الالتزام بالطقوس
الفصل 158: الالتزام بالطقوس
إذا فيه أي أخطاء عرفوني في التعليقات ^_^
عندما وصلوا إلى الباب الخلفي لـمتجر آه فو للأسلحة ، رأت جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو آن روشيانغ تنتظرهم هناك.
في غرفة بالطابق الثاني ، قامت باي تشين ولونغ يويهونغ – اللذان تم إيقاظهما أيضًا – بمراقبة محيطهما من خلال النافذة لمنع وقوع أي حوادث .
بدا الشاب متوسط البنية مع ملامح وجه عميقة نسبياً ، تلميح لوجود بعض دماء النهر الأحمر فيه .
تحت ضوء القمر في الليل ، أمسكت آن روشيانغ النصف الأيسر السفلي من بطنها المغطى بالضمادات . كانت هناك آثار دماء واضحة على يديها وملابسها .
اشتبهت جيانغ بايميان في أن الكنيسة المناهضة للفكر هاجمت لي يون سونغ ورفاقه لأنهم علموا أنهم موظفين من بيولوجيا بانغو . ثم سيطروا عليهم للقيام بأشياء من شأنها الإساءة إلى مدينة العشب والمدينة الأولى بشكل خطير ، وبالتالي التحريض على الصراع بين فصيلين رئيسيين.
“هل انتِ بخير؟” سألت جيانغ بايميان بقلق .
شرحت آن روشيانغ كل شيء بالتدريج . “كان لدي مهمة كمعلمة مؤقتة في مكان آخر ليلاً ، حيث أقوم بتدريس القراءة للأشخاص المنشغلين حتى وقت متأخر . بعد الساعة الحادية عشر ونصف ، عدت من الشارع الغربي إلى مسكني . في الطريق ، قابلتُ شخصًا ما “.
“لا بأس ، أنا على ما يرام.” بدت آن روشيانغ هادئةً إلى حد ما . كان من الواضح أن إصاباتها ليست خطيرة للغاية .
تذكرت آن روشيانغ ما رأته وسمعته . “التنويم المغناطيسى؟”
“هذا أسلوب الكنيسة المناهضة للفكر . قد يكون الشخص الذي هاجمكِ هو الملقب بـ’الأب’ “. كشفت جيانغ بايميان عن بعض المعلومات التي تمتلكها .
تنفست جيانغ بايميان الصعداء . “دعونا نتحدث في الطابق العلوي.”
قالت آن روشيانغ بهدوء “لقد تعرضت للهجوم.”
لديهم حقيبة إسعافات أولية في غرفتهم ، والتي يمكنهم من خلالها علاج الجرح بشكل أفضل ومنع أي عدوى من الانتشار .
بعد أن انتهت ، قالت جيانغ بايميان لغو تشانغلي ” عودي . لا تقلقي بشأن أي شيء قد يحدث لاحقًا . إذا تورطتي الآن ، فسنجلب لكِ مشكلة لا داعي لها “.
بدا الشاب متوسط البنية مع ملامح وجه عميقة نسبياً ، تلميح لوجود بعض دماء النهر الأحمر فيه .
فكرت غو تشانغلي في طفلتها ولم تتصرف بشجاعة . سرعان ما غادرت غرفة شانغ جيان ياو .
أجابت جيانغ بايميان “من الناحية النظرية نعم. تابعي النوم ، وسنراقبكِ من الجانب.”
بعد إغلاق الباب الخشبي ، استدارت جيانغ بايميان ونظرت إلى آن روشيانغ . “ماذا حدث؟”
لم تتفاجأ آن روشيانغ ، وأومأت برأسها . “نعم.”
لم تكن جيانغ بايميان في عجلة من أمرها للسؤال لأن آن روشيانغ لم تبدو في عجلة للإجابة . هذا يعني ان الوضع ليس حرج بعد ، ومن المستحيل القبض على المهاجم الآن ، حتى لو علموا بشأنه قبل أكثر من عشر دقائق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت آن روشيانغ بهدوء “لقد تعرضت للهجوم.”
ابتسمت جيانغ بايميان . “في الواقع. تم تنفيذ الهجمات الثلاث المتتالية من قبل الأب بنفسه . كقائد ، هذا مهين للغاية . حتى أنني أشعر بالتعب بدلاً منه “.
