You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 299

قبر أوراكلوس [2]

قبر أوراكلوس [2]

الفصل 299: قبر أوراكلوس [2]

عيناه كانتا فارغتين، وعقله شاردًا في مكان آخر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يبدو عاديًا تمامًا، وكأنه لا يخفي أي شيء مميز.

كان الظلام يخيم على المكان، وكان الصمت مطبقًا.

***

كل ما استطاعت كيرا سماعه هو صوت التنقيط الخافت للماء وهو يتسلل عبر جانب الكهف الصغير. حدقت بصمت في السقف المظلم، يتردد الصوت بشكل مخيف في السكون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هياااخ!”

مرت ساعات، لكنها لم تتمكن من النوم بعد.

“ماذا عن جوليان؟ كيف كان؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا، بل كان الأمر أشبه بعدم قدرتها على النوم مطلقًا. كانت مرهقة، عيناها مثقلتان، وطاقتها معدومة… كل هذه العلامات كانت كفيلة بجعل أي شخص يغرق في النوم بسهولة، لكنها لم تستطع حتى إغماض جفنها.

حدق في جوليان لثانية قبل أن يخبره تمامًا بما حدث.

كما لو أنها كانت مسكونة، لم تستطع التفكير في شيء سوى التمثال.

“هيااااك—!”

“هاا.”

ومع ذلك…

تحركت خارجة من كيس نومها وفركت عينيها.

انقض صقر عملاق من السماء صارخًا، يلمع منقاره الحاد تحت وهج الشمس البيضاء المتوهجة. انخفض بسرعة مرعبة، وعيناه مثبتتان على فتاة ذات شعر أحمر تقف تحته.

“… هذا مزعج جدًا.”

خيم صمت خانق عليهما أثناء سيرهما بين الشموع الخافتة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المشاكل كانت تتراكم فوق رأسها. في البداية، كانت عمتها، ثم جاءت مشكلتها مع الأرق. ومع هذا المسار الذي تسير عليه الأمور، شعرت بأنها لن تتمكن من الوصول إلى المرحلة الثانية من القمة.

“أه.”

وهذا سيكون مشكلة كبيرة.

وقف ليون بلا حراك للحظة، يراقب جوليان بصمت.

“أه.”

لم يكن ليون متأكدًا مما يجب أن يقوله.

عادت كيرا إلى كيس نومها مجددًا وحاولت النوم مرة أخرى، ولكن حتى بعد مرور عدة ساعات، لم تتمكن من ذلك.

تخيلت أويف صورة ليون وهو يبتسم، وشعرت أن الفكرة غريبة بعض الشيء.

خدش. خدش.

استدارت، دخلت كيس نومها، وأغلقت عينيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأت تحك جانب رقبتها كرد فعل على التوتر. في البداية، فعلت ذلك لأنها شعرت بالحكة، لكنها سرعان ما تحولت إلى عادة.

مذعورة مما رأته، تراجعت جوزفين خطوة إلى الخلف.

عقلها أصبح أكثر ضبابية مع مرور كل ثانية.

وقبل أن يتمكن حتى من مده يده نحو جوليان، انفتح الباب فجأة.

حفيف—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس ما حدث من قبل، لم تواجه مشكلة في النوم هذه المرة. بل غرقت في النوم بسرعة.

حتى عندما تردد صوت احتكاك عند مدخل الكهف، لم تتفاعل كثيرًا، فقط حولت انتباهها نحو المدخل، حيث بدأ جسد يزحف ببطء إلى الداخل.

ارتجف جسد ليون بالكامل وهو يحدق في الباب، وقلبه ينبض بعنف في حلقه.

ظل تعبيرها كما هو وهي تحدق في المدخل.

عقلها أصبح أكثر ضبابية مع مرور كل ثانية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوخ! أوه…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس ما حدث من قبل، لم تواجه مشكلة في النوم هذه المرة. بل غرقت في النوم بسرعة.

من الصوت، بدا أن الشخص الذي دخل كان فتاة. كانت ترتدي سترة سميكة، وواصلت الزحف عبر الفجوة الضيقة قبل أن تتمكن أخيرًا من الدخول.

