زاوية مختلفة [2]
الفصل 356: زاوية مختلفة [2]
“هذا هو المستقبل…”
ثم أفلت كتفي،
كانت عيناه العسليتان تحدقان بي بنظرة خانقة.
‘هذا… لقد رأيت هذا من قبل.’
ثم انتقل نظره إلى الجهة اليمنى، حيث وقفت فتاة صغيرة تراقب المشهد بمتعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرع!
ابتسمت، وأخذت تبادل نظرها بيننا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تدع الموت الذي لا معنى له يقف في طريقنا. ”
“هيهيهي.”
“هاه.”
عيناها كانتا مليئتين بالبهجة.
ترجمة: TIFA
“…أنت حقا لديك يد في كل شيء، يا أوراكلوس.”
كان نفس المشهد بالضبط من لمحة صغيرة عن اللعبة التي أظهرها لي نويل خلال يومي الأخير.
التفت نحوها، وكان وجهه خاليًا من أي تعبير.
لدي هدف، ولدي سبب للعيش.
تلاقى نظرهما للحظة قصيرة، ثم فتح أوراكلوس فمه وتكلم،
كان في حالة يرثى لها، غير قادر على تنفيذ ما كان ينوي فعله.
“لقد أطلتِ البقاء. حان وقت رحيلك.”
قبض ليون على قميصه، ويجعده ببطء بينما كان وجهه يرتجف.
“تظن هذا؟”
تمتم، وبدأت يده الأخرى تتحرك نحو ذراعه، حيث ظهر وشم مألوف.
“نعم.”
“…هاه.”
“هذا سيء، لكن لا بأس. لقد رأيت وتعلمت ما يكفي. أيا كان ما تحاول التدخلط فيه، لن يوقفني. لقد أصبحت أضعف، وأنا—”
ينظر إلى يديه المرتجفتين بوجه شاحب.
بحركة من يده، تجمدت الفتاة.
كأنه كان يقرأ أفكاري.
قبض قبضته، فتلاشت هيئتها في الهواء دون أن تترك أثرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيهيهي.”
لم تُمنح حتى فرصة للمقاومة.
لماذا قد أرغب في قتل… نفسي؟
شاهدت كل هذا بذهول، وأنا أشعر بالارتباك.
تمتم، وبدأت يده الأخرى تتحرك نحو ذراعه، حيث ظهر وشم مألوف.
لم أعد إلى وعيي إلا عندما ثبت نظراته العسلية عليّ من جديد.
هذا منطقي.
“…..”
أتت الركلة من نفسي الآخر، الذي أمال رأسه نحو القبة السوداء، وكان صوته يتردد بخفة في الأرجاء.
شعرت بوجوده يضغط على صدري، لكنه لم يكن مخيفًا.
كنت أعلم أنه لا يقصد أي ضرر.
كأنه كان يقرأ أفكاري.
لا، “أنا” لا أقصد أي ضرر.
بدأ تنفس ليون يزداد ثقلا.
الرجل الذي أمامي… لم يكن سوى أنا.
“….”
كنت أعلم أنه أنا.
“لا تزيح نظرك عني. سيكون دورك قريبًا.”
“أنا…”
“ماذا تفعل؟!”
فتحت فمي محاولًا أن أسأله كيف كان موجودًا هنا،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى ليون، ثم إلى نفسي الآخر.
رغم أن هناك نسخة أخرى مني داخل القبة.
“اذهب.”
لكن قبل أن أنطق، تحدث هو أولًا،
نظرت إلى نفسي التي كانت تقف أمام ليون.
“نعم، أنا أنت.”
وصدمتي ازدادت،
“….”
ورفعه لملاقاة نظره بينما كان وجه ليون يرتجف.
كأنه كان يقرأ أفكاري.
كراا كرااك—
“هذا بالفعل هو المستقبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدحرج رأس بعد لحظة، وتوقف تحت قدميّ نفسي الآخر، الذي انحنى ليلتقطه. كان الدم يقطر من عنق الرأس المقطوع، وعندما أدار نظره بعيدًا عن الرأس، التقت عيناه بعينيّ.
قالها دون أن يتركني أتكلم.
كان نفس المشهد بالضبط من لمحة صغيرة عن اللعبة التي أظهرها لي نويل خلال يومي الأخير.
“…وما تشعر به حقيقي.”
كان صوته متعدد الطبقات.
رمش بعينيه ثم نظر إليّ من جديد.
كأنه كان يقرأ أفكاري.
“لا تزيح نظرك عني. سيكون دورك قريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش بعينيه ثم نظر إليّ من جديد.
“هاه؟”
“هذا بالفعل هو المستقبل.”
ثم أفلت كتفي،
وأدار ظهره واختفى.
التفت نحوها، وكان وجهه خاليًا من أي تعبير.
“انتظر…!”
كيرا، إيفلين، وأويف وقفن في الهواء، بينما وقف ليون خلف جوليان الذي كان راكعًا، وسيف يغرس في ظهره.
حاولت الوصول إليه، لكنه كان قد رحل بالفعل.
“…..”
“أين؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…”
نظرت في كل مكان، لكنه لم يكن هناك.
كان نفس المشهد بالضبط من لمحة صغيرة عن اللعبة التي أظهرها لي نويل خلال يومي الأخير.
أين ذهب…؟ أين—
فتحت فمي محاولًا أن أسأله كيف كان موجودًا هنا،
“لا أستطيع… فعل ذلك. لا أستطيع…”
“أ-أنت…”
أعادتني صرخات ليون إلى الواقع.
بحركة من يده، تجمدت الفتاة.
كان جاثيًا على ركبتيه،
“لـ… لكن…”
ينظر إلى يديه المرتجفتين بوجه شاحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مجرد رؤيته جعلتني أرتعش وأتراجع خطوة.
كان في حالة يرثى لها، غير قادر على تنفيذ ما كان ينوي فعله.
“…هاه.”
راقبت المشهد مصدومًا، قبل أن يخطر في بالي شيء.
“هاه.. هاه…”
“هذا هو المستقبل…”
لماذا قد أرغب في قتل… نفسي؟
تذكرت كلمات “أنا”، وتغير تعبير وجهي.
كل الأنظار كانت مركزة على ليون، الذي كان يقف أمامي في الرؤية، والذي أظهر علامات على أنه لا يزال حيًا، صدره يرتفع وينخفض ببطء.
انتظر…!
“هذا مختلف عن الرؤية.”
“ماذا تفعل؟!”
أليس هذا يعني أن المستقبل قد تغير؟
الرؤية المستقبلية… كنت أظن أنها تغيرت بعد تغير موقف ليون، لكنني كنت مخطئًا. لم تتغير أبدًا. كنت فقط أراقب كل شيء من… زاوية مختلفة.
إذا لم يُكمل ليون ما كان من المفترض أن يفعله،
“ماذا تفعل؟!”
فهذا يعني أنني لن أموت في المستقبل أيضًا؟
“تذكر كل ما حدث.”
“…هل هذا ممكن؟”
“هذا مختلف عن الرؤية.”
فجأة، شعرت بخفة في صدري.
عندما رد ليون على كلماته.
لن أكون مضطرًا للموت كما في الرؤية الأولى.
كنت أعلم أنه أنا.
لسبب ما، شعرت أن صدري أصبح أخف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطع أوراكلوس ليون قبل أن يكمل، وزاد صوته تعقيدًا.
رغم أنني لم أكن أكترث كثيرًا لموتي في السابق،
لم يبدو ليون متفاجئا حتى بمظهره.
لكن الأمور الآن مختلفة قليلًا.
كانت الفتيات صامتات.
لدي هدف، ولدي سبب للعيش.
هذه المرة…
إذا لم أمت في المستقبل، فـ—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…”
“ارفع رأسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكرر صوته المتعدد الطبقات.
تردد صدى صوت بارد بشكل خافت في الهواء، مما أدى إلى تبريد رأسي.
حاولت الوصول إليه، لكنه كان قد رحل بالفعل.
نظرت إلى نفسي التي كانت تقف أمام ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم أمت في المستقبل، فـ—
وجهه كان مخفيًا بخصلات شعره،
تمتم، وبدأت يده الأخرى تتحرك نحو ذراعه، حيث ظهر وشم مألوف.
لكن مجرد رؤيته جعلتني أرتعش وأتراجع خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن…
“آه.”
شيينغ—!
ابتلعت ريقي.
“ستفهم قريبا بما فيه الكفاية .”
وصدمتي ازدادت،
لم أعد إلى وعيي إلا عندما ثبت نظراته العسلية عليّ من جديد.
عندما رد ليون على كلماته.
“أنهِ الأمر.”
ليون… كان يراه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى ليون، ثم إلى نفسي الآخر.
“أ-أنت…”
“…اقتلني.”
لم يبدو ليون متفاجئا حتى بمظهره.
لم يبدو ليون متفاجئا حتى بمظهره.
كنت مذهولًا مما يحدث، أحاول فهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استفاق ليون من شروده بتذكيري، وعض شفتيه.
لماذا يبدو أن هذه ليست المرة الأولى التي يراه فيها؟
هذه المرة…
لكن ماذا عني، من داخل القبة؟
فتحت فمي محاولًا أن أسأله كيف كان موجودًا هنا،
وما كانت نيته في الظهور أمام ليون؟
“لقد عملت جاهدًا من أجل هذا.”
هل يحاول التأكد من أنني لا أموت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش بعينيه ثم نظر إليّ من جديد.
نعم…
كان الكأس متناثر على الأرض، وقد انسكب ما بداخله.
هذا منطقي.
“ستفهم قريبا بما فيه الكفاية .”
أنا أيضًا كنت سأفعل ذلك لو كنت أمتلك القوة.
قالها دون أن يتركني أتكلم.
“ماذا تفعل؟!”
عيناها كانتا مليئتين بالبهجة.
أطلق ليون صرخة مذعورة.
“أ-أنت…”
عند وصوله إليه، أمسك أوراكلوس وجه ليون بكلتا يديه،
حدث تغيير في تلك اللحظة، فأنا الذي كان راكعًا على الأرض، رفع رأسه فجأة، وعيناه تحدقان في عيني ليون، الذي بدأ وجهه بالارتجاف.
ورفعه لملاقاة نظره بينما كان وجه ليون يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ماذا عني، من داخل القبة؟
“…لا تنسَ مهمتك.”
لكن ذلك لم يكن كافيًا بعد.
كان صوته متعدد الطبقات.
انتظر…!
انكمشت حدقتاي.
خفض بصره وضغط على الوشم.
‘هذا…!’
أعادتني صرخات ليون إلى الواقع.
تجمد العالم فجأة، وكانت كلماته الشيء الوحيد الذي أستطيع سماعه.
“نعم، أنا أنت.”
“كل ما عملت لأجله بجد… لا تدعه يضيع بسبب هذه اللحظة. لقد تحدثنا عن هذا مسبقًا. عليك أن تفعلها.”
شاهدت كل هذا بذهول، وأنا أشعر بالارتباك.
“هاه.. هاه…”
“أ-أنت…”
بدأ تنفس ليون يزداد ثقلا.
خفض بصره وضغط على الوشم.
“لـ… لكن…”
“لقد عملت جاهدًا من أجل هذا.”
تحطمت!
قاطع أوراكلوس ليون قبل أن يكمل، وزاد صوته تعقيدًا.
كان في حالة يرثى لها، غير قادر على تنفيذ ما كان ينوي فعله.
“لقد وصلت إلى هذه النقطة. لا تدع كل شيء يضيع بسبب مشاعر عابرة. إنه لا شيء!”
وكنت أنا صامتًا.
“هاه… هاه… هاه…”
“هذا مختلف عن الرؤية.”
“أنهي ما بدأته.”
كانت الفتيات صامتات.
انحنى أوراكلوس قليلًا ليحصل على نظرة أوضح لوجه ليون، الذي كان تنفسه يصبح أكثر اضطرابًا.
‘هل هذه هي الطريقة التي سارت بها الأمور حقا…؟’
“لا تدع الموت الذي لا معنى له يقف في طريقنا. ”
“لا تقلق. سأحرص على أن يكون الأمر سريعًا.”
“هاه… هاه… هاه… هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تدع الموت الذي لا معنى له يقف في طريقنا. ”
كلانك!
“تظن هذا؟”
ركل أوراكلوس السيف على الأرض، ثم مد يده اليمنى ليُظهر خاتم أسود مألوفًا. ظهر سيف على الفور، وسلمه إلى ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت تشقق خافت تردد في الهواء.
“اذهب.”
خفض رأسه لينظر إلى جوليان.
تكرر صوته المتعدد الطبقات.
“لقد عملت جاهدًا من أجل هذا.”
“أنهِ الأمر.”
“هاه… هاه… هاه…!”
“هاه… هاه… هاه… هاه… هاه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…”
احمرّت عينا ليون بالدم.
“…..”
لكن ذلك لم يكن كافيًا بعد.
لكن ذلك لم يكن كافيًا بعد.
ليس كافيًا ليجعله يلتزم تمامًا.
“ستفهم قريبا بما فيه الكفاية .”
“افعلها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
أتت الركلة من نفسي الآخر، الذي أمال رأسه نحو القبة السوداء، وكان صوته يتردد بخفة في الأرجاء.
كنت أعلم أنه أنا.
“…اقتلني.”
‘…كيف يمكن لهذا أن يكون؟’
“هاه… هاه… هاه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش بعينيه ثم نظر إليّ من جديد.
حينها فقط، انفجر ليون، يداه امتدتا بسرعة نحو السيف وأمسكتاه بقوة، وعيناه تشتعلان، وكأن الأدرينالين قد اجتاح جسده.
لم يبدو ليون متفاجئا حتى بمظهره.
قفز إلى الأمام ودخل القبة المظلمة حيث اختفت شخصيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليون… كان يراه.
“….”
عند وصوله إليه، أمسك أوراكلوس وجه ليون بكلتا يديه،
“….”
“آه، نعم… لا ينبغي أن أؤجل هذا.”
سادت فجأة حالة من الصمت.
ثم انتقل نظره إلى الجهة اليمنى، حيث وقفت فتاة صغيرة تراقب المشهد بمتعة.
شاهدت كل هذا من مكاني، غير قادر على الابتعاد عن المشهد الذي هزني حتى النخاع.
خفض رأسه لينظر إلى جوليان.
لم أعرف ماذا أقول أو كيف أتصرف.
بحركة من يده، تجمدت الفتاة.
‘هل هذه هي الطريقة التي سارت بها الأمور حقا…؟’
“سأفعلها.”
الرؤية المستقبلية… كنت أظن أنها تغيرت بعد تغير موقف ليون، لكنني كنت مخطئًا. لم تتغير أبدًا. كنت فقط أراقب كل شيء من… زاوية مختلفة.
التفت نحوها، وكان وجهه خاليًا من أي تعبير.
“لكن…”
“هذا سيء، لكن لا بأس. لقد رأيت وتعلمت ما يكفي. أيا كان ما تحاول التدخلط فيه، لن يوقفني. لقد أصبحت أضعف، وأنا—”
لماذا…؟
“…اقتلني.”
لماذا كان هذا يحدث؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر على وجهه ابتسامة باهتة.
لماذا قد أرغب في قتل… نفسي؟
تردد صدى صوت بارد بشكل خافت في الهواء، مما أدى إلى تبريد رأسي.
إلا إذا…
ركل أوراكلوس السيف على الأرض، ثم مد يده اليمنى ليُظهر خاتم أسود مألوفًا. ظهر سيف على الفور، وسلمه إلى ليون.
كراا كرااك—
إذا لم يُكمل ليون ما كان من المفترض أن يفعله،
صوت تشقق خافت تردد في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليون… كان يراه.
رفعت رأسي، وبدأ الضوء ينساب من القبة السوداء التي بدأت تُظهر علامات التشقق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أكون مضطرًا للموت كما في الرؤية الأولى.
راقبت بذهول، والتشققات تنتشر كشبكات معقدة عبر سطحها حتى…
“….”
تحطمت!
أين ذهب…؟ أين—
كل شيء تحطم، كاشفًا عن ظلال خمس شخصيات.
“…هل هذا ممكن؟”
ضرع!
ترجمة: TIFA
كيرا، إيفلين، وأويف وقفن في الهواء، بينما وقف ليون خلف جوليان الذي كان راكعًا، وسيف يغرس في ظهره.
عند وصوله إليه، أمسك أوراكلوس وجه ليون بكلتا يديه،
كانت الفتيات صامتات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت تشقق خافت تردد في الهواء.
وكان ليون صامتًا.
“…وما تشعر به حقيقي.”
وكنت أنا صامتًا.
تردد صدى صوت بارد بشكل خافت في الهواء، مما أدى إلى تبريد رأسي.
وكان العالم صامتًا.
فجأة، شعرت بخفة في صدري.
كل الأنظار كانت مركزة على ليون، الذي كان يقف أمامي في الرؤية، والذي أظهر علامات على أنه لا يزال حيًا، صدره يرتفع وينخفض ببطء.
ابتلعت ريقي.
كان الكأس متناثر على الأرض، وقد انسكب ما بداخله.
تردد صدى صوت بارد بشكل خافت في الهواء، مما أدى إلى تبريد رأسي.
كان تعبير ليون مختلفًا عن ذي قبل، أكثر هدوءًا وبرودة. نظر إلى النسخة التي في الرؤية، وفتح فمه،
رغم أن هناك نسخة أخرى مني داخل القبة.
“لا تقلق. سأحرص على أن يكون الأمر سريعًا.”
غطيت فمي.
كان صوته يتردد بخفة في الأجواء، بينما رفع نظره محولًا انتباهه من “أنا” إلى “أنا الآخر”.
كنت أعلم أنه لا يقصد أي ضرر.
واقفًا في نفس المكان كما كان من قبل، بدا كأنه غير مرئي للآخرين، حيث يبدو أن أويف والآخرين لم يلاحظوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان العالم صامتًا.
بدلا من ذلك كانوا جميعا ينظرون إلى ليون الذي أمسك بالسيف بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بوجوده يضغط على صدري، لكنه لم يكن مخيفًا.
‘هذا…’
حتى الآن، لا أزال أذكر بوضوح كيف ظننت أن ليون كان ينظر إلي عبر شاشة التلفاز.
رَمَشْتُ بعيني، تخيلت المشهد للحظة، وعندما فعلت، ارتجف جسدي بالكامل.
كلانك!
لأن…
لماذا قد أرغب في قتل… نفسي؟
‘هذا… لقد رأيت هذا من قبل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا تنسَ مهمتك.”
كان نفس المشهد بالضبط من لمحة صغيرة عن اللعبة التي أظهرها لي نويل خلال يومي الأخير.
رغم أن هناك نسخة أخرى مني داخل القبة.
حتى الآن، لا أزال أذكر بوضوح كيف ظننت أن ليون كان ينظر إلي عبر شاشة التلفاز.
“نعم.”
لكن ماذا لو…
انتظر…!
نظرت إلى ليون، ثم إلى نفسي الآخر.
لماذا قد أرغب في قتل… نفسي؟
ماذا لو كان هذا هو الحال فعلًا؟
أضاء العالم بلون أبيض، وسرعان ما غمرني الظلام.
“هاه.”
‘هذا…!’
غطيت فمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أطلتِ البقاء. حان وقت رحيلك.”
‘…كيف يمكن لهذا أن يكون؟’
لماذا قد أرغب في قتل… نفسي؟
“هذه هي الخطوة الأخيرة، أليس كذلك؟ …الخطوة الأخيرة قبل أن ينتهي جحيمي أخيرا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدحرج رأس بعد لحظة، وتوقف تحت قدميّ نفسي الآخر، الذي انحنى ليلتقطه. كان الدم يقطر من عنق الرأس المقطوع، وعندما أدار نظره بعيدًا عن الرأس، التقت عيناه بعينيّ.
نفس الكلمات، ونفس التعبير، بينما بدأت عينا ليون تفقدان هدوءهما، وبدأ الانهيار يظهر، والذي حل مكانه كان الألم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرع!
الحزن.
كان نفس المشهد بالضبط من لمحة صغيرة عن اللعبة التي أظهرها لي نويل خلال يومي الأخير.
لكن كان هناك اختلاف في الوضع مقارنة بما رأيته على شاشة التلفاز.
كان جاثيًا على ركبتيه،
هذه المرة…
‘هل هذه هي الطريقة التي سارت بها الأمور حقا…؟’
“إنه كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوته يتردد بخفة في الأجواء، بينما رفع نظره محولًا انتباهه من “أنا” إلى “أنا الآخر”.
رد صوت آخر.
أضاء العالم بلون أبيض، وسرعان ما غمرني الظلام.
“ما الذي تنتظره؟ لقد أكملت أصعب جزء بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ماذا عني، من داخل القبة؟
قبض ليون على قميصه، ويجعده ببطء بينما كان وجهه يرتجف.
عيناها كانتا مليئتين بالبهجة.
“…هاه.”
“…أنت حقا لديك يد في كل شيء، يا أوراكلوس.”
ظهر على وجهه ابتسامة باهتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مجرد رؤيته جعلتني أرتعش وأتراجع خطوة.
“سأفعلها.”
“تذكر كل ما حدث.”
خفض رأسه لينظر إلى جوليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهدت كل هذا من مكاني، غير قادر على الابتعاد عن المشهد الذي هزني حتى النخاع.
حدث تغيير في تلك اللحظة، فأنا الذي كان راكعًا على الأرض، رفع رأسه فجأة، وعيناه تحدقان في عيني ليون،
الذي بدأ وجهه بالارتجاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكرر صوته المتعدد الطبقات.
“توقف عن المماطلة.”
بحركة من يده، تجمدت الفتاة.
استفاق ليون من شروده بتذكيري، وعض شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت تشقق خافت تردد في الهواء.
“آه، نعم… لا ينبغي أن أؤجل هذا.”
الفصل 356: زاوية مختلفة [2]
رفع ليون يده، كاشفًا عن بريق السيف البارد. اهتزت عيناه الرماديتان قليلًا بينما هبط النصل بحركة واحدة سلسة.
شيينغ—!
رفعت رأسي، وبدأ الضوء ينساب من القبة السوداء التي بدأت تُظهر علامات التشقق.
“لقد انتظرت طويلًا من أجل هذا.”
لم أعد إلى وعيي إلا عندما ثبت نظراته العسلية عليّ من جديد.
تدحرج رأس بعد لحظة، وتوقف تحت قدميّ نفسي الآخر،
الذي انحنى ليلتقطه. كان الدم يقطر من عنق الرأس المقطوع، وعندما أدار نظره بعيدًا عن الرأس، التقت عيناه بعينيّ.
لكن ماذا لو…
شعرت بتجمد جسدي.
وجهه كان مخفيًا بخصلات شعره،
رمش ببطء، ثم أعاد نظره إلى الرأس.
“تذكر كل ما حدث.”
“ستفهم قريبا بما فيه الكفاية .”
“….”
تمتم، وبدأت يده الأخرى تتحرك نحو ذراعه، حيث ظهر وشم مألوف.
“هاه.”
“…كل ما عليك فعله هو أن تتذكر.”
ركل أوراكلوس السيف على الأرض، ثم مد يده اليمنى ليُظهر خاتم أسود مألوفًا. ظهر سيف على الفور، وسلمه إلى ليون.
خفض بصره وضغط على الوشم.
“أنهِ الأمر.”
“تذكر كل ما حدث.”
رفع ليون يده، كاشفًا عن بريق السيف البارد. اهتزت عيناه الرماديتان قليلًا بينما هبط النصل بحركة واحدة سلسة.
أضاء العالم بلون أبيض، وسرعان ما غمرني الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تدع الموت الذي لا معنى له يقف في طريقنا. ”
وبحلول الوقت الذي عاد فيه الضوء إلى عالمي، كنت قد عدت إلى القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أليس هذا يعني أن المستقبل قد تغير؟
عندما رد ليون على كلماته.
ماذا لو كان هذا هو الحال فعلًا؟
___________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع… فعل ذلك. لا أستطيع…”
“لـ… لكن…”
ترجمة: TIFA
رفع ليون يده، كاشفًا عن بريق السيف البارد. اهتزت عيناه الرماديتان قليلًا بينما هبط النصل بحركة واحدة سلسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس كافيًا ليجعله يلتزم تمامًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
