مكسب غير متوقع [1]
الفصل 420: مكسب غير متوقع [1]
ماذا…؟
‘ما كان يجب أن آتي إلى هنا.’
قبل لحظات قليلة.
ماذا…؟
“أين ذهبت بحق الجحيم؟”
“أنتِ.”
جعدت “أويف” شفتيها بينما كانت تصعد سلالم المهجع. كانت تحاول العثور على “كيرا” طوال الوقت، وهذه كانت المرة الثانية التي تعود فيها إلى المهجع.
وكأن هناك مفتاحًا تم تشغيله، تغيّرت ملامح “جوليان” فجأة، وأصبحت ودودة. النظرة المجنونة التي كانت عليه منذ قليل اختفت، وعيناه أصبحتا ناعمتين، تكادان تبعثان على الاطمئنان.
“…إذا لم تكن قد عادت، فلا فكرة لدي إلى أين ذهبت.”
…لقد سُحق بالكامل.
الطريقة الوحيدة الأخرى التي قد تلتقي بها بـ “كيرا” هي انتظارها في جلسة الاعتراف، لكن “أويف” لم يكن لديها وقت لذلك.
منعته من قول أي شيء. وعندما رفع رأسه، التقت عيناه بعينين أرجوانيتين مألوفتين.
كان عليها أن تحضر جلستها الخاصة.
***
على أية حال…
ولكن قبل حدوث أي من ذلك، كان عليه أن يرى ما إذا كان بإمكانه السيطرة الكاملة على جسده.
“هي ليست بعيدة عن غرفتي. إنـ—”
الفصل 420: مكسب غير متوقع [1]
“أنت لا تستمع، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن أشعر أنني بحالة جيدة جدا لذلك كنت في الحمام لفترة من الوقت قبل الذهاب إلى هناك.”
صوتٌ عالٍ أوقف “أويف” في مكانها. كان صوتًا غير مألوف، وعندما سمعته، عبست.
لكن هذا الهدوء تحديدًا هو ما أثار بداخلها شعورًا غير مريح.
‘هل هناك شجار في المهجع؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر حول الغرفة، ثم ثبّت بصره على المرآة الواقعة في الجهة المقابلة له.
وضعها هذا في موقف محرج قليلًا.
ثم رفعت يدها لعرض حقيبة صغيرة يبدو أنها مليئة بالأدوية.
لكي تصل إلى غرفتها، كان عليها المرور مباشرة من الممر الذي صدر منه الصوت. في الواقع، في هذا الطابق، باستثناء “جوليان” وبعض الأشخاص الذين تعرفهم، لا يُفترض أن يكون هناك أحد.
فمن الذي يصرخ إذًا؟
“… ما هذا بحق السماء؟”
“…لم تستمع أبدًا. ولن تستمع أبدًا.”
“لا أعرف كيف تمكنت من خداع الأكاديمية بأكملها للاعتقاد بأنك نوع من المعجزة التي تستحق الثناء، لكنني أعرف حقيقتك.”
استمر الصوت في الصراخ، وكان السم والكراهية في نبرته واضحين بما يكفي لتشعر بهما “أويف”.
“ما هذا بحق الجحيم؟”
“لا أعرف كيف تمكنت من خداع الأكاديمية بأكملها للاعتقاد بأنك نوع من المعجزة التي تستحق الثناء، لكنني أعرف حقيقتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن أن يكون…؟
حقيقتك…؟
على أية حال…
شعرت “أويف” فجأة بالفضول الشديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تتمكن من الحصول على أي كلمة أخرى، استدارت كيرا وتوجهت إلى غرفتها. في طريقها، تمتمت، “مخيفة جدا. بجدية”.
“لا، لا يمكنني فعل هذا.”
“هي ليست بعيدة عن غرفتي. إنـ—”
بدأ فضولها يسيطر عليها. اضطرت “أويف” ان تشد شفتيها بقوة لقمع فضولها.
“ها؟”
مرت عدة احتمالات في ذهنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن أن يكون…؟
على وجه الخصوص، تم تذكيرها فجأة بإحدى الأفكار التي كانت تحفر في ذهنها لبعض الوقت. موضوعًا اختارت أن تتجاهله عمدًا منذ أن اكتشفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن الأب؟”
هل يمكن أن يكون…؟
“… ما هذا بحق السماء؟”
حبست “أويف” أنفاسها. لم تكن تريد أن تقفز إلى استنتاجات، لكنها لم تستطع إنكار ما رأته.
“آه، انتظري!”
‘ماذا أفعل؟’
“لا، لا يمكنني فعل هذا.”
سارت أويف ذهابًا وإيابًا في الممر. من وقت لآخر، كانت تلقي نظرة على غرفة “جوليان” الهادئة بشكل غريب.
‘ماذا أفعل؟’
لكن هذا الهدوء تحديدًا هو ما أثار بداخلها شعورًا غير مريح.
ألقى نظرة أخيرة على جوليان قبل أن يترنح خارجًا.
‘هل يمكن أن يكون…؟’
بدأ شيء ما يغلي في صدر لينوس. لم يكن يريد شيئا أكثر من تمزيق الرجل الذي وقف أمامه.
“ماذا تفعلين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر حول الغرفة، ثم ثبّت بصره على المرآة الواقعة في الجهة المقابلة له.
“يييب!”
“هي ليست بعيدة عن غرفتي. إنـ—”
قفزت “أويف” من مكانها، وكادت تضرب رأسها بالجدار أمامها.
أثار غضب “جوليان”، فرفع قبضته اليسرى وضرب وجهه.
“ها… ها… أنتِ!”
آه، تلك النظرة.
وهي تلهث بشدة، نظرت إلى “كيرا” التي كانت تنظر إليها بعبوس.
قفزت “أويف” من مكانها، وكادت تضرب رأسها بالجدار أمامها.
“ما هذا بحق الجحيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازداد إحساسه بالنشوة عندما لاحظ طاقته تتجدد ببطء.
بدت كأنها انزعجت.
أفلت “جوليان” عنقه.
“هل أبدو قبيحة إلى هذا الحد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر حول الغرفة، ثم ثبّت بصره على المرآة الواقعة في الجهة المقابلة له.
“لا، همم، ربما؟ لا، ليس هذا هو الموضوع… أين كنتِ بحق الجحيم؟”
“أرأيت؟”
“….”
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يُظهر فيها جوليان هذا النوع من السلوك.
كانت كيرا هادئة للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، كما لو كانت تتذكر ما كان يحدث، ألقت نظرة على باب جوليان مرة أخرى. نظرت إليها كيرا وعبست.
ثم، وهي تنظر إلى باب غرفتها، أشارت إليه.
على وجه الخصوص، تم تذكيرها فجأة بإحدى الأفكار التي كانت تحفر في ذهنها لبعض الوقت. موضوعًا اختارت أن تتجاهله عمدًا منذ أن اكتشفته.
“في غرفتي.”
بلَاك!
“ها؟ لكن أنا—”
كلانك—
“لم أكن أشعر أنني بحالة جيدة جدا لذلك كنت في الحمام لفترة من الوقت قبل الذهاب إلى هناك.”
“إن لم تكوني تتجسسين اليوم، فأنتِ تتجسسين غدًا، وإن لم تكوني غدًا، فأنتِ اليوم. ما قصتكِ أنتِ وتجسسكِ المستمر؟”
ثم رفعت يدها لعرض حقيبة صغيرة يبدو أنها مليئة بالأدوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من دون أن ينطق بكلمة، نهض لينوس بصعوبة.
“أرأيت؟”
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألن تغادر؟”
فهمت “أويف”.
الطريقة الوحيدة الأخرى التي قد تلتقي بها بـ “كيرا” هي انتظارها في جلسة الاعتراف، لكن “أويف” لم يكن لديها وقت لذلك.
ثم، كما لو كانت تتذكر ما كان يحدث، ألقت نظرة على باب جوليان مرة أخرى. نظرت إليها كيرا وعبست.
“أين ذهبت بحق الجحيم؟”
“أنتِ.”
“… ما هذا بحق السماء؟”
لقد سحبت أويف للخلف.
حدّق جوليان في الباب بنظرة فارغة، قبل أن يتلوى وجهه وهمس:
“ماذا؟”
شعور ساحق من الرعب جعل شعر جسده ينتفض، وركبتيه تهتزّان.
رفعت “أويف” رأسها ورأت النظرة الجادة على وجه “كيرا”. جعلتها تلك الجدية تشعر بعدم الارتياح. كانت هذه واحدة من المرات القليلة النادرة التي رأت فيها مظهرها جادا جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضة أمسكت بعنقه بقوة.
ما الذي يحدث؟ هل اكتشفت شيئًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضة أمسكت بعنقه بقوة.
شعرت أويف بالارتياح تقريبا وكانت على وشك التحدث، لكن “كيرا” قاطعتها.
حبست “أويف” أنفاسها. لم تكن تريد أن تقفز إلى استنتاجات، لكنها لم تستطع إنكار ما رأته.
“لا يمكنكِ التوقف، أليس كذلك؟”
كانت كيرا هادئة للحظة.
“ها؟ ماذا تقصدين—”
“…”
“إن لم تكوني تتجسسين اليوم، فأنتِ تتجسسين غدًا، وإن لم تكوني غدًا، فأنتِ اليوم. ما قصتكِ أنتِ وتجسسكِ المستمر؟”
كان من المؤسف أنه لم يستطع فعل أي شيء سوى التحديق.
“….”
ولكن قبل حدوث أي من ذلك، كان عليه أن يرى ما إذا كان بإمكانه السيطرة الكاملة على جسده.
رمشت “أويف” بعينيها عدة مرات.
بلَاك!
“ها؟ لا، أنا—”
‘هكذا تعمل إذًا.’
“تسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت “أويف” فجأة بالفضول الشديد.
نقرت “كيرا” بلسانها وهزت رأسها.
بدأ شيء ما يغلي في صدر لينوس. لم يكن يريد شيئا أكثر من تمزيق الرجل الذي وقف أمامه.
قبل أن تتمكن من الحصول على أي كلمة أخرى، استدارت كيرا وتوجهت إلى غرفتها. في طريقها، تمتمت، “مخيفة جدا. بجدية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت “أويف” فجأة بالفضول الشديد.
“آه، انتظري!”
‘ماذا أفعل؟’
رفعت “أويف” رأسها ورأت النظرة الجادة على وجه “كيرا”. جعلتها تلك الجدية تشعر بعدم الارتياح. كانت هذه واحدة من المرات القليلة النادرة التي رأت فيها مظهرها جادا جدا.
***
“…على عكسي، أنا أملك قيمة. لن يهتم إن قتلتك. لماذا يهتم إذا كانت قيمتي أكبر من قيمتك؟ لقد خسر ابنًا بالفعل، فماذا يهم إن خسر اثنين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما نظر حوله، شعر “لينوس” بضعف في جسده كله بينما تحولت الغرفة إلى ظل بنفسجي عميق. ومن عيني “جوليان”، بدأت أيادٍ كثيرة بالتشكل، تخرج كما لو أنها تصعد من أعماق الجحيم ذاته.
بانغ—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شقيقه ببساطة قويا جدا بالنسبة له. بالكاد كان يستطيع المقاومة.
“أوخ!”
أثار غضب “جوليان”، فرفع قبضته اليسرى وضرب وجهه.
اصطدم “لينوس” بأحد جدران غرفة “جوليان”. تجعد وجهه من الألم.
ترجمة: TIFA
حاول المقاومة، لكن دون جدوى. كان… ضعيفًا جدًا.
بدأ فضولها يسيطر عليها. اضطرت “أويف” ان تشد شفتيها بقوة لقمع فضولها.
“ما الذي قلت أنك رأيته بالضبط؟”
قبضة أمسكت بعنقه بقوة.
‘هل هناك شجار في المهجع؟’
“أووخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة، عندما يحدث شيء كهذا، كان جوليان يميل إلى فعل شيء كبير.
منعته من قول أي شيء. وعندما رفع رأسه، التقت عيناه بعينين أرجوانيتين مألوفتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما أخرجه من حالته كان “لينوس” الذي أصبح جسده متراخيًا. ومع ذلك، ما زال يحاول المقاومة.
كانوا مختلفين في اللون الذي اعتاد عليه، لكن تلك النظرة…
“أوخ!”
آه، تلك النظرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شقيقه ببساطة قويا جدا بالنسبة له. بالكاد كان يستطيع المقاومة.
‘إنه نفس الشيء كما هو الحال في الكابوس.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكن أن يكون…؟’
تلك العيون الباردة والمجنونة.
“ها؟”
قبض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تُتعب نفسك بالمقاومة. فقط ابقَ ساكنًا. يجب أن تكون معتادًا على فرق القوة بيننا. الأمور ليست مختلفة كثيرًا عما كانت عليه في الماضي.”
بدأ شيء ما يغلي في صدر لينوس. لم يكن يريد شيئا أكثر من تمزيق الرجل الذي وقف أمامه.
ترجمة: TIFA
كان من المؤسف أنه لم يستطع فعل أي شيء سوى التحديق.
“خه…!”
كان شقيقه ببساطة قويا جدا بالنسبة له. بالكاد كان يستطيع المقاومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن—”
“آه، أعجبتني نظرتك.”
فقط عندها، سيتمكن من قتل أخيه.
“خه.”
“آه، أعجبتني نظرتك.”
…لقد سُحق بالكامل.
على وجه الخصوص، تم تذكيرها فجأة بإحدى الأفكار التي كانت تحفر في ذهنها لبعض الوقت. موضوعًا اختارت أن تتجاهله عمدًا منذ أن اكتشفته.
وليس هذا فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما نظر حوله، شعر “لينوس” بضعف في جسده كله بينما تحولت الغرفة إلى ظل بنفسجي عميق. ومن عيني “جوليان”، بدأت أيادٍ كثيرة بالتشكل، تخرج كما لو أنها تصعد من أعماق الجحيم ذاته.
بينما نظر حوله، شعر “لينوس” بضعف في جسده كله بينما تحولت الغرفة إلى ظل بنفسجي عميق. ومن عيني “جوليان”، بدأت أيادٍ كثيرة بالتشكل، تخرج كما لو أنها تصعد من أعماق الجحيم ذاته.
جعدت “أويف” شفتيها بينما كانت تصعد سلالم المهجع. كانت تحاول العثور على “كيرا” طوال الوقت، وهذه كانت المرة الثانية التي تعود فيها إلى المهجع.
جعلت شعر جسده ينتصب.
“ماذا؟”
‘ما نوع هذه القدرة…؟’
قاطع “جوليان” “لينوس”.
اجتاح “لينوس” شعور ثقيل من الرهبة. شعر وكأن الأيادي تمتد نحوه، تحاول سحبه إلى الجحيم الذي خرجت منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد يبدو وكأنه شخص مختلف تماما.
‘لا، هذا…’
شحب وجهه وفقد السيطرة على جسده.
وذلك كان كل ما يهم.
لم يعرف ما الذي كان يحدث، لكنه شعر بالطاقة داخله تُستنزف.
قبض.
“هااا.”
حقيقتك…؟
من ناحية أخرى، كان وجه جوليان ملتويا في النشوة، عيناه نصف مغمضتين ورأسه مائل إلى الخلف، وكأنه يتلذذ بالإحساس الذي يجري في جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شقيقه ببساطة قويا جدا بالنسبة له. بالكاد كان يستطيع المقاومة.
‘هكذا تعمل إذًا.’
لكن هذا الهدوء تحديدًا هو ما أثار بداخلها شعورًا غير مريح.
ازداد إحساسه بالنشوة عندما لاحظ طاقته تتجدد ببطء.
مع ذلك، لم ينخدع لينوس بذلك.
أخيرًا، لمح أحد جوانب قدرة مفهومه: القدرة على امتصاص طاقة من هم في نطاقه، وتجديد طاقته الخاصة من خلالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة، عندما يحدث شيء كهذا، كان جوليان يميل إلى فعل شيء كبير.
والأفضل من ذلك، أن “جوليان” كان يعلم أن هذه ليست القدرة الكاملة بعد.
“أنت مجنون. نحن داخل حدود الأكاديمية. وإذا كا—”
ما زال هناك الكثير ليكتشفه.
حتى لو كلفه ذلك حياته.
“خه…!”
حقيقتك…؟
ما أخرجه من حالته كان “لينوس” الذي أصبح جسده متراخيًا. ومع ذلك، ما زال يحاول المقاومة.
اجتاح “لينوس” شعور ثقيل من الرهبة. شعر وكأن الأيادي تمتد نحوه، تحاول سحبه إلى الجحيم الذي خرجت منه.
ذلك…
حبست “أويف” أنفاسها. لم تكن تريد أن تقفز إلى استنتاجات، لكنها لم تستطع إنكار ما رأته.
أثار غضب “جوليان”، فرفع قبضته اليسرى وضرب وجهه.
أطلق “جوليان” ضحكة خفيفة.
بانغ—!
“ها؟ لكن أنا—”
“…أوخ.”
“سوف أقتلك.”
“لا تُتعب نفسك بالمقاومة. فقط ابقَ ساكنًا. يجب أن تكون معتادًا على فرق القوة بيننا. الأمور ليست مختلفة كثيرًا عما كانت عليه في الماضي.”
ألم يقل للتو إنه سيقتله؟
“….”
وهذا ما جعل لينوس يشعر بالقلق.
كل ما استطاع “لينوس” فعله هو التحديق فيه.
______________________________________
‘ما كان يجب أن آتي إلى هنا.’
منعته من قول أي شيء. وعندما رفع رأسه، التقت عيناه بعينين أرجوانيتين مألوفتين.
لو أنه فقط لم يضطر لتسليمه الرسالة…
“ابتعد عن عيني.”
شدّ “لينوس” على أسنانه بقوة. لقد اعتاد على أن يُضرب من شقيقه. هذا الألم لا يعني له شيئًا. كان مستعدًا لما سيأتي، فقط أغلق عينيه وانتظر أن يفعل شقيقه ما يريد.
من ناحية أخرى، كان وجه جوليان ملتويا في النشوة، عيناه نصف مغمضتين ورأسه مائل إلى الخلف، وكأنه يتلذذ بالإحساس الذي يجري في جسده.
لكن…
أثار غضب “جوليان”، فرفع قبضته اليسرى وضرب وجهه.
“هاه، انظر لنفسك.”
منعته من قول أي شيء. وعندما رفع رأسه، التقت عيناه بعينين أرجوانيتين مألوفتين.
أفلت “جوليان” عنقه.
كانت كيرا هادئة للحظة.
“ها؟”
وضعها هذا في موقف محرج قليلًا.
فتح “لينوس” عينيه مرة أخرى، فرأى “جوليان” جالسًا على الكرسي المقابل، ساقه فوق الأخرى.
تحول تعبيره إلى مزيج من الدهشة والصدمة.
ماذا…؟
لكن لينوس لم يشعر بأي ارتياح.
تفاجأ قليلًا بالموقف. “هل هذا كل شيء؟ لن يضربني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضة أمسكت بعنقه بقوة.
“سوف أقتلك.”
مع ذلك، لم ينخدع لينوس بذلك.
“….!”
أفلت “جوليان” عنقه.
انقبض صدر “لينوس” بشدة. رفع رأسه ونظر إليه مباشرة، وابتلع ريقه.
حتى لو كلفه ذلك حياته.
هو… لم يكن يمزح.
كان عليها أن تحضر جلستها الخاصة.
كان يشعر بذلك.
حقيقتك…؟
شعور ساحق من الرعب جعل شعر جسده ينتفض، وركبتيه تهتزّان.
“ماذا تفعلين؟”
“أنت مجنون. نحن داخل حدود الأكاديمية. وإذا كا—”
“…أوخ.”
“ماذا عن الأب؟”
خفض “لينوس” رأسه وألقى نظرة سريعة على العنوان.
قاطع “جوليان” “لينوس”.
“لست كذلك؟ آه، هل لأنني قلت إنني سأقتلك؟ آه، كنت أمزح. لا داعي لأخذها على محمل الجد.”
“…هل تعتقد حقا أنه سيهتم إذا مات أحدنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
أطلق “جوليان” ضحكة خفيفة.
سارت أويف ذهابًا وإيابًا في الممر. من وقت لآخر، كانت تلقي نظرة على غرفة “جوليان” الهادئة بشكل غريب.
“نحن الاثنان نعرف نوع الشخص الذي هو عليه. موتك لن يعني له شيئًا. من ناحية أخرى…”
“نحن الاثنان نعرف نوع الشخص الذي هو عليه. موتك لن يعني له شيئًا. من ناحية أخرى…”
أدار رأسه، فرأى صحيفة على المكتب الخشبي. أمسك بها وألقاها بلا مبالاة على الأرض.
قبل لحظات قليلة.
بلَاك!
“الأكاديمية؟ من يهتم إن اكتشفوا؟ ماذا سيفعلون؟ يطردونني؟”
خفض “لينوس” رأسه وألقى نظرة سريعة على العنوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنه نفس الشيء كما هو الحال في الكابوس.’
[صعود النجوم التوأم لعائلة إيفنوس]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما نظر حوله، شعر “لينوس” بضعف في جسده كله بينما تحولت الغرفة إلى ظل بنفسجي عميق. ومن عيني “جوليان”، بدأت أيادٍ كثيرة بالتشكل، تخرج كما لو أنها تصعد من أعماق الجحيم ذاته.
“…على عكسي، أنا أملك قيمة. لن يهتم إن قتلتك. لماذا يهتم إذا كانت قيمتي أكبر من قيمتك؟ لقد خسر ابنًا بالفعل، فماذا يهم إن خسر اثنين؟”
‘هكذا تعمل إذًا.’
“لكن—”
“…هل تعتقد حقا أنه سيهتم إذا مات أحدنا؟”
“الأكاديمية؟ من يهتم إن اكتشفوا؟ ماذا سيفعلون؟ يطردونني؟”
ألم يقل للتو إنه سيقتله؟
ضحك جوليان مرة أخرى، وبدأ وجهه في الالتواء ببطء.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يُظهر فيها جوليان هذا النوع من السلوك.
“لقد خسرت كل شيء بالفعل. ورغم أنني أملك السيطرة الآن، من قال إنني لن أفقدها مجددًا قريبًا؟ إذا كان هذا هو الحال، فقد يكون من الأفضل أن أحرق كل شيء حتى لا يفكر في العودة.”
من ناحية أخرى، كان وجه جوليان ملتويا في النشوة، عيناه نصف مغمضتين ورأسه مائل إلى الخلف، وكأنه يتلذذ بالإحساس الذي يجري في جسده.
“ما الذي تقوله…؟”
جعلت شعر جسده ينتصب.
بدا لينوس ضائعا. لم يستطع فهم كلمة واحدة كان يقولها شقيقه.
“لست كذلك؟ آه، هل لأنني قلت إنني سأقتلك؟ آه، كنت أمزح. لا داعي لأخذها على محمل الجد.”
أملك السيطرة الآن؟ لن يعود؟ ما الذي يتحدث عنه؟
لاحظ “جوليان” ارتباكه، ولم يهتم بشرح أي شيء. كان تفكيره بسيطًا. إن لم يستطع استعادة السيطرة الكاملة على جسده، فقد خطط لتدمير كل ما بناه الطفيلي حتى الآن حتى يندم على أخذ جسده.
كلانك—
ولكن قبل حدوث أي من ذلك، كان عليه أن يرى ما إذا كان بإمكانه السيطرة الكاملة على جسده.
آه، تلك النظرة.
‘ذلك الشيء… المرآة. سأحتاج أن أبحث عنها.’
“أرأيت؟”
خفض جوليان رأسه للتحديق في أخيه، ولوح بيده.
وضعها هذا في موقف محرج قليلًا.
“ابتعد عن عيني.”
‘ما نوع هذه القدرة…؟’
“…”
كان يشعر بذلك.
لم يقل “لينوس” شيئًا، فقط رمش بعينيه.
حبست “أويف” أنفاسها. لم تكن تريد أن تقفز إلى استنتاجات، لكنها لم تستطع إنكار ما رأته.
ألم يقل للتو إنه سيقتله؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهي تلهث بشدة، نظرت إلى “كيرا” التي كانت تنظر إليها بعبوس.
“ألن تغادر؟”
شعرت أويف بالارتياح تقريبا وكانت على وشك التحدث، لكن “كيرا” قاطعتها.
“…”
“اخرج من حياتي اللعينة. اخر—”
“لست كذلك؟ آه، هل لأنني قلت إنني سأقتلك؟ آه، كنت أمزح. لا داعي لأخذها على محمل الجد.”
قبض.
وكأن هناك مفتاحًا تم تشغيله، تغيّرت ملامح “جوليان” فجأة، وأصبحت ودودة. النظرة المجنونة التي كانت عليه منذ قليل اختفت، وعيناه أصبحتا ناعمتين، تكادان تبعثان على الاطمئنان.
أثار غضب “جوليان”، فرفع قبضته اليسرى وضرب وجهه.
اصطدم “لينوس” بأحد جدران غرفة “جوليان”. تجعد وجهه من الألم.
كاد يبدو وكأنه شخص مختلف تماما.
“هااا.”
مع ذلك، لم ينخدع لينوس بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنه نفس الشيء كما هو الحال في الكابوس.’
لقد حدق فقط في جوليان الذي جلس على الطرف الآخر وعيناه تتحولان ببطء من اللون الأرجواني إلى اللون العسلي المعتاد. يمكنه أن يقول إنه لم يعد يخطط لقتله.
“ها؟ لكن أنا—”
لكن لينوس لم يشعر بأي ارتياح.
“هاه، انظر لنفسك.”
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يُظهر فيها جوليان هذا النوع من السلوك.
كل ما استطاع “لينوس” فعله هو التحديق فيه.
عادة، عندما يحدث شيء كهذا، كان جوليان يميل إلى فعل شيء كبير.
اصطدم “لينوس” بأحد جدران غرفة “جوليان”. تجعد وجهه من الألم.
وهذا ما جعل لينوس يشعر بالقلق.
لكي تصل إلى غرفتها، كان عليها المرور مباشرة من الممر الذي صدر منه الصوت. في الواقع، في هذا الطابق، باستثناء “جوليان” وبعض الأشخاص الذين تعرفهم، لا يُفترض أن يكون هناك أحد.
ومع ذلك، لم يكن يرغب في البقاء أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
فقط التواجد أمامه كان يشعره بالاختناق.
“…لم تستمع أبدًا. ولن تستمع أبدًا.”
“….”
وأثناء تحديقه بها مباشرة، بدأت عيناه تتحولان ببطء إلى اللون الأرجواني.
من دون أن ينطق بكلمة، نهض لينوس بصعوبة.
فهمت “أويف”.
ألقى نظرة أخيرة على جوليان قبل أن يترنح خارجًا.
‘لا، هذا…’
كانت شفتاه تنزفان، وكان جسده بأكمله ضعيفًا، لكنه كان على قيد الحياة رغم كل شيء.
الطريقة الوحيدة الأخرى التي قد تلتقي بها بـ “كيرا” هي انتظارها في جلسة الاعتراف، لكن “أويف” لم يكن لديها وقت لذلك.
وذلك كان كل ما يهم.
لكن لينوس لم يشعر بأي ارتياح.
على الأقل الآن، كان متأكدًا.
ثم رفعت يدها لعرض حقيبة صغيرة يبدو أنها مليئة بالأدوية.
… كان عليه أن يصبح أقوى.
“ها… ها… أنتِ!”
بغض النظر عن العواقب، كان عليه أن يصبح أقوى.
“هااا.”
فقط عندها، سيتمكن من قتل أخيه.
“ها؟ لكن أنا—”
حتى لو كلفه ذلك حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما نظر حوله، شعر “لينوس” بضعف في جسده كله بينما تحولت الغرفة إلى ظل بنفسجي عميق. ومن عيني “جوليان”، بدأت أيادٍ كثيرة بالتشكل، تخرج كما لو أنها تصعد من أعماق الجحيم ذاته.
كلانك—
‘هكذا تعمل إذًا.’
غرقت الغرفة في صمت بعد وقت قصير من مغادرته.
ألم يقل للتو إنه سيقتله؟
حدّق جوليان في الباب بنظرة فارغة، قبل أن يتلوى وجهه وهمس:
على الأقل الآن، كان متأكدًا.
“اخرج من حياتي اللعينة. اخر—”
قبل لحظات قليلة.
توقفت كلماته في منتصف الطريق.
“ها؟ لكن أنا—”
تدريجيًا، تغيّرت عيناه وهدأ تعبيره.
ضحك جوليان مرة أخرى، وبدأ وجهه في الالتواء ببطء.
نظر حول الغرفة، ثم ثبّت بصره على المرآة الواقعة في الجهة المقابلة له.
______________________________________
وأثناء تحديقه بها مباشرة، بدأت عيناه تتحولان ببطء إلى اللون الأرجواني.
“ماذا؟”
“هذا…”
ولكن قبل حدوث أي من ذلك، كان عليه أن يرى ما إذا كان بإمكانه السيطرة الكاملة على جسده.
تحول تعبيره إلى مزيج من الدهشة والصدمة.
“…لم تستمع أبدًا. ولن تستمع أبدًا.”
“… ما هذا بحق السماء؟”
“سوف أقتلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما أخرجه من حالته كان “لينوس” الذي أصبح جسده متراخيًا. ومع ذلك، ما زال يحاول المقاومة.
______________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهي تلهث بشدة، نظرت إلى “كيرا” التي كانت تنظر إليها بعبوس.
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فمن الذي يصرخ إذًا؟
“…هل تعتقد حقا أنه سيهتم إذا مات أحدنا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
