الدور ربع النهائي [1]
الفصل 328: الدور ربع النهائي [1]
هو دائمًا يقول إنه لا يحبها، لكن في كل مرة تُعطيه شوكولا، يأكلها.
ذلك الأثر سيجعل سحري العاطفي أقل فعالية. لا أعلم مدى التأثير بالضبط، لكنه بالتأكيد لن يكون طفيفًا.
تركت عالقًا بعد أن غادر ليون، فلم أتمكن من الانتظار أكثر من نصف ساعة قبل أن ألتقط أنفاسي وأبدأ بالتنقل بين الشوارع حتى وجدت النزل الذي كنت أقيم فيه.
“قد يكون هذا مزعجًا قليلًا…”
رغم أن “غريمسباير” كانت أصغر بكثير من “بريمر”، إلا أنها لا تزال مدينة كبيرة جدًا.
هو دائمًا يقول إنه لا يحبها، لكن في كل مرة تُعطيه شوكولا، يأكلها.
اضطررت إلى أن أطلب الاتجاهات عدة مرات حتى وصلت إلى النزل.
رفعت رأسي، ولم أكن حتى مندهشًا من ظهور “ديليلا”. كانت تفعل ذلك كثيرًا لدرجة أنني بدأت أتعامل مع وجودها كما لو أنه طبيعي. ويبدو أنها كانت تشعر بالمثل. تصرّفت براحة تامة وجلست على الكرسي المقابل لي.
كريك!
في حالة كايليون…
ألقيت بجسدي على السرير بمجرد أن دخلت الغرفة.
هو يُحب الشوكولا.
“هوو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…..”
غاص جسدي في السرير وبدأت أسترخي. كانت ساقاي لا تزالان ترتجفان، ويمكنني أن أشعر بأن عضلات الساق لم تكن بحالة جيدة. وبالنظر إلى أن هناك مباريات غدًا، لم يسعني سوى أن ألعن نفسي بصمت قبل أن أضع بعض المرهم وأتمنى أن يلتئم كل شيء قبل بداية الجولة القادمة.
الفصل 328: الدور ربع النهائي [1]
’… التقدم مستمر، لكن بهذا المعدل سأدمّر جسدي. عليّ أن أجد طريقة لأقلل من استخدامي للقوة.’
هي لم تكن متأكدة.
جسدي الحالي لم يكن قادرًا على تحمل القوة الناتجة عن المفهوم غير المكتمل الذي أملكه.
حدّقت فيها للحظة طويلة، قبل أن تعود بنظرها إليّ.
ترر—!
أربكها هذا السؤال، ولم تتمكن من فهم ما دفعه لطرحه.
كنت على وشك أن أرتاح عندما شعرت باهتزاز في جيبي. أخرجت جهاز الاتصال ونظرت إلى الرسالة التي ظهرت.
كان هناك شيء آخر أردت اختباره.
تحوّل وجهي إلى العبوس وأنا أقرأ الرسالة.
كانت الأرضية نظيفة نسبيًا، مع بعض أغلفة الحلوى المتناثرة هنا وهناك.
كانت إعلانًا عن خصمي في مباراة الغد. بخط عريض
هي لم تكن متأكدة.
كُتب:
لكن الفتيات يميلن إلى النظر إليه قبل أن يهربن منه. كانت ظاهرة غريبة.
[جوليان إيفينوس من إمبراطورية نورس أنسيفا ضد كايليون ماندرال من إمبراطورية أورورا]
كنت قد رتّبت موعدًا لمعالجة هذا الوضع، لكني لم أجد الوقت لمقابلته.
“قد يكون هذا مزعجًا قليلًا…”
ترر—!
لا، هذا ليس مجرد إزعاج بسيط.
[● موهوب]
بل إنه مزعج للغاية. خصوصًا أن كايليون أصبح على دراية بسحري العاطفي. كنت واثقًا من أنه سيتّخذ إجراءً لمواجهته.
عبست ديليلا بوجهها.
فكرة ذلك وحدها سببت لي صداعًا.
بعيدًا عن السحر العاطفي…
’… بما أن القطع الأثرية مسموح بها، فبالتأكيد سيكون لديه قطعة ما لحماية عقله.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مزّقت عضلات الفخذ الأمامية.”
ذلك الأثر سيجعل سحري العاطفي أقل فعالية. لا أعلم مدى التأثير بالضبط، لكنه بالتأكيد لن يكون طفيفًا.
كلانك!
“هوو.”
***
ضممت شفتيّ ونظرت إلى السقف.
هو يُحب الشوكولا.
في الحقيقة، لم أكن قلقًا جدًا بشأن تصدّيه لسحري العاطفي. يمكنه المحاولة كما يشاء. في النهاية، حتى لو حاول كبح قدراتي العاطفية كما فعلت أنجيلا، كنت واثقًا من قدرتي على تجاوز أي تدابير وقائية.
دخل شيء حلو إلى فمي، وشعرت بإصبع يلامس شفتي. أصابتني الدهشة، واتّسعت عيناي وأنا أحدّق في ديليلا التي كانت تنظر إليّ بهدوئها المعتاد.
في حالة أنجيلا، ورغم صعوبة الأمر، كان بإمكاني تجاوز تقنيتها في حبس الهواء التي منعتني من الكلام.
أربكها هذا السؤال، ولم تتمكن من فهم ما دفعه لطرحه.
مدى قوة سحري العاطفي يتجاوز تلك الحيلة الصغيرة بكثير.
لا عجب أن المشي كان مؤلمًا جدًا…
فقط منع الهواء من حولي لم يكن كافيًا لمنعي من استخدام قدراتي.
يبدو أن ديليلا لاحظت أخيرًا حالة جسدي، فانعقد حاجباها في عبوس. ثم سُمِع صوت كعبها وهي تخطو على الأرض الخشبية، وجلست بجانبي على السرير.
… فقط لم أكن أعتقد أنني بحاجة للذهاب إلى ذلك الحد لهزيمتها.
كانت راضية إلى حد كبير بما جمعته حتى الآن.
وكنت محقًا.
ترر—!
في حالة كايليون…
بل إنه مزعج للغاية. خصوصًا أن كايليون أصبح على دراية بسحري العاطفي. كنت واثقًا من أنه سيتّخذ إجراءً لمواجهته.
“سنرى.”
عجزت عن إيجاد الكلمات المناسبة وأنا أحدّق في لوح الشوكولا.
مررت أصابعي بين شعري. لا يزال هناك بعض الأمور التي يجب أن أُسويها مع كايليون. هو أشبه بثعبان، ولكن في نفس الوقت، كانت نقطة ضعفه في يدي.
كنت قد رتّبت موعدًا لمعالجة هذا الوضع، لكني لم أجد الوقت لمقابلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقّفت أفكارها عند هذه النقطة، وبدأت تكتب:
‘سأُواجهه قريبًا.’
أمالت رأسها، وعيناها تومضان عندما لاحظت الجدية في وجهي.
أنزلت رأسي لأنظر إلى يدي. قبضت عليها بصمت، ثم أطلقت زفيرًا خفيفًا.
الفصل 328: الدور ربع النهائي [1]
بعيدًا عن السحر العاطفي…
نمو جوليان خلال السنة الماضية كان مثيرًا للإعجاب.
كان هناك شيء آخر أردت اختباره.
ولهذا السبب، بدأت في قراءة عدد كبير من الكتب لتفهم الموقف أكثر.
ظهرت ست كرات مرة أخرى في ذهني. على عكس المرة السابقة، كنت أميل أكثر لالتقاط الكرة الحمراء. أردت اختبار المدة التي يمكنني فيها استخدام القدرة، والتأثير الذي ستتركه على جسدي.
عندما استعدت وعيي، كنت جالسًا وفمي لا يزال مفتوحًا، وطعم الشوكولا الحلو ينتشر على لساني.
لكن بالطبع، لم تدم الفكرة طويلًا في ذهني قبل أن أُبعدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
في حالتي الحالية، سيكون ذلك تصرفًا غبيًا للغاية.
بعيدًا عن السحر العاطفي…
“كيف يسير تقدمك؟”
كان عنوان الدفتر:
”….ليس سيئًا.”
[● موهوب]
رفعت رأسي، ولم أكن حتى مندهشًا من ظهور “ديليلا”. كانت تفعل ذلك كثيرًا لدرجة أنني بدأت أتعامل مع وجودها كما لو أنه طبيعي. ويبدو أنها كانت تشعر بالمثل. تصرّفت براحة تامة وجلست على الكرسي المقابل لي.
حدّقت فيها للحظة طويلة، قبل أن تعود بنظرها إليّ.
ثم نظرت إليّ بعينيها السوداوين اللامعتين.
فقط منع الهواء من حولي لم يكن كافيًا لمنعي من استخدام قدراتي.
“لديك خصم قوي. هل تظن أنك قادر على هزيمته؟”
لكن الفتيات يميلن إلى النظر إليه قبل أن يهربن منه. كانت ظاهرة غريبة.
“لست متأكدًا.”
رغم أن “غريمسباير” كانت أصغر بكثير من “بريمر”، إلا أنها لا تزال مدينة كبيرة جدًا.
كنت قد قاتلت كايليون من قبل، لكن في ذلك الوقت لم يكن يعرف عن سحري العاطفي. الآن بعد أن علم به، أصبحت الأمور مختلفة قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مزّقت عضلات الفخذ الأمامية.”
لا زلت واثقًا من قدرتي على هزيمته، لكن لست واثقًا أنني سأتمكن من فعل ذلك بسرعة كما فعلت سابقًا.
… فقط لم أكن أعتقد أنني بحاجة للذهاب إلى ذلك الحد لهزيمتها.
لكن هذا ليس المهم الآن.
مدى قوة سحري العاطفي يتجاوز تلك الحيلة الصغيرة بكثير.
رفعت رأسي، ونظرت إلى ديليلا مباشرة.
كان عنوان الدفتر:
“ماذا؟”
تحوّل وجهي إلى العبوس وأنا أقرأ الرسالة.
أمالت رأسها، وعيناها تومضان عندما لاحظت الجدية في وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف لا يحب الشوكولا؟
فكّرت طويلًا في ما يجب أن أقوله. وفي النهاية، كتمت كلماتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصة مؤخرًا مع تطوّر مجاله الخاص.
‘قد ينقلب هذا ضدي.’
نظرت إليها من مكاني، محاولًا تهدئة رجفة ساقي.
ما كنت أريد أن أتحدث إليه بشأنه هو الوضع مع “الملاك”، وكيف أن الطلبة على الأرجح قد تملّكهم.
حول العنوان كانت هناك بعض النجوم والرسومات العشوائية. كلب صغير، وقطّة. كانت ديليلا تُحب الرسم عندما تشعر بالملل.
لو كانت ديليلا معي، لأمكنني حل الأمر بشكل أسرع.
الفصل 328: الدور ربع النهائي [1]
لكن هناك بعض المشاكل.
ذلك الأثر سيجعل سحري العاطفي أقل فعالية. لا أعلم مدى التأثير بالضبط، لكنه بالتأكيد لن يكون طفيفًا.
أولًا، سمعة ديليلا مع العائلة الملكية كانت سيئة للغاية. لو طلبت منها تدمير التمثال، فهذا سيجعل العائلة كلها تقف ضدها.
اضطررت إلى أن أطلب الاتجاهات عدة مرات حتى وصلت إلى النزل.
ربما يمكن لـ “أويف” أن تشرح الموقف لاحقًا، لكن لا يوجد ضمان بأن الأمور ستُحل بعد تدمير التمثال.
“ماذا؟”
في نفس الوقت، قد تؤدي تصرفاتها إلى سلسلة من ردود الأفعال تدفع الآخرين إلى فحص كل شخص لمعرفة ما إذا كان قد تملكه الملاك. ولو حدث ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأستاذ “هولو” كان يقول لها دائمًا إن جوليان مضحك للغاية.
‘لا، لا يمكنني السماح بحدوث ذلك.’
هو دائمًا يقول إنه لا يحبها، لكن في كل مرة تُعطيه شوكولا، يأكلها.
مجرد التفكير في الأمر جعل جسدي يقشعر.
“لديك خصم قوي. هل تظن أنك قادر على هزيمته؟”
في النهاية، كنت عالقًا بين أن أخبرها أو لا.
النقطة التالية:
”…..”
عجزت عن إيجاد الكلمات المناسبة وأنا أحدّق في لوح الشوكولا.
جلست ديليلا في صمت، تعبث بجيبها قبل أن تُخرج لوح شوكولا وتأخذ قضمة صغيرة منه.
اعتقدت ديليلا أن قوته الحقيقية كانت من بين القمة.
كلانك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مُصاب.”
صوت انكسار قطعة الشوكولا تردّد بهدوء بينما كانت تمضغها.
“قد يكون هذا مزعجًا قليلًا…”
نظرت إليها من مكاني، محاولًا تهدئة رجفة ساقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا، حسنًا—أوخ!”
“أنت مُصاب.”
اعتقدت ديليلا أن قوته الحقيقية كانت من بين القمة.
يبدو أن ديليلا لاحظت أخيرًا حالة جسدي، فانعقد حاجباها في عبوس. ثم سُمِع صوت كعبها وهي تخطو على الأرض الخشبية، وجلست بجانبي على السرير.
ألقيت بجسدي على السرير بمجرد أن دخلت الغرفة.
لا، هذا ليس مجرد إزعاج بسيط.
طوال الوقت، كانت عيناها مركّزتين على ساقي.
في النهاية، كنت عالقًا بين أن أخبرها أو لا.
حدّقت فيها للحظة طويلة، قبل أن تعود بنظرها إليّ.
[يوميات مراقبة جوليان]
“لقد مزّقت عضلات الفخذ الأمامية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكّرت فجأة ما حدث منذ قليل عندما أطعمته الشوكولا.
“آه.”
“هممم.”
لا عجب أن المشي كان مؤلمًا جدًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مُصاب.”
عبست ديليلا بوجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا ليس المهم الآن.
نظرت إليها بتوقّع، آملًا أن تُعطيني شيئًا يُساعدني في حالتي، لكنها لم تفعل. فقط ناولتني قطعة شوكولا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ديليلا داخل غرفتها.
“هل تريدها؟”
… فقط لم أكن أعتقد أنني بحاجة للذهاب إلى ذلك الحد لهزيمتها.
”….”
في حالة أنجيلا، ورغم صعوبة الأمر، كان بإمكاني تجاوز تقنيتها في حبس الهواء التي منعتني من الكلام.
عجزت عن إيجاد الكلمات المناسبة وأنا أحدّق في لوح الشوكولا.
بصراحة، لم أحب الشوكولا أبدًا. كان طعمه حلوًا جدًا. حلوًا أكثر من اللازم بالنسبة لي. وبما أن الأمر كذلك، استعددت لرفضه.
رفعت رأسي، ولم أكن حتى مندهشًا من ظهور “ديليلا”. كانت تفعل ذلك كثيرًا لدرجة أنني بدأت أتعامل مع وجودها كما لو أنه طبيعي. ويبدو أنها كانت تشعر بالمثل. تصرّفت براحة تامة وجلست على الكرسي المقابل لي.
كنت على وشك فعل ذلك عندما…
‘لا، لا يمكنني السماح بحدوث ذلك.’
“هذا، حسنًا—أوخ!”
تحوّل وجهي إلى العبوس وأنا أقرأ الرسالة.
دخل شيء حلو إلى فمي، وشعرت بإصبع يلامس شفتي. أصابتني الدهشة، واتّسعت عيناي وأنا أحدّق في ديليلا التي كانت تنظر إليّ بهدوئها المعتاد.
كانت ديليلا قد تحسّنت مؤخرًا في تنظيف أغراضها.
أووووووو…
في حالتي الحالية، سيكون ذلك تصرفًا غبيًا للغاية.
توقّفت أفكاري فجأة، وذهني أصبح فارغًا تمامًا.
[● إنه لطـ—]
كان الموقف مفاجئًا جدًا لدرجة أنني لم أمتلك الوقت لأتفاعل.
توقّفت ديليلا عند هذه النقطة لفترة طويلة.
وقبل أن أستوعب ما حدث، وصلني صوت ديليلا مرة أخرى.
“إصاباتك ستُشفى بحلول الغد. قد تشعر ببعض الألم، فقط ارتح حتى الغد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بالطبع، لم تدم الفكرة طويلًا في ذهني قبل أن أُبعدها.
بدأ صوتها يبتعد، وفي غمضة عين، اختفى جسدها من أمامي.
بل إنه مزعج للغاية. خصوصًا أن كايليون أصبح على دراية بسحري العاطفي. كنت واثقًا من أنه سيتّخذ إجراءً لمواجهته.
“آه.”
في النهاية، كنت عالقًا بين أن أخبرها أو لا.
عندما استعدت وعيي، كنت جالسًا وفمي لا يزال مفتوحًا، وطعم الشوكولا الحلو ينتشر على لساني.
ترر—!
“هذا…”
كانت ديليلا قد تحسّنت مؤخرًا في تنظيف أغراضها.
كان بالفعل حلوًا جدًا.
“ماذا؟”
كانت إعلانًا عن خصمي في مباراة الغد. بخط عريض
***
كان هناك شيء آخر أردت اختباره.
