العودة إلى هافن [3]
الفصل 400: العودة إلى هافن [3]
“اصمت.”
“….؟”
كليك—
” اللعنة ، كدت أنسى.”
فتحت الباب المألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز، هز، هز.
ظهرت أمامي غرفة قضيت فيها معظم أيام السنة، وأغمضت عيني قليلاً لأستنشق الرائحة التي كانت لا تزال عالقة في الأجواء.
لكن كيرا لم تكن تضحك بصمت.
“هم؟”
“تفضلا بالجلوس. لقد بدأت الحصة.”
عبست قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أعتذر.”
كانت الرائحة غريبة بعض الشيء.
“هم؟”
“…. أعتقد أن الخادمات جاءن مبكرا مع العلم أنني سأعود اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضرع!
“مرحباً.”
ألقيت أمتعتي جانباً وتوجهت نحو السرير. لقد مر وقت طويل منذ أن كنت هنا، وبينما بدا كل شيء مألوفاً، إلا أنه بدا أيضا غير مألوف قليلا.
“هل ترد علي؟”
“لقد مضى عام منذ أن أتيت إلى هذا العالم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس أمراً كبيراً على أية حال. ركّز على الفصل.”
لقد كان الكثير من الوقت، وقد تغيرت الأمور قليلا.
” اللعنة ، كدت أنسى.”
…وعلى عكس السابق، لم أعد أشعر وكأن العالم بأسره ضدي.يمكنني أخيرا أن أشعر بالاسترخاء في هذه الغرفة.
“آه.”
“هواام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ت-توقف…”
وأنا أدلك وجهي، خرج مني تثاؤب لا إرادي.
وقفته كانت مستقيمة، واللامبالاة على وجهه تعكس نفس التعابير التي اعتاد أميل رؤيتها في القمة.
“يبدو أنني متعب.”
______________________________________
لقد كان الوقت متأخراً في الليل، وكانت الرحلة إلى الأكاديمية طويلة. لسوء الحظ، لم تكن عائلة إيفينوس تملك المال الكافي لإرسالنا عبر النقل الفوري.
“أنت، ابتعد عني.”
…لم يكن لدينا خيار سوى المجيء بعربة.
تردد صدى صوت ليون غير المبالي من خلف الباب. عبثت بشعري بانزعاج. لم يكن هكذا من قبل…
“هم؟”
“هووه…”
ما إن اقتربت من السرير حتى توقفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما قلتَ، أنا أضعف منك. ما الفائدة من فارس أضعف من سيده؟ وبما أنني أردت أن أكون مفيداً لك، سيدي، فكرت أن أقوم بهذا. هل أقوم بعملٍ سيء؟ إذا كان الأمر كذلك…”
“….؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكولاتة…؟”
نظرت إلى الأرض في صمت، وقد فرغ ذهني تماماً. وقفت في حالة ذهول لعدة لحظات قبل أن أستعيد وعيي وألتقط الشيء الموجود على الأرض.
” اللعنة ، كدت أنسى.”
“….”
كلانك!
حدّقت في الشيء بصمت قبل أن أتمتم،
وفي اللحظة التي التفت فيها الأستاذ،
“شكولاتة…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتطلب الأمر كثيراً لفهم سبب غيابه. ومع ذلك، جعل هذا الأمر أكثر تعقيداً بالنسبة له.
كانت غير مأكولة تقريباً، وكان منظرها محيراً.
حيّا أويف في طريقه.
“هل هذا لي؟ هل تركته ورائي قبل الذهاب؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوّر ليون ورقة بيده ورماها مباشرة نحو رأس جوليان.
بالنظر إلى كمية الشكولاتة المأكولة، بدا أنه احتمال منطقي. فأنا لست من عشاق الشكولاتة.
ثم…
“لا، كانت ستذوب لو كانت لي. خادمة ربما…؟”
وقد عزز حداثة البقعة من صحة استنتاجي.
ربما أسقطت إحدى الخادمات قطعة الشكولاتة عن طريق الخطأ أثناء التنظيف. بدا ذلك هو التفسير الأكثر منطقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استيقظ.”
“نعم، على الأغلب هذا ما حصل.”
وقبل أن أتمكن من قول شيء، فتح ليون فمه وقال:
نظرت إلى الأرض ونظفت البقعة الصغيرة التي تركتها على الأرضية الخشبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقيت أمتعتي جانباً وتوجهت نحو السرير. لقد مر وقت طويل منذ أن كنت هنا، وبينما بدا كل شيء مألوفاً، إلا أنه بدا أيضا غير مألوف قليلا.
وقد عزز حداثة البقعة من صحة استنتاجي.
تحطّمت كليًا خلال دقائق من عودة ليون وجوليان.
“يبدو أن الأمر ليس مهماً.”
“إنه ليس هنا مرة أخرى.”
الخادمات كن دائماً ينظفن غرفتي بدقة دون أي أخطاء. يمكنني أن أتغاضى عن هذا الخطأ.
“انتبه إلى الصف.”
ثود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخادمات كن دائماً ينظفن غرفتي بدقة دون أي أخطاء. يمكنني أن أتغاضى عن هذا الخطأ.
رميت قطعة الشكولاتة في سلة المهملات وألقيت بجسدي على السرير.
“لقد حفظتُ لك المقعد.”
….راودني احتمال آخر عندما تمددت على السرير. ربما كانت الشكولاتة تخص ديليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز، هز، هز.
لكنني سرعان ما أبعدت هذه الفكرة.
ولم يجد ما يقوله.
“ديليلا لا يمكن أن تسقط قطعة شكولاتة على الأرض.”
رمش ليون بعينيه قليلاً وقد بدا أنه فوجئ بحماسهم، لكنه اكتفى بالإيماء.
خصوصاً واحدة لم تأكلها بالكامل…
أزحت البطانية وقفزت إلى الحمام، غسلت نفسي بسرعة ثم ارتديت الزي المدرسي.
*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقيت أمتعتي جانباً وتوجهت نحو السرير. لقد مر وقت طويل منذ أن كنت هنا، وبينما بدا كل شيء مألوفاً، إلا أنه بدا أيضا غير مألوف قليلا.
في اليوم التالي.
سووش!
توك توك! توك توك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”
استيقظت على طرق شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“هووه…”
خطة كان ينوي الالتزام بها حتى نهاية السنة، لكن…
فتحت عينيّ بكسل وجلست وأنا أحدق نحو الباب.
في اللحظة التي كان فيها الأستاذ يشرح عند السبورة،
تو توووك—
صوت ناعم أخرجه من أفكاره. رفع رأسه والتقت عيناه بعيني أجاثا، وشعرها الفضي يتمايل وهي تلوح له من مقعدها.
“إنه أنت، أليس كذلك؟”
“استيقظ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز ليون رأسه بضعف.
تردد صدى صوت ليون غير المبالي من خلف الباب. عبثت بشعري بانزعاج. لم يكن هكذا من قبل…
فتحت عينيّ بكسل وجلست وأنا أحدق نحو الباب.
تو تووووك—
…ومع ذلك، بدت أويف غير متأثرة تماماً.
“استيقظ. الحصة ستبدأ قريباً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ديليلا لا يمكن أن تسقط قطعة شكولاتة على الأرض.”
“آه.”
كان متوتراً.
استيقظت بسرعة بعد سماع كلماته.
“آه؟ هل أنت بخير—”
” اللعنة ، كدت أنسى.”
“يبدو أن الأمر ليس مهماً.”
لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة ذهبت فيها إلى الصف لدرجة أنني اعتدت على الاستيقاظ متأخرا قليلا عن المعتاد.
“افعل ذلك لاحقًا.”
ششا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما أسقطت إحدى الخادمات قطعة الشكولاتة عن طريق الخطأ أثناء التنظيف. بدا ذلك هو التفسير الأكثر منطقية.
أزحت البطانية وقفزت إلى الحمام، غسلت نفسي بسرعة ثم ارتديت الزي المدرسي.
*
استغرقت العملية أقل من عشر دقائق.
“تفضلا بالجلوس. لقد بدأت الحصة.”
توك توك! توك توك—
“آه.”
طوال الوقت، لم يتوقف ليون عن الطرق.
“ذلك… أستاذ.”
“أسرع—”
“افعل ذلك لاحقًا.”
كلانك!
“هذه ستكون آخر مرة أحذرك فيها، جوليان.
فتحت الباب قبل أن يكمل جملته وحدّقت فيه.
***
“ما الذي تفعله؟”
“حسناً، أنا آسف.”
“….أقوم بواجباتي كفارسٍ لك.”
ضرع!
ثم خفّض رأسه وعض شفتيه.
هز، هز.
كان يبدو وكأنه يشعر بالأسى.
“آه.”
“كما قلتَ، أنا أضعف منك. ما الفائدة من فارس أضعف من سيده؟ وبما أنني أردت أن أكون مفيداً لك، سيدي، فكرت أن أقوم بهذا. هل أقوم بعملٍ سيء؟ إذا كان الأمر كذلك…”
“أنت النور الذي يضيء في الظلام. أنت—”
“آه؟”
راودتني رغبة في ضربه على رأسه. كان صوته يقطر بالسخرية.
“حسناً، أنا آسف.”
“….يبدو أنه لا يزال غاضباً مما قلته له سابقاً.”
“آسفة.”
“هاه.”
أومأ الأستاذ برأسه، ثم واصل الشرح مجددًا.
تنهدت طويلاً وربتُّ على كتفه.
“أنت…”
“حسناً، أنا آسف.”
كانت الرائحة غريبة بعض الشيء.
“….؟”
ثم خفّض رأسه وعض شفتيه.
رفع ليون رأسه، وكانت نظراته مليئة بالحيرة. يبدو أنه لم يتوقع هذا الرد مني.
تخطي قلب أميل نبضة عندما ظهرت شخصية كان يتوق إلى رؤيتها لفترة طويلة أمام عينيه.
“أنت محق، ما كان يجب أن أقول ما قلته. أنت فارسٌ عظيم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز، هز، هز.
“….؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…صباح الخير.”
“فارس مذهل.”
“….”
“…يمكنك التوقف.”
“….شكراً.”
“مصدر حياتي.”
“….”
بدأ وجه ليون يرتجف.
رمش ليون بعينيه قليلاً وقد بدا أنه فوجئ بحماسهم، لكنه اكتفى بالإيماء.
هز رأسه بسرعة.
“أنت فارسي الثمين، ولا أعلم ما كنت سأفعل من دونك.”
“ت-توقف.”
“…. أعتقد أن الخادمات جاءن مبكرا مع العلم أنني سأعود اليوم.”
هز، هز.
رمش ليون بعينيه قليلاً وقد بدا أنه فوجئ بحماسهم، لكنه اكتفى بالإيماء.
“أنت فارسي الثمين، ولا أعلم ما كنت سأفعل من دونك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هووه.”
“توقف…!”
راودتني رغبة في ضربه على رأسه. كان صوته يقطر بالسخرية.
هز، هز، هز.
“ت-توقف.”
“أنت النور الذي يضيء في الظلام. أنت—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أعتذر.”
“….!”
“….!”
ضغط ليون بيده على الجدار القريب، وهو ينحني بينما بذل قصارى جهده للحفاظ على وجهه مستقيما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظت بسرعة بعد سماع كلماته.
“آه؟ هل أنت بخير—”
*
“ت-توقف…”
ثود.
كانت تعابير وجه ليون تقول كل شيء. توقفت عندما رأيت حالته. يبدو أنه لم يعد يحتمل.
“آه.”
أخيراً، أبعدت يدي عن كتفه.
في اللحظة التي كان فيها الأستاذ يشرح عند السبورة،
“….هل ستوقظني بهذا الشكل كل صباح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز، هز، هز.
“لا.”
“لا، كانت ستذوب لو كانت لي. خادمة ربما…؟”
هز ليون رأسه بضعف.
“افعل ذلك لاحقًا.”
“حسناً.”
“هم؟”
ابتسمت برضا وابتعدت عنه. وما إن خطوت خطوة واحدة حتى رفع ليون رأسه ومسح لعابه.
“….”
تغير وجهي فجأة.
لقد كان الكثير من الوقت، وقد تغيرت الأمور قليلا.
“أنت…”
“الأمر خارج إرادتي. أوامر والدي، لم أستطع الرفض.”
فجأة كان لدي شعور سيء بشأن الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقبل أن أتمكن من قول شيء، فتح ليون فمه وقال:
“الأمور هنا مختلفة قليلاً عن إمبراطوريتنا، لكنها ليست سيئة.”
“توأم ستا—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك اللقب اللعين…
“!”
“الأمور هنا مختلفة قليلاً عن إمبراطوريتنا، لكنها ليست سيئة.”
أدرنا وجوهنا في الوقت نفسه.
“مرحباً.”
ذلك اللقب اللعين…
“لا، كانت ستذوب لو كانت لي. خادمة ربما…؟”
“….”
***
…. جلس أميل وانتظر بدء الفصل. كان فصل اليوم [نظرية السحر وتوحيد التعاويذ]. وكان البروفيسور المسؤول يُدعى مايرز كلايموند، ساحر من الدرجة السادسة.
لم يعد يعرف كيف يتصرف.
“صباح الخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ت-توقف…”
“…صباح الخير.”
عض جوليان على شفتيه، وامتلأت عيناه بالدماء.
حيّى أميل زملاءه أثناء دخوله الصف. لقد مضى شهر على دخوله أكاديمية هافن، وقد استطاع التأقلم بسرعة.
ششا!
“الأمور هنا مختلفة قليلاً عن إمبراطوريتنا، لكنها ليست سيئة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنا أدلك وجهي، خرج مني تثاؤب لا إرادي.
كان نظامهم التعليمي يستحق الدراسة. لقد أعطى أميل منظوراً جديداً تماماً عن طريقة سير الأمور هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، الرجاء أن تلتزموا الهدوء هناك.”
بالطبع، لم يكن هدفه الرئيسي هو التعلم من هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأستاذ لم يمنحه الفرصة.
…كان هدفه أن يقترب من أخيه ويبدأ بإخباره عن ماضيه تدريجياً.
في أثناء ذلك، خفضت أويف صوتها وهمست:
كانت خطة جيدة.
لوّحت أجاثا أيضاً.
خطة كان ينوي الالتزام بها حتى نهاية السنة، لكن…
“الأمور هنا مختلفة قليلاً عن إمبراطوريتنا، لكنها ليست سيئة.”
“إنه ليس هنا مرة أخرى.”
“هل ترد علي؟”
شعر أميل بخيبة أمل بسبب غياب ليون.
تخطي قلب أميل نبضة عندما ظهرت شخصية كان يتوق إلى رؤيتها لفترة طويلة أمام عينيه.
لم يتطلب الأمر كثيراً لفهم سبب غيابه. ومع ذلك، جعل هذا الأمر أكثر تعقيداً بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“هنا.”
هو…
صوت ناعم أخرجه من أفكاره. رفع رأسه والتقت عيناه بعيني أجاثا، وشعرها الفضي يتمايل وهي تلوح له من مقعدها.
خصوصاً واحدة لم تأكلها بالكامل…
“لقد حفظتُ لك المقعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما إن اقتربت من السرير حتى توقفت.
“….”
توك توك! توك توك—
ابتسم أميل وجلس بجانبها.
رفع ليون رأسه، وكانت نظراته مليئة بالحيرة. يبدو أنه لم يتوقع هذا الرد مني.
“مرحباً.”
“هم؟”
حيّا أويف في طريقه.
لكن لم يكونا وحدهما في حالة صدمة. فقد تبادل ليون وجوليان النظرات وهما ينظران حولهما، ملامحهما تصلبت عندما رأيا بعض الوجوه المألوفة.
كانت تجلس خلفهم وردّت التحية بإيماءة.
“حسناً، أنا آسف.”
…. جلس أميل وانتظر بدء الفصل. كان فصل اليوم [نظرية السحر وتوحيد التعاويذ]. وكان البروفيسور المسؤول يُدعى مايرز كلايموند، ساحر من الدرجة السادسة.
الذي تعمّد النظر بغضب نحو جوليان.
كلما ارتفع المستوى الدراسي، زادت قوة الأستاذ.
“هل هذا لي؟ هل تركته ورائي قبل الذهاب؟ ”
“سنبدأ من حيث توقفنا عن المحاضرة الأخيرة. نظرية السحر تدور حول توحيد الرونية الموجودة داخل الدائرة السحرية. إذا كنت تولي اهتماما وثيقا…”
تو تووووك—
أخذ أميل ملاحظاته بينما كان يصغي بانتباه لما يُقال.
وقد عزز حداثة البقعة من صحة استنتاجي.
خربش، خربش ~
ششا!
كانت القاعة هادئة للغاية، ولم يكن يُسمع سوى صوت الأستاذ وخربشة الأقلام.
الذي تعمّد النظر بغضب نحو جوليان.
وهكذا كان الجو في الفصل، حتى…
“هواام.”
كرييييك!
كانت غير مأكولة تقريباً، وكان منظرها محيراً.
حطّم صوت انفتاح الباب الهادئ الصمت، ورفعت جميع الرؤوس.
قالت أويف وجوليان ذلك معًا.
“ذلك…!”
ظهرت أمامي غرفة قضيت فيها معظم أيام السنة، وأغمضت عيني قليلاً لأستنشق الرائحة التي كانت لا تزال عالقة في الأجواء.
تخطي قلب أميل نبضة عندما ظهرت شخصية كان يتوق إلى رؤيتها لفترة طويلة أمام عينيه.
…كان الأمر مهيباً بعض الشيء.
وقف بجانب جوليان، الذي كانت عيناه البنيتان تحملان عمقا يبدو أنه يجذب المرء.
استغرب أميل قليلاً من المحادثة. فلم يكن يتوقع أن يكون جوليان كثير الكلام. بحسب ما سمعه، جوليان كان انطوائياً لا يتحدث كثيراً.
وقفته كانت مستقيمة، واللامبالاة على وجهه تعكس نفس التعابير التي اعتاد أميل رؤيتها في القمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حيّا ليون أميل الذي رد التحية بسرعة.
…كان الأمر مهيباً بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك اللقب اللعين…
“….”
“توقف…!”
في اللحظة التي ظهر فيها الاثنان، توقفت جميع الخربشة حيث سقطت كل الأنظار على الاثنين. تغيرت ملامح بعض الوجوه، وخاصة زوج من العيون الصفراء الفاتحة التي تذبذبت للحظة قبل أن تهدأ مجدداً.
لوّحت أجاثا أيضاً.
سادت توتر ملحوظ في القاعة بسبب دخولهما.
“لكن—”
لكن لم يكونا وحدهما في حالة صدمة. فقد تبادل ليون وجوليان النظرات وهما ينظران حولهما، ملامحهما تصلبت عندما رأيا بعض الوجوه المألوفة.
كليك—
“كيف…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف بجانب جوليان، الذي كانت عيناه البنيتان تحملان عمقا يبدو أنه يجذب المرء.
لكن سرعان ما قُطعت دهشتهم بصوت الأستاذ الحازم.
المرة القادمة التي تزعج فيها الصف، سأطردك.”
“تفضلا بالجلوس. لقد بدأت الحصة.”
استدار الأستاذ وواصل المحاضرة بعد أن تأكد من صمت جوليان.
“أعتذر.”
قالت أويف وجوليان ذلك معًا.
“….شكراً.”
“….!”
توجّه كل من جوليان وليون إلى المقاعد الفارغة في القاعة وجلسا بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقيت أمتعتي جانباً وتوجهت نحو السرير. لقد مر وقت طويل منذ أن كنت هنا، وبينما بدا كل شيء مألوفاً، إلا أنه بدا أيضا غير مألوف قليلا.
جلس جوليان بجانب أويف، بينما جلس ليون بجانب المقعد الفارغ على يمين أميل.
“حسناً.”
“مرحباً.”
استغرب أميل قليلاً من المحادثة. فلم يكن يتوقع أن يكون جوليان كثير الكلام. بحسب ما سمعه، جوليان كان انطوائياً لا يتحدث كثيراً.
حيّا ليون أميل الذي رد التحية بسرعة.
شعر أميل بشيء صادر من جهة ليون، فالتفت ناحيته.
“مرحباً.”
“آه؟ هل أنت بخير—”
“…مرحباً~”
توك توك! توك توك—
لوّحت أجاثا أيضاً.
كان متوتراً.
رمش ليون بعينيه قليلاً وقد بدا أنه فوجئ بحماسهم، لكنه اكتفى بالإيماء.
“لا.”
“هووه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصورة الراقية التي رسمها في ذهنه عن أكاديمية هافن،
في تلك الأثناء، أخذ أميل نفساً عميقاً.
“ما الذي تفعله؟”
كان متوتراً.
…ومع ذلك، بدت أويف غير متأثرة تماماً.
“كيف يجب أن أقترب منه؟ هل أفعل ذلك بعد الفصل؟ إذاً، كيف—”
أما جوليان، فبقي هادئًا، لكن وجهه ارتعش قليلًا.
“ما الذي يحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قاطع همسٌ ناعم أفكاره.
“توقف…!”
بدا أنه من جوليان، الذي نظر إلى أويف بعبوس. كانت نظرته حادة لدرجة أن أميل شعر للحظة أنه قد يهاجمها في أي لحظة.
“…مرحباً~”
…ومع ذلك، بدت أويف غير متأثرة تماماً.
“مرحباً.”
“الأمر خارج إرادتي. أوامر والدي، لم أستطع الرفض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت طويلاً وربتُّ على كتفه.
“لم تستطيعي إطلاقاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ت-توقف…”
“نعم.”
“آه…”
“ألم يكن باستطاعتك إخباري على الأقل؟ منذ متى انضموا إلينا؟”
…ومع ذلك، بدت أويف غير متأثرة تماماً.
“بماذا؟ لا أملك وسيلة للتواصل معك.”
“جيد.”
“آه…”
اتسعت عينا جوليان وهو ينظر بين الأستاذ وليون،
زاد عبوس جوليان وهو يتمتم، “الآن وقد ذكرتِ ذلك…”
صدر صوت غريب من جوليان عند ارتطام الورقة برأسه.
“ليس أمراً كبيراً على أية حال. ركّز على الفصل.”
زاد عبوس جوليان وهو يتمتم، “الآن وقد ذكرتِ ذلك…”
“…بل هو أمر كبير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…صباح الخير.”
استغرب أميل قليلاً من المحادثة. فلم يكن يتوقع أن يكون جوليان كثير الكلام. بحسب ما سمعه، جوليان كان انطوائياً لا يتحدث كثيراً.
حطّم صوت انفتاح الباب الهادئ الصمت، ورفعت جميع الرؤوس.
______________________________________
ما كان يراه كان مختلفا تماما عما سمعه.
رأى فقط الورقة ترتد على رأس ليون،
“مرحبًا، الرجاء أن تلتزموا الهدوء هناك.”
حدّقت في الشيء بصمت قبل أن أتمتم،
فجأة، دوّى صوت الأستاذ، فتجمدت أويف في مكانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”
أما جوليان، فبقي هادئًا، لكن وجهه ارتعش قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…صباح الخير.”
“انتبه إلى الصف.”
توك توك! توك توك—
“آسفة.”
“آه…”
“…أعتذر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطع همسٌ ناعم أفكاره.
قالت أويف وجوليان ذلك معًا.
“اصمت.”
أومأ الأستاذ برأسه، ثم واصل الشرح مجددًا.
“تفضلا بالجلوس. لقد بدأت الحصة.”
في أثناء ذلك، خفضت أويف صوتها وهمست:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك اللقب اللعين…
“أنت، ابتعد عني.”
“آسفة.”
“…هاه؟”
“بماذا؟ كنت فقط أطرح بعض الأسئلة.”
“أوقعتني في مشكلة.”
“مصدر حياتي.”
“بماذا؟ كنت فقط أطرح بعض الأسئلة.”
وقد عزز حداثة البقعة من صحة استنتاجي.
“افعل ذلك لاحقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأستاذ لم يمنحه الفرصة.
فليك. فليك.
…وعلى عكس السابق، لم أعد أشعر وكأن العالم بأسره ضدي.يمكنني أخيرا أن أشعر بالاسترخاء في هذه الغرفة.
“هم؟”
طوال الوقت، لم يتوقف ليون عن الطرق.
شعر أميل بشيء صادر من جهة ليون، فالتفت ناحيته.
“تفضلا بالجلوس. لقد بدأت الحصة.”
لاحظ أن ليون كان يبدل نظره بين الأستاذ وجوليان.
أما ليون، فكان يلهث من شدة كتم ضحكه، ووجهه احمر تمامًا.
ثم…
شعر أميل بخيبة أمل بسبب غياب ليون.
في اللحظة التي كان فيها الأستاذ يشرح عند السبورة،
….راودني احتمال آخر عندما تمددت على السرير. ربما كانت الشكولاتة تخص ديليلا.
كوّر ليون ورقة بيده ورماها مباشرة نحو رأس جوليان.
ضرع!
“اصمت.”
“فارس مذهل.”
سووش!
***
“أكيه…!”
بالطبع، لم يكن هدفه الرئيسي هو التعلم من هذا المكان.
صدر صوت غريب من جوليان عند ارتطام الورقة برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا كان الجو في الفصل، حتى…
كان توقيت ليون دقيقًا للغاية.
“حسناً، أنا آسف.”
وفي اللحظة التي التفت فيها الأستاذ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما إن اقتربت من السرير حتى توقفت.
رأى فقط الورقة ترتد على رأس ليون،
“بماذا؟ لا أملك وسيلة للتواصل معك.”
الذي تعمّد النظر بغضب نحو جوليان.
“هذا…”
“توقف، أنا أحاول التركيز على الدراسة.”
كانت تعابير وجه ليون تقول كل شيء. توقفت عندما رأيت حالته. يبدو أنه لم يعد يحتمل.
“أ-أه؟”
توك توك! توك توك—
“جوليان داكري إيفينوس.”
“سنبدأ من حيث توقفنا عن المحاضرة الأخيرة. نظرية السحر تدور حول توحيد الرونية الموجودة داخل الدائرة السحرية. إذا كنت تولي اهتماما وثيقا…”
ارتفع صوت الأستاذ في القاعة، مفاجئًا الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هاه؟”
اتسعت عينا جوليان وهو ينظر بين الأستاذ وليون،
“أوقعتني في مشكلة.”
الذي كان يضحك بصمت ويدير ظهره للأستاذ.
“هواام.”
“كاكاكا.”
“توقف…!”
لكن كيرا لم تكن تضحك بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتذر.”
لقد تابعت الموقف من البداية، وضربت فخذها وهي تضحك بشدة.
بدأ وجه ليون يرتجف.
“ذلك… أستاذ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما قلتَ، أنا أضعف منك. ما الفائدة من فارس أضعف من سيده؟ وبما أنني أردت أن أكون مفيداً لك، سيدي، فكرت أن أقوم بهذا. هل أقوم بعملٍ سيء؟ إذا كان الأمر كذلك…”
حاول جوليان الدفاع عن نفسه.
هو…
لكن الأستاذ لم يمنحه الفرصة.
ثم خفّض رأسه وعض شفتيه.
“هذه ستكون آخر مرة أحذرك فيها، جوليان.
صوت ناعم أخرجه من أفكاره. رفع رأسه والتقت عيناه بعيني أجاثا، وشعرها الفضي يتمايل وهي تلوح له من مقعدها.
المرة القادمة التي تزعج فيها الصف، سأطردك.”
أومأ الأستاذ برأسه، ثم واصل الشرح مجددًا.
“لكن—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما ارتفع المستوى الدراسي، زادت قوة الأستاذ.
“هل ترد علي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هووه.”
“أنا….”
الفصل 400: العودة إلى هافن [3]
عض جوليان على شفتيه، وامتلأت عيناه بالدماء.
….راودني احتمال آخر عندما تمددت على السرير. ربما كانت الشكولاتة تخص ديليلا.
أما ليون، فكان يلهث من شدة كتم ضحكه، ووجهه احمر تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطع همسٌ ناعم أفكاره.
“جيد.”
“أسرع—”
استدار الأستاذ وواصل المحاضرة بعد أن تأكد من صمت جوليان.
بالنظر إلى كمية الشكولاتة المأكولة، بدا أنه احتمال منطقي. فأنا لست من عشاق الشكولاتة.
“….”
بالطبع، لم يكن هدفه الرئيسي هو التعلم من هذا المكان.
كان أميل قد شاهد كل شيء من البداية حتى النهاية،
المرة القادمة التي تزعج فيها الصف، سأطردك.”
ولم يجد ما يقوله.
وقد عزز حداثة البقعة من صحة استنتاجي.
هو…
أما ليون، فكان يلهث من شدة كتم ضحكه، ووجهه احمر تمامًا.
لم يعد يعرف كيف يتصرف.
تخطي قلب أميل نبضة عندما ظهرت شخصية كان يتوق إلى رؤيتها لفترة طويلة أمام عينيه.
الصورة الراقية التي رسمها في ذهنه عن أكاديمية هافن،
حدّقت في الشيء بصمت قبل أن أتمتم،
تحطّمت كليًا خلال دقائق من عودة ليون وجوليان.
“ت-توقف.”
“هذا…”
“مرحباً.”
شعر أميل بخيبة أمل بسبب غياب ليون.
______________________________________
“….؟”
“نعم، على الأغلب هذا ما حصل.”
ترجمة: TIFA
“أوقعتني في مشكلة.”
“يبدو أن الأمر ليس مهماً.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
