زاوية مختلفة [4]
الفصل 358: زاوية مختلفة [4]
وصلني صوت البومة -العظيمة فجأة.
—الجو بارد…
“هياااك!”
صوت هادئ تردّد في أرجاء الممرات الفارغة.
كرا كرك—
على عكس السابق، لم أكن أعلم أين هي.
ترددت كلمات البومة -العظيمة في ذهني من جديد.
كنت فقط أتبع الصوت.
—…إنه مظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت المشي عبر الردهات الفارغة، وصوت الطفلة لا يزال عالقًا في الأجواء بينما أتجول في جدران القصر.
كان نفس الصوت الطفولي الذي سمعته من قبل.
“….المكان على وشك الانهيار. عليك أن تغادر.”
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘غرفة الملك.’
الفرح والمرح اللذان كانا حاضرين من قبل لم يعودا موجودين.
لشخصٍ ما…
لقد أصبح الصوت خافتًا الآن.
أعدت انتباهي نحو تيريزا، فتحت فمي ثم ابتسمت.
تك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددت ذراعي لأجعل نفسي أبدو أكبر ما يمكن، ثم اندفعت نحو الطفلة الصغيرة التي أطلقت صرخة وألقت حصاة بعيدًا.
تردد صدى خطوتي بلطف عبر الممر الهادئ.
وهناك، رأيت انعكاسي.
نظرت من حولي، ولم يبدُ المكان هادئًا وخاليًا كما كان في السابق.
وأنا أضمها، أدرت رأسي ونظرت إلى المرآة بجانبي.
بل، كلما تعمّقت، كلما زاد عدد الناس.
…. ووضعت يدي فوقها، وتتبعت جميع التفاصيل في ذهني.
كنت أعلم أنهم مجرد أوهام.
بل، كلما تعمّقت، كلما زاد عدد الناس.
محض خيال لرؤية قديمة، تُظهر لي كيف كانت الحياة ذات يوم في هذا الجناح من القصر.
‘…أين الجميع؟’
لكن ما إن رمشت، حتى اختفى كل شيء.
شعره كان قصيرًا وأشقر، وشاربه السابق قد اختفى.
الممرات…
“آه؟”
أصبحت الآن باردة وخالية.
‘…أين الجميع؟’
—إنه هادئ…
أكملت إيفلين مهمتها كما وعدت.
صوتها كان يبدو في كل مكان، ولا مكان في الوقت نفسه.
كانت هناك قدرة فريدة تمتلكها الورقة الثانية ، وكانت أنني أستطيع إدراك مشاعر أولئك الذين لمستهم خلال وقت ماضيهم.
كنت فقط أمشي بعمى.
—…أنا وحيدة.
كنت… واثقًا أنني سأجدها قريبًا.
“آه؟”
كنت أعلم أنني سأفعل.
عندها، أصبحت قادرة على الرؤية مجددًا.
—…أين الجميع؟
باستثناء حارسها الشخصي، لم يكن لديها أحد.
واصلت المشي عبر الردهات الفارغة، وصوت الطفلة لا يزال عالقًا في الأجواء بينما أتجول في جدران القصر.
سكتنا للحظة.
كان المكان هادئًا، تمامًا كما كان من قبل.
ترددت كلمات البومة -العظيمة في ذهني من جديد.
كآبة معيّنة خيمت على الجو كلما تقدّمت، مما جعل كل خطوة أثقل من التي قبلها.
—الجو بارد…
‘أين هي؟’
…وكان ذلك عندما رأت والدها يندفع إلى غرفتها.
—أنا ضائعة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا معنى لذلك.’
وصلني الصوت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي شخص كان سيجن من ذلك.
كان يتوسل لشيءٍ ما.
باستثناء حارسها الشخصي، لم يكن لديها أحد.
لشخصٍ ما…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واااهك! أنزليني! أطلقيني فورًا أيتها القزمة الشبيهة بالغريملين!”
وكنت أعلم ما هو، و…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عن أي فرصة تمكنها من الهرب مني.
وأن هذا…
“واخ!”
هو السبب في ثقل خطواتي.
ستائر تتدلّى على إطار السرير الكبير، تتمايل بهدوء، كاشفة عن الطفلة التي كانت تجلس عليه، وظهرها نحوي.
أنا فقط…
لكننا لم نعرها اهتمامًا.
كر كرك—
وأنا كذلك، لو كنت مكانها.
تشققات رفيعة تشكلت فجأة على الجدران، تنتشر كشبكة عنكبوت في كل اتجاه.
كآبة معيّنة خيمت على الجو كلما تقدّمت، مما جعل كل خطوة أثقل من التي قبلها.
توقفت خطواتي ونظرت إلى التشققات.
“هل يمكنني؟”
كانت تواصل الانتشار، لتصل إلى كل زاوية في المكان الذي كنت فيه.
لأن الأمر لم ينتهِ بعد.
تمعنت في المشهد للحظة.
دفعت الباب، كاشفًا عن غرفة الملك من الداخل.
‘إذاً هي فعلتها…’
قبل أن يكمل حصاة كلماته، سحبت تيريزا خديه، ورفعته من بطنه.
أغمضت عيني.
“لاااا!”
لم يكن هناك شك… هذا من عمل إيفلين.
وضعت حصاة على الأرض، وكان يبدو في قمة الارتباك.
‘لابد أنها حررت الجميع…’
انقضّ البومة -العظيمة من الأعلى، وضرب رأس حصاة بمنقاره، مطيحًا به إلى الأرض.
أكملت إيفلين مهمتها كما وعدت.
“هل يمكنني؟”
الآن جاء دوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
كر كرك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جسدها، الذي كنت أشعر به قبل لحظات، بدأ يتلاشى.
رأيت التشققات تزداد انتشارًا، فضممت شفتيّ وتقدّمت إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كل ذلك تغيّر عندما تم الاستيلاء على جسدها.
لم يكن هناك وقت كافٍ.
“صحيح…”
….عجلت في خطواتي.
البومة -العظيمة لم يرَ ما رأيته.
تك، تك—
“هل تريدين اللعب؟”
في كل مرة أرمش، يظهر وهم من الماضي.
وكنت أعلم ما هو، و…
أشخاص يرتدون ملابس غريبة الطراز، يتحدثون وأكواب في أيديهم، وتسريحات شعرهم عجيبة وهم يضحكون بلا اهتمام.
كان العرض سريعًا، وأتى رد البومة -العظيمة بعده مباشرة.
كان ذلك تناقضًا حادًا مع الواقع الذي أعيشه الآن.
وأنا كذلك، لو كنت مكانها.
“إلى أين أنت ذاهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنه هادئ…’
وصلني صوت البومة -العظيمة فجأة.
كآبة معيّنة خيمت على الجو كلما تقدّمت، مما جعل كل خطوة أثقل من التي قبلها.
“….المكان على وشك الانهيار. عليك أن تغادر.”
“كيااااااااك!”
قبضة.
“هواااك!”
“ليس بعد…”
كل ما تلا ذلك جعل التفكير مستحيلاً.
“لماذا؟”
لم أُجب.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com محض خيال لرؤية قديمة، تُظهر لي كيف كانت الحياة ذات يوم في هذا الجناح من القصر.
لماذا…؟
“تيريزا، انظري ما الذي أحضرته لك.”
لأن الأمر لم ينتهِ بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com محض خيال لرؤية قديمة، تُظهر لي كيف كانت الحياة ذات يوم في هذا الجناح من القصر.
ليس بعد…
رأيت التشققات تزداد انتشارًا، فضممت شفتيّ وتقدّمت إلى الأمام.
“لماذا تعتقد أنها فعلت ما فعلته؟”
لا.
“….”
كان أطول من الغرفة التي مكثت فيها تيريزا، وأكثر مهابة منها.
الآن جاء دور البومة -العظيمة ليصمت.
ومنذ تلك اللحظة، أصبح العالم مظلمًا بالنسبة لها.
“….أنا لا أعرف القصة.”
“نعم.”
“صحيح…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس بعد…
البومة -العظيمة لم يرَ ما رأيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا معنى لذلك.’
مددت يدي، واستخدمت ‘حجاب الخداع’ لعرض جزء صغير من ما رأيته.
“….”
كان العرض سريعًا، وأتى رد البومة -العظيمة بعده مباشرة.
نعم، كانت كلماتها الأخيرة تلخّص الموقف تمامًا.
“من أجل الانتقام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوتها كان يبدو في كل مكان، ولا مكان في الوقت نفسه.
“الانتقام؟”
وأنا أضمها، أدرت رأسي ونظرت إلى المرآة بجانبي.
“نعم. أنا أيضًا كنت سأرغب في الانتقام لو كنت محبوسًا داخل تمثال كل تلك المدة.”
‘..إنه مظلم.’
“صحيح…”
وهناك، ظهرت صورة للملك.
وأنا كذلك، لو كنت مكانها.
“هذه…؟”
ليس ذلك فقط، بل شهدت أيضا انهيار نظامها الملكي، وترى والديها يموتان…
أي شخص كان سيجن من ذلك.
ستائر تتدلّى على إطار السرير الكبير، تتمايل بهدوء، كاشفة عن الطفلة التي كانت تجلس عليه، وظهرها نحوي.
“لكن هذا ليس الجواب الصحيح.”
ليس ذلك فقط، بل شهدت أيضا انهيار نظامها الملكي، وترى والديها يموتان…
“أليس كذلك؟”
التشققات حولي أخذت تنتشر بسرعة أكبر، وتصل إلى حدّها بينما القصر يهتزّ.
“لا.”
لقد حاصرتها الآن، وكان هناك مرآة بسيطة مستندة إلى الجدار بجانبها.
كانت هناك قدرة فريدة تمتلكها الورقة الثانية ، وكانت أنني أستطيع إدراك مشاعر أولئك الذين لمستهم خلال وقت ماضيهم.
كانت عمياء…
حين وقع كل شيء، لم تكن المشاعر التي شعرت بها الفتاة الصغيرة غضبًا، ولا حزنًا، ولا حتى رغبة في الانتقام.
كدت أنفجر ضاحكًا، وقد ارتسمت ابتسامة على وجهي بينما شددت على جسدها المتلاشي في حضني.
لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أنظر.”
بل كانت…
‘…أنا هنا.’
‘فرحًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك وقت كافٍ.
في تلك اللحظات، عندما انهار كل شيء، كان ما شعرت به هو الفرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي شخص كان سيجن من ذلك.
‘لا معنى لذلك.’
بل كانت…
هكذا كنت أظن في ذلك الوقت.
“أنت تراني…”
لم تتح لي الفرصة للتفكير كثيرًا حينها.
كنت فقط أمشي بعمى.
كل ما تلا ذلك جعل التفكير مستحيلاً.
“….”
لكن الآن، بعدما أتيحت لي الفرصة للتفكير، تمكنت من التوصل إلى نتيجة.
نظرت تيريزا إلى حصاة، ثم إلى البومة -العظيمة، ثم إليّ.
لماذا شعرت بـ”الفرح” في تلك اللحظات.
عندها خطرت فكرة لتيريزا.
—…أنا وحيدة.
الفرح والمرح اللذان كانا حاضرين من قبل لم يعودا موجودين.
أغمضت عيني.
لقد أصبح الصوت خافتًا الآن.
نعم، كانت كلماتها الأخيرة تلخّص الموقف تمامًا.
حتى مع ازدياد التشققات في القصر، لم أسمح لها بأن تعيقني.
كانت… وحيدة.
ثروة تستطيع أن تشتري لها كل ما قد تريده.
قصرٌ عظيم كأي شيءٍ يمكن تخيّله.
لكننا لم نعرها اهتمامًا.
أبٌ يحكم مملكة كاملة، و…
“كيااااك!”
ثروة تستطيع أن تشتري لها كل ما قد تريده.
كان لديها كل شيء، ومع ذلك…
كان لديها كل شيء، ومع ذلك…
“هل تريدين اللعب؟”
كانت لا تملك شيئًا.
وأن هذا…
“إن لم يكن انتقامًا، فما هو الجواب إذًا؟”
“حقًا؟”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو السبب في ثقل خطواتي.
لم أُجب.
‘الجو بارد…’
عندما توقفت، أدرت رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو السبب في ثقل خطواتي.
وهناك، ظهرت صورة للملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح…”
كان يبدو أصغر سنًا مما بدا عليه في الرؤية.
انخفضت إلى الأرض ومددت يدي تحت السرير.
شعره كان قصيرًا وأشقر، وشاربه السابق قد اختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لابد أنها حررت الجميع…’
بدا أكثر هيبة، وكانت عيناه الزرقاوان مليئتين بالحيوية.
“لا.”
كانت صورة مثيرة للإعجاب.
وبينما أحتفظ بالفتاة بقوة بين ذراعي، همست:
…. ووضعت يدي فوقها، وتتبعت جميع التفاصيل في ذهني.
التشققات حولي أخذت تنتشر بسرعة أكبر، وتصل إلى حدّها بينما القصر يهتزّ.
—لماذا لا يوجد أحد هنا…؟
“كما تتمنى!”
أبعدت يدي، واستأنفت سيري مجددًا.
عانقت جسدها الصغير وضغطته بقوة إلى صدري.
هذه المرة، كان لدي اتجاه.
كنت فقط أتبع الصوت.
كرا كرك—
…وتوقف والدها عن الاهتمام بها.
حتى مع ازدياد التشققات في القصر، لم أسمح لها بأن تعيقني.
“هياااك!”
واصلت السير بنفس الوتيرة، نحو المكان الذي كان من المفترض أن أكون فيه.
“هاه؟”
نحو حيث كانت هي بانتظاري.
“لاااا!”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —لماذا لا يوجد أحد هنا…؟
وفي النهاية، توقفت أمام باب خشبي ضخم.
“…أبي المزيف.”
كان أطول من الغرفة التي مكثت فيها تيريزا، وأكثر مهابة منها.
“….أنا لا أعرف القصة.”
‘غرفة الملك.’
نظرت إليه ورفعت حاجبي.
—…أنا هنا.
“هاه؟”
“أنا أعلم أنك كذلك.”
رأيت التشققات تزداد انتشارًا، فضممت شفتيّ وتقدّمت إلى الأمام.
كرييييك—
لكن ما إن رمشت، حتى اختفى كل شيء.
دفعت الباب، كاشفًا عن غرفة الملك من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها لم تكن كذلك منذ ولادتها.
كما توقعت، كانت الغرفة فسيحة، يهيمن عليها سرير ضخم في المنتصف، ومزينة بأثاث فاخر.
لو أراد حصاة، لما كان من الصعب عليه الهرب، أو حتى التنمّر على الطفلة الصغيرة.
كانت هناك لوحات كثيرة منتشرة، وأغراض مطلية بالذهب مبعثرة في كل مكان.
الآن كان دوري لأتفاجأ.
ستائر تتدلّى على إطار السرير الكبير، تتمايل بهدوء، كاشفة عن الطفلة التي كانت تجلس عليه، وظهرها نحوي.
ابتسمت، ونظرت إلى البومة -العظيمة .
—أريد أن ألعب مع…
‘إذا فعلت ذلك، هل سينظر إليّ مرة أخرى؟’
توقفت الطفلة، والتفتت ناحيتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يفعل أبدًا.
تغير تعبير وجهها ما إن رأتني.
“هيهيهي.”
ابتسمت، ونظرت إلى البومة -العظيمة .
كر كرك—
“كنت تود أن تعرف لماذا فعلت ما فعلته؟”
“….لقد التهمتكِ.”
“….؟”
“كيااااك!”
نظر إلي البومة -العظيمة بنظرة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لااا!”
“لماذا أنت—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس بعد…
مددت يدي الاثنتين، وظهرت قطة.
“هاه؟”
“آه؟”
صوت هادئ تردّد في أرجاء الممرات الفارغة.
بدا حصاة مذهولًا، لكنني لم أعره اهتمامًا.
لماذا…؟
“تيريزا، انظري ما الذي أحضرته لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…قطة غبية.”
“هاه؟”
أبٌ يحكم مملكة كاملة، و…
نظرت تيريزا إلى حصاة، ثم إلى البومة -العظيمة، ثم إليّ.
بل، كلما تعمّقت، كلما زاد عدد الناس.
“هذه…؟”
“تيريزا، انظري ما الذي أحضرته لك.”
“هل تريدين اللعب؟”
لشخصٍ ما…
“هل يمكنني؟”
لم تتح لي الفرصة للتفكير كثيرًا حينها.
“يمكنكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عن أي فرصة تمكنها من الهرب مني.
وضعت حصاة على الأرض، وكان يبدو في قمة الارتباك.
كانت هناك لوحات كثيرة منتشرة، وأغراض مطلية بالذهب مبعثرة في كل مكان.
“هيه، أيها البشري. أنا مخلوق جبار—هياك!”
دفعت الباب، كاشفًا عن غرفة الملك من الداخل.
“هيهيهي.”
“هيه، أيها البشري. أنا مخلوق جبار—هياك!”
قبل أن يكمل حصاة كلماته، سحبت تيريزا خديه، ورفعته من بطنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت نحو حصاة الذي بالكاد تعافى، ثم عانقته ورمته نحوي.
“واااهك! أنزليني! أطلقيني فورًا أيتها القزمة الشبيهة بالغريملين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتاة أمسكت برأسها وركضت حول السرير، قبل أن تزحف تحته.
“هاه؟”
بل، كلما تعمّقت، كلما زاد عدد الناس.
الآن كان دوري لأتفاجأ.
“لماذا تعتقد أنها فعلت ما فعلته؟”
منذ متى تعلم حصاة…
“هذه…؟”
“أنت.”
الآن جاء دور البومة -العظيمة ليصمت.
وكأنه قرأ أفكاري، ردّ البومة -العظيمة بنبرة خفيفة.
أصبحت الآن باردة وخالية.
نظرت إليه ورفعت حاجبي.
أكثر ما كان مفاجئًا في الموقف هو أن حصاة، رغم احتجاجه، لم يكن يقاوم بجدية.
“أنا…؟”
أعدت انتباهي نحو تيريزا، فتحت فمي ثم ابتسمت.
“نعم.”
باستثناء حارسها الشخصي، لم يكن لديها أحد.
أومأ البومة -العظيمة، وقفز عن كتفي.
انخفضت إلى الأرض ومددت يدي تحت السرير.
“أنت تقولها طوال الوقت عندما تأتي تلك المرأة. القط الأحمق أعجبته الكلمة، وأصبح يستخدمها دائمًا.”
—أريد أن ألعب مع…
م:TIFA: لمن لم يفهم جوليان كان ينادي على ديليلا عندما تتحول الى هيئة طفلة بالغريملين (شيطان)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد نظر أيضًا إلى المشهد الذي كان ينتظرهما في الخارج.
“حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أنظر.”
“نعم…”
الآن جاء دور البومة -العظيمة ليصمت.
“واخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا لها من فتاة ذكية.
“هيهيهيهيهي!”
ثروة تستطيع أن تشتري لها كل ما قد تريده.
ضحكت تيريزا وهي تدور حصاة، وصرخاته اليائسة ترددت في المكان، مما جعلها تضحك أكثر.
سكتنا للحظة.
—…أنا وحيدة.
أكثر ما كان مفاجئًا في الموقف هو أن حصاة، رغم احتجاجه، لم يكن يقاوم بجدية.
“احمني!”
لو أراد حصاة، لما كان من الصعب عليه الهرب، أو حتى التنمّر على الطفلة الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنكِ.”
لكنه لم يفعل أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي شخص كان سيجن من ذلك.
“ألن تلعب أنت أيضًا؟”
دفعت الباب، كاشفًا عن غرفة الملك من الداخل.
“هم؟”
بل، كلما تعمّقت، كلما زاد عدد الناس.
أعدت انتباهي نحو تيريزا، فتحت فمي ثم ابتسمت.
‘…أين الجميع؟’
“بالطبع، سألعب.”
نظرت إليه ورفعت حاجبي.
مددت ذراعي لأجعل نفسي أبدو أكبر ما يمكن، ثم اندفعت نحو الطفلة الصغيرة التي أطلقت صرخة وألقت حصاة بعيدًا.
توقفت الطفلة، والتفتت ناحيتي.
“هياااك!”
الفصل 358: زاوية مختلفة [4]
“واواواواوا!”
مددت يدي الاثنتين، وظهرت قطة.
“تعالي إلى هنا!”
البومة -العظيمة لم يرَ ما رأيته.
“لاااا!”
تمعنت في المشهد للحظة.
الفتاة أمسكت برأسها وركضت حول السرير، قبل أن تزحف تحته.
“شكرًا لك.”
“تعالي هنا! لا تختبئي هناك! إن فعلتِ سألتهمك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —لماذا لا يوجد أحد هنا…؟
انخفضت إلى الأرض ومددت يدي تحت السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جسدها، الذي كنت أشعر به قبل لحظات، بدأ يتلاشى.
“كيااااك!”
الفرح والمرح اللذان كانا حاضرين من قبل لم يعودا موجودين.
صرخت تيريزا وخرجت بسرعة من تحت السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تقولها طوال الوقت عندما تأتي تلك المرأة. القط الأحمق أعجبته الكلمة، وأصبح يستخدمها دائمًا.”
“لااا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عن أي فرصة تمكنها من الهرب مني.
كر كرك—
“واخ!”
التشققات استمرت في التشكّل ونحن نلعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يبدو أصغر سنًا مما بدا عليه في الرؤية.
لكننا لم نعرها اهتمامًا.
‘إن لم يكن انتقامًا، فما الجواب؟’
كان لا يزال لدينا وقت.
كرييييك—
ركضت نحو حصاة الذي بالكاد تعافى، ثم عانقته ورمته نحوي.
وهناك، ظهرت صورة للملك.
“احمني!”
بدا حصاة مذهولًا، لكنني لم أعره اهتمامًا.
“هواااك!”
الآن جاء دوري.
“البومة -العظيمة !”
كرييييك—
“كما تتمنى!”
بــاك!
لقد ارتجفت.
انقضّ البومة -العظيمة من الأعلى، وضرب رأس حصاة بمنقاره، مطيحًا به إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان منشغلاً جدًا بالبحث عن الدم الذي قد يعالجها.
“هوك—!”
الآن جاء دوري.
“عديم الفائدة!”
“تعالي هنا! لا تختبئي هناك! إن فعلتِ سألتهمك!”
صرخت تيريزا، ما جعل حصاة يرتجف ويهمس بأسى، “أنا تنين جبار…”
“هذه…؟”
“…قطة غبية.”
“أنت.”
راضٍ بإنجازه، استراح البومة -العظيمة فوق إطار السرير الخشبي، يرمق حصاة بنظرة باردة.
“آه؟”
أما أنا، فواصلت مطاردة الطفلة الصغيرة.
هكذا كنت أظن في ذلك الوقت.
لقد حاصرتها الآن، وكان هناك مرآة بسيطة مستندة إلى الجدار بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الانتقام؟”
“والآن؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددت ذراعي لأجعل نفسي أبدو أكبر ما يمكن، ثم اندفعت نحو الطفلة الصغيرة التي أطلقت صرخة وألقت حصاة بعيدًا.
“هيااااك!”
—…أنا وحيدة.
رفعت كلتا يدي وألقيت بظلالها على جسدها الصغير.
الآن كان دوري لأتفاجأ.
لقد ارتجفت.
“أليس كذلك؟”
“لاااا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد نظر أيضًا إلى المشهد الذي كان ينتظرهما في الخارج.
رأسها الصغير وعيناها تفتشان المكان بحثًا عن مخرج.
لا.
عن أي فرصة تمكنها من الهرب مني.
لماذا…؟
لكن الأوان كان قد فات.
“كيااااك!”
لقد وصلت!
كان العرض سريعًا، وأتى رد البومة -العظيمة بعده مباشرة.
“كيااااااااك!”
لو أراد حصاة، لما كان من الصعب عليه الهرب، أو حتى التنمّر على الطفلة الصغيرة.
عانقت جسدها الصغير وضغطته بقوة إلى صدري.
لكننا لم نعرها اهتمامًا.
كانت صغيرة.
أما أنا، فواصلت مطاردة الطفلة الصغيرة.
صغيرة جدًا لدرجة أنني شعرت وكأنني ألمس شيئًا هشًا جدًا.
“هل تريدين اللعب؟”
وأنا أضمها، أدرت رأسي ونظرت إلى المرآة بجانبي.
“تعالي إلى هنا!”
وهناك، رأيت انعكاسي.
أعدت انتباهي نحو تيريزا، فتحت فمي ثم ابتسمت.
بشعر أشقر قصير، وعيون زرقاء عميقة، ومظهر وقور، لم أكن أشبه نفسي أبدًا.
وفي النهاية، توقفت أمام باب خشبي ضخم.
ارتعش جسد الفتاة تحت عناقي، وساد الصمت في الغرفة.
التشققات حولي أخذت تنتشر بسرعة أكبر، وتصل إلى حدّها بينما القصر يهتزّ.
‘إن لم يكن انتقامًا، فما الجواب؟’
أكملت إيفلين مهمتها كما وعدت.
ترددت كلمات البومة -العظيمة في ذهني من جديد.
إذاً، كانت تعرف…
شعرت بنظرات الإثنين، ضغطت على شفتي ونظرت للأسفل لألتقي بعيني الفتاة الجوفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…قطة غبية.”
كانت عمياء…
قبل أن يكمل حصاة كلماته، سحبت تيريزا خديه، ورفعته من بطنه.
لكنها لم تكن كذلك منذ ولادتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا معنى لذلك.’
فقط بعد إصابتها بمرضٍ رهيب، فقدت بصرها.
‘أين هي؟’
ومنذ تلك اللحظة، أصبح العالم مظلمًا بالنسبة لها.
نظر إلي البومة -العظيمة بنظرة غريبة.
…وتوقف والدها عن الاهتمام بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا لها من فتاة ذكية.
على الأقل، بها هي.
كنت أعلم أنهم مجرد أوهام.
لقد كان منشغلاً جدًا بالبحث عن الدم الذي قد يعالجها.
“كيااااك!”
باستثناء حارسها الشخصي، لم يكن لديها أحد.
في تلك اللحظات، عندما انهار كل شيء، كان ما شعرت به هو الفرح.
لا شيء…
“واواواواوا!”
‘الجو بارد…’
—أنا ضائعة…
‘..إنه مظلم.’
“هوك—!”
‘إنه هادئ…’
تك، تك—
‘…أين الجميع؟’
“لماذا؟”
‘أنا ضائعة…’
‘الجو بارد…’
‘لماذا لا يوجد أحد هنا…؟’
رأيت التشققات تزداد انتشارًا، فضممت شفتيّ وتقدّمت إلى الأمام.
‘…أنا هنا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…قطة غبية.”
لكن كل ذلك تغيّر عندما تم الاستيلاء على جسدها.
“احمني!”
عندها، أصبحت قادرة على الرؤية مجددًا.
رأيت التشققات تزداد انتشارًا، فضممت شفتيّ وتقدّمت إلى الأمام.
…وكان ذلك عندما رأت والدها يندفع إلى غرفتها.
كانت عمياء…
كان يبدو أكبر سنًا، وقد نظر إليها.
شعره كان قصيرًا وأشقر، وشاربه السابق قد اختفى.
‘أبي…’
كنت أنظر.
وقد نظر أيضًا إلى المشهد الذي كان ينتظرهما في الخارج.
البومة -العظيمة لم يرَ ما رأيته.
لم يبعد نظره عنه أبدًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أنت—”
عندها خطرت فكرة لتيريزا.
حتى مع ازدياد التشققات في القصر، لم أسمح لها بأن تعيقني.
‘إذا فعلت ذلك، هل سينظر إليّ مرة أخرى؟’
أغمضت عيني.
لو قامت بتقليد ما كان يحدث في الخارج، فهل سينظر إليها والدها؟
“لكن هذا ليس الجواب الصحيح.”
“أنا أنظر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘غرفة الملك.’
مباشرة إلى عينيها.
كانت عمياء…
كنت أنظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو السبب في ثقل خطواتي.
“نعم، أراك.”
“هواااك!”
ردّت الفتاة، وضغطت ذراعيها على جسدي بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد نظر أيضًا إلى المشهد الذي كان ينتظرهما في الخارج.
جسدها، الذي كنت أشعر به قبل لحظات، بدأ يتلاشى.
شعره كان قصيرًا وأشقر، وشاربه السابق قد اختفى.
“أنت تراني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقعت، كانت الغرفة فسيحة، يهيمن عليها سرير ضخم في المنتصف، ومزينة بأثاث فاخر.
“أراك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيهيهيهيهي!”
سكتنا للحظة.
تك، تك—
“شكرًا لك.”
ثم كسرت الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
“…أبي المزيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الانتقام؟”
أبي المزيف…؟
بل كانت…
كدت أنفجر ضاحكًا، وقد ارتسمت ابتسامة على وجهي بينما شددت على جسدها المتلاشي في حضني.
“إلى أين أنت ذاهب؟”
إذاً، كانت تعرف…
أما أنا، فواصلت مطاردة الطفلة الصغيرة.
يا لها من فتاة ذكية.
“والآن؟!”
كرا كرك—
“هوك—!”
التشققات حولي أخذت تنتشر بسرعة أكبر، وتصل إلى حدّها بينما القصر يهتزّ.
—أريد أن ألعب مع…
وبينما أحتفظ بالفتاة بقوة بين ذراعي، همست:
“أنا أعلم أنك كذلك.”
“….لقد التهمتكِ.”
وأنا أضمها، أدرت رأسي ونظرت إلى المرآة بجانبي.
تحطم—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا معنى لذلك.’
—إنه هادئ…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘غرفة الملك.’
______________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بــاك!
أومأ البومة -العظيمة، وقفز عن كتفي.
ترجمة: TIFA
كدت أنفجر ضاحكًا، وقد ارتسمت ابتسامة على وجهي بينما شددت على جسدها المتلاشي في حضني.
مددت يدي الاثنتين، وظهرت قطة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات