نهاية القمة [3]
الفصل 370: نهاية القمة [3]
وتحت أعين الجميع، فتحت الختم ببطء وأخرجت الورقة من داخل الظرف.
“أين هو…؟”
____________________________________
كانت القاعة مليئة بالناس.
… أعجبني الأمر على هذا النحو.
كان الجميع يرتدون ملابس مناسبة لهذه المناسبة، وقد رأيت الكثير من الوجوه المألوفة وغير المألوفة.
كانت القاعة مليئة بالناس.
كنت أحصل على نصيبي العادل من النظرات، لكن لم يبدو أن أحدًا يرغب بالاقتراب مني.
“لا تكن خجولًا. أنا مستعد لدفع مبلغ كبير مقابله.”
تفاجأت قليلًا من هذا التطور، لكن لم أكن من النوع الذي يشتكي.
ظهور والد جوليان لم يكن غير متوقع تمامًا، لكنه لم يكن شيئًا قد استعددنا له.
… أعجبني الأمر على هذا النحو.
في المسافة البعيدة، رأيت صورة ظلية مألوفة.
“لا، لكن بجدية. أين ليون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يضيعوا لحظة واحدة واندفعوا نحوي.
كنت بحاجة لمناقشة هذا الوضع معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نذهب…؟ الجميع ينتظر النتائج. والدي لن يكون هنا، لكنني متأكد أنه يشاهد من مكانٍ ما.”
ظهور والد جوليان لم يكن غير متوقع تمامًا، لكنه لم يكن شيئًا قد استعددنا له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
وذلك لأن ليون قال إن والد جوليان ليس من النوع الذي يحب هذه التجمعات الاجتماعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبضة.”
“أظن أنني أرى شيئًا.”
هل كان ليون؟ … أم كان جوليان؟
في المسافة البعيدة، رأيت صورة ظلية مألوفة.
تشابكت ذراعها مع ذراع شقيقها، وسارا معًا خارج الغرفة متجهين نحو المنصة المرتفعة التي تطل على القاعة الرئيسية.
ارتخى كتفي للحظة، لكن سرعان ما توقفت خطواتي وتجعد حاجبي.
“لا، لكن بجدية. أين ليون؟”
“ما هذا بحق الجحيم…؟”
هو فارسي، ولا يوجد ثمن يمكنه شراؤه مني.
وضع ليون…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غايل كان يعرف ما يريده الجميع.
كان من الصعب بعض الشيء وصفه.
كنت أظنه يستمتع، لكن يبدو أن العكس هو الصحيح.
على عكسي، بدا أنه محاط بالعديد من النبلاء.
بضحكة فارغة، كان الآن دوري لأرسم ابتسامة مصطنعة.
كانوا جميعًا يحملون كؤوسًا فاخرة من النبيذ وهم يتحدثون معه فقط.
وصلني صوت ليون بعد لحظات.
كان ليون يبتسم لهم، ويبدو سعيدًا بالوضع.
جفّ فمي بشكل غريب، كما لو أنني أكلت رملًا.
شعرت بالذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضضت شفتي بقوة، حتى كدت أن أنزف.
“هل تم تسريب النتائج أو شيء من هذا القبيل…؟”
لحسن الحظ، لن يستمر الانتظار طويلًا.
ما السبب الآخر الذي يجعلهم يحيطون به بهذا الشكل؟
“توقفوا عن المماطلة!”
مع عبوس، اقتربت منهم.
“سأسحبك معي إلى الأسفل!”
لكن، بعد خطوات قليلة، توقفت مجددًا.
تشابكت ذراعها مع ذراع شقيقها، وسارا معًا خارج الغرفة متجهين نحو المنصة المرتفعة التي تطل على القاعة الرئيسية.
“هاه؟”
لحسن الحظ، وببعض الاختصارات، تمكن من إنهاء الخطاب أسرع من المتوقع، تاركًا المسرح لأويف التي تقدمت خطوة للأمام ورفعت الرسالة بين يديها.
عند الاستماع لمحادثاتهم، لم أعرف كيف أتصرف.
رفعت رأسها ونظرت إلى المرآة التي كانت أمامها.
“ما رأيك بالانضمام إلينا؟ سنمنحك ثلاثة أضعاف ما تتقاضاه في منزل إيفينوس. كما أن منصبك سيكون أعلى.”
في نفس الوقت.
“انسَ عرضهم. أنا مستعد لتبنيك وجعلك ابني بالتبني. ستصبح نبيلًا ويمكنك التخلي عن لقبك كفارس!”
كان يعلم، ومع ذلك، لم يكن أمامه خيار سوى إكمال قراءة خطابه بالكامل.
“سأدفع لك وأجعلك ابني بالتبني!”
كان هدف الجميع شيئا آخر.
“انضم إلى منزلي!”
تلاقَت أعيننا، وهبط قلبي بمجرد نظرة واحدة.
“نحن أعلى منزل مرتبة هنا. يمكننا أن نوفر لك الموارد اللازمة لتطوير قدراتك أكثر. السبب الوحيد في أن المعركة كانت متقاربة هو أنك لم تحصل على موارد كافية. موهبتك تفوق موهبة جوليان بوضوح.”
“لكن…”
شعرت بشفتي ترتجف عند سماع بعض هذه الكلمات.
“قبضة.”
“… انتظر حتى يعرفوا أنني قد لحقت به تقريبًا خلال أقل من سنة.”
“…أخيرا، يعكس مظهرك الخارجي قلبك الاسود .”
أتساءل ما نوع الوجوه التي سيصنعونها حينها…؟
ترجمة: TIFA
لا، لكن هذا ليس هو المهم.
“أنا يسعدني رؤية الكثير من الوجوه المألوفة. يبدو أن الجميع حضروا في الاحتفالات الختامية اليوم.”
“هؤلاء الأشخاص… إنهم يحاولون سرقة ليون!”
مد يده في اتجاهها.
لا عجب أن لا أحد اقترب مني.
“انسَ عرضهم. أنا مستعد لتبنيك وجعلك ابني بالتبني. ستصبح نبيلًا ويمكنك التخلي عن لقبك كفارس!”
… هذا لأنني أنتمي بالفعل إلى عائلة نبيلة وأنا الوريث المباشر.
“…في الواقع كنت تفكر في ذلك، أليس كذلك؟”
علاوة على ذلك، بما أن والدي كان حاضرًا، لم يكن من الضروري الحديث معي مباشرة.
كانوا جميعًا يحملون كؤوسًا فاخرة من النبيذ وهم يتحدثون معه فقط.
“نعم، الآن وأنا أنظر إلى ليون… تبدو ابتسامته مجبرة بعض الشيء.”
“عشرون مليون! أقدم عرضًا بعشرين مليون مقابله!”
كنت أظنه يستمتع، لكن يبدو أن العكس هو الصحيح.
الفائز النهائي في القتال.
كان غير مرتاح تمامًا لهذا الوضع.
جفّ فمي بشكل غريب، كما لو أنني أكلت رملًا.
… وكأنه شعر بوجودي، التفت ليون فجأة نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، حسنًا!”
تلاقَت أعيننا، وهبط قلبي بمجرد نظرة واحدة.
هو فارسي، ولا يوجد ثمن يمكنه شراؤه مني.
“لا، لا تفعل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، الآن وأنا أنظر إلى ليون… تبدو ابتسامته مجبرة بعض الشيء.”
تحولت ابتسامة ليون إلى طبيعية فجأة وهو يشير في اتجاهي.
في داخل الرسالة كانت نتيجة النهائيات.
“سيكون من الوقاحة أن أتخذ قرارًا دون إذن من صاحب عملي. ما رأيكم بهذا؟ إن تمكنتم من إقناعه، فسأكون أكثر من راغب في الانضمام إليكم.”
عضضت شفتي، ثم رفعت رأسي ونظرت مباشرة إلى عيني ليون، الذي لم يكن يضحك هذه المرة.
أيها الوغد…!
“….”
بمجرد أن سقطت كلماته، توجهت نحوي أكثر من اثنتي عشرة نظرة كأنها ذئاب جائعة.
بل بدا قلقًا حقًا، وعيناه ترتجفان.
لم يضيعوا لحظة واحدة واندفعوا نحوي.
ألقى نظرة سريعة على الكأس في يدي قبل أن ينظر إلي.
“ما هو سعرك؟”
“…في الواقع كنت تفكر في ذلك، أليس كذلك؟”
“…كم تطلب مقابل التنازل عنه؟”
لكن، بعد خطوات قليلة، توقفت مجددًا.
“لا تكن خجولًا. أنا مستعد لدفع مبلغ كبير مقابله.”
____________________________________
“عقار؟ مال؟ يمكنني أن أعطيك أي شيء. فقط حدد سعرك! أضمن لك باسمي أنني سأفي بكلمتي.”
عندما أدارت رأسها، رأت شقيقها يحدق بها وهو يبتسم.
“هاه…”
أصبح فمي جافا فجأة.
بضحكة فارغة، كان الآن دوري لأرسم ابتسامة مصطنعة.
وصلني صوت ليون بعد لحظات.
لكن تلك الابتسامة تجمدت في اللحظة التي التفت فيها لأرى ليون يشير إليّ وهو يضرب فخذه ضاحكًا.
ارتخى كتفي للحظة، لكن سرعان ما توقفت خطواتي وتجعد حاجبي.
هذا الرجل…
ترجمة: TIFA
إنه يضحك اللعنة عليه.
… أعجبني الأمر على هذا النحو.
“قبضة.”
كان يعلم، ومع ذلك، لم يكن أمامه خيار سوى إكمال قراءة خطابه بالكامل.
أزحتُ نظري عنه وركزتُ بدلًا من ذلك على المتنافسين الذين كانوا يتدافعون بقوة لعرض ما لديهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خمسة وعشرون مليونًا! وسأقدم أيضًا عقارًا بقيمة عدة ملايين!”
“كحّ.”
“….”
لقد سعلت مرة واحدة لجذب انتباههم.
“يا لها من مضيعة.”
أصبح المحيط هادئا حيث كان انتباه الجميع علي.
من فاز…؟
تنهدت داخليًا وأنا أفكر في مدى إزعاج العواقب الناتجة عن رفضي، لكن لم يكن لدي خيار.
هو فارسي، ولا يوجد ثمن يمكنه شراؤه مني.
ليون كان مهمًا بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لكن هذا ليس هو المهم.
ليس لأنه الوحيد الذي يعرف سري فحسب، بل لأنه لم يكن سيئًا في صحبتي أيضًا.
“إذًا كنت تفكر في الأمر…”
أحيانًا كان كذلك، مثلما فعل الآن، لكنني لست بريئًا تمامًا أيضًا.
“…أخيرا، يعكس مظهرك الخارجي قلبك الاسود .”
هو فارسي، ولا يوجد ثمن يمكنه شراؤه مني.
“انسَ عرضهم. أنا مستعد لتبنيك وجعلك ابني بالتبني. ستصبح نبيلًا ويمكنك التخلي عن لقبك كفارس!”
“أعتذر مقدمًا، لكن ليون ليس—”
“آه، تبا..!”
“عشرون مليون! أقدم عرضًا بعشرين مليون مقابله!”
“…”
“آه، تبا..!”
أصبح فمي جافا فجأة.
“…المعارك كانت من أكثر المعارك حدةً وصدمة رأيتها منذ وقت طويل. لقد شاركت سابقًا، وأستطيع أن أقول لكم كم هي صعبة. صدقوني…”
عشرون مليون…؟ هل قال للتو عشرين مليونًا؟
امتد أمامهم سلم طويل أثناء اقترابهما من المنصة.
“خمسة وعشرون مليونًا! وسأقدم أيضًا عقارًا بقيمة عدة ملايين!”
“الفائز هو…”
خمسة وعشرون مليونًا وعقار…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء في الخارج أو في الداخل، كان الجميع يفكر في شيء واحد.
فجأة، شعرت أن كل قطرة ماء قد اختفت من فمي.
“آه، تبا..!”
جفّ فمي بشكل غريب، كما لو أنني أكلت رملًا.
… وكأنه شعر بوجودي، التفت ليون فجأة نحوي.
هل كان ليون حقًا يستحق هذا القدر…؟
من فاز…؟
“ثلاثون مليونًا!”
سادت سكينة ثقيلة فجأة بينما وقفت في المقدمة.
“…آه.”
لكن، بعد خطوات قليلة، توقفت مجددًا.
أنا حقًا بحاجة للماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“خمسة وثلاثون مليونًا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
وضعت يدي على صدري وأمسكت بها بصمت.
كارل ويوهانا كانا أيضًا مدعوّين إلى الحدث، حيث وُضعت العديد من أجهزة التسجيل في المكان لتوثيق خطاب الأمير وأويف الذي اختتما به الحفل.
هذا…
“هل هناك خطب ما؟”
عضضت شفتي، ثم رفعت رأسي ونظرت مباشرة إلى عيني ليون، الذي لم يكن يضحك هذه المرة.
أزحتُ نظري عنه وركزتُ بدلًا من ذلك على المتنافسين الذين كانوا يتدافعون بقوة لعرض ما لديهم.
بل بدا قلقًا حقًا، وعيناه ترتجفان.
لم تستطع رؤية أي شيء.
“أأنت… لا تخبرني أنك تفكر فعليًا في هذا؟”
“سأسحبك معي إلى الأسفل!”
“أربعون مليونًا!”
“هؤلاء الأشخاص… إنهم يحاولون سرقة ليون!”
لعقت شفتي.
“أربعون مليونًا!”
“إنها أربعون مليونًا…”
“كحّ.”
“لا تجرؤ بحق الجحيم!”
وذلك لأنها كانت بالفعل مهمة.
“لكن…”
كنت بحاجة لمناقشة هذا الوضع معه.
“سأسحبك معي إلى الأسفل!”
لم تستطع رؤية أي شيء.
عضضت شفتي بقوة، حتى كدت أن أنزف.
“همم.”
“هل هناك خطب ما؟”
“توقفوا عن المماطلة!”
ربما شعروا بمعاناتي، فنظر إليّ بعضهم بقلق.
لقد سعلت مرة واحدة لجذب انتباههم.
لم أكن أعلم ما شكل وجهي، لكنني متأكد أنه لم يكن جيدًا، فقد خفضت رأسي واعتذرت:
أزحتُ نظري عنه وركزتُ بدلًا من ذلك على المتنافسين الذين كانوا يتدافعون بقوة لعرض ما لديهم.
“د-دعونا نتحدث عن هذا لاحقًا. إنّ… الحفل على وشك أن يبدأ.”
“همم.”
“أوه، حسنًا!”
أصبح المحيط هادئا حيث كان انتباه الجميع علي.
“رجاء أخبرنا لاحقًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غايل كان يعرف ما يريده الجميع.
“ن-نعم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت الرسالة أمام ضوء الثريا في محاولة لرؤية الاسم من خلال الورقة، لكن الأمر كان عديم الفائدة.
“قبضة.”
وتحت أعين الجميع، فتحت الختم ببطء وأخرجت الورقة من داخل الظرف.
أخذت كأس ماء من أحد النوادل المتجولين، ونظرت إلى الأسفل نحو انعكاسي في الماء.
امتد أمامهم سلم طويل أثناء اقترابهما من المنصة.
وكما توقعت… كان وجهي أبعد ما يكون عن الجمال.
“أربعون مليون… لقد خسرت للتو أربعين مليونًا.”
كانت عيناي محمرتين والدم يسيل من جانب ذقني.
“….”
“… انتظر حتى يعرفوا أنني قد لحقت به تقريبًا خلال أقل من سنة.”
…لم يكن من المستغرب أنهم لم يمنعوني من المغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بسيطة في تصميمها، لكن الحواف الذهبية والختم الأحمر الذي يحمل شعار عائلة “ميغريل” أضفى عليها هالة من الأهمية.
لقد كنت أبدو مرعبًا.
لا عجب أن لا أحد اقترب مني.
“هل كنت تخطط حقا لبيعي؟”
مع عبوس، اقتربت منهم.
وصلني صوت ليون بعد لحظات.
“قبضة.”
ألقى نظرة سريعة على الكأس في يدي قبل أن ينظر إلي.
“أنا يسعدني رؤية الكثير من الوجوه المألوفة. يبدو أن الجميع حضروا في الاحتفالات الختامية اليوم.”
“…أخيرا، يعكس مظهرك الخارجي قلبك الاسود .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وذلك لأن ليون قال إن والد جوليان ليس من النوع الذي يحب هذه التجمعات الاجتماعية.
“أربعون مليون… لقد خسرت للتو أربعين مليونًا.”
كان الجميع يرتدون ملابس مناسبة لهذه المناسبة، وقد رأيت الكثير من الوجوه المألوفة وغير المألوفة.
ابتلعت الشراب دفعة واحدة، ثم ناولت الكوب الفارغ لأحد النوادل قبل أن أمسك رأسي بكلتا يديّ.
“….”
“يا لها من مضيعة.”
وقفت أويف أخيرًا من على كرسيها وأخذت الرسالة معها.
“….”
امتد أمامهم سلم طويل أثناء اقترابهما من المنصة.
وقف ليون في صمت، ووجهه يرتعش.
“هل تدرك كم يمكنني أن أفعل بهذا المال؟”
“…في الواقع كنت تفكر في ذلك، أليس كذلك؟”
ابتسم غايل عند رؤيتهما، وبدأ يتفحص القاعة بعينيه باحثًا عن وجوه مألوفة.
أدرت رأسي نحوه فجأة ونظرت إليه.
كنت بحاجة لمناقشة هذا الوضع معه.
ورغم أن ذلك لم يحدث، تخيلت إشعارات وهمية تومض أمام عينيّ.
لقد كنت أبدو مرعبًا.
“هل تدرك كم يمكنني أن أفعل بهذا المال؟”
مد يده في اتجاهها.
“إذًا كنت تفكر في الأمر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، خيّم الصمت على المكان بينما انصبت كل الأنظار عليهما.
***
كانوا جميعًا يحملون كؤوسًا فاخرة من النبيذ وهم يتحدثون معه فقط.
“لا تجرؤ بحق الجحيم!”
في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“….”
وتحت أعين الجميع، فتحت الختم ببطء وأخرجت الورقة من داخل الظرف.
حدقت أويف بصمت في الرسالة التي تحملها في يدها.
“إذًا كنت تفكر في الأمر…”
كانت بسيطة في تصميمها، لكن الحواف الذهبية والختم الأحمر الذي يحمل شعار عائلة “ميغريل” أضفى عليها هالة من الأهمية.
شعرت بشفتي ترتجف عند سماع بعض هذه الكلمات.
وذلك لأنها كانت بالفعل مهمة.
لكن، بعد خطوات قليلة، توقفت مجددًا.
في داخل الرسالة كانت نتيجة النهائيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالذهول.
هي، مثل الآخرين خارج القاعة، لم تكن تعلم النتيجة وكانت شديدة الفضول.
إنه يضحك اللعنة عليه.
“…لا أستطيع رؤيتها.”
“سيكون من الوقاحة أن أتخذ قرارًا دون إذن من صاحب عملي. ما رأيكم بهذا؟ إن تمكنتم من إقناعه، فسأكون أكثر من راغب في الانضمام إليكم.”
رفعت الرسالة أمام ضوء الثريا في محاولة لرؤية الاسم من خلال الورقة، لكن الأمر كان عديم الفائدة.
لم تستطع رؤية أي شيء.
عشرون مليون…؟ هل قال للتو عشرين مليونًا؟
فضولها كان يتغلب عليها.
“همم.”
“آه، تبا..!”
بضحكة فارغة، كان الآن دوري لأرسم ابتسامة مصطنعة.
وفي النهاية، وضعت أويف الرسالة على الطاولة.
عندما أدارت رأسها، رأت شقيقها يحدق بها وهو يبتسم.
كل ما يمكنها فعله هو الانتظار.
لحسن الحظ، لن يستمر الانتظار طويلًا.
وصلني صوت ليون بعد لحظات.
كل ما عليها هو انتظار أن يأتي شقيقها ليصطحبها.
“إذًا كنت تفكر في الأمر…”
رفعت رأسها ونظرت إلى المرآة التي كانت أمامها.
“قبضة.”
أخذت تتمعن في شعرها، المضفور بعناية إلى ضفيرة طويلة واحدة تتدلى على كتفها الأيمن العاري، والذي كشف عنه الفستان الأحمر الأنيق الذي ترتديه.
كنت بحاجة لمناقشة هذا الوضع معه.
كان الفستان يبرز اللون الغني لشعرها الأحمر الطبيعي بشكل مثالي.
“…أخيرا، يعكس مظهرك الخارجي قلبك الاسود .”
“تبدين مذهلة.”
شعرت بشفتي ترتجف عند سماع بعض هذه الكلمات.
عندما أدارت رأسها، رأت شقيقها يحدق بها وهو يبتسم.
“ما رأيك بالانضمام إلينا؟ سنمنحك ثلاثة أضعاف ما تتقاضاه في منزل إيفينوس. كما أن منصبك سيكون أعلى.”
كان وجهه شاحبا، لكن هذا لم يخفي مظهره الأنيق وملامحه الوسيمة التي أبرزتها البدلة البيضاء التي ارتدتها.
ليس لأنه الوحيد الذي يعرف سري فحسب، بل لأنه لم يكن سيئًا في صحبتي أيضًا.
مد يده في اتجاهها.
عند الاستماع لمحادثاتهم، لم أعرف كيف أتصرف.
“هل نذهب…؟ الجميع ينتظر النتائج. والدي لن يكون هنا، لكنني متأكد أنه يشاهد من مكانٍ ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء في الخارج أو في الداخل، كان الجميع يفكر في شيء واحد.
“همم.”
“خمسة وثلاثون مليونًا…!”
وقفت أويف أخيرًا من على كرسيها وأخذت الرسالة معها.
بل بدا قلقًا حقًا، وعيناه ترتجفان.
تشابكت ذراعها مع ذراع شقيقها، وسارا معًا خارج الغرفة متجهين نحو المنصة المرتفعة التي تطل على القاعة الرئيسية.
لم أكن أعلم ما شكل وجهي، لكنني متأكد أنه لم يكن جيدًا، فقد خفضت رأسي واعتذرت:
امتد أمامهم سلم طويل أثناء اقترابهما من المنصة.
الفصل 370: نهاية القمة [3]
وفجأة، خيّم الصمت على المكان بينما انصبت كل الأنظار عليهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
ابتسم غايل عند رؤيتهما، وبدأ يتفحص القاعة بعينيه باحثًا عن وجوه مألوفة.
“تبدين مذهلة.”
“أنا يسعدني رؤية الكثير من الوجوه المألوفة. يبدو أن الجميع حضروا في الاحتفالات الختامية اليوم.”
…لم يكن من المستغرب أنهم لم يمنعوني من المغادرة.
كارل ويوهانا كانا أيضًا مدعوّين إلى الحدث، حيث وُضعت العديد من أجهزة التسجيل في المكان لتوثيق خطاب الأمير وأويف الذي اختتما به الحفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
بذل جهده لجعل الخطاب غير ممل، لكن في نهاية المطاف… كان مملًا.
“لا تجرؤ بحق الجحيم!”
لم يكن هناك أحد هنا حقا للاستماع إليه.
علاوة على ذلك، بما أن والدي كان حاضرًا، لم يكن من الضروري الحديث معي مباشرة.
كان هدف الجميع شيئا آخر.
“انسَ عرضهم. أنا مستعد لتبنيك وجعلك ابني بالتبني. ستصبح نبيلًا ويمكنك التخلي عن لقبك كفارس!”
“هيا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا تفعل…”
“أخبرونا بالنتائج الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالذهول.
“توقفوا عن المماطلة!”
الفصل 370: نهاية القمة [3]
سواء في الخارج أو في الداخل، كان الجميع يفكر في شيء واحد.
عشرون مليون…؟ هل قال للتو عشرين مليونًا؟
الفائز النهائي في القتال.
“لا تجرؤ بحق الجحيم!”
من فاز…؟
ورغم أن ذلك لم يحدث، تخيلت إشعارات وهمية تومض أمام عينيّ.
هل كان ليون؟ … أم كان جوليان؟
“كحّ.”
“…المعارك كانت من أكثر المعارك حدةً وصدمة رأيتها منذ وقت طويل. لقد شاركت سابقًا، وأستطيع أن أقول لكم كم هي صعبة. صدقوني…”
“…آه.”
غايل كان يعرف ما يريده الجميع.
لحسن الحظ، وببعض الاختصارات، تمكن من إنهاء الخطاب أسرع من المتوقع، تاركًا المسرح لأويف التي تقدمت خطوة للأمام ورفعت الرسالة بين يديها.
كان يعلم، ومع ذلك، لم يكن أمامه خيار سوى إكمال قراءة خطابه بالكامل.
“….”
كان الأمر إلزاميًا.
هل كان ليون حقًا يستحق هذا القدر…؟
لحسن الحظ، وببعض الاختصارات، تمكن من إنهاء الخطاب أسرع من المتوقع، تاركًا المسرح لأويف التي تقدمت خطوة للأمام ورفعت الرسالة بين يديها.
“… انتظر حتى يعرفوا أنني قد لحقت به تقريبًا خلال أقل من سنة.”
“….”
تلاقَت أعيننا، وهبط قلبي بمجرد نظرة واحدة.
“….”
تلاقَت أعيننا، وهبط قلبي بمجرد نظرة واحدة.
سادت سكينة ثقيلة فجأة بينما وقفت في المقدمة.
أزحتُ نظري عنه وركزتُ بدلًا من ذلك على المتنافسين الذين كانوا يتدافعون بقوة لعرض ما لديهم.
سقط توتر ثقيل في القاعة بينما أمسكت أويف بالرسالة.
أزحتُ نظري عنه وركزتُ بدلًا من ذلك على المتنافسين الذين كانوا يتدافعون بقوة لعرض ما لديهم.
وتحت أعين الجميع، فتحت الختم ببطء وأخرجت الورقة من داخل الظرف.
“عقار؟ مال؟ يمكنني أن أعطيك أي شيء. فقط حدد سعرك! أضمن لك باسمي أنني سأفي بكلمتي.”
حاول الجميع التسلل بنظراتهم لرؤية ما كُتب، لكن الورقة كانت سميكة جدًا بحيث لم يستطيعوا رؤية أي شيء من خلالها.
لحسن الحظ، لن يستمر الانتظار طويلًا.
وفي النهاية، لم يكن أمامهم سوى التحديق في أويف التي كانت تقرأ النتيجة أمامها.
“هل تم تسريب النتائج أو شيء من هذا القبيل…؟”
“….”
وفي النهاية، وضعت أويف الرسالة على الطاولة.
تغير تعبير وجهها قليلًا بينما قرأت الاسم المكتوب على الورقة، وهزّت رأسها بلطف.
“لا تجرؤ بحق الجحيم!”
“الفائز هو…”
وفي النهاية، وضعت أويف الرسالة على الطاولة.
وأدارت الورقة لتُعلن:
كان الجميع يرتدون ملابس مناسبة لهذه المناسبة، وقد رأيت الكثير من الوجوه المألوفة وغير المألوفة.
“جوليان داكري إيفينوس.”
الفائز النهائي في القتال.
____________________________________
من فاز…؟
“كحّ.”
ترجمة: TIFA
“أأنت… لا تخبرني أنك تفكر فعليًا في هذا؟”
ربما شعروا بمعاناتي، فنظر إليّ بعضهم بقلق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
