موقف مفاجئ [3]
الفصل 327: موقف مفاجئ [3]
عليك أن تكون حذرًا.
كان العالم مظلمًا.
قبل أن أتمكن من السؤال، أمسك بي وسحبني.
“الغضب، الخوف، الفرح…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليّ ليون بقلق.
كنت غارقًا في أفكاري، أحدق بلا وعي في الكرات الست التي كانت تقف أمامي. كانت تطفو بصمت في الهواء، بينما الكلمات التي تحتها تتوهج بخفوت.
اهتز الظلام الذي أمامي. بدأت الأرض تحت قدمي تليِن، بعد أن كانت صلبة وفارغة، تحولت إلى شيء ناعم بشكل مزعج.
الوقت لم يعد له معنى في هذه اللحظة.
وضعت يدي على فمي وأنا أشعر بأن ظهري يرتجف.
كل ما جذب انتباهي كان الكرات الست التي أمامي.
ترجمة: TIFA
“الغضب، الخوف، الفرح…”
ضحكت رغم الموقف.
كنت أتمتم باستمرار بأسماء كل كرة منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أرى ذلك بوضوح.
كان العالم لا يزال مظلمًا تمامًا، عالمًا غير مكتمل يفتقر إلى كل شيء.
شعرت وكأنني أمشي على عشب حقيقي.
عالم غير مكتمل…
الوقت لم يعد له معنى في هذه اللحظة.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن.”
استعدت جزءًا من وعيي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحدّق في العالم المظلم من حولي، ثم إلى الكرات الست أمامي، وشعرت بجفاف في فمي.
“…جيد.”
“….هل سينجح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن.”
مددت يدي نحو أقرب كرة.
في مرحلة ما، بدأت أتساءل عن مدى سرعتي، لكن الفكرة توقفت تمامًا كما توقفت أنا.
كانت كرة “الفرح”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….كيف أعود الآن؟”
وكأنها شعرت بيدي، بدأت الكرة بالنبض. ثم بدأت تتحرك وتتمايل وكأنها تحاول الوصول إليّ. الكرة… كانت تريد الانضمام إليّ. كنت أشعر بذلك.
خفضت رأسي، فصُدمت عندما رأيت نفسي واقفًا على بقعة من العشب، أوراقها الخضراء تتمايل بلطف حيث كان الظلام سابقًا.
“….!”
أصبح من الصعب كبت الضحك.
ما إن لمست أصابعي الكرة، حتى توتر جسدي بالكامل.
الملاك ليس هو المسؤول عن كل هذا.
تصلبت عضلات وجهي، وانقبضت عضلات ساقي، وخفق دماغي. فتحت الكرة نفسها وبدأت تزحف نحو يدي.
===
في نفس الوقت، نظرت إلى العالم من حولي وهززت يدي.
“هههه.”
اهتز الظلام الذي أمامي. بدأت الأرض تحت قدمي تليِن، بعد أن كانت صلبة وفارغة، تحولت إلى شيء ناعم بشكل مزعج.
وجدنا أنفسنا في زقاق مهجور، مليء بحاويات القمامة، وجدرانه مغطاة بالرسومات المشوهة. ألقى ليون نظرة سريعة، وتعابيره ازدادت عبوسًا وهو ينقر بلسانه في انزعاج.
خفضت رأسي، فصُدمت عندما رأيت نفسي واقفًا على بقعة من العشب، أوراقها الخضراء تتمايل بلطف حيث كان الظلام سابقًا.
ترجمة: TIFA
انحنيت ولمست العشب بأصابعي، كان خشناً يخدش بشرتي.
الشيء الوحيد الذي استطعت فعله هو ترك نفسي أُسحب خارجًا، وعندما عبرنا الباب المؤدي إلى خارج المنزل، دوّى صوت ارتطام قوي من خلفنا.
لقد بدا… حقيقياً.
كنت أرغب في قراءتها أيضًا، لكني لم أستطع النهوض.
خطوت خطوة للأمام.
وإلى جانب ذلك، بدأت أسمع أصوات تمزق خافتة تأتي من جسدي.
“واو.”
رررمبل! رررمبل!
شعرت وكأنني أمشي على عشب حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن الرسالة مزيفة.”
نظرت أمامي، وكان العشب يمتد بلا نهاية. خطوت خطوة أخرى، ثم أخرى.
استعدت جزءًا من وعيي.
وقبل أن أدرك، كنت أركض فوق العشب، وسرعتي تزداد مع كل خطوة.
في الحالة الحالية لساقي، لم أكن قادرًا على الحركة أو اللحاق به.
بدأت أركض.
===
رغم عدم وجود ريح، شعرت وكأنها تلامس جلدي.
كل شيء حدث أمام عيني.
شعرت بالنشوة، واستمررت في الركض.
قبل أن أتمكن من الاحتجاج أكثر، ناولني الرسالة.
دون أن أدرك، تركت خطواتي آثارًا عميقة في الأرض، وسرعتي استمرت في الازدياد، وكأن تسارعي بلا حدود.
===
في مرحلة ما، بدأت أتساءل عن مدى سرعتي، لكن الفكرة توقفت تمامًا كما توقفت أنا.
اقترب من ليون، ذراعيه ممدودتين لقطع رأسه.
“خه…!”
وهذا يعني أن إيفلين بخير، وأنها نجحت في مقاومة تأثيره.
ألم حاد اجتاح جسدي بالكامل.
“…..!”
جاء الألم من ساقي، وعندما تفقدت جسمي، أدركت أن ألياف عضلاتي كانت تتمزق.
“تبًا…!”
“ما…؟”
السائل الأخضر اللزج الذي كان يزحف على ذراعي بدأ يسرع، زاحفًا نحو كتفي. ومع تمدده، اشتد الوخز، وتحول من إزعاج بسيط إلى حكة زاحفة لا تطاق.
فوجئت بالتطور المفاجئ، فتوقفت عن الحركة. لكن فجأة، شعرت بوخز غريب في صدري. حاولت التخلص منه، لكنه ازداد سوءًا.
“علينا أن نغادر.”
“هاه، آه…!”
ترجمة: TIFA
وضعت يدي على فمي وأنا أشعر بأن ظهري يرتجف.
السائل الأخضر اللزج الذي كان يزحف على ذراعي بدأ يسرع، زاحفًا نحو كتفي. ومع تمدده، اشتد الوخز، وتحول من إزعاج بسيط إلى حكة زاحفة لا تطاق.
كان شيء ما يغلي في داخلي، يرتفع تدريجيًا، وبرغم محاولاتي لقمع الإحساس، تغلّب عليّ.
جالسًا في وسط الزقاق، وظهري مسنود إلى الجدار، نظرت إلى ساقي.
“هيهيهي.”
لقد بدا… حقيقياً.
سرعان ما هربت الضحكة من شفتي.
حاولت الاعتراض، لكنه لم يمنحني أي فرصة لذلك، فقد انطلق بالجري بأقصى سرعة. كان متجهًا نحو نفس الطريق الذي أتينا منه، نحو المساكن البسيطة.
كانت ضحكة خافتة، لكنها أثارت سلسلة من ردود الفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرتبكًا، أخذت الرسالة وبدأت بقراءتها.
السائل الأخضر اللزج الذي كان يزحف على ذراعي بدأ يسرع، زاحفًا نحو كتفي. ومع تمدده، اشتد الوخز، وتحول من إزعاج بسيط إلى حكة زاحفة لا تطاق.
ثم أومأت أخيرًا.
“هيهي.”
لقد بدا… حقيقياً.
أصبح من الصعب كبت الضحك.
شعرت بألم حاد في ساقي لحظة الحركة، لكن صدري شعر بالخفة.
وإلى جانب ذلك، بدأت أسمع أصوات تمزق خافتة تأتي من جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط ليون شفتيه، ثم نظر إلى الظل. لدهشته، كان مجرد متدرب من إمبراطورية أورورا، شخصًا مألوفًا وغريبًا في نفس الوقت.
شعرت بالذعر من الأصوات، لكن جسدي رفض الاستجابة لي، واستمررت في الضحك.
في الحالة الحالية لساقي، لم أكن قادرًا على الحركة أو اللحاق به.
“هاهاها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرتبكًا، أخذت الرسالة وبدأت بقراءتها.
ومع مرور كل ثانية، أصبح الضحك أقوى، وقبل أن أدرك، كنت أضحك بجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“هاهاهاها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليّ ليون بقلق.
فقدت القدرة على التفكير بوضوح.
بمجرد أن أفلتت يدي، اجتاحتني دوخة شديدة، وبدأت أترنح.
انتشر السائل الأخضر اللزج إلى مناطق أخرى من جسدي، وازداد الألم في ساقي.
“نعم، أعتقد أنني بخير…”
استمر ذلك لبضع ثوانٍ، قبل أن يهزني شيء ويعيدني إلى الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …كنت مشلولًا، مؤقتًا على الأقل.
“…..!”
ربطه ليون بحذر باستخدام أداة خاصة، ثم اتجه نحو الرسالة على المكتب.
عندما استعدت وعيي، وجدت ليون واقفًا بجانبي، يده على مقبض سيفه، وشخص غريب يتجه نحوه من زاوية الغرفة.
“هههه.”
نظرت إليهما في حيرة.
فقدت القدرة على التفكير بوضوح.
كان فمي متعبًا، والمشاعر الغريبة لا تزال بداخلي. شفتاي ترتجفان، وكل شيء يتحرك ببطء.
جاء الألم من ساقي، وعندما تفقدت جسمي، أدركت أن ألياف عضلاتي كانت تتمزق.
رأيت ليون يستعد لمواجهة الظل الغريب، بينما اندفع هذا الأخير نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك.”
كل شيء حدث أمام عيني.
“آهخ!”
لكن كان…
شد ليون أسنانه وألقى بي إلى الأمام.
“بطيئًا…”
“الغضب، الخوف، الفرح…”
كل شيء بطيء جدًا.
ألم حاد اجتاح جسدي بالكامل.
أملت رأسي وتقدمت خطوة للأمام.
“تبًا…!”
شعرت بألم حاد في ساقي لحظة الحركة، لكن صدري شعر بالخفة.
وكأن ليون لاحظ ما كنت أفكر فيه، فقال:
نظرت بالتناوب إلى ليون والظل الغريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المحتمل أن إيفلين كتبت الرسالة بالفعل، لكن الملاك وجدها. ومنذ ذلك الحين، استبدل الرسالة بأخرى، وانتظر ليرى مع من تتعاون. إيفلين بخير.”
اقترب من ليون، ذراعيه ممدودتين لقطع رأسه.
نظرت إلى الرسالة، ثم قلبتها لأتأكد مما إذا كان ما أقرأه حقيقيًا. وبعد أن تأكدت من أنها حقيقية، تنفست نفسًا باردًا.
“لا يمكن.”
عالم غير مكتمل…
مددت يدي، أمسكت برقبة الظل، وبحركة من كتفي، رميته نحو الجدار.
لم يقل ليون شيئًا عن ذلك، بل نظر حوله.
تحطم الخشب ببطء، الشظايا تطايرت في الهواء.
“هاهاهاها!”
من زاوية عيني، رأيت ليون يراقب تحركاتي، تعابيره متجمدة. ومع شد قبضتي، بدأ السائل الأخضر ينسحب من ذراعي وكتفي.
شعرت بالنشوة، واستمررت في الركض.
وفي نفس اللحظة، عاد العالم لسرعته الطبيعية.
اقترب من ليون، ذراعيه ممدودتين لقطع رأسه.
بوووم—!
نظرت أمامي، وكان العشب يمتد بلا نهاية. خطوت خطوة أخرى، ثم أخرى.
وصل صوت الانفجار إلى أذني، وصدى الاصطدام ملأ الغرفة، والجسد ارتطم بالجدار بقوة، محطماً الخشب إلى شظايا.
وأخيرًا، وضع الرسالة ونظر إليّ.
انسحب السائل الأخضر أكثر، وابتسمت.
“علينا أن نغادر.”
“هههه.”
مددت يدي نحوه، لكنه كان سريعًا جدًا، بالكاد أتيحت لي فرصة للكلام. وبمجرد أن اختفى، ساد الصمت في الزقاق.
ضحكت رغم الموقف.
وبما أن أحدهم كان ينتظرنا، فهذا يعني أن الملاك كان قادرًا على الرؤية من خلال عيني إيفلين.
“هذا…”
تصلبت عضلات وجهي، وانقبضت عضلات ساقي، وخفق دماغي. فتحت الكرة نفسها وبدأت تزحف نحو يدي.
عندما سمعت صوت ليون المذهول، أفقت أخيرًا، وتركت الظل يسقط أرضًا.
بدا ليون سعيدًا بهذه الفكرة، بأن إيفلين على قيد الحياة.
“آهخ!”
وكأن ليون لاحظ ما كنت أفكر فيه، فقال:
بمجرد أن أفلتت يدي، اجتاحتني دوخة شديدة، وبدأت أترنح.
ترجمة: TIFA
“تبًا…!”
لم أعد قادرًا على تحريك ساقي.
تمسكت بالجدار لأدعم جسدي.
“هممم، ربما لم يكن عليّ أن ألعن تلك الرؤى… لها بعض الفائدة على ما يبدو…”
“هاه… هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالذعر من الأصوات، لكن جسدي رفض الاستجابة لي، واستمررت في الضحك.
كنت ألهث بصعوبة، على وشك السقوط، وساقاي على وشك الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم—!
ولولا أن ليون أمسك بذراعي، لسقطت.
لقد بدا… حقيقياً.
“هل أنت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه، آه…!”
نظر إليّ ليون بقلق.
“هههه.”
استغرقني الأمر لحظة لأرد، محاولًا تجاهل المشاعر المتبقية في ذهني.
ضحكت رغم الموقف.
ثم أومأت أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أرى ذلك بوضوح.
“نعم، أعتقد أنني بخير…”
من زاوية عيني، رأيت ليون يراقب تحركاتي، تعابيره متجمدة. ومع شد قبضتي، بدأ السائل الأخضر ينسحب من ذراعي وكتفي.
“…جيد.”
انسحب السائل الأخضر أكثر، وابتسمت.
ضغط ليون شفتيه، ثم نظر إلى الظل. لدهشته، كان مجرد متدرب من إمبراطورية أورورا، شخصًا مألوفًا وغريبًا في نفس الوقت.
عيناه مغلقتان تمامًا وهو ممدد على الأرض.
كان الشاب فاقدًا للوعي، شعره البني القصير مبعثر، وأنفه الحاد وحاجباه العميقان عليهما نمش خفيف.
أحدّق في العالم المظلم من حولي، ثم إلى الكرات الست أمامي، وشعرت بجفاف في فمي.
عيناه مغلقتان تمامًا وهو ممدد على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فمي متعبًا، والمشاعر الغريبة لا تزال بداخلي. شفتاي ترتجفان، وكل شيء يتحرك ببطء.
ربطه ليون بحذر باستخدام أداة خاصة، ثم اتجه نحو الرسالة على المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خه…!”
كنت أرغب في قراءتها أيضًا، لكني لم أستطع النهوض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن الرسالة مزيفة.”
ساقاي لم تستجب، وذهني لا يزال يعاني من آثار ما حدث. بين الحين والآخر، كانت شفتاي ترتجف رغمًا عني.
مددت يدي نحو أقرب كرة.
بدأت أفكر فيما حدث.
كل شيء حدث أمام عيني.
“…إذاً، الفرح يزيد سرعتي.”
“بطيئًا…”
كنت أعلم هذا مسبقًا. لكن التأثير والآثار الجانبية كانت أقوى مما توقعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأيت الرؤية، وكنت شبه واثق من أن لها علاقة بما يحدث.
لم أعد قادرًا على تحريك ساقي.
شعرت بألم حاد في ساقي لحظة الحركة، لكن صدري شعر بالخفة.
…كنت مشلولًا، مؤقتًا على الأقل.
“هههه.”
“ربما يجب أن أتحكم بمدى السماح للكرة بالسيطرة. إذا كانت هذه مئة بالمئة، يجب أن أخفضها إلى ثلاثين بالمئة…”
“هاهاهاها!”
جلست بصمت، أفكر في حالتي، بينما كانت ملامح ليون تزداد جدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المحتمل أن إيفلين كتبت الرسالة بالفعل، لكن الملاك وجدها. ومنذ ذلك الحين، استبدل الرسالة بأخرى، وانتظر ليرى مع من تتعاون. إيفلين بخير.”
وأخيرًا، وضع الرسالة ونظر إليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوت خطوة للأمام.
“علينا أن نغادر.”
عيناه مغلقتان تمامًا وهو ممدد على الأرض.
“هاه؟”
نظرت إلى الرسالة، ثم قلبتها لأتأكد مما إذا كان ما أقرأه حقيقيًا. وبعد أن تأكدت من أنها حقيقية، تنفست نفسًا باردًا.
قبل أن أتمكن من السؤال، أمسك بي وسحبني.
كان العالم لا يزال مظلمًا تمامًا، عالمًا غير مكتمل يفتقر إلى كل شيء.
“آه؟! انتظر!”
أمسكت بساقي المرتجفتين، ولم أستطع سوى أن أبتسم له بمرارة. نظر إليّ للحظة قبل أن يتنهد.
ثم، وهو ينظر حوله، اندفع خارج المنزل.
ومع مرور كل ثانية، أصبح الضحك أقوى، وقبل أن أدرك، كنت أضحك بجنون.
رررمبل! رررمبل!
“هاه… هاه…”
في اللحظة التي تحرك فيها، اهتز المنزل. الأثاث ارتجف، والزجاج تحطم من إطاراته. اندفع ليون للأمام، وسحبني من ذراعي بينما لم أستطع إلا أن أشاهد بلا حول ولا قوة، والهزات تنمو أكثر وضوحا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فمي متعبًا، والمشاعر الغريبة لا تزال بداخلي. شفتاي ترتجفان، وكل شيء يتحرك ببطء.
في الحالة الحالية لساقي، لم أكن قادرًا على الحركة أو اللحاق به.
===
الشيء الوحيد الذي استطعت فعله هو ترك نفسي أُسحب خارجًا، وعندما عبرنا الباب المؤدي إلى خارج المنزل، دوّى صوت ارتطام قوي من خلفنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم—!
شد ليون أسنانه وألقى بي إلى الأمام.
جالسًا في وسط الزقاق، وظهري مسنود إلى الجدار، نظرت إلى ساقي.
في نفس اللحظة، داس الأرض بقوة محدثًا صوت “فرقعة”، وانطلق جسده كالرصاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالذعر من الأصوات، لكن جسدي رفض الاستجابة لي، واستمررت في الضحك.
بوووم—!
مددت يدي نحوه، لكنه كان سريعًا جدًا، بالكاد أتيحت لي فرصة للكلام. وبمجرد أن اختفى، ساد الصمت في الزقاق.
انهار المنزل من الداخل تمامًا لحظة خروجنا.
بدا ليون سعيدًا بهذه الفكرة، بأن إيفلين على قيد الحياة.
“ما هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن الرسالة مزيفة.”
سقطت على وجهي في العشب خارجًا، ثم رفعت نفسي بذراعي ونظرت إلى المشهد من خلفي بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….كيف أعود الآن؟”
اعتقدت أن الأمر قد انتهى، لكن تعبير ليون ظل قاتما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأيت الرؤية، وكنت شبه واثق من أن لها علاقة بما يحدث.
أمسكني من خصري وسحبني فوق كتفه كما لو أنني كيس بطاطا.
“هيهي.”
“آخ!”
وفي نفس اللحظة، عاد العالم لسرعته الطبيعية.
حاولت الاعتراض، لكنه لم يمنحني أي فرصة لذلك، فقد انطلق بالجري بأقصى سرعة. كان متجهًا نحو نفس الطريق الذي أتينا منه، نحو المساكن البسيطة.
“آه.”
قبل أن أتمكن من الاحتجاج أكثر، ناولني الرسالة.
اعتقدت أن الأمر قد انتهى، لكن تعبير ليون ظل قاتما.
“اقرأها.”
ضحكت رغم الموقف.
مرتبكًا، أخذت الرسالة وبدأت بقراءتها.
عليك أن تكون حذرًا.
مددت يدي نحو أقرب كرة.
===
وصل صوت الانفجار إلى أذني، وصدى الاصطدام ملأ الغرفة، والجسد ارتطم بالجدار بقوة، محطماً الخشب إلى شظايا.
كنتَ مخطئًا.
بدا وكأنه يكره هذه الأماكن.
الملاك ليس هو المسؤول عن كل هذا.
“آهخ!”
هناك شيء أكثر شراً يحدث، شيء يستولي على عقول الجميع. أعتقد أنه نوع من الطاعون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشر السائل الأخضر اللزج إلى مناطق أخرى من جسدي، وازداد الألم في ساقي.
عليك أن تكون حذرًا.
الملاك ليس هو المسؤول عن كل هذا.
أنا أيضًا أُصبت به. لن أكون هنا الآن، لكنني سأقابلك في شارع أوركلاهم غدًا لأخبرك بالمزيد.
“الغضب، الخوف، الفرح…”
إيفلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكني من خصري وسحبني فوق كتفه كما لو أنني كيس بطاطا.
===
تصلبت عضلات وجهي، وانقبضت عضلات ساقي، وخفق دماغي. فتحت الكرة نفسها وبدأت تزحف نحو يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما جذب انتباهي كان الكرات الست التي أمامي.
“…..”
بدا ليون سعيدًا بهذه الفكرة، بأن إيفلين على قيد الحياة.
نظرت إلى الرسالة، ثم قلبتها لأتأكد مما إذا كان ما أقرأه حقيقيًا. وبعد أن تأكدت من أنها حقيقية، تنفست نفسًا باردًا.
وهذا يعني أن إيفلين بخير، وأنها نجحت في مقاومة تأثيره.
“إنها بخط يدها.”
انسحب السائل الأخضر أكثر، وابتسمت.
قال ليون وهو ينعطف إلى منطقة أكثر عزلة.
دون أن أدرك، تركت خطواتي آثارًا عميقة في الأرض، وسرعتي استمرت في الازدياد، وكأن تسارعي بلا حدود.
“لكن الرسالة مزيفة.”
“….هل تعتقد ذلك؟”
“الغضب، الخوف، الفرح…”
“نعم، بلا شك. أنا متأكد أنك ترى ذلك أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن قال ذلك، استدار وانطلق بالجري.
“بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….كيف أعود الآن؟”
حتى لو كان ليون يصدق الرسالة، أنا لم أصدقها للحظة واحدة.
قال ليون وهو ينعطف إلى منطقة أكثر عزلة.
لقد رأيت الرؤية، وكنت شبه واثق من أن لها علاقة بما يحدث.
“…جيد.”
وبما أن أحدهم كان ينتظرنا، فهذا يعني أن الملاك كان قادرًا على الرؤية من خلال عيني إيفلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الزاوية التالية، توقف ليون أخيرًا.
أي تصرف تقوم به، يمكن للملاك أن يراه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خه…!”
وهذا يعني أن إيفلين بخير، وأنها نجحت في مقاومة تأثيره.
أمسكت بساقي المرتجفتين، ولم أستطع سوى أن أبتسم له بمرارة. نظر إليّ للحظة قبل أن يتنهد.
وكأن ليون لاحظ ما كنت أفكر فيه، فقال:
“هههه.”
“من المحتمل أن إيفلين كتبت الرسالة بالفعل، لكن الملاك وجدها. ومنذ ذلك الحين، استبدل الرسالة بأخرى، وانتظر ليرى مع من تتعاون. إيفلين بخير.”
جلست بصمت، أفكر في حالتي، بينما كانت ملامح ليون تزداد جدية.
بدا ليون سعيدًا بهذه الفكرة، بأن إيفلين على قيد الحياة.
“…جيد.”
نظر حوله، ثم انعطف بزاوية حادة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المحتمل أن إيفلين كتبت الرسالة بالفعل، لكن الملاك وجدها. ومنذ ذلك الحين، استبدل الرسالة بأخرى، وانتظر ليرى مع من تتعاون. إيفلين بخير.”
“….الموقف بأكمله قد يكون فخًا من الملاك. يريدنا أن نصدق أن الرسالة حقيقية كي يضللنا. لهذا السبب نصب لنا الفخ هناك. ليجعل الأمر يبدو وكأن الرسالة لم تُبدل. في الواقع، ربما لا يوجد أحد يلاحقنا أصلًا.”
نظرت إليهما في حيرة.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أركض.
كنت أرى ذلك بوضوح.
كنت أتمتم باستمرار بأسماء كل كرة منها.
الملاك… كان ماكرًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمسكت بالجدار لأدعم جسدي.
“هممم، ربما لم يكن عليّ أن ألعن تلك الرؤى… لها بعض الفائدة على ما يبدو…”
“انتظر!”
لولا تلك الرؤية، كان من المحتمل أن أقع في الفخ. لكن بما أنني كنت شبه واثق من أن التمثال مرتبط بهذا، استطعت أن أكتشف أن الرسالة مزيفة.
ما إن لمست أصابعي الكرة، حتى توتر جسدي بالكامل.
أما ليون، فبدا وكأنه اعتمد على حدسه.
“هيهيهي.”
عند الزاوية التالية، توقف ليون أخيرًا.
من زاوية عيني، رأيت ليون يراقب تحركاتي، تعابيره متجمدة. ومع شد قبضتي، بدأ السائل الأخضر ينسحب من ذراعي وكتفي.
“يمكنك النزول الآن.”
“ما هذا…”
أنزلني، فاستندت إلى الحائط. كانت ساقاي ترتجفان، وأصبح من الصعب أكثر فأكثر إبقاؤهما ثابتتين.
نظر حوله، ثم انعطف بزاوية حادة أخرى.
لم يقل ليون شيئًا عن ذلك، بل نظر حوله.
“….هل تعتقد ذلك؟”
وجدنا أنفسنا في زقاق مهجور، مليء بحاويات القمامة، وجدرانه مغطاة بالرسومات المشوهة. ألقى ليون نظرة سريعة، وتعابيره ازدادت عبوسًا وهو ينقر بلسانه في انزعاج.
دون أن أدرك، تركت خطواتي آثارًا عميقة في الأرض، وسرعتي استمرت في الازدياد، وكأن تسارعي بلا حدود.
“تسك.”
في نفس اللحظة، داس الأرض بقوة محدثًا صوت “فرقعة”، وانطلق جسده كالرصاصة.
بدا وكأنه يكره هذه الأماكن.
“بطيئًا…”
فكرت في سؤاله عن ذلك، لكنني توقفت.
“هههه.”
أمسكت بساقي المرتجفتين، ولم أستطع سوى أن أبتسم له بمرارة. نظر إليّ للحظة قبل أن يتنهد.
“بالفعل.”
“اذهب للراحة. سأبحث عن إيفلين. سأوافيك بالتفاصيل لاحقًا.”
جاء الألم من ساقي، وعندما تفقدت جسمي، أدركت أن ألياف عضلاتي كانت تتمزق.
وبعد أن قال ذلك، استدار وانطلق بالجري.
استمر ذلك لبضع ثوانٍ، قبل أن يهزني شيء ويعيدني إلى الواقع.
“انتظر!”
ترجمة: TIFA
مددت يدي نحوه، لكنه كان سريعًا جدًا، بالكاد أتيحت لي فرصة للكلام. وبمجرد أن اختفى، ساد الصمت في الزقاق.
“….الموقف بأكمله قد يكون فخًا من الملاك. يريدنا أن نصدق أن الرسالة حقيقية كي يضللنا. لهذا السبب نصب لنا الفخ هناك. ليجعل الأمر يبدو وكأن الرسالة لم تُبدل. في الواقع، ربما لا يوجد أحد يلاحقنا أصلًا.”
“آه.”
في نفس اللحظة، داس الأرض بقوة محدثًا صوت “فرقعة”، وانطلق جسده كالرصاصة.
جالسًا في وسط الزقاق، وظهري مسنود إلى الجدار، نظرت إلى ساقي.
في نفس اللحظة، داس الأرض بقوة محدثًا صوت “فرقعة”، وانطلق جسده كالرصاصة.
“….كيف أعود الآن؟”
وفي نفس اللحظة، عاد العالم لسرعته الطبيعية.
جاء الألم من ساقي، وعندما تفقدت جسمي، أدركت أن ألياف عضلاتي كانت تتمزق.
__________________________________
“الغضب، الخوف، الفرح…”
ترجمة: TIFA
كنت أتمتم باستمرار بأسماء كل كرة منها.
جاء الألم من ساقي، وعندما تفقدت جسمي، أدركت أن ألياف عضلاتي كانت تتمزق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات