You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 352

المعركة من الداخل [3]

المعركة من الداخل [3]

الفصل 352: المعركة من الداخل [3]

بدأ الدم يسيل في الظلام، وشعرت بألمٍ حاد في عنقي.

منذ اللحظة التي بدأ فيها القتال، أبقيت ناظري على المنصة، دون أن أُبعد بصري ولو للحظة عن المشهد الذي كان أمامي.

“هاه…؟”

على الأقل، هكذا بدا الأمر من الخارج.

أومأت برأسي بشكل مدروس، أفكر في كلماتها.

أما في الحقيقة، فكان انتباهي في مكانٍ آخر.

“ضرع!”

….كان موجهاً نحو ذهني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقطر…!تقطر !”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(أين أنتِ…؟)

بدأت أفهم ما كانت تقصده.

داخل الظلام الذي كان وعيي، نظرت حولي أبحث عن البذرة التي زرعتها التمثال في عقلي.

“هذا…”

(أعلم أنكِ هنا في مكانٍ ما.)

كنت أستطيع الخروج من هناك في أي لحظة أريد.

لقد كانت دائمًا هناك، تنتظر بصمت فرصة للانقضاض على وعيي.

رغم أنني لم أكن أرى ما يحدث، إلا أنني كنت أسمع كل شيء بوضوح. كنت أعلم نوع الورطة التي كان “ليون” فيها.

لكنها لم تجد تلك الفرصة أبدًا. كنت دائمًا حذرًا. لم أسمح لنفسي أبدًا بأن أصل إلى درجة الإنهاك الذهني التام.

لقد كانت دائمًا هناك، تنتظر بصمت فرصة للانقضاض على وعيي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى في معركتي مع “كايوس”، كنت ما زلت محافظًا على حذري بما يكفي لحماية عقلي.

لأنني…

وقد آتى ذلك الحذر ثماره.

“بوووم!”

…. لم تبحث التمثال عني.

“بوووم!”

لكن الآن، حان دوري لأبحث عنها.

شعرت بنفسٍ ساخن ينزل على مؤخرة عنقي، ثم ظهر وجه التمثال بجانبي، بعيونها الجوفاء تنظر في اتجاهي.

(ربما أستطيع مساعدة ليون بهذه الطريقة.)

“عنصر البرق هو الأكثر فعالية في كشف من تم السيطرة عليهم. من خلال إرسال نبضة سريعة إلى عقولهم، يمكنني أن أصدم عقولهم وإيقاظها مؤقتًا، ما يمنحني فرصة لتحريرهم من سيطرتها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفوق كل ذلك، كنت اخشى. كنت أخشى أنه كلما طالت مدة شخص ما تحت تأثير التمثال، تزداد خطورته عليه.

“هذا…”

لم أعد أملك وقتًا لأضيعه، فوضعت يدي فوق ذراعي.

منذ اللحظة التي بدأ فيها القتال، أبقيت ناظري على المنصة، دون أن أُبعد بصري ولو للحظة عن المشهد الذي كان أمامي.

(الحزن.)

أومأت “إيفلين” بصدق.

موجة من الألم اجتاحت عقلي، واهتز جسدي بعنف.

لم تهدر التمثال ولو ثانية واحدة، فانقضّت على الفرصة، وتقلّب الظلام من حولي حين ظهرت يدان خلفي، تُمسكان بي بإحكام.

بدأ التنفس يصبح أكثر صعوبة، وتشوش ذهني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت الأيادي، بينما ترنحت للأمام، وسقطت على الأرض، وضعت يدي لأتجنب السقوط على وجهي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وأخيرًا، الفتحة التي كانت التمثال تنتظرها بفارغ الصبر… ظهرت.

كانت هذه، في الحقيقة، الفرصة الوحيدة المتاحة لها لفعل ذلك.

لم تهدر التمثال ولو ثانية واحدة، فانقضّت على الفرصة، وتقلّب الظلام من حولي حين ظهرت يدان خلفي، تُمسكان بي بإحكام.

“كراااك!”

شعرت بنفسٍ ساخن ينزل على مؤخرة عنقي، ثم ظهر وجه التمثال بجانبي، بعيونها الجوفاء تنظر في اتجاهي.

“نعم.”

وحين التفتّ نحوها، حيّتني “الملاك” بابتسامة.

شعرت بالعجز.

ابتسامة غرقت معها أكثر في الظلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقطر…!تقطر !”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*

وهناك…

كان الظلام بارداً.

“هاه…؟”

عند الوقوع في عمقه، شعرت وكأنني أختنق.

ورغم أن الأمر بدا سهلاً، إلا أنه أنهكني إلى حدٍّ ما، إذ بدأ رأسي ينبض بألم.

كما لو أنني أُسحب إلى أعماق المحيط.

“….”

بدأ وعيي يتلاشى، وكلما غصت أكثر، بدأت أذناي تلتقطان بعض الأصوات.

الخطة كانت متماسكة، لكن لم تأخذ في الحسبان أن التمثال يمكنه استخدام قوى أولئك الذين استحوذ عليهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تلك الأصوات أصبحت أوضح وأعلى كلما غرقت أعمق… حتى بدأت أفهم ما يُقال.

 

(ساعدوني…!)

“أ-أنت…”

(…لا أريد البقاء هنا بعد الآن.)

“هذا…”

(أحدهم، أنقذني!)

ولذا…

كانت توسلات للمساعدة.

كنت أستطيع الخروج من هناك في أي لحظة أريد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يملؤها اليأس، وارتجفت عند سماع الأصوات.

“ماذا…؟”

شعرت بالعجز.

“ماذا…؟”

لم أستطع الحركة، ولم أكن قادرًا على التفكير جيدًا، بينما أواصل الغرق في الظلام.

لقد كانت دائمًا هناك، تنتظر بصمت فرصة للانقضاض على وعيي.

“ضرع!”

وأيّ ثغرة كانت موجودة، فقد أغلقتها منذ زمن.

توقفت قدماي في النهاية.

“لكن ما علاقة ذلك بالكشف عن مواقعهم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

احتضنني الظلام، ووقفت بجسدي منتصباً.

كما لو أنني أُسحب إلى أعماق المحيط.

حاولت أن أتحرك، لكن الأذرع التي كانت ملتفة حولي رفضت الإفلات مني، وتركتني عاجزًا تمامًا.

(يجب أن أجدها…)

“كرر—”

كان الظلام بارداً.

وصل صوت يشبه طحن الحجر ضد آخر إلى أذني.

داخل الظلام الذي كان وعيي، نظرت حولي أبحث عن البذرة التي زرعتها التمثال في عقلي.

في البداية، شعرت بالحيرة، لكن حين نظرت للأسفل، تجمّد قلبي… فقد بدأت قدماي تتحولان إلى حجر.

بدت متفاجئة من أنني أتحدث معها، لكنها سرعان ما استعادت رباطة جأشها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تقطر…!تقطر !”

داخل الظلام الذي كان وعيي، نظرت حولي أبحث عن البذرة التي زرعتها التمثال في عقلي.

بدأ الدم يسيل في الظلام، وشعرت بألمٍ حاد في عنقي.

وقبل أن أتحرك، مدّت “إيفلين” يدها نحو كتفي.

“….”

لقد كانت دائمًا هناك، تنتظر بصمت فرصة للانقضاض على وعيي.

تذكرت الرؤية التي رأيتها في البداية، وتمالكت مشاعري، وأغلقت عليها بإحكام بينما يبرد عقلي.

تسألني عن شيء؟ عقدت حاجبي. هذا ليس الوقت المناسب لهذا. كنت على وشك أن أقول لها ذلك، لكن كلماتها التالية أذهلتني.

(….لنخرج من هنا.)

“هل لديكِ أي فكرة عن مكان الملاك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ورغم أن الأيدي التي كانت تمسك بي شوشت أفكاري، لم أسمح للتمثال أن تسيطر عليّ من دون خطة.

“دعيها. ما ستفعلينه سيضرّها أكثر مما ينفعها.”

من البداية، كنت واثقًا من قدرتي على الخروج من أي موقف أقع فيه.

وصل صوت يشبه طحن الحجر ضد آخر إلى أذني.

كان هناك سبب لما فعلته خلال القتال بين “أويف” و”ليون”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (ساعدوني…!)

التمثال ستكون مشغولة جدًا في محاولة إبقائي داخلها.

“لدي وسائلي الخاصة.”

“كراك!”

واصلت “كيرا” صراخها، تطلق الشتائم بين الحين والآخر، لكننا اكتفينا بالمراقبة في صمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما توقعت، بدأت شقوقٌ صغيرة تظهر على الأيادي الحجرية التي تمسكني، بينما أخذ جسدي يتلوّى في مكانه.

كانت هذه، في الحقيقة، الفرصة الوحيدة المتاحة لها لفعل ذلك.

شعرت بألم حاد يتسلل إلى ذهني.

بدأ وعيي يتلاشى، وكلما غصت أكثر، بدأت أذناي تلتقطان بعض الأصوات.

محاولة يائسة من التمثال للتوغل أعمق، لكنها هذه المرة… لم تجد طريقًا.

لكنها لم تجد تلك الفرصة أبدًا. كنت دائمًا حذرًا. لم أسمح لنفسي أبدًا بأن أصل إلى درجة الإنهاك الذهني التام.

“كراااك!”

تسألني عن شيء؟ عقدت حاجبي. هذا ليس الوقت المناسب لهذا. كنت على وشك أن أقول لها ذلك، لكن كلماتها التالية أذهلتني.

التمثال كانت تستغل الثغرات في العقل لتتسلل إليه وتستهلكه.

وقد آتى ذلك الحذر ثماره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن عقلي…

______________________________________

لم يكن فيه ثغرات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك الأصوات أصبحت أوضح وأعلى كلما غرقت أعمق… حتى بدأت أفهم ما يُقال.

وأيّ ثغرة كانت موجودة، فقد أغلقتها منذ زمن.

“عنصر البرق هو الأكثر فعالية في كشف من تم السيطرة عليهم. من خلال إرسال نبضة سريعة إلى عقولهم، يمكنني أن أصدم عقولهم وإيقاظها مؤقتًا، ما يمنحني فرصة لتحريرهم من سيطرتها.”

ولذا…

رغم أنني لم أكن أرى ما يحدث، إلا أنني كنت أسمع كل شيء بوضوح. كنت أعلم نوع الورطة التي كان “ليون” فيها.

“بوووم!”

على الأقل، هكذا بدا الأمر من الخارج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحطمت الأيادي، بينما ترنحت للأمام، وسقطت على الأرض، وضعت يدي لأتجنب السقوط على وجهي.

“….”

(هووووه…!)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فسيُكتشف سري.

ورغم أن الأمر بدا سهلاً، إلا أنه أنهكني إلى حدٍّ ما، إذ بدأ رأسي ينبض بألم.

أما في الحقيقة، فكان انتباهي في مكانٍ آخر.

طردت الألم، ونظرت خلفي نحو التمثال، الذي بدأ يعيد بناء يده ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الملاك تستغل قدراتها لمحاربة ليون. لو أوقفناها الآن، فستحاول انتزاع قواها بالقوة.”

لم أنتظر حتى تكتمل، بل اندفعت فوراً نحو الظلام.

لأنني…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(ساعدوني…!)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أمامي خيار سوى الصمت، وحلّ المشكلة بنفسي.

(أحدهم…!)

كل ما بنيته سينهار، وسأُسجن على الأرجح، إن لم يُقضَ عليّ فورًا.

كلما مررت من مكان، وصلتني أصوات. توسلات، وصرخات، وأيادٍ تمتد نحوي من الظلام، تحاول أن تصل إلي.

تسألني عن شيء؟ عقدت حاجبي. هذا ليس الوقت المناسب لهذا. كنت على وشك أن أقول لها ذلك، لكن كلماتها التالية أذهلتني.

تجاهلتها جميعًا، وتوغلت أعمق.

وحين التفتّ نحوها، حيّتني “الملاك” بابتسامة.

(يجب أن أجدها…)

(يجب أن أجدها…)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تغلغلت داخل عالم “الملاك”، وكانت لدي خطة.

حاولت أن أتحرك، لكن الأذرع التي كانت ملتفة حولي رفضت الإفلات مني، وتركتني عاجزًا تمامًا.

قوتها تأتي من الضحية التي تمتصها، ولم أكن أعلم ما هو هدفها بالتحديد، لكن لدي إحساس بأنها تخطط لشيء يتعلق بالنهائيات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عقلي…

(….من المحتمل أنها تريد إرسال رسالة إلى العالم بأسره.)

“كرر—”

تذكرت المشهد البارد الذي رأيته في الرؤية بعد استخدام الورقة الثانية، فأسرعت في خطواتي.

تذكرت الرؤية التي رأيتها في البداية، وتمالكت مشاعري، وأغلقت عليها بإحكام بينما يبرد عقلي.

كان عليّ أن أوقفها قبل فوات الأوان.

من البداية، كنت واثقًا من قدرتي على الخروج من أي موقف أقع فيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا هزمت التمثال “ليون” وامتصت قوته، فستصبح الأمور كارثية.

كان ساطعًا، ويشكّل تباينًا كبيرًا مع الظلام الذي يلفّ المكان.

لم أستطع السماح بحدوث ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عقلي…

ليس فقط من أجل ضحايا “الملاك”، بل من أجل نفسي أيضاً.

______________________________________

فبمجرد أن يعرف العالم بما حدث، أستطيع أن أتخيل “غريمسباير” وهي تُغلق وتُفتش عن أيّ من يُحتمل أنه “مُسيطر عليه”.

إذاً كنا نفكر بالطريقة نفسها…

وإن حدث ذلك…

حاولت أن أتحرك، لكن الأذرع التي كانت ملتفة حولي رفضت الإفلات مني، وتركتني عاجزًا تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فسيُكتشف سري.

كانت توسلات للمساعدة.

لأنني…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم أن الأيدي التي كانت تمسك بي شوشت أفكاري، لم أسمح للتمثال أن تسيطر عليّ من دون خطة.

لم آتِ من هذا العالم.

 

كل ما بنيته سينهار، وسأُسجن على الأرجح، إن لم يُقضَ عليّ فورًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..هل يمكنني سؤالك عن شيء؟”

لهذا…

وقد آتى ذلك الحذر ثماره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن أمامي خيار سوى الصمت، وحلّ المشكلة بنفسي.

وقد آتى ذلك الحذر ثماره.

أنا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطبقت “إيفلين” شفتيها، ثم أشارت إلى نقطة معينة.

“…؟”

كان عليّ أن أوقفها قبل فوات الأوان.

توقفت فجأة، حين رأيت ضوءًا خافتًا من بعيد.

نظرت إليها.

كان ساطعًا، ويشكّل تباينًا كبيرًا مع الظلام الذي يلفّ المكان.

رغم أنني لم أكن أرى ما يحدث، إلا أنني كنت أسمع كل شيء بوضوح. كنت أعلم نوع الورطة التي كان “ليون” فيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترددت قليلًا، خائفًا من أن يكون فخًا، لكن مع ازدياد الضوء وظهور شعور مألوف منه، عزمت أمري، وتوجهت نحوه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الملاك تستغل قدراتها لمحاربة ليون. لو أوقفناها الآن، فستحاول انتزاع قواها بالقوة.”

وهناك…

(ساعدوني…!)

رأيت “إيفلين”، واستوعبت الموقف.

تجاهلتها جميعًا، وتوغلت أعمق.

“توقفي.”

“….تحرير الجميع بينما الملاك مشغول بالقتال.”

أمسكت يدها، وأوقفتها عمّا كانت تفعله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطبقت “إيفلين” شفتيها، ثم أشارت إلى نقطة معينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتجفت عيناها بمجرد أن لمست يدها، لكنني لم أفلتها، بل نظرت إلى “كيرا” التي كانت تُبتلع وسط نيرانها.

