’إله ينحدر إلى عالم البشر’
الفصل 239: ’إله ينحدر إلى عالم البشر’
اختاره الموت.
توقفت المركبة رباعية الدفع والشاحنة الصغيرة – التي كانت خلف السيارتين الأماميتين – في الوقت المناسب. لم يكن معروفًا مقدار الأوساخ التي أرسلتها العجلات متطايرة في السماء.
في هذه اللحظة ، تحدث قاطع طريق في مقعد الراكب بخوف وارتباك مستمر “زعيم ، يبدو أن هناك أربعة منهم فقط.”
في هذه اللحظة ، قام قطاع الطرق القلائل الناجون في المركبة الثانية أيضًا بفتح الأبواب والتدحرج على الأرض بحثًا عن غطاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الموارد التي يفتقرون إليها هي الفحم والحديد.
على الرغم من أنه من غير المحتمل أن يصيبهم المسلحون المعادين إذا بقوا في المركبة وثنوا ظهورهم ، إلا أنهم شاهدوا لتوهم انفجار المركبة التي أمامهم. كانوا يعلمون أنه في مثل هذه الحالة ، لم تعد المركبة تحميهم ولكنها صارت بمثابة نعش للأحياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هان وانغو يعمل بجد ليكون ’بشرياً’. وبصفتهم بشر – وهبتهم الطبيعة بوفرة – لا يمكن أن يكونوا متغطرسين ومتعجرفين. بالطبع ، لا يمكن أن يكون هناك نقص في الحذر واليقظة اللازمين.
في أعلى الجدول ، في المنطقة التي تجمع فيها قطاع الطرق ، وقف الجميع – باستثناء الأسرى -. عثر كل منهم على أنسب بقعة وقاموا بالتوجه بسرعة حول منعطف الوادي.
شانغ جيان ياو – الذي استعاد للتو مكبر صوته الصغير وقاد الجيب – رأى هذا المشهد ، وأضاءت عيناه.
كانوا جميعًا قطاع طرق ذوي خبرة. حتى في مواجهة حادث ، تصرفوا بطريقة منظمة.
على الرغم من أنه من غير المحتمل أن يصيبهم المسلحون المعادين إذا بقوا في المركبة وثنوا ظهورهم ، إلا أنهم شاهدوا لتوهم انفجار المركبة التي أمامهم. كانوا يعلمون أنه في مثل هذه الحالة ، لم تعد المركبة تحميهم ولكنها صارت بمثابة نعش للأحياء.
في هذه اللحظة ، سُمعت موسيقى صاخبة من زاوية الوادي التي لم يتمكنوا من رؤيتها. بعد هذا اللحن كان هناك قرع طبول مكثف جعل دم المرء يغلي.
بووم!
ووسط قرع الطبول ظهرت شخصية في عيون قطاع الطرق.
بعد بضع ثوانٍ من الصمت ، أضاف زعيم العصابة: “سمعت أن هناك بعض فرق صيادي الأنقاض الصغيرة نسبيًا في أراضي الرماد. كل منهم لديه قوة عالية للغاية أو أحدث المعدات.”
طوله 1.75 متراً. رقبته وصدره وبطنه مغطاة بدروع حديدية سوداء. أطرافه مدعومة بالهيكل المعدني ، ويمكن رؤية حزمة طاقة كبيرة بشكل غامض على ظهره. تلألأت نظارات رأسه مع وهج أحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن الهيكل الخارجي العسكري في الحقيقة آلة حرب!
الهيكل الخارجي العسكري! ظهر هذا الفكر عبر زعيم قطاع الطرق وأكثر من عشرة من أكثر عقول قطاع الطرق دراية في نفس الوقت.
في هذه اللحظة ، قام قطاع الطرق القلائل الناجون في المركبة الثانية أيضًا بفتح الأبواب والتدحرج على الأرض بحثًا عن غطاء.
هذا جعل الخوف في قلوبهم يرتفع بلا حسيب ولا رقيب.
في هذه اللحظة ، سُمعت موسيقى صاخبة من زاوية الوادي التي لم يتمكنوا من رؤيتها. بعد هذا اللحن كان هناك قرع طبول مكثف جعل دم المرء يغلي.
في الثانية التالية ، بدا صوت ذكر خشن في الوادي المليء بالدخان “مع ارتفاع دخان الحرب ، باتجاه الشمال…”
تم عرض قوة الهيكل الخارجي العسكري بوضوح في ساحة المعركة هذه.
قفز لونغ يويهونغ فجأة في الهواء جنبًا إلى جنب مع الموسيقى المرافقة. تسبب هذا في تشتت كل الرصاصات التي أطلقت في مكانه الأصلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية العدو في الهيكل الخارجي العسكري مثل الإله ، شعر قائد قطاع الطرق بالرعب للحظة.
كما ترددت الأغنية ، قام لونغ يويهونغ – الذي كان في الجو – برفع إحدى ذراعيه وخفض الأخرى. كانت الذراع المرفوعة هي يده اليسرى التي كانت تحمل رشاشًا خفيفًا. تم تجهيز الذراع المنخفضة بقاذفة قنابل يدوية.
“لا تحصر عدوًا في الركن الأخير!” صاحت جيانغ بايميان. لم تثر مسألة رحمة لونغ يويهونغ النهائية لأنها شعرت أنه لم يكن شيئًا سيئًا أن تكون رقيق القلب بعد أن يكاد العدو قد تخلى عن المقاومة.
ووسط إطلاق النار ، امتلأت المركبات بثقوب الرصاص حيث تحطم الزجاج. وقد أجبر هذا القوة الرئيسية لقطاع الطرق على عدم التجرؤ على إظهار أنفسهم.
لقد وضع مكبر الصوت الأسود الصغير ذو القاعدة الزرقاء على الجانب الآخر من الجدار الصخري لتجنب تعرضها لأي ضرر أثناء المعركة.
وأثناء اجتياح المدفع الرشاش للمنطقة ، أطلق قنبلة يدوية ، طارت مباشرة بين السيارتين الثانية والثالثة.
بعد بضع ثوانٍ من الصمت ، أضاف زعيم العصابة: “سمعت أن هناك بعض فرق صيادي الأنقاض الصغيرة نسبيًا في أراضي الرماد. كل منهم لديه قوة عالية للغاية أو أحدث المعدات.”
بووم!
في أعلى الجدول ، في المنطقة التي تجمع فيها قطاع الطرق ، وقف الجميع – باستثناء الأسرى -. عثر كل منهم على أنسب بقعة وقاموا بالتوجه بسرعة حول منعطف الوادي.
انفجرت كرة نارية أصغر من الأسفل وابتلعت العديد من قطاع الطرق.
عند زاوية الجدار الصخري ، ابتسمت جيانغ بايميان – التي ترتدي زيًا مموهًا باللون الأخضر الرمادي – وسألت باي تشين ، التي في وضع القنص بجانبها “كيف هذا؟ هل تشعرين بالحسد سأحضر لكِ واحدة لاحقًا”.
بووم!
طوله 1.75 متراً. رقبته وصدره وبطنه مغطاة بدروع حديدية سوداء. أطرافه مدعومة بالهيكل المعدني ، ويمكن رؤية حزمة طاقة كبيرة بشكل غامض على ظهره. تلألأت نظارات رأسه مع وهج أحمر.
انطلقت قنبلة أخرى وسقطت على الزجاج الأمامي للمركبة الرابعة. انفجرت إلى أشلاء ، وتوقف بعض الصراخ بشكل مفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث بلغة أراضي الرماد بطلاقة.
“رايات التنين ، صهيل الحصان ، وميض السيف مثل الصقيع …” بمجرد أن هدأ الانفجار ، سيطر صوت الرجل البائس على المنطقة مرة أخرى.
قفز لونغ يويهونغ فجأة في الهواء جنبًا إلى جنب مع الموسيقى المرافقة. تسبب هذا في تشتت كل الرصاصات التي أطلقت في مكانه الأصلي.
وسط الغناء ، تصرف لونغ يويهونغ وفقًا للخطة. اقترض بعض القوة من الجدار الصخري وقفز أعلى الجدول.
على الرغم من أنه من غير المحتمل أن يصيبهم المسلحون المعادين إذا بقوا في المركبة وثنوا ظهورهم ، إلا أنهم شاهدوا لتوهم انفجار المركبة التي أمامهم. كانوا يعلمون أنه في مثل هذه الحالة ، لم تعد المركبة تحميهم ولكنها صارت بمثابة نعش للأحياء.
حاول قطاع الطرق إيقافه بل واستخدموا قاذفات القنابل ، لكنه تهرب منهم بنظام الإنذار الشامل. سمح هذا لـ لونغ يويهونغ بإرخاء أعصابه المتوترة قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الفريق مرعبًا! بالطبع لو تجاهلوا الحياة والموت لكان من الممكن قتل اثنين أو ثلاثة من أعضاء الحزب الآخر، ولكن كيف يمكن لعصابة من قطاع الطرق أن تمتلك مثل هذه الروح؟
تم عرض قوة الهيكل الخارجي العسكري بوضوح في ساحة المعركة هذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت جيانغ بايميان رأسها قليلاً لإلقاء نظرة على باي تشين قبل استخدام قاذفة الصواريخ على مهل.
بعد القيام ببعض القفزات ، اختصر المسافة بينه وبين القوة الرئيسية لقطاع الطرق وأطلق النار من مدفع رشاش خفيف في يده اليسرى مرة أخرى.
بعد بضعة إجراءات وجيزة ، قال الرجل في الخمسينيات من عمره – الذي أكثر من نصف شعره أشيب -: “لتغمركم الهالة الإلهية”.
عند رؤية العدو في الهيكل الخارجي العسكري مثل الإله ، شعر قائد قطاع الطرق بالرعب للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، اختفت القوة النارية التي تقمع لونغ يويهونغ بشكل أساسي. رفع ذراعه اليمنى – المجهزة بقاذفة قنابل – لإطلاق بضع رشقات نارية على قطاع الطرق.
جلس القرفصاء خلف مركبة الدفع الرباعي المقواة بألواح معدنية وصرخ “تراجعوا!”
“من أين أتوا؟” لهث زعيم قطاع الطرق وتمتم في نفسه.
هناك بطبيعة الحال خطة للتراجع. مجموعة قطاع الطرق هذه مشهورة نسبيًا في المنطقة المحيطة ، ولم يكونوا من عصابات المشماش الخالص. قام العديد من الأعضاء الذين يحملون قاذفات قنابل يدوية وبنادق رشاشة بمد أجسادهم على الفور من أماكن اختبائهم وأطلقوا النار بجنون على العدو الذي يرتدي الهيكل الخارجي العسكري.
ووسط قرع الطبول ظهرت شخصية في عيون قطاع الطرق.
وسط إطلاق النار والانفجارات ، ألقى العديد من قطاع الطرق الدماء أو سقطوا على الأرض بجثث غير مكتملة.
بعد قيادة المركبات بجنون لمسافة ، تباطأ قطاع الطرق قليلاً وهدأوا عندما رأوا أن العدو المرعب لم يطاردهم.
بمساعدة نظام الإنذار الشامل ، اعتمد لونغ يويهونغ على قفزه وسرعته وسرعة رد فعله التي فاقت سرعة البشر ليظل سالم.
بعد قيادة المركبات بجنون لمسافة ، تباطأ قطاع الطرق قليلاً وهدأوا عندما رأوا أن العدو المرعب لم يطاردهم.
لقد فشل أحيانًا في تفادي بضع رصاصات في الوقت المناسب ، لكن بإمكانه أيضًا درء الخطر من خلال الانحناء ، والاستدارة ، ورفع يده.
بمساعدة نظام التصويب الدقيق ، قام بالتكبير ورأى وجوهًا مذعورة.
لكن التضحية بسبعة إلى ثمانية من قطاع الطرق خلقت أيضًا فرصة لقطاع الطرق الآخرين. حملوا أسلحتهم واندفعوا إلى مركباتهم ، متجهين نحو المنبع حيث مخرج الوادي الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هان وانغو يعمل بجد ليكون ’بشرياً’. وبصفتهم بشر – وهبتهم الطبيعة بوفرة – لا يمكن أن يكونوا متغطرسين ومتعجرفين. بالطبع ، لا يمكن أن يكون هناك نقص في الحذر واليقظة اللازمين.
بدأت المركبات في التحرك ، تاركة وراءها المؤن والأسرى التي لم يتم أخذهم في الوقت المناسب.
بووم!
عند زاوية الجدار الصخري ، ابتسمت جيانغ بايميان – التي ترتدي زيًا مموهًا باللون الأخضر الرمادي – وسألت باي تشين ، التي في وضع القنص بجانبها “كيف هذا؟ هل تشعرين بالحسد سأحضر لكِ واحدة لاحقًا”.
“من أين أتوا؟” لهث زعيم قطاع الطرق وتمتم في نفسه.
بدت وكأنها تحمل بكسل قاذفة الصواريخ.
مع وجود هيكل خارجي عسكري في المقدمة لجذب النار ، بدوا مرتاحين إلى حد ما في الخلف.
لم تقل باي تشين أي شيء كشكل من أشكال الاتفاق الضمني. كانت تستهدف الأعداء الذين يمكن أن يهددوا لونغ يويهونغ.
بدأت المركبات في التحرك ، تاركة وراءها المؤن والأسرى التي لم يتم أخذهم في الوقت المناسب.
مع وجود هيكل خارجي عسكري في المقدمة لجذب النار ، بدوا مرتاحين إلى حد ما في الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رايات التنين ، صهيل الحصان ، وميض السيف مثل الصقيع …” بمجرد أن هدأ الانفجار ، سيطر صوت الرجل البائس على المنطقة مرة أخرى.
حمل شانغ جيان ياو بندقيته الهجومية وجعل اللصوص القلائل الناجين يمسكون برؤوسهم ويجلسوا القرفصاء.
بووم!
لقد وضع مكبر الصوت الأسود الصغير ذو القاعدة الزرقاء على الجانب الآخر من الجدار الصخري لتجنب تعرضها لأي ضرر أثناء المعركة.
كما ترددت الأغنية ، قام لونغ يويهونغ – الذي كان في الجو – برفع إحدى ذراعيه وخفض الأخرى. كانت الذراع المرفوعة هي يده اليسرى التي كانت تحمل رشاشًا خفيفًا. تم تجهيز الذراع المنخفضة بقاذفة قنابل يدوية.
يولي شانغ جيان ياو أهمية كبيرة لهذا الرفيق.
“نعم” ، رد مينز على سؤال جيانغ بايميان. بمساعدة رفيق له ، تحرر من الحبل الذي ربط يديه ، ثم ارتعش جسده كما لو يغلي بالماء ، لكنه بدا أيضًا وكأنه يرقص برقصة غريبة.
أدارت جيانغ بايميان رأسها قليلاً لإلقاء نظرة على باي تشين قبل استخدام قاذفة الصواريخ على مهل.
انفجرت كرة نارية أصغر من الأسفل وابتلعت العديد من قطاع الطرق.
بووم!
حمل ضعيف عاجز تحول فجأة إلى شيطان ملتهب بقرون ماعز!
انفجرت مركبة في منتصف موكب قطاع الطرق في كرة نارية قرمزية.
يعد سكان أو أهل السواحل فرعًا من سكان أراضي الرماد فقط بشرتهم أغمق ، ولغتهم أكثر غرابة وصعوبة في الفهم.
اختاره الموت.
وسط إطلاق النار والانفجارات ، ألقى العديد من قطاع الطرق الدماء أو سقطوا على الأرض بجثث غير مكتملة.
انحرفت المركبة خلفها بسرعة. دون إلقاء نظرة ثانية ، حلَّقت حول المركبة المنفجرة واتجهت نحو مخرج الوادي.
…
في هذه اللحظة ، اختفت القوة النارية التي تقمع لونغ يويهونغ بشكل أساسي. رفع ذراعه اليمنى – المجهزة بقاذفة قنابل – لإطلاق بضع رشقات نارية على قطاع الطرق.
لقد اعتقدوا فقط أن الطرف الآخر كان لديه مركبة وعدد قليل من الأشخاص – وهو شيء لا يمكن أن ينقذهم. بشكل غير متوقع ، تم إرسال قطاع الطرق في جبل فوكس – الذين لديهم العدد والكثير من الأسلحة – للفرار في حالة من الذعر في غمضة عين من قبل أحد أعضاء الفريق ، تاركين وراءهم العديد من الجثث وعدد قليل من الرفاق.
بمساعدة نظام التصويب الدقيق ، قام بالتكبير ورأى وجوهًا مذعورة.
ومن بينهم ، شيخ – في الخمسينيات من عمره أشيب شعره – وقف ببطء بصعوبة. كانت يداه مقيدتان خلف ظهره ، يرتدي قميص من الكتان وسروالاً أسود. ارتجف قليلاً تحت رياح الشتاء التي هبت في الوادي.
تردد لونغ يويهونغ للحظة لكنه لم يطلق القنبلة اليدوية.
وسط الغناء ، تصرف لونغ يويهونغ وفقًا للخطة. اقترض بعض القوة من الجدار الصخري وقفز أعلى الجدول.
هربت قافلة العصابات بسرعة من الوادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت جيانغ بايميان رأسها قليلاً لإلقاء نظرة على باي تشين قبل استخدام قاذفة الصواريخ على مهل.
“لا تحصر عدوًا في الركن الأخير!” صاحت جيانغ بايميان. لم تثر مسألة رحمة لونغ يويهونغ النهائية لأنها شعرت أنه لم يكن شيئًا سيئًا أن تكون رقيق القلب بعد أن يكاد العدو قد تخلى عن المقاومة.
جلس القرفصاء خلف مركبة الدفع الرباعي المقواة بألواح معدنية وصرخ “تراجعوا!”
كان هان وانغو يعمل بجد ليكون ’بشرياً’. وبصفتهم بشر – وهبتهم الطبيعة بوفرة – لا يمكن أن يكونوا متغطرسين ومتعجرفين. بالطبع ، لا يمكن أن يكون هناك نقص في الحذر واليقظة اللازمين.
قفز لونغ يويهونغ فجأة في الهواء جنبًا إلى جنب مع الموسيقى المرافقة. تسبب هذا في تشتت كل الرصاصات التي أطلقت في مكانه الأصلي.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، اختفت القوة النارية التي تقمع لونغ يويهونغ بشكل أساسي. رفع ذراعه اليمنى – المجهزة بقاذفة قنابل – لإطلاق بضع رشقات نارية على قطاع الطرق.
بعد قيادة المركبات بجنون لمسافة ، تباطأ قطاع الطرق قليلاً وهدأوا عندما رأوا أن العدو المرعب لم يطاردهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأثناء اجتياح المدفع الرشاش للمنطقة ، أطلق قنبلة يدوية ، طارت مباشرة بين السيارتين الثانية والثالثة.
“من أين أتوا؟” لهث زعيم قطاع الطرق وتمتم في نفسه.
في تحالف لينهاي ، هناك أيضًا سكان النهر الأحمر والسواحل. كان هذا فصيلًا كبيرًا، لذا كل شيء طبيعي. يمكن أن يكرروا المنتجات القديمة منخفضة المستوى ، بينما يستوردون المنتجات عالية المستوى.
حمل ضعيف عاجز تحول فجأة إلى شيطان ملتهب بقرون ماعز!
تم عرض قوة الهيكل الخارجي العسكري بوضوح في ساحة المعركة هذه.
إذا علم أن لديهم هيكلًا خارجيًا عسكريًا ، فلن يتردد بالتأكيد في الابتسام والتفكير في طريقة لتملقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا علم أن لديهم هيكلًا خارجيًا عسكريًا ، فلن يتردد بالتأكيد في الابتسام والتفكير في طريقة لتملقهم.
عندما اكتشفوا بعضهم البعض ، لم يتمكن قطاع الطرق – الذين كانوا يتعافون – من الهروب في الوقت المناسب ما لم يتركوا وراءهم العديد من الجثث كثمن.
لقد وضع مكبر الصوت الأسود الصغير ذو القاعدة الزرقاء على الجانب الآخر من الجدار الصخري لتجنب تعرضها لأي ضرر أثناء المعركة.
في هذه اللحظة ، تحدث قاطع طريق في مقعد الراكب بخوف وارتباك مستمر “زعيم ، يبدو أن هناك أربعة منهم فقط.”
بدت وكأنها تحمل بكسل قاذفة الصواريخ.
لقد قام بملاحظة تقريبية للوضع خلال المعركة الشديدة.
في أعلى الجدول ، في المنطقة التي تجمع فيها قطاع الطرق ، وقف الجميع – باستثناء الأسرى -. عثر كل منهم على أنسب بقعة وقاموا بالتوجه بسرعة حول منعطف الوادي.
“أربعة؟” صُدم زعيم قطاع الطرق في البداية ، لكنه شتم نفسه بعد ذلك “شخص يرتدي الهيكل الخارجي العسكري جعلنا في مثل هذه الحالة المؤسفة. إذا اندفع الثلاثة الآخرون إلى الأمام ، فسنكون قادرين فقط على الانحناء ، وعناق رؤوسنا ، واختيار الاستسلام!”
“تحالف لينهاي؟” عند سماع هذا المصطلح ، لم يكن لدى جيانغ بايميان أي أسئلة حول تحدث بينز بلغة أراضي الرماد بطلاقة.
كان هذا الفريق مرعبًا! بالطبع لو تجاهلوا الحياة والموت لكان من الممكن قتل اثنين أو ثلاثة من أعضاء الحزب الآخر، ولكن كيف يمكن لعصابة من قطاع الطرق أن تمتلك مثل هذه الروح؟
“نعم” ، رد مينز على سؤال جيانغ بايميان. بمساعدة رفيق له ، تحرر من الحبل الذي ربط يديه ، ثم ارتعش جسده كما لو يغلي بالماء ، لكنه بدا أيضًا وكأنه يرقص برقصة غريبة.
بعد بضع ثوانٍ من الصمت ، أضاف زعيم العصابة: “سمعت أن هناك بعض فرق صيادي الأنقاض الصغيرة نسبيًا في أراضي الرماد. كل منهم لديه قوة عالية للغاية أو أحدث المعدات.”
…
“يمكن لمثل هذه الفرق مقاومة عدد معين من القوات من الفصائل الكبيرة وجهاً لوجه. لم يعد البقاء والمتعة يمثلان مشكلة بالنسبة لهم. يسافرون في أراضي الرماد ويستكشفون أنقاض المدن للعثور على باب العالم الجديد. قد يكون هذا الفريق من قبل مثل ذلك”.
تم عرض قوة الهيكل الخارجي العسكري بوضوح في ساحة المعركة هذه.
لو كان الأمر كذلك ، لما ربحوا شيئًا بالمقاومة. لن يؤدي البقاء إلا إلى القضاء عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، هذا يعني أيضًا أنه – كزعيم – لم يكن مخطئًا في حكمه. لا علاقة بأخطائه في القيادة أو افتقاره إلى الشجاعة في المعركة. ببساطة لأن العدو كان قوياً للغاية.
في هذه اللحظة ، لم يكن زعيم قطاع الطرق يقول هذه الكلمات لرفع معنويات العدو مع تقليص معنوياتهم. بدلاً من ذلك ، من خلال الإدعاء بمدى قوة العدو ، كان من الأسهل على الجميع استعادة رباطة جأشهم بعد تعرضهم لهزيمة ساحقة أجبرتهم على الفرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رايات التنين ، صهيل الحصان ، وميض السيف مثل الصقيع …” بمجرد أن هدأ الانفجار ، سيطر صوت الرجل البائس على المنطقة مرة أخرى.
علاوة على ذلك ، هذا يعني أيضًا أنه – كزعيم – لم يكن مخطئًا في حكمه. لا علاقة بأخطائه في القيادة أو افتقاره إلى الشجاعة في المعركة. ببساطة لأن العدو كان قوياً للغاية.
بمساعدة نظام التصويب الدقيق ، قام بالتكبير ورأى وجوهًا مذعورة.
في مواجهة مثل هذا العدو القوي ، كان عليهم بطبيعة الحال الفرار قدر استطاعتهم.
“نعم” ، رد مينز على سؤال جيانغ بايميان. بمساعدة رفيق له ، تحرر من الحبل الذي ربط يديه ، ثم ارتعش جسده كما لو يغلي بالماء ، لكنه بدا أيضًا وكأنه يرقص برقصة غريبة.
…
بووم!
نظر الأسرى الذكور والإناث الذين تركهم قطاع الطرق وراءهم إلى لونغ يويهونغ في ارتباك وصدمة كما لو كانوا قد رأوا إلهًا ينحدر إلى عالم البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن الهيكل الخارجي العسكري في الحقيقة آلة حرب!
لقد اعتقدوا فقط أن الطرف الآخر كان لديه مركبة وعدد قليل من الأشخاص – وهو شيء لا يمكن أن ينقذهم. بشكل غير متوقع ، تم إرسال قطاع الطرق في جبل فوكس – الذين لديهم العدد والكثير من الأسلحة – للفرار في حالة من الذعر في غمضة عين من قبل أحد أعضاء الفريق ، تاركين وراءهم العديد من الجثث وعدد قليل من الرفاق.
بعد بضع ثوانٍ من الصمت ، أضاف زعيم العصابة: “سمعت أن هناك بعض فرق صيادي الأنقاض الصغيرة نسبيًا في أراضي الرماد. كل منهم لديه قوة عالية للغاية أو أحدث المعدات.”
إن الهيكل الخارجي العسكري في الحقيقة آلة حرب!
جلس القرفصاء خلف مركبة الدفع الرباعي المقواة بألواح معدنية وصرخ “تراجعوا!”
عندما ظهرت مثل هذه الأفكار في أذهان الجميع ، ظهرت أفكار إضافية.
بمساعدة نظام التصويب الدقيق ، قام بالتكبير ورأى وجوهًا مذعورة.
هل سيستمرون في معاملتنا كأسرى وبيعنا في مكان آخر؟
في هذه اللحظة ، سُمعت موسيقى صاخبة من زاوية الوادي التي لم يتمكنوا من رؤيتها. بعد هذا اللحن كان هناك قرع طبول مكثف جعل دم المرء يغلي.
ومن بينهم ، شيخ – في الخمسينيات من عمره أشيب شعره – وقف ببطء بصعوبة. كانت يداه مقيدتان خلف ظهره ، يرتدي قميص من الكتان وسروالاً أسود. ارتجف قليلاً تحت رياح الشتاء التي هبت في الوادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا قطاع طرق ذوي خبرة. حتى في مواجهة حادث ، تصرفوا بطريقة منظمة.
وسط ارتجافه ، نظرت عيناه الزرقاوان إلى جيانغ بايميان وباي تشين – اللتان كانتا تقيدان بعض قطاع الطرق. أخذ زمام المبادرة لتقديم نفسه “أنا مينز ، مضيف من التجارة متعددة الاتجاهات في تحالف لينهاي.”
قفز لونغ يويهونغ فجأة في الهواء جنبًا إلى جنب مع الموسيقى المرافقة. تسبب هذا في تشتت كل الرصاصات التي أطلقت في مكانه الأصلي.
تحدث بلغة أراضي الرماد بطلاقة.
وسط إطلاق النار والانفجارات ، ألقى العديد من قطاع الطرق الدماء أو سقطوا على الأرض بجثث غير مكتملة.
“تحالف لينهاي؟” عند سماع هذا المصطلح ، لم يكن لدى جيانغ بايميان أي أسئلة حول تحدث بينز بلغة أراضي الرماد بطلاقة.
“يمكن لمثل هذه الفرق مقاومة عدد معين من القوات من الفصائل الكبيرة وجهاً لوجه. لم يعد البقاء والمتعة يمثلان مشكلة بالنسبة لهم. يسافرون في أراضي الرماد ويستكشفون أنقاض المدن للعثور على باب العالم الجديد. قد يكون هذا الفريق من قبل مثل ذلك”.
يقع تحالف لينهاي جنوب الصناعات المتحدة. كان نصفها في منطقة النهر الذهبي ، والنصف الآخر في الساحل الجنوبي.
بووم!
تتكون من المدن التي بناها سكان أراضي الرماد واللغة الرسمية هي لغة أراضي الرماد. بالطبع ، لهجاتهم مختلفة عن لهجات موظفي بيولوجيا بانغو.
مع وجود هيكل خارجي عسكري في المقدمة لجذب النار ، بدوا مرتاحين إلى حد ما في الخلف.
في تحالف لينهاي ، هناك أيضًا سكان النهر الأحمر والسواحل. كان هذا فصيلًا كبيرًا، لذا كل شيء طبيعي. يمكن أن يكرروا المنتجات القديمة منخفضة المستوى ، بينما يستوردون المنتجات عالية المستوى.
“أربعة؟” صُدم زعيم قطاع الطرق في البداية ، لكنه شتم نفسه بعد ذلك “شخص يرتدي الهيكل الخارجي العسكري جعلنا في مثل هذه الحالة المؤسفة. إذا اندفع الثلاثة الآخرون إلى الأمام ، فسنكون قادرين فقط على الانحناء ، وعناق رؤوسنا ، واختيار الاستسلام!”
الموارد التي يفتقرون إليها هي الفحم والحديد.
في الثانية التالية ، بدا صوت ذكر خشن في الوادي المليء بالدخان “مع ارتفاع دخان الحرب ، باتجاه الشمال…”
يعد سكان أو أهل السواحل فرعًا من سكان أراضي الرماد فقط بشرتهم أغمق ، ولغتهم أكثر غرابة وصعوبة في الفهم.
حمل ضعيف عاجز تحول فجأة إلى شيطان ملتهب بقرون ماعز!
“نعم” ، رد مينز على سؤال جيانغ بايميان. بمساعدة رفيق له ، تحرر من الحبل الذي ربط يديه ، ثم ارتعش جسده كما لو يغلي بالماء ، لكنه بدا أيضًا وكأنه يرقص برقصة غريبة.
“نعم” ، رد مينز على سؤال جيانغ بايميان. بمساعدة رفيق له ، تحرر من الحبل الذي ربط يديه ، ثم ارتعش جسده كما لو يغلي بالماء ، لكنه بدا أيضًا وكأنه يرقص برقصة غريبة.
بعد بضعة إجراءات وجيزة ، قال الرجل في الخمسينيات من عمره – الذي أكثر من نصف شعره أشيب -: “لتغمركم الهالة الإلهية”.
“لا تحصر عدوًا في الركن الأخير!” صاحت جيانغ بايميان. لم تثر مسألة رحمة لونغ يويهونغ النهائية لأنها شعرت أنه لم يكن شيئًا سيئًا أن تكون رقيق القلب بعد أن يكاد العدو قد تخلى عن المقاومة.
شانغ جيان ياو – الذي استعاد للتو مكبر صوته الصغير وقاد الجيب – رأى هذا المشهد ، وأضاءت عيناه.
يقع تحالف لينهاي جنوب الصناعات المتحدة. كان نصفها في منطقة النهر الذهبي ، والنصف الآخر في الساحل الجنوبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن الهيكل الخارجي العسكري في الحقيقة آلة حرب!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
