الهوس [1]
الفصل 416: الهوس [1]
كأنها شبح، اختفت من نظره.
حتى عندما فقد شكله الجسدي تمامًا، استمر في التدريب على السيف.
وقفت كل شعرة على جسد جوليان على نهايتها.
***
في اللحظة التي رأى فيها جوليان الشخصية الواقفة أمامه، فقد أنفاسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي يمكن أن يجعلها محبطة هكذا؟
ليس فقط لأن مظهرها فاق جمال أي شخص رآه من قبل،
كبح جماح رغبته، استرخى وجه جوليان.
بل لأن حضورها كان ساحقًا بشدة.
تعبير وجهها أصبح أبرد وبشكل عام، بدت أكثر بعدًا.
حاول أن يجد صوته،
كان هناك الكثير منها، وعندما اقتربت من الفناء، لاحظت بقع دم جافة متناثرة على الأرض.
لكن ثقلًا ثقيلًا ضغط عليه، جعله مشلولًا للحظة.
…لم تعد تشعر بنفس الطريقة.
“…..”
رأى كم كانت مرتاحة بجانبه، وخطر في باله فكرة.
لم يستطع جوليان سوى البقاء صامتًا بينما كانت تحدّقه من الجانب الآخر للغرفة.
لكنها كانت المرة الأولى التي شعرت بها مع جوليان.
‘ماذا تريد؟ … هل اكتشفت شيئًا؟ كيف يكون ذلك؟’
إذا كان شخص مثلها يرضى—
تراودت أفكار كثيرة في ذهن جوليان بينما كانت العرق يتصبب من جانب وجهه.
على الرغم من أن جوليان لم يفهم تمامًا عمق قدراته الجديدة،
لقد تعمد أن يقصر المحادثة مع الآخرين حتى لا يثير أي شك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم كل ذلك، تمكن من الحفاظ على رباطة جأشه.
هل حتى هذا لم يكن كافيًا؟
ومع ذلك، حقيقة أنها لم تقل شيئًا صريحًا عنه تعني أنها ربما لم تكتشف شيئًا.
“هل معك الشيء؟”
“هل تحتاجين شيئًا آخر؟”
صوتها، ناعم وواضح، ملأ الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي يمكن أن يجعلها محبطة هكذا؟
شعر جوليان بالعرق ينزل على ظهره وهو يحاول استيعاب كلماتها.
“ليس معي.”
هل معك الشيء؟
‘هل كان لذلك الوغد مهمة مهمة كان عليه القيام بها من أجلها؟’
الشيء ماذا…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجعل ذلك جوليان سعيدًا.
ومع ذلك، حقيقة أنها لم تقل شيئًا صريحًا عنه تعني أنها ربما لم تكتشف شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـ-ها.”
‘هذا جيد. هذا جيد.’
“ليس معي.”
شعر جوليان بشعاع من الارتياح وهو يجمع نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع السماح لقناعه أن ينكشف بعد.
رفع ذقنه لملاقاة نظرتها، وهز رأسه.
رمشت ديليلا عينيها، غير قادرة على فهم التغيير المفاجئ.
“ليس معي.”
كانت تبدو ككائن من عالم آخر، جمالها لا تشوبه شائبة وكأنه من عالم آخر.
“….ليس معك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا؟
انقلب التوتر فجأة ليغمر الغرفة بأكملها.
“نعم.”
‘ماذا؟’
“لقد أنجزت مهمتي، يا سيد.”
أربك ذلك جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من جهة أخرى، بدت نظرة ديليلا باردة.
‘تبًا، هل أجبت خطأ؟’
“….ليس معك؟”
شعر بثقل في صدره مرة أخرى.
‘…واو.’
رغم كل ذلك، تمكن من الحفاظ على رباطة جأشه.
كان هذا أسوأ السيناريوهات.
…على الرغم من أن ساقيه شعرتا وكأنهما هلام.
عند دخولي العقار، أول ما لفت انتباهي كان الأبواب المفتوحة التي تؤدي إلى الفناء الخلفي.
لم يكن أمام جوليان خيار سوى المحافظة على رباطة جأشه.
