يلعبون فقط.”
هبت عاصفة من الرياح.
“هيا، سأعلمك. بفضل نظرك وقوة معصمك وتحكمك البدني، من السهل جدًا السيطرة عليها.” شعرت جيانغ باي ميان على الفور بالنشوة.
ثم نظرت إلى باي تشن. “الأبيض الصغيرة، هل تعرفين كيف تلعبين؟” تذكرت جيانغ باي ميان أن باي تشن لم تكن غريبة على الحانات وقاعات الرقص والنوادي الليلية في مدينة الحشيش. من الواضح أن باي تشن كانت تتجول في هذه الأماكن من وقت لآخر بحثًا عن الفرص.
أجاب شانغ جيان ياو بصدق: “لقد رأيتهم يلعبون فقط.”
في مثل هذه الأماكن، كانت هناك غرف بلياردو خاصة.
في خضم العاصفة، تردد صدى الطرق المفاجئة في حانة الحمام البري. جعلت الناس يلعبون الورق، ولعب الماهجونغ، والمساومة، والرقص يسكتون.
دون انتظار رد كاي يي، كان شانغ جيان ياو قد حرك جسده بالفعل و دخل وكأنه يدخل بنصف جسمه فقط.
“نعم”، أجابت باي تشن بإيجاز.
“إذن، دعينا نلعب جولة ونقدم لهم شرحًا.” أخرجت جيانغ باي ميان عصا بلياردو وألقت بها نحو باي تشن.
في الثانية التالية، قام شانغ جيان ياو بتحريك عصاه وضرب الكرة البيضاء.
وبينما كانت السيدتان تلعبان البلياردو، شاهدهما شانغ جيان ياو و لونغ يوي هونغ وهما يستمعان إلى تفسيراتهما حول التقنيات والقواعد.
“هذا…” توقفت جيانغ باي ميان.
في هذه الجولة، فازت جيانغ باي ميان على باي تشن بالاعتماد على هجماتها المفتوحة وإدراكها الدقيق لمساراتها وقوتها.
من حولها، جلس عدد قليل من مرشدي الأحلام والعديد من مهووسي الأحلام يقرؤون السوترا أو يصلون بانتباه. ولم يصدر أحد أي صوت.
“آه، ماذا قلت؟” لمست جيانغ باي ميان أذنها.
أشادت جيانغ باي ميان بابتسامة “أنتِ ملكة استنزاف تمامًا”. لقد عنت أن باي تشن كانت جيدة جدًا في الدفاع ودائمًا ما تضع الكرة في وضع غير مريح ومحرج للغاية.
‘فيو…’ جيانغ باي ميان تنفست سرا الصعداء وتثائبت على أفكارها.
الفصل 259: الليل
وهذا يعني أيضًا أن هذه الجولة قد دخلت فترة طويلة من الاستنزاف. كان صاحب الحانة، كاي يي، قد أنهى عمله بالفعل وأعد أول وجبة طعام — اللحم المعلب.
قام كاي يي بإخراج اللحم المعلب من الداخل وقليه في مقلاة هوائية لمدة ثماني دقائق، مما يجعل كلا الجانبين مقرمشًا بعض الشيء. كما تسربت الشحوم.
تجمدت نظرتها.
في بيولوجيا بانغو، لم يكن لدى كل مركز تسجيلات طاولة بلياردو. كان مركز التسجيلات في الطابق 350 – حيث تقع الجامعة – يحتوي على واحدة، ولكن غالبًا ما كان الناس يصطفون للحصول عليها. لذا من المستحيل الحصول على طاولة دون بعض القدرة.
هذا جعل عطر اللحم المعلب يصبح واضحًا بشكل متزايد. حتى أعضاء فرقة العمل القديم الأربعة – الذين سئموا من تناول الأطعمة المعلبة – تنطلق شهيتهم عندما شموا العطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسكوا أعواد الأكل، وأخذ كل منهم قطعة. بعد تناول قضمة، وجدوا أنها لذيذة أكثر من المعتاد.
“هذا…” توقفت جيانغ باي ميان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم”، أجابت باي تشن بإيجاز.
كان لها رائحة الطعام المقلي، لكنها كانت أيضًا خالية من طعم اللحم الغريب.
“ليس سيئًا”، أشادت جيانغ باي ميان بصدق بعد الانتهاء من تناول قطعة.
أجاب شانغ جيان ياو بصدق: “لقد رأيتهم يلعبون فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شانغ جيان ياو – الذي كان يأكل القطعة الثانية – أومأ برأسه بالموافقة وردد، “أساليبنا في الطهي… … تفتقر… التطوير…”
…
وتمامًا هكذا، أكلوا الطعام الذي يتم توصيله من وقت لآخر ولعبوا البلياردو بسعادة.
بعد أن صار الجميع في مكانهم، نظرت جيانغ باي ميان إلى النصف الخشبي الذي توقف تدريجياً عن الحركة وسألت كاي يي، “كم من الوقت ذهبنا؟”
…
بعد الانتهاء من العشاء، قرر جيانغ باي ميان عدم إعطاء شانغ جيان ياو فرصة للرقص لأن الرياح في الخارج كانت لا تزال قوية. لقد قادت أعضاء فرقة العمل القديم الثلاثة بعيدًا عن حانة الحمام البري بالطعام المعلب الذي تم استبداله بالقيمة المتبقية للكمبيوتر المحمول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر شانغ جيان ياو إلى الوراء مع كل خطوة وخرج على مضض من الباب. ثم سار إلى الشارع وعلق قائلاً: “الريح ليست بهذه القوة أيضًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأت علامة أمامها قطريًا. كان على اللافتة العديد من المصابيح الكهربائية الصغيرة المتوهجة التي تتكون من ثلاث كلمات: “حانة الحمام البري.”
“آه، ماذا قلت؟” لمست جيانغ باي ميان أذنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الباب، كان زعيم قطاع الطرق في جبل الثعالب – بانانيا – متوترًا بعض الشيء. ومع ذلك، كان هناك وجود أكثر شراسة ومرعبًا في الحانة. لذلك، أشار أخيرًا إلى أحد مرؤوسيه لفتح الجزء الخشبي الذي كان موجودًا فقط في منتصف إطار الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يسمع لونغ يوي هونغ و باي تشن أيضًا كلمات شانغ جيان ياو لأن الرياح كانت قوية جدًا.
وهذا يعني أيضًا أن هذه الجولة قد دخلت فترة طويلة من الاستنزاف. كان صاحب الحانة، كاي يي، قد أنهى عمله بالفعل وأعد أول وجبة طعام — اللحم المعلب.
يمكن للريح أن ترسل الإنسان يطير، ناهيك عن صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضعوا أيديهم في جيوبهم وقلصوا أجسادهم قليلاً أثناء سيرهم نحو فندق سيرين دريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تناوب ضوء مصابيح الشوارع وظلام الليل. كان أصحاب الأكشاك على الجانبين قد عادوا بالفعل إلى منازلهم، وكانت الشوارع صامتة.
تمامًا كما قالت ذلك، كان شانغ جيان ياو قد سار بالفعل إلى مدخل الحمام البري ودفع البابين الخشبيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أمامها جهاز الكمبيوتر الذي كانت تملكه في الأصل – وكان يعرض مسلسل درامي من العالم القديم. حملت آلة بحجم كف اليد عليها سطور من الكلمات. على يمينها كان هناك أحدث جهاز كمبيوتر محمول استخدمه شانغ جيان ياو والآخرون للدفع. في هذه اللحظة، تم تشغيل بعض الأنماط والكلمات والبيانات.
كان هادئًا لدرجة أن لونغ يوي هونغ شعر بقشعريرة تسيل في عموده الفقري.
في دير نانكي.
وضعوا أيديهم في جيوبهم وقلصوا أجسادهم قليلاً أثناء سيرهم نحو فندق سيرين دريم.
بعد المشي لفترة، جيانغ باي ميان – التي راقبت المناطق المحيطة – فجأة تجمدت نظرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأت علامة أمامها قطريًا. كان على اللافتة العديد من المصابيح الكهربائية الصغيرة المتوهجة التي تتكون من ثلاث كلمات: “حانة الحمام البري.”
“إذن، دعينا نلعب جولة ونقدم لهم شرحًا.” أخرجت جيانغ باي ميان عصا بلياردو وألقت بها نحو باي تشن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والثالثة كانت باي تشن. دخلت جيانغ باي ميان اخر واحدة.
“هذا…” توقفت جيانغ باي ميان.
أضاءت الأضواء الكهربائية في الفندق وخفتت بشكل غريب، وظهرت شخصيات سوداء بشكل غامض خارج النافذة.
فجأة، ومض ضوء ضبابي عبر سطح المرايا المحطمة التي شكلت رمز التنين في الضريح.
“هذه هي مكائد القدر.” استخدم شانغ جيان ياو صوتًا ذكوريًا مغناطيسيًا لإيصال “صوت أعلى” بينما كانت الرياح أقل شدة.
لم تضيع جيانغ باي ميان أبدًا منذ أن خضعت لعملية زرع ذراع وحصلت على شريحة مساعدة! الأهم من ذلك أنهم لم يشعروا بأي شيء غير طبيعي قبل ذلك.
أجابت تشو يو بهدوء.
“قدر مؤخرتي!” ردت جيانغ باي ميان وقالت بتعبير جاد: “يبدو أن هناك مشكلة كبيرة.”
ذهل لونغ يوي هونغ لأول مرة قبل أن يدرك ما يعنيه شانغ جيان ياو.
وبينما كانت السيدتان تلعبان البلياردو، شاهدهما شانغ جيان ياو و لونغ يوي هونغ وهما يستمعان إلى تفسيراتهما حول التقنيات والقواعد.
لم تضيع جيانغ باي ميان أبدًا منذ أن خضعت لعملية زرع ذراع وحصلت على شريحة مساعدة! الأهم من ذلك أنهم لم يشعروا بأي شيء غير طبيعي قبل ذلك.
كان لونغ يوي هونغ متوترًا بالفعل، وأصبح يقظًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من حولها، اختفت معظم الشخصيات – بما في ذلك دليل الأحلام – تدريجياً. خمسة أشخاص فقط صاروا موجودين بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكوا أعواد الأكل، وأخذ كل منهم قطعة. بعد تناول قضمة، وجدوا أنها لذيذة أكثر من المعتاد.
أوضح شانغ جيان ياو بجدية لـ جيانغ باي ميان، “هذا المصطلح الأكاديمي لهذه الظاهرة هو أشباح ترتطم بالحائط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هسس…’ لونغ يوي هونغ شعر على الفور بقشعريرة تسيل في عموده الفقري.
“دعونا نذهب أولًا.” أشارت جيانغ باي ميان إلى الداخل.
“ربما لم نغادر وكنا فقط ندور حول المنطقة بالخارج.” أعربت باي تشن عن تخمينها. كان تعبيرها مهيبًا بعض الشيء.
في الخارج، أضاء ضوء مصابيح الشوارع جزءًا من المنطقة. ومضت شخصية سوداء من الداخل ودخلت المنطقة التي يحكمها الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأت علامة أمامها قطريًا. كان على اللافتة العديد من المصابيح الكهربائية الصغيرة المتوهجة التي تتكون من ثلاث كلمات: “حانة الحمام البري.”
أومأت جيانغ باي ميان على كلماتها بإيجاز. “لا داعي للقلق. سنتعامل مع كل ما يأتي في طريقنا. دعونا ندخل ونرى ما إذا كانت هناك أية تغييرات. سنرى ما إذا كانت المشكلة تكمن في الداخل أو في الخارج أو في أنفسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للريح أن ترسل الإنسان يطير، ناهيك عن صوته.
“إذن، دعينا نلعب جولة ونقدم لهم شرحًا.” أخرجت جيانغ باي ميان عصا بلياردو وألقت بها نحو باي تشن.
تمامًا كما قالت ذلك، كان شانغ جيان ياو قد سار بالفعل إلى مدخل الحمام البري ودفع البابين الخشبيين.
بووم! بوووم! بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثلاث إلى أربع دقائق فقط.” نظر كاي يي إلى الساعة بالقرب من طاولة الحانة.
في هذه اللحظة، لم يكن رد فعل جيانغ باي ميان الأول هو أن هذا الزميل كان جريئًا، ولكنه جاء لها بفكرة أخافتها. هل يمكن أنه تم إنشاء الطرق الذي سمعناه في الحانة بواسطة شانغ جيان ياو الحالي؟
مع دوي، طارت الكرة البيضاء واصطدمت في كومة الكرات الحمراء.
كانت هذه الفكرة سخيفة للغاية وتتطلب وقتًا لم يفهمه البشر بعد. رفضتها جيانغ باي ميان بسرعة. لم تعبر عن مثل هذا التخمين لأنها كانت تعلم أنه بالتأكيد سيخيف الأحمر الصغير ويجعله شديد التوتر.
تجمدت نظرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن هذه فكرة جيدة.
‘من مظهرها، يبدو إنها مجرد أشباح يرتطمون بالحائط. يا فتى! لماذا قلت ذلك؟ أشباح ترتطم بالحائط.. وهم؟’ كان لدى جيانغ باي ميان تخمين غامض.
وهذا يعني أيضًا أن هذه الجولة قد دخلت فترة طويلة من الاستنزاف. كان صاحب الحانة، كاي يي، قد أنهى عمله بالفعل وأعد أول وجبة طعام — اللحم المعلب.
سرعان ما تم فتح النصف الخشبي، وظهر صاحب الحانة، كاي يي، أمام فرقة العمل القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شانغ جيان ياو – الذي كان يأكل القطعة الثانية – أومأ برأسه بالموافقة وردد، “أساليبنا في الطهي… … تفتقر… التطوير…”
وبينما كانت السيدتان تلعبان البلياردو، شاهدهما شانغ جيان ياو و لونغ يوي هونغ وهما يستمعان إلى تفسيراتهما حول التقنيات والقواعد.
‘فيو…’ جيانغ باي ميان تنفست سرا الصعداء وتثائبت على أفكارها.
“ماذا عنك؟” التفتت جيانغ باي ميان لإلقاء نظرة على لونغ يوي هونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما لم نغادر وكنا فقط ندور حول المنطقة بالخارج.” أعربت باي تشن عن تخمينها. كان تعبيرها مهيبًا بعض الشيء.
تذكرت أن الشخص الذي فتح الباب بعد طرق الباب كان عضوًا في قطاع طرق جبل الثعالب.
‘من مظهرها، يبدو إنها مجرد أشباح يرتطمون بالحائط. يا فتى! لماذا قلت ذلك؟ أشباح ترتطم بالحائط.. وهم؟’ كان لدى جيانغ باي ميان تخمين غامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم”، أجابت باي تشن بإيجاز.
“لماذا عدتم يا رفاق؟ هل تركتم شيئًا وراءكم؟ ” سأل كاي يي في حيرة.
لم يكن باب الحمام البري مغلقًا على الإطلاق. لقد تم سد المدخل بلوحان خشبيان يسمحان بحرية الحركة. يمكن فتحه بدفعة، لذلك لا داعي للطرق.
أصبحت الرياح في الخارج أقوى مرة أخرى، مما جعل من الصعب سماع ما قاله.
أجابت تشو يو بهدوء.
بووم! بوووم! بووم!
“دعونا نذهب أولًا.” أشارت جيانغ باي ميان إلى الداخل.
وبينما كانت السيدتان تلعبان البلياردو، شاهدهما شانغ جيان ياو و لونغ يوي هونغ وهما يستمعان إلى تفسيراتهما حول التقنيات والقواعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون انتظار رد كاي يي، كان شانغ جيان ياو قد حرك جسده بالفعل و دخل وكأنه يدخل بنصف جسمه فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الباب، كان زعيم قطاع الطرق في جبل الثعالب – بانانيا – متوترًا بعض الشيء. ومع ذلك، كان هناك وجود أكثر شراسة ومرعبًا في الحانة. لذلك، أشار أخيرًا إلى أحد مرؤوسيه لفتح الجزء الخشبي الذي كان موجودًا فقط في منتصف إطار الباب.
‘هناك فجوة كبيرة تتسع لجسده بالكامل لماذا يدخل هكذا…’ لم يستطع لونغ يوي هونغ إلا أن ينتقد داخليًا. كما أنه لم يعد يشعر بالتوتر بعد الآن ؛ مر بجانب كاي يي بشكل طبيعي وسار إلى حانة الحمام البري.
“هذه هي مكائد القدر.” استخدم شانغ جيان ياو صوتًا ذكوريًا مغناطيسيًا لإيصال “صوت أعلى” بينما كانت الرياح أقل شدة.
أشادت جيانغ باي ميان بابتسامة “أنتِ ملكة استنزاف تمامًا”. لقد عنت أن باي تشن كانت جيدة جدًا في الدفاع ودائمًا ما تضع الكرة في وضع غير مريح ومحرج للغاية.
والثالثة كانت باي تشن. دخلت جيانغ باي ميان اخر واحدة.
وبينما كانت السيدتان تلعبان البلياردو، شاهدهما شانغ جيان ياو و لونغ يوي هونغ وهما يستمعان إلى تفسيراتهما حول التقنيات والقواعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن صار الجميع في مكانهم، نظرت جيانغ باي ميان إلى النصف الخشبي الذي توقف تدريجياً عن الحركة وسألت كاي يي، “كم من الوقت ذهبنا؟”
في هذه اللحظة، ابتسم شانغ جيان ياو وعلق، “يا له من مهذب.”
كان لديها تقدير تقريبي للوقت وأرادت مطابقته مع كاي يي. كان هذا اختبارًا وتحققًا.
“ماذا عنك؟” التفتت جيانغ باي ميان لإلقاء نظرة على لونغ يوي هونغ.
في مثل هذه الأماكن، كانت هناك غرف بلياردو خاصة.
“ثلاث إلى أربع دقائق فقط.” نظر كاي يي إلى الساعة بالقرب من طاولة الحانة.
…
“إذن، ليس هناك مشكلة.” أكدت جيانغ باي ميان أن حكمها على الوقت لم يخطئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا كما قالت ذلك، طار شخص أسود فجأة من فوق الحواجز الخشبية وسقط على الأرض.
مع دوي، طارت الكرة البيضاء واصطدمت في كومة الكرات الحمراء.
بووم!
نظر شانغ جيان ياو و لونغ يوي هونغ والآخرون في نفس الوقت وأدركوا أنها جثة مشوهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من حولها، اختفت معظم الشخصيات – بما في ذلك دليل الأحلام – تدريجياً. خمسة أشخاص فقط صاروا موجودين بالفعل.
كانت عيناها مفتوحتان على مصراعيها، متجمدين برعب شديد. بدت ملابسه ممزقة، وفُقدت إحدى ذراعيه. كانت هناك علامات عض واضحة على رقبته.
وهذا يعني أيضًا أن هذه الجولة قد دخلت فترة طويلة من الاستنزاف. كان صاحب الحانة، كاي يي، قد أنهى عمله بالفعل وأعد أول وجبة طعام — اللحم المعلب.
كان هذا مثل شخص واجه وحشًا جائعًا يأكل البشر.
…
في الثانية التالية، قام شانغ جيان ياو بتحريك عصاه وضرب الكرة البيضاء.
تمامًا كما قالت ذلك، كان شانغ جيان ياو قد سار بالفعل إلى مدخل الحمام البري ودفع البابين الخشبيين.
في دير نانكي.
وبينما كانت السيدتان تلعبان البلياردو، شاهدهما شانغ جيان ياو و لونغ يوي هونغ وهما يستمعان إلى تفسيراتهما حول التقنيات والقواعد.
جلست تشو يوي القرفصاء على حصيرة. واجهت رموز التنين في الضريح وقرأت سوترا العالم القديم التي نظمتها الكنيسة للقراءة. كل هذه كانت مرتبطة بالوهم.
من حولها، جلس عدد قليل من مرشدي الأحلام والعديد من مهووسي الأحلام يقرؤون السوترا أو يصلون بانتباه. ولم يصدر أحد أي صوت.
وتمامًا هكذا، أكلوا الطعام الذي يتم توصيله من وقت لآخر ولعبوا البلياردو بسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا عدتم يا رفاق؟ هل تركتم شيئًا وراءكم؟ ” سأل كاي يي في حيرة.
بعد فترة، وقف مرشد أحلام وسار أمام تشو يو لاستشارتها بشأن بعض التفسيرات الكلاسيكية.
عندما رأوا أنه لا يوجد شيء آخر، بدأ لاعبو البطاقات في إخراج الرقائق أمامهم. لمس لاعبو الماهجونغ البلاط في أيديهم، وتوصل المتفاوضون تدريجياً إلى توافق في الآراء. سأل الراقصون صاحب الحانة، كاي يي، عما إذا كانت قاعة الرقص ستفتح الليلة بسبب الرياح القوية والصقيع.
أجابت تشو يو بهدوء.
في هذه اللحظة، ابتسم شانغ جيان ياو وعلق، “يا له من مهذب.”
فجأة، ومض ضوء ضبابي عبر سطح المرايا المحطمة التي شكلت رمز التنين في الضريح.
“إذن، دعينا نلعب جولة ونقدم لهم شرحًا.” أخرجت جيانغ باي ميان عصا بلياردو وألقت بها نحو باي تشن.
خفق قلب تشو يو وهي تنظر إلى الأعلى بلا وعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا عدتم يا رفاق؟ هل تركتم شيئًا وراءكم؟ ” سأل كاي يي في حيرة.
تجمدت نظرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة، وقف مرشد أحلام وسار أمام تشو يو لاستشارتها بشأن بعض التفسيرات الكلاسيكية.
من حولها، اختفت معظم الشخصيات – بما في ذلك دليل الأحلام – تدريجياً. خمسة أشخاص فقط صاروا موجودين بالفعل.
وسيم!
…
في سيرين دريم، وقفت أينور في مكتب الاستقبال مرتديةً فستانًا رائعًا. كانت تستخدم ثلاثة أجهزة إلكترونية في وقت واحد.
…
تجمدت نظرتها.
كان أمامها جهاز الكمبيوتر الذي كانت تملكه في الأصل – وكان يعرض مسلسل درامي من العالم القديم. حملت آلة بحجم كف اليد عليها سطور من الكلمات. على يمينها كان هناك أحدث جهاز كمبيوتر محمول استخدمه شانغ جيان ياو والآخرون للدفع. في هذه اللحظة، تم تشغيل بعض الأنماط والكلمات والبيانات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كانت منغمسة، نظرت أينور فجأة، وقامت بتقويم جسدها، ونظرت إلى الباب.
ذهل لونغ يوي هونغ لأول مرة قبل أن يدرك ما يعنيه شانغ جيان ياو.
هبت عاصفة من الرياح.
أضاءت الأضواء الكهربائية في الفندق وخفتت بشكل غريب، وظهرت شخصيات سوداء بشكل غامض خارج النافذة.
___________
ترجمة: Scrub
أصبحت الرياح في الخارج أقوى مرة أخرى، مما جعل من الصعب سماع ما قاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أمامها جهاز الكمبيوتر الذي كانت تملكه في الأصل – وكان يعرض مسلسل درامي من العالم القديم. حملت آلة بحجم كف اليد عليها سطور من الكلمات. على يمينها كان هناك أحدث جهاز كمبيوتر محمول استخدمه شانغ جيان ياو والآخرون للدفع. في هذه اللحظة، تم تشغيل بعض الأنماط والكلمات والبيانات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
