رجل الدين [1]
الفصل 323: رجل الدين [1]
بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألن تهاجمي؟”
إيفلين وجدت خصمها غير متوقع.
أُصيبت أويف مباشرة، فارتد رأسها للخلف بينما تراجعت عدة خطوات.
“…آه، هذا.”
بدأ البرق يتشحن داخلها، متجمعًا استعدادًا لضربة كارثية.
عندما رأت إيفلين أويف تقف في مواجهتها، عضت شفتيها بصمت. لقد عادت للتو من المكتبة بعد أن بحثت عن أي معلومات، لكنها شعرت بخيبة الأمل عندما لم تجد شيئًا. وعندما سألت، قيل لها إن الكتب قد تم أخذها بالفعل.
لو أنها استخدمت قواها، لكانت قد تمكنت من تحرير نفسها من قدرات أويف التحريكية.
نظرًا لأن الكتب كانت تُصنف على أنها “كتب علمية”، لم تكن هناك نسخ كثيرة منها.
كان هناك القليل، لكن جميعها قد أُخذت بالفعل.
كان من المؤسف أنها لا تعرفها جيدًا بما يكفي، وإلا لكانت قد تمكنت من معرفة الأمر بشكل أفضل.
عندما تحققت إيفلين لترى من كان آخر شخص قد استعار الكتاب، فوجئت عندما رأت أن أويف هي من أخذته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت وكأن الظلام يخنقها.
“هل هناك شيء خطأ معها حقًا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناها مثبتتين على أويف، التي سلمت جسد إيفلين إلى الحكم بعناية، ثم ابتسمت ولوحت للكاميرا.
على الرغم من إعلان الحكم عن بداية المباراة، لم يتحرك أي منهما.
… كان ذلك شيئًا لا يزال يؤثر عليها حتى يومنا هذا.
كل ما استطاعت إيفلين رؤيته هو خصلات شعر نارية وعينان صفراوان لامعتان برزتا بشكل صارخ تحت الشمس البيضاء الساطعة.
كراكا!
“ألن تهاجمي؟”
“لقد كنت أنتظر.”
أخرجها من أفكارها صوت أويف، التي اتخذت وضعية القتال المعتادة.
تمتمت إيفلين لنفسها وهي تغلق عينيها.
كان من المؤسف أنها لا تعرفها جيدًا بما يكفي، وإلا لكانت قد تمكنت من معرفة الأمر بشكل أفضل.
كان بإمكانها تجنب ذلك أيضًا لو كانت أكثر حذرًا.
“ولكن هل هذا هو الحال حقًا؟”
شعرت إيفلين بألم فوري.
ابتسمت إيفلين بمرارة عندما تذكرت شخصًا معينًا. معه… كانت دائمًا تعاني في معرفة ما إذا كان قد تغيّر حقًا أم لا.
كيف يمكن لإيفلين أن تمنحها فرصة للتعافي؟ مع الفجوة التي أُتيحت لها الآن، اندفعت للأمام، وعيناها تتوهجان بينما انطلقت منها شرارات برق خفيفة.
كان يتغير كثيرًا لدرجة أنها أصبحت غير قادرة على فهم ما إذا كان قد تغير حقًا أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتحت عينيها مجددًا، وجدت التمثال على بعد بوصات قليلة منها، أنفه على مقربة منها، ودموع سوداء تنساب من عينيه.
… كان ذلك شيئًا لا يزال يؤثر عليها حتى يومنا هذا.
كلما حاولت تحريك يدها، كانت تستقيم فجأة، مما منعها من دعم نفسها.
لكن بعد أن راقبت جوليان لفترة طويلة، أصبحت الآن واثقة من أنه قد تغيّر مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … أو هكذا بدا الأمر، حيث أوقفت إصبعها للحظة.
كان هذا التفكير معقدًا بالنسبة لها، لكنها لم تملك الكثير من الوقت للتفكير في مثل هذه الأمور.
“أويخ!”
رفعت رأسها، ونظرت إلى أويف، التي كانت تبتسم لها ببساطة، وكأنها تنتظر منها أن تتحرك.
رفعت إيفلين يدها، مستعدة للهجوم مرة أخرى، لكن أويف رفعت يدها في إشارة توقف.
لم تتركها إيفلين تنتظر طويلًا.
شعرت وكأن قوة غير مرئية قد قيدتها، مانعة إياها من الحركة.
ضغطت بإصبعها للأمام، فظهرت دائرة سحرية صغيرة أرجوانية. تشكلت بسرعة كبيرة لدرجة أنه كان من المستحيل تقريبًا للعين المجردة ملاحظتها.
“بددي ذلك.”
بمجرد اكتمالها، مزق شعاع أرجواني الهواء متجهًا مباشرة نحو أويف، التي أمالت رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بووم!
“إذن، كانوا على حق.”
بعد ثانية، دوى انفجار مدوٍ في الهواء، وهز الأرض تحتهم.
مع انجراف جسدها في الاتجاه الذي أُرسلت إليه يدها، خطت أويف خطوة للأمام.
تطاير شعر أويف برفق وهي تنظر للخلف.
“هل يمكن أن يكون السبب هو قلة الخبرة…؟ أم أنها كانت متوترة؟”
”…لقد كان ذلك قريبًا.”
كانت تصرفاتها بلا شك موجهة للجمهور.
على الرغم من قولها ذلك، إلا أنها تمكنت من تفادي الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن الكتب كانت تُصنف على أنها “كتب علمية”، لم تكن هناك نسخ كثيرة منها. كان هناك القليل، لكن جميعها قد أُخذت بالفعل.
لم تبدُ إيفلين محبطة وهي تضغط في الهواء مرة أخرى. ولكن هذه المرة، فعلت ذلك عدة مرات متتالية.
على الفور، رفعت إيفلين يدها، متشكلةً دائرة سحرية في راحة يدها استعدادًا لهجوم مضاد.
اتسعت عينا أويف فور تحرك إيفلين، وفي اللحظة التالية، ارتعش جسدها بالكامل وهي تندفع للأمام، ملتوية بجسدها في جميع الاتجاهات الممكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتحت عينيها مجددًا، وجدت التمثال على بعد بوصات قليلة منها، أنفه على مقربة منها، ودموع سوداء تنساب من عينيه.
بووم! بووم! بووم!
“هاا… هاا…”
اهتزت المنصة تحت وطأة الهجمات المتتالية لإيفلين، حيث كانت كل ضربة تجعل الهواء يصدر طنينًا ويشتعل بالطاقة.
لكن الإدراك جاء متأخرًا جدًا، حيث ضغطت إيفلين بإصبعها أخيرًا.
على الرغم من أن هجمات إيفلين كانت سريعة ودقيقة، إلا أن أويف بدت وكأنها ترى المستقبل، متفادية كل ضربة بفارق ضئيل.
كان يحتضن جسدها كعباءة ثقيلة، مما جعل جسدها يبرد بالكامل.
مع كل تفادٍ ضيق، اقتربت أكثر من إيفلين، وكانت تحركاتها رشيقة لأقصى حد.
أخرجها من أفكارها صوت أويف، التي اتخذت وضعية القتال المعتادة.
ظلت إيقاع إيفلين ثابتًا، حيث كانت أصابعها تنقر على الهواء بنمط دقيق بينما واصلت وابل هجماتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتحت عينيها مجددًا، وجدت التمثال على بعد بوصات قليلة منها، أنفه على مقربة منها، ودموع سوداء تنساب من عينيه.
ومع ذلك، على الرغم من الضغط المستمر، بقيت أويف هادئة، وعيناها مثبتتان على إيفلين، وهي تقلص المسافة بينهما، بوصة تلو الأخرى.
قوة هائلة ضغطت عليها لحظة محاولتها النهوض.
طَرق. طَرق. طَرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألن تهاجمي؟”
إيقاع إيفلين، رغم قوته، أصبح متوقعًا بالنسبة لأويف. ومع كل خطوة، ازدادت ثقتها، واشتد تركيزها بينما اقتربت أكثر.
“هاا… هاا…”
في غضون ثوانٍ قليلة، لم تعد تفصلها عن إيفلين سوى بضعة أمتار، وبدأت ملامح التوتر والارتباك تظهر على وجه إيفلين.
عندما خطت أويف خطوة أخرى للأمام، ضغطت إيفلين على الهواء مرة أخرى.
كانت هناك عدة لحظات شعرت فيها يوهانا أن إيفلين كان بإمكانها قلب الأمور لصالحها.
… أو هكذا بدا الأمر، حيث أوقفت إصبعها للحظة.
مع كل تفادٍ ضيق، اقتربت أكثر من إيفلين، وكانت تحركاتها رشيقة لأقصى حد.
فوجئت أويف وتحركت مسبقًا، معتقدة أنها سترى هجومًا جديدًا.
صفقت يديها معًا، فتحطم البرق قبل أن يكتمل تمامًا، ثم التفت بجسدها في الهواء، وهبطت على الأرض بأمان.
“آه.”
عندها فقط أدركت أن كل هذا كان مجرد فخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … وكان هناك أيضًا اللحظة التي أُلقيت فيها في الهواء.
لكن الإدراك جاء متأخرًا جدًا، حيث ضغطت إيفلين بإصبعها أخيرًا.
حدقت فيه بلا أي تعبير، قبل أن تنفصل شفتيها ببطء.
بووم!
***
أُصيبت أويف مباشرة، فارتد رأسها للخلف بينما تراجعت عدة خطوات.
لكن بعد أن راقبت جوليان لفترة طويلة، أصبحت الآن واثقة من أنه قد تغيّر مرة أخرى.
كيف يمكن لإيفلين أن تمنحها فرصة للتعافي؟ مع الفجوة التي أُتيحت لها الآن، اندفعت للأمام، وعيناها تتوهجان بينما انطلقت منها شرارات برق خفيفة.
اتسعت عينا أويف فور تحرك إيفلين، وفي اللحظة التالية، ارتعش جسدها بالكامل وهي تندفع للأمام، ملتوية بجسدها في جميع الاتجاهات الممكنة.
بوووم—!
أُصيبت أويف مباشرة، فارتد رأسها للخلف بينما تراجعت عدة خطوات.
مع هدير آخر، اختفى جسدها للحظة، ليظهر فجأة أمام أويف المشتتة.
كان من حسن حظها أن سيطرتها على البرق كانت قوية. بمجرد أن أدركت ما حدث، تغير تعبيرها، وعضّت على أسنانها بقوة.
دفعت إيفلين كتفها للأسفل، وضغطت يدها نحو بطن أويف، حيث تشكلت دائرة سحرية أخرى.
عندها فقط أدركت أن كل هذا كان مجرد فخ.
كراكا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت إيفلين كتفها للأسفل، وضغطت يدها نحو بطن أويف، حيث تشكلت دائرة سحرية أخرى.
تشكلت دائرة سحرية ضخمة فوقهم، معلقة فوق رأسها مع تدفق كثيف من المانا.
اتسعت عينا أويف فور تحرك إيفلين، وفي اللحظة التالية، ارتعش جسدها بالكامل وهي تندفع للأمام، ملتوية بجسدها في جميع الاتجاهات الممكنة.
بدأ البرق يتشحن داخلها، متجمعًا استعدادًا لضربة كارثية.
كراكا! كراكا!
استدارت نحو اتجاه معين، لتقع عيناها على تمثال معين.
ارتفع التوتر مع استمرار تراكم الطاقة، بينما ألقت ظلالًا متراقصة عبر المنصة.
كلما حاولت تحريك يدها، كانت تستقيم فجأة، مما منعها من دعم نفسها.
أويف، التي كانت لا تزال تتعافى من صدمة الهجوم السابق، بالكاد كان لديها الوقت للرد وهي ترفع رأسها.
شعرت إيفلين بألم فوري.
رغم الوضع الذي كانت فيه، بقي وجهها هادئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناها مثبتتين على أويف، التي سلمت جسد إيفلين إلى الحكم بعناية، ثم ابتسمت ولوحت للكاميرا.
نظرت إلى إيفلين، ثم رفعت يدها بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتحت عينيها مجددًا، وجدت التمثال على بعد بوصات قليلة منها، أنفه على مقربة منها، ودموع سوداء تنساب من عينيه.
“إه!؟”
بحركة خفيفة من يدها نحو اليسار، انطلقت يد إيفلين في الاتجاه ذاته.
انطلق جسد إيفلين فجأة إلى الأعلى.
مباشرة نحو البرق المتجمع فوقها.
لم تبدُ إيفلين محبطة وهي تضغط في الهواء مرة أخرى. ولكن هذه المرة، فعلت ذلك عدة مرات متتالية.
”…!”
مباشرة نحو البرق المتجمع فوقها.
كان من حسن حظها أن سيطرتها على البرق كانت قوية. بمجرد أن أدركت ما حدث، تغير تعبيرها، وعضّت على أسنانها بقوة.
“الفائزة هي…”
صفقت يديها معًا، فتحطم البرق قبل أن يكتمل تمامًا، ثم التفت بجسدها في الهواء، وهبطت على الأرض بأمان.
الفصل 323: رجل الدين [1]
“ثَد.”
فوجئت أويف وتحركت مسبقًا، معتقدة أنها سترى هجومًا جديدًا.
“هاا… هاا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … وكان هناك أيضًا اللحظة التي أُلقيت فيها في الهواء.
بأنفاس ثقيلة، نظرت إلى أويف، التي كانت لا تزال تبدو طبيعية تمامًا.
كيف يمكن لإيفلين أن تمنحها فرصة للتعافي؟ مع الفجوة التي أُتيحت لها الآن، اندفعت للأمام، وعيناها تتوهجان بينما انطلقت منها شرارات برق خفيفة.
على عكسها، لم تكن أويف قد استهلكت الكثير من طاقتها على ما يبدو، إذ كان وجهها لا يزال ورديًا، ولم يكن نفسها متقطعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفعت إيفلين يدها، مستعدة للهجوم مرة أخرى، لكن أويف رفعت يدها في إشارة توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألن تهاجمي؟”
”…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت في المقاومة لعدة ثوانٍ، قبل أن تجد جسدها بأكمله مشلولًا تمامًا.
تجمد جسد إيفلين بالكامل.
عندما خطت أويف خطوة أخرى للأمام، ضغطت إيفلين على الهواء مرة أخرى.
شعرت وكأن قوة غير مرئية قد قيدتها، مانعة إياها من الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … أو هكذا بدا الأمر، حيث أوقفت إصبعها للحظة.
كانت إيفلين مدركة لقوى أويف، فتشكلت صواعق من حولها، مما أرسل رجفة قوية في جسدها، محررة إياها من سيطرة أويف.
تنهد كارل بخيبة أمل وهو ينظر إلى يوهانا، التي كانت تحدق باهتمام في البث.
على الفور، رفعت إيفلين يدها، متشكلةً دائرة سحرية في راحة يدها استعدادًا لهجوم مضاد.
<آه، صحيح.>
لكن هل كانت أويف ستسمح لها بذلك؟
“خخ!”
“بددي ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…!”
بحركة خفيفة من يدها نحو اليسار، انطلقت يد إيفلين في الاتجاه ذاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتغير كثيرًا لدرجة أنها أصبحت غير قادرة على فهم ما إذا كان قد تغير حقًا أم لا.
“أوخ!”
<يوهانا…؟>
مع انجراف جسدها في الاتجاه الذي أُرسلت إليه يدها، خطت أويف خطوة للأمام.
رفعت إيفلين يدها، مستعدة للهجوم مرة أخرى، لكن أويف رفعت يدها في إشارة توقف.
ثم، بحركة سريعة، حركت أويف يدها الأخرى في الاتجاه المعاكس، مما تسبب في سحب يد إيفلين الأخرى في الاتجاه المقابل، لتتقاطع ذراعاها بطريقة مربكة ومؤلمة.
حدقت فيه بلا أي تعبير، قبل أن تنفصل شفتيها ببطء.
“أويخ!”
شعرت إيفلين بألم فوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق جسد إيفلين فجأة إلى الأعلى.
لكن قبل أن تتمكن حتى من التفكير في رد الفعل، حركت أويف يديها نحو الأسفل، لتصطدم وجه إيفلين بالأرضية الصلبة.
على الرغم من أن هجمات إيفلين كانت سريعة ودقيقة، إلا أن أويف بدت وكأنها ترى المستقبل، متفادية كل ضربة بفارق ضئيل.
“ثَد!”
الضربة أصابتها بصدمة.
بوووم—!
لمدة ثانية وجيزة، فقدت وعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … أو هكذا بدا الأمر، حيث أوقفت إصبعها للحظة.
وبحلول الوقت الذي استعادت فيه وعيها، فتحت عينيها على اتساعهما، مدركة الوضع الذي كانت فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثَد.”
رفعت رأسها بسرعة، لترى ظلًا يطل عليها من الأعلى، ومع قليل من التفكير، نشطت ذهنها وحاولت دفع نفسها للأعلى.
“هاا… هاا…”
“ثَد!”
<النتائج كانت كما هو متوقع، لكن إيفلين قدمت أداءً رائعًا. يبدو أن هذا هو العصر الذهبي لإمبراطورية نورس أنسيفا. لو لم تكن قد وُضعت ضد أويف، لكانت بلا شك قد أصبحت الحصان الأسود لهذه البطولة.>
… أو على الأقل، حاولت ذلك.
“هل يمكن أن يكون السبب هو قلة الخبرة…؟ أم أنها كانت متوترة؟”
قوة هائلة ضغطت عليها لحظة محاولتها النهوض.
كل ما حدث بعد ذلك كان مشوشًا، حيث ضغطت أويف يدها على جبينها، وغطى السواد عالمها بالكامل.
“أويخ!”
في اللحظات الأخيرة، شعرت أن إيفلين كان بإمكانها قلب المباراة لصالحها.
بغض النظر عن مدى محاولتها النهوض، ظل جسدها مثبتًا على الأرض.
الفصل 323: رجل الدين [1]
كلما حاولت تحريك يدها، كانت تستقيم فجأة، مما منعها من دعم نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطاير شعر أويف برفق وهي تنظر للخلف.
استمرت في المقاومة لعدة ثوانٍ، قبل أن تجد جسدها بأكمله مشلولًا تمامًا.
“هل يمكن أن يكون السبب هو قلة الخبرة…؟ أم أنها كانت متوترة؟”
كانت محاولاتها عديمة الجدوى.
بعد ثانية، دوى انفجار مدوٍ في الهواء، وهز الأرض تحتهم.
“خخ!”
شعرت إيفلين بألم فوري.
بالتدريج، شعرت بجسدها يُرفع عن الأرض، يرتفع بثبات حتى تلاقت عيناها بعيني أويف.
كل ما حدث بعد ذلك كان مشوشًا، حيث ضغطت أويف يدها على جبينها، وغطى السواد عالمها بالكامل.
“لقد كانت معركة جيدة.”
على الرغم من أن هجمات إيفلين كانت سريعة ودقيقة، إلا أن أويف بدت وكأنها ترى المستقبل، متفادية كل ضربة بفارق ضئيل.
كان هذا كل ما قالته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، بحركة سريعة، حركت أويف يدها الأخرى في الاتجاه المعاكس، مما تسبب في سحب يد إيفلين الأخرى في الاتجاه المقابل، لتتقاطع ذراعاها بطريقة مربكة ومؤلمة.
كل ما حدث بعد ذلك كان مشوشًا، حيث ضغطت أويف يدها على جبينها، وغطى السواد عالمها بالكامل.
كيف يمكن لإيفلين أن تمنحها فرصة للتعافي؟ مع الفجوة التي أُتيحت لها الآن، اندفعت للأمام، وعيناها تتوهجان بينما انطلقت منها شرارات برق خفيفة.
“الفائزة هي…”
“ثَد!”
كان آخر ما سمعته إيفلين هو صوت الحكم.
“أويف ميغريل من إمبراطورية نورس أنسيفا.”
بأنفاس ثقيلة، نظرت إلى أويف، التي كانت لا تزال تبدو طبيعية تمامًا.
نظرت حولها، ممسحةً بنظرها الظلام الذي اجتاحها، ثم أطبقت شفتيها.
***
عندها فقط أدركت أن كل هذا كان مجرد فخ.
كان آخر ما سمعته إيفلين هو صوت الحكم.
<النتائج كانت كما هو متوقع، لكن إيفلين قدمت أداءً رائعًا. يبدو أن هذا هو العصر الذهبي لإمبراطورية نورس أنسيفا. لو لم تكن قد وُضعت ضد أويف، لكانت بلا شك قد أصبحت الحصان الأسود لهذه البطولة.>
“أويف ميغريل من إمبراطورية نورس أنسيفا.”
تنهد كارل بخيبة أمل وهو ينظر إلى يوهانا، التي كانت تحدق باهتمام في البث.
رفعت إيفلين يدها، مستعدة للهجوم مرة أخرى، لكن أويف رفعت يدها في إشارة توقف.
كانت عيناها مثبتتين على أويف، التي سلمت جسد إيفلين إلى الحكم بعناية، ثم ابتسمت ولوحت للكاميرا.
ظلت إيقاع إيفلين ثابتًا، حيث كانت أصابعها تنقر على الهواء بنمط دقيق بينما واصلت وابل هجماتها.
كانت تصرفاتها بلا شك موجهة للجمهور.
مع كل تفادٍ ضيق، اقتربت أكثر من إيفلين، وكانت تحركاتها رشيقة لأقصى حد.
<يوهانا…؟>
على الرغم من قولها ذلك، إلا أنها تمكنت من تفادي الهجوم.
<آه، صحيح.>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناها مثبتتين على أويف، التي سلمت جسد إيفلين إلى الحكم بعناية، ثم ابتسمت ولوحت للكاميرا.
حولت انتباهها مرة أخرى إلى البث وبدأت في تحليل تفاصيل المباراة.
أخرجها من أفكارها صوت أويف، التي اتخذت وضعية القتال المعتادة.
لكن، رغم ذلك، لم تستطع إيقاف عقلها عن العودة إلى ما حدث.
ظلت إيقاع إيفلين ثابتًا، حيث كانت أصابعها تنقر على الهواء بنمط دقيق بينما واصلت وابل هجماتها.
في اللحظات الأخيرة، شعرت أن إيفلين كان بإمكانها قلب المباراة لصالحها.
شعرت إيفلين بألم فوري.
أو على الأقل، شعرت أن لديها كل الوسائل لتجنب الخسارة بهذه الطريقة.
“أويخ!”
خاصة في اللحظة التي كانت فيها عالقة على الأرض.
… كان ذلك شيئًا لا يزال يؤثر عليها حتى يومنا هذا.
لو أنها استخدمت قواها، لكانت قد تمكنت من تحرير نفسها من قدرات أويف التحريكية.
لكن بعد أن راقبت جوليان لفترة طويلة، أصبحت الآن واثقة من أنه قد تغيّر مرة أخرى.
… وكان هناك أيضًا اللحظة التي أُلقيت فيها في الهواء.
بعد ثانية، دوى انفجار مدوٍ في الهواء، وهز الأرض تحتهم.
كان بإمكانها تجنب ذلك أيضًا لو كانت أكثر حذرًا.
“هاا… هاا…”
كانت هناك عدة لحظات شعرت فيها يوهانا أن إيفلين كان بإمكانها قلب الأمور لصالحها.
كان آخر ما سمعته إيفلين هو صوت الحكم.
ومع ذلك… لم تفعل.
لمدة ثانية وجيزة، فقدت وعيها.
“هل يمكن أن يكون السبب هو قلة الخبرة…؟ أم أنها كانت متوترة؟”
بالتدريج، شعرت بجسدها يُرفع عن الأرض، يرتفع بثبات حتى تلاقت عيناها بعيني أويف.
مع كل هذه الأخطاء التي ارتكبتها، بدا الأمر تقريبًا وكأنها أرادت الخسارة.
كلما حاولت تحريك يدها، كانت تستقيم فجأة، مما منعها من دعم نفسها.
لكن هل كان هذا هو الحال حقًا؟
الفصل 323: رجل الدين [1]
لم تكن يوهانا متأكدة، وكان هذا الأمر يزعجها قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الضربة أصابتها بصدمة.
“هل يمكن أن يكون السبب هو أن أويف أميرة، ولذلك تعمدت الخسارة؟ لن يكون ذلك مفاجئًا، فإمبراطورية نورس أنسيفا معروفة بهذه الأمور.”
كانت محاولاتها عديمة الجدوى.
لكن في النهاية، كان لديها عمل تؤديه.
عندما تحققت إيفلين لترى من كان آخر شخص قد استعار الكتاب، فوجئت عندما رأت أن أويف هي من أخذته.
لذا، لم يكن أمامها خيار سوى وضع تلك الأفكار جانبًا، بينما واصلت شرح تفاصيل المباراة.
“لقد كنت أنتظر.”
<كما ترون، نقطة التحول كانت في هذه اللحظة. عندما رُفع جسد إيفلين عن الأرض، كانت لديها الفرصة…>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت وكأن الظلام يخنقها.
خاصة في اللحظة التي كانت فيها عالقة على الأرض.
***
على عكسها، لم تكن أويف قد استهلكت الكثير من طاقتها على ما يبدو، إذ كان وجهها لا يزال ورديًا، ولم يكن نفسها متقطعًا.
كان هذا التفكير معقدًا بالنسبة لها، لكنها لم تملك الكثير من الوقت للتفكير في مثل هذه الأمور.
شعرت وكأن الظلام يخنقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … أو هكذا بدا الأمر، حيث أوقفت إصبعها للحظة.
كان يحتضن جسدها كعباءة ثقيلة، مما جعل جسدها يبرد بالكامل.
بحركة خفيفة من يدها نحو اليسار، انطلقت يد إيفلين في الاتجاه ذاته.
نظرت حولها، ممسحةً بنظرها الظلام الذي اجتاحها، ثم أطبقت شفتيها.
عندها فقط أدركت أن كل هذا كان مجرد فخ.
استدارت نحو اتجاه معين، لتقع عيناها على تمثال معين.
“الفائزة هي…”
كان واقفًا في الظلام، نصف جسده مغطى به، وكأنه يحتضنه.
كان واقفًا في الظلام، نصف جسده مغطى به، وكأنه يحتضنه.
كان مشهدًا مرعبًا، من النوع الذي قد يرسل قشعريرة عبر جسد أي شخص.
“…آه، هذا.”
ومع ذلك…
“أويخ!”
“إذن، كانوا على حق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتحت عينيها مجددًا، وجدت التمثال على بعد بوصات قليلة منها، أنفه على مقربة منها، ودموع سوداء تنساب من عينيه.
تمتمت إيفلين لنفسها وهي تغلق عينيها.
“إه!؟”
”…أويف وكيرا كانتا حقًا مسكونتين من قبل شخص ما.”
فوجئت أويف وتحركت مسبقًا، معتقدة أنها سترى هجومًا جديدًا.
عندما فتحت عينيها مجددًا، وجدت التمثال على بعد بوصات قليلة منها، أنفه على مقربة منها، ودموع سوداء تنساب من عينيه.
“أويخ!”
حدقت فيه بلا أي تعبير، قبل أن تنفصل شفتيها ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد كنت أنتظر.”
كان واقفًا في الظلام، نصف جسده مغطى به، وكأنه يحتضنه.
”…لقد كان ذلك قريبًا.”
__________________________________
“خخ!”
نظرت إلى إيفلين، ثم رفعت يدها بخفة.
ترجمة: TIFA
ومع ذلك… لم تفعل.
نظرت حولها، ممسحةً بنظرها الظلام الذي اجتاحها، ثم أطبقت شفتيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
