تجمع الكنائس السبع [3]
الفصل 406: تجمع الكنائس السبع [3]
شعرت بشعور سيئ مفاجئ وابتعدت بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف هناك، معتقدًا أنه فعل ما يكفي للفوز.
“هل وقعت في استفزازه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا عديم الموهبة ولا أملك مشاعر. تخلصت من مشاعري لأنني أخشى الألم.”
“لا، ليس بالضبط— أووخ.”
كانت عيناها خضراء اللون.
تأوهت وأنا أضع كيس الثلج على رأسي.
قبل عدة أيام…؟
لقد كان مؤلمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه يؤمن أن من أخذ مشاعره، يمكنه أن يعيدها.
“هم.”
“سأعود إلى غرفتي وأستريح لهذا اليوم. لا أعتقد أنني سأتمكن من التركيز الآن. رأسي يؤلمني كثيرا لدرجة أنني لا أقدر على التركيز.”
كنا في المستوصف حاليًا. على عكس المرة السابقة، لم أتعرض لإصابات خطيرة، لكن كان لا بد من فحصي كإجراء احترازي.
“همم. أعتقد أنه لا شيء.”
وكان رأسي يؤلمني كثيرًا. لقد أرهقت نفسي أكثر مما كنت أنوي في البداية.
لا يزال بإمكانه الشعور بهم، ولكن ليس بنفس القدر كما كان من قبل.
“لذلك لقد وقعت حقا في ذلك…”
“لذلك لقد وقعت حقا في ذلك…”
وقف ليون بجانبي بنظرة مليئة بالمعرفة.
لا أتذكر أنني سجلت في أي شيء قبل اليوم. كيف تم تسجيلي في كنيسة أوراكلوس؟ هذا غير منطقي. لا، هناك شيء غير منطقي تمامًا.
فكرت في أن أرد عليه، لكنني توقفت.
وحين فعلت، ركزت عيناي على الختم الذي يحدق بي على شكل عين. كنت قد رأيت هذا الرمز من قبل، ولذا عرفته فورًا.
هل يمكن القول إنني وقعت في ذلك؟ همم… ربما فعلت عندما أفكر في الأمر. ومع ذلك، فقد ساعدني ذلك في دفع نفسي أكثر.
كان هناك احتمال حقيقي أنني لم أكن لأحصل على هذا التقييم المرتفع لو لم يتم استفزازي.
كان هناك احتمال حقيقي أنني لم أكن لأحصل على هذا التقييم المرتفع لو لم يتم استفزازي.
لكن…
“أووخ…!”
وهذه المرة، بخسارة أكثر قسوة من السابق.
تأوهت مرة أخرى.
الفصل 406: تجمع الكنائس السبع [3]
ورأسي عاد يؤلمني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر هنا.”
“كنت قريبًا جدًا.”
كان شعورًا مألوفًا، لم أشعر به منذ وقت طويل.
لكن أكثر ما آلمني هو أنني كنت على وشك الوصول لأعلى درجة؛ 10.
خصوصًا لأنها…
كنت أفتقد فقط 0.18 نقطة…
رفعت الموظفة رأسها وأغمضت عينيها عدة مرات. ثم هزت رأسها.
شعرت بأنها قريبة جدًا، ومع ذلك، حين فكرت في الألم الذي مررت به في تلك اللحظة، أدركت أنه سيكون من المعجزة أن أصل إلى أبعد من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاطبت الطبيب الذي نظر إلي من زاوية الغرفة وتذمر. لم يبدو سعيدا على الإطلاق بمظهري، وتمتم بأشياء مثل: “إذا كان هذا ما سيحدث كلما أجريت تحليل التقدم، فمن الأفضل ألا تجريه…”
…كان ذلك ببساطة مستحيلًا بالنسبة لي حاليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هززنا أيدينا في الوقت نفسه، متفقين.
“هوو.”
لقد خسر مرة أخرى.
تنفست بعمق، وأرحت كتفيّ في الوقت نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا ما كان خطأً فادحًا، إذ اندفعت أويف فجأة نحوها وأمسكت بيدها.
“أعتقد أنني بخير الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقدت السيطرة على جسدي فجأة، ورفض صوتي أن يخرج.
خاطبت الطبيب الذي نظر إلي من زاوية الغرفة وتذمر. لم يبدو سعيدا على الإطلاق بمظهري، وتمتم بأشياء مثل: “إذا كان هذا ما سيحدث كلما أجريت تحليل التقدم، فمن الأفضل ألا تجريه…”
ثم توجهت نحو المكتب وفتحت الظرف.
أومأ ليون برأسه موافقًا تمامًا مع ما قاله الطبيب.
تنفست بعمق، وأرحت كتفيّ في الوقت نفسه.
“صحيح، صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هززنا أيدينا في الوقت نفسه، متفقين.
“…”
لا، لم يكن ذلك صحيحا تماما.
هززت رأسي ورميت كيس الثلج جانبًا.
قبل عدة أيام…؟
ثم، وقفت وودعت الطبيب وأنا أمسك رأسي الذي ما زال ينبض بالألم.
اهتز جسده، لكنه كان واعيا.
تبعني ليون من الخلف.
تبعني ليون من الخلف.
“ماذا ستفعل الآن؟ ما زال لدينا فصل أخرى.”
لم أكن أعلم.
“سأتغيب.”
أخبره الأطباء وأي شخص زاره أن ذلك مستحيل. ومع ذلك، لم يأخذ كايوس كلماتهم على محمل الجد.
لم تكن الفصول إلزامية تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف ليون بجانبي بنظرة مليئة بالمعرفة.
على الأقل، ليس في السنة الثانية. يمكننا اختيار تخطي الفصول إذا رغبنا في ذلك. رغم أن ذلك لم يكن موصى به.
أشارت الموظفة إلى الورقة.
“سأعود إلى غرفتي وأستريح لهذا اليوم. لا أعتقد أنني سأتمكن من التركيز الآن. رأسي يؤلمني كثيرا لدرجة أنني لا أقدر على التركيز.”
“كيف يعقل هذا؟”
“حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنيت والتقطت الظرف.
لم يقل ليون شيئًا بعد ذلك وغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
كان هو من أحضرني إلى المستوصف. الآن بعد أن أنهى عمله، يمكنه العودة إلى الفصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأنها قريبة جدًا، ومع ذلك، حين فكرت في الألم الذي مررت به في تلك اللحظة، أدركت أنه سيكون من المعجزة أن أصل إلى أبعد من ذلك.
“…”
“ماذا؟ لكن…”
نظرت إلى ظهره وهو يبتعد لعدة ثوانٍ، ثم عدت إلى غرفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يبتعد عن ذلك المكان.
لم يكن الطريق بعيدًا.
فكرت بعد ذلك أن أرفع المسألة إلى أطلس، لكن حين تذكرت علاقته بسيثروس، عدلت عن الفكرة.
…كان حوالي خمس دقائق سيرًا من مكاني.
لكن كان الأوان قد فات.
وصلت إلى المبنى المألوف، وصعدت السلالم وتوجهت نحو غرفتي.
كليك!
أشارت موظفة الاستقبال، وهي فتاة صغيرة ذات شعر أشقر وعيون رقيقة، إلى الورقة أمامها.
فتحت الباب وأخذت خطوة إلى الداخل، حين لاحظت شيئًا على الأرض تحتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هم؟”
قبل كايوس الحكم، وانتهى به المطاف هنا كنتيجة. في الواقع، كان يُفضل ذلك.
كان ظرفًا أحمر صغيرًا عليه ختم ذهبي في المنتصف. وفي اللحظة التي رأيت فيها الختم، تجمد جسدي.
أشارت الموظفة إلى الورقة.
“هذا…”
كنت واقفًا بين الحشود متخفيًا، وكذلك كان ليون والآخرون.
انحنيت والتقطت الظرف.
“…هاه؟”
وحين فعلت، ركزت عيناي على الختم الذي يحدق بي على شكل عين. كنت قد رأيت هذا الرمز من قبل، ولذا عرفته فورًا.
ولهذا السبب فوجئت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك احتمال أن يكون هناك خطأ؟”
“لماذا هذا هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى ليون بدأ يلاحظ تغيري، لكنه بقي صامتًا.
أمسكت الظرف في يدي لبضع ثوان.
“ماذا؟ لكن…”
ثم، خرجت من غرفتي ونظرت إلى اليمين واليسار. لكن المكان كان فارغًا. لم يكن هناك أحد.
لا بالمشاعر، ولا بالألم.
لم أكن أتوقع وجود أحد في الأساس، فعُدت إلى الداخل وأغلقت الباب خلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه يؤمن أن من أخذ مشاعره، يمكنه أن يعيدها.
ثم توجهت نحو المكتب وفتحت الظرف.
…كان ذلك ببساطة مستحيلًا بالنسبة لي حاليًا.
رييب—!
كنت على وشك فتح فمي لقول شيء ما، حين تجمد العالم من حولي بالكامل.
“….!”
تجمدت، أحدق في الختم على الورقة.
اتسعت عيناي في اللحظة التي قرأت فيها محتوى الرسالة.
تبعني ليون من الخلف.
خصوصًا لأنها…
لقد كنت…
كانت تأكيدًا مباشرًا لمشاركتي من كنيسة أوراكلوس.
هل فعل شيئًا خاطئًا؟
—●
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عزيزي جوليان إيفينوس،
وكان الصمت يلف المكان.
نود أن نعبر عن امتنانا العميق لاختيارك كنيسة أوراكلوس للتجمع القادم. لقد تم إضافة اسمك إلى قائمة الضيوف المشاركين، ونتطلع إلى الترحيب بك في الحدث.
“أعتقد أنني بخير الآن.”
—●
وفجأة، تغيّرت ملامح أويف.
كانت الرسالة قصيرة، لكنها واضحة.
وكان رأسي يؤلمني كثيرًا. لقد أرهقت نفسي أكثر مما كنت أنوي في البداية.
لكن…
…ولهذا السبب هو هنا.
“كيف يعقل هذا؟”
لقد خسر مرة أخرى.
أنا لم أختر كنيسة أوراكلوس.
تبعني ليون من الخلف.
بل في الواقع، اخترتها اليوم فقط. فكيف استلمت رسالة تأكيد بهذه السرعة؟
“عديم الفائدة.”
هل هناك خطأ ما؟
وببطء، غرق قلبي مع إدراكي لحقيقة ما يجري.
“لا، لا بد أن هناك خطأ.”
هذا الأمر سبب لي صداعًا كبيرًا، لكن ما الذي يمكنني فعله؟
أربكني الموقف لدرجة أنني نسيت تمامًا ألم رأسي، وانطلقت مباشرة إلى قسم الخدمات اللوجستية في الأكاديمية، آملاً أن أفهم ما يجري.
“لا.”
لكن…
“هوو.”
“لا يوجد أي خطأ. كنيسة أوراكلوس هي البرنامج الذي اخترته فعلًا.”
هل هناك خطأ ما؟
“ماذا؟ لكن…”
كان الجو باردا، لكنه استمر في ترك النوافذ مفتوحة. وكانت الستائر ترتفع وتتحرك بفعل البرد الذي تسلل إلى الغرفة.
“أوه.”
“…لا.”
أشارت موظفة الاستقبال، وهي فتاة صغيرة ذات شعر أشقر وعيون رقيقة، إلى الورقة أمامها.
فكرت بعد ذلك أن أرفع المسألة إلى أطلس، لكن حين تذكرت علاقته بسيثروس، عدلت عن الفكرة.
“…يقول هنا أنك سجلت فيه قبل عدة أيام. ولسوء الحظ، بسبب هذا، لا يمكنك تغيير اختيارك.”
لم أكن أعلم.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…يقول هنا أنك سجلت فيه قبل عدة أيام. ولسوء الحظ، بسبب هذا، لا يمكنك تغيير اختيارك.”
قبل عدة أيام…؟
كان هناك الكثير من النظرات التي كانت موجهة نحو كيرا.
متى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تنكر كيرا على شكل فتاة صغيرة ذات شعر أحمر وعيون بنية. وعند التمعن، كانت تشبه أويف، لكن بشكل مختلف قليلًا.
لا أتذكر أنني سجلت في أي شيء قبل اليوم. كيف تم تسجيلي في كنيسة أوراكلوس؟ هذا غير منطقي. لا، هناك شيء غير منطقي تمامًا.
“لا، لا بد أن هناك خطأ.”
“هل هناك احتمال أن يكون هناك خطأ؟”
لم أستطع حل المشكلة أبدًا.
“خطأ؟”
وكان الصمت يلف المكان.
رفعت الموظفة رأسها وأغمضت عينيها عدة مرات. ثم هزت رأسها.
“…”
“عادةً، كنت سأقول إن ذلك ممكن، لكن في هذه الحالة، لا.”
“همم. أعتقد أنه لا شيء.”
“…هاه؟”
أشارت موظفة الاستقبال، وهي فتاة صغيرة ذات شعر أشقر وعيون رقيقة، إلى الورقة أمامها.
“انظر هنا.”
“همم. أعتقد أنه لا شيء.”
أشارت الموظفة إلى الورقة.
قبل كايوس الحكم، وانتهى به المطاف هنا كنتيجة. في الواقع، كان يُفضل ذلك.
“يقول هنا أن الكنيسة نفسها وافقت على قبولك.”
تنفست بعمق، وأرحت كتفيّ في الوقت نفسه.
الكنيسة نفسها؟
“…لا.”
تجمدت، أحدق في الختم على الورقة.
تأوهت وأنا أضع كيس الثلج على رأسي.
“….!”
تنفست بعمق، وأرحت كتفيّ في الوقت نفسه.
صدمتي ازدادت بعد كلمات الموظفة التالية.
ترجمة: TIFA
“شخص مهم جدًا وافق على ذلك بنفسه.”
بالكاد يمكنني التركيز على المحاضرات نتيجة لذلك. لحسن الحظ، كنت مجتهدا إلى حد ما في تدريبي وبالتالي لم أتأثر.
لكن قليلا فقط.
***
بل في الواقع، اخترتها اليوم فقط. فكيف استلمت رسالة تأكيد بهذه السرعة؟
“شخص مهم جدًا وافق على ذلك بنفسه.”
“…..”
“لا يوجد أي خطأ. كنيسة أوراكلوس هي البرنامج الذي اخترته فعلًا.”
كان كايوس يحدق في سقف غرفته الفارغة.
ومع ذلك، خارج ذلك، كان كل شيء في حالة من الفوضى.
كان الجو باردا، لكنه استمر في ترك النوافذ مفتوحة. وكانت الستائر ترتفع وتتحرك بفعل البرد الذي تسلل إلى الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت أويف مرتفعًا بما يكفي لجذب انتباه الطلاب المحيطين.
رغم أنه أمضى الشهر الماضي فيها، إلا أنها ما زالت غريبة تمامًا عليه.
ومع ذلك، خارج ذلك، كان كل شيء في حالة من الفوضى.
…لكن مثل هذه الأشياء لم تكن ذات أهمية حقيقية بالنسبة له.
تبعني ليون من الخلف.
كان لدى كايوس الحالي شعور بالانفصال عن كل شي.
“لذلك لقد وقعت حقا في ذلك…”
لم يستطع أن يشعر بشيء.
فكرت في أن أرد عليه، لكنني توقفت.
كان جسده وعقله مخدرين وقد أثبت تحليل التقدم الأخير وجهة نظره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لكن مثل هذه الأشياء لم تكن ذات أهمية حقيقية بالنسبة له.
السبب في عدم تفاعله في آخر اختبار هو أنه لم يشعر بشيء بالفعل.
لم يقل ليون شيئًا بعد ذلك وغادر.
…بعد معركته مع جوليان، فقد القدرة على الشعور بأي شيء.
لكن، الوصول إليها أو حتى التواصل معها كان شبه مستحيل.
لا بالمشاعر، ولا بالألم.
رغم أنه أمضى الشهر الماضي فيها، إلا أنها ما زالت غريبة تمامًا عليه.
لا، لم يكن ذلك صحيحا تماما.
أغمض كايوس عينيه ببطء.
لا يزال بإمكانه الشعور بهم، ولكن ليس بنفس القدر كما كان من قبل.
كم هو غريب…
…ولهذا السبب توقف عند 8.24. مع أنه كان قادرًا على الاستمرار، إلا أنه علم أن الاستمرار سيؤذي ذهنه.
كم هو غريب…
توقف هناك، معتقدًا أنه فعل ما يكفي للفوز.
“كنت قريبًا جدًا.”
لكن…
تبعني ليون من الخلف.
“النتيجة النهائية، 9.88.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد خسر مرة أخرى.
“لذلك لقد وقعت حقا في ذلك…”
وهذه المرة، بخسارة أكثر قسوة من السابق.
***
لا يزال بإمكانه تذكر التعبير الصادم والمفاجئ الذي ارتداه الجميع أثناء الإعلان عن درجة جوليان. حتى الأستاذ المساعد بدا مصدوما، وصوته يرتجف.
لم يكن الطريق بعيدًا.
وبحلول الوقت الذي انتهى فيه كل شيء، كانت كل الأنظار عليه.
…أراد إصلاح نفسه.
اهتز جسده، لكنه كان واعيا.
وكان الصمت يلف المكان.
“همم. أعتقد أنه لا شيء.”
صمت عميق…
تبعني ليون من الخلف.
“…”
ورأسي عاد يؤلمني.
أغمض كايوس عينيه ببطء.
وهكذا، جاء يوم التجمع.
“عديم الفائدة.”
لم يستطع أن يشعر بشيء.
رن صوت في رأس كايوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا عديم الموهبة ولا أملك مشاعر. تخلصت من مشاعري لأنني أخشى الألم.”
“…إذا لم تتمكن حتى من استخدام السحر العاطفي الخاص بك، فما فائدتك؟”
كان الجو باردا، لكنه استمر في ترك النوافذ مفتوحة. وكانت الستائر ترتفع وتتحرك بفعل البرد الذي تسلل إلى الغرفة.
هذا كل ما كان يسمعه.
كان هناك الكثير من النظرات التي كانت موجهة نحو كيرا.
“سمعت أن أشخاصًا من الأمبراطورية الخضراء سيرسلون من يمثلهم إلى هافن لتبادل الطلاب. يمكنك الذهاب معهم. لا فائدة من إبقائك هنا إذا كنت مشلولا. ربما ستتعلم شيئا منهم.”
“همم. أعتقد أنه لا شيء.”
الكلمات لم تؤلمه.
“هـ-هل أنتِ أويف؟! يا إلهي! أنا من أشد المعجبين بك!”
…بل، لم تثر فيه أي شعور.
ورأسي عاد يؤلمني.
قبل كايوس الحكم، وانتهى به المطاف هنا كنتيجة. في الواقع، كان يُفضل ذلك.
كنت على وشك فتح فمي لقول شيء ما، حين تجمد العالم من حولي بالكامل.
أراد أن يبتعد عن ذلك المكان.
“شخص مهم جدًا وافق على ذلك بنفسه.”
…أراد إصلاح نفسه.
وببطء، غرق قلبي مع إدراكي لحقيقة ما يجري.
أخبره الأطباء وأي شخص زاره أن ذلك مستحيل. ومع ذلك، لم يأخذ كايوس كلماتهم على محمل الجد.
لقد كنت…
كان يعلم أن ذلك ممكن.
لم أستطع حل المشكلة أبدًا.
…ولهذا السبب هو هنا.
بل في الواقع، اخترتها اليوم فقط. فكيف استلمت رسالة تأكيد بهذه السرعة؟
لأنه يؤمن أن من أخذ مشاعره، يمكنه أن يعيدها.
الفصل 406: تجمع الكنائس السبع [3]
ولهذا السبب سلّم الأصفاد لجوليان بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا لم أختر كنيسة أوراكلوس.
…كانت طريقته الخاصة لإظهار الاحترام له. في الواقع، كان يحاول القيام بذلك لفترة طويلة. ومع ذلك، لسبب غريب، قوبلت جميع محاولاته بالعبوس.
على الأقل، لا أظن أننا كنا كذلك.
كم هو غريب…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يبتعد عن ذلك المكان.
هل فعل شيئًا خاطئًا؟
كان لديها شعر بني طويل مع نمش على وجهها.
كان رد فعل جوليان كبيرا بشكل خاص بعد أن سلمه الأصفاد.
كان شعورًا مألوفًا، لم أشعر به منذ وقت طويل.
“همم.”
“سمعت أن أشخاصًا من الأمبراطورية الخضراء سيرسلون من يمثلهم إلى هافن لتبادل الطلاب. يمكنك الذهاب معهم. لا فائدة من إبقائك هنا إذا كنت مشلولا. ربما ستتعلم شيئا منهم.”
كان عليه أن يفكر في طريقة أفضل للتفاعل معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …بعد معركته مع جوليان، فقد القدرة على الشعور بأي شيء.
كما هو الآن، هو يفشل.
وبالفعل ذهبت إليها.
أخذ نفسًا عميقًا، وأغمض عينيه، وهدّأ عقله.
…كان حوالي خمس دقائق سيرًا من مكاني.
“أنا عديم الموهبة ولا أملك مشاعر. تخلصت من مشاعري لأنني أخشى الألم.”
لم أكن أتوقع وجود أحد في الأساس، فعُدت إلى الداخل وأغلقت الباب خلفي.
وهكذا، جاء يوم التجمع.
***
ولهذا السبب سلّم الأصفاد لجوليان بنفسه.
كان جسده وعقله مخدرين وقد أثبت تحليل التقدم الأخير وجهة نظره.
لم أستطع حل المشكلة أبدًا.
وصلت إلى المبنى المألوف، وصعدت السلالم وتوجهت نحو غرفتي.
حاولت التواصل مع الأستاذ الذي أخذ توقيعي، لكنه كان عاجزًا كذلك. بمجرد دخول اسمي إلى النظام، لم يعد هناك مجال للتغيير.
“لا، لا بد أن هناك خطأ.”
فكرت بعد ذلك أن أرفع المسألة إلى أطلس، لكن حين تذكرت علاقته بسيثروس، عدلت عن الفكرة.
الكلمات لم تؤلمه.
ديليلا كانت الشخص التالي الذي فكرت فيه.
هل فعل شيئًا خاطئًا؟
وبالفعل ذهبت إليها.
“سأعود إلى غرفتي وأستريح لهذا اليوم. لا أعتقد أنني سأتمكن من التركيز الآن. رأسي يؤلمني كثيرا لدرجة أنني لا أقدر على التركيز.”
لكن، الوصول إليها أو حتى التواصل معها كان شبه مستحيل.
“النتيجة النهائية، 9.88.”
لم تكن في مكتبها أبدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل، ليس في السنة الثانية. يمكننا اختيار تخطي الفصول إذا رغبنا في ذلك. رغم أن ذلك لم يكن موصى به.
هذا الأمر سبب لي صداعًا كبيرًا، لكن ما الذي يمكنني فعله؟
هل هناك خطأ ما؟
في النهاية، لم أستطع سوى قبول الموقف. ولم يكن الأمر كما لو أنني لم أكن فضوليا. من قام بتسجيلي بالضبط في هذا، وما هو هدفهم؟
“لذلك لقد وقعت حقا في ذلك…”
هل يمكن أنهم يعلمون شيئًا…؟
كان لدى كايوس الحالي شعور بالانفصال عن كل شي.
“لا، هذا غير منطقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك احتمال أن يكون هناك خطأ؟”
إذًا، ما السبب؟
كان ظرفًا أحمر صغيرًا عليه ختم ذهبي في المنتصف. وفي اللحظة التي رأيت فيها الختم، تجمد جسدي.
لم أكن أعلم.
ثم توجهت نحو المكتب وفتحت الظرف.
طوال الأيام القليلة التالية، كان كل ما يمكنني التفكير فيه.
كم هو غريب…
بالكاد يمكنني التركيز على المحاضرات نتيجة لذلك. لحسن الحظ، كنت مجتهدا إلى حد ما في تدريبي وبالتالي لم أتأثر.
“لا، ليس بالضبط— أووخ.”
ومع ذلك، خارج ذلك، كان كل شيء في حالة من الفوضى.
كان لديها شعر بني طويل مع نمش على وجهها.
حتى ليون بدأ يلاحظ تغيري، لكنه بقي صامتًا.
ورأسي عاد يؤلمني.
وهكذا، جاء يوم التجمع.
…لم نكن نكره بعضنا إلى هذه الدرجة.
كان حرم الأكاديمية بأكمله مليئا بالطلاب. وجوه جديدة كثيرة خارج الحرم ينتظرون وصول مندوبي الكنائس السبع.
“لذلك لقد وقعت حقا في ذلك…”
كنت واقفًا بين الحشود متخفيًا، وكذلك كان ليون والآخرون.
“أوه.”
“…كم تبقى حتى يأتوا؟”
وهذه المرة، بخسارة أكثر قسوة من السابق.
كان تنكر كيرا على شكل فتاة صغيرة ذات شعر أحمر وعيون بنية. وعند التمعن، كانت تشبه أويف، لكن بشكل مختلف قليلًا.
“أوه.”
لكن قليلا فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان شكلها مزعجًا بما يكفي لإغاظة أويف، التي لم تكن تبدو كعادتها إطلاقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يبتعد عن ذلك المكان.
كان لديها شعر بني طويل مع نمش على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، وقفت وودعت الطبيب وأنا أمسك رأسي الذي ما زال ينبض بالألم.
كانت عيناها خضراء اللون.
ولهذا السبب فوجئت.
“أنتِ حقًا لم تفكري بالأمر جيدًا، أليس كذلك؟”
ثم توجهت نحو المكتب وفتحت الظرف.
“ماذا تقصدين؟”
…بل، لم تثر فيه أي شعور.
نظرت كيرا نحو أويف.
وببطء، غرق قلبي مع إدراكي لحقيقة ما يجري.
“همم. أعتقد أنه لا شيء.”
لكن…
“كما توقعت.”
لم أستطع حل المشكلة أبدًا.
رغم انزعاجها في البداية، تمكنت أويف من استعادة هدوئها وهي تتفقد المكان من حولها.
شحب وجه كيرا حين أدركت ما يحدث.
كان هناك الكثير من النظرات التي كانت موجهة نحو كيرا.
“لا، لا بد أن هناك خطأ.”
وفجأة، تغيّرت ملامح أويف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، وقفت وودعت الطبيب وأنا أمسك رأسي الذي ما زال ينبض بالألم.
شعرت بشعور سيئ مفاجئ وابتعدت بسرعة.
شعرت بشعور سيئ مفاجئ وابتعدت بسرعة.
كيرا، التي لم تكن تدرك ما يجري، حولت انتباهها بعيدًا عن أويف.
“….!”
وهذا ما كان خطأً فادحًا، إذ اندفعت أويف فجأة نحوها وأمسكت بيدها.
“لا.”
“أوهه؟! ما ال—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر هنا.”
“هـ-هل أنتِ أويف؟! يا إلهي! أنا من أشد المعجبين بك!”
“هاه؟!”
أخبره الأطباء وأي شخص زاره أن ذلك مستحيل. ومع ذلك، لم يأخذ كايوس كلماتهم على محمل الجد.
نقرة. نقرة. نقرة. نقرة.
كان حرم الأكاديمية بأكمله مليئا بالطلاب. وجوه جديدة كثيرة خارج الحرم ينتظرون وصول مندوبي الكنائس السبع.
كان صوت أويف مرتفعًا بما يكفي لجذب انتباه الطلاب المحيطين.
“لا، لا بد أن هناك خطأ.”
شحب وجه كيرا حين أدركت ما يحدث.
“أووخ…!”
“تبًا.”
أومأ ليون برأسه موافقًا تمامًا مع ما قاله الطبيب.
لكن كان الأوان قد فات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى ليون بدأ يلاحظ تغيري، لكنه بقي صامتًا.
قبل أن تتمكن كيرا من فعل أي شيء، اندفع الطلاب المحيطون نحوها.
“صحيح، صحيح.”
“الأميرة أويف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأميرة…!”
ثم توجهت نحو المكتب وفتحت الظرف.
لحسن الحظ أنني ابتعدت عن المشهد بما فيه الكفاية، ثم نظرت إلى ليون.
عزيزي جوليان إيفينوس،
“لا.”
كان ظرفًا أحمر صغيرًا عليه ختم ذهبي في المنتصف. وفي اللحظة التي رأيت فيها الختم، تجمد جسدي.
“…لا.”
“صحيح، صحيح.”
هززنا أيدينا في الوقت نفسه، متفقين.
لم تكن الفصول إلزامية تماما.
…لم نكن نكره بعضنا إلى هذه الدرجة.
“أوه.”
على الأقل، لا أظن أننا كنا كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت على وشك فتح فمي لقول شيء ما، حين تجمد العالم من حولي بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لكن مثل هذه الأشياء لم تكن ذات أهمية حقيقية بالنسبة له.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقدت السيطرة على جسدي فجأة، ورفض صوتي أن يخرج.
كنت واقفًا بين الحشود متخفيًا، وكذلك كان ليون والآخرون.
كان شعورًا مألوفًا، لم أشعر به منذ وقت طويل.
“هذا…”
وببطء، غرق قلبي مع إدراكي لحقيقة ما يجري.
“همم.”
لقد كنت…
“عديم الفائدة.”
أشهد رؤية.
“لذلك لقد وقعت حقا في ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقدت السيطرة على جسدي فجأة، ورفض صوتي أن يخرج.
____________________________________
“عديم الفائدة.”
ترجمة: TIFA
لا بالمشاعر، ولا بالألم.
“سمعت أن أشخاصًا من الأمبراطورية الخضراء سيرسلون من يمثلهم إلى هافن لتبادل الطلاب. يمكنك الذهاب معهم. لا فائدة من إبقائك هنا إذا كنت مشلولا. ربما ستتعلم شيئا منهم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