“هممم.”
في حالتي الحالية، سيكون ذلك تصرفًا غبيًا للغاية.
ظهرت ديليلا داخل غرفتها.
[● إنه لطـ—]
كانت جناحًا فخمًا يحتوي على سرير كبير مغطى بستائر، وإطار خشبي ضخم. تغطي الأرضية سجادة حمراء داكنة، وتُزيّن الجدران لوحات متنوعة، مما أضفى جوًا من الأناقة على الغرفة.
أنزلت رأسي لأنظر إلى يدي. قبضت عليها بصمت، ثم أطلقت زفيرًا خفيفًا.
كانت الأرضية نظيفة نسبيًا، مع بعض أغلفة الحلوى المتناثرة هنا وهناك.
توقّفت ديليلا عند هذه النقطة لفترة طويلة.
كانت ديليلا قد تحسّنت مؤخرًا في تنظيف أغراضها.
”….”
هو دائمًا يقول إنه لا يحبها، لكن في كل مرة تُعطيه شوكولا، يأكلها.
صوت كعب حذائها طغى على الهدوء وهي تسير نحو مكتبها، ثم أخرجت دفترًا صغيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قد ينقلب هذا ضدي.’
كان عنوان الدفتر:
عندما استعدت وعيي، كنت جالسًا وفمي لا يزال مفتوحًا، وطعم الشوكولا الحلو ينتشر على لساني.
[يوميات مراقبة جوليان]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مُصاب.”
حول العنوان كانت هناك بعض النجوم والرسومات العشوائية. كلب صغير، وقطّة. كانت ديليلا تُحب الرسم عندما تشعر بالملل.
’… بما أن القطع الأثرية مسموح بها، فبالتأكيد سيكون لديه قطعة ما لحماية عقله.’
منذ آخر حوار دار بينها وبين جوليان، كانت مشغولة بسؤاله:
في النهاية، كنت عالقًا بين أن أخبرها أو لا.
“أيمكن أن تكوني… معجبة بي؟”
توقّفت أفكاري فجأة، وذهني أصبح فارغًا تمامًا.
أربكها هذا السؤال، ولم تتمكن من فهم ما دفعه لطرحه.
وهذا كل ما كتبته ديليلا مؤخرًا.
ولهذا السبب، بدأت في قراءة عدد كبير من الكتب لتفهم الموقف أكثر.
“هممم.”
ديليلا لم تكن مُعتادة على المشاعر. تحسّنت على مرّ السنين، لكن “الإعجاب”…؟ كيف يبدو هذا الشعور أصلًا؟
فكّرت طويلًا في ما يجب أن أقوله. وفي النهاية، كتمت كلماتي.
كان الدفتر ضروريًا لفهم الأمر.
رغم أن “غريمسباير” كانت أصغر بكثير من “بريمر”، إلا أنها لا تزال مدينة كبيرة جدًا.
كان وسيلتها لرؤية الموقف بشكل موضوعي. و… كان أيضًا ممتعًا.
كنت على وشك فعل ذلك عندما…
وعندما نظرت إلى الدفتر، وجدت أن هناك عدّة نقاط كتبتها سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت كعب حذائها طغى على الهدوء وهي تسير نحو مكتبها، ثم أخرجت دفترًا صغيرًا.
النقطة الأولى كانت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصة مؤخرًا مع تطوّر مجاله الخاص.
[● موهوب]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بالطبع، لم تدم الفكرة طويلًا في ذهني قبل أن أُبعدها.
نمو جوليان خلال السنة الماضية كان مثيرًا للإعجاب.
ما كنت أريد أن أتحدث إليه بشأنه هو الوضع مع “الملاك”، وكيف أن الطلبة على الأرجح قد تملّكهم.
خاصة مؤخرًا مع تطوّر مجاله الخاص.
[● يُحب الشوكولا]
اعتقدت ديليلا أن قوته الحقيقية كانت من بين القمة.
كان بالفعل حلوًا جدًا.
النقطة التالية:
توقّفت أفكاري فجأة، وذهني أصبح فارغًا تمامًا.
[● يُحب الشوكولا]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تعليق.
هو دائمًا يقول إنه لا يحبها، لكن في كل مرة تُعطيه شوكولا، يأكلها.
كيف لا يحب الشوكولا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سأُواجهه قريبًا.’
هو يُحب الشوكولا.
[● موهوب]
[● الفتيات لا يُعجبن به]
لم تستطع وصف الشعور بدقة، لكنها فقط أرادت أن تراه مجددًا، خاصة لأنه دائمًا يبدو جادًا. كان الفرق شاسعًا.
توقّفت ديليلا عند هذه النقطة لفترة طويلة.
هو دائمًا يقول إنه لا يحبها، لكن في كل مرة تُعطيه شوكولا، يأكلها.
لم تستطع فهم ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مزّقت عضلات الفخذ الأمامية.”
في نظرها، لم يكن قبيحًا.
”….”
لكن الفتيات يميلن إلى النظر إليه قبل أن يهربن منه.
كانت ظاهرة غريبة.
حول العنوان كانت هناك بعض النجوم والرسومات العشوائية. كلب صغير، وقطّة. كانت ديليلا تُحب الرسم عندما تشعر بالملل.
[● مضحك؟]
توقّفت أفكاري فجأة، وذهني أصبح فارغًا تمامًا.
وضعت ديليلا دائرة حول علامة الاستفهام باللون الأحمر.
أووووووو…
هي لم تكن متأكدة.
اعتقدت ديليلا أن قوته الحقيقية كانت من بين القمة.
لكن الأستاذ “هولو” كان يقول لها دائمًا إن جوليان مضحك للغاية.
لكن الفتيات يميلن إلى النظر إليه قبل أن يهربن منه. كانت ظاهرة غريبة.
أثار ذلك فضولها.
الفصل 328: الدور ربع النهائي [1]
كم هو مضحك فعلًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا، حسنًا—أوخ!”
فكّرت بسؤال “ليون” لاحقًا. بدا أنه قريب من جوليان.
[● يُحب الشوكولا]
[● يُحب الفتيات ذوات الشعر الأسود الطويل، والعيون السوداء، والأكبر سنًا.]
“كيف يسير تقدمك؟”
لا تعليق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظرت إليّ بعينيها السوداوين اللامعتين.
وهذا كل ما كتبته ديليلا مؤخرًا.
[● موهوب]
كانت راضية إلى حد كبير بما جمعته حتى الآن.
”….”
لكن الآن حان وقت إضافة نقطة جديدة.
اعتقدت ديليلا أن قوته الحقيقية كانت من بين القمة.
أمسكت بقلم حبر، وضغطت على الورقة، والحبر بدأ ينتشر ببطء.
ألقيت بجسدي على السرير بمجرد أن دخلت الغرفة.
تذكّرت فجأة ما حدث منذ قليل عندما أطعمته الشوكولا.
لم تستطع وصف الشعور بدقة، لكنها فقط أرادت أن تراه مجددًا، خاصة لأنه دائمًا يبدو جادًا. كان الفرق شاسعًا.
كانت تلك أول مرة تراه بهذا الارتباك.
عينا جوليان البنيتان كانتا تسبحان في كل الاتجاهات، وتحرّك شفتيه وجسده بشكل غير واعٍ.
نظرت إليها بتوقّع، آملًا أن تُعطيني شيئًا يُساعدني في حالتي، لكنها لم تفعل. فقط ناولتني قطعة شوكولا.
بمجرد أن تذكّرت المشهد، ارتفع جانب شفتيها بابتسامة خفيفة.
في حالة أنجيلا، ورغم صعوبة الأمر، كان بإمكاني تجاوز تقنيتها في حبس الهواء التي منعتني من الكلام.
لسبب ما، أرادت أن ترى ذلك المظهر المربك مرة أخرى.
“آه.”
لم تستطع وصف الشعور بدقة، لكنها فقط أرادت أن تراه مجددًا، خاصة لأنه دائمًا يبدو جادًا.
كان الفرق شاسعًا.
صوت انكسار قطعة الشوكولا تردّد بهدوء بينما كانت تمضغها.
توقّفت أفكارها عند هذه النقطة، وبدأت تكتب:
النقطة التالية:
[● إنه لطـ—]
عبست ديليلا بوجهها.
أمسكت بقلم حبر، وضغطت على الورقة، والحبر بدأ ينتشر ببطء.
__________________________________
الفصل 328: الدور ربع النهائي [1]
طوال الوقت، كانت عيناها مركّزتين على ساقي.
ترجمة: TIFA
ديليلا لم تكن مُعتادة على المشاعر. تحسّنت على مرّ السنين، لكن “الإعجاب”…؟ كيف يبدو هذا الشعور أصلًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مُصاب.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
