You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 355

زاوية مختلفة [1]

زاوية مختلفة [1]

الفصل 355: زاوية مختلفة [1]

“إذاً… لقد وصلتِ أخيراً.”

 

شعورها كان خانقاً، لكنني بقيت متماسكاً.

“…إنه أنت، أليس كذلك؟”

كانت تبدو أكبر سناً، لكن لا مجال للخطأ—أويف.

لم تبدو الفتاة الصغيرة متأكدة تماماً. أجل، عيناها… كانتا لا تزالان فارغتين. لم تكن تراني، ولم تكن حاضرة فعلياً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زال ليون… لكن هناك شيء مختلف فيه…

شعرت وكأنها إرادة متبقية.

نُويل…؟ هو يعرف الاسم… هذا أكّد كل شيء تقريباً. مورتوم… لم يكن سوى نُويل!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مثل حصاة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟”

“كنت أعلم أنك ستأتي في النهاية. أنت تفعل ذلك دائماً.”

حدقت في الورقة الرابعة، ولم أستطع إخفاء دهشتي، ونسيت وضعي للحظة.

كان صوت الفتاة الصغيرة هادئاً، واضطررت إلى إجهاد أذني للاستماع. قفزت من على السرير وسارت نحوي.

اهتز عقلي.

تاك، تاك—

بدا أقل حدة في قراراته.

كانت خطواتها الصغيرة تنقر بإيقاع دقات قلبي.

بل كانت…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

با… ضرع! با… ضرع!

تذبذبت نظراتي بين القبة السوداء، وبين الشخص الذي وقف أمامي، وكأنني دمية مكسورة.

وقفتُ في مكاني، دون أن أنطق بكلمة. اكتفيت بالتحديق بها وهي تقترب مني.

“….!”

شعورها كان خانقاً، لكنني بقيت متماسكاً.

…كنت أواجه بالفعل مشكلة مع السيف بعد كل شيء.

ضغطت قدمان صغيرتان على كتفي بينما أطلّ رأس صغير من خلفي. كانت عينا حصاة مركّزتين على الطفلة، وجسده متوتراً وكأنه يستعد لشيءٍ ما. لكنني رفعت يدي وأوقفته عمّا كان ينوي فعله.

كافحت لأفهم المشهد، وزحفت إلى الخلف قليلاً.

“ليس بعد.”

رفعت نظري، فتجمّد قلبي حينما أدركت أنني أقف في مكان أعرفه جيداً—أنقاض مملكة ريلغونا، تماماً كما رأيتها في الرؤية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تاك—

“هل أنا أعيد مشاهدة الرؤية الأولى…؟”

توقفت الفتاة الصغيرة في النهاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة خافتة ترددت إلى جانبي وجعلت جسدي يتجمد في مكانه.

كان طولها بالكاد يصل إلى أسفل صدري، مما أجبرني على النظر إلى الأسفل لمقابلة عينيها التي بدا أنها تريد أن تمتصني في أي لحظة.

“كنت أعلم أنك ستأتي في النهاية. أنت تفعل ذلك دائماً.”

“…..”

فجأة، بدأت الأرض من تحتي تهتز، وفقدت توازني وتراجعت بضع خطوات إلى الوراء، أتشبث بجانب مبنى متهدّم لأثبت نفسي.

كانت صامتة وهي تنظر إلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الأحمر… إلى البنفسجي… ثم إلى الأسود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يتحدث أي منا.

الفصل 355: زاوية مختلفة [1]

على الأقل، في الثواني الأولى قبل أن تبتسم الفتاة الصغيرة من جديد.

“هذا هو…؟”

“…ألا تعرف حقاً أين نُويل؟ أم أن هذا واحد آخر من مخططاتك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يلمع تحت الشمس البيضاء المعلقة في السمـ—

با… ضرع! با… ضرع!

حتى حصاة لم يستطع فعل شيء.

كاد قلبي يقفز من صدري.

“لدي الجواب إن كنت ترغب في سماعه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ه-لقد قالها…”

ها هو مجدداً…

نُويل…؟ هو يعرف الاسم… هذا أكّد كل شيء تقريباً. مورتوم… لم يكن سوى نُويل!

تذبذبت نظراتي بين القبة السوداء، وبين الشخص الذي وقف أمامي، وكأنني دمية مكسورة.

اهتز عقلي.

“أين أنا…؟”

اضطررت لقمع رغبتي في التقدم وإجبار الفتاة على الكلام.

لم يحدث شيء.

لكنني علمت أن ذلك لن يكون قراراً صائباً.

شعرت بخشونة الأرض تحت يدي، والتقطت حفنة منها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم أنها لم تكن سوى إرادة متبقية—أقل قوة من حصاة بسبب الوقت الطويل الذي قضته داخل التمثال—إلا أنني علمت أن من ترك تلك الإرادة لا يزال حياً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه فخ… إنه فخ… إنه فخ…”

لم أرد أن يتم تتبعي بسبب تصرفاتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خيبة أمل.”

ولهذا السبب، لم يكن أمامي سوى أن أبقى ساكناً.

كان طولها بالكاد يصل إلى أسفل صدري، مما أجبرني على النظر إلى الأسفل لمقابلة عينيها التي بدا أنها تريد أن تمتصني في أي لحظة.

…كنت أواجه بالفعل مشكلة مع السيف بعد كل شيء.

لم أرد أن يتم تتبعي بسبب تصرفاتي.

“يا لي من حمقاء، ما هذا السؤال الغبي؟ من الواضح أنك لا تزال تبحث عنه. هوسك الغريب به لم يختفِ بعد، أليس كذلك؟”

شعرت بخشونة الأرض تحت يدي، والتقطت حفنة منها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان في صوتها لمحة من التسلية وهي تتحدث.

“ليس بعد.”

ارتعشت قليلاً، وحبست أنفاسي وأنا أنصت لكل كلمة تنحت في ذهني.

شعرها القرمزي كان يتطاير مع الريح، وعيناها تتوهجان مثل شمسين صغيرتين، تنيران الأرض من تحتها… وتنيرانني أنا، وأنا أقف في ظلّها.

“لدي الجواب إن كنت ترغب في سماعه.”

في المقابل، كانت الفتاة الصغيرة تراقب كل شيء بصمت، وتعبيرها يصعب قراءته.

“….!”

خرجت بعض الأصوات بين الحين والآخر، وبدأت أقلق، لكن قلقي اختفى فور أن رأيت الورقة الرابعة والأخيرة تُضاء.

ارتعشت ذراعي.

بمجرد إشارة من يدها، أصبح حصاة عديم الفائدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت مجدداً برغبة ملحة لأن أندفع وأطالب بالإجابات. لكن العقل تغلّب في اللحظة الأخيرة.

الفصل 355: زاوية مختلفة [1]

“ما زلت لا تأخذ الطُعم؟”

“ما وظيفتها؟ ماذا سيحدث إن ضغطت عليها؟”

بدت الفتاة الصغيرة خائبة الأمل قليلاً وهي تنزل رأسها وتربّت عليه.

انهار مبنى بعيد، ومن بين أنقاضه خرج شكل مألوف.

“تعال، اضغط على يدك هنا واستخدم تلك القوى الخاصة بك. ستتمكن من معرفة أي شيء تريده. أين نُويل؟ أين أنا؟ ما كنت أفعله في آلاف السنين القليلة الماضية؟وجميع الإجابات التي تريدها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”

“….”

“….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتعشت ذراعي.

“هذا هو…؟”

للحظة وجيزة، شعرت برغبة في فعل ذلك.

“ك-كيف؟ أليس هو كان…؟”

كلمات الفتاة ضغطت على رأسي كأنها همسات إغراء ناعمة، تدفعني بخفة لفعل ما تطلبه.

فجأة، بدأت الأرض من تحتي تهتز، وفقدت توازني وتراجعت بضع خطوات إلى الوراء، أتشبث بجانب مبنى متهدّم لأثبت نفسي.

لكنني قاومت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك النظرة التي رأيتها في الرؤية الأولى.

وضعت يدي على صدري، شعرت بالعرق ينساب من جانب وجهي، وأبقيت يدي بعيدتين.

كان كما رأيته في الرؤية، عيناه الرماديتان تتوهجان بخطورة تحت السماء الداكنة والمحيط الرمادي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنه فخ… إنه فخ… إنه فخ…”

لا، ليس تماماً…

“ما زلت لا تفعل شيئاً؟”

______________________________________

بدت الفتاة الصغيرة محبطة.

شعرت وكأنها إرادة متبقية.

نظرت إليها وأنا أُطبق فمي بصمت. كان قلبي يضغط على حلقي بينما أنزلت رأسي لأحدق في ذراعي اليمنى التي بدأت فجأة تتوهّج.

“إذاً… لقد وصلتِ أخيراً.”

غمر جسدي ألماً مرعبا عندما بدأت في الارتعاش على الفور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنها لم تكن سوى إرادة متبقية—أقل قوة من حصاة بسبب الوقت الطويل الذي قضته داخل التمثال—إلا أنني علمت أن من ترك تلك الإرادة لا يزال حياً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الألم شديداً لدرجة كادت تجعلني أصرخ، لكنني بصعوبة شديدة تمالكت نفسي.

“…..”

“خ…”

“…ألا تعرف حقاً أين نُويل؟ أم أن هذا واحد آخر من مخططاتك؟”

خرجت بعض الأصوات بين الحين والآخر، وبدأت أقلق، لكن قلقي اختفى فور أن رأيت الورقة الرابعة والأخيرة تُضاء.

رفعت نظري، فتجمّد قلبي حينما أدركت أنني أقف في مكان أعرفه جيداً—أنقاض مملكة ريلغونا، تماماً كما رأيتها في الرؤية.

“هذا…”

بوووم—!

حدقت في الورقة الرابعة، ولم أستطع إخفاء دهشتي، ونسيت وضعي للحظة.

“يا لي من حمقاء، ما هذا السؤال الغبي؟ من الواضح أنك لا تزال تبحث عنه. هوسك الغريب به لم يختفِ بعد، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا الآن من بين كل الأوقات…؟”

ارتعشت ذراعي.

كانت المحفزات وراء كل ورقة غامضة. تظهر في أوقات عشوائية، ومن العدم.

حين تركت الحبيبات تنساب بين أصابعي، عرفت أن هذا ليس مجرد رؤية.

شعرت بالضياع وأنا أحدق في الورقة الرابعة.

أما الضغط—فكان مرعباً.

“ما وظيفتها؟ ماذا سيحدث إن ضغطت عليها؟”

“…إنه أنت، أليس كذلك؟”

بدأت الأسئلة تغمر ذهني، لكنها لم تدم طويلاً قبل أن تُعيدني إلى الواقع الخانق الذي كنت فيه، وقلبي يقفز فجأة حينما خطت الفتاة خطوة أخرى، ومدت يدها وأمسكت بذراعي بقوة.

توقف قلبي فجأة، واستحوذت صدمة باردة مشلولة على جسدي بأكمله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….!”

حدقت في الورقة الرابعة، ولم أستطع إخفاء دهشتي، ونسيت وضعي للحظة.

كانت لمستها باردة، وارتجف جسدي بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنها لم تكن سوى إرادة متبقية—أقل قوة من حصاة بسبب الوقت الطويل الذي قضته داخل التمثال—إلا أنني علمت أن من ترك تلك الإرادة لا يزال حياً.

حاولت التراجع، لكن قبل أن تتاح لي الفرصة، ضغطت يدها الصغيرة على إحدى الأوراق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فمي انفتح وانغلق مراراً، أحدق في تلك العيون العسلية المألوفة جداً.

“….”

“هذا…”

لم يحدث شيء.

لكن مجدداً، لم تتح لي فرصة مشاهدة هذا الجزء في الرؤية السابقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنفّست الصعداء، لكن ذلك لم يدم طويلاً، فقد أمسكت بيدي الأخرى ووجهتها نحو الورقة.

“هاه؟”

“….!”

بدأت الأسئلة تغمر ذهني، لكنها لم تدم طويلاً قبل أن تُعيدني إلى الواقع الخانق الذي كنت فيه، وقلبي يقفز فجأة حينما خطت الفتاة خطوة أخرى، ومدت يدها وأمسكت بذراعي بقوة.

تدفق العرق البارد من ظهري بينما حاولت المقاومة. حاولت أن أقبض يدي وأتراجع، لكن دون جدوى.

وصلني صوتها الممزوج بالتسلية.

حتى حصاة لم يستطع فعل شيء.

“….”

بمجرد إشارة من يدها، أصبح حصاة عديم الفائدة.

كان كما رأيته في الرؤية، عيناه الرماديتان تتوهجان بخطورة تحت السماء الداكنة والمحيط الرمادي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قد أكون ضعيفة، لكنني ما زلت أقوى مما تتخيل. والآن…”

يدٌ وضعت على كتفي، فتوقفت.

وصلني صوتها الممزوج بالتسلية.

ملامحها كانت ساحرة كما أتذكرها، وهي واقفة في السماء، وثيابها تتطاير تحت قوتها العظيمة.

“دعني أرى قدراتك.”

با… ضرع! با… ضرع!

كنت عاجزاً، وسرعان ما…

كانت نظرتها تحوي شيئاً لم أستطع فهمه.

ضغط إصبعي على ذراعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان في صوتها لمحة من التسلية وهي تتحدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد استهلكني الظلام فجأة.

“م-مهلاً، لكن…؟”

ضرع!

تدفق العرق البارد من ظهري بينما حاولت المقاومة. حاولت أن أقبض يدي وأتراجع، لكن دون جدوى.

حينما عاد الضوء إلى عينيّ، بدأت جيوب أنفي بالانسداد، ودمعت عيناي بسبب الدخان الكثيف في الهواء.

ها هو مجدداً…

“أين أنا…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أغمضت عيناي قليلاً، وبدأت أتكيف مع البيئة المحيطة.

حدقت في الورقة الرابعة، ولم أستطع إخفاء دهشتي، ونسيت وضعي للحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رررمبل! رررمبل!

تدريجيا، وقفت من مكاني.

فجأة، بدأت الأرض من تحتي تهتز، وفقدت توازني وتراجعت بضع خطوات إلى الوراء، أتشبث بجانب مبنى متهدّم لأثبت نفسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاك—

“ما الذي…؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنها لم تكن سوى إرادة متبقية—أقل قوة من حصاة بسبب الوقت الطويل الذي قضته داخل التمثال—إلا أنني علمت أن من ترك تلك الإرادة لا يزال حياً.

رفعت نظري، فتجمّد قلبي حينما أدركت أنني أقف في مكان أعرفه جيداً—أنقاض مملكة ريلغونا، تماماً كما رأيتها في الرؤية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زال ليون… لكن هناك شيء مختلف فيه…

تاك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانك! كلانك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خطوة خافتة ترددت إلى جانبي وجعلت جسدي يتجمد في مكانه.

ارتعشت ذراعي.

“هذا هو…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه فخ… إنه فخ… إنه فخ…”

 

صرخت بصوتٍ حاد بينما السماء تتحول إلى لون قرمزي.

بعينين تائهتين، نظرت الفتاة الصغيرة حولها.

ضغط إصبعي على ذراعي.

ورغم أنها كانت عمياء، إلا أن الأمر بدا وكأنها ترى كل شيء.

“م-مهلاً، لكن…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل هذا هو المستقبل الذي رأيته؟”

تدمّرت المباني، وانشقّت الغيوم، كاشفة عن إيفلين بكل عظمتها.

“….”

كان يدير ظهره لي، يخفي ملامحه، لكن حين حدّقت في شعره الأسود الكثيف وبنيته القوية المألوفة، أدركت ذلك سريعاً.

فتحت فمي، لكن قبل أن تخرج الكلمات، لمحت شكلاً من زاوية عيني.

على الأقل، في الثواني الأولى قبل أن تبتسم الفتاة الصغيرة من جديد.

“….!”

بدت الفتاة الصغيرة خائبة الأمل قليلاً وهي تنزل رأسها وتربّت عليه.

كان يدير ظهره لي، يخفي ملامحه، لكن حين حدّقت في شعره الأسود الكثيف وبنيته القوية المألوفة، أدركت ذلك سريعاً.

أما الضغط—فكان مرعباً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن سوى… أنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟”

“هل أنا أعيد مشاهدة الرؤية الأولى…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الألم شديداً لدرجة كادت تجعلني أصرخ، لكنني بصعوبة شديدة تمالكت نفسي.

لا، ليس تماماً…

شعرت بخشونة الأرض تحت يدي، والتقطت حفنة منها.

شعرت بخشونة الأرض تحت يدي، والتقطت حفنة منها.

تذبذبت نظراتي بين القبة السوداء، وبين الشخص الذي وقف أمامي، وكأنني دمية مكسورة.

حين تركت الحبيبات تنساب بين أصابعي، عرفت أن هذا ليس مجرد رؤية.

كانت المحفزات وراء كل ورقة غامضة. تظهر في أوقات عشوائية، ومن العدم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذاً ما هذا…؟

تدريجيا، وقفت من مكاني.

بوووم—!

حدقت في الورقة الرابعة، ولم أستطع إخفاء دهشتي، ونسيت وضعي للحظة.

انهار مبنى بعيد، ومن بين أنقاضه خرج شكل مألوف.

صوت حفيف مفاجئ أخرجني من أفكاري، حيث ظهر شخص آخر خارج القبة السوداء.

“لقد… وجدتك أخيراً!”

حتى حصاة لم يستطع فعل شيء.

صرخت بصوتٍ حاد بينما السماء تتحول إلى لون قرمزي.

على عكسي، لم تكن متأثرة إطلاقاً بما يحدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….”

“مستحيل…”

كانت تبدو أكبر سناً، لكن لا مجال للخطأ—أويف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… لا أستطيع فعل هذا.”

شعرها القرمزي كان يتطاير مع الريح، وعيناها تتوهجان مثل شمسين صغيرتين، تنيران الأرض من تحتها… وتنيرانني أنا، وأنا أقف في ظلّها.

“….!”

“هل هذا كل ما لديك لتقوله لي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زال ليون… لكن هناك شيء مختلف فيه…

ها هو مجدداً…

فقط—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تلك النظرة التي رأيتها في الرؤية الأولى.

بدت الفتاة الصغيرة خائبة الأمل قليلاً وهي تنزل رأسها وتربّت عليه.

كانت نظرتها تحوي شيئاً لم أستطع فهمه.

تاك، تاك—

لكن بخلاف المرة السابقة، أصبح الأمر أوضح قليلاً.

ملامحها كانت ساحرة كما أتذكرها، وهي واقفة في السماء، وثيابها تتطاير تحت قوتها العظيمة.

لم تكن حزناً… ولا شوقاً.

غمر جسدي ألماً مرعبا عندما بدأت في الارتعاش على الفور.

بل كانت…

لكنني قاومت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“خيبة أمل.”

بدأت الأسئلة تغمر ذهني، لكنها لم تدم طويلاً قبل أن تُعيدني إلى الواقع الخانق الذي كنت فيه، وقلبي يقفز فجأة حينما خطت الفتاة خطوة أخرى، ومدت يدها وأمسكت بذراعي بقوة.

ولكن لماذا…؟

صوت حفيف مفاجئ أخرجني من أفكاري، حيث ظهر شخص آخر خارج القبة السوداء.

أردت أن أقترب، لكن الضغط الهائل منعني.

“إنه هنا…”

في المقابل، كانت الفتاة الصغيرة تراقب كل شيء بصمت، وتعبيرها يصعب قراءته.

“لا أستطيع فعل هذا.”

على عكسي، لم تكن متأثرة إطلاقاً بما يحدث.

ضغطت قدمان صغيرتان على كتفي بينما أطلّ رأس صغير من خلفي. كانت عينا حصاة مركّزتين على الطفلة، وجسده متوتراً وكأنه يستعد لشيءٍ ما. لكنني رفعت يدي وأوقفته عمّا كان ينوي فعله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كراكا! كراكا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يلمع تحت الشمس البيضاء المعلقة في السمـ—

تماماً كما في الرؤية، بدأ البرق يضرب الأرض.

ضغط إصبعي على ذراعي.

تدمّرت المباني، وانشقّت الغيوم، كاشفة عن إيفلين بكل عظمتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟”

ملامحها كانت ساحرة كما أتذكرها، وهي واقفة في السماء، وثيابها تتطاير تحت قوتها العظيمة.

“إنه هنا…”

“إذاً… لقد وصلتِ أخيراً.”

“…إنه أنت، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“همم؟”

“يا لي من حمقاء، ما هذا السؤال الغبي؟ من الواضح أنك لا تزال تبحث عنه. هوسك الغريب به لم يختفِ بعد، أليس كذلك؟”

لم أكن قد انتبهت لذلك من قبل، لكن الآن حين ركّزت، بدا صوتي… أقل برودة مما أتذكر.

لم تكن حزناً… ولا شوقاً.

حين تحدث “أنا” مع إيفلين، بدا في صوته شيءٌ إضافي.

ارتعشت ذراعي.

لكن ما هو تحديداً؟

بوووم—!

لم أفكر في ذلك طويلاً، إذ بدأ العالم يتغير.

“هاه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من الأحمر… إلى البنفسجي… ثم إلى الأسود.

ورغم أنها كانت عمياء، إلا أن الأمر بدا وكأنها ترى كل شيء.

ظهرت قبة سوداء ضخمة، تغلّفت بها معظم المناطق المحيطة.

أردت أن أقترب، لكن الضغط الهائل منعني.

شعرت بثيابي وشعري يتطاير أمام المشهد، وفقدت إدراكي لما يحدث داخل القبة.

لكن بخلاف المرة السابقة، أصبح الأمر أوضح قليلاً.

أما الضغط—فكان مرعباً.

على عكسي، لم تكن متأثرة إطلاقاً بما يحدث.

ما الذي كان يحدث هنا…؟

“خ…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رررستل!

فقط—

صوت حفيف مفاجئ أخرجني من أفكاري، حيث ظهر شخص آخر خارج القبة السوداء.

توقف قلبي فجأة، واستحوذت صدمة باردة مشلولة على جسدي بأكمله.

“إنه هنا…”

“….!”

كان كما رأيته في الرؤية، عيناه الرماديتان تتوهجان بخطورة تحت السماء الداكنة والمحيط الرمادي.

“تعال، اضغط على يدك هنا واستخدم تلك القوى الخاصة بك. ستتمكن من معرفة أي شيء تريده. أين نُويل؟ أين أنا؟ ما كنت أفعله في آلاف السنين القليلة الماضية؟وجميع الإجابات التي تريدها.”

واقفاً بثبات، وشعره يتطاير، وملامحه تبدو أكثر نضجاً وقسوة من الوجه الذي أعرفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… لا أستطيع فعل هذا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما زال ليون… لكن هناك شيء مختلف فيه…

كافحت لأفهم المشهد، وزحفت إلى الخلف قليلاً.

“تصرفه… مختلف عن الرؤية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… لا أستطيع فعل هذا.”

بدا أقل حدة في قراراته.

أغمضت عيناي قليلاً، وبدأت أتكيف مع البيئة المحيطة.

لكن مجدداً، لم تتح لي فرصة مشاهدة هذا الجزء في الرؤية السابقة.

بدت الفتاة الصغيرة محبطة.

وفي يده… كان يحمل سيفاً طويلاً ونحيفاً.

صوت حفيف مفاجئ أخرجني من أفكاري، حيث ظهر شخص آخر خارج القبة السوداء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يلمع تحت الشمس البيضاء المعلقة في السمـ—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراكا! كراكا!

“هاه؟”

الفصل 355: زاوية مختلفة [1]

رمشت بعيني، وفركتهما وأنا أحدق في السيف مجدداً.

لا، ليس تماماً…

“ذلك…”

خرجت بعض الأصوات بين الحين والآخر، وبدأت أقلق، لكن قلقي اختفى فور أن رأيت الورقة الرابعة والأخيرة تُضاء.

توقف قلبي فجأة، واستحوذت صدمة باردة مشلولة على جسدي بأكمله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يلمع تحت الشمس البيضاء المعلقة في السمـ—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عيناي تجمدتا على ليون الواقف خارج القبة السوداء، وبدأت أحاول استيعاب ما أمامي.

كانت صامتة وهي تنظر إلي.

“م-مهلاً، لكن…؟”

انهار مبنى بعيد، ومن بين أنقاضه خرج شكل مألوف.

كافحت لأفهم المشهد، وزحفت إلى الخلف قليلاً.

“….!”

فقط—

ما الذي كان يحدث هنا…؟

“لا أستطيع فعل هذا.”

انهار مبنى بعيد، ومن بين أنقاضه خرج شكل مألوف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كلانك! كلانك.

كانت خطواتها الصغيرة تنقر بإيقاع دقات قلبي.

“….!”

حين تحدث “أنا” مع إيفلين، بدا في صوته شيءٌ إضافي.

فقدت صوتي.

حين تركت الحبيبات تنساب بين أصابعي، عرفت أن هذا ليس مجرد رؤية.

وضعت يدي على فمي من الصدمة، وأنا أرى ليون يفلت سيفه، فيسقط على الأرض.

“…إنه أنت، أليس كذلك؟”

ذراعاه ترتجفان بقوة، وعيناه تهتزان حزناً وهو يحدق في القبة السوداء أمامه.

واقفاً بثبات، وشعره يتطاير، وملامحه تبدو أكثر نضجاً وقسوة من الوجه الذي أعرفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا… لا أستطيع فعل هذا.”

وصلني صوتها الممزوج بالتسلية.

كرّر، وهو يطبق شفتيه.

بدت الفتاة الصغيرة محبطة.

“أنا…”

كانت صامتة وهي تنظر إلي.

“مستحيل…”

لم يحدث شيء.

تدريجيا، وقفت من مكاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رررستل!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ونظرت نحو المشهد البعيد بعدم تصديق.

“كنت أعلم أنك ستأتي في النهاية. أنت تفعل ذلك دائماً.”

“….ما هذا؟ هل هو واقع مختلف؟ مستقبل مختلف؟ هل المستقبل قد تغيّر بسبب أفعالي؟ هل هذا هو—”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك النظرة التي رأيتها في الرؤية الأولى.

يدٌ وضعت على كتفي، فتوقفت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سوى… أنا.

وأدرت رأسي ببطء، لأقابل عيوناً مألوفة تنظر إلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”

“….آه.”

اضطررت لقمع رغبتي في التقدم وإجبار الفتاة على الكلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فمي انفتح وانغلق مراراً، أحدق في تلك العيون العسلية المألوفة جداً.

انهار مبنى بعيد، ومن بين أنقاضه خرج شكل مألوف.

“ك-كيف؟ أليس هو كان…؟”

“أين أنا…؟”

تذبذبت نظراتي بين القبة السوداء، وبين الشخص الذي وقف أمامي، وكأنني دمية مكسورة.

“دعني أرى قدراتك.”

“هـ-ذا… م-ماذا؟”

وقفتُ في مكاني، دون أن أنطق بكلمة. اكتفيت بالتحديق بها وهي تقترب مني.

لماذا هناك… نسخة أخرى مني؟

بمجرد إشارة من يدها، أصبح حصاة عديم الفائدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذاً ما هذا…؟

______________________________________

لا، ليس تماماً…

 

“هذا هو…؟”

ترجمة: TIFA

وضعت يدي على فمي من الصدمة، وأنا أرى ليون يفلت سيفه، فيسقط على الأرض.

لم أكن قد انتبهت لذلك من قبل، لكن الآن حين ركّزت، بدا صوتي… أقل برودة مما أتذكر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط