You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 337

ماضي مختوم [2]

ماضي مختوم [2]

الفصل 337: ماضي مختوم [2]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم، أعتقد أن هذا يكفي.’

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

على عكس الماضي، لم يقترب الملاك مني بحذر.

ظهر وجه جديد بعد قليل.

ركض نحوي بسرعة في اللحظة التي لاحظته فيها.

حاول التمثال التوغل أعمق في ذهني، لكنني قاومت.

يداه النحيفتان لم تعودا مضمومتين في حركة توسل؛ بل رفعهما فوق رأسه، وأصابعه ملتوية على شكل مخالب بينما اندفع نحوي.

ظهر ليون خلف أميل. كان سيفه مرفوعًا، مستعدًا لقطع رقبته،لكن، في اللحظة التي همّ فيها بالهجوم، ارتجفت عيناه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….!”

لم يتردد ليون.

شعرت بقشعريرة بينما اقتربت اليدان، جاهزتين للقبض على عنقي في أي لحظة.
قلبي خفق بقوة في صدري بينما اقترب الملاك، وعيناه الجوفاء مثبتتان على عينيّ بجوع مرعب.

مدّ يداه نحو عنقي، وأمسكه بقوة.

تراجعت للخلف لكن أدركت أنني عالق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت على الورقة الثانية.

‘ماذا…!؟’

لكن هذا لم يكن كافيًا أبدًا.

اقترب الملاك أكثر.

وتحتها، ظهرت مجموعة من المباني الضخمة، تصميمها مستوحى من “الإمبراطورية الرومانية”، لكنها مبنية بالكامل من الرخام الأسود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان وجهه الآن على بعد أمتار قليلة مني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساقطت على الظلام تحته، وامتزجت به دون اكتراث.

كافحت من أجل التنفس، وشعرت أنني محاصر في عقلي.

وبما أنني كنت قد خضت قتالًا صعبًا قبل لحظات، كانت هذه فرصة مثالية له للتسلل إلى ذهني.

كان الأمر وكأن الهواء قد تم امتصاصه من رئتيّ.

 

أدخلتني هذه الحالة في ارتباك ذهني، لكن لحسن الحظ، كنت أعلم كيف أتعامل مع مواقف كهذه.

‘ما الذي أفعله هنا…؟’

أخذت نفسًا عميقًا، وظهرت عدة سلاسل في عقلي.

كانت كيرا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت تصطك بينما يقترب الملاك، لكن تعابير وجهي هدأت، وبدأت كل المشاعر التي كنت أشعر بها تتلاشى.

حاول التمثال التوغل أعمق في ذهني، لكنني قاومت.

“….!”

أدخلتني هذه الحالة في ارتباك ذهني، لكن لحسن الحظ، كنت أعلم كيف أتعامل مع مواقف كهذه.

وصل الملاك إليّ بسرعة.

‘يريد إنهاك ذهني قبل أن يستحوذ عليه.’

مدّ يداه نحو عنقي، وأمسكه بقوة.

وكل ما استطاعت فعله هو أن تبتسم بابتسامة يائسة، وتخفض رأسها لتنظر إلى ليون وأميل.

لم أستطع التنفس.

كان المانا المتبقية تتطاير في الجو بينما وقف أميل وليون على طرفين متقابلين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأ عنقي يؤلمني.

بدأت الأصوات تتسلل إلى روحه، تهمس في ذهنه بشكل مستمر. كانت كلماتهم مزعجة، وأشعرته بالتعب.

بدا وكأن الملاك سيخنقني حتى الموت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهه الآن على بعد أمتار قليلة مني.

لكنني بقيت ثابتًا، ولم أشيح بنظري عنه لحظة واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم، أعتقد أن هذا يكفي.’

“….”

 

انهمرت دموع سوداء من عينيّ الملاك.

كان…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تساقطت على الظلام تحته، وامتزجت به دون اكتراث.

