الفصل 300: قبر أوراكلوس [3]
الفصل 300: قبر أوراكلوس [3]
هل يمكن أن تكون كيرا قد…؟
“هيآك!”
“تراتا! تراتا! تراتا! تراتا! تراتا!”
صرخت جوزفين بأعلى صوتها، ويديها تمتدان إلى الأمام للإمساك بالذراعين اللتين كانتا تمتدان نحوها. كان الظلام يحيط بها، ولم تستطع الرؤية، لكن القوة خلف القبضة جعلت من الصعب عليها التنفس، بينما كانت ساقاها ترفسان بعنف في صراع يائس.
لم يستطع استيعاب ما كان يحدث.
“هوك… هوك!”
ظلّ ينظر إلى شاهدة القبر بلا تعبير.
في تلك اللحظة القصيرة، اجتاحها شعور مفاجئ بالخوف، مع تزايد صعوبة تنفسها، وكل شهقة تزداد يأسًا عن سابقتها.
لكن صدمته لم تنتهِ عند هذا الحد.
“ال-المساعدة !”
“1990؟ 2055؟”
حاولت أن تنادي طلبًا للمساعدة، آملة أن يصل صوتها إلى كيرا، لكن لا شيء.
لكن الأمر الأكثر إثارة للصدمة لم يكن الخطوط الغريبة، بل الآلات العجيبة التي تتحرك فوقها.
كان المكان من حولها صامتًا.
كان ذلك على النقيض التام من الضوضاء الفوضوية في الخارج.
هل يمكن أن تكون كيرا قد…؟
”——الرائي.”
جعلتها الفكرة تتجمد، وملامحها شحب لونها. اندفع الذعر في جسدها بينما كانت ترفس بساقيها بجنون، وتضغط على أسنانها، وحشدت كل قوتها الممكنة ضد الأذرع التي كانت تخنقها.
غطت جوزفين فمها.
رغم أنها لم تكن الأقوى في دفعتها، إلا أنها كانت من بين الأقوى، وصبت كل ذرة من تلك القوة في محاولة تحرير نفسها من القبضة التي لا ترحم.
”…..”
بعد الصدمة الأولية، تمكنت جوزفين من تهدئة نفسها والتفكير بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار ليون لينظر في اتجاه معين.
“خخك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنها لم تكن الأقوى في دفعتها، إلا أنها كانت من بين الأقوى، وصبت كل ذرة من تلك القوة في محاولة تحرير نفسها من القبضة التي لا ترحم.
كانت مستخدمة لقوة الجسد. تذكرت تدريباتها مع والدها، فحدقت عيناها بحدة بينما التوى جذعها، ورفعت ساقيها في الهواء، مستهدفةً رأس المهاجم خلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطّب ليون جبينه وسرّع خطواته، حتى أصبح على بعد بضعة أمتار منه.
كانت تخطط لخنقه بساقيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…كيف يكون هذا ممكنًا؟”
“وووش!”
كان المكان صاخبًا جدًا.
تحركت بسرعة خاطفة، والهواء يصفّر حولها وهي تلتف في الهواء. بفضل جسدها الرشيق والمرن، وصلت إلى الوضعية المطلوبة في غضون ثوانٍ. لكن تمامًا عندما كانت على وشك إحكام قبضتها بساقيها، صُدمت حين لمست قدماها…
“أه؟”
الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على يديها وركبتيها، حدّقت بعينيها المتسعتين.
“أه؟”
“هنا يرقد قبر أوراكلوس.”
بدهشة، استدارت جوزفين.
ظلّ ينظر إلى شاهدة القبر بلا تعبير.
على يديها وركبتيها، حدّقت بعينيها المتسعتين.
كان ظهرها مبللًا بالكامل بالعرق. استدارت بسرعة وسحبت كرة صغيرة، لتقوم بتنشيطها ونشر الضوء في أرجاء المكان.
حقيقة مرعبة بدأت تتضح أمامها.
بينما كان يشعر بنسيم الهواء البارد يضرب جسده، استمر في الجري، وعيناه مثبتتان على المباني الغريبة التي اقتربت أكثر فأكثر.
“هذا… مستحيل…”
“فروووم—!”
الشخص الذي كان يخنقها… لم يكن موجودًا.
شعر ليون بأن أنفاسه تتوقف.
وعندما أدركت ذلك، اتسعت عيناها أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء من الناس أو من الآلات العجيبة.
“هاه… هاه… هاه…”
لكن… كان هناك شيء خاطئ.
بأنفاس ثقيلة، حدّقت جوزفين في السقف الأسود المألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فقط يراقب محيطه بصمت ويمشي بلا هدف.
كان ظهرها مبللًا بالكامل بالعرق. استدارت بسرعة وسحبت كرة صغيرة، لتقوم بتنشيطها ونشر الضوء في أرجاء المكان.
لم يعرف كم من الوقت استمر في الجري.
“ذلك…”
غطى الظلام رؤيته بالكامل.
غطت جوزفين فمها.
كان الألم أقوى من ذي قبل، مما أجبره على التوقف للحظة.
كل شيء كان طبيعيًا. كيرا كانت نائمة بسلام في كيس نومها، وباستثناء بعض الفوضى، لم يكن هناك أي شيء غير مألوف.
نظر ليون سريعًا إلى أقرب شاهدة قبر أمامه.
“كابوس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هناك اختلاف.
فركت جبهتها بأسنان مشدودة.
ضيّق عينيه، وشعر بدهشة وذهول عندما رأى عدة أشخاص يظهرون داخل تلك الآلة الغريبة.
مدّت يدها نحو زجاجة ماء وأخذت رشفة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه… هاه…”
“لقد بدا حقيقيًا جدًا.”
ضيّق عينيه، وشعر بدهشة وذهول عندما رأى عدة أشخاص يظهرون داخل تلك الآلة الغريبة.
كان قلبها لا يزال ينبض بسرعة هائلة، وصور الكابوس تعيد نفسها في ذهنها مرارًا وتكرارًا. كل شيء كان واضحًا جدًا، وكأنها اختبرت عملية الخنق حقًا.
كان يقف بظهره نحوه، أمام شاهدة قبر معينة.
ليس ذلك فحسب، بل إن الانزعاج في رقبتها كان لا يزال موجودًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرأ ليون الكلمات بعناية.
حكت عنقها وابتلعت ريقها بصمت.
بدأ قلبه يخفق بقوة، والهواء حوله أصبح ثقيلاً، وكأن العالم كله كان يضغط عليه.
“جنون.”
غطى الظلام رؤيته بالكامل.
أبعدت شعرها عن وجهها، ثم انحنت قليلاً لتطمئن على كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ال-المساعدة !”
حتى مع وجود الضوء، بدت كيرا نائمة بعمق، وتنفسها هادئًا ومنتظمًا.
لقد جاء إلى هنا بحثًا عن جوليان، لكن لماذا قد يكون في مقبرة؟
تنهدت جوزفين بارتياح عندما رأت ذلك، خشية أن تكون قد أيقظتها.
“خخك!”
“من يدري ما الذي قد تفعله هذه المجنونة إن أيقظتها.”
“أه؟”
ضحكت جوزفين مع نفسها، لكن ضحكتها تجمدت فجأة عندما لاحظت شيئًا على عنق كيرا.
وهكذا، تجوّل ليون بلا هدف.
”…..”
ثم رأى ذلك المشهد.
ابتلعت ريقها بصمت، ومدّت يدها للأمام للحصول على نظرة أوضح.
بعيون محتقنة بالدماء، نظرت إلى جوزفين.
كانت تتذكر بوضوح أنه كان أحمر عندما جاءت، لكن الآن…
حكت عنقها وابتلعت ريقها بصمت.
كان لونه أرجوانيًا.
“آه…”
”…..”
وقفت بوابات معدنية واسعة مفتوحة أمامه، وكأنها تدعوه للدخول.
في الصمت المخيف، مدّت جوزفين يدها ببطء وسحبت كيس النوم للخلف.
كان شيئًا لم يره من قبل—مصنوعًا من المعدن، بثلاث شفرات طويلة وحادة تدور بسرعات هائلة.
تحولت تعابيرها إلى الذعر عندما اكتشفت السبب الحقيقي للون الأرجواني على عنق كيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…رو.”
توقف قلبها للحظة، وغادر الهواء رئتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن قبل أن تتمكن من قول أي شيء، فتحت كيرا عينيها فجأة، ومدّت يدها بسرعة ممسكةً بذراع جوزفين بقبضة كالإطباق.
“كابوس؟”
بعيون محتقنة بالدماء، نظرت إلى جوزفين.
“هيآك!”
“ماذا؟”
“إيميت…”
كان صوتها أجش، يكاد يكون غير مألوف. ولم يكن الأمر مقتصرًا على نبرتها فقط، بل حتى حضورها بدا مختلفًا تمامًا، كما لو أنها أصبحت شخصًا آخر تمامًا.
كان ظهرها مبللًا بالكامل بالعرق. استدارت بسرعة وسحبت كرة صغيرة، لتقوم بتنشيطها ونشر الضوء في أرجاء المكان.
وهذه الحقيقة وحدها جعلت قلب جوزفين يرتعد.
عندما اقترب من بوابة بعيدة، شعر وكأن شيئًا ما أصبح أخف داخل صدره، وتباطأت خطواته تدريجيًا.
وضعت كيرا مزيدًا من الضغط على ذراع جوزفين، وصوتها أصبح أكثر خشونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتبع ليون الآلة الغريبة بعينيه وهي تعبر من أمامه.
“لماذا أيقظتني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصة عندما رأى ملابس الناس الغريبة، والأجهزة العجيبة التي يحملونها بين أيديهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر ليون في الجري لساعات، حتى وصل أخيرًا إلى طريق مستوٍ يحتوي على رموز وخطوط غريبة.
***
حكت عنقها وابتلعت ريقها بصمت.
على عكس الشواهد الأخرى، كانت هذه مختلفة.
“أوخ…!”
كانت المباني مختلفة عن أي شيء رآه من قبل. كانت هندستها المعمارية غريبة، وارتفاعها تجاوز حدود الإدراك. الحجم الهائل لوجودها كان مهيبًا بشكل مخيف.
عندما استعاد ليون وعيه، وجد نفسه مستلقيًا على شيء ناعم.
كان لونه أرجوانيًا.
وصل إلى مسامعه صوت خافت لحفيف العشب، بينما احتضن دفء لطيف جسده بالكامل، مما دفعه لفتح جفونه ببطء.
[جون ميدلستون]
”…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، فكر في جوليان.
ما استقبل نظره كان سماءً مألوفة وشمسًا ساطعة.
“جنون.”
كان ذلك تناقضًا صارخًا مع الشمس البيضاء الكئيبة والسماء المظلمة لعالم المرآة.
_________________________________
“أين أنا؟”
بينما كان يشعر بنسيم الهواء البارد يضرب جسده، استمر في الجري، وعيناه مثبتتان على المباني الغريبة التي اقتربت أكثر فأكثر.
جلس ليون ونظر حوله بدهشة.
دفعه الفضول ليقترب أكثر، وضاقت عيناه وهو يقرأ الاسم المنقوش عليها.
وجد نفسه في مرج أخضر شاسع، تهب الرياح بهدوء عبر الأعشاب الطويلة.
ما استقبل نظره كان سماءً مألوفة وشمسًا ساطعة.
انتشر في الهواء عبق أشجار الصنوبر، مما أضفى على المكان جوًا من الصفاء والسكينة.
[جون ميدلستون]
لقد كان يبدو وكأنه جنة.
ركض وركض وركض.
لم يكن يريد النهوض، أراد فقط الجلوس هناك والاستمتاع بالمشهد أمامه.
“أه؟”
لكنه كان يعلم أنه عليه المغادرة.
“ما هذا…؟”
هذا المكان…
هناك…
لم يكن حقيقيًا.
الأحداث بدأت تشتعل 🔥🔥🔥
“تراتا! تراتا! تراتا! تراتا! تراتا!”
هل يمكن أن تكون كيرا قد…؟
”….؟”
“أه؟”
أيقظ صوت خفقان إيقاعي مفاجئ ليون من أفكاره، متبوعًا بهبة ريح قوية اجتاحت المكان نحوه.
مدّت يدها نحو زجاجة ماء وأخذت رشفة صغيرة.
اتسعت عيناه بصدمة وهو يرفع رأسه، ليشاهد جسمًا ضخمًا يحلق في الهواء.
وصل إلى مسامعه صوت خافت لحفيف العشب، بينما احتضن دفء لطيف جسده بالكامل، مما دفعه لفتح جفونه ببطء.
كان شيئًا لم يره من قبل—مصنوعًا من المعدن، بثلاث شفرات طويلة وحادة تدور بسرعات هائلة.
“جوليان!”
تحولت تعابيره من الارتباك إلى الذهول وهو يحدق في الآلة الغريبة التي كانت تحلق في السماء.
لم يستطع استيعاب ما كان يحدث.
“ما هذا…؟”
وهذه الحقيقة وحدها جعلت قلب جوزفين يرتعد.
نظر حوله، ثم عضّ شفتيه وقرر الركض إلى الأمام.
حاول ليون مدّ يده نحوها، لكنه تفاجأ عندما رأى أن جسده بالكامل كان خياليًا، كما لو كان مجرد جزء من الرياح التي تجرف المكان من حوله.
ركض وركض وركض.
“أه؟”
صرخت جوزفين بأعلى صوتها، ويديها تمتدان إلى الأمام للإمساك بالذراعين اللتين كانتا تمتدان نحوها. كان الظلام يحيط بها، ولم تستطع الرؤية، لكن القوة خلف القبضة جعلت من الصعب عليها التنفس، بينما كانت ساقاها ترفسان بعنف في صراع يائس.
لكن صدمته لم تنتهِ عند هذا الحد.
لم يستطع استيعاب ما كان يحدث.
ضيّق عينيه، وشعر بدهشة وذهول عندما رأى عدة أشخاص يظهرون داخل تلك الآلة الغريبة.
شيء ما لم يكن صحيحًا.
كانوا يبدون كالبشر، ومع ذلك… لم يسمع قط عن بشر قادرين على استخدام مثل هذه الآلات.
“جنون.”
تتبع ليون الآلة الغريبة بعينيه وهي تعبر من أمامه.
“هوك… هوك!”
ثم رأى ذلك المشهد.
كانت تخطط لخنقه بساقيها.
مبانٍ ضخمة شاهقة نحو السماء، تتغلغل هياكلها المهيبة عبر الغيوم.
بدهشة، استدارت جوزفين.
“آه…”
كانت تتوهج بضوء أرجواني.
شعر ليون بأن أنفاسه تتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ال-المساعدة !”
”…كيف يكون هذا ممكنًا؟”
لكن حتى مع اقترابه أكثر فأكثر، لم يرد جوليان.
كانت المباني مختلفة عن أي شيء رآه من قبل. كانت هندستها المعمارية غريبة، وارتفاعها تجاوز حدود الإدراك. الحجم الهائل لوجودها كان مهيبًا بشكل مخيف.
كان شعورًا ساحقًا.
بدأ رأس ليون يؤلمه.
“كابوس؟”
لم يستطع استيعاب ما كان يحدث.
أراد أن يفهم ما الذي كان يجري.
نظر حوله، ثم عضّ شفتيه وقرر الركض إلى الأمام.
لكن، بما أنه كان يُرى مثل هذا المكان، فقد كان ليون واثقًا من أنه مرتبط بـ أوراكلوس بطريقة ما.
كان ذلك في نفس الاتجاه الذي سارت فيه الآلة الغريبة، حيث كانت المباني الشاهقة.
على عكس الشواهد الأخرى، كانت هذه مختلفة.
أراد أن يفهم ما الذي كان يجري.
لم يكن يريد النهوض، أراد فقط الجلوس هناك والاستمتاع بالمشهد أمامه.
وهكذا، ركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتها أجش، يكاد يكون غير مألوف. ولم يكن الأمر مقتصرًا على نبرتها فقط، بل حتى حضورها بدا مختلفًا تمامًا، كما لو أنها أصبحت شخصًا آخر تمامًا.
ركض وركض وركض.
لم يتردد ليون، وسرعان ما بدأ يتحرك نحوه.
بينما كان يشعر بنسيم الهواء البارد يضرب جسده، استمر في الجري، وعيناه مثبتتان على المباني الغريبة التي اقتربت أكثر فأكثر.
“إيميت…”
وفي الوقت نفسه، فكر في جوليان.
“ذلك…”
هل كان يرى ما كان يراه؟
وهكذا، ركض.
مكانٌ غريبٌ كهذا… كان متأكدًا أن جوليان سيكون مصدومًا مثله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن، بما أنه كان يُرى مثل هذا المكان، فقد كان ليون واثقًا من أنه مرتبط بـ أوراكلوس بطريقة ما.
هل يمكن أن تكون كيرا قد…؟
“هوووه.”
هل يمكن أن تكون كيرا قد…؟
استمر ليون في الجري لساعات، حتى وصل أخيرًا إلى طريق مستوٍ يحتوي على رموز وخطوط غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا المكان…
“فروووم—!”
لم يعرف كم من الوقت استمر في الجري.
لكن الأمر الأكثر إثارة للصدمة لم يكن الخطوط الغريبة، بل الآلات العجيبة التي تتحرك فوقها.
“هذا… مستحيل…”
بسرعات لم يستطع ليون تصديقها، راقب تلك الأجسام المعدنية وهي تندفع عبر الطريق، متجهة مباشرة نحو المدينة.
وهذه الحقيقة وحدها جعلت قلب جوزفين يرتعد.
“أوخ.”
كانوا يبدون كالبشر، ومع ذلك… لم يسمع قط عن بشر قادرين على استخدام مثل هذه الآلات.
شعر ليون بصداع ينبض في رأسه.
ضيّق عينيه، وشعر بدهشة وذهول عندما رأى عدة أشخاص يظهرون داخل تلك الآلة الغريبة.
حدّق في الآلات الغريبة والمكان غير المألوف، وشعر بأنه تائه.
لم يستطع فهم ما كان يجري، لكن ربما كان لدى جوليان إجابة لا يملكها.
مسح رأسه، ثم تقدم نحو المدينة المضيئة التي بدت وكأنها تبتلعه بالكامل.
ظن ليون أن الضجيج في بريمير كان سيئًا، لكنه مقارنةً بهذا… لم يكن شيئًا يُذكر.
كان شعورًا ساحقًا.
ضيّق عينيه، وشعر بدهشة وذهول عندما رأى عدة أشخاص يظهرون داخل تلك الآلة الغريبة.
كان محيّرًا.
ظلّ ينظر إلى شاهدة القبر بلا تعبير.
خاصة عندما رأى ملابس الناس الغريبة، والأجهزة العجيبة التي يحملونها بين أيديهم.
“ذلك…”
كان الجميع ملتصقين بها، يستخدمونها أثناء الجلوس، والمشي، وحتى عند قيادة الآلات الغريبة.
شعر بوجود شخص مألوف.
“بيب! بيب!”
وعندما أدركت ذلك، اتسعت عيناها أكثر.
لكن هذا لم يكن كل شيء.
“أووخ…!”
كان المكان صاخبًا جدًا.
“أوخ…!”
سواء من الناس أو من الآلات العجيبة.
على عكس الشواهد الأخرى، كانت هذه مختلفة.
ظن ليون أن الضجيج في بريمير كان سيئًا، لكنه مقارنةً بهذا… لم يكن شيئًا يُذكر.
مبانٍ ضخمة شاهقة نحو السماء، تتغلغل هياكلها المهيبة عبر الغيوم.
”…..”
لكن… كان هناك شيء خاطئ.
وهكذا، تجوّل ليون بلا هدف.
كان ذلك على النقيض التام من الضوضاء الفوضوية في الخارج.
لم يكن لديه أي فكرة عن وجهته.
هناك…
كان فقط يراقب محيطه بصمت ويمشي بلا هدف.
ما استقبل نظره كان سماءً مألوفة وشمسًا ساطعة.
كان يبحث عن طريقة للخروج من هذا العالم، لكن كيف يمكنه ذلك؟
بينما كان يشعر بنسيم الهواء البارد يضرب جسده، استمر في الجري، وعيناه مثبتتان على المباني الغريبة التي اقتربت أكثر فأكثر.
بينما كان يحاول فهم الوضع، عاد الألم يضرب رأسه من جديد.
كانت تتوهج بضوء أرجواني.
“أووخ…!”
بدأ رأس ليون يؤلمه.
كان الألم أقوى من ذي قبل، مما أجبره على التوقف للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول مرة أخرى، لكن الصمت ظل مسيطرًا.
أمسك رأسه، وشعر بأن وجهه أصبح ساخنًا من شدة الألم.
تحركت بسرعة خاطفة، والهواء يصفّر حولها وهي تلتف في الهواء. بفضل جسدها الرشيق والمرن، وصلت إلى الوضعية المطلوبة في غضون ثوانٍ. لكن تمامًا عندما كانت على وشك إحكام قبضتها بساقيها، صُدمت حين لمست قدماها…
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرأ ليون الكلمات بعناية.
“أه؟”
بينما كان يشعر بنسيم الهواء البارد يضرب جسده، استمر في الجري، وعيناه مثبتتان على المباني الغريبة التي اقتربت أكثر فأكثر.
إلى جانب الألم، شعر بشيء آخر.
”….؟”
“سوووش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
استدار ليون لينظر في اتجاه معين.
الأحداث بدأت تشتعل 🔥🔥🔥
هناك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا المكان…
شعر بوجود شخص مألوف.
“وووم!”
كان بعيدًا، لكنه عرف من هو.
كان بعيدًا، لكنه عرف من هو.
جوليان.
“هسهس ~”
كان هناك في ذلك الاتجاه.
كان مزدحمًا وصاخبًا بشكل مزعج.
لم يتردد ليون، وسرعان ما بدأ يتحرك نحوه.
ركض وركض وركض.
لم يستطع فهم ما كان يجري، لكن ربما كان لدى جوليان إجابة لا يملكها.
“لقد بدا حقيقيًا جدًا.”
حتى لو لم يكن كذلك، لم يشعر ليون بالراحة في التجول بمفرده في هذا المكان.
إلى جانب الألم، شعر بشيء آخر.
كان مزدحمًا وصاخبًا بشكل مزعج.
انتشر في الهواء عبق أشجار الصنوبر، مما أضفى على المكان جوًا من الصفاء والسكينة.
بهذه الأفكار، زادت سرعته، وشق طريقه عبر المدينة الغريبة.
أيقظ صوت خفقان إيقاعي مفاجئ ليون من أفكاره، متبوعًا بهبة ريح قوية اجتاحت المكان نحوه.
مرّ بجوار مبانٍ ضخمة تحمل شاشات عرض عملاقة، تعرض أشخاصًا يمسكون بمنتجات وأجهزة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أنها لم تكن الأقوى في دفعتها، إلا أنها كانت من بين الأقوى، وصبت كل ذرة من تلك القوة في محاولة تحرير نفسها من القبضة التي لا ترحم.
لم يكن هذا مختلفًا تمامًا عن بريمير، لكن كل شيء بدا أكثر تعقيدًا.
ليس ذلك فحسب، بل إن الانزعاج في رقبتها كان لا يزال موجودًا.
لم يعرف كم من الوقت استمر في الجري.
“لقد بدا حقيقيًا جدًا.”
لكنه وجد المباني تصبح أقل كثافة وأصغر حجمًا.
دفعه الفضول ليقترب أكثر، وضاقت عيناه وهو يقرأ الاسم المنقوش عليها.
رغم أنها كانت موجودة، إلا أنها كانت أقل بكثير مما كانت عليه في وسط المدينة.
كان شيئًا لم يره من قبل—مصنوعًا من المعدن، بثلاث شفرات طويلة وحادة تدور بسرعات هائلة.
أصبحت الطبيعة أكثر انتشارًا، وأصبح الهواء أنقى.
“ما هذا…؟”
عندما اقترب من بوابة بعيدة، شعر وكأن شيئًا ما أصبح أخف داخل صدره، وتباطأت خطواته تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وووش!”
وقفت بوابات معدنية واسعة مفتوحة أمامه، وكأنها تدعوه للدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول ليون مدّ يده نحوها، لكنه تفاجأ عندما رأى أن جسده بالكامل كان خياليًا، كما لو كان مجرد جزء من الرياح التي تجرف المكان من حوله.
لكن… كان هناك شيء خاطئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتبع ليون الآلة الغريبة بعينيه وهي تعبر من أمامه.
توقفت خطواته فجأة، وأمال رأسه في حيرة.
في الصمت المخيف، مدّت جوزفين يدها ببطء وسحبت كيس النوم للخلف.
“مقبرة؟ لماذا قد يكون جوليان هنا…؟”
امتدت أمامه صفوف من شواهد القبور البيضاء التي بدت وكأنها لا نهاية لها.
لقد جاء إلى هنا بحثًا عن جوليان، لكن لماذا قد يكون في مقبرة؟
كان ذلك تناقضًا صارخًا مع الشمس البيضاء الكئيبة والسماء المظلمة لعالم المرآة.
حك ليون جبينه، ثم دخل عبر البوابة.
بسرعات لم يستطع ليون تصديقها، راقب تلك الأجسام المعدنية وهي تندفع عبر الطريق، متجهة مباشرة نحو المدينة.
“هسهس ~”
ومع ذلك… تابع ليون النظر إلى شاهدة القبر.
استقبله صمت غريب وسلمي عند دخوله.
تحركت بسرعة خاطفة، والهواء يصفّر حولها وهي تلتف في الهواء. بفضل جسدها الرشيق والمرن، وصلت إلى الوضعية المطلوبة في غضون ثوانٍ. لكن تمامًا عندما كانت على وشك إحكام قبضتها بساقيها، صُدمت حين لمست قدماها…
كان ذلك على النقيض التام من الضوضاء الفوضوية في الخارج.
في تلك اللحظة القصيرة، اجتاحها شعور مفاجئ بالخوف، مع تزايد صعوبة تنفسها، وكل شهقة تزداد يأسًا عن سابقتها.
امتدت أمامه صفوف من شواهد القبور البيضاء التي بدت وكأنها لا نهاية لها.
_________________________________
نظر ليون سريعًا إلى أقرب شاهدة قبر أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرأ ليون الكلمات بعناية.
[جون ميدلستون]
ليس ذلك فحسب، بل إن الانزعاج في رقبتها كان لا يزال موجودًا.
[1990 – 2055]
ضيّق عينيه، وشعر بدهشة وذهول عندما رأى عدة أشخاص يظهرون داخل تلك الآلة الغريبة.
“1990؟ 2055؟”
تحركت بسرعة خاطفة، والهواء يصفّر حولها وهي تلتف في الهواء. بفضل جسدها الرشيق والمرن، وصلت إلى الوضعية المطلوبة في غضون ثوانٍ. لكن تمامًا عندما كانت على وشك إحكام قبضتها بساقيها، صُدمت حين لمست قدماها…
شعر ليون بالارتباك بسبب الأرقام الغريبة.
بدهشة، استدارت جوزفين.
هل كانت هذه تواريخ؟
“هوك… هوك!”
جفّ حلقه، ثم أدار رأسه إلى اتجاه معين.
وهناك… أخيرًا رأى شخصًا مألوفًا.
دفعه الفضول ليقترب أكثر، وضاقت عيناه وهو يقرأ الاسم المنقوش عليها.
كان يقف بظهره نحوه، أمام شاهدة قبر معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك رأسه، وشعر بأن وجهه أصبح ساخنًا من شدة الألم.
“جوليان!”
“هوك… هوك!”
ناداه ليون، لكنه لم يتلقَ أي رد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جوليان…!”
غطت جوزفين فمها.
حاول مرة أخرى، لكن الصمت ظل مسيطرًا.
وصل إلى مسامعه صوت خافت لحفيف العشب، بينما احتضن دفء لطيف جسده بالكامل، مما دفعه لفتح جفونه ببطء.
بدا الأمر غريبًا، فقرر ليون الاقتراب منه.
ربما لم يسمعه…
توقف قلبها للحظة، وغادر الهواء رئتيها.
“جوليان!”
لم يستطع فهم ما كان يجري، لكن ربما كان لدى جوليان إجابة لا يملكها.
لكن حتى مع اقترابه أكثر فأكثر، لم يرد جوليان.
كان محيّرًا.
قطّب ليون جبينه وسرّع خطواته، حتى أصبح على بعد بضعة أمتار منه.
“خخك!”
“جوليان…”
“هوك… هوك!”
ناداه مرة أخرى، لكن جوليان لم يتحرك.
تحركت بسرعة خاطفة، والهواء يصفّر حولها وهي تلتف في الهواء. بفضل جسدها الرشيق والمرن، وصلت إلى الوضعية المطلوبة في غضون ثوانٍ. لكن تمامًا عندما كانت على وشك إحكام قبضتها بساقيها، صُدمت حين لمست قدماها…
ظلّ ينظر إلى شاهدة القبر بلا تعبير.
بدهشة، استدارت جوزفين.
عندها… بدأ الفضول يشتعل في ليون.
بدا الأمر غريبًا، فقرر ليون الاقتراب منه.
نظر إلى شاهدة القبر.
أبعدت شعرها عن وجهها، ثم انحنت قليلاً لتطمئن على كيرا.
على عكس الشواهد الأخرى، كانت هذه مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول مرة أخرى، لكن الصمت ظل مسيطرًا.
أكبر حجمًا، وأكثر زخرفةً، ومزيّنة بالزهور الطازجة، وصورة صغيرة.
“لقد بدا حقيقيًا جدًا.”
دفعه الفضول ليقترب أكثر، وضاقت عيناه وهو يقرأ الاسم المنقوش عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول مرة أخرى، لكن الصمت ظل مسيطرًا.
“إيميت…”
إلى جانب الألم، شعر بشيء آخر.
شعر ليون بأن صدره يضيق، وإحساسًا غريبًا يسيطر عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء من الناس أو من الآلات العجيبة.
بدأ قلبه يخفق بقوة، والهواء حوله أصبح ثقيلاً، وكأن العالم كله كان يضغط عليه.
لقد كان يبدو وكأنه جنة.
شيء ما لم يكن صحيحًا.
“جوليان!”
ومع ذلك… تابع ليون النظر إلى شاهدة القبر.
تنهدت جوزفين بارتياح عندما رأت ذلك، خشية أن تكون قد أيقظتها.
فتح شفتيه ببطء، وقرأ الجزء الأخير من الاسم.
حتى لو لم يكن كذلك، لم يشعر ليون بالراحة في التجول بمفرده في هذا المكان.
”…رو.”
ربما لم يسمعه…
“وووم!”
مكانٌ غريبٌ كهذا… كان متأكدًا أن جوليان سيكون مصدومًا مثله.
غطى الظلام رؤيته بالكامل.
“هوووه.”
كانت لحظة قصيرة، وعندما عاد وعيه…
كان لا يزال واقفًا أمام نفس شاهدة القبر.
بدأ رأس ليون يؤلمه.
لكن هناك اختلاف.
”…..”
كانت البيئة مختلفة، والشاهدة تقف وحدها.
جلس ليون ونظر حوله بدهشة.
كان جوليان لا يزال يحدّق فيها بلا تعبير.
لكن حتى مع اقترابه أكثر فأكثر، لم يرد جوليان.
لكن… ظهرت كلمات جديدة عليها.
حقيقة مرعبة بدأت تتضح أمامها.
كانت تتوهج بضوء أرجواني.
كان مزدحمًا وصاخبًا بشكل مزعج.
قرأ ليون الكلمات بعناية.
امتدت أمامه صفوف من شواهد القبور البيضاء التي بدت وكأنها لا نهاية لها.
“هنا يرقد قبر أوراكلوس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ليون بأن صدره يضيق، وإحساسًا غريبًا يسيطر عليه.
”——الرائي.”
فركت جبهتها بأسنان مشدودة.
الشخص الذي كان يخنقها… لم يكن موجودًا.
_________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه… هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خاصة عندما رأى ملابس الناس الغريبة، والأجهزة العجيبة التي يحملونها بين أيديهم.
شعر ليون بأن أنفاسه تتوقف.
الأحداث بدأت تشتعل 🔥🔥🔥
“جوليان…!”
المئوية الثالثة 🔥🔥🔥
ترجمة: TIFA
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…كيف يكون هذا ممكنًا؟”
جلس ليون ونظر حوله بدهشة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات