نهاية القمة [3]
الفصل 370: نهاية القمة [3]
“…في الواقع كنت تفكر في ذلك، أليس كذلك؟”
“أين هو…؟”
كنت أظنه يستمتع، لكن يبدو أن العكس هو الصحيح.
كانت القاعة مليئة بالناس.
“عقار؟ مال؟ يمكنني أن أعطيك أي شيء. فقط حدد سعرك! أضمن لك باسمي أنني سأفي بكلمتي.”
كان الجميع يرتدون ملابس مناسبة لهذه المناسبة، وقد رأيت الكثير من الوجوه المألوفة وغير المألوفة.
“سأسحبك معي إلى الأسفل!”
كنت أحصل على نصيبي العادل من النظرات، لكن لم يبدو أن أحدًا يرغب بالاقتراب مني.
“ن-نعم…”
تفاجأت قليلًا من هذا التطور، لكن لم أكن من النوع الذي يشتكي.
مع عبوس، اقتربت منهم.
… أعجبني الأمر على هذا النحو.
أزحتُ نظري عنه وركزتُ بدلًا من ذلك على المتنافسين الذين كانوا يتدافعون بقوة لعرض ما لديهم.
“لا، لكن بجدية. أين ليون؟”
“توقفوا عن المماطلة!”
كنت بحاجة لمناقشة هذا الوضع معه.
…لم يكن من المستغرب أنهم لم يمنعوني من المغادرة.
ظهور والد جوليان لم يكن غير متوقع تمامًا، لكنه لم يكن شيئًا قد استعددنا له.
“أين هو…؟”
وذلك لأن ليون قال إن والد جوليان ليس من النوع الذي يحب هذه التجمعات الاجتماعية.
امتد أمامهم سلم طويل أثناء اقترابهما من المنصة.
“أظن أنني أرى شيئًا.”
رفعت رأسها ونظرت إلى المرآة التي كانت أمامها.
في المسافة البعيدة، رأيت صورة ظلية مألوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأت قليلًا من هذا التطور، لكن لم أكن من النوع الذي يشتكي.
ارتخى كتفي للحظة، لكن سرعان ما توقفت خطواتي وتجعد حاجبي.
كانت عيناي محمرتين والدم يسيل من جانب ذقني.
“ما هذا بحق الجحيم…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غايل كان يعرف ما يريده الجميع.
وضع ليون…
على عكسي، بدا أنه محاط بالعديد من النبلاء.
كان من الصعب بعض الشيء وصفه.
“إنها أربعون مليونًا…”
على عكسي، بدا أنه محاط بالعديد من النبلاء.
“أين هو…؟”
كانوا جميعًا يحملون كؤوسًا فاخرة من النبيذ وهم يتحدثون معه فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعقت شفتي.
كان ليون يبتسم لهم، ويبدو سعيدًا بالوضع.
حاول الجميع التسلل بنظراتهم لرؤية ما كُتب، لكن الورقة كانت سميكة جدًا بحيث لم يستطيعوا رؤية أي شيء من خلالها.
شعرت بالذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء في الخارج أو في الداخل، كان الجميع يفكر في شيء واحد.
“هل تم تسريب النتائج أو شيء من هذا القبيل…؟”
“أظن أنني أرى شيئًا.”
ما السبب الآخر الذي يجعلهم يحيطون به بهذا الشكل؟
بضحكة فارغة، كان الآن دوري لأرسم ابتسامة مصطنعة.
مع عبوس، اقتربت منهم.
عشرون مليون…؟ هل قال للتو عشرين مليونًا؟
لكن، بعد خطوات قليلة، توقفت مجددًا.
“….”
“هاه؟”
لقد سعلت مرة واحدة لجذب انتباههم.
عند الاستماع لمحادثاتهم، لم أعرف كيف أتصرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالذهول.
“ما رأيك بالانضمام إلينا؟ سنمنحك ثلاثة أضعاف ما تتقاضاه في منزل إيفينوس. كما أن منصبك سيكون أعلى.”
وفي النهاية، وضعت أويف الرسالة على الطاولة.
“انسَ عرضهم. أنا مستعد لتبنيك وجعلك ابني بالتبني. ستصبح نبيلًا ويمكنك التخلي عن لقبك كفارس!”
كل ما عليها هو انتظار أن يأتي شقيقها ليصطحبها.
“سأدفع لك وأجعلك ابني بالتبني!”
“تبدين مذهلة.”
“انضم إلى منزلي!”
“أأنت… لا تخبرني أنك تفكر فعليًا في هذا؟”
“نحن أعلى منزل مرتبة هنا. يمكننا أن نوفر لك الموارد اللازمة لتطوير قدراتك أكثر. السبب الوحيد في أن المعركة كانت متقاربة هو أنك لم تحصل على موارد كافية. موهبتك تفوق موهبة جوليان بوضوح.”
تشابكت ذراعها مع ذراع شقيقها، وسارا معًا خارج الغرفة متجهين نحو المنصة المرتفعة التي تطل على القاعة الرئيسية.
شعرت بشفتي ترتجف عند سماع بعض هذه الكلمات.
“…لا أستطيع رؤيتها.”
“… انتظر حتى يعرفوا أنني قد لحقت به تقريبًا خلال أقل من سنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كنت تخطط حقا لبيعي؟”
أتساءل ما نوع الوجوه التي سيصنعونها حينها…؟
…لم يكن من المستغرب أنهم لم يمنعوني من المغادرة.
لا، لكن هذا ليس هو المهم.
جفّ فمي بشكل غريب، كما لو أنني أكلت رملًا.
“هؤلاء الأشخاص… إنهم يحاولون سرقة ليون!”
“سيكون من الوقاحة أن أتخذ قرارًا دون إذن من صاحب عملي. ما رأيكم بهذا؟ إن تمكنتم من إقناعه، فسأكون أكثر من راغب في الانضمام إليكم.”
لا عجب أن لا أحد اقترب مني.
“يا لها من مضيعة.”
… هذا لأنني أنتمي بالفعل إلى عائلة نبيلة وأنا الوريث المباشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بسيطة في تصميمها، لكن الحواف الذهبية والختم الأحمر الذي يحمل شعار عائلة “ميغريل” أضفى عليها هالة من الأهمية.
علاوة على ذلك، بما أن والدي كان حاضرًا، لم يكن من الضروري الحديث معي مباشرة.
وأدارت الورقة لتُعلن:
“نعم، الآن وأنا أنظر إلى ليون… تبدو ابتسامته مجبرة بعض الشيء.”
“إذًا كنت تفكر في الأمر…”
كنت أظنه يستمتع، لكن يبدو أن العكس هو الصحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خمسة وعشرون مليونًا! وسأقدم أيضًا عقارًا بقيمة عدة ملايين!”
كان غير مرتاح تمامًا لهذا الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبضة.”
… وكأنه شعر بوجودي، التفت ليون فجأة نحوي.
… أعجبني الأمر على هذا النحو.
تلاقَت أعيننا، وهبط قلبي بمجرد نظرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“لا، لا تفعل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا…
تحولت ابتسامة ليون إلى طبيعية فجأة وهو يشير في اتجاهي.
كنت أظنه يستمتع، لكن يبدو أن العكس هو الصحيح.
“سيكون من الوقاحة أن أتخذ قرارًا دون إذن من صاحب عملي. ما رأيكم بهذا؟ إن تمكنتم من إقناعه، فسأكون أكثر من راغب في الانضمام إليكم.”
كان من الصعب بعض الشيء وصفه.
أيها الوغد…!
“هل هناك خطب ما؟”
بمجرد أن سقطت كلماته، توجهت نحوي أكثر من اثنتي عشرة نظرة كأنها ذئاب جائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالذهول.
لم يضيعوا لحظة واحدة واندفعوا نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وذلك لأن ليون قال إن والد جوليان ليس من النوع الذي يحب هذه التجمعات الاجتماعية.
“ما هو سعرك؟”
“أأنت… لا تخبرني أنك تفكر فعليًا في هذا؟”
“…كم تطلب مقابل التنازل عنه؟”
“أخبرونا بالنتائج الآن.”
“لا تكن خجولًا. أنا مستعد لدفع مبلغ كبير مقابله.”
____________________________________
“عقار؟ مال؟ يمكنني أن أعطيك أي شيء. فقط حدد سعرك! أضمن لك باسمي أنني سأفي بكلمتي.”
“هل تم تسريب النتائج أو شيء من هذا القبيل…؟”
“هاه…”
كنت أحصل على نصيبي العادل من النظرات، لكن لم يبدو أن أحدًا يرغب بالاقتراب مني.
بضحكة فارغة، كان الآن دوري لأرسم ابتسامة مصطنعة.
كان الجميع يرتدون ملابس مناسبة لهذه المناسبة، وقد رأيت الكثير من الوجوه المألوفة وغير المألوفة.
لكن تلك الابتسامة تجمدت في اللحظة التي التفت فيها لأرى ليون يشير إليّ وهو يضرب فخذه ضاحكًا.
بل بدا قلقًا حقًا، وعيناه ترتجفان.
هذا الرجل…
مد يده في اتجاهها.
إنه يضحك اللعنة عليه.
“إنها أربعون مليونًا…”
“قبضة.”
“توقفوا عن المماطلة!”
أزحتُ نظري عنه وركزتُ بدلًا من ذلك على المتنافسين الذين كانوا يتدافعون بقوة لعرض ما لديهم.
وتحت أعين الجميع، فتحت الختم ببطء وأخرجت الورقة من داخل الظرف.
“كحّ.”
…لم يكن من المستغرب أنهم لم يمنعوني من المغادرة.
لقد سعلت مرة واحدة لجذب انتباههم.
تشابكت ذراعها مع ذراع شقيقها، وسارا معًا خارج الغرفة متجهين نحو المنصة المرتفعة التي تطل على القاعة الرئيسية.
أصبح المحيط هادئا حيث كان انتباه الجميع علي.
كان ليون يبتسم لهم، ويبدو سعيدًا بالوضع.
تنهدت داخليًا وأنا أفكر في مدى إزعاج العواقب الناتجة عن رفضي، لكن لم يكن لدي خيار.
وقفت أويف أخيرًا من على كرسيها وأخذت الرسالة معها.
ليون كان مهمًا بالنسبة لي.
“لا تجرؤ بحق الجحيم!”
ليس لأنه الوحيد الذي يعرف سري فحسب، بل لأنه لم يكن سيئًا في صحبتي أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتذر مقدمًا، لكن ليون ليس—”
أحيانًا كان كذلك، مثلما فعل الآن، لكنني لست بريئًا تمامًا أيضًا.
“رجاء أخبرنا لاحقًا!”
هو فارسي، ولا يوجد ثمن يمكنه شراؤه مني.
مع عبوس، اقتربت منهم.
“أعتذر مقدمًا، لكن ليون ليس—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
“عشرون مليون! أقدم عرضًا بعشرين مليون مقابله!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتذر مقدمًا، لكن ليون ليس—”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضضت شفتي بقوة، حتى كدت أن أنزف.
أصبح فمي جافا فجأة.
ليس لأنه الوحيد الذي يعرف سري فحسب، بل لأنه لم يكن سيئًا في صحبتي أيضًا.
عشرون مليون…؟ هل قال للتو عشرين مليونًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضضت شفتي بقوة، حتى كدت أن أنزف.
“خمسة وعشرون مليونًا! وسأقدم أيضًا عقارًا بقيمة عدة ملايين!”
الفصل 370: نهاية القمة [3]
خمسة وعشرون مليونًا وعقار…؟
“سأسحبك معي إلى الأسفل!”
فجأة، شعرت أن كل قطرة ماء قد اختفت من فمي.
“…كم تطلب مقابل التنازل عنه؟”
جفّ فمي بشكل غريب، كما لو أنني أكلت رملًا.
كنت أظنه يستمتع، لكن يبدو أن العكس هو الصحيح.
هل كان ليون حقًا يستحق هذا القدر…؟
من فاز…؟
“ثلاثون مليونًا!”
أيها الوغد…!
“…آه.”
لكن تلك الابتسامة تجمدت في اللحظة التي التفت فيها لأرى ليون يشير إليّ وهو يضرب فخذه ضاحكًا.
أنا حقًا بحاجة للماء.
“همم.”
“خمسة وثلاثون مليونًا…!”
علاوة على ذلك، بما أن والدي كان حاضرًا، لم يكن من الضروري الحديث معي مباشرة.
وضعت يدي على صدري وأمسكت بها بصمت.
كل ما عليها هو انتظار أن يأتي شقيقها ليصطحبها.
هذا…
عضضت شفتي، ثم رفعت رأسي ونظرت مباشرة إلى عيني ليون، الذي لم يكن يضحك هذه المرة.
“همم.”
بل بدا قلقًا حقًا، وعيناه ترتجفان.
امتد أمامهم سلم طويل أثناء اقترابهما من المنصة.
“أأنت… لا تخبرني أنك تفكر فعليًا في هذا؟”
“سيكون من الوقاحة أن أتخذ قرارًا دون إذن من صاحب عملي. ما رأيكم بهذا؟ إن تمكنتم من إقناعه، فسأكون أكثر من راغب في الانضمام إليكم.”
“أربعون مليونًا!”
في المسافة البعيدة، رأيت صورة ظلية مألوفة.
لعقت شفتي.
أخذت كأس ماء من أحد النوادل المتجولين، ونظرت إلى الأسفل نحو انعكاسي في الماء.
“إنها أربعون مليونًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لكن هذا ليس هو المهم.
“لا تجرؤ بحق الجحيم!”
ما السبب الآخر الذي يجعلهم يحيطون به بهذا الشكل؟
“لكن…”
“….”
“سأسحبك معي إلى الأسفل!”
بضحكة فارغة، كان الآن دوري لأرسم ابتسامة مصطنعة.
عضضت شفتي بقوة، حتى كدت أن أنزف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، خيّم الصمت على المكان بينما انصبت كل الأنظار عليهما.
“هل هناك خطب ما؟”
ليس لأنه الوحيد الذي يعرف سري فحسب، بل لأنه لم يكن سيئًا في صحبتي أيضًا.
ربما شعروا بمعاناتي، فنظر إليّ بعضهم بقلق.
أخذت تتمعن في شعرها، المضفور بعناية إلى ضفيرة طويلة واحدة تتدلى على كتفها الأيمن العاري، والذي كشف عنه الفستان الأحمر الأنيق الذي ترتديه.
لم أكن أعلم ما شكل وجهي، لكنني متأكد أنه لم يكن جيدًا، فقد خفضت رأسي واعتذرت:
“… انتظر حتى يعرفوا أنني قد لحقت به تقريبًا خلال أقل من سنة.”
“د-دعونا نتحدث عن هذا لاحقًا. إنّ… الحفل على وشك أن يبدأ.”
ظهور والد جوليان لم يكن غير متوقع تمامًا، لكنه لم يكن شيئًا قد استعددنا له.
“أوه، حسنًا!”
ظهور والد جوليان لم يكن غير متوقع تمامًا، لكنه لم يكن شيئًا قد استعددنا له.
“رجاء أخبرنا لاحقًا!”
… وكأنه شعر بوجودي، التفت ليون فجأة نحوي.
“ن-نعم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نذهب…؟ الجميع ينتظر النتائج. والدي لن يكون هنا، لكنني متأكد أنه يشاهد من مكانٍ ما.”
“قبضة.”
“أخبرونا بالنتائج الآن.”
أخذت كأس ماء من أحد النوادل المتجولين، ونظرت إلى الأسفل نحو انعكاسي في الماء.
“هيا…”
وكما توقعت… كان وجهي أبعد ما يكون عن الجمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي النهاية، لم يكن أمامهم سوى التحديق في أويف التي كانت تقرأ النتيجة أمامها.
كانت عيناي محمرتين والدم يسيل من جانب ذقني.
“…لا أستطيع رؤيتها.”
“ما رأيك بالانضمام إلينا؟ سنمنحك ثلاثة أضعاف ما تتقاضاه في منزل إيفينوس. كما أن منصبك سيكون أعلى.”
…لم يكن من المستغرب أنهم لم يمنعوني من المغادرة.
“تبدين مذهلة.”
لقد كنت أبدو مرعبًا.
كانت عيناي محمرتين والدم يسيل من جانب ذقني.
“هل كنت تخطط حقا لبيعي؟”
… هذا لأنني أنتمي بالفعل إلى عائلة نبيلة وأنا الوريث المباشر.
وصلني صوت ليون بعد لحظات.
ليس لأنه الوحيد الذي يعرف سري فحسب، بل لأنه لم يكن سيئًا في صحبتي أيضًا.
ألقى نظرة سريعة على الكأس في يدي قبل أن ينظر إلي.
الفصل 370: نهاية القمة [3]
“…أخيرا، يعكس مظهرك الخارجي قلبك الاسود .”
لا عجب أن لا أحد اقترب مني.
“أربعون مليون… لقد خسرت للتو أربعين مليونًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انضم إلى منزلي!”
ابتلعت الشراب دفعة واحدة، ثم ناولت الكوب الفارغ لأحد النوادل قبل أن أمسك رأسي بكلتا يديّ.
وأدارت الورقة لتُعلن:
“يا لها من مضيعة.”
بذل جهده لجعل الخطاب غير ممل، لكن في نهاية المطاف… كان مملًا.
“….”
في داخل الرسالة كانت نتيجة النهائيات.
وقف ليون في صمت، ووجهه يرتعش.
سقط توتر ثقيل في القاعة بينما أمسكت أويف بالرسالة.
“…في الواقع كنت تفكر في ذلك، أليس كذلك؟”
مد يده في اتجاهها.
أدرت رأسي نحوه فجأة ونظرت إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعقت شفتي.
ورغم أن ذلك لم يحدث، تخيلت إشعارات وهمية تومض أمام عينيّ.
“تبدين مذهلة.”
“هل تدرك كم يمكنني أن أفعل بهذا المال؟”
كنت أظنه يستمتع، لكن يبدو أن العكس هو الصحيح.
“إذًا كنت تفكر في الأمر…”
أيها الوغد…!
ورغم أن ذلك لم يحدث، تخيلت إشعارات وهمية تومض أمام عينيّ.
***
“….”
“ما هذا بحق الجحيم…؟”
في نفس الوقت.
أصبح المحيط هادئا حيث كان انتباه الجميع علي.
“….”
كان غير مرتاح تمامًا لهذا الوضع.
حدقت أويف بصمت في الرسالة التي تحملها في يدها.
تغير تعبير وجهها قليلًا بينما قرأت الاسم المكتوب على الورقة، وهزّت رأسها بلطف.
كانت بسيطة في تصميمها، لكن الحواف الذهبية والختم الأحمر الذي يحمل شعار عائلة “ميغريل” أضفى عليها هالة من الأهمية.
حاول الجميع التسلل بنظراتهم لرؤية ما كُتب، لكن الورقة كانت سميكة جدًا بحيث لم يستطيعوا رؤية أي شيء من خلالها.
وذلك لأنها كانت بالفعل مهمة.
هل كان ليون حقًا يستحق هذا القدر…؟
في داخل الرسالة كانت نتيجة النهائيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أحد هنا حقا للاستماع إليه.
هي، مثل الآخرين خارج القاعة، لم تكن تعلم النتيجة وكانت شديدة الفضول.
لكن، بعد خطوات قليلة، توقفت مجددًا.
“…لا أستطيع رؤيتها.”
ظهور والد جوليان لم يكن غير متوقع تمامًا، لكنه لم يكن شيئًا قد استعددنا له.
رفعت الرسالة أمام ضوء الثريا في محاولة لرؤية الاسم من خلال الورقة، لكن الأمر كان عديم الفائدة.
“سأسحبك معي إلى الأسفل!”
لم تستطع رؤية أي شيء.
“…كم تطلب مقابل التنازل عنه؟”
فضولها كان يتغلب عليها.
لحسن الحظ، وببعض الاختصارات، تمكن من إنهاء الخطاب أسرع من المتوقع، تاركًا المسرح لأويف التي تقدمت خطوة للأمام ورفعت الرسالة بين يديها.
“آه، تبا..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، حسنًا!”
وفي النهاية، وضعت أويف الرسالة على الطاولة.
كان يعلم، ومع ذلك، لم يكن أمامه خيار سوى إكمال قراءة خطابه بالكامل.
كل ما يمكنها فعله هو الانتظار.
“…آه.”
لحسن الحظ، لن يستمر الانتظار طويلًا.
“تبدين مذهلة.”
كل ما عليها هو انتظار أن يأتي شقيقها ليصطحبها.
ابتسم غايل عند رؤيتهما، وبدأ يتفحص القاعة بعينيه باحثًا عن وجوه مألوفة.
رفعت رأسها ونظرت إلى المرآة التي كانت أمامها.
“لكن…”
أخذت تتمعن في شعرها، المضفور بعناية إلى ضفيرة طويلة واحدة تتدلى على كتفها الأيمن العاري، والذي كشف عنه الفستان الأحمر الأنيق الذي ترتديه.
بمجرد أن سقطت كلماته، توجهت نحوي أكثر من اثنتي عشرة نظرة كأنها ذئاب جائعة.
كان الفستان يبرز اللون الغني لشعرها الأحمر الطبيعي بشكل مثالي.
ورغم أن ذلك لم يحدث، تخيلت إشعارات وهمية تومض أمام عينيّ.
“تبدين مذهلة.”
____________________________________
عندما أدارت رأسها، رأت شقيقها يحدق بها وهو يبتسم.
لقد سعلت مرة واحدة لجذب انتباههم.
كان وجهه شاحبا، لكن هذا لم يخفي مظهره الأنيق وملامحه الوسيمة التي أبرزتها البدلة البيضاء التي ارتدتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما يمكنها فعله هو الانتظار.
مد يده في اتجاهها.
ليس لأنه الوحيد الذي يعرف سري فحسب، بل لأنه لم يكن سيئًا في صحبتي أيضًا.
“هل نذهب…؟ الجميع ينتظر النتائج. والدي لن يكون هنا، لكنني متأكد أنه يشاهد من مكانٍ ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوليان داكري إيفينوس.”
“همم.”
لحسن الحظ، وببعض الاختصارات، تمكن من إنهاء الخطاب أسرع من المتوقع، تاركًا المسرح لأويف التي تقدمت خطوة للأمام ورفعت الرسالة بين يديها.
وقفت أويف أخيرًا من على كرسيها وأخذت الرسالة معها.
“أربعون مليون… لقد خسرت للتو أربعين مليونًا.”
تشابكت ذراعها مع ذراع شقيقها، وسارا معًا خارج الغرفة متجهين نحو المنصة المرتفعة التي تطل على القاعة الرئيسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرت رأسي نحوه فجأة ونظرت إليه.
امتد أمامهم سلم طويل أثناء اقترابهما من المنصة.
“آه، تبا..!”
وفجأة، خيّم الصمت على المكان بينما انصبت كل الأنظار عليهما.
أصبح فمي جافا فجأة.
ابتسم غايل عند رؤيتهما، وبدأ يتفحص القاعة بعينيه باحثًا عن وجوه مألوفة.
كانت القاعة مليئة بالناس.
“أنا يسعدني رؤية الكثير من الوجوه المألوفة. يبدو أن الجميع حضروا في الاحتفالات الختامية اليوم.”
علاوة على ذلك، بما أن والدي كان حاضرًا، لم يكن من الضروري الحديث معي مباشرة.
كارل ويوهانا كانا أيضًا مدعوّين إلى الحدث، حيث وُضعت العديد من أجهزة التسجيل في المكان لتوثيق خطاب الأمير وأويف الذي اختتما به الحفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عضضت شفتي بقوة، حتى كدت أن أنزف.
بذل جهده لجعل الخطاب غير ممل، لكن في نهاية المطاف… كان مملًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأت قليلًا من هذا التطور، لكن لم أكن من النوع الذي يشتكي.
لم يكن هناك أحد هنا حقا للاستماع إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثلاثون مليونًا!”
كان هدف الجميع شيئا آخر.
“كحّ.”
“هيا…”
“ما هو سعرك؟”
“أخبرونا بالنتائج الآن.”
“عقار؟ مال؟ يمكنني أن أعطيك أي شيء. فقط حدد سعرك! أضمن لك باسمي أنني سأفي بكلمتي.”
“توقفوا عن المماطلة!”
سقط توتر ثقيل في القاعة بينما أمسكت أويف بالرسالة.
سواء في الخارج أو في الداخل، كان الجميع يفكر في شيء واحد.
وقفت أويف أخيرًا من على كرسيها وأخذت الرسالة معها.
الفائز النهائي في القتال.
لكن، بعد خطوات قليلة، توقفت مجددًا.
من فاز…؟
ليس لأنه الوحيد الذي يعرف سري فحسب، بل لأنه لم يكن سيئًا في صحبتي أيضًا.
هل كان ليون؟ … أم كان جوليان؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، خيّم الصمت على المكان بينما انصبت كل الأنظار عليهما.
“…المعارك كانت من أكثر المعارك حدةً وصدمة رأيتها منذ وقت طويل. لقد شاركت سابقًا، وأستطيع أن أقول لكم كم هي صعبة. صدقوني…”
“نحن أعلى منزل مرتبة هنا. يمكننا أن نوفر لك الموارد اللازمة لتطوير قدراتك أكثر. السبب الوحيد في أن المعركة كانت متقاربة هو أنك لم تحصل على موارد كافية. موهبتك تفوق موهبة جوليان بوضوح.”
غايل كان يعرف ما يريده الجميع.
عشرون مليون…؟ هل قال للتو عشرين مليونًا؟
كان يعلم، ومع ذلك، لم يكن أمامه خيار سوى إكمال قراءة خطابه بالكامل.
“توقفوا عن المماطلة!”
كان الأمر إلزاميًا.
هل كان ليون حقًا يستحق هذا القدر…؟
لحسن الحظ، وببعض الاختصارات، تمكن من إنهاء الخطاب أسرع من المتوقع، تاركًا المسرح لأويف التي تقدمت خطوة للأمام ورفعت الرسالة بين يديها.
“خمسة وثلاثون مليونًا…!”
“….”
“ما هذا بحق الجحيم…؟”
“….”
“…أخيرا، يعكس مظهرك الخارجي قلبك الاسود .”
سادت سكينة ثقيلة فجأة بينما وقفت في المقدمة.
“سيكون من الوقاحة أن أتخذ قرارًا دون إذن من صاحب عملي. ما رأيكم بهذا؟ إن تمكنتم من إقناعه، فسأكون أكثر من راغب في الانضمام إليكم.”
سقط توتر ثقيل في القاعة بينما أمسكت أويف بالرسالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، الآن وأنا أنظر إلى ليون… تبدو ابتسامته مجبرة بعض الشيء.”
وتحت أعين الجميع، فتحت الختم ببطء وأخرجت الورقة من داخل الظرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، خيّم الصمت على المكان بينما انصبت كل الأنظار عليهما.
حاول الجميع التسلل بنظراتهم لرؤية ما كُتب، لكن الورقة كانت سميكة جدًا بحيث لم يستطيعوا رؤية أي شيء من خلالها.
شعرت بشفتي ترتجف عند سماع بعض هذه الكلمات.
وفي النهاية، لم يكن أمامهم سوى التحديق في أويف التي كانت تقرأ النتيجة أمامها.
ليس لأنه الوحيد الذي يعرف سري فحسب، بل لأنه لم يكن سيئًا في صحبتي أيضًا.
“….”
“…المعارك كانت من أكثر المعارك حدةً وصدمة رأيتها منذ وقت طويل. لقد شاركت سابقًا، وأستطيع أن أقول لكم كم هي صعبة. صدقوني…”
تغير تعبير وجهها قليلًا بينما قرأت الاسم المكتوب على الورقة، وهزّت رأسها بلطف.
وتحت أعين الجميع، فتحت الختم ببطء وأخرجت الورقة من داخل الظرف.
“الفائز هو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…”
وأدارت الورقة لتُعلن:
أزحتُ نظري عنه وركزتُ بدلًا من ذلك على المتنافسين الذين كانوا يتدافعون بقوة لعرض ما لديهم.
“جوليان داكري إيفينوس.”
“أربعون مليونًا!”
____________________________________
لحسن الحظ، لن يستمر الانتظار طويلًا.
من فاز…؟
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرت رأسي نحوه فجأة ونظرت إليه.
كانوا جميعًا يحملون كؤوسًا فاخرة من النبيذ وهم يتحدثون معه فقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات