الاجتماع مرة أخرى [1]
الفصل 411: الاجتماع مرة أخرى [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا، كان ظهور جوليان بمثابة نعمة.
***********************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعها ليون.
م: TIFA :ما يوجد في هذا الفصل من كفريات انا لا علاقة لي بها……. من يقرأ هذا الفصل فسوف يكون على مسؤوليته ولا علاقه لي به .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ليون أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
******************************
“ألم ترَ كم كان وجهه شاحبًا؟ والعرق! يا إلهي، العرق. كان الجزء الخلفي من قميصه غارقا في العرق، وإذا أوليت اهتماما وثيقا بما فيه الكفاية، فستلاحظ كيف كان جسده يرتجف في لحظات معي—”
“آه!”
واقفًا أمام الأعضاء المجتمعين، مرتديًا عباءة بلون النيلي الداكن، رفع الكاردينال همسيا الكأس في الهواء.
ولكن، لم يكن بوسعه فعل شيء. لم يكن بوسعه أن يتراجع ويرفض شرب الكأس. فهذا طقس ثابت في كل قدّاس، ويمثل أحد الجداريات العديدة المتعلقة بمورتوم.
“باسمه، لا نسعى فقط إلى هبة الخلود، بل إلى الحكمة لاحتضان رحلتنا الأبدية.”
صوت بارد قطع أفكار إيفلين. وعندما التفتت، رأت جوليان يقترب منهما من بعيد.
ارتد صوته في أرجاء الغرفة ذات الإضاءة الخافتة.
“أعلم، أعلم.”
ردد الكهنة والمتدربون معًا بصوت خافت، متناغم:
شعور مفاجئ في صدره قطعه عن أفكاره، فوضع يده على فمه وانحنى قليلاً. أصبح وجهه أكثر شحوبا وأصبح جسده أضعف قليلا.
“يا مورتوم، امنحنا حياة بعد القبر،
لا يمكنه القيام بأي تصرف مريب.
في الظل والنور، تنقذ أرواحنا.
***
عبر نسيج الزمن اللامتناهي، ننهض وننحني،
لكن كان قد فات الأوان.
بقوتك اللامحدودة، تتسامى أرواحنا.”
“عسى أن تُبارك ببركة مورتوم.”
وقف ليون وإيفلين بجانب بعضهما البعض أثناء تلاوة الهتافات التي تم تعليمهما منذ الطفولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
كانا يعرفان كل سطر عن ظهر قلب، فهذه لم تكن أول قدّاس يحضرانه.
“لا أعلم بشأن هذا…”
…وكان الأمر كذلك بالنسبة لغالبية المتدربين، إذ لم يواجه أي منهم صعوبة في ترديد كلمات الكاردينال الذي رفع الكأس أعلى.
“مع كل عرض، نؤكد رابطنا مع الأبدية. احتضنوا هبة الخلود، ليس كعبء، ولكن كرحلة مقدسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانا يعرفان كل سطر عن ظهر قلب، فهذه لم تكن أول قدّاس يحضرانه.
“مورتوم، حارس الباب غير المرئي،
حتى مع ابتعادهما عن موقع القدّاس، استمر الألم في صدر ليون، واشتد حتى أصبح وجهه أكثر شحوبا.
قد خُطت خطواتنا على شاطئ الخلود.
“لا أعلم بشأن هذا…”
مع كل نفس، نلتمس عناقك،
كان مجرد نبيذ عادي.
وفي رقصة الكون، نجد مكاننا.”
“ما خطبك؟”
رددت إيفلين وليون الترتيلة من جديد.
“تريد التحدث إلي؟”
حينها أنزل الكاردينال الكأس وتناول منه رشفة.
ارتد صوته في أرجاء الغرفة ذات الإضاءة الخافتة.
“أقدم هذه الرشفة الأولى للحاكم نفسه، مورتوم. عسى أن تمنحنا هبة الصحة والحياة الأبدية.”
كنا في جزء أكثر عزلة من الأكاديمية، في الجزء الخلفي من أحد مباني الأكاديمية.