هل حتى هذا لم يكن كافيًا؟
“فهمت.”
لا، لم تكن هذه المرة الأولى التي لم يعطيها الشوكولاتة.
خفضت ديليلا رأسها، وتغير صوتها ليصبح ألين.
كبح جماح رغبته، استرخى وجه جوليان.
اختفى التوتر الذي كان يملأ الغرفة، تاركًا جوليان مرتبكًا.
شعر جوليان بالعرق ينزل على ظهره وهو يحاول استيعاب كلماتها.
‘هل هذا أنا أم أنها تبدو محبطة؟’
“ليس معي.”
غمض عينيه للتأكد من أنه لا يرى الأشياء.
أربك ذلك جوليان.
ومع ملاحظة كتفيها المنخفضين قليلًا وتعبير وجهها، أدرك أنها فعلاً تبدو محبطة.
لا، لم تكن هذه المرة الأولى التي لم يعطيها الشوكولاتة.
لكن لماذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا جيد. هذا جيد.’
ما الذي يمكن أن يجعلها محبطة هكذا؟
“….هم.”
‘هل كان لذلك الوغد مهمة مهمة كان عليه القيام بها من أجلها؟’
رفع ذقنه لملاقاة نظرتها، وهز رأسه.
لم يشعر جوليان بالراحة حيال الوضع.
خيبة أمل في الغالب.
رد فعلها جعل الأمور أكثر تعقيدًا بالنسبة له.
‘هل هذا أنا أم أنها تبدو محبطة؟’
‘لكن يجب أن أقول، إنها تبدو جميلة حقًا…’
لم يكن جوليان الحالي يملك فرصة أمام خصم من الدرجة الرابعة.
كان قد لاحظ ذلك من قبل،
شعر جوليان وكأن الهواء من حوله اختفى، تاركًا إياه بلا نفس، عاجزًا عن نطق كلمة.
لكن الآن بعد أن بدت أقل هيبة، وجد نفسه منجذبًا إلى مظهرها بطريقة لم يستطع تجاهلها.
في اللحظة التي رأى فيها جوليان الشخصية الواقفة أمامه، فقد أنفاسه.
من شعرها الأسود المتدفق وعينيها اللافتتين إلى ملامحها المتناسقة تمامًا،
الشيء ماذا…؟
كانت تبدو ككائن من عالم آخر، جمالها لا تشوبه شائبة وكأنه من عالم آخر.
ومع ذلك، حقيقة أنها لم تقل شيئًا صريحًا عنه تعني أنها ربما لم تكتشف شيئًا.
شعر جوليان بقليل من الوخز.
هذا لم يكن شعورًا طبيعيًا.
‘….هي أجمل حتى من إيفلين.’
إلا أنه كان واثقًا من أنه يستطيع استخدامها—خصوصًا هذا الـ “المفهوم” الغريب الذي أظهره “الطفيلي” من خلال جسده.
بدأ يشعر بالإغراء.
“هذا ليس ما توقعت.”
من المؤسف أنها قوية جدًا عليه ليتمكن من ترويضها.
حاولت، لكن أنفاسي خانتني.
ربما في المستقبل…
فُزع جوليان فجأة من صوت رفرفة أجنحة.
“هل تحتاجين شيئًا آخر؟”
‘هل هذا أنا أم أنها تبدو محبطة؟’
لكن هذه الأفكار كانت فقط للمستقبل.
حاول أن يجد صوته،
في الوقت الحالي، كان على جوليان أن يعتني ببعض الأمور المهمة مثل التكيف مع جسده من جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …فما الذي جعلها تشعر بالنفور فجأة؟
“هم…؟”
شعرت كما لو أنني عدت إلا أن السماء لم تكن موجودة.
رمشت ديليلا عينيها، ربما متفاجئة من السؤال، وهي تمتمت، ‘هل أحتاج شيئًا آخر؟ لا، ربما لا…’
ليس فقط لأن مظهرها فاق جمال أي شخص رآه من قبل،
‘إذاً لماذا لا تزالين هنا؟’
فواب—
قطب جوليان حاجبيه لكنه كتم كلامه.
‘تبًا، هل أجبت خطأ؟’
أخذ نفسًا عميقًا لتهدئة نفسه، وحول انتباهه مرة أخرى إلى الصحف والكتب على الطاولة.
ومع ملاحظة كتفيها المنخفضين قليلًا وتعبير وجهها، أدرك أنها فعلاً تبدو محبطة.
‘المفهوم.’
من الدم الجاف على الأرض إلى السيوف البالية المنتشرة هنا وهناك، كان الشعور كما لو أن كل ما فعله هو التمرين على السيف فقط.
بدأ يفكر مرة أخرى في الكلمات المكتوبة على الورق.
‘إذاً لماذا لا تزالين هنا؟’
‘….يجب أن أكون قادرًا عليه أيضًا، أليس كذلك؟’
مرة أخرى، وجد جوليان نفسه مفتونا بوجودها.
من الصحيفة، هو ساحر من الدرجة الرابعة، على وشك الوصول إلى الدرجة الخامسة.
كانت أفكاره بسيطة.
على الرغم من أن جوليان لم يفهم تمامًا عمق قدراته الجديدة،
“هم…؟”
إلا أنه كان واثقًا من أنه يستطيع استخدامها—خصوصًا هذا الـ “المفهوم” الغريب الذي أظهره “الطفيلي” من خلال جسده.
“نعم.”
‘لكن كيف بالضبط—’
‘يوما ما…’
توقفت أفكار جوليان عندما شعر بوجود أحد بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم كل ذلك، تمكن من الحفاظ على رباطة جأشه.
‘هل ما زالت هنا؟’
مرة أخرى، وجد جوليان نفسه مفتونا بوجودها.
توترت عضلاته وهو يدير رأسه ببطء، ليجد وجهها على بعد بوصات منه، وعينيها مثبتتان على الورقة التي كان يدرسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـ-ها.”
‘…واو.’
لكن من؟ من بالضبط—
مرة أخرى، وجد جوليان نفسه مفتونا بوجودها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. ما مدى قوة السماء المقلوبة للتلاعب به إلى هذا الحد؟”
خفق قلبه فجأة، وجفّت فمه في آنٍ واحد.
على الرغم من أن جوليان لم يفهم تمامًا عمق قدراته الجديدة،
لعق شفتيه، وخفض رأسه ليرى يدها الجميلة تتحرك عبر الأوراق والكتب.
لم يشعر جوليان بالراحة حيال الوضع.
رأى كم كانت مرتاحة بجانبه، وخطر في باله فكرة.
إذا كان شخص مثلها يرضى—
‘هل من الممكن أن العلاقة بين الطفيلي وبينها ليست طبيعية؟’
…لم تعد تشعر بنفس الطريقة.
جعلته الفكرة يقفز قلبه.
أخذ نفسًا عميقًا لتهدئة نفسه، وحول انتباهه مرة أخرى إلى الصحف والكتب على الطاولة.
تراودت أفكاره وتلاشت حواشي شفتيه في ابتسامة خفيفة.
في الحقيقة، كان العكس.
شعر فجأة برغبة في اختبار نظريته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنر…”
حوّل نظره بهدوء إلى يدها، متظاهرًا بمحاولة الوصول إلى نفس الورقة التي تمسكها.
لا، لم تكن هذه المرة الأولى التي لم يعطيها الشوكولاتة.
فعل ذلك بطريقة عادية، حتى تلامست يده مع يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجعل ذلك جوليان سعيدًا.
كانت أفكاره بسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي يمكن أن يجعلها محبطة هكذا؟
إذا كان شخص مثلها يرضى—
لم يكن هناك ضمان فعلي بأنه سيلحظ شيئًا.
“لا تلمسني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘….هي أجمل حتى من إيفلين.’
صوت بارد تردد فجأة في الغرفة، مشللاً جوليان في مكانه.
حدقت فيها، وحاجباها معقودان بإحكام.
أدار رأسه ببطء، لتقابله عينا سوداوين كالمرمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، لم يكن لدي وقت كافٍ لأن شخصًا ما كان ينفذ المهمة الآن.
“آه.”
لا يزال شعور النفور يتغلغل في ذهنها.
شعر جوليان وكأن الهواء من حوله اختفى، تاركًا إياه بلا نفس، عاجزًا عن نطق كلمة.
‘هل هذا أنا أم أنها تبدو محبطة؟’
من جهة أخرى، بدت نظرة ديليلا باردة.
خيبة أمل في الغالب.
لمست طرف يدها، عبست وهي تنظر إليه.
كان هذا أسوأ السيناريوهات.
كاد جوليان أن يجبر نفسه على نطق بعض الكلمات.
حدقت فيها، وحاجباها معقودان بإحكام.
“كان حادثًا.”
مددت يدي لأمسك الجهاز، وأمسكته بين يدي.
“….هم.”
رأى كم كانت مرتاحة بجانبه، وخطر في باله فكرة.
أومأت ديليلا فقط، وخطت خطوة مبتعدة عنه.
“….هم.”
بدت مختلفة قليلًا عما كانت عليه قبل قليل.
جعلته الفكرة يقفز قلبه.
تعبير وجهها أصبح أبرد وبشكل عام، بدت أكثر بعدًا.
“….!”
‘إذاً كنت مخطئًا.’
كان يقف في الفراغ، هادئًا وخاليًا من أي حياة.
رد فعلها قال لجوليان كل ما كان يحتاج إلى معرفته.
“…هم؟”
وجعل ذلك جوليان سعيدًا.
تمتم بهدوء، وجلس على الكرسي بجانب الطاولة.
فبعد كل شيء، هذا يعني أنه يستطيع ترويضها بنفسه.
‘تبًا، هل أجبت خطأ؟’
قام جوليان بلعق شفتيه سرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت رأسي، ورأيت حصاة يقف بعيدًا ممسكًا بجسم أسود مستطيل غريب.
‘يوما ما…’
على الرغم من أنه لم يعرف أين هي، كان هناك احتمال أنها تراقبه سرًا من الظلام.
كبح جماح رغبته، استرخى وجه جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنر…”
وحول رأسه لملاقاة السيدة الغامضة، لكنه فوجئ بأنها اختفت.
فقط شخص من هذا النوع يمكنه زرع هوس عميق كهذا في شخص آخر.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘….هي أجمل حتى من إيفلين.’
كأنها شبح، اختفت من نظره.
تراودت أفكاره وتلاشت حواشي شفتيه في ابتسامة خفيفة.
المنظر تركه مرتبكًا، لكنه سرعان ما استعاد توازنه.
من شعرها الأسود المتدفق وعينيها اللافتتين إلى ملامحها المتناسقة تمامًا،
على الرغم من أنه لم يعرف أين هي، كان هناك احتمال أنها تراقبه سرًا من الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد لاحظ ذلك من قبل،
لم يستطع السماح لقناعه أن ينكشف بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذه الأفكار كانت فقط للمستقبل.
ليس بعد…
كسر صوت حصاة أفكاري.
“المفهوم.”
“…هم؟”
تمتم بهدوء، وجلس على الكرسي بجانب الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن أوضحت رؤيتي، تفاجأت بالمشهد الذي أمامي.
فتح كتابًا متعلقًا به، وبدأ يقلب صفحاته.
لم يكن أمام جوليان خيار سوى المحافظة على رباطة جأشه.
“لنر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن أوضحت رؤيتي، تفاجأت بالمشهد الذي أمامي.
كيف يمكنني استخدامه بالضبط؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنيت لالتقاط إحدى السيوف، وازداد دهشتي عندما لاحظت مدى تآكل المقبض كما لو أنه تم الإمساك به مرات لا تحصى.
فواب—
هل كانت هوسه بالسيف بهذا القدر؟
“….!”
كانت في كل مكان.
فُزع جوليان فجأة من صوت رفرفة أجنحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت رأسي، ورأيت حصاة يقف بعيدًا ممسكًا بجسم أسود مستطيل غريب.
أدار رأسه، وقابل نظرات عميقة.
فُزع جوليان فجأة من صوت رفرفة أجنحة.
….شعر جوليان بجسده كله يبرد عند رؤية تلك العيون الباردة.
لكن لماذا؟
قبل أن يخرج كلماته، تحدث البومة.
رمشت ديليلا عينيها، غير قادرة على فهم التغيير المفاجئ.
“لقد أنجزت مهمتي، يا سيد.”
مددت يدي لأمسك الجهاز، وأمسكته بين يدي.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل ما زالت هنا؟’
وقفت ديليلا في صمت داخل مكتبها.
“هذا..”
كان تعبير وجهها جامدًا وهي تحدق في راحة يدها.
تمتم بهدوء، وجلس على الكرسي بجانب الطاولة.
“….”
كانت أفكاره بسيطة.
حدقت فيها، وحاجباها معقودان بإحكام.
خفضت ديليلا رأسها، وتغير صوتها ليصبح ألين.
لا يزال شعور النفور يتغلغل في ذهنها.
‘هل من الممكن أن العلاقة بين الطفيلي وبينها ليست طبيعية؟’
لم تكن هذه المرة الأولى التي تشعر بها بهذا الشكل في الماضي،
“هذا ليس ما توقعت.”
لكنها كانت المرة الأولى التي شعرت بها مع جوليان.
ومع ملاحظة كتفيها المنخفضين قليلًا وتعبير وجهها، أدرك أنها فعلاً تبدو محبطة.
لم يجعلها أبدًا تشعر بالاشمئزاز في الماضي.
في الحقيقة، كان العكس.
في الحقيقة، كان العكس.
ومع ذلك، حقيقة أنها لم تقل شيئًا صريحًا عنه تعني أنها ربما لم تكتشف شيئًا.
كانت تريد…
قام جوليان بلعق شفتيه سرا.
فلماذا الآن؟
كانت أفكاره بسيطة.
‘لأنه لم يكن لديه الشوكولاتة؟’
كان نسخة مطابقة لما رأيته عندما كنت هناك.
لا، لم تكن هذه المرة الأولى التي لم يعطيها الشوكولاتة.
كان تعبير وجهها جامدًا وهي تحدق في راحة يدها.
حدث ذلك من قبل ولم تشعر بأي شيء حياله.
أدار رأسه ببطء، لتقابله عينا سوداوين كالمرمر.
خيبة أمل في الغالب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، لم يكن لدي وقت كافٍ لأن شخصًا ما كان ينفذ المهمة الآن.
…فما الذي جعلها تشعر بالنفور فجأة؟
لكن لماذا؟
فكرت ديليلا في الأمر لبضع دقائق أخرى قبل أن تستقر أخيرًا على إجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الصحيفة، هو ساحر من الدرجة الرابعة، على وشك الوصول إلى الدرجة الخامسة.
“العينان.”
…لحسن الحظ، كان لدي خطط احتياطية.
نعم، كانت عيناه مختلفتين.
“…هم؟”
…لم تعد تشعر بنفس الطريقة.
وقفت كل شعرة على جسد جوليان على نهايتها.
لماذا؟
فعل ذلك بطريقة عادية، حتى تلامست يده مع يدها.
رمشت ديليلا عينيها، غير قادرة على فهم التغيير المفاجئ.
مددت يدي لأمسك الجهاز، وأمسكته بين يدي.
للأسف، لم يكن لديها وقت طويل للتفكير في الأمر، إذ اهتز جهاز اتصالها.
رد فعلها جعل الأمور أكثر تعقيدًا بالنسبة له.
بتز—
لا، لم تكن هذه المرة الأولى التي لم يعطيها الشوكولاتة.
“…هم؟”
…لم تعد تشعر بنفس الطريقة.
حدقت في الرسالة، تغير تعبير وجهها ثم اختفت من مكانها.
‘هل من الممكن أن العلاقة بين الطفيلي وبينها ليست طبيعية؟’
هذا لم يكن شعورًا طبيعيًا.
***
توقفت أفكار جوليان عندما شعر بوجود أحد بجانبه.
“….ليس معك؟”
“هذا ليس ما توقعت.”
لم يكن هناك ضمان فعلي بأنه سيلحظ شيئًا.
بمجرد أن أوضحت رؤيتي، تفاجأت بالمشهد الذي أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعق شفتيه، وخفض رأسه ليرى يدها الجميلة تتحرك عبر الأوراق والكتب.
كان عقارًا مألوفًا قد زرتُه منذ فترة قصيرة.
لم يجعلها أبدًا تشعر بالاشمئزاز في الماضي.
كان يقف في الفراغ، هادئًا وخاليًا من أي حياة.
في الحقيقة، كان العكس.
“…. أليس هذا هو نفس المكان الذي تملكه عائلتك؟”
رد فعلها جعل الأمور أكثر تعقيدًا بالنسبة له.
“نعم.”
‘إذاً كنت مخطئًا.’
أومأت برأسي بخفة، متفحصًا العقار أمامي.
لا يزال شعور النفور يتغلغل في ذهنها.
كان نسخة مطابقة لما رأيته عندما كنت هناك.
كان هناك الكثير منها، وعندما اقتربت من الفناء، لاحظت بقع دم جافة متناثرة على الأرض.
شعرت كما لو أنني عدت إلا أن السماء لم تكن موجودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت ديليلا في صمت داخل مكتبها.
كان كل شيء لا يزال محاطا باللون الأسود.
“العينان.”
“لنذهب إلى الداخل.”
كانت في كل مكان.
لعقت شفتيّ، وقررت دخول المبنى.
بتز—
على الرغم من ثقتي بأن ليون سيكتشف شيئًا ما أثناء وجودي في هذا العالم،
للأسف، لم يكن لديها وقت طويل للتفكير في الأمر، إذ اهتز جهاز اتصالها.
لم يكن هناك ضمان فعلي بأنه سيلحظ شيئًا.
على الرغم من ثقتي بأن ليون سيكتشف شيئًا ما أثناء وجودي في هذا العالم،
كان هذا أسوأ السيناريوهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار رأسه، وقابل نظرات عميقة.
…لحسن الحظ، كان لدي خطط احتياطية.
رد فعلها جعل الأمور أكثر تعقيدًا بالنسبة له.
مع ذلك، لم يكن لدي وقت كافٍ لأن شخصًا ما كان ينفذ المهمة الآن.
من شعرها الأسود المتدفق وعينيها اللافتتين إلى ملامحها المتناسقة تمامًا،
لم يكن جوليان الحالي يملك فرصة أمام خصم من الدرجة الرابعة.
كان هناك الكثير منها، وعندما اقتربت من الفناء، لاحظت بقع دم جافة متناثرة على الأرض.
سيموت فور مواجهته.
هل حتى هذا لم يكن كافيًا؟
“هم؟”
فتح كتابًا متعلقًا به، وبدأ يقلب صفحاته.
عند دخولي العقار، أول ما لفت انتباهي كان الأبواب المفتوحة التي تؤدي إلى الفناء الخلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت رأسي، ورأيت حصاة يقف بعيدًا ممسكًا بجسم أسود مستطيل غريب.
خلفها، رأيت ساحات التدريب من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت ديليلا في صمت داخل مكتبها.
ما جذب انتباهي حقًا كانت السيوف الكثيرة المبعثرة على الأرض.
غمض عينيه للتأكد من أنه لا يرى الأشياء.
كان هناك الكثير منها، وعندما اقتربت من الفناء، لاحظت بقع دم جافة متناثرة على الأرض.
أخذ نفسًا عميقًا لتهدئة نفسه، وحول انتباهه مرة أخرى إلى الصحف والكتب على الطاولة.
كانت في كل مكان.
‘يوما ما…’
“ما هذا…”
رد فعلها جعل الأمور أكثر تعقيدًا بالنسبة له.
انحنيت لالتقاط إحدى السيوف، وازداد دهشتي عندما لاحظت مدى تآكل المقبض كما لو أنه تم الإمساك به مرات لا تحصى.
توترت عضلاته وهو يدير رأسه ببطء، ليجد وجهها على بعد بوصات منه، وعينيها مثبتتان على الورقة التي كان يدرسها.
‘لا تقل لي إنه كان يتدرب على السيف طوال هذا الوقت…’
كانت في كل مكان.
هل كانت هوسه بالسيف بهذا القدر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار رأسه، وقابل نظرات عميقة.
لكن لماذا…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت برأسي بخفة، متفحصًا العقار أمامي.
لماذا كان مهووسًا بالسيف بهذا الشكل؟
رمشت ديليلا عينيها، ربما متفاجئة من السؤال، وهي تمتمت، ‘هل أحتاج شيئًا آخر؟ لا، ربما لا…’
“…. ما مدى قوة السماء المقلوبة للتلاعب به إلى هذا الحد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجعل ذلك جوليان سعيدًا.
بدأت أدرك أن جوليان الشاب تم التلاعب به ليصبح مهووسًا بالسيف، لكن لم أتوقع أن يكون الأمر بهذا القدر.
كانت تريد…
حتى عندما فقد شكله الجسدي تمامًا، استمر في التدريب على السيف.
ليس بعد…
من الدم الجاف على الأرض إلى السيوف البالية المنتشرة هنا وهناك، كان الشعور كما لو أن كل ما فعله هو التمرين على السيف فقط.
فتح كتابًا متعلقًا به، وبدأ يقلب صفحاته.
هذا لم يكن شعورًا طبيعيًا.
تراودت أفكار كثيرة في ذهن جوليان بينما كانت العرق يتصبب من جانب وجهه.
“هذا يبدو كعمل ساحر عاطفي قوي جدًا.”
تراودت أفكاره وتلاشت حواشي شفتيه في ابتسامة خفيفة.
فقط شخص من هذا النوع يمكنه زرع هوس عميق كهذا في شخص آخر.
“…. أليس هذا هو نفس المكان الذي تملكه عائلتك؟”
لكن من؟ من بالضبط—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يبدو كعمل ساحر عاطفي قوي جدًا.”
“وجدت شيئًا.”
خفضت ديليلا رأسها، وتغير صوتها ليصبح ألين.
كسر صوت حصاة أفكاري.
للأسف، لم يكن لديها وقت طويل للتفكير في الأمر، إذ اهتز جهاز اتصالها.
رفعت رأسي، ورأيت حصاة يقف بعيدًا ممسكًا بجسم أسود مستطيل غريب.
لم يستطع جوليان سوى البقاء صامتًا بينما كانت تحدّقه من الجانب الآخر للغرفة.
من بعيد بدا كجهاز غريب، لكن عندما اقتربت منه وأمعنت النظر، تجمد جسدي بالكامل.
“…..”
“هذا..”
“نعم.”
مددت يدي لأمسك الجهاز، وأمسكته بين يدي.
هل كانت هوسه بالسيف بهذا القدر؟
وعندما شعرت ببرودة المعدن في يدي، ركضت هزة طفيفة عبر أصابعي عندما ضغطت على الشاشة، التي أضاءت بعد لحظات، كاشفة عن شاشة رئيسية مألوفة وغريبة في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار رأسه، وقابل نظرات عميقة.
“هـ-ها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل ما زالت هنا؟’
أخذت نفسًا عميقًا لتهدئة ذهني.
لكن لماذا؟
حاولت، لكن أنفاسي خانتني.
سيموت فور مواجهته.
“هاه… هاه…”
الشيء ماذا…؟
لم يكن هناك جدوى.
شعر بثقل في صدره مرة أخرى.
…. لم أستطع تهدئة نفسي.
حوّل نظره بهدوء إلى يدها، متظاهرًا بمحاولة الوصول إلى نفس الورقة التي تمسكها.
من النموذج المألوف إلى نفس الخلفية والتطبيقات.
إذا كان شخص مثلها يرضى—
هذا الهاتف…
“ليس معي.”
كان نفس الهاتف الذي كنت أملكه قبل موته.
___________________________________
رمشت ديليلا عينيها، غير قادرة على فهم التغيير المفاجئ.
“هاه… هاه…”
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت ديليلا في صمت داخل مكتبها.
مددت يدي لأمسك الجهاز، وأمسكته بين يدي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