كان ساطعًا، ويشكّل تباينًا كبيرًا مع الظلام الذي يلفّ المكان.

“أ-أنت…”

“تباا!”

“دعيها. ما ستفعلينه سيضرّها أكثر مما ينفعها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عقلي…

“ماذا…؟”

“دعيها. ما ستفعلينه سيضرّها أكثر مما ينفعها.”

وبينما كانت ملامح الحيرة تملأ وجه “إيفلين”، شرحت لها الأمر.

لكن الآن، حان دوري لأبحث عنها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الملاك تستغل قدراتها لمحاربة ليون. لو أوقفناها الآن، فستحاول انتزاع قواها بالقوة.”

(ساعدوني…!)

رغم أن ذهني كان مغمورًا في عالم التمثال، إلا أن جزءًا صغيرًا من وعيي بقي متصلاً بالعالم الخارجي.

“من حيث المبدأ، نعم.”

كنت أستطيع الخروج من هناك في أي لحظة أريد.

اتسعت عينا “إيفلين” حين أدركت ما كنت أخطط له.

 

أما في الحقيقة، فكان انتباهي في مكانٍ آخر.

رغم أنني لم أكن أرى ما يحدث، إلا أنني كنت أسمع كل شيء بوضوح. كنت أعلم نوع الورطة التي كان “ليون” فيها.

موجة من الألم اجتاحت عقلي، واهتز جسدي بعنف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….هل أنت متأكد؟”

“آه.”

بدت “إيفلين” مترددة قليلًا في البداية، لكنها حين التقت عيناي بعينيها، أطبقت شفتيها وسحبت يدها بعيدًا.

ابتسامة غرقت معها أكثر في الظلام.

“أغخ! اللعنة…!”

وأيّ ثغرة كانت موجودة، فقد أغلقتها منذ زمن.

واصلت “كيرا” صراخها، تطلق الشتائم بين الحين والآخر، لكننا اكتفينا بالمراقبة في صمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت عيناها بمجرد أن لمست يدها، لكنني لم أفلتها، بل نظرت إلى “كيرا” التي كانت تُبتلع وسط نيرانها.

“تباا!”

______________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت صرخاتها تمزق القلب، يتردد صداها عميقًا داخل الظلام، لكنني لم أتأثر. نظرت نحو “إيفلين”، التي كانت تواجه صعوبة في السيطرة على مشاعرها، وبدأت أطرح عليها الأسئلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا هزمت التمثال “ليون” وامتصت قوته، فستصبح الأمور كارثية.

“كيف وصلتِ إلى هنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت قليلًا، خائفًا من أن يكون فخًا، لكن مع ازدياد الضوء وظهور شعور مألوف منه، عزمت أمري، وتوجهت نحوه.

“….هاه؟”

“ماذا…؟”

بدت متفاجئة من أنني أتحدث معها، لكنها سرعان ما استعادت رباطة جأشها.

حاولت أن أتحرك، لكن الأذرع التي كانت ملتفة حولي رفضت الإفلات مني، وتركتني عاجزًا تمامًا.

“لدي وسائلي الخاصة.”

توقفت قدماي في النهاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وما كانت خطتك؟”

كنت أستطيع الخروج من هناك في أي لحظة أريد.

“….تحرير الجميع بينما الملاك مشغول بالقتال.”

شعرت بنفسٍ ساخن ينزل على مؤخرة عنقي، ثم ظهر وجه التمثال بجانبي، بعيونها الجوفاء تنظر في اتجاهي.

إذاً كنا نفكر بالطريقة نفسها…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت عيناها بمجرد أن لمست يدها، لكنني لم أفلتها، بل نظرت إلى “كيرا” التي كانت تُبتلع وسط نيرانها.

“وهل لديك وسيلة لتعقّب أماكن الجميع؟”

وبينما كانت ملامح الحيرة تملأ وجه “إيفلين”، شرحت لها الأمر.

“نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت الأيادي، بينما ترنحت للأمام، وسقطت على الأرض، وضعت يدي لأتجنب السقوط على وجهي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأت “إيفلين” بصمت، وفتحت كفها لإظهار إسقاط صغير حيث ظهرت عدة نقاط.

(أحدهم، أنقذني!)

“هذا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فسيُكتشف سري.

“يمكنك اعتباره خريطة. هذه النقطة هنا تشير إلى مكاننا الحالي، أما النقاط الأخرى فهي أماكن تواجد الآخرين.”

كان عليّ أن أوقفها قبل فوات الأوان.

“كيف تمكنتِ من اكتشاف أماكنهم؟”

موجة من الألم اجتاحت عقلي، واهتز جسدي بعنف.

“….بسبب عنصري.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت صرخاتها تمزق القلب، يتردد صداها عميقًا داخل الظلام، لكنني لم أتأثر. نظرت نحو “إيفلين”، التي كانت تواجه صعوبة في السيطرة على مشاعرها، وبدأت أطرح عليها الأسئلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصبح تعبير “إيفلين” معقدا عندما نظرت إلي. تمتمت بشيء بهدوء تحت أنفاسها، خافتة بما يكفي حتى لا أفهم قبل أن تستمر في شرحها:

رغم أنني لم أكن أرى ما يحدث، إلا أنني كنت أسمع كل شيء بوضوح. كنت أعلم نوع الورطة التي كان “ليون” فيها.

“عنصر البرق هو الأكثر فعالية في كشف من تم السيطرة عليهم. من خلال إرسال نبضة سريعة إلى عقولهم، يمكنني أن أصدم عقولهم وإيقاظها مؤقتًا، ما يمنحني فرصة لتحريرهم من سيطرتها.”

وبينما كانت ملامح الحيرة تملأ وجه “إيفلين”، شرحت لها الأمر.

“لكن ما علاقة ذلك بالكشف عن مواقعهم؟”

ليس فقط من أجل ضحايا “الملاك”، بل من أجل نفسي أيضاً.

“….لأننا لسنا في أجسادنا الحقيقية.”

على الأقل، هكذا بدا الأمر من الخارج.

شرحت “إيفلين” وهي تعبث بأصابعها، وشرارات البرق تتراقص حولها.

ولذا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نحن الآن، جميعًا، متصلون بعقلٍ واحد…”

(الحزن.)

رفعت رأسها، ونظرت نحو الفراغ المظلم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى في معركتي مع “كايوس”، كنت ما زلت محافظًا على حذري بما يكفي لحماية عقلي.

“…عقل الملاك.”

كلما مررت من مكان، وصلتني أصوات. توسلات، وصرخات، وأيادٍ تمتد نحوي من الظلام، تحاول أن تصل إلي.

“آه.”

توقفت قدماي في النهاية.

بدأت أفهم ما كانت تقصده.

كان عليّ أن أوقفها قبل فوات الأوان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل هذا يعني أنكِ قادرة على تحرير الجميع العالقين؟”

اتسعت عينا “إيفلين” حين أدركت ما كنت أخطط له.

“من حيث المبدأ، نعم.”

كان ساطعًا، ويشكّل تباينًا كبيرًا مع الظلام الذي يلفّ المكان.

أومأت “إيفلين” بصدق.

(ربما أستطيع مساعدة ليون بهذه الطريقة.)

“لكن…؟”

من البداية، كنت واثقًا من قدرتي على الخروج من أي موقف أقع فيه.

“سأحتاج إلى الاقتراب منهم أولًا، ولا يمكنني أن أتعرض لأي مقاطعة أثناء ذلك.”

إذاً كنا نفكر بالطريقة نفسها…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فهمت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك—”

أومأت برأسي بشكل مدروس، أفكر في كلماتها.

ليس فقط من أجل ضحايا “الملاك”، بل من أجل نفسي أيضاً.

منذ أن دخلت عقل التمثال خلال وقت لم يستطع فيه التركيز بشكل كامل على ما كان يحدث في الداخل، فإن “إيفلين” تستطيع تحرير عدد من الأشخاص دون تدخل.

 

كانت هذه، في الحقيقة، الفرصة الوحيدة المتاحة لها لفعل ذلك.

حفظت اتجاهها بالضبط، ثم استدرت نحوها.

الخطة كانت متماسكة، لكن لم تأخذ في الحسبان أن التمثال يمكنه استخدام قوى أولئك الذين استحوذ عليهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأ ذهني يعمل حين نظرت إلى الخريطة في يد “إيفلين”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطبقت “إيفلين” شفتيها، ثم أشارت إلى نقطة معينة.

ووقعت في ذهني فكرة.

بدأ الدم يسيل في الظلام، وشعرت بألمٍ حاد في عنقي.

“هل لديكِ أي فكرة عن مكان الملاك؟”

تذكرت الرؤية التي رأيتها في البداية، وتمالكت مشاعري، وأغلقت عليها بإحكام بينما يبرد عقلي.

“أنت…!”

الفصل 352: المعركة من الداخل [3]

اتسعت عينا “إيفلين” حين أدركت ما كنت أخطط له.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ذلك—”

“ضرع!”

“لا وقت لدينا. سأجذب انتباه التمثال بأكمله بينما تقومين بتحرير الآخرين.”

واصلت “كيرا” صراخها، تطلق الشتائم بين الحين والآخر، لكننا اكتفينا بالمراقبة في صمت.

“لكن…!”

ترجمة: TIFA

“لا وقت لدينا.”

…. لم تبحث التمثال عني.

“….”

“دعيها. ما ستفعلينه سيضرّها أكثر مما ينفعها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أطبقت “إيفلين” شفتيها، ثم أشارت إلى نقطة معينة.

داخل الظلام الذي كان وعيي، نظرت حولي أبحث عن البذرة التي زرعتها التمثال في عقلي.

حفظت اتجاهها بالضبط، ثم استدرت نحوها.

“وهل لديك وسيلة لتعقّب أماكن الجميع؟”

وقبل أن أتحرك، مدّت “إيفلين” يدها نحو كتفي.

“لا وقت لدينا.”

نظرت إليها.

“من حيث المبدأ، نعم.”

“ماذا؟”

(ربما أستطيع مساعدة ليون بهذه الطريقة.)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…..هل يمكنني سؤالك عن شيء؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وما كانت خطتك؟”

تسألني عن شيء؟ عقدت حاجبي. هذا ليس الوقت المناسب لهذا. كنت على وشك أن أقول لها ذلك، لكن كلماتها التالية أذهلتني.

“ماذا…؟”

“هل التقينا من قبل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عقلي…

“هاه…؟”

بدأ وعيي يتلاشى، وكلما غصت أكثر، بدأت أذناي تلتقطان بعض الأصوات.

رمشت “إيفلين” بعينيها، وأمالت رأسها قليلاً وهي تكرر:

واصلت “كيرا” صراخها، تطلق الشتائم بين الحين والآخر، لكننا اكتفينا بالمراقبة في صمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قبل أن تستحوذ على جسد جوليان؟ هل التقينا من قبل؟”

بدأ وعيي يتلاشى، وكلما غصت أكثر، بدأت أذناي تلتقطان بعض الأصوات.

 

منذ أن دخلت عقل التمثال خلال وقت لم يستطع فيه التركيز بشكل كامل على ما كان يحدث في الداخل، فإن “إيفلين” تستطيع تحرير عدد من الأشخاص دون تدخل.

______________________________________

إذاً كنا نفكر بالطريقة نفسها…

 

“عنصر البرق هو الأكثر فعالية في كشف من تم السيطرة عليهم. من خلال إرسال نبضة سريعة إلى عقولهم، يمكنني أن أصدم عقولهم وإيقاظها مؤقتًا، ما يمنحني فرصة لتحريرهم من سيطرتها.”

ترجمة: TIFA

توقفت فجأة، حين رأيت ضوءًا خافتًا من بعيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كانت دائمًا هناك، تنتظر بصمت فرصة للانقضاض على وعيي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط