نهاية المرحلة الأولى [1]
الفصل 302: نهاية المرحلة الأولى [1]
السبب؟
“أعتقد ذلك.”
ضرع! ضرع! ضرع! ضرع!
غارقًا في دماء الأطياف ، خطا كايوس خطوة إلى الأمام، بينما انهارت الأجساد بجانبه.
زوج من العيون الصفراء تألق برشاقة، يراقب بينما انهارت عدة أجساد من حوله، هامدة، على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا موضوعًا حساسًا داخل الإمبراطورية، شيئًا رفضت العائلة المالكة الحديث عنه وأخفته عن العالم.
كانت الأجساد تنتمي إلى كائنات نحيلة ذات أذرع طويلة ومريضة، تمتد بشكل مقلق من ظهورها، والآن أصبحت جثثًا بلا حراك عند قدميه، بينما كان دمها يتسرب ببطء إلى الأرض الجافة تحته، ملوثًا التراب بلون أسود داكن.
كانت ترتدي درعًا فضيًا يغطي نصف صدرها وساقيها، يعكس ضوء اللهب المتراقص.
ولكن، كما لو أن ذلك لم يكن كافيًا، أحاط به عشرات أخرى من نفس المخلوقات.
ضرع! ضرع! ضرع!
وقفوا بلا حراك، محاجر أعينهم الفارغة تحدق به بلا تعبير من جميع الجهات.
“مما سمعت، فهو يشبه والدك أكثر منك. ووالدك وسيم جدًا، لذا…”
كانوا جميعًا أحياء، ومع ذلك لم يبدو أن أيًّا منهم قادر على الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، تغيّر تعبير أميل وهو يلتفت نحوها.
كما لو كانوا متجمدين في أماكنهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منطقة أخرى.
”….كم عددهم الآن؟”
هزّت أجاثا كتفيها.
مدّ كايوس ذراعه إلى الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن يمسح الدم عن جسده، استدار ببطء وتقدم إلى الأمام.
في غضون ثوانٍ قليلة، شعر بشيء ناعم يسقط على يده، فرفعه إلى وجهه.
ثبت نظره على الشمس البيضاء المعلقة في السماء، تلمع بؤبؤاه الصفراء الساطعة بضوء غامض مقلق.
“إنه يجعله ثلاثة وعشرين في وقت واحد.”
ترجمة:TIFA
“أوه، ليس سيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منطقة أخرى.
مسح كايوس العرق باستخدام المنشفة التي تلقاها، ثم رماها مرة أخرى إلى أنجيلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقفوا.”
وبينما كان يدلك عنقه، رفع يده إلى الأعلى.
ثبت نظره على الشمس البيضاء المعلقة في السماء، تلمع بؤبؤاه الصفراء الساطعة بضوء غامض مقلق.
واحد من الأطياف التي أحاطت به ارتفع عن الأرض وبدأ يطفو أمامه.
للحظة قصيرة، ظل الاثنان في حالة جمود، قبل أن يلتوي جسد كايليون بالكامل، ويخفض يديه بقوة.
“إنهم أضعف بكثير مما توقعت.”
“إنه يجعله ثلاثة وعشرين في وقت واحد.”
مرر يده، فبدأ جسد الطيف يدور ويلتوي في الهواء قبل أن يطفو أمامه مباشرة.
في غضون ثوانٍ قليلة، شعر بشيء ناعم يسقط على يده، فرفعه إلى وجهه.
قرص كايوس ذقنه وهو يفحص الجثة عن كثب.
“لقد مرّ ما يقارب الأسبوع، وسنضطر إلى العودة قريبًا. من المؤسف أن يكون هذا مجرد إحماء بسيط قبل المرحلة الثانية.”
وحيدًا، وغارقًا في الدماء.
أغلق يده، وهو يراقب جسد الطيف ينهار فجأة، بينما ملأ الهواء صوت عظام تتكسر وتلتوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟”
كراك! كراك—!
واحد من الأطياف التي أحاطت به ارتفع عن الأرض وبدأ يطفو أمامه.
في غضون ثوانٍ، تحوّل الطيف إلى كرة مضغوطة نحيلة، قام كايوس برميها بغير اكتراث بطرف إصبعه.
كانوا سيفعلون الشيء نفسه لو كانوا في مكانه.
بووم—!
***
تحطمت الأرض تحت تأثير الكرة.
كان مشهدًا مدمرًا قد يجعل أضعف القلوب تشعر بالغثيان، ومع ذلك، تعامل كايليون مع الأمر كما لو كان طبيعيًا.
ضرع!
انهارت عدة أجساد فورًا بعد ذلك، ممزقة إلى نصفين، والأجزاء المفقودة متناثرة كالحطام.
دوّى زئير مدوٍّ في المسافة.
نظر كايوس إلى الأطياف العديدة المحيطة به، وانحنى طرف شفتيه قليلًا، تاركًا أثرًا من التسلية.
لم يكن هناك فائدة من إخراج الفكرة من رأسه.
رفع يده، وأعاد للأطياف قدرتهم على الحركة.
ضرع!
على الفور، انقضوا عليه من جميع الجهات، مئات الأذرع امتدت نحوه، مسقطةً ظلالًا طويلة ورقيقة فوق المنطقة التي وقف فيها.
“أوه، ليس سيئًا.”
ظلّ كايوس بلا حراك، محتفظًا بنفس الابتسامة الرفيعة على وجهه بينما غطّته الأيدي.
يبدو أن الجميع قد نسوه.
مال رأسه قليلًا، وحدّق عبر الفجوات الضيقة بين الأيدي الممدودة نحوه.
ابتسم أطلس، موجّهًا انتباهه نحو الساحة.
ثبت نظره على الشمس البيضاء المعلقة في السماء، تلمع بؤبؤاه الصفراء الساطعة بضوء غامض مقلق.
حتى لو كانا توأمين، كان لا يزال يعتقد أنه الأجمل.
بينما كان يحدق، بدأ شيء غير ملموس في التوسع من الأرض تحته، ويغلف تدريجيا محيطه والأطياف بقوة زاحفة وغير مرئية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟”
“توقفوا.”
بمجرد أن نطق بذلك، انخفض صوته بهدوء، وتجمد كل شيء من حوله.
انقبض وجهه قليلًا بينما كان يفرك رأسه.
من حوله، كانت هناك وحوش مبعثرة، وأجزاء من أجسادها متناثرة على الأرض.
”….ما زال لم يكتمل تمامًا.”
ورغم أن الموت كان ممكنًا، إلا أن جميع المشاركين كانوا من النخبة.
بينما كان يحكّ رأسه، بدأت قبة تتشكل فوق محيطه، لكنها توقفت في منتصف الطريق.
في غضون ثوانٍ، تحوّل الطيف إلى كرة مضغوطة نحيلة، قام كايوس برميها بغير اكتراث بطرف إصبعه.
يحدق في القبة نصف الكاملة، ثم تنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، تغيّر تعبير أميل وهو يلتفت نحوها.
“سأصل إليه قريبًا، أعتقد.”
“هوووو.”
بتنهيدة، جمع كفيه معًا، وانفجر ينبوع من السواد يغمره بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟”
غارقًا في دماء الأطياف ، خطا كايوس خطوة إلى الأمام، بينما انهارت الأجساد بجانبه.
النيران التي اشتعلت في ذلك اليوم جعلت من المستحيل على طفل صغير أن ينجو.
ضرع! ضرع! ضرع!
“مما سمعت، فهو يشبه والدك أكثر منك. ووالدك وسيم جدًا، لذا…”
دون أن يلتفت، تمتم بهدوء،
بتنهيدة، جمع كفيه معًا، وانفجر ينبوع من السواد يغمره بالكامل.
“لنذهب. سنتأخر بهذا المعدل. هناك شخص مثير للاهتمام أريد مواجهته. على الرغم من أنني لست متأكدًا من مدى متعة قتالنا.”
طوال حياته، كانت هذه هي واقعه.
***
“هااا… هااا…”
“آه.”
في منطقة أخرى.
بمجرد أن نطق بذلك، انخفض صوته بهدوء، وتجمد كل شيء من حوله.
طقطقة ~
لكن أي أخ لا يظن أنه أكثر وسامة من شقيقه؟
تراقصت النيران بينما وقف رجل يراقبها بصمت بعينين رماديتين باردتين.
“إنهم أضعف بكثير مما توقعت.”
بجانبه، جلست شابة ذات شعر بلاتيني طويل وعينين زرقاوين ثاقبتين.
”….”
كانت ترتدي درعًا فضيًا يغطي نصف صدرها وساقيها، يعكس ضوء اللهب المتراقص.
القوة أولًا، وكل شيء آخر يأتي بعدها.
إلى جانبها، جلس العديد من أفراد الإمبراطورية نفسها.
غطّت أجاثا شفتيها وضحكت.
“فيما تفكر بعمق هكذا، أميل؟”
لقد أصبح واثقًا من قدرته على مقاومته لبضع ثوانٍ على الأقل.
”…..”
زوج من العيون الصفراء تألق برشاقة، يراقب بينما انهارت عدة أجساد من حوله، هامدة، على الأرض.
لم يجب أميل، وأبقى نظره ثابتًا على النار أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، تغيّر تعبير أميل وهو يلتفت نحوها.
“أميل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدرجة أنه تمنى الموت لنفسه، لكن الأمر كان يستحق كل ذلك.
لم يغلق عينيه إلا بعد أن نادته أجاثا مجددًا، وأخذ نفسًا عميقًا.
لوّثت شفتيه بلون أزرق، ثم رمى الساق بعيدًا واندفع نحو الوحش القادم.
“إنه عيد ميلاده اليوم…”
وكأنها أدركت سبب حديثه، تغيّر تعبير أجاثا قليلًا.
“آه.”
“في كل الأحوال، لديه نفس عينيك الرماديتين. أنا متأكدة من أنه يبدو جيدًا.”
وكأنها أدركت سبب حديثه، تغيّر تعبير أجاثا قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقفوا.”
ساد جوّ من التوتر حول النار.
بينما كان يحكّ رأسه، بدأت قبة تتشكل فوق محيطه، لكنها توقفت في منتصف الطريق.
كان هذا موضوعًا حساسًا داخل الإمبراطورية، شيئًا رفضت العائلة المالكة الحديث عنه وأخفته عن العالم.
الجميع، ما عدا أميل…
يبدو أن الجميع قد نسوه.
حتى لو كانا توأمين، كان لا يزال يعتقد أنه الأجمل.
الجميع، ما عدا أميل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت كايليون، فرأى وحشًا عملاقًا يشبه النمر، بأجنحة تشبه أجنحة الوطواط، يندفع نحوه بسرعة هائلة.
“كان ليكون بعمر مقارب لي الآن.”
كان يتحدث عن وفاة شقيقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأرجح لا.”
إلى يومنا هذا، رفض أميل تصديق أن أخاه قد مات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ كايليون نفسًا عميقًا، ثم رفع رأسه، وارتسمت ابتسامة على شفتيه.
لم يُعثر على جثته أبدًا، وطالما لم يكن هناك دليل مادي، تمسّك بالأمل بأنه لا يزال على قيد الحياة.
”….أعتقد أنني قادر على التعامل معه الآن.”
لكن الحقيقة القاسية، هي أن ما تبقى من أخيه لم يكن سوى رماد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ ولادتهم، لقّنوا الدرس ذاته مرارًا وتكرارًا.
النيران التي اشتعلت في ذلك اليوم جعلت من المستحيل على طفل صغير أن ينجو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ كايوس ذراعه إلى الجانب.
أجاثا، خطيبته، والتي كانت القديسة المستقبلية للسيف في إمبراطوريتهم، كانت تعرف الحقيقة جيدًا، لكنها اختارت أن تبقى صامتة.
“لأكون صادقة، لا أعلم إن كنت ستبدو أجمل من أخيك.”
ابتسم أطلس، موجّهًا انتباهه نحو الساحة.
لم يكن هناك فائدة من إخراج الفكرة من رأسه.
قرص كايوس ذقنه وهو يفحص الجثة عن كثب.
في محاولة لتلطيف الأجواء، حاولت المزاح.
***
“هل تعتقد أنه كان ليكون وسيمًا مثلك؟”
“لا يهم.”
يبدو أن ذلك نجح، حيث ضحك أميل قليلًا.
طوال حياته، كانت هذه هي واقعه.
“على الأرجح لا.”
كانت الأجساد تنتمي إلى كائنات نحيلة ذات أذرع طويلة ومريضة، تمتد بشكل مقلق من ظهورها، والآن أصبحت جثثًا بلا حراك عند قدميه، بينما كان دمها يتسرب ببطء إلى الأرض الجافة تحته، ملوثًا التراب بلون أسود داكن.
حتى لو كانا توأمين، كان لا يزال يعتقد أنه الأجمل.
كما لو كانوا متجمدين في أماكنهم.
لكن أي أخ لا يظن أنه أكثر وسامة من شقيقه؟
“أوه؟ هل أنتِ واثقة من أننا سنحصل على الكثير من المشاركين؟”
“هممم، لا أعلم.”
في غضون ثوانٍ قليلة، شعر بشيء ناعم يسقط على يده، فرفعه إلى وجهه.
أمالت أجاثا رأسها وبدا أنها تفكر بعمق.
“هممم، لا أعلم.”
وأخيرًا، تغيّر تعبير أميل وهو يلتفت نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الساحة الرئيسية خالية.
“فيما تفكرين بعمق هكذا؟”
“في كل الأحوال، لديه نفس عينيك الرماديتين. أنا متأكدة من أنه يبدو جيدًا.”
”….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يدلك عنقه، رفع يده إلى الأعلى.
لم تجب أجاثا، فقط حدّقت في عينيه، وانحنى طرف شفتيها قليلًا.
“لأكون صادقة، لا أعلم إن كنت ستبدو أجمل من أخيك.”
***
“آه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طفرة!”
“مما سمعت، فهو يشبه والدك أكثر منك. ووالدك وسيم جدًا، لذا…”
“العدد لا يهم. كل ما نحتاجه هو الأشخاص المناسبون للحصول على مقعد واحد على الأقل.”
غطّت أجاثا شفتيها وضحكت.
عرّض نفسه لها بلا رحمة في كل لحظة استطاع فيها.
”….إنه أمر صعب.”
“ماذا؟ ما الصعب في ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا موضوعًا حساسًا داخل الإمبراطورية، شيئًا رفضت العائلة المالكة الحديث عنه وأخفته عن العالم.
“أمم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزّت أجاثا كتفيها.
“في كل الأحوال، لديه نفس عينيك الرماديتين. أنا متأكدة من أنه يبدو جيدًا.”
“بوووووم—!”
فبعد كل شيء، تلك العيون الرمادية… كانت واحدة من السمات المميزة للعائلة الملكية في إمبراطورية الخضراء .
”….أعتقد أنني قادر على التعامل معه الآن.”
“أعتقد ذلك.”
ورغم أن الموت كان ممكنًا، إلا أن جميع المشاركين كانوا من النخبة.
لوّح أميل بيده، فانطفأت النيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا موضوعًا حساسًا داخل الإمبراطورية، شيئًا رفضت العائلة المالكة الحديث عنه وأخفته عن العالم.
وقف، ونظر إلى الآخرين ليتأكد من أنهم استراحوا جيدًا قبل أن يومئ برأسه.
لكن السبب الحقيقي وراء التوتر، هو أن هناك فقط ثمانية وأربعين مقعدًا متاحًا للمرحلة الثانية.
“لنذهب. نحن على وشك الوصول.”
كل شيء كان يعتمد على “من يصل أولًا، يحصل على المقعد.”
الفصل 302: نهاية المرحلة الأولى [1]
***
“فيما تفكر بعمق هكذا، أميل؟”
كانت الأجساد تنتمي إلى كائنات نحيلة ذات أذرع طويلة ومريضة، تمتد بشكل مقلق من ظهورها، والآن أصبحت جثثًا بلا حراك عند قدميه، بينما كان دمها يتسرب ببطء إلى الأرض الجافة تحته، ملوثًا التراب بلون أسود داكن.
“هااا… هااا…”
“كان ليكون بعمر مقارب لي الآن.”
كان صدر كايليون يعلو ويهبط بأنفاس متثاقلة، وجسده كله مغطى بالدماء من رأسه إلى قدميه.
طوال حياته، كانت هذه هي واقعه.
من حوله، كانت هناك وحوش مبعثرة، وأجزاء من أجسادها متناثرة على الأرض.
ضرع!
كان مشهدًا مدمرًا قد يجعل أضعف القلوب تشعر بالغثيان، ومع ذلك، تعامل كايليون مع الأمر كما لو كان طبيعيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقفوا.”
لا، لقد اعتاد على مثل هذه المشاهد.
منذ الحادثة في ذلك المكان الغامض الذي يشبه الطائفة، كان يعذب نفسه ليلًا ونهارًا، مستأجرًا كل ساحر عاطفي يمكنه العثور عليه ليعرّض نفسه لقوتهم.
طوال حياته، كانت هذه هي واقعه.
”…..”
وحيدًا، وغارقًا في الدماء.
لهذا السبب، لم يتردد لحظة في خيانة من في إمبراطوريته.
“آه.”
كانوا سيفعلون الشيء نفسه لو كانوا في مكانه.
“سأصل إليه قريبًا، أعتقد.”
منذ ولادتهم، لقّنوا الدرس ذاته مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟”
القوة أولًا، وكل شيء آخر يأتي بعدها.
غطّت أجاثا شفتيها وضحكت.
لكي يكون قويًا، كان عليه أن يعيش، لذلك لم يندم على خياراته أبدًا.
“كان ليكون بعمر مقارب لي الآن.”
هذه كانت حقيقة حياته.
وقف، ونظر إلى الآخرين ليتأكد من أنهم استراحوا جيدًا قبل أن يومئ برأسه.
“هوووو.”
ابتسم أطلس، موجّهًا انتباهه نحو الساحة.
أخذ كايليون نفسًا عميقًا، ثم رفع رأسه، وارتسمت ابتسامة على شفتيه.
“أميل؟”
”….أعتقد أنني قادر على التعامل معه الآن.”
لكن السبب الحقيقي وراء التوتر، هو أن هناك فقط ثمانية وأربعين مقعدًا متاحًا للمرحلة الثانية.
السحر العاطفي.
منذ الحادثة في ذلك المكان الغامض الذي يشبه الطائفة، كان يعذب نفسه ليلًا ونهارًا، مستأجرًا كل ساحر عاطفي يمكنه العثور عليه ليعرّض نفسه لقوتهم.
بجانبه، جلست شابة ذات شعر بلاتيني طويل وعينين زرقاوين ثاقبتين.
عرّض نفسه لها بلا رحمة في كل لحظة استطاع فيها.
نظر كايوس إلى الأطياف العديدة المحيطة به، وانحنى طرف شفتيه قليلًا، تاركًا أثرًا من التسلية.
لدرجة أنه تمنى الموت لنفسه، لكن الأمر كان يستحق كل ذلك.
النيران التي اشتعلت في ذلك اليوم جعلت من المستحيل على طفل صغير أن ينجو.
لقد أصبح واثقًا من قدرته على مقاومته لبضع ثوانٍ على الأقل.
وقفوا بلا حراك، محاجر أعينهم الفارغة تحدق به بلا تعبير من جميع الجهات.
لم يكن ذلك كثيرًا، لكنه كان كافيًا بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كعضوين في هافن، كان من الطبيعي أن يجلسا معًا.
“رووووووووور—!”
واقفةً على أحد الشرفات المطلة على الساحة من الأعلى، كانت ديليلا تحدّق بهدوء في محيطها.
دوّى زئير مدوٍّ في المسافة.
لكن أي أخ لا يظن أنه أكثر وسامة من شقيقه؟
التفت كايليون، فرأى وحشًا عملاقًا يشبه النمر، بأجنحة تشبه أجنحة الوطواط، يندفع نحوه بسرعة هائلة.
“هوووو.”
انحنت شفتيه بابتسامة قاسية وهو يرفع ساق أحد الوحوش الميتة إلى فمه ويأخذ قضمة.
“آه.”
“قررررررمش!”
كان صدر كايليون يعلو ويهبط بأنفاس متثاقلة، وجسده كله مغطى بالدماء من رأسه إلى قدميه.
لوّثت شفتيه بلون أزرق، ثم رمى الساق بعيدًا واندفع نحو الوحش القادم.
حدّق في الجثة الهامدة أمامه، ثم تمتم بهدوء،
بيديه الممدودتين، تشققت الأرض وتصدعت مع كل خطوة، مما جعل المحيط يلتوي ويتشوّه بشكل عنيف.
ضرع! ضرع! ضرع!
“هااااا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يغلق عينيه إلا بعد أن نادته أجاثا مجددًا، وأخذ نفسًا عميقًا.
صرخ بأعلى صوته، وأمسك بمخالب النمر الضخمة، واندلع انفجار هائل، ارتجّت منه الأرجاء وتشققت الأرض تحتهما.
لكي يكون قويًا، كان عليه أن يعيش، لذلك لم يندم على خياراته أبدًا.
للحظة قصيرة، ظل الاثنان في حالة جمود، قبل أن يلتوي جسد كايليون بالكامل، ويخفض يديه بقوة.
في محاولة لتلطيف الأجواء، حاولت المزاح.
“بوووووم—!”
القوة أولًا، وكل شيء آخر يأتي بعدها.
أطلق النمر صرخة ألم، لكن قبل أن يتمكن من الرد، هوت يد كايليون عليه بسرعة، مستهدفة عنقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااااا!”
“طفرة!”
ظلّ كايوس بلا حراك، محتفظًا بنفس الابتسامة الرفيعة على وجهه بينما غطّته الأيدي.
انبثق ينبوع من الدماء، مغرقة ملامح كايليون، الذي ظل واقفًا، يلهث بأنفاس متقطعة.
يبدو أن الجميع قد نسوه.
“هااا… هااا…”
***
حدّق في الجثة الهامدة أمامه، ثم تمتم بهدوء،
“سأصل إليه قريبًا، أعتقد.”
“بضع ثوانٍ فقط… هذا كل ما سأحتاجه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوّح أميل بيده، فانطفأت النيران.
دون أن يمسح الدم عن جسده، استدار ببطء وتقدم إلى الأمام.
“إنه يجعله ثلاثة وعشرين في وقت واحد.”
”….أعتقد أنني قادر على التعامل معه الآن.”
***
تراقصت النيران بينما وقف رجل يراقبها بصمت بعينين رماديتين باردتين.
القوة أولًا، وكل شيء آخر يأتي بعدها.
غريم سبير.
“فيما تفكرين بعمق هكذا؟”
كانت الساحة الرئيسية خالية.
هذه كانت حقيقة حياته.
عادةً ما كانت تعجّ بالناس، يتحدثون ويشترون البضائع من التجار المنتشرين على الجانبين، لكن اليوم، كان المكان هادئًا.
”….”
السبب؟
ألقت ديليلا نظرة سريعة نحوه، ثم هزّت رأسها.
اليوم، كان موعد عودة المشاركين في القمة.
لكن السبب الحقيقي وراء التوتر، هو أن هناك فقط ثمانية وأربعين مقعدًا متاحًا للمرحلة الثانية.
واقفةً على أحد الشرفات المطلة على الساحة من الأعلى، كانت ديليلا تحدّق بهدوء في محيطها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كعضوين في هافن، كان من الطبيعي أن يجلسا معًا.
كان هناك توتر غير ملموس يخيّم في الأجواء، حيث كانت جميع العيون موجهة نحو الساحة.
“هممم، لا أعلم.”
ورغم أن الموت كان ممكنًا، إلا أن جميع المشاركين كانوا من النخبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت كايليون، فرأى وحشًا عملاقًا يشبه النمر، بأجنحة تشبه أجنحة الوطواط، يندفع نحوه بسرعة هائلة.
نادرًا ما كانت تحدث حالات وفاة، نظرًا لمستوى مهاراتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كعضوين في هافن، كان من الطبيعي أن يجلسا معًا.
لكن السبب الحقيقي وراء التوتر، هو أن هناك فقط ثمانية وأربعين مقعدًا متاحًا للمرحلة الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت ديليلا لتنظر إليه بعينين غير مباليتين.
كل شيء كان يعتمد على “من يصل أولًا، يحصل على المقعد.”
السحر العاطفي.
بمعنى آخر، لم يكن هناك عدد متساوٍ من المشاركين لكل إمبراطورية.
“ماذا؟ ما الصعب في ذلك؟”
الدولة التي كان لديها أكبر عدد من الناجين، ستحصل حتمًا على ميزة.
كل شيء كان يعتمد على “من يصل أولًا، يحصل على المقعد.”
لهذا السبب، كان الجو مشحونًا بالتوتر.
“قررررررمش!”
“ألستِ متوترة؟”
لقد أصبح واثقًا من قدرته على مقاومته لبضع ثوانٍ على الأقل.
كان يجلس مقابل ديليلا أطلس.
بتنهيدة، جمع كفيه معًا، وانفجر ينبوع من السواد يغمره بالكامل.
كعضوين في هافن، كان من الطبيعي أن يجلسا معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، تغيّر تعبير أميل وهو يلتفت نحوها.
ألقت ديليلا نظرة سريعة نحوه، ثم هزّت رأسها.
يبدو أن ذلك نجح، حيث ضحك أميل قليلًا.
“لا يهم.”
لم يُعثر على جثته أبدًا، وطالما لم يكن هناك دليل مادي، تمسّك بالأمل بأنه لا يزال على قيد الحياة.
“أوه؟ هل أنتِ واثقة من أننا سنحصل على الكثير من المشاركين؟”
“بوووووم—!”
“لا.”
“في كل الأحوال، لديه نفس عينيك الرماديتين. أنا متأكدة من أنه يبدو جيدًا.”
استدارت ديليلا لتنظر إليه بعينين غير مباليتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يغلق عينيه إلا بعد أن نادته أجاثا مجددًا، وأخذ نفسًا عميقًا.
“العدد لا يهم. كل ما نحتاجه هو الأشخاص المناسبون للحصول على مقعد واحد على الأقل.”
غطّت أجاثا شفتيها وضحكت.
ابتسم أطلس، موجّهًا انتباهه نحو الساحة.
ألقت ديليلا نظرة سريعة نحوه، ثم هزّت رأسها.
“أنا أوافقكِ الرأي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ كايوس ذراعه إلى الجانب.
وقفوا بلا حراك، محاجر أعينهم الفارغة تحدق به بلا تعبير من جميع الجهات.
__________________________________
فبعد كل شيء، تلك العيون الرمادية… كانت واحدة من السمات المميزة للعائلة الملكية في إمبراطورية الخضراء .
ترجمة:TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم.”
عيدكم مبارك وكل عام وانتم بخير
ينعاد علينا وعليكم بالصحة والسلامه ❤️
النيران التي اشتعلت في ذلك اليوم جعلت من المستحيل على طفل صغير أن ينجو.
“فيما تفكر بعمق هكذا، أميل؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