 

“هاا… هاا…”

كان الإحساس خانقًا، وأرسل رعشة باردة في صدره.

لهاثها كان ثقيلاً وهي تنظر حول الكهف. كان الظلام يحيط بها، ولم تستطع الرؤية بوضوح. ومع ذلك، كانت متأكدة من أن شخصًا ما كان هناك.

“كيف كانا؟”

الخريطة قالت ذلك.

أي جوليان…؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل هناك أحد؟”

خدش. خدش.

أمالت جوزفين رأسها قليلًا، وهي تشعر بوجود شخص قريب لكنه لم يرد.

دقت أجراس الإنذار في عقله وهو يحاول استيعاب الموقف.

هذا الصمت أربكها، فعبست وأخرجت كرة صغيرة، ووجهتها للأمام محاولة إضاءة الظلام المحيط بها.

في البداية، كانت مهاراتها مفاجئة لأويف، لكنها مع الوقت اعتادت عليها.

“….!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال المشهد الذي رأته للتو عالقًا في ذهنها، مما جعلها تحاول التحكم في أنفاسها.

توقفت أنفاسها عندما سطع الضوء أمامها.

كل ما استطاعت كيرا سماعه هو صوت التنقيط الخافت للماء وهو يتسلل عبر جانب الكهف الصغير. حدقت بصمت في السقف المظلم، يتردد الصوت بشكل مخيف في السكون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمامها، كان هناك وجه مألوف لكنه خاوٍ تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فمه جافًا، ويداه ترتجفان بتوتر.

بعينين فارغتين ورقبة محمرة، وقفت كيرا دون أي رد فعل، وعيناها مثبتتان بشكل غريب باتجاه جوزفين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”

مذعورة مما رأته، تراجعت جوزفين خطوة إلى الخلف.

أخرجت من حقيبتها عدة توابل، ورشّتها على اللحم بمهارة.

“هذا…”

عندما رأت كيرا تتصرف بشكل طبيعي، بدأت جوزفين تهدأ أخيرًا.

لكن رعبها لم يدم طويلًا، حيث عادت كيرا إلى وعيها فجأة، واستعادت عيناها بريقهما وتراخت ملامحها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه؟”

لم يكن ليون متأكدًا مما يجب أن يقوله.

نظرت حولها، وأخيرًا رأت جوزفين.

لم يمضِ وقت طويل حتى ظهر باب خشبي صغير، بالكاد مضاءً بضوء الشموع المتراقصة.

“ماذا تفعلين هنا؟”

“كيف تريدينه؟ مطهوًا ببطء أم مشويًا؟”

“….”

مذعورة مما رأته، تراجعت جوزفين خطوة إلى الخلف.

لم تجب جوزفين.

“نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا يزال المشهد الذي رأته للتو عالقًا في ذهنها، مما جعلها تحاول التحكم في أنفاسها.

من الصوت، بدا أن الشخص الذي دخل كان فتاة. كانت ترتدي سترة سميكة، وواصلت الزحف عبر الفجوة الضيقة قبل أن تتمكن أخيرًا من الدخول.

لم تخرج من صدمتها إلا عندما رمقتها كيرا بنظرة باردة.

ترجمة: TIFA

“هل أنتِ… أنتِ حقًا؟”

“… هذا مزعج جدًا.”

“ماذا يفترض أن يعني هذا؟”

ثم، قبل أن يتمكن حتى من التفكير في أين ذهب جوليان، شعر فجأة بقوة شفط هائلة قادمة من الباب.

“لا، أقصد…”

“كيف كانا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تذكرت جوزفين نظرة كيرا قبل لحظات، فعضت على شفتيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن تنطق بكلمة، اقتربت إيفلين من الصقر وسحبت سكينًا صغيرة بعناية. بدأت في سلخه أمام أويف، وحركاتها كانت سلسة ودقيقة، كما لو كانت خبيرة متمرسة في هذا العمل.

“بدوتِ غريبة جدًا قبل قليل. ظننت أنكِ كنتِ… مسكونة أو شيء من هذا القبيل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، لم تكن أويف فضولية للغاية، لكنها أرادت فقط فتح حديث بسيط مع إيفلين.

“مسكونة؟”

جوزفين رمشت بعينيها ببطء وهي تحدق بها.

نظرت إليها كيرا كما لو أنها فقدت عقلها.

حتى عندما تردد صوت احتكاك عند مدخل الكهف، لم تتفاعل كثيرًا، فقط حولت انتباهها نحو المدخل، حيث بدأ جسد يزحف ببطء إلى الداخل.

لوّحت جوزفين بيديها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أقسم أنكِ كنتِ كذلك!”

“هذا…”

“لا، لم أكن كذلك. فقط لم أستطع النوم. لا شيء أكثر من ذلك.”

لوّحت جوزفين بيديها.

“…. فهمت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يبدو عاديًا تمامًا، وكأنه لا يخفي أي شيء مميز.

عندما رأت كيرا تتصرف بشكل طبيعي، بدأت جوزفين تهدأ أخيرًا.

كان الظلام يخيم على المكان، وكان الصمت مطبقًا.

‘ربما هي محقة.’

كل ما استطاعت كيرا سماعه هو صوت التنقيط الخافت للماء وهو يتسلل عبر جانب الكهف الصغير. حدقت بصمت في السقف المظلم، يتردد الصوت بشكل مخيف في السكون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت حولها، فرأت أن الكهف، رغم صغره، لا يزال به مساحة تكفي لتستريح. استدارت لمواجهة كيرا.

لهاثها كان ثقيلاً وهي تنظر حول الكهف. كان الظلام يحيط بها، ولم تستطع الرؤية بوضوح. ومع ذلك، كانت متأكدة من أن شخصًا ما كان هناك.

“إنه الصباح في الخارج إلى حد كبير. ماذا تريدين أن تفعلي؟ ترتاحين قليلًا أم…؟”

كان يشبه جوليان من ناحية أنه لا يبتسم كثيرًا.

“سأرتاح لبعض الوقت.”

“هاا.”

أجابت كيرا بابتسامة خفيفة.

لهاثها كان ثقيلاً وهي تنظر حول الكهف. كان الظلام يحيط بها، ولم تستطع الرؤية بوضوح. ومع ذلك، كانت متأكدة من أن شخصًا ما كان هناك.

استدارت، دخلت كيس نومها، وأغلقت عينيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فمه جافًا، ويداه ترتجفان بتوتر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على عكس ما حدث من قبل، لم تواجه مشكلة في النوم هذه المرة. بل غرقت في النوم بسرعة.

 

جوزفين رمشت بعينيها ببطء وهي تحدق بها.

التقت نظراتهما دون أن يظهر على وجهها أي تعبير، وفور اقترابه، رفعت يدها ولوّحت بها للأسفل.

وعندما لاحظت أن أنفاس كيرا أصبحت منتظمة، أغمضت عينيها ببطء، وأخرجت كيس نومها، وجهزته على بعد بضعة أمتار منها.

“هاا.”

دخلته ببطء، وأغلقت عينيها محاولة النوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل صحيح أنك تعرفين جوليان وليون منذ الطفولة؟”

لكنها فجأة…

“هيه. هيه…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هياااخ!”

خدش. خدش.

استيقظت وهي تشعر بيدين تطبقان على عنقها.

وهذا سيكون مشكلة كبيرة.

 

التقتا بفضل الخريطة، ورغم أنهما كانتا تتعاملان مع بعضهما البعض بشكل ودي، إلا أنهما لم تكونا صديقتين حقًا.

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أه؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت تحك جانب رقبتها كرد فعل على التوتر. في البداية، فعلت ذلك لأنها شعرت بالحكة، لكنها سرعان ما تحولت إلى عادة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في مكان آخر.

“أنت تقول إنني كنت في غيبوبة؟”

“هيااااك—!”

في البداية، كانت مهاراتها مفاجئة لأويف، لكنها مع الوقت اعتادت عليها.

انقض صقر عملاق من السماء صارخًا، يلمع منقاره الحاد تحت وهج الشمس البيضاء المتوهجة. انخفض بسرعة مرعبة، وعيناه مثبتتان على فتاة ذات شعر أحمر تقف تحته.

ساد الصمت بين الاثنتين.

التقت نظراتهما دون أن يظهر على وجهها أي تعبير، وفور اقترابه، رفعت يدها ولوّحت بها للأسفل.

لم يمضِ وقت طويل حتى ظهر باب خشبي صغير، بالكاد مضاءً بضوء الشموع المتراقصة.

بووم!

بووم!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن لدى الصقر وقت ليتفاعل.

نظرت حولها، وأخيرًا رأت جوزفين.

بمجرد إيماءة من يد أويف، ارتطم رأسه بالأرض بقوة، دون أي مقاومة.

“هاا… هاا…”

تناثر الدم في الأرجاء بينما أخذت أويف نفسًا عميقًا.

ومع ذلك…

“ليس سيئًا.”

بينما كانت واحدة مشغولة بالطهي، كانت الأخرى تحدق في اللهب. كان مشهدًا هادئًا بشكل غريب.

صوت واضح رن من الخلف، فالتفتت عينا أويف نحو خصلة شعر أرجوانية ظهرت في مجال رؤيتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك أحد؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دون أن تنطق بكلمة، اقتربت إيفلين من الصقر وسحبت سكينًا صغيرة بعناية. بدأت في سلخه أمام أويف، وحركاتها كانت سلسة ودقيقة، كما لو كانت خبيرة متمرسة في هذا العمل.

“ماذا عن جوليان؟ كيف كان؟”

في البداية، كانت مهاراتها مفاجئة لأويف، لكنها مع الوقت اعتادت عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن تنطق بكلمة، اقتربت إيفلين من الصقر وسحبت سكينًا صغيرة بعناية. بدأت في سلخه أمام أويف، وحركاتها كانت سلسة ودقيقة، كما لو كانت خبيرة متمرسة في هذا العمل.

“كيف تريدينه؟ مطهوًا ببطء أم مشويًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت أويف ريقها مجددًا، ثم جلست على الجانب المقابل لها وحدقت في النيران المتراقصة أمامها.

“مشويًا.”

كل ما استطاعت كيرا سماعه هو صوت التنقيط الخافت للماء وهو يتسلل عبر جانب الكهف الصغير. حدقت بصمت في السقف المظلم، يتردد الصوت بشكل مخيف في السكون.

أجابت أويف وهي تبتلع ريقها.

“كيف تريدينه؟ مطهوًا ببطء أم مشويًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن بارعة فقط في التنظيف، بل حتى في الطهي. وباعتبار أن أويف جربت مختلف أنواع الأطعمة بسبب خلفيتها، فقد عرفت تمامًا كيف يكون الطعم الجيد، وإيفلين كانت طاهية رائعة بشكل مدهش.

“ماذا يحدث؟”

طقطقة~! طقطقة~!

“لا، أقصد…”

مع طرقعة من أصابع إيفلين، اشتعلت النيران، فجلست خلفها وبدأت في طهي اللحم.

 

أخرجت من حقيبتها عدة توابل، ورشّتها على اللحم بمهارة.

 

بدأت رائحة شهية تفوح في الهواء فور أن بدأت الطهي.

كما لو أنها كانت مسكونة، لم تستطع التفكير في شيء سوى التمثال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتلعت أويف ريقها مجددًا، ثم جلست على الجانب المقابل لها وحدقت في النيران المتراقصة أمامها.

بدا وكأنه… ينجرف داخل وخارج وعيه.

”…..”

كان الظلام حالكًا، بالكاد يستطيعان رؤية الطريق أمامهما.

”…..”

 

ساد الصمت بين الاثنتين.

عادت كيرا إلى كيس نومها مجددًا وحاولت النوم مرة أخرى، ولكن حتى بعد مرور عدة ساعات، لم تتمكن من ذلك.

بينما كانت واحدة مشغولة بالطهي، كانت الأخرى تحدق في اللهب. كان مشهدًا هادئًا بشكل غريب.

توقفت أنفاسها عندما سطع الضوء أمامها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن الصمت سرعان ما انكسر عندما رفعت أويف رأسها قليلًا.

“كيف كانا؟”

“هيه.”

“كيف كانا…؟”

نادَت على إيفلين، التي لم تتوقف عن تقليب اللحم في المقلاة التي جلبتها معها.

كل ما استطاعت كيرا سماعه هو صوت التنقيط الخافت للماء وهو يتسلل عبر جانب الكهف الصغير. حدقت بصمت في السقف المظلم، يتردد الصوت بشكل مخيف في السكون.

رغم أنها لم ترد، رفعت إيفلين حاجبها، مشيرة إلى أنها تستمع.

مذعورة مما رأته، تراجعت جوزفين خطوة إلى الخلف.

انتهزت أويف الفرصة للتحدث.

لم تجب جوزفين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل صحيح أنك تعرفين جوليان وليون منذ الطفولة؟”

عيناه كانتا فارغتين، وعقله شاردًا في مكان آخر.

”….”

الخريطة قالت ذلك.

توقفت حركات إيفلين للحظة وجيزة قبل أن تجيب بهدوء.

لا، بل على العكس…

“نعم.”

وهذا سيكون مشكلة كبيرة.

“كيف كانا؟”

“أه!؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الواقع، لم تكن أويف فضولية للغاية، لكنها أرادت فقط فتح حديث بسيط مع إيفلين.

 

التقتا بفضل الخريطة، ورغم أنهما كانتا تتعاملان مع بعضهما البعض بشكل ودي، إلا أنهما لم تكونا صديقتين حقًا.

عقلها أصبح أكثر ضبابية مع مرور كل ثانية.

كان بإمكانهما التعاون والتحدث دون مشاكل، لكن حديثهما كان دائمًا متحفظًا بعض الشيء.

“ماذا تفعلين هنا؟”

“كيف كانا…؟”

“نعم.”

توقفت إيفلين مجددًا، ثم ابتسمت.

أجابت كيرا بابتسامة خفيفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ليون كان لطيفًا. تغيّر كثيرًا، كان أقل تصلبًا ويبتسم أكثر. لكنه في جوهره لم يتغير. كنتِ ستعرفين لو كنتِ هناك.”

بينما كانت واحدة مشغولة بالطهي، كانت الأخرى تحدق في اللهب. كان مشهدًا هادئًا بشكل غريب.

“أوه؟”

بينما كان يفكر، كان ينظر بين الحين والآخر إلى الباب الخشبي أمامهما.

تخيلت أويف صورة ليون وهو يبتسم، وشعرت أن الفكرة غريبة بعض الشيء.

نظرت إليها كيرا كما لو أنها فقدت عقلها.

كان يشبه جوليان من ناحية أنه لا يبتسم كثيرًا.

طقطقة~! طقطقة~!

لا، بل على العكس…

“كيف كانا…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعتقد أنني رأيت جوليان يبتسم أكثر منه.”

حتى عندما تردد صوت احتكاك عند مدخل الكهف، لم تتفاعل كثيرًا، فقط حولت انتباهها نحو المدخل، حيث بدأ جسد يزحف ببطء إلى الداخل.

“ماذا عن جوليان؟ كيف كان؟”

دقت أجراس الإنذار في عقله وهو يحاول استيعاب الموقف.

“جوليان؟”

أفاق جوليان في النهاية، وبدا مذهولًا تقريبًا وهو ينظر حوله.

تحولت عينا إيفلين إلى نظرة غريبة، فارغة تقريبًا. ثم رفعت رأسها وحدقت في أويف.

 

“أي جوليان تقصدين؟”

بعينين فارغتين ورقبة محمرة، وقفت كيرا دون أي رد فعل، وعيناها مثبتتان بشكل غريب باتجاه جوزفين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هم؟”

“هيه.”

أي جوليان…؟

أجابت كيرا بابتسامة خفيفة.

مع انعكاس ضوء النار في عينيها، فتحت إيفلين فمها مجددًا. هذه المرة، خرج صوتها وكأنه بعيد جدًا.

حفيف—

“لقد تغيّر حوالي خمس مرات. أي جوليان تريدين السؤال عنه؟”

“هاا… هاا…”

 

لحقه ليون بهدوء بعد بضع لحظات قصيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

***

كان يشبه جوليان من ناحية أنه لا يبتسم كثيرًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”

وقف ليون بلا حراك للحظة، يراقب جوليان بصمت.

“هيه. هيه…!”

بالكاد كان بإمكانه قراءة أفكاره لأنه ظل ساكنا لبضع ثوان قبل أن يتقدم إلى الأمام.

ثم، قبل أن يتمكن حتى من التفكير في أين ذهب جوليان، شعر فجأة بقوة شفط هائلة قادمة من الباب.

لحقه ليون بهدوء بعد بضع لحظات قصيرة.

“هيه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”….”

في البداية، كانت مهاراتها مفاجئة لأويف، لكنها مع الوقت اعتادت عليها.

”….”

كلاك!

خيم صمت خانق عليهما أثناء سيرهما بين الشموع الخافتة.

دخلته ببطء، وأغلقت عينيها محاولة النوم.

كان الظلام حالكًا، بالكاد يستطيعان رؤية الطريق أمامهما.

وعندما لاحظت أن أنفاس كيرا أصبحت منتظمة، أغمضت عينيها ببطء، وأخرجت كيس نومها، وجهزته على بعد بضعة أمتار منها.

لم يمضِ وقت طويل حتى ظهر باب خشبي صغير، بالكاد مضاءً بضوء الشموع المتراقصة.

أي جوليان…؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يبدو عاديًا تمامًا، وكأنه لا يخفي أي شيء مميز.

التقت نظراتهما دون أن يظهر على وجهها أي تعبير، وفور اقترابه، رفعت يدها ولوّحت بها للأسفل.

ومع ذلك…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مذهولًا، مدّ ليون يده نحوه وهز جسده بلطف.

”….”

“ماذا عن جوليان؟ كيف كان؟”

”….”

لكنها فجأة…

لم يستطع أي منهما التقدم.

”….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما لو أن قوة غير مرئية كانت تضغط عليهما، وتوقف خطواتهم وتجعل من الصعب على ليون التنفس.

حفيف—

كان الإحساس خانقًا، وأرسل رعشة باردة في صدره.

”…..”

مرعوبًا، التفت ليون نحو جوليان، لكن المشهد الذي رآه صدمه.

انقض صقر عملاق من السماء صارخًا، يلمع منقاره الحاد تحت وهج الشمس البيضاء المتوهجة. انخفض بسرعة مرعبة، وعيناه مثبتتان على فتاة ذات شعر أحمر تقف تحته.

على عكسه، بدا جوليان وكأنه في حالة غياب تام.

“مسكونة؟”

عيناه كانتا فارغتين، وعقله شاردًا في مكان آخر.

“ماذا عن جوليان؟ كيف كان؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مذهولًا، مدّ ليون يده نحوه وهز جسده بلطف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل صحيح أنك تعرفين جوليان وليون منذ الطفولة؟”

“هيه. هيه…!”

“أه.”

“أه!؟”

بعينين فارغتين ورقبة محمرة، وقفت كيرا دون أي رد فعل، وعيناها مثبتتان بشكل غريب باتجاه جوزفين.

أفاق جوليان في النهاية، وبدا مذهولًا تقريبًا وهو ينظر حوله.

خيم صمت خانق عليهما أثناء سيرهما بين الشموع الخافتة.

“ماذا يحدث؟”

حاول أن ينظر إلى الداخل، محاولًا رؤية ما يكمن وراء الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….”

بمجرد إيماءة من يد أويف، ارتطم رأسه بالأرض بقوة، دون أي مقاومة.

لم يكن ليون متأكدًا مما يجب أن يقوله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل صحيح أنك تعرفين جوليان وليون منذ الطفولة؟”

حدق في جوليان لثانية قبل أن يخبره تمامًا بما حدث.

“هيه. هيه…!”

“أنت تقول إنني كنت في غيبوبة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أن قوة غير مرئية كانت تضغط عليهما، وتوقف خطواتهم وتجعل من الصعب على ليون التنفس.

“نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي غمضة عين، تم سحبه بالكامل عبر الباب، الذي أغلق خلفه بقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“همم.”

“أي جوليان تقصدين؟”

ضيّق جوليان عينيه، وسقط في تفكير عميق.

مرعوبًا، التفت ليون نحو جوليان، لكن المشهد الذي رآه صدمه.

بينما كان يفكر، كان ينظر بين الحين والآخر إلى الباب الخشبي أمامهما.

أي جوليان…؟

بدا وكأنه… ينجرف داخل وخارج وعيه.

هذا الصمت أربكها، فعبست وأخرجت كرة صغيرة، ووجهتها للأمام محاولة إضاءة الظلام المحيط بها.

“ما هذا بحق…؟”

“أه!؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حالة جوليان المقلقة جعلت ليون يبتلع ريقه بتوتر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت تحك جانب رقبتها كرد فعل على التوتر. في البداية، فعلت ذلك لأنها شعرت بالحكة، لكنها سرعان ما تحولت إلى عادة.

وقبل أن يتمكن حتى من مده يده نحو جوليان، انفتح الباب فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مذهولًا، مدّ ليون يده نحوه وهز جسده بلطف.

كلاك—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليون كان لطيفًا. تغيّر كثيرًا، كان أقل تصلبًا ويبتسم أكثر. لكنه في جوهره لم يتغير. كنتِ ستعرفين لو كنتِ هناك.”

“!”

وعاد المعبد إلى صمته المطبق مرة أخرى.

ارتجف جسد ليون بالكامل وهو يحدق في الباب، وقلبه ينبض بعنف في حلقه.

“ماذا يحدث؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان فمه جافًا، ويداه ترتجفان بتوتر.

مرت ساعات، لكنها لم تتمكن من النوم بعد.

حاول أن ينظر إلى الداخل، محاولًا رؤية ما يكمن وراء الباب.

“هاا.”

لكن ما وجده كان ظلامًا خانقًا، فراغًا أسود يبدو وكأنه يحاول سحبه إلى داخله.

أي جوليان…؟

دقت أجراس الإنذار في عقله وهو يحاول استيعاب الموقف.

“هل أنتِ… أنتِ حقًا؟”

استدار نحو جوليان ليجده قد اختفى.

أمالت جوزفين رأسها قليلًا، وهي تشعر بوجود شخص قريب لكنه لم يرد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أه؟”

استدارت، دخلت كيس نومها، وأغلقت عينيها.

في صدمة، توقف عقل ليون لوهلة.

أجابت أويف وهي تبتلع ريقها.

ثم، قبل أن يتمكن حتى من التفكير في أين ذهب جوليان، شعر فجأة بقوة شفط هائلة قادمة من الباب.

استدار نحو جوليان ليجده قد اختفى.

“أووه…!”

جوزفين رمشت بعينيها ببطء وهي تحدق بها.

شدّ ليون عضلاته، محاولًا المقاومة، لكن القوة كانت ساحقة.

كلاك!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي غمضة عين، تم سحبه بالكامل عبر الباب، الذي أغلق خلفه بقوة.

“….!”

كلاك!

مع انعكاس ضوء النار في عينيها، فتحت إيفلين فمها مجددًا. هذه المرة، خرج صوتها وكأنه بعيد جدًا.

وعاد المعبد إلى صمته المطبق مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، بل كان الأمر أشبه بعدم قدرتها على النوم مطلقًا. كانت مرهقة، عيناها مثقلتان، وطاقتها معدومة… كل هذه العلامات كانت كفيلة بجعل أي شخص يغرق في النوم بسهولة، لكنها لم تستطع حتى إغماض جفنها.

 

حفيف—

__________________________________

“هيه. هيه…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ترجمة: TIFA

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”

مع انعكاس ضوء النار في عينيها، فتحت إيفلين فمها مجددًا. هذه المرة، خرج صوتها وكأنه بعيد جدًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط