السجل الطبي.
102: السجل الطبي.
لم تقل جيانغ بايميان أي شيء آخر ولوحت بيدها في الاتجاه المعاكس كما لو كانت تضرب بعوضة. “ابدؤا بقراءة المعلومات. تشانغ جيان ياو، لا تشغل الموسيقى!”
في مواجهة سؤال باي تشين، أخفضت جيانغ بايميان رأسها وضحكت. “ليس هناك داعي للاستعجال. علينا أن ننتظر اجتماع مجلس الإدارة القادم لاتخاذ القرار. ولكن وفقًا للوزيرة كزيني، فإن المديرين متفتحين نسبيًا فيما يتعلق بهذا الأمر. الخلاف الوحيد هو حول المعاملة التي سيتم تقديمها لهم.”
“لا يمكنني التحكم فيه!” رد تشانغ جيان ياو بصوتٍ عالٍ.
“حسنا حسنا!” تنهدت باي تشين بإرتياح بوضوح.
لم تقل جيانغ بايميان أي شيء آخر ولوحت بيدها في الاتجاه المعاكس كما لو كانت تضرب بعوضة. “ابدؤا بقراءة المعلومات. تشانغ جيان ياو، لا تشغل الموسيقى!”
فكرت جيانغ بايميان للحظة وأخذت قطعة ورق من الطاولة. “لقد أصدر المختبر بالفعل تقريرًا عن قطع الورق التي أحضرها تشانغ جيان ياو من أنقاض مصنع الفولاذ.”
نظرت إليه جيانغ بايميان بغضب والتفتت إلى لونغ يويهونغ. “هل هذا خط من برنامج إذاعي؟”
“من بين تلك القطع من الورق، هناك صفحتان بهما بصمات متبقية من الصفحات السابقة. بعد إجراء بعض أعمال الترميم والمقارنة، يمكن تحديد أنها سجل طبي.”
هسهس لونغ يويهونغ. “توقف عن سرد قصص الأشباح. إنه مشلول! وبالتراجع لـ10 آلاف خطوة للوراء، حتى لو تلقى ابنها علاجًا ناجحًا واستيقظ، فلا داعي له لإخفاء ذلك من والدته وأن يظهر من حولها لبضع مرات في اليوم فقط.”
“هذا السجل الطبي ليس كاملاً، ولكنه في الأساس هذا: الاسم: فان وينسي؛ الجنس: أنثى؛ العمر: 52؛ الحالة الاجتماعية: متزوجة. العنوان: منطقة العائلات، المنطقة 2، المبنى 4، الغرفة 302.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت جيانغ بايميان. “هل تقول أن المسار الذي اختارته فرقة العمل القديمة سابقًا يجب أن يكون قد إعتمد أيضًا على الدلائل المستخرجة من هذه التواريخ الشفوية؟”
“أبلغت المريضة نفسها عن تمتعها بقابلية حركة طبيعية وحالات عقلية طبيعية. الشكوى الرئيسية: في الأيام السبعة الماضية، كانت سترى شكل ابنها لمرة واحدة على الأقل يوميًا. تعرض ابن المريضة لحادث منذ بضع سنوات وأصبح مشلول. يتلقى حاليًا علاجات تجريبية في مكان ما في الشمال كمتطوع…”
استدار تشانغ جيان ياو ووضع البطاقة الإلكترونية بعيدًا وابتسم. “احفظها لي”.
بعد قراءته، نظرت جيانغ بايميان حولها وسألت، “كاذا إذا؟ أية أفكار؟”
هز تشانغ جيان ياو رأسه. “قد لا يكون هناك فرق بين الخيارين”.
“سجل طبي لمريضة نفسية بدون مشكلة كبيرة.” لقد فهمت باي تشين أخيرًا ما قد كانه سجل طبي بعد انضمامها إلى الشركة.
“ولا كلمة شكر”. لم يقل تشانغ جيان ياو أي شيء آخر. لقد أومأ برأسه وخرج من دار الأيتام.
تساءل لونغ يويهونغ، “بإمكان مستشفى مصنع الفولاذ ذاك أن يعالج الأمراض العقلية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشركة مسؤولة عن الميزانية الأساسية لدار الأيتام، لكنها غطت فقط الغرف والأماكن ورواتب الموظفين والتأمين على المعيشة وتخصيص الطاقة المقابل لكل يتيم.
من وجهة نظره، كان مكانًا أكبر قليلاً من حجرة المرضى في كل طابق من بيولوجيا بانغو. علاوة على ذلك، يمكن لواحد فقط من المستشفيات الثلاثة الرئيسية في بيولوجيا بانغو علاج الأمراض العقلية.
“…لا، لا، هذا ثمين للغاية!” ألقت تيان جينغ نظرة سريعة فقط وعرفت أن العناصر التي جلبها تشانغ جيان ياو قد كانت تساوي عشرات الآلاف من نقاط المساهمة.
“لربما لم تكن المريضة تصدق أنها مصابة بمرض عقلي وإشتبهت في أنه قد كان هناك خطب ما في عينيها. ولذا، حصلت على استشارة خارجية. على أي حال، سوف يعتبر الطبيب لأي مستشفى يجب أن تنقل، لذلك لم يجب أن تقلق بشأن مثل هذه الأمور “. حاولت جيانغ بايميان التوضيح بناءً على الوضع الداخلي لبيولوجيا بانغو.
“هل الرئيسة موجودة؟” سأل تشانغ جيان ياو بهدوء.
سأل تشانغ جيان ياو، الذي كان يستمع بهدوء إلى مناقشتهم، “ماذا لو لم تكن المريضة تعاني من مشاكل عقلية أو لا تعاني من مشاكل في عينيها. ومع ذلك، كان بإمكانها رؤية ابنها مرة على الأقل في اليوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعترفت باي تشين بإيجاز بكلماتها، وأومض تعبيرها قبل أن تعود بسرعة إلى طبيعتها.
هسهس لونغ يويهونغ. “توقف عن سرد قصص الأشباح. إنه مشلول! وبالتراجع لـ10 آلاف خطوة للوراء، حتى لو تلقى ابنها علاجًا ناجحًا واستيقظ، فلا داعي له لإخفاء ذلك من والدته وأن يظهر من حولها لبضع مرات في اليوم فقط.”
“لن تكون هناك دفعة ثالثة بعد ذلك. لن يمكننا إلا الاعتماد على أنفسنا. باختصار، علينا البحث عن هدفنا التالي باستخدام هذه المعلومات. أو يمكننا اتباع المسار الذي سلكته فرقة العمل القديمة السابقة استنادًا إلى النص الإلكتروني المحفوظ”.
جعل تخمين تشانغ جيان ياو لونغ يويهونغ يشعر بشكل غير مفهوم بالقشعريرة تنزل أسفل عموده الفقري كما لو أن ريحًا باردة من الجحيم قد هبت عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا السجل الطبي ليس كاملاً، ولكنه في الأساس هذا: الاسم: فان وينسي؛ الجنس: أنثى؛ العمر: 52؛ الحالة الاجتماعية: متزوجة. العنوان: منطقة العائلات، المنطقة 2، المبنى 4، الغرفة 302.”
‘ريح باردة…’
في الطابق 495، سوق تخصيص المستلزمات.
‘ريح…’ اتسعت عيون لونغ يويهونغ. “متى قمت بتشغيل المروحة الكهربائية؟”
في وسط هذه الغرف علقت لافتة رأسية مكتوب عليها باللونين الأبيض والأسود: “دار الأيتام الحادي عشر”.
عندها فقط أدرك أن تشانغ جيان ياو قد قام بتحويل المروحة الكهربائية الصامتة على طاولة قائدة فريقه دون صوت لتواجهه وضغط على المفتاح.
“لن تكون هناك دفعة ثالثة بعد ذلك. لن يمكننا إلا الاعتماد على أنفسنا. باختصار، علينا البحث عن هدفنا التالي باستخدام هذه المعلومات. أو يمكننا اتباع المسار الذي سلكته فرقة العمل القديمة السابقة استنادًا إلى النص الإلكتروني المحفوظ”.
كان الجو حارًا نسبيًا في بعض الأحيان في نهار بيولوجيا بانغو.
سأل تشانغ جيان ياو، الذي كان يستمع بهدوء إلى مناقشتهم، “ماذا لو لم تكن المريضة تعاني من مشاكل عقلية أو لا تعاني من مشاكل في عينيها. ومع ذلك، كان بإمكانها رؤية ابنها مرة على الأقل في اليوم؟”
“عندما كنتم تتناقشون”. رد تشانغ جيان ياو بابتسامة “هذا يضيف إلى الجو!”
جعل تخمين تشانغ جيان ياو لونغ يويهونغ يشعر بشكل غير مفهوم بالقشعريرة تنزل أسفل عموده الفقري كما لو أن ريحًا باردة من الجحيم قد هبت عليه.
“لا تضيع الطاقة!” قامت جيانغ بايميان بإيقاف تشغيل المروحة بصفعة. ثم قالت، “لا يمكننا معرفة أي شيء من سجل طبي واحد، ولكن نظرًا لأنها معلومات متروكة من العالم القديم، فمن الأفضل تسجيلها لفريقنا. قد تكون مفيدة في وقت ما. قد تكون مرتبطة بأدلة أخرى وتكشف شيئًا ما”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا السجل الطبي ليس كاملاً، ولكنه في الأساس هذا: الاسم: فان وينسي؛ الجنس: أنثى؛ العمر: 52؛ الحالة الاجتماعية: متزوجة. العنوان: منطقة العائلات، المنطقة 2، المبنى 4، الغرفة 302.”
“حسنا.” لقد صفقت يديها. “معلومات اليوم هي التاريخ الشفوي الذي جمعته فرقة العمل القديمة السابقة”.
سأل تشانغ جيان ياو، الذي كان يستمع بهدوء إلى مناقشتهم، “ماذا لو لم تكن المريضة تعاني من مشاكل عقلية أو لا تعاني من مشاكل في عينيها. ومع ذلك، كان بإمكانها رؤية ابنها مرة على الأقل في اليوم؟”
“التاريخ الشفوي؟” كان بإمكان باي تشين على الأرجح فهم ما عنته، لكنها وجدت المصطلح غير مألوف.
كان على الحائط آلة سوداء يمكن استخدامها لمعاملات نقاط المساهمة.
نظرت جيانغ بايميان إلى تشانغ جيان ياو. “التاريخ الشفوي هو سرد شفهي للأطراف المعنيين. إنهم يروون أشياء سمعوها أو جربوها بأنفسهم. كانت المهمة الرئيسية لفرقة العمل القديمة السابقة في المراحل المبكرة هي جمع هذه المعلومات. وما فعلوه لاحقًا وما حصدوه دفن في بحر التاريخ مع اختفائهم، نعم، حسب البث الإذاعي، لا يزال لديهم مجموعة من الروايات الشفوية المهمة التي لم يتمكنوا من الإبلاغ عنها في الوقت المناسب.”
نظرت إليه جيانغ بايميان بغضب والتفتت إلى لونغ يويهونغ. “هل هذا خط من برنامج إذاعي؟”
“إن مجموعة التاريخ الشفوي التي حصلنا عليها جاءت بشكل أساسي من الموظفين الأكبر سنًا الذين كانوا لا يزالون على قيد الحياة في الشركة في ذلك الوقت وعانوا من تدمير العالم القديم. هذه كلها معلومات ثمينة للغاية. وقد توفي معظم هؤلاء الأشخاص بالفعل.”
مشى تشانغ جيان ياو وسأل فجأة، “لماذا لم تذهبي إلى المقصف؟”
“بعد قراءة هذه الدفعة مرارًا وتكرارًا واستخراج أدلة ومعلومات مفيدة، سننتقل إلى الدفعة الثانية من التاريخ الشفوي. هذه روايات من ناجين من العالم القديم في المنطقة المجاورة، أشخاص مثل العمدة تيان.”
“أمي، متى سيتعافى أبي؟”
“لن تكون هناك دفعة ثالثة بعد ذلك. لن يمكننا إلا الاعتماد على أنفسنا. باختصار، علينا البحث عن هدفنا التالي باستخدام هذه المعلومات. أو يمكننا اتباع المسار الذي سلكته فرقة العمل القديمة السابقة استنادًا إلى النص الإلكتروني المحفوظ”.
نظر لي جياوين إلى ظهر تشانغ جيان ياو وضحك. “هل أنت هنا للتبرع؟ يا لتفهمك. ألم تبدأ العمل للتو؟”
عند سماع هذا، رفع تشانغ جيان ياو يده.
هسهس لونغ يويهونغ. “توقف عن سرد قصص الأشباح. إنه مشلول! وبالتراجع لـ10 آلاف خطوة للوراء، حتى لو تلقى ابنها علاجًا ناجحًا واستيقظ، فلا داعي له لإخفاء ذلك من والدته وأن يظهر من حولها لبضع مرات في اليوم فقط.”
“ليس هناك حاجة لقول أي شيء. أعرف.” أومئت جيانغ بايميان قليلا. “تريد اختيار الخيار الثاني”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف تشانغ جيان ياو وفكر للحظة. “إذا كنت لا ترغبين في قبولها، يمكنك اختيار أن تكونِ أمي”.
هز تشانغ جيان ياو رأسه. “قد لا يكون هناك فرق بين الخيارين”.
نظر لي جياوين إلى ظهر تشانغ جيان ياو وضحك. “هل أنت هنا للتبرع؟ يا لتفهمك. ألم تبدأ العمل للتو؟”
أدركت جيانغ بايميان. “هل تقول أن المسار الذي اختارته فرقة العمل القديمة سابقًا يجب أن يكون قد إعتمد أيضًا على الدلائل المستخرجة من هذه التواريخ الشفوية؟”
كان الجو حارًا نسبيًا في بعض الأحيان في نهار بيولوجيا بانغو.
“لا.” هز تشانغ جيان ياو رأسه مرةً أخرى وتحدث بصوتٍ منخفض مع تلميح من الجاذبية. “هناك طريق واحد فقط حدده لنا القدر”.
“أبلغت المريضة نفسها عن تمتعها بقابلية حركة طبيعية وحالات عقلية طبيعية. الشكوى الرئيسية: في الأيام السبعة الماضية، كانت سترى شكل ابنها لمرة واحدة على الأقل يوميًا. تعرض ابن المريضة لحادث منذ بضع سنوات وأصبح مشلول. يتلقى حاليًا علاجات تجريبية في مكان ما في الشمال كمتطوع…”
نظرت إليه جيانغ بايميان بغضب والتفتت إلى لونغ يويهونغ. “هل هذا خط من برنامج إذاعي؟”
“؟” فوجئت تيان جينغ.
أومأ لونغ يويهونغ بشدة. “نعم!”
“…لا، لا، هذا ثمين للغاية!” ألقت تيان جينغ نظرة سريعة فقط وعرفت أن العناصر التي جلبها تشانغ جيان ياو قد كانت تساوي عشرات الآلاف من نقاط المساهمة.
لم تنظر جيانغ بايميان إلى تشانغ جيان ياو. بدلاً من ذلك، ابتسمت لباي تشين وقالت، “لقد نسيت أن أذكر أنه يمكنك الانتقال إلى الطابق 622. أما بالنسبة للغرفة التي سيتم تخصيصها لك، فسوف يتصل بك شخص ما عندما يحين الوقت. هاها، يمكنك الاستماع إلى الراديو الليلة”.
لقد لف بمهارة حول مركز النشاطات وسوق تخصيص المستلزمات ووصل أمام صف الغرف في الخلف.
اعترفت باي تشين بإيجاز بكلماتها، وأومض تعبيرها قبل أن تعود بسرعة إلى طبيعتها.
“من بين تلك القطع من الورق، هناك صفحتان بهما بصمات متبقية من الصفحات السابقة. بعد إجراء بعض أعمال الترميم والمقارنة، يمكن تحديد أنها سجل طبي.”
لم تقل جيانغ بايميان أي شيء آخر ولوحت بيدها في الاتجاه المعاكس كما لو كانت تضرب بعوضة. “ابدؤا بقراءة المعلومات. تشانغ جيان ياو، لا تشغل الموسيقى!”
“إن مجموعة التاريخ الشفوي التي حصلنا عليها جاءت بشكل أساسي من الموظفين الأكبر سنًا الذين كانوا لا يزالون على قيد الحياة في الشركة في ذلك الوقت وعانوا من تدمير العالم القديم. هذه كلها معلومات ثمينة للغاية. وقد توفي معظم هؤلاء الأشخاص بالفعل.”
“لا يمكنني التحكم فيه!” رد تشانغ جيان ياو بصوتٍ عالٍ.
“؟” فوجئت تيان جينغ.
“إذن، تفاهم معه”. أجابت جيانغ بايميان بغضب.
فكرت جيانغ بايميان للحظة وأخذت قطعة ورق من الطاولة. “لقد أصدر المختبر بالفعل تقريرًا عن قطع الورق التي أحضرها تشانغ جيان ياو من أنقاض مصنع الفولاذ.”
أضاءت عيون تشانغ جيان ياو على الفور كما لو أنه وجد هذه الطريقة متسقة للغاية مع سلسلة أفكاره. لقد جلس وثرثر للمكبر الصغير ذو القاعدة الزرقاء. “لقد مررت بالكثير لإصلاحك. عليك أن تكون مطيعًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يذهب إلى المنزل وبدلاً من ذلك تحول إلى الجانب الآخر.
حدق لونغ يويهونغ بشكل فارغ لبضع ثوانٍ قبل أن يتمتم لنفسه، “أعتقد الآن أنه يمتلك حقا طبيب لإثبات ذلك…”
“حسنا.” لقد صفقت يديها. “معلومات اليوم هي التاريخ الشفوي الذي جمعته فرقة العمل القديمة السابقة”.
“آه، ماذا قلت؟ بصوتٍ أعلى!” أمالت جيانغ بايميان رأسها.
جعل تخمين تشانغ جيان ياو لونغ يويهونغ يشعر بشكل غير مفهوم بالقشعريرة تنزل أسفل عموده الفقري كما لو أن ريحًا باردة من الجحيم قد هبت عليه.
تجاهلت باي تشين هذا وقلبت عبر المعلومات بنفسها.
“لن تكون هناك دفعة ثالثة بعد ذلك. لن يمكننا إلا الاعتماد على أنفسنا. باختصار، علينا البحث عن هدفنا التالي باستخدام هذه المعلومات. أو يمكننا اتباع المسار الذي سلكته فرقة العمل القديمة السابقة استنادًا إلى النص الإلكتروني المحفوظ”.
“لا شيئ.” هز لونغ يويهونغ رأسه بسرعة. ثم تنهد بصمت. ‘أي نوع من الفريق هو هذا…؟’
نظر لي جياوين إلى ظهر تشانغ جيان ياو وضحك. “هل أنت هنا للتبرع؟ يا لتفهمك. ألم تبدأ العمل للتو؟”
لقد كان غير معروف متى سيتلقى أوامر النقل الخاصة به.
ثم ضغط على الأرقام لـ50000 واختار “دار الأيتام الحادي عشر” ليكون المستلم. نظرًا لأنها كانت صفقة كبيرة، فقد ضغط بصمة إصبعه على الجهاز كتأكيد.
…
نظرت إليه جيانغ بايميان بغضب والتفتت إلى لونغ يويهونغ. “هل هذا خط من برنامج إذاعي؟”
بعد العشاء، لم يعد تشانغ جيان ياو على الفور إلى الطابق 495. بدلاً من ذلك، أخذ المصعد إلى الطابق 490.
…
لقد لف بمهارة حول مركز النشاطات وسوق تخصيص المستلزمات ووصل أمام صف الغرف في الخلف.
تجاهلت باي تشين هذا وقلبت عبر المعلومات بنفسها.
في وسط هذه الغرف علقت لافتة رأسية مكتوب عليها باللونين الأبيض والأسود: “دار الأيتام الحادي عشر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تضيع الطاقة!” قامت جيانغ بايميان بإيقاف تشغيل المروحة بصفعة. ثم قالت، “لا يمكننا معرفة أي شيء من سجل طبي واحد، ولكن نظرًا لأنها معلومات متروكة من العالم القديم، فمن الأفضل تسجيلها لفريقنا. قد تكون مفيدة في وقت ما. قد تكون مرتبطة بأدلة أخرى وتكشف شيئًا ما”.
كان هذا هو المكان الذي عاش فيه تشانغ جيان ياو ذات مرة لمدة ثلاث سنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تضيع الطاقة!” قامت جيانغ بايميان بإيقاف تشغيل المروحة بصفعة. ثم قالت، “لا يمكننا معرفة أي شيء من سجل طبي واحد، ولكن نظرًا لأنها معلومات متروكة من العالم القديم، فمن الأفضل تسجيلها لفريقنا. قد تكون مفيدة في وقت ما. قد تكون مرتبطة بأدلة أخرى وتكشف شيئًا ما”.
داخل بيولوجيا بانغو، كان هناك دار للأيتام كل عشرة أو عشرين طابقًا. كانت مسؤولة عن تربية الأطفال الذين لم يعد لديهم أفراد عائلات مباشرون حتى سن الـ18 عامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف تشانغ جيان ياو وفكر للحظة. “إذا كنت لا ترغبين في قبولها، يمكنك اختيار أن تكونِ أمي”.
في هذه اللحظة، كانت العديد من أبواب دار الأيتام مفتوحة، ولكن لم يكن هناك سوى شخصين أو ثلاثة. ذهب الآخرون إلى المقصف في الأمام.
“حسنا حسنا!” تنهدت باي تشين بإرتياح بوضوح.
دخل تشانغ جيان ياو وجاء أمام البواب الأعرج لي جياوين.
استدار تشانغ جيان ياو ووضع البطاقة الإلكترونية بعيدًا وابتسم. “احفظها لي”.
“هل الرئيسة موجودة؟” سأل تشانغ جيان ياو بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهده لي جياوين وهو يغادر. وقف ببطء، وعرج إلى الآلة السوداء، وفحص سجلات المعاملات.
كان شعر لي جياوين أبيض بالفعل. جلس خلف الطاولة وبدا وكأنه على وشك أن يغفو. عند سماع ذلك، نظر سريعًا وفحص الزائر لفترة. “أوه، جيان ياو… الرئيسة قد ذهبت لتناول العشاء. أجلس، ستعود قريبًا.”
“لربما لم تكن المريضة تصدق أنها مصابة بمرض عقلي وإشتبهت في أنه قد كان هناك خطب ما في عينيها. ولذا، حصلت على استشارة خارجية. على أي حال، سوف يعتبر الطبيب لأي مستشفى يجب أن تنقل، لذلك لم يجب أن تقلق بشأن مثل هذه الأمور “. حاولت جيانغ بايميان التوضيح بناءً على الوضع الداخلي لبيولوجيا بانغو.
“لا حاجة لذلك.” هز تشانغ جيان ياو رأسه ومشى إلى جانب لي جياوين.
انتهز تشانغ جيان ياو الفرصة لوضع كل شيء ولوح بيده. “يبدو أنك لا تريدين ذلك.”
كان على الحائط آلة سوداء يمكن استخدامها لمعاملات نقاط المساهمة.
هسهس لونغ يويهونغ. “توقف عن سرد قصص الأشباح. إنه مشلول! وبالتراجع لـ10 آلاف خطوة للوراء، حتى لو تلقى ابنها علاجًا ناجحًا واستيقظ، فلا داعي له لإخفاء ذلك من والدته وأن يظهر من حولها لبضع مرات في اليوم فقط.”
نظر تشانغ جيان ياو إلى منطقة النشاط الفسيحة نسبيًا بالداخل، والمعدات القديمة نسبيًا، والمفروشات البسيطة نسبيًا. أخرج بطاقة إلكترونية ومررها على الآلة.
102: السجل الطبي.
ثم ضغط على الأرقام لـ50000 واختار “دار الأيتام الحادي عشر” ليكون المستلم. نظرًا لأنها كانت صفقة كبيرة، فقد ضغط بصمة إصبعه على الجهاز كتأكيد.
فكرت جيانغ بايميان للحظة وأخذت قطعة ورق من الطاولة. “لقد أصدر المختبر بالفعل تقريرًا عن قطع الورق التي أحضرها تشانغ جيان ياو من أنقاض مصنع الفولاذ.”
نظر لي جياوين إلى ظهر تشانغ جيان ياو وضحك. “هل أنت هنا للتبرع؟ يا لتفهمك. ألم تبدأ العمل للتو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا حاجة لذلك.” هز تشانغ جيان ياو رأسه ومشى إلى جانب لي جياوين.
كانت الشركة مسؤولة عن الميزانية الأساسية لدار الأيتام، لكنها غطت فقط الغرف والأماكن ورواتب الموظفين والتأمين على المعيشة وتخصيص الطاقة المقابل لكل يتيم.
دخل تشانغ جيان ياو وجاء أمام البواب الأعرج لي جياوين.
إذا أراد المرء أن يكون لدار الأيتام بيئة أفضل وأن يأكل كل يتيم بشكل أفضل، فعليهم الاعتماد على تبرعات الموظفين.
“لا شيئ.” هز لونغ يويهونغ رأسه بسرعة. ثم تنهد بصمت. ‘أي نوع من الفريق هو هذا…؟’
استدار تشانغ جيان ياو ووضع البطاقة الإلكترونية بعيدًا وابتسم. “احفظها لي”.
فكرت جيانغ بايميان للحظة وأخذت قطعة ورق من الطاولة. “لقد أصدر المختبر بالفعل تقريرًا عن قطع الورق التي أحضرها تشانغ جيان ياو من أنقاض مصنع الفولاذ.”
“هاه؟” كان لي جياوين مرتبكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تيان جينغ في الثلاثينيات من عمرها. على الرغم من أنه قد كان لها وجه جميل، إلا أنها بدت متعبة للغاية.
“ولا كلمة شكر”. لم يقل تشانغ جيان ياو أي شيء آخر. لقد أومأ برأسه وخرج من دار الأيتام.
“أبلغت المريضة نفسها عن تمتعها بقابلية حركة طبيعية وحالات عقلية طبيعية. الشكوى الرئيسية: في الأيام السبعة الماضية، كانت سترى شكل ابنها لمرة واحدة على الأقل يوميًا. تعرض ابن المريضة لحادث منذ بضع سنوات وأصبح مشلول. يتلقى حاليًا علاجات تجريبية في مكان ما في الشمال كمتطوع…”
شاهده لي جياوين وهو يغادر. وقف ببطء، وعرج إلى الآلة السوداء، وفحص سجلات المعاملات.
هز تشانغ جيان ياو رأسه. “قد لا يكون هناك فرق بين الخيارين”.
“50000؟” صاح. بعد العمل لسنوات عديدة، كانت مدخراته الحالية تدور حوالي هذا المبلغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل بيولوجيا بانغو، كان هناك دار للأيتام كل عشرة أو عشرين طابقًا. كانت مسؤولة عن تربية الأطفال الذين لم يعد لديهم أفراد عائلات مباشرون حتى سن الـ18 عامًا.
…
استدار تشانغ جيان ياو ووضع البطاقة الإلكترونية بعيدًا وابتسم. “احفظها لي”.
في الطابق 495، سوق تخصيص المستلزمات.
كان هذا هو المكان الذي عاش فيه تشانغ جيان ياو ذات مرة لمدة ثلاث سنوات.
اشترى تشانغ جيان ياو كومة من الأغراض التي كانت باهظة الثمن ومريحة للبيع. لقد حملها وعاد إلى المنطقة B.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف تشانغ جيان ياو وفكر للحظة. “إذا كنت لا ترغبين في قبولها، يمكنك اختيار أن تكونِ أمي”.
لم يذهب إلى المنزل وبدلاً من ذلك تحول إلى الجانب الآخر.
نظر تشانغ جيان ياو إلى منطقة النشاط الفسيحة نسبيًا بالداخل، والمعدات القديمة نسبيًا، والمفروشات البسيطة نسبيًا. أخرج بطاقة إلكترونية ومررها على الآلة.
بعد المشي لفترة من الوقت، توقف تشانغ جيان ياو أمام غرفة مفتوحة. كان هذا منزل تشين دو.
أثناء حديثه، وضع كومة الأشياء في يديه داخل منزل تشين دو.
كان منزله أكبر قليلاً من الغرفة الحالية التي شغلها تشانغ جيان ياو. كانت هناك غرفة نوم ضيقة على اليمين، والباقي أستخدم كغرفة معيشة ومطبخ وغرفة طعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد قراءة هذه الدفعة مرارًا وتكرارًا واستخراج أدلة ومعلومات مفيدة، سننتقل إلى الدفعة الثانية من التاريخ الشفوي. هذه روايات من ناجين من العالم القديم في المنطقة المجاورة، أشخاص مثل العمدة تيان.”
كانت زوجة تشين دو، تيان جينغ، مشغولة في منطقة المطبخ بالخارج. ظل طفلهم يركض حولها.
انتهز تشانغ جيان ياو الفرصة لوضع كل شيء ولوح بيده. “يبدو أنك لا تريدين ذلك.”
مشى تشانغ جيان ياو وسأل فجأة، “لماذا لم تذهبي إلى المقصف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يذهب إلى المنزل وبدلاً من ذلك تحول إلى الجانب الآخر.
كانت تيان جينغ في الثلاثينيات من عمرها. على الرغم من أنه قد كان لها وجه جميل، إلا أنها بدت متعبة للغاية.
أومأ تشانغ جيان ياو برأسه واستدار عائدا إلى المنزل.
ابتسمت بمرارة. “لا يزال يتعين علينا اتخاذ الاحتياطات. على الرغم من أن الشركة قالت دائمًا إن مرض عديمي القلب ليس معديًا، إلا أن الجميع ما زالوا خائفين نسبيًا منه. انظر، لقد أعطوني فترة راحة.”
في مواجهة سؤال باي تشين، أخفضت جيانغ بايميان رأسها وضحكت. “ليس هناك داعي للاستعجال. علينا أن ننتظر اجتماع مجلس الإدارة القادم لاتخاذ القرار. ولكن وفقًا للوزيرة كزيني، فإن المديرين متفتحين نسبيًا فيما يتعلق بهذا الأمر. الخلاف الوحيد هو حول المعاملة التي سيتم تقديمها لهم.”
اعترف تشانغ جيان ياو بإيجاز. “العم تشين قد اعتنى بي دائما.”
“هاه؟” كان لي جياوين مرتبكًا.
أثناء حديثه، وضع كومة الأشياء في يديه داخل منزل تشين دو.
أومأ تشانغ جيان ياو برأسه واستدار عائدا إلى المنزل.
“…لا، لا، هذا ثمين للغاية!” ألقت تيان جينغ نظرة سريعة فقط وعرفت أن العناصر التي جلبها تشانغ جيان ياو قد كانت تساوي عشرات الآلاف من نقاط المساهمة.
102: السجل الطبي.
توقف تشانغ جيان ياو وفكر للحظة. “إذا كنت لا ترغبين في قبولها، يمكنك اختيار أن تكونِ أمي”.
هسهس لونغ يويهونغ. “توقف عن سرد قصص الأشباح. إنه مشلول! وبالتراجع لـ10 آلاف خطوة للوراء، حتى لو تلقى ابنها علاجًا ناجحًا واستيقظ، فلا داعي له لإخفاء ذلك من والدته وأن يظهر من حولها لبضع مرات في اليوم فقط.”
“؟” فوجئت تيان جينغ.
102: السجل الطبي.
انتهز تشانغ جيان ياو الفرصة لوضع كل شيء ولوح بيده. “يبدو أنك لا تريدين ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل بيولوجيا بانغو، كان هناك دار للأيتام كل عشرة أو عشرين طابقًا. كانت مسؤولة عن تربية الأطفال الذين لم يعد لديهم أفراد عائلات مباشرون حتى سن الـ18 عامًا.
عند رؤية موقف تشانغ جيان ياو “الحازم”، تلعثمت تيان جينغ، “إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة في المستقبل، فقط أخبرني”.
بعد العشاء، لم يعد تشانغ جيان ياو على الفور إلى الطابق 495. بدلاً من ذلك، أخذ المصعد إلى الطابق 490.
أومأ تشانغ جيان ياو برأسه واستدار عائدا إلى المنزل.
توقفت خطوات تشانغ جيان ياو قبل أن يسرع من وتيرته. ~~~~~~~~~~ واو… وصلنا لـ 14 فصل أدين بها… هاه…?♂️? أسف كنت مشغول جدا هذه الأيام واليوم أردت التركيز على جمر وإطلاق فصول أكثر ولكنني لست حقا في أفضل حال?♂️ متفاجئ أنني أنهيت هذين الفصلين حتى?? إن شاء الله سأكون أفضل غدا أراكم حينها إن شاء الله إستمتعوا~~
سمع بشكل غامض طفل تشين دو يسأل والدته من ورائه، “أمي، ألا يخشى هذا العم من أن يمرض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يذهب إلى المنزل وبدلاً من ذلك تحول إلى الجانب الآخر.
“أمي، متى سيتعافى أبي؟”
نظرت جيانغ بايميان إلى تشانغ جيان ياو. “التاريخ الشفوي هو سرد شفهي للأطراف المعنيين. إنهم يروون أشياء سمعوها أو جربوها بأنفسهم. كانت المهمة الرئيسية لفرقة العمل القديمة السابقة في المراحل المبكرة هي جمع هذه المعلومات. وما فعلوه لاحقًا وما حصدوه دفن في بحر التاريخ مع اختفائهم، نعم، حسب البث الإذاعي، لا يزال لديهم مجموعة من الروايات الشفوية المهمة التي لم يتمكنوا من الإبلاغ عنها في الوقت المناسب.”
“أمي، متى يمكن أن يعود أبي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
توقفت خطوات تشانغ جيان ياو قبل أن يسرع من وتيرته.
~~~~~~~~~~
واو… وصلنا لـ 14 فصل أدين بها… هاه…?♂️?
أسف كنت مشغول جدا هذه الأيام واليوم أردت التركيز على جمر وإطلاق فصول أكثر ولكنني لست حقا في أفضل حال?♂️ متفاجئ أنني أنهيت هذين الفصلين حتى??
إن شاء الله سأكون أفضل غدا
أراكم حينها إن شاء الله
إستمتعوا~~
“أمي، متى سيتعافى أبي؟”
“عندما كنتم تتناقشون”. رد تشانغ جيان ياو بابتسامة “هذا يضيف إلى الجو!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