وبعد كلماته، بدأ المتدربون بالتحرك، مشكلين صفًا واحدًا طويلاً نحو الكاردينال.
“يجب أن أجد طريقة للخروج من هنا. هناك شيء غير…”
كان دورهم قد حان لتذوق السائل.
نظرت حولي قبل أن أترك يد إيفلين أخيرًا.
“لا أعلم بشأن هذا…”
ولمّا تأكدت من عدم وجود أي حضور بالقرب منا، تكلمت:
همست إيفلين بصوت خافت وهي تقف أمام ليون بينما يقصر الخط أمامها.
أومأ ليون برأسه بشكل خافت وحول انتباهه نحو الكأس. لم يولي الكثير من الاهتمام للكأس منذ البداية ولكن الآن بعد أن أصبح أقرب إليه، لم يستطع تعبيره إلا أن يتغير بمهارة.
رمش ليون عدة مرات وأمال رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، ظهر جوليان في الوقت المناسب. لم يكن ليون قادرًا على الذهاب إلى المستوصف. كان يعلم جيدًا أن ما يحدث له ليس شيئًا يمكن للطبيب معالجته.
“ما الخطب؟”
“لقد فعلنا ذلك مرات عديدة من قبل.”
“…لا أشعر أن هذا صحي للغاية.”
***********************************
“لقد فعلنا ذلك مرات عديدة من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك أن تأخذه إلى الممرضة؟ سأ—”
“نعم، ولكن عندما كنا أطفالا. الآن بعد أن كبرنا، لا أعرف، من الغريب نوعا ما أن نشرب من نفس الكأس كما يفعل الجميع.”
“….!”
“إذا وضعت الأمر بهذه الطريقة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا المكان مناسب بما فيه الكفاية.”
عبس ليون أيضًا.
كراااك—
ولكن، لم يكن بوسعه فعل شيء. لم يكن بوسعه أن يتراجع ويرفض شرب الكأس. فهذا طقس ثابت في كل قدّاس، ويمثل أحد الجداريات العديدة المتعلقة بمورتوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد كلماته، بدأ المتدربون بالتحرك، مشكلين صفًا واحدًا طويلاً نحو الكاردينال.
“ليتقدم التالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كان يعرف ماذا سيحدث إذا اكتشفوا أنه الشخص الذي تسبب في الفوضى بأكملها؟
قبل أن يدركا، جاء دورهما.
“هذا—”
رغم أن إيفلين بدت مترددة حيال الموقف، إلا أنها شربت رشفة وغادرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا، كان ظهور جوليان بمثابة نعمة.
تقدم ليون بعد مغادرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….أحتاجك أن تدخلي إلى عقلي.”
وقف وجهًا لوجه مع الكاردينال الذي ابتسم بلطف وقرّب الكأس إليه.
“….!”
“عسى أن تُبارك ببركة مورتوم.”
“يا إلهي! إنه ساخن!”
“….”
“يا إلهي! إنه ساخن!”
أومأ ليون برأسه بشكل خافت وحول انتباهه نحو الكأس. لم يولي الكثير من الاهتمام للكأس منذ البداية ولكن الآن بعد أن أصبح أقرب إليه، لم يستطع تعبيره إلا أن يتغير بمهارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل نفس، نلتمس عناقك،
“أليس هذا…؟”
كان هذا ما قصده ليون بكلماته.
على الرغم من أنها لم تكن نسخة طبق الأصل منه، إلا أن الكأس… كان تقليدا واضحا للكأس الذي كان لديه.
…وكان الأمر كذلك بالنسبة لغالبية المتدربين، إذ لم يواجه أي منهم صعوبة في ترديد كلمات الكاردينال الذي رفع الكأس أعلى.
هذا…
لم يرد جوليان ولكنه سحب إيفلين من الكم.
اهتزت عينا ليون وهو يرفع رأسه لينظر نحو الكاردينال.
نظرت إيفلين مجددًا إلى ليون بقلق قبل مخاطبة جوليان.
“ما الخطب؟”
لم يكن مريضًا، ولم يكن يحتضر.
رمش الكاردينال بعينيه، مائلًا رأسه وهو يقرّب الكأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو…
أفاق ليون بسرعة، وخفض رأسه وأخذ رشفة من السائل.
“يا إلهي! إنه ساخن!”
كان مجرد نبيذ عادي.
شعور مفاجئ في صدره قطعه عن أفكاره، فوضع يده على فمه وانحنى قليلاً. أصبح وجهه أكثر شحوبا وأصبح جسده أضعف قليلا.
ومع ذلك…
م: TIFA :ما يوجد في هذا الفصل من كفريات انا لا علاقة لي بها……. من يقرأ هذا الفصل فسوف يكون على مسؤوليته ولا علاقه لي به .
“…!”
كراااك—
تحرك شيء ما داخل صدره في اللحظة التي أخذ فيها رشفة من السائل.
“لكنه مريض!”
لم يستطع تفسيره، لكنه شعر بالدفء. كبح الشعور وعاد نحو الجزء الخلفي من القاعة حيث كانت إيفلين تنتظره.
وقف وجهًا لوجه مع الكاردينال الذي ابتسم بلطف وقرّب الكأس إليه.
اشتد الإحساس الدافئ الذي يمر عبر جسده مع مرور كل ثانية وبدأ العرق يتدفق من جانب وجهه. على الرغم من أنه لم يظهر ذلك في الخارج، إلا أن ليون كان يشعر بالذعر داخليا.
رمش ليون عدة مرات وأمال رأسه.
“يجب أن أجد طريقة للخروج من هنا. هناك شيء غير…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعها ليون.
كراااك—
أومأ ليون برأسه بشكل خافت وحول انتباهه نحو الكأس. لم يولي الكثير من الاهتمام للكأس منذ البداية ولكن الآن بعد أن أصبح أقرب إليه، لم يستطع تعبيره إلا أن يتغير بمهارة.
تردد صدى صوت تكسير مرتفع في جميع أنحاء الغرفة بأكملها.
احتمال أن يعرف الطبيب ما به كان شبه معدوم. بل وقد يعقد الأمور أكثر.
التفتت جميع الرؤوس نحو مصدر الصوت…
“لقد فعلنا ذلك مرات عديدة من قبل.”
الكأس.
لا يمكنه القيام بأي تصرف مريب.
“آه!”
كنت أفتقد بشدة، بشدة، بشدة، إيفلين القديمة، المتحفظة.
“انظروا!”
اشتد الإحساس الدافئ الذي يمر عبر جسده مع مرور كل ثانية وبدأ العرق يتدفق من جانب وجهه. على الرغم من أنه لم يظهر ذلك في الخارج، إلا أن ليون كان يشعر بالذعر داخليا.
أشار أحد المتدربين إلى الكأس. عندها لاحظ الجميع الشقوق الكبيرة التي غطت سطحها.
“مع كل عرض، نؤكد رابطنا مع الأبدية. احتضنوا هبة الخلود، ليس كعبء، ولكن كرحلة مقدسة.”
“كيف يمكن أن يحدث هذا!؟”
واقفًا أمام الأعضاء المجتمعين، مرتديًا عباءة بلون النيلي الداكن، رفع الكاردينال همسيا الكأس في الهواء.
تغيّر وجه الكاردينال بشكل كبير عندما رأى التشققات. اختفى هدوؤه، وحلّ محله الذعر، فأبعد الكأس ووضعها على طاولة قريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحتاج إلى مساعدتك.”
كراااك—
“أوخ.”
تشكلت المزيد من الشقوق مع مرور الثواني.
لا يمكنه القيام بأي تصرف مريب.
شاهد الجميع المشهد برعب، بينما حاول الكاردينال إصلاح الأمر. لكن رغم محاولاته، نمت الشقوق فقط مع كل محاولة من محاولاته لإصلاح الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
حرك رأسه على عجل للنظر إلى أحد الكهنة، صرخ الكاردينال:
“تريد التحدث إلي؟”
“أحضروا—”
رمش ليون عدة مرات وأمال رأسه.
لكن كان قد فات الأوان.
ومع ذلك…
بانغ!
لم يستطع تفسيره، لكنه شعر بالدفء. كبح الشعور وعاد نحو الجزء الخلفي من القاعة حيث كانت إيفلين تنتظره.
تحطم الكأس إلى مئات القطع، وسكب النبيذ في كل مكان،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مصاب بالحمى.”
“لا، لا…!”
“وماذا في ذلك؟ في أسوأ الأحوال، سيموت…”
بوجه شاحب، نظر الكاردينال إلى بقايا الكأس بذهول، وهو يسرع بجمع القطع المكسورة.
حينها أنزل الكاردينال الكأس وتناول منه رشفة.
“كيف يمكن أن يحدث هذا؟ هذا أثرٌ تم توارثه لأجيال… كيف ينكسر فجأة هكذا؟ كيف يكون هذا ممكنًا؟!”
وضعت يدها على جبينه.
صدى صوته المملوء باليأس تردد في الأرجاء.
***
وأظهر الكهنة بجانبه نفس ملامح الصدمة.
“أقدم هذه الرشفة الأولى للحاكم نفسه، مورتوم. عسى أن تمنحنا هبة الصحة والحياة الأبدية.”
فهم وحدهم من يعرف قيمة الكأس.
ضممت شفتي وأخذت نفسًا عميقًا. وقبل أن تنطق بكلمة، قلت:
نظر ليون إلى الوضع بأكمله بنظرة ضائعة. أصبح الإحساس الدافئ الذي يلف حول صدره أقوى من أي وقت مضى، ولكن حتى ذلك الحين، لا يزال لا يستطيع فهم ما حدث.
ولم يكن ليون يحتمل ذلك.
ومع ذلك، إذا كان هناك شيء واحد يفهمه، فهو أن…
شعور مفاجئ في صدره قطعه عن أفكاره، فوضع يده على فمه وانحنى قليلاً. أصبح وجهه أكثر شحوبا وأصبح جسده أضعف قليلا.
“أنا السبب في ذلك.”
اتسعت عيون إيفلين عندما فجر الإدراك عليها.
هو…
م: TIFA :ما يوجد في هذا الفصل من كفريات انا لا علاقة لي بها……. من يقرأ هذا الفصل فسوف يكون على مسؤوليته ولا علاقه لي به .
كان مصدر الفوضى التي اجتاحت المكان.
أوقفها ليون بحركة من يده.
“أوخ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك شيء ما داخل صدره في اللحظة التي أخذ فيها رشفة من السائل.
شعور مفاجئ في صدره قطعه عن أفكاره، فوضع يده على فمه وانحنى قليلاً. أصبح وجهه أكثر شحوبا وأصبح جسده أضعف قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ليون أيضًا.
“ليون؟”
“أحضروا—”
اكتشفت إيفلين، التي كانت الأقرب إليه، بشكل طبيعي التشوهات مع ليون عندما بدأت تبدو قلقة.
***
أوقفها ليون بحركة من يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب.”
“خخ… أنا بخير.”
رمش ليون عدة مرات وأمال رأسه.
لم يكن كذلك، لكنه اضطر لادعاء ذلك.
نظرت إيفلين مجددًا إلى ليون بقلق قبل مخاطبة جوليان.
لا يمكنه القيام بأي تصرف مريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كان يعرف ماذا سيحدث إذا اكتشفوا أنه الشخص الذي تسبب في الفوضى بأكملها؟
من كان يعرف ماذا سيحدث إذا اكتشفوا أنه الشخص الذي تسبب في الفوضى بأكملها؟
حرك رأسه على عجل للنظر إلى أحد الكهنة، صرخ الكاردينال:
“هل يجب أن نذهب؟”
رفع ليون رأسه أيضًا، ونظر إلى جوليان الذي عبس عند رؤيته.
كان اقتراح إيفلين ما ساعده على تهدئة نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد كلماته، بدأ المتدربون بالتحرك، مشكلين صفًا واحدًا طويلاً نحو الكاردينال.
نظر حوله ورأى أن بعض المتدربين بدأوا بالمغادرة. ومع انشغال الكهنة بالكأس، والأساتذة أيضًا في طريقهم للخروج، أومأ ليون بخفة.
ردد الكهنة والمتدربون معًا بصوت خافت، متناغم:
كان عليه أن يغادر المكان.
الكأس.
“لنذهب.”
ارتد صوته في أرجاء الغرفة ذات الإضاءة الخافتة.
وغادروا.
“أنت تتعرق كثير.”
“أوورخ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش الكاردينال بعينيه، مائلًا رأسه وهو يقرّب الكأس.
“هل أنت متأكد أنك بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى صوت تكسير مرتفع في جميع أنحاء الغرفة بأكملها.
حتى مع ابتعادهما عن موقع القدّاس، استمر الألم في صدر ليون، واشتد حتى أصبح وجهه أكثر شحوبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحتاج إلى مساعدتك.”
أجبرت إيفلين ليون على التوقف واقتربت لتتفقد وجهه.
كان بحاجة إلى معالجة هذه المسألة أولا.
“أنت تتعرق كثير.”
نظرت حولي قبل أن أترك يد إيفلين أخيرًا.
وضعت يدها على جبينه.
كراااك—
“يا إلهي! إنه ساخن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل نفس، نلتمس عناقك،
ابتعدت إيفلين، وشد تعبيرها.
تغيّر وجه الكاردينال بشكل كبير عندما رأى التشققات. اختفى هدوؤه، وحلّ محله الذعر، فأبعد الكأس ووضعها على طاولة قريبة.
“أنت مصاب بالحمى! لماذا لم—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا…؟”
“…لقد وجدتك.”
“اذهبي وتحدثي مع جوليان. سأبقى هنا.”
صوت بارد قطع أفكار إيفلين. وعندما التفتت، رأت جوليان يقترب منهما من بعيد.
“ليتقدم التالي.”
رفع ليون رأسه أيضًا، ونظر إلى جوليان الذي عبس عند رؤيته.
اتسعت عيون إيفلين عندما فجر الإدراك عليها.
“ما خطبك؟”
لا، انسَ ذلك الآن…
“إنه مصاب بالحمى.”
وفي رقصة الكون، نجد مكاننا.”
أجابت إيفلين بدلًا من ليون.
ولم يكن ليون يحتمل ذلك.
“…يبدو كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك أن تأخذه إلى الممرضة؟ سأ—”
لم يشك جوليان في كلامها. مظهر ليون كان كافيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعها ليون.
نظرت إيفلين مجددًا إلى ليون بقلق قبل مخاطبة جوليان.
لكن كان قد فات الأوان.
“هل يمكنك أن تأخذه إلى الممرضة؟ سأ—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطم الكأس إلى مئات القطع، وسكب النبيذ في كل مكان،
“في الحقيقة، لدي شيء أريد التحدث معك بشأنه أولًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد كلماته، بدأ المتدربون بالتحرك، مشكلين صفًا واحدًا طويلاً نحو الكاردينال.
“هاه؟”
“نعم، ولكن عندما كنا أطفالا. الآن بعد أن كبرنا، لا أعرف، من الغريب نوعا ما أن نشرب من نفس الكأس كما يفعل الجميع.”
رمشت إيفلين بدهشة من كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم ليون بعد مغادرتها.
“تريد التحدث إلي؟”
“….!”
“نعم.”
لم يستطع تفسيره، لكنه شعر بالدفء. كبح الشعور وعاد نحو الجزء الخلفي من القاعة حيث كانت إيفلين تنتظره.
أجاب جوليان بنبرة جدية جدًا. نبرته وحدها كانت كافية لتفهم إيفلين أنه لا يمزح.
رغم أن إيفلين بدت مترددة حيال الموقف، إلا أنها شربت رشفة وغادرت.
لكن حين نظرت إلى ليون ورأت حالته، هزت رأسها.
وفي رقصة الكون، نجد مكاننا.”
“أيًا يكن، يمكننا الحديث لاحقًا. الأفضل أن نأخذ ليون إلى—”
لم يستطع تفسيره، لكنه شعر بالدفء. كبح الشعور وعاد نحو الجزء الخلفي من القاعة حيث كانت إيفلين تنتظره.
“لا، اذهبي.”
ولمّا تأكدت من عدم وجود أي حضور بالقرب منا، تكلمت:
قاطعها ليون.
توقفت عن الكلام أخيرًا وهي تتفحص المكان بنظرها.
“لكن—”
“كيف يمكن أن يحدث هذا؟ هذا أثرٌ تم توارثه لأجيال… كيف ينكسر فجأة هكذا؟ كيف يكون هذا ممكنًا؟!”
“اذهبي وتحدثي مع جوليان. سأبقى هنا.”
“هاه؟”
“هذا—”
“ما الخطب؟”
“سأكون بخير. إن كانت مجرد حمى، فبإمكاني تناول دواء وسأتعافى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد الجميع المشهد برعب، بينما حاول الكاردينال إصلاح الأمر. لكن رغم محاولاته، نمت الشقوق فقط مع كل محاولة من محاولاته لإصلاح الوضع.
في الواقع، ظهر جوليان في الوقت المناسب. لم يكن ليون قادرًا على الذهاب إلى المستوصف. كان يعلم جيدًا أن ما يحدث له ليس شيئًا يمكن للطبيب معالجته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
لم يكن مريضًا، ولم يكن يحتضر.
تغيّر وجه الكاردينال بشكل كبير عندما رأى التشققات. اختفى هدوؤه، وحلّ محله الذعر، فأبعد الكأس ووضعها على طاولة قريبة.
…جسده فقط يتصرف بغرابة بعد شربه من الكأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك أن تأخذه إلى الممرضة؟ سأ—”
احتمال أن يعرف الطبيب ما به كان شبه معدوم. بل وقد يعقد الأمور أكثر.
“عسى أن تُبارك ببركة مورتوم.”
ولم يكن ليون يحتمل ذلك.
“أقدم هذه الرشفة الأولى للحاكم نفسه، مورتوم. عسى أن تمنحنا هبة الصحة والحياة الأبدية.”
ولهذا، كان ظهور جوليان بمثابة نعمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خُذها واذهب.”
تشكلت المزيد من الشقوق مع مرور الثواني.
كان هذا ما قصده ليون بكلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك شيء ما داخل صدره في اللحظة التي أخذ فيها رشفة من السائل.
“….”
توقفت عن الكلام أخيرًا وهي تتفحص المكان بنظرها.
لم يرد جوليان ولكنه سحب إيفلين من الكم.
“…!”
“مهلًا، انتظر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كان يعرف ماذا سيحدث إذا اكتشفوا أنه الشخص الذي تسبب في الفوضى بأكملها؟
“لنذهب. ليون لا يريد الذهاب إلى الممرضة.”
فهم وحدهم من يعرف قيمة الكأس.
“لكنه مريض!”
وغادروا.
“وماذا في ذلك؟ في أسوأ الأحوال، سيموت…”
“أوورخ.”
“….!”
على الرغم من أنها لم تكن نسخة طبق الأصل منه، إلا أن الكأس… كان تقليدا واضحا للكأس الذي كان لديه.
“….”
“…يبدو كذلك.”
ارتعش فم ليون عند سماع كلمات جوليان. هذا… هل كان من الصعب حقا أن يكون لطيفا معه؟
“لنذهب. ليون لا يريد الذهاب إلى الممرضة.”
كان مجرد نبيذ عادي.
لا، انسَ ذلك الآن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب.”
“أوخ.”
ارتعش فم ليون عند سماع كلمات جوليان. هذا… هل كان من الصعب حقا أن يكون لطيفا معه؟
أمسك ليون برأسه بكلتا يديه.
لم يكن مريضًا، ولم يكن يحتضر.
كان بحاجة إلى معالجة هذه المسألة أولا.
بقوتك اللامحدودة، تتسامى أرواحنا.”
***
كان هذا ما قصده ليون بكلماته.
“مهلًا! إلى أين نحن ذاهبون؟ لا تبتعد كثيرًا عن ليون! إن حدث له شيء بسبب ابتعادنا، فسيكون اللوم عليك. من الواضح أنه مريض و—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأظهر الكهنة بجانبه نفس ملامح الصدمة.
“أعلم، أعلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب.”
كانت أذناي على وشك أن تنزفا بينما كنت أسحب إيفلين بجانبي.
“لكنه مريض!”
“مدفع رشاش… إنها حقا مدفع رشاش…”
ولم يكن ليون يحتمل ذلك.
كنت أفتقد بشدة، بشدة، بشدة، إيفلين القديمة، المتحفظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
أما هذه، فهي لا تتوقف عن الكلام.
صوت بارد قطع أفكار إيفلين. وعندما التفتت، رأت جوليان يقترب منهما من بعيد.
“ألم ترَ كم كان وجهه شاحبًا؟ والعرق! يا إلهي، العرق. كان الجزء الخلفي من قميصه غارقا في العرق، وإذا أوليت اهتماما وثيقا بما فيه الكفاية، فستلاحظ كيف كان جسده يرتجف في لحظات معي—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتشفت إيفلين، التي كانت الأقرب إليه، بشكل طبيعي التشوهات مع ليون عندما بدأت تبدو قلقة.
“هذا المكان مناسب بما فيه الكفاية.”
“عسى أن تُبارك ببركة مورتوم.”
نظرت حولي قبل أن أترك يد إيفلين أخيرًا.
حينها أنزل الكاردينال الكأس وتناول منه رشفة.
توقفت عن الكلام أخيرًا وهي تتفحص المكان بنظرها.
تغيّر وجه الكاردينال بشكل كبير عندما رأى التشققات. اختفى هدوؤه، وحلّ محله الذعر، فأبعد الكأس ووضعها على طاولة قريبة.
كنا في جزء أكثر عزلة من الأكاديمية، في الجزء الخلفي من أحد مباني الأكاديمية.
ردد الكهنة والمتدربون معًا بصوت خافت، متناغم:
ولمّا تأكدت من عدم وجود أي حضور بالقرب منا، تكلمت:
ارتد صوته في أرجاء الغرفة ذات الإضاءة الخافتة.
“أحتاج إلى مساعدتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“….؟”
“اذهبي وتحدثي مع جوليان. سأبقى هنا.”
نظرت إليّ إيفلين بارتباك.
تشكلت المزيد من الشقوق مع مرور الثواني.
تعابير وجهها كانت تقول: “مساعدتي؟ في ماذا؟”
“مع كل عرض، نؤكد رابطنا مع الأبدية. احتضنوا هبة الخلود، ليس كعبء، ولكن كرحلة مقدسة.”
ضممت شفتي وأخذت نفسًا عميقًا. وقبل أن تنطق بكلمة، قلت:
توقفت عن الكلام أخيرًا وهي تتفحص المكان بنظرها.
“….أحتاجك أن تدخلي إلى عقلي.”
شعور مفاجئ في صدره قطعه عن أفكاره، فوضع يده على فمه وانحنى قليلاً. أصبح وجهه أكثر شحوبا وأصبح جسده أضعف قليلا.
اتسعت عيون إيفلين عندما فجر الإدراك عليها.
لم يكن كذلك، لكنه اضطر لادعاء ذلك.
“هناك شخص يجب أن أتعامل معه…”
لكن حين نظرت إلى ليون ورأت حالته، هزت رأسها.
حينها أنزل الكاردينال الكأس وتناول منه رشفة.
_____________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتشفت إيفلين، التي كانت الأقرب إليه، بشكل طبيعي التشوهات مع ليون عندما بدأت تبدو قلقة.
ترجمة: TIFA
بقوتك اللامحدودة، تتسامى أرواحنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الخطب؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
