نهاية المرحلة الأولى [1]
الفصل 302: نهاية المرحلة الأولى [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوّح أميل بيده، فانطفأت النيران.
“لنذهب. سنتأخر بهذا المعدل. هناك شخص مثير للاهتمام أريد مواجهته. على الرغم من أنني لست متأكدًا من مدى متعة قتالنا.”
ضرع! ضرع! ضرع! ضرع!
ورغم أن الموت كان ممكنًا، إلا أن جميع المشاركين كانوا من النخبة.
زوج من العيون الصفراء تألق برشاقة، يراقب بينما انهارت عدة أجساد من حوله، هامدة، على الأرض.
كانت الأجساد تنتمي إلى كائنات نحيلة ذات أذرع طويلة ومريضة، تمتد بشكل مقلق من ظهورها، والآن أصبحت جثثًا بلا حراك عند قدميه، بينما كان دمها يتسرب ببطء إلى الأرض الجافة تحته، ملوثًا التراب بلون أسود داكن.
“لا يهم.”
ولكن، كما لو أن ذلك لم يكن كافيًا، أحاط به عشرات أخرى من نفس المخلوقات.
كما لو كانوا متجمدين في أماكنهم.
وقفوا بلا حراك، محاجر أعينهم الفارغة تحدق به بلا تعبير من جميع الجهات.
كراك! كراك—!
كانوا جميعًا أحياء، ومع ذلك لم يبدو أن أيًّا منهم قادر على الحركة.
“ألستِ متوترة؟”
كما لو كانوا متجمدين في أماكنهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هااااا!”
”….كم عددهم الآن؟”
“أعتقد ذلك.”
مدّ كايوس ذراعه إلى الجانب.
نادرًا ما كانت تحدث حالات وفاة، نظرًا لمستوى مهاراتهم.
في غضون ثوانٍ قليلة، شعر بشيء ناعم يسقط على يده، فرفعه إلى وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مرّ ما يقارب الأسبوع، وسنضطر إلى العودة قريبًا. من المؤسف أن يكون هذا مجرد إحماء بسيط قبل المرحلة الثانية.”
“إنه يجعله ثلاثة وعشرين في وقت واحد.”
“أوه، ليس سيئًا.”
صرخ بأعلى صوته، وأمسك بمخالب النمر الضخمة، واندلع انفجار هائل، ارتجّت منه الأرجاء وتشققت الأرض تحتهما.
مسح كايوس العرق باستخدام المنشفة التي تلقاها، ثم رماها مرة أخرى إلى أنجيلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا موضوعًا حساسًا داخل الإمبراطورية، شيئًا رفضت العائلة المالكة الحديث عنه وأخفته عن العالم.
وبينما كان يدلك عنقه، رفع يده إلى الأعلى.
“لا يهم.”
واحد من الأطياف التي أحاطت به ارتفع عن الأرض وبدأ يطفو أمامه.
“هل تعتقد أنه كان ليكون وسيمًا مثلك؟”
“إنهم أضعف بكثير مما توقعت.”
عيدكم مبارك وكل عام وانتم بخير ينعاد علينا وعليكم بالصحة والسلامه ❤️
مرر يده، فبدأ جسد الطيف يدور ويلتوي في الهواء قبل أن يطفو أمامه مباشرة.
طوال حياته، كانت هذه هي واقعه.
قرص كايوس ذقنه وهو يفحص الجثة عن كثب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طفرة!”
“لقد مرّ ما يقارب الأسبوع، وسنضطر إلى العودة قريبًا. من المؤسف أن يكون هذا مجرد إحماء بسيط قبل المرحلة الثانية.”
زوج من العيون الصفراء تألق برشاقة، يراقب بينما انهارت عدة أجساد من حوله، هامدة، على الأرض.
أغلق يده، وهو يراقب جسد الطيف ينهار فجأة، بينما ملأ الهواء صوت عظام تتكسر وتلتوي.
من حوله، كانت هناك وحوش مبعثرة، وأجزاء من أجسادها متناثرة على الأرض.
كراك! كراك—!
كانت ترتدي درعًا فضيًا يغطي نصف صدرها وساقيها، يعكس ضوء اللهب المتراقص.
في غضون ثوانٍ، تحوّل الطيف إلى كرة مضغوطة نحيلة، قام كايوس برميها بغير اكتراث بطرف إصبعه.
لكن أي أخ لا يظن أنه أكثر وسامة من شقيقه؟
بووم—!
هذه كانت حقيقة حياته.
تحطمت الأرض تحت تأثير الكرة.
“ماذا؟ ما الصعب في ذلك؟”
ضرع!
لم تجب أجاثا، فقط حدّقت في عينيه، وانحنى طرف شفتيها قليلًا.
انهارت عدة أجساد فورًا بعد ذلك، ممزقة إلى نصفين، والأجزاء المفقودة متناثرة كالحطام.
هذه كانت حقيقة حياته.
نظر كايوس إلى الأطياف العديدة المحيطة به، وانحنى طرف شفتيه قليلًا، تاركًا أثرًا من التسلية.
“هممم، لا أعلم.”
رفع يده، وأعاد للأطياف قدرتهم على الحركة.
“هممم، لا أعلم.”
على الفور، انقضوا عليه من جميع الجهات، مئات الأذرع امتدت نحوه، مسقطةً ظلالًا طويلة ورقيقة فوق المنطقة التي وقف فيها.
”….إنه أمر صعب.”
ظلّ كايوس بلا حراك، محتفظًا بنفس الابتسامة الرفيعة على وجهه بينما غطّته الأيدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن يلتفت، تمتم بهدوء،
مال رأسه قليلًا، وحدّق عبر الفجوات الضيقة بين الأيدي الممدودة نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت ديليلا لتنظر إليه بعينين غير مباليتين.
ثبت نظره على الشمس البيضاء المعلقة في السماء، تلمع بؤبؤاه الصفراء الساطعة بضوء غامض مقلق.
“هااا… هااا…”
بينما كان يحدق، بدأ شيء غير ملموس في التوسع من الأرض تحته، ويغلف تدريجيا محيطه والأطياف بقوة زاحفة وغير مرئية.
لم يكن هناك فائدة من إخراج الفكرة من رأسه.
“توقفوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمعنى آخر، لم يكن هناك عدد متساوٍ من المشاركين لكل إمبراطورية.
بمجرد أن نطق بذلك، انخفض صوته بهدوء، وتجمد كل شيء من حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوّح أميل بيده، فانطفأت النيران.
انقبض وجهه قليلًا بينما كان يفرك رأسه.
”….ما زال لم يكتمل تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ كايليون نفسًا عميقًا، ثم رفع رأسه، وارتسمت ابتسامة على شفتيه.
بينما كان يحكّ رأسه، بدأت قبة تتشكل فوق محيطه، لكنها توقفت في منتصف الطريق.
ابتسم أطلس، موجّهًا انتباهه نحو الساحة.
يحدق في القبة نصف الكاملة، ثم تنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com __________________________________
“سأصل إليه قريبًا، أعتقد.”
”….”
بتنهيدة، جمع كفيه معًا، وانفجر ينبوع من السواد يغمره بالكامل.
وقف، ونظر إلى الآخرين ليتأكد من أنهم استراحوا جيدًا قبل أن يومئ برأسه.
غارقًا في دماء الأطياف ، خطا كايوس خطوة إلى الأمام، بينما انهارت الأجساد بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضرع! ضرع! ضرع!
”….أعتقد أنني قادر على التعامل معه الآن.”
دون أن يلتفت، تمتم بهدوء،
وحيدًا، وغارقًا في الدماء.
“لنذهب. سنتأخر بهذا المعدل. هناك شخص مثير للاهتمام أريد مواجهته. على الرغم من أنني لست متأكدًا من مدى متعة قتالنا.”
كانت ترتدي درعًا فضيًا يغطي نصف صدرها وساقيها، يعكس ضوء اللهب المتراقص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت كايليون، فرأى وحشًا عملاقًا يشبه النمر، بأجنحة تشبه أجنحة الوطواط، يندفع نحوه بسرعة هائلة.
***
عادةً ما كانت تعجّ بالناس، يتحدثون ويشترون البضائع من التجار المنتشرين على الجانبين، لكن اليوم، كان المكان هادئًا.
في منطقة أخرى.
“العدد لا يهم. كل ما نحتاجه هو الأشخاص المناسبون للحصول على مقعد واحد على الأقل.”
طقطقة ~
“قررررررمش!”
تراقصت النيران بينما وقف رجل يراقبها بصمت بعينين رماديتين باردتين.
انبثق ينبوع من الدماء، مغرقة ملامح كايليون، الذي ظل واقفًا، يلهث بأنفاس متقطعة.
بجانبه، جلست شابة ذات شعر بلاتيني طويل وعينين زرقاوين ثاقبتين.
الفصل 302: نهاية المرحلة الأولى [1]
كانت ترتدي درعًا فضيًا يغطي نصف صدرها وساقيها، يعكس ضوء اللهب المتراقص.
إلى جانبها، جلس العديد من أفراد الإمبراطورية نفسها.
بووم—!
“فيما تفكر بعمق هكذا، أميل؟”
فبعد كل شيء، تلك العيون الرمادية… كانت واحدة من السمات المميزة للعائلة الملكية في إمبراطورية الخضراء .
”…..”
عادةً ما كانت تعجّ بالناس، يتحدثون ويشترون البضائع من التجار المنتشرين على الجانبين، لكن اليوم، كان المكان هادئًا.
لم يجب أميل، وأبقى نظره ثابتًا على النار أمامه.
في غضون ثوانٍ قليلة، شعر بشيء ناعم يسقط على يده، فرفعه إلى وجهه.
“أميل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يغلق عينيه إلا بعد أن نادته أجاثا مجددًا، وأخذ نفسًا عميقًا.
لم يغلق عينيه إلا بعد أن نادته أجاثا مجددًا، وأخذ نفسًا عميقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com __________________________________
“إنه عيد ميلاده اليوم…”
“رووووووووور—!”
“آه.”
”….أعتقد أنني قادر على التعامل معه الآن.”
وكأنها أدركت سبب حديثه، تغيّر تعبير أجاثا قليلًا.
كان يجلس مقابل ديليلا أطلس.
ساد جوّ من التوتر حول النار.
ورغم أن الموت كان ممكنًا، إلا أن جميع المشاركين كانوا من النخبة.
كان هذا موضوعًا حساسًا داخل الإمبراطورية، شيئًا رفضت العائلة المالكة الحديث عنه وأخفته عن العالم.
مرر يده، فبدأ جسد الطيف يدور ويلتوي في الهواء قبل أن يطفو أمامه مباشرة.
يبدو أن الجميع قد نسوه.
“ماذا؟ ما الصعب في ذلك؟”
الجميع، ما عدا أميل…
واحد من الأطياف التي أحاطت به ارتفع عن الأرض وبدأ يطفو أمامه.
“كان ليكون بعمر مقارب لي الآن.”
“هااا… هااا…”
كان يتحدث عن وفاة شقيقه.
وقفوا بلا حراك، محاجر أعينهم الفارغة تحدق به بلا تعبير من جميع الجهات.
إلى يومنا هذا، رفض أميل تصديق أن أخاه قد مات.
“العدد لا يهم. كل ما نحتاجه هو الأشخاص المناسبون للحصول على مقعد واحد على الأقل.”
لم يُعثر على جثته أبدًا، وطالما لم يكن هناك دليل مادي، تمسّك بالأمل بأنه لا يزال على قيد الحياة.
لكن أي أخ لا يظن أنه أكثر وسامة من شقيقه؟
لكن الحقيقة القاسية، هي أن ما تبقى من أخيه لم يكن سوى رماد.
“في كل الأحوال، لديه نفس عينيك الرماديتين. أنا متأكدة من أنه يبدو جيدًا.”
النيران التي اشتعلت في ذلك اليوم جعلت من المستحيل على طفل صغير أن ينجو.
اليوم، كان موعد عودة المشاركين في القمة.
أجاثا، خطيبته، والتي كانت القديسة المستقبلية للسيف في إمبراطوريتهم، كانت تعرف الحقيقة جيدًا، لكنها اختارت أن تبقى صامتة.
انهارت عدة أجساد فورًا بعد ذلك، ممزقة إلى نصفين، والأجزاء المفقودة متناثرة كالحطام.
زوج من العيون الصفراء تألق برشاقة، يراقب بينما انهارت عدة أجساد من حوله، هامدة، على الأرض.
لم يكن هناك فائدة من إخراج الفكرة من رأسه.
“لنذهب. سنتأخر بهذا المعدل. هناك شخص مثير للاهتمام أريد مواجهته. على الرغم من أنني لست متأكدًا من مدى متعة قتالنا.”
في محاولة لتلطيف الأجواء، حاولت المزاح.
غريم سبير.
“هل تعتقد أنه كان ليكون وسيمًا مثلك؟”
أجاثا، خطيبته، والتي كانت القديسة المستقبلية للسيف في إمبراطوريتهم، كانت تعرف الحقيقة جيدًا، لكنها اختارت أن تبقى صامتة.
يبدو أن ذلك نجح، حيث ضحك أميل قليلًا.
لم يجب أميل، وأبقى نظره ثابتًا على النار أمامه.
“على الأرجح لا.”
مال رأسه قليلًا، وحدّق عبر الفجوات الضيقة بين الأيدي الممدودة نحوه.
حتى لو كانا توأمين، كان لا يزال يعتقد أنه الأجمل.
تراقصت النيران بينما وقف رجل يراقبها بصمت بعينين رماديتين باردتين.
لكن أي أخ لا يظن أنه أكثر وسامة من شقيقه؟
من حوله، كانت هناك وحوش مبعثرة، وأجزاء من أجسادها متناثرة على الأرض.
“هممم، لا أعلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ كايليون نفسًا عميقًا، ثم رفع رأسه، وارتسمت ابتسامة على شفتيه.
أمالت أجاثا رأسها وبدا أنها تفكر بعمق.
كانوا سيفعلون الشيء نفسه لو كانوا في مكانه.
وأخيرًا، تغيّر تعبير أميل وهو يلتفت نحوها.
“هل تعتقد أنه كان ليكون وسيمًا مثلك؟”
“فيما تفكرين بعمق هكذا؟”
غارقًا في دماء الأطياف ، خطا كايوس خطوة إلى الأمام، بينما انهارت الأجساد بجانبه.
”….”
دوّى زئير مدوٍّ في المسافة.
لم تجب أجاثا، فقط حدّقت في عينيه، وانحنى طرف شفتيها قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى يومنا هذا، رفض أميل تصديق أن أخاه قد مات.
“لأكون صادقة، لا أعلم إن كنت ستبدو أجمل من أخيك.”
أغلق يده، وهو يراقب جسد الطيف ينهار فجأة، بينما ملأ الهواء صوت عظام تتكسر وتلتوي.
“آه؟”
بينما كان يحكّ رأسه، بدأت قبة تتشكل فوق محيطه، لكنها توقفت في منتصف الطريق.
“مما سمعت، فهو يشبه والدك أكثر منك. ووالدك وسيم جدًا، لذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ ولادتهم، لقّنوا الدرس ذاته مرارًا وتكرارًا.
غطّت أجاثا شفتيها وضحكت.
بجانبه، جلست شابة ذات شعر بلاتيني طويل وعينين زرقاوين ثاقبتين.
”….إنه أمر صعب.”
لهذا السبب، كان الجو مشحونًا بالتوتر.
“ماذا؟ ما الصعب في ذلك؟”
كان يجلس مقابل ديليلا أطلس.
“أمم.”
فبعد كل شيء، تلك العيون الرمادية… كانت واحدة من السمات المميزة للعائلة الملكية في إمبراطورية الخضراء .
هزّت أجاثا كتفيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مرّ ما يقارب الأسبوع، وسنضطر إلى العودة قريبًا. من المؤسف أن يكون هذا مجرد إحماء بسيط قبل المرحلة الثانية.”
“في كل الأحوال، لديه نفس عينيك الرماديتين. أنا متأكدة من أنه يبدو جيدًا.”
فبعد كل شيء، تلك العيون الرمادية… كانت واحدة من السمات المميزة للعائلة الملكية في إمبراطورية الخضراء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت ديليلا لتنظر إليه بعينين غير مباليتين.
“أعتقد ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ كايوس ذراعه إلى الجانب.
لوّح أميل بيده، فانطفأت النيران.
لم يكن ذلك كثيرًا، لكنه كان كافيًا بالنسبة له.
وقف، ونظر إلى الآخرين ليتأكد من أنهم استراحوا جيدًا قبل أن يومئ برأسه.
الفصل 302: نهاية المرحلة الأولى [1]
“لنذهب. نحن على وشك الوصول.”
لهذا السبب، لم يتردد لحظة في خيانة من في إمبراطوريته.
***
“لنذهب. سنتأخر بهذا المعدل. هناك شخص مثير للاهتمام أريد مواجهته. على الرغم من أنني لست متأكدًا من مدى متعة قتالنا.”
كان مشهدًا مدمرًا قد يجعل أضعف القلوب تشعر بالغثيان، ومع ذلك، تعامل كايليون مع الأمر كما لو كان طبيعيًا.
“هااا… هااا…”
كان صدر كايليون يعلو ويهبط بأنفاس متثاقلة، وجسده كله مغطى بالدماء من رأسه إلى قدميه.
لقد أصبح واثقًا من قدرته على مقاومته لبضع ثوانٍ على الأقل.
من حوله، كانت هناك وحوش مبعثرة، وأجزاء من أجسادها متناثرة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ كايليون نفسًا عميقًا، ثم رفع رأسه، وارتسمت ابتسامة على شفتيه.
كان مشهدًا مدمرًا قد يجعل أضعف القلوب تشعر بالغثيان، ومع ذلك، تعامل كايليون مع الأمر كما لو كان طبيعيًا.
“في كل الأحوال، لديه نفس عينيك الرماديتين. أنا متأكدة من أنه يبدو جيدًا.”
لا، لقد اعتاد على مثل هذه المشاهد.
“هااا… هااا…”
طوال حياته، كانت هذه هي واقعه.
أطلق النمر صرخة ألم، لكن قبل أن يتمكن من الرد، هوت يد كايليون عليه بسرعة، مستهدفة عنقه.
وحيدًا، وغارقًا في الدماء.
للحظة قصيرة، ظل الاثنان في حالة جمود، قبل أن يلتوي جسد كايليون بالكامل، ويخفض يديه بقوة.
لهذا السبب، لم يتردد لحظة في خيانة من في إمبراطوريته.
كما لو كانوا متجمدين في أماكنهم.
كانوا سيفعلون الشيء نفسه لو كانوا في مكانه.
“هااا… هااا…”
منذ ولادتهم، لقّنوا الدرس ذاته مرارًا وتكرارًا.
الفصل 302: نهاية المرحلة الأولى [1]
القوة أولًا، وكل شيء آخر يأتي بعدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور، انقضوا عليه من جميع الجهات، مئات الأذرع امتدت نحوه، مسقطةً ظلالًا طويلة ورقيقة فوق المنطقة التي وقف فيها.
لكي يكون قويًا، كان عليه أن يعيش، لذلك لم يندم على خياراته أبدًا.
ضرع! ضرع! ضرع! ضرع!
هذه كانت حقيقة حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقفوا.”
“هوووو.”
أخذ كايليون نفسًا عميقًا، ثم رفع رأسه، وارتسمت ابتسامة على شفتيه.
حدّق في الجثة الهامدة أمامه، ثم تمتم بهدوء،
”….أعتقد أنني قادر على التعامل معه الآن.”
السحر العاطفي.
“لا يهم.”
منذ الحادثة في ذلك المكان الغامض الذي يشبه الطائفة، كان يعذب نفسه ليلًا ونهارًا، مستأجرًا كل ساحر عاطفي يمكنه العثور عليه ليعرّض نفسه لقوتهم.
“إنه عيد ميلاده اليوم…”
عرّض نفسه لها بلا رحمة في كل لحظة استطاع فيها.
”…..”
لدرجة أنه تمنى الموت لنفسه، لكن الأمر كان يستحق كل ذلك.
“أوه، ليس سيئًا.”
لقد أصبح واثقًا من قدرته على مقاومته لبضع ثوانٍ على الأقل.
لم يكن هناك فائدة من إخراج الفكرة من رأسه.
لم يكن ذلك كثيرًا، لكنه كان كافيًا بالنسبة له.
رفع يده، وأعاد للأطياف قدرتهم على الحركة.
“رووووووووور—!”
“فيما تفكر بعمق هكذا، أميل؟”
دوّى زئير مدوٍّ في المسافة.
بينما كان يحكّ رأسه، بدأت قبة تتشكل فوق محيطه، لكنها توقفت في منتصف الطريق.
التفت كايليون، فرأى وحشًا عملاقًا يشبه النمر، بأجنحة تشبه أجنحة الوطواط، يندفع نحوه بسرعة هائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يغلق عينيه إلا بعد أن نادته أجاثا مجددًا، وأخذ نفسًا عميقًا.
انحنت شفتيه بابتسامة قاسية وهو يرفع ساق أحد الوحوش الميتة إلى فمه ويأخذ قضمة.
في غضون ثوانٍ، تحوّل الطيف إلى كرة مضغوطة نحيلة، قام كايوس برميها بغير اكتراث بطرف إصبعه.
“قررررررمش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم.”
لوّثت شفتيه بلون أزرق، ثم رمى الساق بعيدًا واندفع نحو الوحش القادم.
أمالت أجاثا رأسها وبدا أنها تفكر بعمق.
بيديه الممدودتين، تشققت الأرض وتصدعت مع كل خطوة، مما جعل المحيط يلتوي ويتشوّه بشكل عنيف.
بيديه الممدودتين، تشققت الأرض وتصدعت مع كل خطوة، مما جعل المحيط يلتوي ويتشوّه بشكل عنيف.
“هااااا!”
“لا.”
صرخ بأعلى صوته، وأمسك بمخالب النمر الضخمة، واندلع انفجار هائل، ارتجّت منه الأرجاء وتشققت الأرض تحتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يدلك عنقه، رفع يده إلى الأعلى.
للحظة قصيرة، ظل الاثنان في حالة جمود، قبل أن يلتوي جسد كايليون بالكامل، ويخفض يديه بقوة.
كانوا جميعًا أحياء، ومع ذلك لم يبدو أن أيًّا منهم قادر على الحركة.
“بوووووم—!”
القوة أولًا، وكل شيء آخر يأتي بعدها.
أطلق النمر صرخة ألم، لكن قبل أن يتمكن من الرد، هوت يد كايليون عليه بسرعة، مستهدفة عنقه.
تراقصت النيران بينما وقف رجل يراقبها بصمت بعينين رماديتين باردتين.
“طفرة!”
وقف، ونظر إلى الآخرين ليتأكد من أنهم استراحوا جيدًا قبل أن يومئ برأسه.
انبثق ينبوع من الدماء، مغرقة ملامح كايليون، الذي ظل واقفًا، يلهث بأنفاس متقطعة.
”….”
“هااا… هااا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدرجة أنه تمنى الموت لنفسه، لكن الأمر كان يستحق كل ذلك.
حدّق في الجثة الهامدة أمامه، ثم تمتم بهدوء،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن يمسح الدم عن جسده، استدار ببطء وتقدم إلى الأمام.
“بضع ثوانٍ فقط… هذا كل ما سأحتاجه.”
“في كل الأحوال، لديه نفس عينيك الرماديتين. أنا متأكدة من أنه يبدو جيدًا.”
دون أن يمسح الدم عن جسده، استدار ببطء وتقدم إلى الأمام.
هزّت أجاثا كتفيها.
كانت ترتدي درعًا فضيًا يغطي نصف صدرها وساقيها، يعكس ضوء اللهب المتراقص.
***
ساد جوّ من التوتر حول النار.
للحظة قصيرة، ظل الاثنان في حالة جمود، قبل أن يلتوي جسد كايليون بالكامل، ويخفض يديه بقوة.
غريم سبير.
ثبت نظره على الشمس البيضاء المعلقة في السماء، تلمع بؤبؤاه الصفراء الساطعة بضوء غامض مقلق.
كانت الساحة الرئيسية خالية.
“مما سمعت، فهو يشبه والدك أكثر منك. ووالدك وسيم جدًا، لذا…”
عادةً ما كانت تعجّ بالناس، يتحدثون ويشترون البضائع من التجار المنتشرين على الجانبين، لكن اليوم، كان المكان هادئًا.
لهذا السبب، لم يتردد لحظة في خيانة من في إمبراطوريته.
السبب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ كايوس ذراعه إلى الجانب.
اليوم، كان موعد عودة المشاركين في القمة.
صرخ بأعلى صوته، وأمسك بمخالب النمر الضخمة، واندلع انفجار هائل، ارتجّت منه الأرجاء وتشققت الأرض تحتهما.
واقفةً على أحد الشرفات المطلة على الساحة من الأعلى، كانت ديليلا تحدّق بهدوء في محيطها.
ضرع! ضرع! ضرع!
كان هناك توتر غير ملموس يخيّم في الأجواء، حيث كانت جميع العيون موجهة نحو الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يحدق في القبة نصف الكاملة، ثم تنهد.
ورغم أن الموت كان ممكنًا، إلا أن جميع المشاركين كانوا من النخبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نادرًا ما كانت تحدث حالات وفاة، نظرًا لمستوى مهاراتهم.
“في كل الأحوال، لديه نفس عينيك الرماديتين. أنا متأكدة من أنه يبدو جيدًا.”
لكن السبب الحقيقي وراء التوتر، هو أن هناك فقط ثمانية وأربعين مقعدًا متاحًا للمرحلة الثانية.
“قررررررمش!”
كل شيء كان يعتمد على “من يصل أولًا، يحصل على المقعد.”
كراك! كراك—!
بمعنى آخر، لم يكن هناك عدد متساوٍ من المشاركين لكل إمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت كايليون، فرأى وحشًا عملاقًا يشبه النمر، بأجنحة تشبه أجنحة الوطواط، يندفع نحوه بسرعة هائلة.
الدولة التي كان لديها أكبر عدد من الناجين، ستحصل حتمًا على ميزة.
لوّثت شفتيه بلون أزرق، ثم رمى الساق بعيدًا واندفع نحو الوحش القادم.
لهذا السبب، كان الجو مشحونًا بالتوتر.
هزّت أجاثا كتفيها.
“ألستِ متوترة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن يمسح الدم عن جسده، استدار ببطء وتقدم إلى الأمام.
كان يجلس مقابل ديليلا أطلس.
“في كل الأحوال، لديه نفس عينيك الرماديتين. أنا متأكدة من أنه يبدو جيدًا.”
كعضوين في هافن، كان من الطبيعي أن يجلسا معًا.
الجميع، ما عدا أميل…
ألقت ديليلا نظرة سريعة نحوه، ثم هزّت رأسها.
هزّت أجاثا كتفيها.
“لا يهم.”
”….ما زال لم يكتمل تمامًا.”
“أوه؟ هل أنتِ واثقة من أننا سنحصل على الكثير من المشاركين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟”
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يغلق عينيه إلا بعد أن نادته أجاثا مجددًا، وأخذ نفسًا عميقًا.
استدارت ديليلا لتنظر إليه بعينين غير مباليتين.
ساد جوّ من التوتر حول النار.
“العدد لا يهم. كل ما نحتاجه هو الأشخاص المناسبون للحصول على مقعد واحد على الأقل.”
“فيما تفكرين بعمق هكذا؟”
ابتسم أطلس، موجّهًا انتباهه نحو الساحة.
قرص كايوس ذقنه وهو يفحص الجثة عن كثب.
“أنا أوافقكِ الرأي.”
ضرع!
زوج من العيون الصفراء تألق برشاقة، يراقب بينما انهارت عدة أجساد من حوله، هامدة، على الأرض.
__________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدرجة أنه تمنى الموت لنفسه، لكن الأمر كان يستحق كل ذلك.
ترجمة:TIFA
انحنت شفتيه بابتسامة قاسية وهو يرفع ساق أحد الوحوش الميتة إلى فمه ويأخذ قضمة.
عيدكم مبارك وكل عام وانتم بخير
ينعاد علينا وعليكم بالصحة والسلامه ❤️
ابتسم أطلس، موجّهًا انتباهه نحو الساحة.
ورغم أن الموت كان ممكنًا، إلا أن جميع المشاركين كانوا من النخبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