بدت وكأنها لم تتجاوز العاشرة من عمرها، وبجانبها وقفت امرأة طويلة وجادة، بشعر أشقر قصير وعيون زرقاء.

بدا أن الملاك يريد رؤية ردة فعل مني، لكن…

في تلك اللحظة، تسارع ذهن ليون وهو يفكر في طريقة لتفادي الضربة… لكنه توقف حين لاحظ أن سيف أميل مرّ عبر رقبته دون أن يمسّه.

قلبي كان ثابتًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

عقلي كان ثابتًا.

كان الأمر وكأن الهواء قد تم امتصاصه من رئتيّ.

أنا كنت ثابتًا.

البرسيم ذو الأربع أوراق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كراك—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه كان مجرد وهم عابر.

ظهر شق خافت على عنق التمثال.

كراك—

ببطء، توسع الشق، وزحف عبر الحجر البارد الذي شكل التمثال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘س-ساعدني…!’

في غضون ثوانٍ، تحرك رأس التمثال مع التواء، يصدر صوت طحن بين الحجارة.

فحصت الحارسة المكان بعينيها، ثم نادت على الفتاة الصغيرة:

ضغط التمثال على عنقي أكثر بينما استدار رأسه ليكشف عن وجه—
وجه كنت أعرفه جيدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘س-ساعدني…!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘س-ساعدني…!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك التمثال مرة أخرى، كاشفًا عن وجه جديد.

كأنني استطعت أن أتخيلها تتوسل إليّ وهي تنظر إليّ بتلك العيون الجوفاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعر ذراعه منتصبًا بالكامل، بينما جفّ فمه.

كانت كيرا.

على عكس الماضي، لم يقترب الملاك مني بحذر.

كان وجهها مليئًا بالحزن وهي تحدق بي.

وحيدًا في اتساع وظلمة الليل، كل ما يضيء هو القمر والنجوم.

كراك—

وعندما ظهرت نقطة أخرى في عينيه، رمش مرة أخرى، واختفت النقطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحرك التمثال مرة أخرى، كاشفًا عن وجه جديد.

وصل الملاك إليّ بسرعة.

فليــك.

وعندما ظهرت نقطة أخرى في عينيه، رمش مرة أخرى، واختفت النقطة.

ظهر وجه جديد بعد قليل.

وتحتها، ظهرت مجموعة من المباني الضخمة، تصميمها مستوحى من “الإمبراطورية الرومانية”، لكنها مبنية بالكامل من الرخام الأسود.

فليك. فليك. فليك.

في تلك اللحظة، تسارع ذهن ليون وهو يفكر في طريقة لتفادي الضربة… لكنه توقف حين لاحظ أن سيف أميل مرّ عبر رقبته دون أن يمسّه.

كان التمثال يدور، ويعرض وجهًا تلو الآخر.

فحصت الحارسة المكان بعينيها، ثم نادت على الفتاة الصغيرة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع رؤية الوجوه المألوفة التي بدأت تظهر أمامي، بدأت الأقفال في ذهني تهتز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الطاقة تتدفق في كامل جسده.

لكنها كانت مجرد حالة مؤقتة.

كان الحجر الداكن يلمع تحت الشمس البيضاء، مما أعطى الهندسة المعمارية حضورا مشؤوما وقاتما تقريبا يتطابق مع الأجواء العامة للعالم.

كنت أفهم نية التمثال.

بدا أن الملاك يريد رؤية ردة فعل مني، لكن…

‘يريد إنهاك ذهني قبل أن يستحوذ عليه.’

تراجع خطوة أخرى، ورفع رأسه لينظر إلى أميل، الذي ابتسم له وتمتم قائلاً:

وبما أنني كنت قد خضت قتالًا صعبًا قبل لحظات، كانت هذه فرصة مثالية له للتسلل إلى ذهني.

‘يريد إنهاك ذهني قبل أن يستحوذ عليه.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دفاعاتي كانت منهكة، وجسدي كان متعبًا ومرهقًا.

ظهر وجه جديد بعد قليل.

الجدران الذهنية التي بنيتها على مدار العام بدأت تظهر فيها تشققات، وكنت أشعر بحضوره يتسلل من خلالها.

ليون لم يشعر برغبة لفعل أي شيء.

لكن هذا لم يكن كافيًا أبدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت وجنتاها ممتلئتين وترتجفان بلطافة بينما تقضم من فطيرة صغيرة، وعيناها متسعتان بالفرح وهي تتذوق الطعام.

‘ستحتاج لأكثر من ذلك لتتمكن مني.’

مدّ يداه نحو عنقي، وأمسكه بقوة.

“….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تموّج الفضاء حول السيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شيء كهذا لا يمكن أن يهزني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفاعاتي كانت منهكة، وجسدي كان متعبًا ومرهقًا.

حاول التمثال التوغل أعمق في ذهني، لكنني قاومت.

‘ما الذي أفعله هنا…؟’

“حسنًا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت على الورقة الثانية.

تحدثت أخيرًا، أحدق بعمق في التمثال.

وحيدًا في اتساع وظلمة الليل، كل ما يضيء هو القمر والنجوم.

بادلني النظرة بعينيه الجوفاء، وللحظةً قصيرة، اعتقدت تقريبا أنني رأيت شيئا داخل تلك العيون.

كانت المنصة مليئة بالحفر، وسطحها مغطى بشظايا محطّمة لما كانت عليه في السابق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنه كان مجرد وهم عابر.

‘حسنًا.’

رفعت يدي، وضغطت بها على اليدين الحجريتين القاسيتين اللتين كانتا تخنقان عنقي.

“واو….”

ومن دون أن أشيح بنظري، أخذت نفسًا عميقًا، ومررت إصبعي على ذراعي اليمنى، حيث ظهر وشم مألوف.

تراجع ليون عدة خطوات دون وعي.

‘لم أكن أرغب في فعل هذا، ولست متأكدًا من أنه سينجح بما أنك لست شخصًا حقيقيًا…
لكن إن سمحت لي…’

‘ستحتاج لأكثر من ذلك لتتمكن مني.’

“…سأرى حزنك.”

فليك. فليك. فليك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضغطت على الورقة الثانية.

‘….’

تحول العالم المظلم حولي إلى ظلام أعمق، واختفى الملاك من أمامي.

***

خرج جسدي عن سيطرتي بينما اجتاحني إحساس مألوف.

***

كأنني فجأة تم سحبي خارج جسدي، وبدأت أفقد كل حواسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفاعاتي كانت منهكة، وجسدي كان متعبًا ومرهقًا.

‘هذا الشعور المألوف… لقد مر وقت طويل.’

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استمتعت بالإحساس لثوانٍ إضافية قبل أن يبدأ العالم من حولي بالتغير.

هو أيضًا كان مشغولًا بضبط نفسه.

تصلّبت الأرض من تحتي، وبدأت مبانٍ شامخة ترتفع، تحيط بي.

شعرت بقشعريرة بينما اقتربت اليدان، جاهزتين للقبض على عنقي في أي لحظة. قلبي خفق بقوة في صدري بينما اقترب الملاك، وعيناه الجوفاء مثبتتان على عينيّ بجوع مرعب.

وعلى الجانب الآخر، كانت هناك شمس بيضاء تطفو في السماء، تلقي ضوءًا باهتًا وباردًا على السماء الرمادية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعر ذراعه منتصبًا بالكامل، بينما جفّ فمه.

وتحتها، ظهرت مجموعة من المباني الضخمة، تصميمها مستوحى من “الإمبراطورية الرومانية”، لكنها مبنية بالكامل من الرخام الأسود.

وصل الملاك إليّ بسرعة.

كان الحجر الداكن يلمع تحت الشمس البيضاء، مما أعطى الهندسة المعمارية حضورا مشؤوما وقاتما تقريبا يتطابق مع الأجواء العامة للعالم.