“هجوم؟” فوجئت جيانغ بايميان قليلاً . من وجهة نظرها ، الهجوم المباشر لم يكن أسلوب ‘الأب’ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قدرة مستيقظة أخرى …” لم تفاجئ جيانغ بايميان كثيراً ، لكنها أصبحت أكثر حذراً .
“ثم ماذا حدث بعد ذلك؟” سألت جيانغ بايميان .
شرحت آن روشيانغ كل شيء بالتدريج . “كان لدي مهمة كمعلمة مؤقتة في مكان آخر ليلاً ، حيث أقوم بتدريس القراءة للأشخاص المنشغلين حتى وقت متأخر . بعد الساعة الحادية عشر ونصف ، عدت من الشارع الغربي إلى مسكني . في الطريق ، قابلتُ شخصًا ما “.
تنهد شانغ جيان ياو في فهم . ” يا لها من طقوس.”
بعد الساعة الثامنة والنصف مساءً ، فقط الشارع الغربي و الشارع الشمالي تنشط فيهما الكهرباء . ‘حجرة الدراسة المؤقتة’ كانت في منزل الطالب في الشارع الغربي .
قاطعها شانغ جيان ياو وسأل “هل بدا من هاجمكِ نحيفًا جدًا ومريضًا نوعاً ما بينما ارتدى أيضاً معطفًا أسود اللون؟”
أجابت جيانغ بايميان “من الناحية النظرية نعم. تابعي النوم ، وسنراقبكِ من الجانب.”
قاطعها شانغ جيان ياو وسأل “هل بدا من هاجمكِ نحيفًا جدًا ومريضًا نوعاً ما بينما ارتدى أيضاً معطفًا أسود اللون؟”
فكرت غو تشانغلي في طفلتها ولم تتصرف بشجاعة . سرعان ما غادرت غرفة شانغ جيان ياو .
“شئٌ مثل هذا.” لم تقل جيانغ بايميان أي شيء آخر .
لم تتفاجأ آن روشيانغ ، وأومأت برأسها . “نعم.”
لم يمكث الليلة عند لونغ يويهونغ ، بل عاد إلى غرفته وجلس على الكرسي أمام الطاولة ، ونام في وضعية الجلوس.
“إنه حقًا هو”. ابتسم شانغ جيان ياو .
اشتبهت جيانغ بايميان في أن الكنيسة المناهضة للفكر هاجمت لي يون سونغ ورفاقه لأنهم علموا أنهم موظفين من بيولوجيا بانغو . ثم سيطروا عليهم للقيام بأشياء من شأنها الإساءة إلى مدينة العشب والمدينة الأولى بشكل خطير ، وبالتالي التحريض على الصراع بين فصيلين رئيسيين.
في هذه المرحلة ، تمتمت جيانغ بايميان لنفسها بعناية “لا عجب أنه يريد السيطرة على لي يون سونغ ولين فيفي والآخرين . بالنسبة للكنيسة المناهضة للفكر ، فإن المساعدين الجيدين نادرون جدًا … نعم ، قد يكون السبب الآخر هو تأطير الآخرين وزرع الفتنة “.
تابعت آن روشيانغ “سار أمامي وقال ‘سيدتي ، المعرفة هي السبب الجذري لتدمير العالم القديم’ . لقد ظللت دائمًا حذرةً جدًا من غرباء الأطوار هؤلاء ، وتذكرت أيضًا التحقيق معي بعد ظهر هذا اليوم . دون إعطائه فرصة للمتابعة ، سحبت خنجر مباشرةً وقلت له أن يبتعد عني “.
بدا الشاب متوسط البنية مع ملامح وجه عميقة نسبياً ، تلميح لوجود بعض دماء النهر الأحمر فيه .
إنه حقًا أسلوب آن روشيانغ … أومأت جيانغ بايميان برأسها قليلاً ، مدركةً أن تطور الموقف قد تغير من تلك النقطة فصاعدًا .
تنهد شانغ جيان ياو وقال بصدق “هذه نتيجة تعاليم الكنيسة المناهضة للفكر . عليك فعل كل شيء بنفسك ، ومرؤوسوك جميعهم بلا فائدة . سيكونون فقط عبئاً “.
سأل شانغ جيان ياو بشكل غير مفهوم “لماذا لم تطلقي النار عليه بدلاً من ذلك؟”
في غرفة بالطابق الثاني ، قامت باي تشين ولونغ يويهونغ – اللذان تم إيقاظهما أيضًا – بمراقبة محيطهما من خلال النافذة لمنع وقوع أي حوادث .
“بالطبع ، ستنام في سريرك.” لفت جيانغ بايميان عينيها نحوه . “ستنام آن روشيانغ معي.”
“في ذلك الوقت ، أردتُ فقط إخافة هذا الشخص بعيدًا.” وأوضحت آن روشيانغ ببساطة “من الأسهل سحب الخنجر عن المسدس . ولحسن حظي ، أنني أخرجتُ الخنجر.”
“أوه؟” أعربت جيانغ بايميان عن ارتباكها .
أشارت آن روشيانغ إلى الجرح في بطنها الأيسر . “فقدت يدي السيطرة فجأة علي الخنجر، وطعنتُ نفسي .”
سأل شانغ جيان ياو بشكل غير مفهوم “لماذا لم تطلقي النار عليه بدلاً من ذلك؟”
“شئٌ مثل هذا.” لم تقل جيانغ بايميان أي شيء آخر .
“قدرة مستيقظة أخرى …” لم تفاجئ جيانغ بايميان كثيراً ، لكنها أصبحت أكثر حذراً .
تنهد شانغ جيان ياو في فهم . ” يا لها من طقوس.”
بعد أن انتهت ، قالت جيانغ بايميان لغو تشانغلي ” عودي . لا تقلقي بشأن أي شيء قد يحدث لاحقًا . إذا تورطتي الآن ، فسنجلب لكِ مشكلة لا داعي لها “.
“أظن ذلك أيضاً.” لقد شاهدت آن روشيانغ أيضًا مخلوق عديم القلب الفائق ، وتواصلت مع صيادو أنقاض مستيقظين من قبل . “إذا كنتُ أحمل المسدس ، فربما أطلقتُ النار على نفسي.”
“ثم ماذا حدث بعد ذلك؟” سألت جيانغ بايميان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وصلوا إلى الباب الخلفي لـمتجر آه فو للأسلحة ، رأت جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو آن روشيانغ تنتظرهم هناك.
تغير تعبير روشيانغ قليلاً . “هذا الشخص لم ينتهز الفرصة لمهاجمتي ، ولم يغادر مباشرة . وقف هناك ونظر إلي واستمر في الكلام . ‘أنتِ تسممي البشر . يُرجى إيقاف هذا السلوك على الفور ، وإلا سيأتي حبل مشنقة الكاليندريا من أجلك.’ “
تذكرت آن روشيانغ ما رأته وسمعته . “التنويم المغناطيسى؟”
“لقد سيطرتُ على نفسي ولم أهاجمه مرة أخرى . بعد أن قال ذلك ، استدار وغادر “.
وفقًا لتجربة تسنغ غوان غوانغ ، يجب أن يكون هناك ‘انتحار’ واحد فقط عن طريق التنويم المغناطيسي . بالطبع ، قد لا تنشط قدرة الانتحار هذه بالضرورة عند النوم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانب شو ليان وقف شخص طويل القامة . ارتدي هذا الشخص رداءًا مقنعًا يخفيه من أعلى إلى أسفل .
“إنه مجنون!” لعنت جيانغ بايميان بصراحة .
“ثم ماذا حدث بعد ذلك؟” سألت جيانغ بايميان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد شانغ جيان ياو في فهم . ” يا لها من طقوس.”
(يقصد بالطقوس : عادة ‘الأب’ علي ذكر نفس الجملة لكل ضحية)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما نظرت جيانغ بايميان إلى شانغ جيان ياو ، انهت آن روشيانغ المحادثة . “ثم ضمدت نفسي ببساطة وأتيت لأجدكم.”
“بالطبع ، ستنام في سريرك.” لفت جيانغ بايميان عينيها نحوه . “ستنام آن روشيانغ معي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قدرة مستيقظة أخرى …” لم تفاجئ جيانغ بايميان كثيراً ، لكنها أصبحت أكثر حذراً .
كان الوقت قد تجاوز منتصف الليل بقليل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غالبًا ما اهتمت روشيانغ بالمهمات الصادرة عن نقابة الصيادين ، لذلك عرفت عن لي يون سونغ و لين فيفي . لم تجد تمتمة جيانغ بايميان غريبة للغاية .
“هذا أسلوب الكنيسة المناهضة للفكر . قد يكون الشخص الذي هاجمكِ هو الملقب بـ’الأب’ “. كشفت جيانغ بايميان عن بعض المعلومات التي تمتلكها .
تنهد شانغ جيان ياو في فهم . ” يا لها من طقوس.”
لم تكن جيانغ بايميان في عجلة من أمرها للسؤال لأن آن روشيانغ لم تبدو في عجلة للإجابة . هذا يعني ان الوضع ليس حرج بعد ، ومن المستحيل القبض على المهاجم الآن ، حتى لو علموا بشأنه قبل أكثر من عشر دقائق .
ثم هز شانغ جيان ياو رأسه . “إنه مثير للشفقة للغاية”.
قال شانغ جيان ياو : “هذه إساءة معاملة للجرحى”.
“ثم ماذا حدث بعد ذلك؟” سألت جيانغ بايميان .
“هاه؟” فشلت جيانغ بايميان في استيعاب أفكار شانغ جيان ياو هذه المرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد شانغ جيان ياو وقال بصدق “هذه نتيجة تعاليم الكنيسة المناهضة للفكر . عليك فعل كل شيء بنفسك ، ومرؤوسوك جميعهم بلا فائدة . سيكونون فقط عبئاً “.
“أظن ذلك أيضاً.” لقد شاهدت آن روشيانغ أيضًا مخلوق عديم القلب الفائق ، وتواصلت مع صيادو أنقاض مستيقظين من قبل . “إذا كنتُ أحمل المسدس ، فربما أطلقتُ النار على نفسي.”
عندما وصلوا إلى الباب الخلفي لـمتجر آه فو للأسلحة ، رأت جيانغ بايميان و شانغ جيان ياو آن روشيانغ تنتظرهم هناك.
ابتسمت جيانغ بايميان . “في الواقع. تم تنفيذ الهجمات الثلاث المتتالية من قبل الأب بنفسه . كقائد ، هذا مهين للغاية . حتى أنني أشعر بالتعب بدلاً منه “.
في هذه المرحلة ، تمتمت جيانغ بايميان لنفسها بعناية “لا عجب أنه يريد السيطرة على لي يون سونغ ولين فيفي والآخرين . بالنسبة للكنيسة المناهضة للفكر ، فإن المساعدين الجيدين نادرون جدًا … نعم ، قد يكون السبب الآخر هو تأطير الآخرين وزرع الفتنة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اشتبهت جيانغ بايميان في أن الكنيسة المناهضة للفكر هاجمت لي يون سونغ ورفاقه لأنهم علموا أنهم موظفين من بيولوجيا بانغو . ثم سيطروا عليهم للقيام بأشياء من شأنها الإساءة إلى مدينة العشب والمدينة الأولى بشكل خطير ، وبالتالي التحريض على الصراع بين فصيلين رئيسيين.
اشتبهت جيانغ بايميان في أن الكنيسة المناهضة للفكر هاجمت لي يون سونغ ورفاقه لأنهم علموا أنهم موظفين من بيولوجيا بانغو . ثم سيطروا عليهم للقيام بأشياء من شأنها الإساءة إلى مدينة العشب والمدينة الأولى بشكل خطير ، وبالتالي التحريض على الصراع بين فصيلين رئيسيين.
غالبًا ما اهتمت روشيانغ بالمهمات الصادرة عن نقابة الصيادين ، لذلك عرفت عن لي يون سونغ و لين فيفي . لم تجد تمتمة جيانغ بايميان غريبة للغاية .
جمعت جيانغ بايميان أفكارها بسرعة وقالت لـ آن روشيانغ “نامي هنا الليلة . ثم توجهي إلى قوات دفاع المدينة فجرًا وأبلغي عن الأمر . ثم تعاوني معهم وأصدري مهمة في النقابة للعثور على زعيم الكنيسة المناهضة للفكر ، المُلقب بالأب”.
“حسناً اذاً!” قالت جيانغ بايميان بصراحة “ستنام آن روشيانغ على سريرك . يُمكنك إما النوم مع لونغ يويهونغ – الموجود في الغرفة المقابلة – أو النوم على الكرسي. “
كانت آن روشيانغ غير مرتبطة بـلي يون سونغ ولين فيفي والآخرين . لا داعي للقلق بشأن تنبيه العدو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا لا أذهب الآن؟” سألت آن روشيانغ .
جلس خلف المكتب شاب في العشرينات من عمره . ارتدي قميصًا أسود قديمًا إلى حد ما ، وبدا شعره ممشطًا بدقة كما لو كان يريد أن يبدو أكثر نضجًا .
“قوات دفاع المدينة لا تستطيع فعل أي شيء في منتصف الليل “. أوضحت جيانغ بايميان “لا يزال يتعين علينا انتظار فتح النقابة. علاوة على ذلك ، لا زالت هناك مشكلة صغيرة تحتاج إلى حل.”
بدت الغرفة كبيرة والإضاءة كافية مما يجعلها تبدو مشرقة نوعًا ما .
لم تستفسر آن روشيانغ أكثر من ذلك . “فهمت.”
رفع شانغ جيان ياو يده . “أين أنام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في ذلك الوقت ، أردتُ فقط إخافة هذا الشخص بعيدًا.” وأوضحت آن روشيانغ ببساطة “من الأسهل سحب الخنجر عن المسدس . ولحسن حظي ، أنني أخرجتُ الخنجر.”
“بالطبع ، ستنام في سريرك.” لفت جيانغ بايميان عينيها نحوه . “ستنام آن روشيانغ معي.”
أومأ أوديك برأسه رداً على ذلك . ثم أشار إلى الدرج وقال “يريد كاستيلان شو مقابلتكم.”
لم تكن جيانغ بايميان في عجلة من أمرها للسؤال لأن آن روشيانغ لم تبدو في عجلة للإجابة . هذا يعني ان الوضع ليس حرج بعد ، ومن المستحيل القبض على المهاجم الآن ، حتى لو علموا بشأنه قبل أكثر من عشر دقائق .
قال شانغ جيان ياو : “هذه إساءة معاملة للجرحى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا بأس .” وافقت جيانغ بايميان دون تردد . هذا هو ما تأمله أيضاً .
“حسناً اذاً!” قالت جيانغ بايميان بصراحة “ستنام آن روشيانغ على سريرك . يُمكنك إما النوم مع لونغ يويهونغ – الموجود في الغرفة المقابلة – أو النوم على الكرسي. “
“أظن ذلك أيضاً.” لقد شاهدت آن روشيانغ أيضًا مخلوق عديم القلب الفائق ، وتواصلت مع صيادو أنقاض مستيقظين من قبل . “إذا كنتُ أحمل المسدس ، فربما أطلقتُ النار على نفسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن آن روشيانغ لم تفهم التفاعل بين الاثنين ، إلا أنها لم تتدخل في نقاش الآخرين . اتبعت الترتيب واستلقت على سرير شانغ جيان ياو ، مستعدةً للنوم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟” فشلت جيانغ بايميان في استيعاب أفكار شانغ جيان ياو هذه المرة .
أشارت آن روشيانغ إلى الجرح في بطنها الأيسر . “فقدت يدي السيطرة فجأة علي الخنجر، وطعنتُ نفسي .”
انتهز شانغ جيان ياو الفرصة للذهاب إلى الغرفة المجاورة وأخبر باي تشن ولونغ يويهونغ بما حدث .
“أوه؟” أعربت جيانغ بايميان عن ارتباكها .
لم يمكث الليلة عند لونغ يويهونغ ، بل عاد إلى غرفته وجلس على الكرسي أمام الطاولة ، ونام في وضعية الجلوس.
بعد فترة زمنية غير معروفة ، استيقظت آن روشيانغ فجأة وأدركت أن رقبتها كانت معلقة في ‘حلقة حبل’ وتمسك بالحلقة بيديها .
قالت آن روشيانغ بهدوء “لقد تعرضت للهجوم.”
تم توصيل ‘حلقة الحبل’ بالسرير العلوي للسرير ذو الطابقين . بدا هذا كافياً لخنقها حتى الموت .
بعد وصولهم إلى نهاية الممر ، توقف أوديك خارج غرفة يحرسها أربعة مسلحين .
الشخص الذي أيقظ آن روشيانغ هو شانغ جيان ياو . بدت عيناه مشرقة ومفعمة بالحيوية تحت ضوء القمر .
“هجوم؟” فوجئت جيانغ بايميان قليلاً . من وجهة نظرها ، الهجوم المباشر لم يكن أسلوب ‘الأب’ .
جيانغ بايميان ، التي كانت نائمة على السرير العلوي استيقظت أيضًا . استلقت هناك ونظرت إلى أسفل .
“لماذا لا أذهب الآن؟” سألت آن روشيانغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرجت روشيانغ رقبتها من ‘حلقة الحبل’ وسألت بتردد “هل فعلت ذلك بنفسي؟”
ثم هز شانغ جيان ياو رأسه . “إنه مثير للشفقة للغاية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تجعل شانغ جيان ياو يستخدم مهرج الاستدلال للقضاء على تأثيرات التنويم المغناطيسي . من ناحية ، لم تعرف خصائص قدرة الأب وخشت أن يفوتوا شيئًا ما وينتهي بهم الأمر بإيذاء آن روشيانغ . ومن ناحية أخرى ، لم ترغب في الكشف عن قدرة شانغ جيان ياو المستيقظة ما لم يكن ذلك ضروريًا للغاية .
أوضحت جيانغ بايميان بابتسامة : “هذه هي المشكلة الصغيرة التي احتاجت إلى حل”.
وفقًا لتجربة تسنغ غوان غوانغ ، يجب أن يكون هناك ‘انتحار’ واحد فقط عن طريق التنويم المغناطيسي . بالطبع ، قد لا تنشط قدرة الانتحار هذه بالضرورة عند النوم .
لم تكن جيانغ بايميان في عجلة من أمرها للسؤال لأن آن روشيانغ لم تبدو في عجلة للإجابة . هذا يعني ان الوضع ليس حرج بعد ، ومن المستحيل القبض على المهاجم الآن ، حتى لو علموا بشأنه قبل أكثر من عشر دقائق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن آن روشيانغ لم تفهم التفاعل بين الاثنين ، إلا أنها لم تتدخل في نقاش الآخرين . اتبعت الترتيب واستلقت على سرير شانغ جيان ياو ، مستعدةً للنوم .
تذكرت آن روشيانغ ما رأته وسمعته . “التنويم المغناطيسى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الداخل هناك مكتب كبير وصفان من أرفف الكتب . وكان حراس شخصيون مسلحون يحرسون بعض المناطق الرئيسية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شئٌ مثل هذا.” لم تقل جيانغ بايميان أي شيء آخر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في غرفة بالطابق الثاني ، قامت باي تشين ولونغ يويهونغ – اللذان تم إيقاظهما أيضًا – بمراقبة محيطهما من خلال النافذة لمنع وقوع أي حوادث .
لم تجعل شانغ جيان ياو يستخدم مهرج الاستدلال للقضاء على تأثيرات التنويم المغناطيسي . من ناحية ، لم تعرف خصائص قدرة الأب وخشت أن يفوتوا شيئًا ما وينتهي بهم الأمر بإيذاء آن روشيانغ . ومن ناحية أخرى ، لم ترغب في الكشف عن قدرة شانغ جيان ياو المستيقظة ما لم يكن ذلك ضروريًا للغاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس ، أنا على ما يرام.” بدت آن روشيانغ هادئةً إلى حد ما . كان من الواضح أن إصاباتها ليست خطيرة للغاية .
“هل تُعتبر هذه المشكلة محلولة؟” استفسرت آن روشيانغ بحذر .
“لقد سيطرتُ على نفسي ولم أهاجمه مرة أخرى . بعد أن قال ذلك ، استدار وغادر “.
تحت ضوء القمر في الليل ، أمسكت آن روشيانغ النصف الأيسر السفلي من بطنها المغطى بالضمادات . كانت هناك آثار دماء واضحة على يديها وملابسها .
أجابت جيانغ بايميان “من الناحية النظرية نعم. تابعي النوم ، وسنراقبكِ من الجانب.”
جيانغ بايميان ، التي كانت نائمة على السرير العلوي استيقظت أيضًا . استلقت هناك ونظرت إلى أسفل .
إذا كان أي شخص آخر ، فسيشعرون بالتأكيد بعدم الارتياح قليلاً عندما يسمعون هذا . بعد كل شيء ، قلة قليلة من الناس اعتادوا على النوم تحت أنظار الآخرين . ومع ذلك ، لم تمتلك آن روشيانغ أي مشاكل على الإطلاق وسرعان ما غاصت في النوم .
الشخص الذي أيقظ آن روشيانغ هو شانغ جيان ياو . بدت عيناه مشرقة ومفعمة بالحيوية تحت ضوء القمر .
هذه المرة نامت حتى الفجر .
كانت آن روشيانغ غير مرتبطة بـلي يون سونغ ولين فيفي والآخرين . لا داعي للقلق بشأن تنبيه العدو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت روشيانغ رقبتها من ‘حلقة الحبل’ وسألت بتردد “هل فعلت ذلك بنفسي؟”
بعد الإفطار ، انفصلوا وخرجوا قبل الساعة الثامنة والنصف صباحاً بقليل . ذهبوا إلى قوات دفاع المدينة ونقابة الصيادين للعثور على أوديك.
فور دخول جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو إلى الردهة رأوا أوديك جالسًا على حافة منطقتهم المعتادة .
فور دخول جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو إلى الردهة رأوا أوديك جالسًا على حافة منطقتهم المعتادة .
“ثم ماذا حدث بعد ذلك؟” سألت جيانغ بايميان .
رفع شانغ جيان ياو يده . “أين أنام؟”
“صباح الخير.” استقبله شانغ جيان ياو بحميمية . لم يكن هناك ما يشير إلى عدم نومه طوال الليل .
رفع شانغ جيان ياو يده . “أين أنام؟”
لم تكن جيانغ بايميان في عجلة من أمرها للسؤال لأن آن روشيانغ لم تبدو في عجلة للإجابة . هذا يعني ان الوضع ليس حرج بعد ، ومن المستحيل القبض على المهاجم الآن ، حتى لو علموا بشأنه قبل أكثر من عشر دقائق .
أومأ أوديك برأسه رداً على ذلك . ثم أشار إلى الدرج وقال “يريد كاستيلان شو مقابلتكم.”
لديهم حقيبة إسعافات أولية في غرفتهم ، والتي يمكنهم من خلالها علاج الجرح بشكل أفضل ومنع أي عدوى من الانتشار .
“لا بأس .” وافقت جيانغ بايميان دون تردد . هذا هو ما تأمله أيضاً .
“لماذا لا أذهب الآن؟” سألت آن روشيانغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبعت جيانغ بايميان أوديك إلى الطابق الثاني . بعد المشي لحوالي عشرة أمتار ، أدارت جيانغ بايميان رأسها فجأة ونظرت إلى شانغ جيان ياو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر شانغ جيان ياو إلى الوراء . بعد بضع ثوان ، أومأ برأسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قدرة مستيقظة أخرى …” لم تفاجئ جيانغ بايميان كثيراً ، لكنها أصبحت أكثر حذراً .
بعد وصولهم إلى نهاية الممر ، توقف أوديك خارج غرفة يحرسها أربعة مسلحين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (يقصد بالطقوس : عادة ‘الأب’ علي ذكر نفس الجملة لكل ضحية)
بعد التواصل بأصوات منخفضة لبعض الوقت ، حصلوا على إذن بالدخول بعد تسليم أسلحتهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الداخل هناك مكتب كبير وصفان من أرفف الكتب . وكان حراس شخصيون مسلحون يحرسون بعض المناطق الرئيسية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~~~
بدت الغرفة كبيرة والإضاءة كافية مما يجعلها تبدو مشرقة نوعًا ما .
بعد أن انتهت ، قالت جيانغ بايميان لغو تشانغلي ” عودي . لا تقلقي بشأن أي شيء قد يحدث لاحقًا . إذا تورطتي الآن ، فسنجلب لكِ مشكلة لا داعي لها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت روشيانغ رقبتها من ‘حلقة الحبل’ وسألت بتردد “هل فعلت ذلك بنفسي؟”
في الداخل هناك مكتب كبير وصفان من أرفف الكتب . وكان حراس شخصيون مسلحون يحرسون بعض المناطق الرئيسية .
“لقد سيطرتُ على نفسي ولم أهاجمه مرة أخرى . بعد أن قال ذلك ، استدار وغادر “.
جلس خلف المكتب شاب في العشرينات من عمره . ارتدي قميصًا أسود قديمًا إلى حد ما ، وبدا شعره ممشطًا بدقة كما لو كان يريد أن يبدو أكثر نضجًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الداخل هناك مكتب كبير وصفان من أرفف الكتب . وكان حراس شخصيون مسلحون يحرسون بعض المناطق الرئيسية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا الشاب متوسط البنية مع ملامح وجه عميقة نسبياً ، تلميح لوجود بعض دماء النهر الأحمر فيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس ، أنا على ما يرام.” بدت آن روشيانغ هادئةً إلى حد ما . كان من الواضح أن إصاباتها ليست خطيرة للغاية .
بعد وصولهم إلى نهاية الممر ، توقف أوديك خارج غرفة يحرسها أربعة مسلحين .
“كاستيلان شو ، إنهم هنا .” اتخذ أوديك خطوتين إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ شو ليان برأسه قليلاً وأشار إلى الكراسي المقابلة لمكتبه . “تفضلا بالجلوس.”
“ثم ماذا حدث بعد ذلك؟” سألت جيانغ بايميان .
بجانب شو ليان وقف شخص طويل القامة . ارتدي هذا الشخص رداءًا مقنعًا يخفيه من أعلى إلى أسفل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستفسر آن روشيانغ أكثر من ذلك . “فهمت.”
بعد التحية ، جلست جيانغ بايميان بشكل طبيعي مع شانغ جيان ياو.
بعد أن انتهت ، قالت جيانغ بايميان لغو تشانغلي ” عودي . لا تقلقي بشأن أي شيء قد يحدث لاحقًا . إذا تورطتي الآن ، فسنجلب لكِ مشكلة لا داعي لها “.
اجتاح شو ليان نظرته عبر وجوههم ، وسأل بعناية “هل أنتم يا رفاق مع لي يون سونغ و لين فيفي والآخرين؟”
أجابت جيانغ بايميان “من الناحية النظرية نعم. تابعي النوم ، وسنراقبكِ من الجانب.”
“كنا نحقق في سبب اختفائهم “. تجنبت جيانغ بايميان الموضوع وسألت “كاستيلان شو ، ما الذي استفسروا عنه في ذلك الوقت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن آن روشيانغ لم تفهم التفاعل بين الاثنين ، إلا أنها لم تتدخل في نقاش الآخرين . اتبعت الترتيب واستلقت على سرير شانغ جيان ياو ، مستعدةً للنوم .
ابتسم وقال “شيءُ ما بخصوص فردوس الميكانيكا. لقد سمعوا من مكان ما أن فردوس الميكانيكا بها ‘حاسوب مركزي’ يعمل من قبل تدمير العالم القديم “.
أشارت آن روشيانغ إلى الجرح في بطنها الأيسر . “فقدت يدي السيطرة فجأة علي الخنجر، وطعنتُ نفسي .”
~~~~~~~~
فكرت غو تشانغلي في طفلتها ولم تتصرف بشجاعة . سرعان ما غادرت غرفة شانغ جيان ياو .
انتهز شانغ جيان ياو الفرصة للذهاب إلى الغرفة المجاورة وأخبر باي تشن ولونغ يويهونغ بما حدث .
إذا فيه أي أخطاء عرفوني في التعليقات ^_^
بدت الغرفة كبيرة والإضاءة كافية مما يجعلها تبدو مشرقة نوعًا ما .
أشارت آن روشيانغ إلى الجرح في بطنها الأيسر . “فقدت يدي السيطرة فجأة علي الخنجر، وطعنتُ نفسي .”
شرحت آن روشيانغ كل شيء بالتدريج . “كان لدي مهمة كمعلمة مؤقتة في مكان آخر ليلاً ، حيث أقوم بتدريس القراءة للأشخاص المنشغلين حتى وقت متأخر . بعد الساعة الحادية عشر ونصف ، عدت من الشارع الغربي إلى مسكني . في الطريق ، قابلتُ شخصًا ما “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
