رجل الدين [2]
الفصل 324: رجل الدين [2]
“أوكه.”
كان يبدو وكأنه… في حالة غياب عن الوعي.
إيفلين وقفت متجمدة، حبس أنفاسها في حلقها وهي تحدق في التمثال الواقف أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عيناه عديمة الحياة تبدو وكأنها تخترق روحها، نظرته الضبابية مملوءة بالفراغ.
تكرر الأمر مجددًا.
عندما خطت خطوة أقرب، بدت الشقوق الخفيفة على أنفه أكثر وضوحًا، والخطوط السوداء التي امتدت على وجنتيه تسربت إلى وجه التمثال، مما أبرز حزنه.
”….!”
أصبح الهواء من حولها أكثر برودة، والصمت بات يصم الآذان.
”….كلهم من إمبراطوريتنا وإمبراطورية أورورا.”
ورغم الموقف الذي كانت فيه، تمكنت إيفلين من الحفاظ على هدوئها.
ظهر تعبير إدراك على وجه أويف قبل أن تخفض رأسها.
عندما احتضنها الظلام هي والتمثال، مدت يدها، دائرة سحرية بنفسجية متوهجة فوق كفها بدأت بالدوران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….يمكنني أن أرى ذلك.”
“لقد التقيت يومًا بكاهن.”
اندفعت شرارات من الدائرة السحرية في يد إيفلين، متوهجة بطاقة غير مستقرة. شعرت بالقوة وهي تتسرب من جسدها، ووجهت يدها المرتجفة نحو التمثال.
في الصمت، بدأت تتحدث بينما بقي التمثال واقفًا، يحدق بها دون أن يتحرك.
ارتعش كتفها، ثم دفعت يدها للأمام بقوة.
هل كان بإمكانه التحرك أصلًا؟
قهقهت إيفلين بسخرية.
“كان هناك شخص عرفته، بدأ يتغير. لقد انقلبت شخصيته بالكامل فجأة. في البداية، قيل لي إن هذا أمر طبيعي يمر به الشبان. يسمونه البلوغ. لكن…”
عندما خطت خطوة أقرب، بدت الشقوق الخفيفة على أنفه أكثر وضوحًا، والخطوط السوداء التي امتدت على وجنتيه تسربت إلى وجه التمثال، مما أبرز حزنه.
تسارعت حركة الدائرة، تداخلت الرموز المنقوشة عليها، وازداد لونها قتامة.
إيفلين وقفت متجمدة، حبس أنفاسها في حلقها وهي تحدق في التمثال الواقف أمامها.
”…هل يمكن حقًا لمراهق أن يتغير بهذا الشكل؟ وكأنه أصبح شخصًا آخر تمامًا؟ ليس ذلك فقط… بل مرات عديدة؟”
…ليس ذلك فحسب، بل من المحتمل جدًا أنه سيستهدفها الآن.
قهقهت إيفلين بسخرية.
“كح!”
“كنت صغيرة، لكنني لم أكن غبية. كان هناك خطب ما به. ظننت أنه مريض، لكنه لم يكن كذلك.”
رأت الكاهن—رجلًا طويلًا يرتدي عباءة سوداء مزينة بصليب أحمر في وسطها—يخرج من منزل إيفينوس وهو يهز رأسه ويصر على أن ذلك الفتى لم يكن مسكونًا.
ازدادت سرعة الدائرة السحرية بشكل جنوني، وبدأت شرارات البرق تتراقص حولها، تنفجر بشكل غير منتظم.
عندما خطت خطوة أقرب، بدت الشقوق الخفيفة على أنفه أكثر وضوحًا، والخطوط السوداء التي امتدت على وجنتيه تسربت إلى وجه التمثال، مما أبرز حزنه.
هز هذا الفعل الظلام المحيط، وتذبذبت المساحة حول الدائرة.
شعرت بتوتر شديد في جسدها وهي ترى هيئة الملاك تبدأ في التلاشي مرة أخرى، الأيادي المظلمة تمتد نحوه وتسحبه مجددًا إلى العتمة.
ورغم كل ما كان يحدث، ظل تعبير إيفلين ثابتًا، وتصلب فكها وهي تشد أسنانها.
تسارعت حركة الدائرة، تداخلت الرموز المنقوشة عليها، وازداد لونها قتامة.
”…لقد كان مسكونًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المكان الذي كان يوجد فيه وجهه القديم، ظهرت الآن ملامح مألوفة للغاية.
لفظت الكلمات من بين أسنانها المشدودة.
ازدادت سرعة الدائرة السحرية بشكل جنوني، وبدأت شرارات البرق تتراقص حولها، تنفجر بشكل غير منتظم.
“على الأقل، هذا ما كنت أعتقده. كان يعود لطبيعته في كل مرة، مما جعل من الصعب التأكد، وجعل الآخرين يستبعدون هذه الفكرة. لكنني كنت مؤمنة بها. ولهذا السبب طلبت من الكاهن أن يعلمني شيئًا.”
أصبحت أجراس التحذير تدوي في ذهنه، تخبره بأن هناك شيئًا خطأ، لكنه كبح اندفاعه وأخفى شكوكه بابتسامة مزيفة.
لا تزال إيفلين تتذكر ذلك اليوم.
لذلك، بعد بضع لحظات، رسم ابتسامة باهتة بينما خدش مؤخرة رأسه بتردد.
كانت في الخامسة عشرة من عمرها، وكان ذلك عندما سُمح لها لأول مرة بالتدرب على طاقتها السحرية.
وبحلول اللحظة التي اختفى فيها، شعرت إيفلين بقلبها يخفق بعنف في حلقها، ورعشة باردة تسري في مؤخرة عنقها.
رأت الكاهن—رجلًا طويلًا يرتدي عباءة سوداء مزينة بصليب أحمر في وسطها—يخرج من منزل إيفينوس وهو يهز رأسه ويصر على أن ذلك الفتى لم يكن مسكونًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: TIFA
لكن إيفلين توسلت إليه بشدة ليعلمها شيئًا.
لا تزال إيفلين تتذكر ذلك اليوم.
شيئًا قد يساعدها إذا تغير مجددًا.
في البداية، كان الكاهن مترددًا، قائلًا: “أنتِ صغيرة جدًا”، “هو ليس مسكونًا”، “لا فائدة”، “إنه مجرد مضيعة للوقت”، وما إلى ذلك. لكنها أصرت، وفي النهاية، وباسم عائلة فيرليس، علمها تعويذة واحدة.
عندما احتضنها الظلام هي والتمثال، مدت يدها، دائرة سحرية بنفسجية متوهجة فوق كفها بدأت بالدوران.
كانت تعويذة مخصصة للدفاع عن النفس، لكنها كانت كافية.
لاحظ هذا من قبل أثناء معركة جوليان مع نائب المستشار، لكن هذه المرة، كانت الألوان المتغيرة في عينيه أكثر وضوحًا.
اندفعت شرارات من الدائرة السحرية في يد إيفلين، متوهجة بطاقة غير مستقرة. شعرت بالقوة وهي تتسرب من جسدها، ووجهت يدها المرتجفة نحو التمثال.
كلما تفاعل معها، ازداد الشعور الثقيل في صدره.
لكن قبل أن تفعل، بدأ التمثال أخيرًا في التحرك.
وبحلول الوقت الذي استعاد فيه ليون تركيزه، عادت عينا جوليان إلى طبيعتهما، واستدار لملاقاة نظرة ليون.
كراك!
كانت تعويذة مخصصة للدفاع عن النفس، لكنها كانت كافية.
دوّى صوت تشقق حاد في الهواء، وتشكل خط دقيق حول عنقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرسلت العيون التي لا حياة لها والتعبير البارد والصلب موجة من الرعب تتحطم على إيفلين، توقف تنفسها للحظة.
تجمدت إيفلين، توقف تنفسها بينما بدأ التمثال يهتز. غريزيًا، مدت يدها لتضغط عليه، لكن قبل أن تلمسه، التوى رأس التمثال فجأة، واستدار بزاوية 180 درجة مع صوت طقطقة مقزز.
”…رغم ذلك، أشعر بقليل من الذنب تجاه إيفلين.”
كراك!
بصوت تصدّع مفاجئ وحاد، اختفى التمثال، متلاشيًا في الظلال وكأن أيادي مظلمة لا حصر لها خرجت لسحبه إلى العتمة.
في المكان الذي كان يوجد فيه وجهه القديم، ظهرت الآن ملامح مألوفة للغاية.
في لحظة أزمة، رفعت يدها وأحكمت قبضتها.
توقفت يد إيفلين في الهواء، وقلبها ينبض بعنف بينما اجتاحها إحساس بارد من الرعب.
نظرت حولها، ثم أخرجت جهاز الاتصال الخاص بها وهمّت بإرسال رسالة إلى ليون بشأن ما حدث—ثم توقفت.
”….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي نفس الوقت، وضعت جهاز الاتصال جانبًا.
قبل أن تتمكن من الرد، دوّى صوت تشقق آخر في الأجواء. التفت رأس التمثال بزاوية تسعين درجة، كاشفًا عن وجه آخر تحت السطح المتشقق.
“أنا آسفة، لكنك تعلم أنني كان عليّ ذلك.”
محبوسًا في الحجر، يحدق بها بعينين فارغتين، كان وجه أويف.
”…أنا حرة.”
أرسلت العيون التي لا حياة لها والتعبير البارد والصلب موجة من الرعب تتحطم على إيفلين، توقف تنفسها للحظة.
“صحيح، إنه ذلك…”
فليك!
فقط بهذه الطريقة يمكنهم حل المشكلة.
تحرك الرأس مجددًا.
كان يبدو وكأنه… في حالة غياب عن الوعي.
ظهر وجه جديد.
استدارت فجأة—لتُحكم يدٌ باردة قبضتها على عنقها.
جوزفين.
بعد هزيمة إيفلين، عادت أويف إلى الساحة، تتصرف بشكل طبيعي.
فليك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي نفس الوقت، وضعت جهاز الاتصال جانبًا.
تكرر الأمر مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في كل مرة، كان وجه جديد يظهر.
“لقد تدربت كثيرًا.”
فليك! فليك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن إيفلين توسلت إليه بشدة ليعلمها شيئًا.
بسرعة متزايدة، التوى رأس التمثال وانعطف، رقبته تلتف بحركات مخيفة.
فليك! فليك!
وفي كل مرة، كان وجه جديد يظهر، جميعهم مألوفون لدى إيفلين.
الفصل 324: رجل الدين [2]
بقيت متجمدة في مكانها، وعقلها يتسابق وجسدها متوتر بينما المشهد الكابوسي يتكشف أمامها.
كراكا!
كلما نظرت أكثر، أدركت شيئًا مهمًا.
أفكار إيفلين تدافعت بجنون، ثم فجأة، أدركت الحقيقة.
”….كلهم من إمبراطوريتنا وإمبراطورية أورورا.”
“لقد تدربت كثيرًا.”
نادراً ما رأت وجوهًا من الإمبراطوريتين الأخريين. هل كان هذا مجرد مصادفة؟ أم أنها خطة مدبرة من قبل الإمبراطوريات الأخرى…؟
كراك!
“لا، قد لا يكون الأمر كذلك.”
سلاسل البرق التي كانت تلتف خلفها انطلقت في اتجاه الملاك.
أفكار إيفلين تدافعت بجنون، ثم فجأة، أدركت الحقيقة.
وفي هذه الحالة، كان من الواضح من هم.
“صحيح، إنه ذلك…”
في كل مرة، كان وجه جديد يظهر.
لم يكن هناك سوى تفسير واحد لكل هذا، وأدركته بسرعة.
قهقهت إيفلين بسخرية.
الملاك…
كلما تفاعل معها، ازداد الشعور الثقيل في صدره.
كان يستهدف من كانت عقولهم الأضعف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان بإمكانه التحرك أصلًا؟
وفي هذه الحالة، كان من الواضح من هم.
قبل أن تتمكن من الرد، دوّى صوت تشقق آخر في الأجواء. التفت رأس التمثال بزاوية تسعين درجة، كاشفًا عن وجه آخر تحت السطح المتشقق.
أولئك الذين عادوا من حادثة الطائفة الغامضة مؤخرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، امتدت يد إيفلين إلى الأمام.
إمبراطوريتهم، وإمبراطورية أورورا.
”…لقد كان مسكونًا.”
على الرغم من أن الكثيرين لم يُظهروا ذلك، وحاولت الإمبراطوريات مساعدة جميع المتضررين، إلا أن آثار الحادثة كانت لا تزال محفورة في أذهان الكثيرين.
عندما خطت خطوة أقرب، بدت الشقوق الخفيفة على أنفه أكثر وضوحًا، والخطوط السوداء التي امتدت على وجنتيه تسربت إلى وجه التمثال، مما أبرز حزنه.
الموت المتكرر لم يكن شيئًا يمكن لأي شخص تحمله بسهولة.
بدأ الظلام الذي كان يغطيه في التلاشي، كاشفًا عن الشكل الكامل للتمثال وهو يحدق بها، الدموع تنهمر على وجنتيه الحجرية.
…لقد طاردهم في الخفاء، ومن خلال ذلك، تمكن الملاك من استغلال ضعفهم والدخول إلى عقولهم.
ارتعش أنف ليون وهو يتحدث معها.
استوعبت إيفلين الحقيقة بسرعة.
رأت الكاهن—رجلًا طويلًا يرتدي عباءة سوداء مزينة بصليب أحمر في وسطها—يخرج من منزل إيفينوس وهو يهز رأسه ويصر على أن ذلك الفتى لم يكن مسكونًا.
وبلحظة، بدأ كل شيء يتضح لها.
…لقد طاردهم في الخفاء، ومن خلال ذلك، تمكن الملاك من استغلال ضعفهم والدخول إلى عقولهم.
ارتعش كتفها، ثم دفعت يدها للأمام بقوة.
بعد هزيمة إيفلين، عادت أويف إلى الساحة، تتصرف بشكل طبيعي.
وبحلول اللحظة التي اختفى فيها، شعرت إيفلين بقلبها يخفق بعنف في حلقها، ورعشة باردة تسري في مؤخرة عنقها.
لكن عندما فعلت، دبت الحياة في الملاك.
إمبراطوريتهم، وإمبراطورية أورورا.
توقف عنق التمثال عند وجه معين، ملامحه انحرفت إلى ابتسامة صغيرة. بدا الظلام من حوله وكأنه ينبض ويتلوى، يبتلع التمثال بالكامل.
إمبراطوريتهم، وإمبراطورية أورورا.
كراك!
بصوت تصدّع مفاجئ وحاد، اختفى التمثال، متلاشيًا في الظلال وكأن أيادي مظلمة لا حصر لها خرجت لسحبه إلى العتمة.
بصوت تصدّع مفاجئ وحاد، اختفى التمثال، متلاشيًا في الظلال وكأن أيادي مظلمة لا حصر لها خرجت لسحبه إلى العتمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرسلت العيون التي لا حياة لها والتعبير البارد والصلب موجة من الرعب تتحطم على إيفلين، توقف تنفسها للحظة.
في تلك اللحظة، امتدت يد إيفلين إلى الأمام.
رآها بوضوح، وشعر بقشعريرة وهو يحدق فيها.
كراكا!
توقفت يد إيفلين في الهواء، وقلبها ينبض بعنف بينما اجتاحها إحساس بارد من الرعب.
في نفس المكان الذي اختفى فيه التمثال، انبثقت سلاسل من البرق، متشابكة في الهواء، لتقيّد الفراغ أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
”….!”
بعد هزيمة إيفلين، عادت أويف إلى الساحة، تتصرف بشكل طبيعي.
شعرت إيفلين بأن هجومها لم يصب الهدف، فالتفتت بسرعة—لتجد الملاك قد ظهر خلفها، ذراعاه لم تعودا مضمومتين في وضع التضرع، بل كانتا ممتدتين نحو عنقها.
كراك!
لكنه توقف فورًا بمجرد أن وقعت عيناها عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…إنه مثل المرة السابقة.”
شعرت بتوتر شديد في جسدها وهي ترى هيئة الملاك تبدأ في التلاشي مرة أخرى، الأيادي المظلمة تمتد نحوه وتسحبه مجددًا إلى العتمة.
وكأنها لاحظت نظرته، تقدمت لتحيّيه.
وبحلول اللحظة التي اختفى فيها، شعرت إيفلين بقلبها يخفق بعنف في حلقها، ورعشة باردة تسري في مؤخرة عنقها.
أصبحت أجراس التحذير تدوي في ذهنه، تخبره بأن هناك شيئًا خطأ، لكنه كبح اندفاعه وأخفى شكوكه بابتسامة مزيفة.
”….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…إنه مثل المرة السابقة.”
استدارت فجأة—لتُحكم يدٌ باردة قبضتها على عنقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فليك!
“أوكه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لكِ. لقد كنتِ رائعة أيضًا.”
تقلصت حدقتا إيفلين.
”….!”
في لحظة أزمة، رفعت يدها وأحكمت قبضتها.
كلما تفاعل معها، ازداد الشعور الثقيل في صدره.
سلاسل البرق التي كانت تلتف خلفها انطلقت في اتجاه الملاك.
في موقف كهذا، كان ينبغي لها أن تظهر ولو قليلًا من الندم.
تحركت بسرعة خاطفة.
“صحيح، إنه ذلك…”
قبل أن يتمكن الملاك من التلاشي مرة أخرى، أمسكت السلاسل به، التفّت حول ذراعيه وجسده، وقيدت حركته.
شيئًا قد يساعدها إذا تغير مجددًا.
بدأ الظلام الذي كان يغطيه في التلاشي، كاشفًا عن الشكل الكامل للتمثال وهو يحدق بها، الدموع تنهمر على وجنتيه الحجرية.
أفاق ليون بسرعة من شروده، وأجابها بابتسامة.
“كح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
احترقت رئتا إيفلين وهي تسعل بقوة، عادت الحياة إلى عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
عندما استعادت وعيها، أدركت أنها كانت مستلقية على سرير غير مألوف.
تجمدت إيفلين، توقف تنفسها بينما بدأ التمثال يهتز. غريزيًا، مدت يدها لتضغط عليه، لكن قبل أن تلمسه، التوى رأس التمثال فجأة، واستدار بزاوية 180 درجة مع صوت طقطقة مقزز.
نظرت حولها—لتجد أنها في الحضانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن إيفلين توسلت إليه بشدة ليعلمها شيئًا.
”…أنا حرة.”
ورغم ذلك، كانت لا تزال متوترة.
ارتعش كتفها، ثم دفعت يدها للأمام بقوة.
نظرت حولها، ثم أخرجت جهاز الاتصال الخاص بها وهمّت بإرسال رسالة إلى ليون بشأن ما حدث—ثم توقفت.
استوعبت إيفلين الحقيقة بسرعة.
“لا، هذا ليس القرار الصحيح.”
”….شكرًا.”
رغم أن الملاك كان مختومًا داخل جسدها حاليًا، لم يكن هناك ضمان بأنه لا يستطيع رؤية أفعالها.
”…هل يمكن حقًا لمراهق أن يتغير بهذا الشكل؟ وكأنه أصبح شخصًا آخر تمامًا؟ ليس ذلك فقط… بل مرات عديدة؟”
الملاك لديه أعين وآذان في كل مكان.
…ليس ذلك فحسب، بل من المحتمل جدًا أنه سيستهدفها الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان بإمكانه التحرك أصلًا؟
“أوكه.”
لم يكن هناك سوى تفسير واحد لكل هذا، وأدركته بسرعة.
وضعت يدها على صدرها، ونهضت من السرير ببطء لترتدي ملابسها.
“أنا آسفة، لكنك تعلم أنني كان عليّ ذلك.”
وفي نفس الوقت، وضعت جهاز الاتصال جانبًا.
بصوت تصدّع مفاجئ وحاد، اختفى التمثال، متلاشيًا في الظلال وكأن أيادي مظلمة لا حصر لها خرجت لسحبه إلى العتمة.
كما هي الأمور الآن، كان عليها إيجاد طريقة مختلفة لنقل المعلومات التي اكتشفتها.
كأنها كانت تسحبه إلى الداخل.
طريقة لن تسمح للملاك بمعرفة من المتورط في الأمر.
لكن عندما فعلت، دبت الحياة في الملاك.
فقط بهذه الطريقة يمكنهم حل المشكلة.
لا تزال إيفلين تتذكر ذلك اليوم.
وفي هذه الحالة، كان من الواضح من هم.
***
لذلك، بعد بضع لحظات، رسم ابتسامة باهتة بينما خدش مؤخرة رأسه بتردد.
محبوسًا في الحجر، يحدق بها بعينين فارغتين، كان وجه أويف.
بعد هزيمة إيفلين، عادت أويف إلى الساحة، تتصرف بشكل طبيعي.
استوعبت إيفلين الحقيقة بسرعة.
للوهلة الأولى، لم يكن يبدو عليها أي شيء غير عادي، ولكن كلما نظر إليها ليون، ازداد شعوره بأن هناك شيئًا خاطئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفظت الكلمات من بين أسنانها المشدودة.
أويف… كانت هادئة بشكل غير طبيعي.
في كل مرة، كان وجه جديد يظهر.
هادئة أكثر من اللازم.
بعد هزيمة إيفلين، عادت أويف إلى الساحة، تتصرف بشكل طبيعي.
في موقف كهذا، كان ينبغي لها أن تظهر ولو قليلًا من الندم.
تكرر الأمر مجددًا.
“مبروك على فوزك.”
فليك! فليك!
وكأنها لاحظت نظرته، تقدمت لتحيّيه.
ورغم كل ما كان يحدث، ظل تعبير إيفلين ثابتًا، وتصلب فكها وهي تشد أسنانها.
أفاق ليون بسرعة من شروده، وأجابها بابتسامة.
لذلك، بعد بضع لحظات، رسم ابتسامة باهتة بينما خدش مؤخرة رأسه بتردد.
“شكرًا لكِ. لقد كنتِ رائعة أيضًا.”
“أوكه.”
”….شكرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان بإمكانه التحرك أصلًا؟
لم يكن يستطيع إظهار شكوكه.
تقلصت حدقتا إيفلين.
لذلك، بعد بضع لحظات، رسم ابتسامة باهتة بينما خدش مؤخرة رأسه بتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان بإمكانه التحرك أصلًا؟
”…رغم ذلك، أشعر بقليل من الذنب تجاه إيفلين.”
”….كلهم من إمبراطوريتنا وإمبراطورية أورورا.”
“آه.”
كان يبدو وكأنه… في حالة غياب عن الوعي.
ظهر تعبير إدراك على وجه أويف قبل أن تخفض رأسها.
بعد بضع دقائق أخرى من الحديث، اعتذرت أويف وجلست بمفردها، وأخرجت جهازها اللوحي لمشاهدة المباريات الأخرى.
“أنا آسفة، لكنك تعلم أنني كان عليّ ذلك.”
وبحلول الوقت الذي استعاد فيه ليون تركيزه، عادت عينا جوليان إلى طبيعتهما، واستدار لملاقاة نظرة ليون.
“نعم، لقد خضتما معركة رائعة. لقد أصبحتِ أقوى بكثير.”
“أنا آسفة، لكنك تعلم أنني كان عليّ ذلك.”
“لقد تدربت كثيرًا.”
”….كلهم من إمبراطوريتنا وإمبراطورية أورورا.”
”….يمكنني أن أرى ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…إنه مثل المرة السابقة.”
ارتعش أنف ليون وهو يتحدث معها.
شعرت بتوتر شديد في جسدها وهي ترى هيئة الملاك تبدأ في التلاشي مرة أخرى، الأيادي المظلمة تمتد نحوه وتسحبه مجددًا إلى العتمة.
كلما تفاعل معها، ازداد الشعور الثقيل في صدره.
كلما نظرت أكثر، أدركت شيئًا مهمًا.
أصبحت أجراس التحذير تدوي في ذهنه، تخبره بأن هناك شيئًا خطأ، لكنه كبح اندفاعه وأخفى شكوكه بابتسامة مزيفة.
“كح!”
بعد بضع دقائق أخرى من الحديث، اعتذرت أويف وجلست بمفردها، وأخرجت جهازها اللوحي لمشاهدة المباريات الأخرى.
بعد بضع دقائق أخرى من الحديث، اعتذرت أويف وجلست بمفردها، وأخرجت جهازها اللوحي لمشاهدة المباريات الأخرى.
أبعد ليون نظره عنها، متجنبًا إثارة أي شبهة، ثم التفت نحو جوليان.
كان على وشك التحدث—لكنه توقف فجأة.
فليك! فليك!
“هذا..”
”…لقد كان مسكونًا.”
كان جوليان جالسًا، ينظر إلى المنصات العلوية، وعيناه تتوهجان بألوان غريبة، وملامحه شاردة.
للوهلة الأولى، لم يكن يبدو عليها أي شيء غير عادي، ولكن كلما نظر إليها ليون، ازداد شعوره بأن هناك شيئًا خاطئًا.
كان يبدو وكأنه… في حالة غياب عن الوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لكِ. لقد كنتِ رائعة أيضًا.”
”…إنه مثل المرة السابقة.”
في موقف كهذا، كان ينبغي لها أن تظهر ولو قليلًا من الندم.
لاحظ هذا من قبل أثناء معركة جوليان مع نائب المستشار، لكن هذه المرة، كانت الألوان المتغيرة في عينيه أكثر وضوحًا.
إمبراطوريتهم، وإمبراطورية أورورا.
رآها بوضوح، وشعر بقشعريرة وهو يحدق فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المكان الذي كان يوجد فيه وجهه القديم، ظهرت الآن ملامح مألوفة للغاية.
كأنها كانت تسحبه إلى الداخل.
فليك!
وبحلول الوقت الذي استعاد فيه ليون تركيزه، عادت عينا جوليان إلى طبيعتهما، واستدار لملاقاة نظرة ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فليك!
تبادلا النظرات للحظة، قبل أن يفتح جوليان شفتيه قائلاً:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لكِ. لقد كنتِ رائعة أيضًا.”
”…بالطريقة التي تنظر بها إليّ، أعتقد أنه ينبغي عليك أن تقلق بشأن نفسك أكثر من قلقك بشأن كايوس.”
لذلك، بعد بضع لحظات، رسم ابتسامة باهتة بينما خدش مؤخرة رأسه بتردد.
استدارت فجأة—لتُحكم يدٌ باردة قبضتها على عنقها.
_________________________________
“لقد تدربت كثيرًا.”
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يستهدف من كانت عقولهم الأضعف.
إمبراطوريتهم، وإمبراطورية أورورا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