كان…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الشوارع مكتظة بالناس، وجميعهم يرتدون الستر وأردية غريبة، يسيرون على الطرق الحجرية غير المرتبة.

سيف أميل…

‘….’

عقلي كان ثابتًا.

راقبت كل هذا بصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آه…!”

وهنا، أخيرًا، لمحتها.

كافحت من أجل التنفس، وشعرت أنني محاصر في عقلي.

كانت فتاة صغيرة تجلس على أحد المقاعد في المدينة، شعرها الأسود مربوط على شكل ذيل حصان يتدلى على كتفها الأيسر.

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت وجنتاها ممتلئتين وترتجفان بلطافة بينما تقضم من فطيرة صغيرة، وعيناها متسعتان بالفرح وهي تتذوق الطعام.

“لنذهب.”

بدت وكأنها لم تتجاوز العاشرة من عمرها، وبجانبها وقفت امرأة طويلة وجادة، بشعر أشقر قصير وعيون زرقاء.

 

من طريقة وقوفها والدروع الخفيفة التي كانت ترتديها، بدا أنها حارسة للفتاة.

ظهر ليون خلف أميل. كان سيفه مرفوعًا، مستعدًا لقطع رقبته،لكن، في اللحظة التي همّ فيها بالهجوم، ارتجفت عيناه.

فحصت الحارسة المكان بعينيها، ثم نادت على الفتاة الصغيرة:

تراجع ليون عدة خطوات دون وعي.

“لنذهب.”

إذا لم يستطع الجسد تحمل كمية المانا المطلوبة لتجسيد المجال، فسيبقون عالقين في المستوى الرابع إلى الأبد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….نعم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هووو.”

“لنذهب.”

“المجال لا يزال بعيدًا عنهما. لكي يتمكنوا من تجسيد أفكارهم وتجاربهم، يحتاجون إلى كمية مانا كافية. إذا لم يستطع الجسد التحمّل، فلن يتمكنوا أبدًا من تطوير مجال حتى لو استطاعوا خلق مفهوم.”

“….؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لا، لم يكن ذلك هو المشكلة الأساسية.

أمسكت الحارسة بيد الفتاة وسحبتها برفق لتساعدها على النهوض.

كان التمثال يدور، ويعرض وجهًا تلو الآخر.

“لنذهب.”

“….!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سحبتها مبتعدة.

وأثناء ذلك، لاحظت شيئًا.

أدخلتني هذه الحالة في ارتباك ذهني، لكن لحسن الحظ، كنت أعلم كيف أتعامل مع مواقف كهذه.

تلك الفتاة…

إذا لم يستطع الجسد تحمل كمية المانا المطلوبة لتجسيد المجال، فسيبقون عالقين في المستوى الرابع إلى الأبد.

كانت عيناها غير مركزة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الطاقة تتدفق في كامل جسده.

‘يبدو وكأنها عمياء.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمتعت بالإحساس لثوانٍ إضافية قبل أن يبدأ العالم من حولي بالتغير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن لا، لم يكن ذلك هو المشكلة الأساسية.

وعندما ظهرت نقطة أخرى في عينيه، رمش مرة أخرى، واختفت النقطة.

حولت انتباهي إلى الحارسة، فرأيت الرمز المنقوش على ظهر درعها.

كانت فتاة صغيرة تجلس على أحد المقاعد في المدينة، شعرها الأسود مربوط على شكل ذيل حصان يتدلى على كتفها الأيسر.

كان…

ظهر ليون خلف أميل. كان سيفه مرفوعًا، مستعدًا لقطع رقبته،لكن، في اللحظة التي همّ فيها بالهجوم، ارتجفت عيناه.

البرسيم ذو الأربع أوراق.

“…سأرى حزنك.”

***

ظهر وجه جديد بعد قليل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ركض نحوي بسرعة في اللحظة التي لاحظته فيها.

كانت المنصة مليئة بالحفر، وسطحها مغطى بشظايا محطّمة لما كانت عليه في السابق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تصاعدت خيوط من الدخان من بين الحطام، وكانت درجة الحرارة المحيطة بالمنصة أعلى بدرجة من العالم الخارجي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهه الآن على بعد أمتار قليلة مني.

كان المانا المتبقية تتطاير في الجو بينما وقف أميل وليون على طرفين متقابلين.

“هااا… هاا…”

“هااا… هاا…”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت أنفاسهما ثقيلة بنفس القدر.

كانت فتاة صغيرة تجلس على أحد المقاعد في المدينة، شعرها الأسود مربوط على شكل ذيل حصان يتدلى على كتفها الأيسر.

لم يظهر على أي منهما علامات الإصابة، لكن ملابسهما وشعرهما كانا في حالة فوضى.

أخذت نفسًا عميقًا، وظهرت عدة سلاسل في عقلي.

عينا ليون كانتا سوداوين تمامًا، بينما كانت عينا أميل بلون رمادي داكن.

الفصل 337: ماضي مختوم [2]

“واو….”

لم يتردد ليون.

همهم كارل بهدوء وهو يراقب المشهد من الاستوديو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لا، لم يكن ذلك هو المشكلة الأساسية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان شعر ذراعه منتصبًا بالكامل، بينما جفّ فمه.

كان الحجر الداكن يلمع تحت الشمس البيضاء، مما أعطى الهندسة المعمارية حضورا مشؤوما وقاتما تقريبا يتطابق مع الأجواء العامة للعالم.

القتال… لم يكن معقولًا.

صحّحت يوهانا لكارل بسرعة وهي تفيق من شرودها.

“من كان يظن أن ليون وأميل قادران أيضًا على استخدام مجال؟ هذا حقًا—”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لا، لم يكن ذلك هو المشكلة الأساسية.

“مفهوم، وليس مجال.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك التمثال مرة أخرى، كاشفًا عن وجه جديد.

صحّحت يوهانا لكارل بسرعة وهي تفيق من شرودها.

‘لماذا أقاتل؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعندما أدركت ما قالته، شرحت قائلة:

تحول العالم المظلم حولي إلى ظلام أعمق، واختفى الملاك من أمامي.

“المجال لا يزال بعيدًا عنهما. لكي يتمكنوا من تجسيد أفكارهم وتجاربهم، يحتاجون إلى كمية مانا كافية.
إذا لم يستطع الجسد التحمّل، فلن يتمكنوا أبدًا من تطوير مجال حتى لو استطاعوا خلق مفهوم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ عنقي يؤلمني.

هزّت يوهانا رأسها، متذكرةً كل من عرفتهم واضطروا للتوقف لأن أجسادهم وصلت لحدودها.

‘ماذا…!؟’

إذا لم يستطع الجسد تحمل كمية المانا المطلوبة لتجسيد المجال، فسيبقون عالقين في المستوى الرابع إلى الأبد.

شعر أن ذهنه فارغ، جسده فارغ، وقلبه فارغ.

وبتنهد، شرحت كل هذا للجمهور:

حولت انتباهي إلى الحارسة، فرأيت الرمز المنقوش على ظهر درعها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لهذا لا يمكن تحقيق المجال إلا في المستوى الخامس.
لأن الشخص يحتاج إلى مانا أكثر ليجسّد أفكاره بشكل صحيح.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الطاقة تتدفق في كامل جسده.

ولسوء الحظ، كان كل الانتباه مركزًا على ليون وأميل، ولم ينتبه أحد لما قالته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘س-ساعدني…!’

وكل ما استطاعت فعله هو أن تبتسم بابتسامة يائسة، وتخفض رأسها لتنظر إلى ليون وأميل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….نعم؟”

رمش ليون مرة، وظهرت نقطة بيضاء في عينيه.

ليون لم يشعر برغبة لفعل أي شيء.

بدأت الطاقة تتدفق إلى جسده.

‘لماذا أقاتل؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان مفهومه هو “السماء”.

تحدثت أخيرًا، أحدق بعمق في التمثال.

وحيدًا في اتساع وظلمة الليل، كل ما يضيء هو القمر والنجوم.

صحّحت يوهانا لكارل بسرعة وهي تفيق من شرودها.

كان مفهومه لا يزال غير مكتمل، يعكس فقط جانب “الليل” من “السماء”.

وبما أنني كنت قد خضت قتالًا صعبًا قبل لحظات، كانت هذه فرصة مثالية له للتسلل إلى ذهني.

لكن هذا وحده كان كافيًا لتعزيز قدراته بشكل كبير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما أدركت ما قالته، شرحت قائلة:

وعندما ظهرت نقطة أخرى في عينيه، رمش مرة أخرى، واختفت النقطة.

جلب سيفه إلى الأمام، وأخذ نفسًا عميقًا، وضبط قدميه مع جسده وهو يخطو خطوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأت الطاقة تتدفق في كامل جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساقطت على الظلام تحته، وامتزجت به دون اكتراث.

شعر ليون بالقوة تنتشر في كل جزء من جسده بينما بدأ ذهنه يستعيد انتعاشه.

ظهر وجه جديد بعد قليل.

لم يكن التأثير بقوة كايليون، ولم يكن شبيهًا به.

“….”

بينما انتعش ذهنه، لم ينتعش جسده أو طاقته.

بينما انتعش ذهنه، لم ينتعش جسده أو طاقته.

كان كل ما شعر به هو تيار خفيف يجري في جسده، يسمح له بمواصلة القتال.

ترجمة: TIFA

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هووو.”

“من كان يظن أن ليون وأميل قادران أيضًا على استخدام مجال؟ هذا حقًا—”

جلب سيفه إلى الأمام، وأخذ نفسًا عميقًا، وضبط قدميه مع جسده وهو يخطو خطوة.

ببطء، توسع الشق، وزحف عبر الحجر البارد الذي شكل التمثال.

وقف أميل على الجانب المقابل دون أن ينطق بكلمة.

في تلك اللحظة، تسارع ذهن ليون وهو يفكر في طريقة لتفادي الضربة… لكنه توقف حين لاحظ أن سيف أميل مرّ عبر رقبته دون أن يمسّه.

هو أيضًا كان مشغولًا بضبط نفسه.

‘ستحتاج لأكثر من ذلك لتتمكن مني.’

مع أصوات “طقطقة” و”فرقعة”، بدأ جسده يخضع لتحولات كبيرة. ومع تغير جسده، تغير أيضًا الغشاء الرقيق المحيط بسيفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك التمثال مرة أخرى، كاشفًا عن وجه جديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصبح أكثر نحافة، لدرجة أنه كاد يختفي.

“…هو الوحدة.”

تصاعد زخمه، وعندما رفع رأسه، رأى أميل ليون يستعد للهجوم.

هو أيضًا كان مشغولًا بضبط نفسه.

شعر بشفتيه ترتسمان بابتسامة خفيفة عند رؤية ليون.

ببطء، توسع الشق، وزحف عبر الحجر البارد الذي شكل التمثال.

‘حسنًا.’

يداه النحيفتان لم تعودا مضمومتين في حركة توسل؛ بل رفعهما فوق رأسه، وأصابعه ملتوية على شكل مخالب بينما اندفع نحوي.

وكأن هناك اتصال ذهني بينهما، تحرك الاثنان في اللحظة ذاتها. انطمست صورة ليون واختفى من المشهد، بينما بقي أميل ثابتًا وهادئًا، موجّهًا سيفه إلى الأمام.

بدا أن الملاك يريد رؤية ردة فعل مني، لكن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تموّج الفضاء حول السيف.

 

ظهر ليون خلف أميل. كان سيفه مرفوعًا، مستعدًا لقطع رقبته،لكن، في اللحظة التي همّ فيها بالهجوم، ارتجفت عيناه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آه…!”

سيف أميل…

“….!”

كان موضوعًا مباشرةً بجانب رقبته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أريد أن—’

في تلك اللحظة، تسارع ذهن ليون وهو يفكر في طريقة لتفادي الضربة…
لكنه توقف حين لاحظ أن سيف أميل مرّ عبر رقبته دون أن يمسّه.

بدا وكأن الملاك سيخنقني حتى الموت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رمش بعينيه، فأدرك أن كل ما رآه كان مجرد وهم.

____________________________________

كان ظهر أميل لا يزال أمامه.

راقبت كل هذا بصمت.

لم يتردد ليون.

تراجعت للخلف لكن أدركت أنني عالق.

أحضر سيفه للأمام، مستعدًا للطعن، عندما…

حاول التمثال التوغل أعمق في ذهني، لكنني قاومت.

توقف جسده مرة أخرى.

رمش ليون مرة، وظهرت نقطة بيضاء في عينيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…آه…!”

مع أصوات “طقطقة” و”فرقعة”، بدأ جسده يخضع لتحولات كبيرة. ومع تغير جسده، تغير أيضًا الغشاء الرقيق المحيط بسيفه.

تراجع ليون عدة خطوات دون وعي.

وتحتها، ظهرت مجموعة من المباني الضخمة، تصميمها مستوحى من “الإمبراطورية الرومانية”، لكنها مبنية بالكامل من الرخام الأسود.

‘ما الذي أفعله هنا…؟’

تحدثت أخيرًا، أحدق بعمق في التمثال.

‘لماذا أقاتل؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمتعت بالإحساس لثوانٍ إضافية قبل أن يبدأ العالم من حولي بالتغير.

‘لقد وصلت إلى هذا الحد، وأنا واثق أن جوليان يمكنه إنهاء الأمر. يمكنه الفوز من أجلي.’

كانت المنصة مليئة بالحفر، وسطحها مغطى بشظايا محطّمة لما كانت عليه في السابق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘نعم، أعتقد أن هذا يكفي.’

كنت أفهم نية التمثال.

‘حظًا موفقًا، جوليان.’

أنا كنت ثابتًا.

بدأت الأصوات تتسلل إلى روحه، تهمس في ذهنه بشكل مستمر. كانت كلماتهم مزعجة، وأشعرته بالتعب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”

شعر أن ذهنه فارغ، جسده فارغ، وقلبه فارغ.

كان موضوعًا مباشرةً بجانب رقبته.

ليون لم يشعر برغبة لفعل أي شيء.

‘لقد وصلت إلى هذا الحد، وأنا واثق أن جوليان يمكنه إنهاء الأمر. يمكنه الفوز من أجلي.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘أريد أن—’

وتحتها، ظهرت مجموعة من المباني الضخمة، تصميمها مستوحى من “الإمبراطورية الرومانية”، لكنها مبنية بالكامل من الرخام الأسود.

تراجع خطوة أخرى، ورفع رأسه لينظر إلى أميل، الذي ابتسم له وتمتم قائلاً:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أريد أن—’

“مفهومي…”

ضغط التمثال على عنقي أكثر بينما استدار رأسه ليكشف عن وجه— وجه كنت أعرفه جيدًا.

تحوّلت عيناه إلى درجة أعمق من الرمادي.

‘حظًا موفقًا، جوليان.’

“…هو الوحدة.”

شعر ليون بالقوة تنتشر في كل جزء من جسده بينما بدأ ذهنه يستعيد انتعاشه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

سيف أميل…

____________________________________

 

 

شعر أن ذهنه فارغ، جسده فارغ، وقلبه فارغ.

ترجمة: TIFA

ببطء، توسع الشق، وزحف عبر الحجر البارد الذي شكل التمثال.

عينا ليون كانتا سوداوين تمامًا، بينما كانت عينا أميل بلون رمادي داكن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط