المعركة من الداخل [4]
الفصل 353: المعركة من الداخل [4]
الظلام كان يمتد من حولي، يثقل ساقيّ كما لو كانت مصنوعة من الرصاص.
با… ضرع! با… ضرع!
خرج هواء عكر من فمه بينما جسده يتحرك من جديد، وعضلاته تتوتر وتتراكم فيها الطاقة بسرعة مقلقة.
شعرت إيفلين بقلبها يكاد يخرج من صدرها وهي تواجه جوليان، الذي بقي تعبير وجهه على حاله.
ساعدتها على الوقوف، ووضعت كفّها خلف ظهرها بلطف، حيث ظهر دائرة سحرية متوهجة.
عَيْناه البنيتان العميقتان نظرتا إليها مباشرة، وكأنهما تتسللان إلى زوايا عقلها.
اندفعت موجة من الحرارة من خلفه.
كانت نظرته شديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتمكن إيفلين من قول المزيد، فقد واصل جوليان سيره، حتى بدأ يختفي وسط الظلام المحيط به.
شعرت إيفلين بالاختناق من حدة نظرته.
الشخص الذي يقف أمامها لم يكن جوليان الذي تعرفه، بل شخص آخر تمامًا استولى على جسده.
لكنها قاومت.
“أنت لست جوليان.”
رفعت رأسها ونظرت إليه مباشرة.
فقد كانت المرة الأولى التي ترى فيها اللطف يعود إلى جوليان بعد غياب طويل.
هذا لم يكن الوقت المناسب.
شعرت بالعجز.
كانت تفهم ذلك، لكن متى كان الوقت مناسبًا؟
ولم أكن استثناءً.
لقد كانت تتوق لقول هذا منذ وقت طويل، لكنها لم تجد الشجاعة يومًا للتحدث.
نبض رأسي بعنف مع ظهور قوة شفط قوية من فوقي مباشرة، جعلتني أتجمّد مكاني وأنا أمسك رأسي بكلتا يديّ.
ولم تجد صوتها إلا الآن، حين أصبحا وحدهما.
كان غارقًا في التفكير، كما دلّ انكماش حاجبيه.
ولذلك…
بالنظر حولي، هرعت إلى الأمام، في الاتجاه الذي تشير إليه خريطة إيفلين.
فعلتها، وتحدثت بما في قلبها.
بالنظر حولي، هرعت إلى الأمام، في الاتجاه الذي تشير إليه خريطة إيفلين.
“أنت لست جوليان.”
تقلّصت عينا كارل عند رؤيته للهجوم، وحين التفت برأسه، كان بإمكانه رؤية التعبير الكئيب على وجه يوهانا، وهي تحاول فك رموز مفهوم أويف.
كانت إيفلين واثقة من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت عيناه تتفحصان المكان، وعقله يحسب مسارات الهجمات القادمة.
في حين أن جوليان تغير في الماضي، لكن لم يكن التغيير يستمر لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ذلك حدث خلال جزء من الثانية، ولم يتمكن الكثيرون من رؤية التغيرات قبل أن تصل أمطار النار إليه وتغمر جسده بالكامل.
أول مرة تغير فيها كانت عندما كانا في العاشرة من عمرهما.
في المقابل، كان جسد ليون مبللًا تمامًا بالعرق، ووجهه شاحب للغاية.
حادثة لم تستطع نسيانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
فقد كانت المرة الأولى التي ترى فيها اللطف يعود إلى جوليان بعد غياب طويل.
أن تجد إجابة واحدة على الأقل، لتشعر ببعض السلام.
لكن ذلك اللطف لم يدم، وانتهى سريعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتمكن إيفلين من قول المزيد، فقد واصل جوليان سيره، حتى بدأ يختفي وسط الظلام المحيط به.
وعاد إلى طبيعته بعد ذلك مباشرة.
… تمامًا كما فعل في المرات الأربع الأخرى.
تذكرت الكلمات التي قالها ليون لها ذات مرة،
في كل مرة، كانت تتساءل إن كان قد تغير حقًا أم لا، وتظن أنه ربما… بالفعل تغير، لكنها كانت تصاب بخيبة الأمل في كل مرة، حين يعود إلى ما كان عليه.
الفكرة كانت تنهش عقلها.
وقد أصبحت تلك خيبة أمل متكررة تركت أثرًا نفسيًا عميقًا بداخلها.
ولم أكن استثناءً.
لكن…
رمش ليون، واختفت النجوم من داخل سواد عينيه.
“لقد تغير فعلًا هذه المرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فبعد لحظات قليلة من ابتلاع النار له، ظهر ضوء ساطع من داخل قلب النيران.
وليس لأنه أصبح فجأة مستنيرًا… لا، كان ذلك لأنه كان شخصا مختلفا تماما.
عضّت إيفلين شفتها، وتقدمت نحوها.
تذكرت الكلمات التي قالها ليون لها ذات مرة،
جسده اختفى في لحظة، مغادرًا المكان الذي كان يقف فيه.
“جوليان الذي تعرفينه قد مات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي جوليان صامتًا، و عيناه البنيتان لم تفارقا وجهها.
كانت إيفلين متأكدة من ذلك.
والأسوأ من ذلك، أن جسده بدأ يضعف شيئًا فشيئًا.
الشخص الذي يقف أمامها لم يكن جوليان الذي تعرفه، بل شخص آخر تمامًا استولى على جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ذلك حدث خلال جزء من الثانية، ولم يتمكن الكثيرون من رؤية التغيرات قبل أن تصل أمطار النار إليه وتغمر جسده بالكامل.
لكن الغريب أن هناك شيئًا مألوفًا في هذا “جوليان”.
تحولت يد أويف إلى اللون البنفسجي بالكامل.
كان شعورًا يراودها منذ فترة…
رأيت ما كنت أبحث عنه بالضبط—قصر كبير بسقف على شكل قبة، يقف شامخًا في مواجهة الفراغ الأسود الذي يبتلع كل شيء.
لكنه بقي لغزًا محيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مرهقة للغاية، ووجهها شاحب.
لماذا؟
لكنها قاومت.
لماذا بدا مألوفًا؟
كان على وشك فعل ذلك، حين…
الفكرة كانت تنهش عقلها.
‘هل من الممكن أنه لا يعرف؟’
“ألن تقول شيئًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت النيران تمطر من كل الجهات.
“….”
رأيت ما كنت أبحث عنه بالضبط—قصر كبير بسقف على شكل قبة، يقف شامخًا في مواجهة الفراغ الأسود الذي يبتلع كل شيء.
بقي جوليان صامتًا، و عيناه البنيتان لم تفارقا وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيفلين متأكدة من ذلك.
كان غارقًا في التفكير، كما دلّ انكماش حاجبيه.
عند وصولي أمام البوابة، توقفت خطواتي، ووضعت كفي على قضبانها المعدنية.
رؤية تعبير وجهه جعلت إيفلين تحبس أنفاسها.
عَيْناه البنيتان العميقتان نظرتا إليها مباشرة، وكأنهما تتسللان إلى زوايا عقلها.
‘هل من الممكن أنه لا يعرف؟’
ومع اختفاء هيئته، لم يكن أمام إيفلين إلا أن تقف بشفاه مطبقة.
إذا كان الأمر كذلك…
“سأحررك.”
“ما الذي تفعله؟”
رمشت إيفلين بدهشة حين رأت جوليان يدير ظهره ويمشي مبتعدًا عنها.
“اللعنة، جوليان…”
مدّت يدها نحوه، لكن قبل أن تلمسه، تكلّم أخيرًا،
“اللعنة، جوليان…”
“مهما كنت تظنين أنك تعرفينه، فأنتِ مخطئة. قومي بمهمتك وسأقوم بمهمتي. لا وقت لدينا لنضيع وقتنا على نظرياتك.”
لقد كان هذا ما يشغل تفكيرها مؤخرًا.
“لكن-”
كان الألم شديدًا، لكنني تمكنت من تحمّله، فعضضت على أسناني وقطعت الاتصال بسرعة.
لم تتمكن إيفلين من قول المزيد، فقد واصل جوليان سيره، حتى بدأ يختفي وسط الظلام المحيط به.
شعرت بثقل في صدري، ومع تذكّري لما رأيته من قبل، ابتلعت ريقي بمرارة.
ومع اختفاء هيئته، لم يكن أمام إيفلين إلا أن تقف بشفاه مطبقة.
عضّت إيفلين شفتها، وتقدمت نحوها.
“آه.”
ومع ذلك، رغم حالة جسده، كانت قبضته على سيفه ثابتة.
شعرت بالعجز.
تجمّدت ملامح ليون، وتقلّصت عيناه بسرعة، بينما تذبذبت المساحة خلفه.
لقد كان هذا ما يشغل تفكيرها مؤخرًا.
فما إن اعتدل واقفًا، حتى ظهرت دوائر سحرية حمراء على الأرض، تحيط به من كل جانب.
كانت تراقبه بصمت طوال الفترة الماضية، تحاول أن تربط بين تصرفاته وذكرياتها عن جوليان القديم، لكن كلما نظرت إليه أكثر، زادت الفروقات.
وقد أصبحت تلك خيبة أمل متكررة تركت أثرًا نفسيًا عميقًا بداخلها.
‘من أنت؟ ماذا تفعل؟ ما هدفك؟ أين هو جوليان الحقيقي؟ هل أنت السبب في تغيّره؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش—
أسئلة كثيرة اجتاحت عقلها، تهمس في ذهنها كأنها همسات أشباح.
…ومع انتباهي للوضع خارجًا، عرفت أن الأمور لا تسير على ما يرام.
كانت تتمنى أن تتوقف تلك الهمسات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيفلين واثقة من ذلك.
أن تجد إجابة واحدة على الأقل، لتشعر ببعض السلام.
“….”
لكن…
شيو! شيو! شيو!
‘هل التقينا من قبل؟’
دون أن أدرك، بدأ قلبي ينبض بجنون، وسلاسل المشاعر بداخلي تهتز، بينما وقف البرسيم ذو الأربع أوراق فوقي.
ما حصل أنها تلقت المزيد من الأسئلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوخ… كَخ. س-ساعديني.”
استدارت إيفلين برأسها لتنظر نحو كيرا، التي كانت تتخبط على الأرض، وصدرها يرتفع ويهبط بسرعة.
…ومع انتباهي للوضع خارجًا، عرفت أن الأمور لا تسير على ما يرام.
كانت مرهقة للغاية، ووجهها شاحب.
لكن الضرر كان قد وقع، فقد فقد الكثير من زخمه المتراكم.
عضّت إيفلين شفتها، وتقدمت نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند بوابات القصر كان هناك البرسيم ذو الأربع أوراق مألوف جدا.
“ها هي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنني علمت بذلك مما حدث مع كيرا، واستعددت له، لم أتمكن تمامًا من منع التمثال من سرقة قدراتي.
ساعدتها على الوقوف، ووضعت كفّها خلف ظهرها بلطف، حيث ظهر دائرة سحرية متوهجة.
ثم…
“سأحررك.”
وبصرخة منخفضة، داس الأرض بقوة، مستعدًا للهجوم.
كلاانك!
***
ثم…
جاءت الهجمات بسرعة، والحرارة الشديدة انتشرت إلى الخارج، حتى إن الجمهور شعر بها، وهم يراقبون ما يحدث بعيون مليئة بالذعر.
“هوو. هوو.”
لكن ذلك لم يكن كل شيء.
كان تنفس ليون مضطربًا.
من خلال ألسنة اللهب التي تحيط به، كان يجد صعوبة في الرؤية.
وهذا كان أمرًا جيدًا وسيئًا في نفس الوقت.
ولم تجد صوتها إلا الآن، حين أصبحا وحدهما.
فمن ناحية، لم يكن قلقًا من ظهورها المفاجئ من الظلال؛
وعاد إلى طبيعته بعد ذلك مباشرة.
ومن ناحية أخرى، كان عليه تغليف جسده بطبقة رقيقة من المانا لحمايته من اللهب المحيط به.
ومع اختفاء هيئته، لم يكن أمام إيفلين إلا أن تقف بشفاه مطبقة.
ورغم أن استهلاك المانا لم يكن مرهقًا جدًا، لكنه ما زال استهلاكًا، وفي معركة بهذه الأهمية، كل قطرة مانا لها قيمة.
“هذا هو…”
سووش—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك…
تقلصت حدقتا ليون فور أن لاحظ اضطرابًا في ألسنة اللهب من حوله.
الفراغ في عينيه تقلّص بسرعة، وجمع كل النجوم المتراكمة بداخله.
جسده اختفى في لحظة، مغادرًا المكان الذي كان يقف فيه.
أدرك ليون أنه في موقف غير مناسب ويجب أن يجد طريقة لتغيير مجرى المعركة.
بانغ!
با… ضرع! با… ضرع!
انفجار ناري هائل هبط على المكان الذي كان واقفًا فيه، لينتشر اللهيب في جميع أنحاء المنصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعرّق جبين ليون وهو يمسح بنظره المكان محاولًا العثور على أويف، التي اختبأت بين اللهب.
كان حال ليون أسوأ بكثير من أويف، التي بالكاد كان تنفّسها متثاقلاً.
ورغم أن المانا تحميه من الحرارة، إلا أن الدخان لم يكن ممكنًا صده.
قبض.
بدأت عيناه تدمعان، وتنفسه أصبح صعبًا.
كانت نظرته شديدة.
أدرك ليون أنه في موقف غير مناسب ويجب أن يجد طريقة لتغيير مجرى المعركة.
رؤية تعبير وجهه جعلت إيفلين تحبس أنفاسها.
كلما استمر الوضع على ما هو عليه، قلت فرصه في الفوز.
ليون شارف على الانهيار.
‘… هذا مزعج.’
“أنت لست جوليان.”
سووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا؟
اندفعت موجة من الحرارة من خلفه.
الفصل 353: المعركة من الداخل [4]
دون تفكير، التفت بجسده ولفّ جذعه، ضاربًا بسيفه نحو كرة النار القادمة.
ترجمة: TIFA
دار سيفه في الهواء، قاطعًا الهجوم إلى نصفين، بينما تطاير شعره واهتزت ملابسه مع القوة المتبقية.
خرج هواء عكر من فمه بينما جسده يتحرك من جديد، وعضلاته تتوتر وتتراكم فيها الطاقة بسرعة مقلقة.
“هووو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك…
لكن ذلك لم يكن كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت النيران تمطر من كل الجهات.
فجأة، شعر ليون بقشعريرة في مؤخرة عنقه.
“لقد وصلت.”
ولم يأخذ وقتًا طويلًا ليفهم السبب.
إذا كان الأمر كذلك…
فما إن اعتدل واقفًا، حتى ظهرت دوائر سحرية حمراء على الأرض، تحيط به من كل جانب.
الفصل 353: المعركة من الداخل [4]
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تراقبه بصمت طوال الفترة الماضية، تحاول أن تربط بين تصرفاته وذكرياتها عن جوليان القديم، لكن كلما نظرت إليه أكثر، زادت الفروقات.
بقي وجه ليون هادئًا، لكن قلبه غرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فبعد لحظات قليلة من ابتلاع النار له، ظهر ضوء ساطع من داخل قلب النيران.
لقد وقع في فخ أويف.
تقلّصت عينا كارل عند رؤيته للهجوم، وحين التفت برأسه، كان بإمكانه رؤية التعبير الكئيب على وجه يوهانا، وهي تحاول فك رموز مفهوم أويف.
قبض.
ومع مرور كل ثانية، بدأ الضوء يزداد شدة وسطوعًا حتى انفجر أخيرًا للخارج، مستهلكا النيران بالكامل.
رمش ليون، واختفت النجوم من داخل سواد عينيه.
با… ضرع! با… ضرع!
بدأت عيناه تتفحصان المكان، وعقله يحسب مسارات الهجمات القادمة.
“هذا…!”
وبصرخة منخفضة، داس الأرض بقوة، مستعدًا للهجوم.
الفكرة كانت تنهش عقلها.
بانغ—
شعرت بثقل في صدري، ومع تذكّري لما رأيته من قبل، ابتلعت ريقي بمرارة.
تحطمت الأرض تحته، وبعدها بلحظات أضاءت الدوائر السحرية.
“هيا… هيا… أين أنتِ—”
شيو! شيو! شيو!
وقد أصبحت تلك خيبة أمل متكررة تركت أثرًا نفسيًا عميقًا بداخلها.
بدأت النيران تمطر من كل الجهات.
رفعت رأسها ونظرت إليه مباشرة.
خفضت رأسي ونظرت إلى يدي، حيث بقي أثر من طاقة
جاءت الهجمات بسرعة، والحرارة الشديدة انتشرت إلى الخارج، حتى إن الجمهور شعر بها، وهم يراقبون ما يحدث بعيون مليئة بالذعر.
لقد كان هذا ما يشغل تفكيرها مؤخرًا.
“هذا هو…”
لكن ذلك لم يكن كل شيء.
تقلّصت عينا كارل عند رؤيته للهجوم، وحين التفت برأسه، كان بإمكانه رؤية التعبير الكئيب على وجه يوهانا، وهي تحاول فك رموز مفهوم أويف.
دون أن أدرك، بدأ قلبي ينبض بجنون، وسلاسل المشاعر بداخلي تهتز، بينما وقف البرسيم ذو الأربع أوراق فوقي.
لكن، مهما حاولت، لم تستطع فهمه.
كان على وشك فعل ذلك، حين…
وفي اللحظة التي ظنّ فيها الجمهور أن وضع ليون ميؤوس منه، حدث تغيير مفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
الفراغ في عينيه تقلّص بسرعة، وجمع كل النجوم المتراكمة بداخله.
“آه.”
انفجر جسده وتلوى عندما بدأ زخمه في الارتفاع.
كان حال ليون أسوأ بكثير من أويف، التي بالكاد كان تنفّسها متثاقلاً.
انتفخت هيئته، وتوهّج خافت ظهر على سيفه.
‘من أنت؟ ماذا تفعل؟ ما هدفك؟ أين هو جوليان الحقيقي؟ هل أنت السبب في تغيّره؟’
كل ذلك حدث خلال جزء من الثانية، ولم يتمكن الكثيرون من رؤية التغيرات قبل أن تصل أمطار النار إليه وتغمر جسده بالكامل.
بانغ—
“آه!”
كلما استمر الوضع على ما هو عليه، قلت فرصه في الفوز.
“هذا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، مهما حاولت، لم تستطع فهمه.
صرخ العديد من المتفرجين، وعلت الهتافات بصدمة عند اختفاء جسد ليون تحت وابل النيران.
“….”
لكن صرخاتهم لم تدم طويلًا.
لكن ذلك لم يكن كل شيء.
فبعد لحظات قليلة من ابتلاع النار له، ظهر ضوء ساطع من داخل قلب النيران.
كان شعورًا يراودها منذ فترة…
كان صغيرًا في البداية، بالكاد أكثر سطوعًا من النيران المحيطة.
تحطمت الأرض تحته، وبعدها بلحظات أضاءت الدوائر السحرية.
ومع مرور كل ثانية، بدأ الضوء يزداد شدة وسطوعًا حتى انفجر أخيرًا للخارج، مستهلكا النيران بالكامل.
شيء ما ظهر في الأفق، وعندما حدقت، توقف نفسي.
في أقل من ثانية، عادت المنصة كما كانت في البداية، مع وجود شخصين واقفين على طرفيها.
خفضت رأسي ونظرت إلى يدي، حيث بقي أثر من طاقة
“هاه… هاه…”
صرخ العديد من المتفرجين، وعلت الهتافات بصدمة عند اختفاء جسد ليون تحت وابل النيران.
لكن على عكس البداية، بدا أن كلا الطرفين قد أُنهك.
“لقد تغير فعلًا هذه المرة.”
كان حال ليون أسوأ بكثير من أويف، التي بالكاد كان تنفّسها متثاقلاً.
أسئلة كثيرة اجتاحت عقلها، تهمس في ذهنها كأنها همسات أشباح.
في المقابل، كان جسد ليون مبللًا تمامًا بالعرق، ووجهه شاحب للغاية.
فمن ناحية، لم يكن قلقًا من ظهورها المفاجئ من الظلال؛
“ه-هوو.”
حادثة لم تستطع نسيانها.
ومع ذلك، رغم حالة جسده، كانت قبضته على سيفه ثابتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… هذا مزعج.’
بانغ!
‘هل التقينا من قبل؟’
انخفضت الأرض تحت قدميه وهو يخطو للأمام، وزخمه بقي قويًا كما كان من قبل، حتى إن أويف ارتجفت قليلًا.
نبض رأسي بعنف مع ظهور قوة شفط قوية من فوقي مباشرة، جعلتني أتجمّد مكاني وأنا أمسك رأسي بكلتا يديّ.
“هووو.”
رأيت ما كنت أبحث عنه بالضبط—قصر كبير بسقف على شكل قبة، يقف شامخًا في مواجهة الفراغ الأسود الذي يبتلع كل شيء.
خرج هواء عكر من فمه بينما جسده يتحرك من جديد، وعضلاته تتوتر وتتراكم فيها الطاقة بسرعة مقلقة.
“هووو.”
وضع قدمه للأمام، ورفع سيفه استعدادًا لتوجيه الضربة الأخيرة.
“مهما كنت تظنين أنك تعرفينه، فأنتِ مخطئة. قومي بمهمتك وسأقوم بمهمتي. لا وقت لدينا لنضيع وقتنا على نظرياتك.”
وساد الصمت في الكولوسيوم، اختفى كل صوت، وكأن العالم نفسه حبس أنفاسه.
“….”
وبصرخة منخفضة، داس الأرض بقوة، مستعدًا للهجوم.
“….”
ولم يأخذ وقتًا طويلًا ليفهم السبب.
تزايد التوتر بينما رفعت أويف رأسها لتنظر إلى ليون، الذي بدا وكأنه استولى على المسرح بالكامل، واقفًا شامخًا كما لو كان عملاقًا يعلو فوق الكولوسيوم كله.
“…لقد استخدمت مهاراتي.”
راقبته بصمت، وعيونها تهتز قليلًا قبل أن ترفع يدها للأمام.
“….”
تجمّد تعبير ليون عند رؤيتها، وتوتّر جسده وهو يستعد لتوجيه ضربته إليها.
فمن ناحية، لم يكن قلقًا من ظهورها المفاجئ من الظلال؛
كان على وشك فعل ذلك، حين…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك…
تحولت يد أويف إلى اللون البنفسجي بالكامل.
…أصبح الأمر واضحًا بشكل مؤلم، التمثال يستطيع استخدام قدرات أي كائن موجود داخل فضائها العقلي.
“….!”
“إنه نفس المكان مرة أخرى…”
تجمّدت ملامح ليون، وتقلّصت عيناه بسرعة، بينما تذبذبت المساحة خلفه.
“هووو.”
لم يكن لديه وقت لرد الفعل قبل أن تخرج يد بنفسجية من الفراغ خلفه، وتضغط على ظهره.
“آه!”
“أوخ…!”
‘من أنت؟ ماذا تفعل؟ ما هدفك؟ أين هو جوليان الحقيقي؟ هل أنت السبب في تغيّره؟’
اجتاحت موجة من الضعف جسده، فترنّح للأمام، وتراخت عيناه، وزخمه الذي بناه بدأ يتناقص.
دون تفكير، التفت بجسده ولفّ جذعه، ضاربًا بسيفه نحو كرة النار القادمة.
“كه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش—
بصعوبة، تمكن من تثبيت قدميه ومنع نفسه من السقوط وجهًا على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت النيران تمطر من كل الجهات.
“هاه… هاه…”
وليس لأنه أصبح فجأة مستنيرًا… لا، كان ذلك لأنه كان شخصا مختلفا تماما.
لكن الضرر كان قد وقع، فقد فقد الكثير من زخمه المتراكم.
إذا كان الأمر كذلك…
والأسوأ من ذلك، أن جسده بدأ يضعف شيئًا فشيئًا.
انفجار ناري هائل هبط على المكان الذي كان واقفًا فيه، لينتشر اللهيب في جميع أنحاء المنصة.
ومع شعوره بالتغيرات في جسده، تقلّص وجه ليون، وهمس بلعنة صامتة،
وضع قدمه للأمام، ورفع سيفه استعدادًا لتوجيه الضربة الأخيرة.
“اللعنة، جوليان…”
وكان هذا الإدراك صدمة حقيقية لي.
ذلك…
“كه!”
كان بلا شك خطأه.
لماذا بدا مألوفًا؟
وهذا كان أمرًا جيدًا وسيئًا في نفس الوقت.
***
كان الألم شديدًا، لكنني تمكنت من تحمّله، فعضضت على أسناني وقطعت الاتصال بسرعة.
كان حال ليون أسوأ بكثير من أويف، التي بالكاد كان تنفّسها متثاقلاً.
“أوخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيفلين واثقة من ذلك.
نبض رأسي بعنف مع ظهور قوة شفط قوية من فوقي مباشرة، جعلتني أتجمّد مكاني وأنا أمسك رأسي بكلتا يديّ.
بدأت عيناه تدمعان، وتنفسه أصبح صعبًا.
كان الألم شديدًا، لكنني تمكنت من تحمّله، فعضضت على أسناني وقطعت الاتصال بسرعة.
“جوليان الذي تعرفينه قد مات.”
“ت-تبًا.”
في المقابل، كان جسد ليون مبللًا تمامًا بالعرق، ووجهه شاحب للغاية.
رغم السرعة التي قطعت بها الاتصال، إلا أن ذلك لم يكن كافيًا، فقد لاحظت تغيرات بدأت تظهر خارج الفضاء العقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن على عكس البداية، بدا أن كلا الطرفين قد أُنهك.
ظهرت صورة في ذهني، وتقلّص وجهي.
لماذا بدا مألوفًا؟
“…لقد استخدمت مهاراتي.”
أدرك ليون أنه في موقف غير مناسب ويجب أن يجد طريقة لتغيير مجرى المعركة.
خفضت رأسي ونظرت إلى يدي، حيث بقي أثر من طاقة
…أصبح الأمر واضحًا بشكل مؤلم، التمثال يستطيع استخدام قدرات أي كائن موجود داخل فضائها العقلي.
“اللعنة”.
انفجار ناري هائل هبط على المكان الذي كان واقفًا فيه، لينتشر اللهيب في جميع أنحاء المنصة.
قبضت على يدي بصمت، وأخذت نفسًا عميقًا وضبطت عقلي.
عضّت إيفلين شفتها، وتقدمت نحوها.
رغم أنني علمت بذلك مما حدث مع كيرا، واستعددت له، لم أتمكن تمامًا من منع التمثال من سرقة قدراتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عليّ أن أنهي هذا قبل انتهاء معركة ليون.
…أصبح الأمر واضحًا بشكل مؤلم، التمثال يستطيع استخدام قدرات أي كائن موجود داخل فضائها العقلي.
في حين أن جوليان تغير في الماضي، لكن لم يكن التغيير يستمر لفترة طويلة.
ولم أكن استثناءً.
قبض.
وكان هذا الإدراك صدمة حقيقية لي.
***
“يجب أن أجد قلب التمثال بسرعة.”
فعلتها، وتحدثت بما في قلبها.
عليّ أن أنهي هذا قبل انتهاء معركة ليون.
الفصل 353: المعركة من الداخل [4]
أسوأ سيناريو هو خسارة ليون، وكل ما أتمناه الآن أن يصمد لأطول فترة ممكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيفلين واثقة من ذلك.
الأمل الحقيقي هو فوزه، لكن… مع قدرة التمثال على سرقة القدرات، أعلم أن ذلك سيكون صعبًا.
كانت نظرته شديدة.
…ومع انتباهي للوضع خارجًا، عرفت أن الأمور لا تسير على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديه وقت لرد الفعل قبل أن تخرج يد بنفسجية من الفراغ خلفه، وتضغط على ظهره.
ليون شارف على الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… هذا مزعج.’
يجب أن أصل إلى الملاك قبل فوات الأوان.
رغم السرعة التي قطعت بها الاتصال، إلا أن ذلك لم يكن كافيًا، فقد لاحظت تغيرات بدأت تظهر خارج الفضاء العقلي.
قبضة.
قبض.
بالنظر حولي، هرعت إلى الأمام، في الاتجاه الذي تشير إليه خريطة إيفلين.
تقلصت حدقتا ليون فور أن لاحظ اضطرابًا في ألسنة اللهب من حوله.
فقدت الإحساس بالوقت الذي استغرقه الجري، كل ثانية شعرت وكأنها أبدية.
الفصل 353: المعركة من الداخل [4]
الظلام كان يمتد من حولي، يثقل ساقيّ كما لو كانت مصنوعة من الرصاص.
“إنه نفس المكان مرة أخرى…”
كل خطوة أثقل من الأخيرة، وصدري ضاق مع كل لحظة تمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
“هيا… هيا… أين أنتِ—”
“آه!”
“آه.”
وبصرخة منخفضة، داس الأرض بقوة، مستعدًا للهجوم.
شيء ما ظهر في الأفق، وعندما حدقت، توقف نفسي.
رأيت ما كنت أبحث عنه بالضبط—قصر كبير بسقف على شكل قبة، يقف شامخًا في مواجهة الفراغ الأسود الذي يبتلع كل شيء.
عند بوابات القصر كان هناك البرسيم ذو الأربع أوراق مألوف جدا.
امتدت لمسافات، تحيط بالقصر بأكمله، وكأنها تذَكِّرني برؤية رأيتها من قبل.
امتدت لمسافات، تحيط بالقصر بأكمله، وكأنها تذَكِّرني برؤية رأيتها من قبل.
“جوليان الذي تعرفينه قد مات.”
“إنه نفس المكان مرة أخرى…”
تجمّدت ملامح ليون، وتقلّصت عيناه بسرعة، بينما تذبذبت المساحة خلفه.
عند وصولي أمام البوابة، توقفت خطواتي، ووضعت كفي على قضبانها المعدنية.
اندفعت موجة من الحرارة من خلفه.
وقفت بجانب البوابات، شعرت فجأة بالضغط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا؟
وكأن الجاذبية حولي قد تضاعفت بشكل مرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وساد الصمت في الكولوسيوم، اختفى كل صوت، وكأن العالم نفسه حبس أنفاسه.
“لقد وصلت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا؟
با… ضرع! با… ضرع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن الجاذبية حولي قد تضاعفت بشكل مرعب.
دون أن أدرك، بدأ قلبي ينبض بجنون، وسلاسل المشاعر بداخلي تهتز، بينما وقف البرسيم ذو الأربع أوراق فوقي.
قبضة.
شعرت بثقل في صدري، ومع تذكّري لما رأيته من قبل، ابتلعت ريقي بمرارة.
تقلّصت عينا كارل عند رؤيته للهجوم، وحين التفت برأسه، كان بإمكانه رؤية التعبير الكئيب على وجه يوهانا، وهي تحاول فك رموز مفهوم أويف.
أطبقت شفتي، وأخذت نفسًا عميقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيفلين متأكدة من ذلك.
ثم…
رفعت رأسها ونظرت إليه مباشرة.
كلاانك!
شعرت إيفلين بقلبها يكاد يخرج من صدرها وهي تواجه جوليان، الذي بقي تعبير وجهه على حاله.
فتحت البوابات.
انفجار ناري هائل هبط على المكان الذي كان واقفًا فيه، لينتشر اللهيب في جميع أنحاء المنصة.
أسوأ سيناريو هو خسارة ليون، وكل ما أتمناه الآن أن يصمد لأطول فترة ممكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن على عكس البداية، بدا أن كلا الطرفين قد أُنهك.
_____________________________________
عضّت إيفلين شفتها، وتقدمت نحوها.
…ومع انتباهي للوضع خارجًا، عرفت أن الأمور لا تسير على ما يرام.
ترجمة: TIFA
لكن الضرر كان قد وقع، فقد فقد الكثير من زخمه المتراكم.
في كل مرة، كانت تتساءل إن كان قد تغير حقًا أم لا، وتظن أنه ربما… بالفعل تغير، لكنها كانت تصاب بخيبة الأمل في كل مرة، حين يعود إلى ما كان عليه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
